صادق محمد عبدالكريم الدبش : كم مرة يحتاجها الساسة ليتأكدوا من حقيقتهم ؟..
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش كم مرة يحتاجها الساسة الفاسدون ليتأكدوا من حقيقتهم ؟... السؤال الذي يطرح نفسه ؟...كيف لنا تحرير العراق من قوى الإرهاب والإرهابيين ؟ وهل نحن نسير في الاتجاه الصحيح ؟.. هل يمكن تحرير الوطن وتحرره من الدواعش ومن الطائفيين وأمراء الحرب من دون ان يكون هناك جيش وطني عابر للطوائف والقوميات والمناطق؟ ...جيش مهني ووطني وغير منحاز ...وبتقديري المتواضع بأنه هو الوحيد القادر على صيانة الوحدة الوطنية وحماية حياض الوطن وسمائه ومائه وحدوده ...وهو الذي سيحمي أرواح الناس وممتلكاتهم وأعراضهم ويصون حرياتهم الخاصة والعامة ...هو الوحيد الذي سيحمي الدستور والقانون ويبسطه في ربوع البلاد ، كونه جيش وطني موحد تحت راية العراق وأسمه الجيش العراقي ...أما الموجود اليوم ؟...فلا وجود لمؤسسة عسكرية وأمنية موحدة !...بل توجد مراكز قوى متعددة وتحت أسماء مختلفة ومعروفة لدى القاصي والداني !...ومختلف عليها وعلى أسمائها ..وهناك تعدد للمسؤوليات في أدارة وقيادة وتوجيه وتخطيط عمل هذه المراكز الأمنية والعسكرية ، وكذلك هناك اختلاف في فلسفة ورؤى هذه القيادات والتشكيلات .، وهذا يعيق عملها ويحد من قدراتها !...مما يجعلها أسيرة لاجتهادات القائمين على هذه التشكيلات ، والتي يغلب علسها الطابع الطائفي الميليشياوي !...قادة هذه المجاميع لا ينكرون ذلك ، ويؤكدون ذلك في مناسبات عديدة وفي استعراضاهم ونشاطاتهم العلنية وأمام الأشهاد ، وفي فترات زمنية عديدة، والمتتبع لنشاط هذه المجاميع مطلع عليها ولا تحتاج إلى أدلة وبراهين ... وهؤلاء ليس من العسير عليهم أن يحققوا بعض الانتصارات وفي مناطق عديدة من خلال كل ما متاح بين أيديهم من مال وسلاح وأعلام ، وقد يتمكنون من ذلك ، وخاصة بعد الهرولة بين الولايات المتحدة وحلفائها ، وبين روسيا الاتحادية وإيران وحلفائهم على الساحتين السورية والعراقية ؟..أيهم يمكنه تحقيق انتصارات ملموسة في حربه ضد داعش والقوى الإرهابية الأخرى ، بعد أن فشلت الولايات المتحدة من تحقيق هذا الهدف خلال العام بأكمله ، بل العكس تمدد داعش وجبهة النصرة والفصائل المتحالفة معها في كل من سوريا والعراق واليمن وليبيا وشمال إفريقيا ، ولكنها لا تريد أن تعترف بهذه الحقيقة خوفا أن تعطي السبق في تحقيق هذا الانتصار لروسيا الاتحادية .نعم قد تتمكن هذه المراكز والتجمعات والفصائل ( من الجيش ..وما يطلق عليه اليوم بالحشد الشعبي!.. وما ينضوي تحت مضلته وفي صفوفه من فصائل وميليشيات طائفية خارجة عن القانون ، التابعة لقوى وأحزاب ومنظمات شيعية !!... أسف فأني مجبر على قول هذه الحقيقة المرة !...وكذلك معهم أبناء العشائر السنية من المحافظات المحتلة من قبل داعش )، نعم قد تتمكن من تحقيق نصرا مؤزرا على قوى الإرهاب! ، وهذا هدف وأمنية شعبنا وقواه السياسية الوطنية والتقدمية والديمقراطية وكل الخيرين ، للخلاص من هذه القوى الإرهابية الجاثمة على صدور الملايين في العراق وسوريا . ولكن السؤال المهم ؟..هل هذه المنظومة الأمنية والعسكرية وبهذه المواصفات والتوصيفات ، وبهذه التركيبة وبفلسفتها وبلونها الطائفي والحزبي الرجعي ؟...هل بمقدورهم تحقيق السلم الأهلي والمجتمعي ؟..الذي تشير كل المؤشرات والأحداث منذ سنوات ومازالت ، على نهجها الطائفي اللاغي للأخر وليس التهميش فقط ! ، والقفز على حقائق الأمور والتنكر لكل الطيف العراقي والمكونات الأخرى ، مصرين بعناد على الاستمرار في نهجهم وطائفيتهم وتفردهم في إدارة دست السلطة وقيادة البلاد !...ويلكهم كل الطرق والأساليب وخلق المبررات والأحابيل وفبركة ما يحتاجونه لصا ......
#يحتاجها
#الساسة
#ليتأكدوا
#حقيقتهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696025
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش كم مرة يحتاجها الساسة الفاسدون ليتأكدوا من حقيقتهم ؟... السؤال الذي يطرح نفسه ؟...كيف لنا تحرير العراق من قوى الإرهاب والإرهابيين ؟ وهل نحن نسير في الاتجاه الصحيح ؟.. هل يمكن تحرير الوطن وتحرره من الدواعش ومن الطائفيين وأمراء الحرب من دون ان يكون هناك جيش وطني عابر للطوائف والقوميات والمناطق؟ ...جيش مهني ووطني وغير منحاز ...وبتقديري المتواضع بأنه هو الوحيد القادر على صيانة الوحدة الوطنية وحماية حياض الوطن وسمائه ومائه وحدوده ...وهو الذي سيحمي أرواح الناس وممتلكاتهم وأعراضهم ويصون حرياتهم الخاصة والعامة ...هو الوحيد الذي سيحمي الدستور والقانون ويبسطه في ربوع البلاد ، كونه جيش وطني موحد تحت راية العراق وأسمه الجيش العراقي ...أما الموجود اليوم ؟...فلا وجود لمؤسسة عسكرية وأمنية موحدة !...بل توجد مراكز قوى متعددة وتحت أسماء مختلفة ومعروفة لدى القاصي والداني !...ومختلف عليها وعلى أسمائها ..وهناك تعدد للمسؤوليات في أدارة وقيادة وتوجيه وتخطيط عمل هذه المراكز الأمنية والعسكرية ، وكذلك هناك اختلاف في فلسفة ورؤى هذه القيادات والتشكيلات .، وهذا يعيق عملها ويحد من قدراتها !...مما يجعلها أسيرة لاجتهادات القائمين على هذه التشكيلات ، والتي يغلب علسها الطابع الطائفي الميليشياوي !...قادة هذه المجاميع لا ينكرون ذلك ، ويؤكدون ذلك في مناسبات عديدة وفي استعراضاهم ونشاطاتهم العلنية وأمام الأشهاد ، وفي فترات زمنية عديدة، والمتتبع لنشاط هذه المجاميع مطلع عليها ولا تحتاج إلى أدلة وبراهين ... وهؤلاء ليس من العسير عليهم أن يحققوا بعض الانتصارات وفي مناطق عديدة من خلال كل ما متاح بين أيديهم من مال وسلاح وأعلام ، وقد يتمكنون من ذلك ، وخاصة بعد الهرولة بين الولايات المتحدة وحلفائها ، وبين روسيا الاتحادية وإيران وحلفائهم على الساحتين السورية والعراقية ؟..أيهم يمكنه تحقيق انتصارات ملموسة في حربه ضد داعش والقوى الإرهابية الأخرى ، بعد أن فشلت الولايات المتحدة من تحقيق هذا الهدف خلال العام بأكمله ، بل العكس تمدد داعش وجبهة النصرة والفصائل المتحالفة معها في كل من سوريا والعراق واليمن وليبيا وشمال إفريقيا ، ولكنها لا تريد أن تعترف بهذه الحقيقة خوفا أن تعطي السبق في تحقيق هذا الانتصار لروسيا الاتحادية .نعم قد تتمكن هذه المراكز والتجمعات والفصائل ( من الجيش ..وما يطلق عليه اليوم بالحشد الشعبي!.. وما ينضوي تحت مضلته وفي صفوفه من فصائل وميليشيات طائفية خارجة عن القانون ، التابعة لقوى وأحزاب ومنظمات شيعية !!... أسف فأني مجبر على قول هذه الحقيقة المرة !...وكذلك معهم أبناء العشائر السنية من المحافظات المحتلة من قبل داعش )، نعم قد تتمكن من تحقيق نصرا مؤزرا على قوى الإرهاب! ، وهذا هدف وأمنية شعبنا وقواه السياسية الوطنية والتقدمية والديمقراطية وكل الخيرين ، للخلاص من هذه القوى الإرهابية الجاثمة على صدور الملايين في العراق وسوريا . ولكن السؤال المهم ؟..هل هذه المنظومة الأمنية والعسكرية وبهذه المواصفات والتوصيفات ، وبهذه التركيبة وبفلسفتها وبلونها الطائفي والحزبي الرجعي ؟...هل بمقدورهم تحقيق السلم الأهلي والمجتمعي ؟..الذي تشير كل المؤشرات والأحداث منذ سنوات ومازالت ، على نهجها الطائفي اللاغي للأخر وليس التهميش فقط ! ، والقفز على حقائق الأمور والتنكر لكل الطيف العراقي والمكونات الأخرى ، مصرين بعناد على الاستمرار في نهجهم وطائفيتهم وتفردهم في إدارة دست السلطة وقيادة البلاد !...ويلكهم كل الطرق والأساليب وخلق المبررات والأحابيل وفبركة ما يحتاجونه لصا ......
#يحتاجها
#الساسة
#ليتأكدوا
#حقيقتهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696025
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - كم مرة يحتاجها الساسة ليتأكدوا من حقيقتهم ؟..
محمد زكريا توفيق : كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟”، هو عنوان قصة قصيرة ل "ليو تولستوي". هي الأكثر رواجا وتأثيرا في عالم القصة القصيرة كله. نشرت عام 1886. القصة تبين عدم جدوى البحث المضني عن الثروة والسلطة، إن لم تكن ضرورية أو غير ممكنة. وتوضح مضار الجشع والنهم، وتنتقد النظم الاقتصادية الفاسدة. القصة توظف أسلوب السرد الروسي الذي يحاكي لهجة وتعبيرات الكلام الشفوي. تبدأ القصة بفلاح يدعى باخوم، يقوم بالتنصت على حديث بين زوجته وشقيقتها الكبرى. كانت النظم الاجتماعية والاقتصادية الروسية على شفا الانهيار في وقت نشر "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟" في عام 1861، ألغى الامبراطور ألكسندر الثاني العبودية الزراعية بالنسبة للفلاحين الروس، وأصبح من حقهم امتلاك أراض زراعية. مع ذلك، لم يمنع إلغاء العبودية الزراعية الانقسامات الطبقية الصارخة الراسخة بين الأغنياء والفقراء. فقد كان عدد المزارعين الزراعيين المحررين، لا تكفيه مساحة الأراضي المتاحة. مما حد من فرصهم في تملك الأراضي، وانتقالهم إلى طبقة الملاك. في الوقت نفسه، منح الملاك كميات صغيرة من الأراضي للفلاحين، في شكل جمعيات زراعية، توفر لهم العمل. لذلك، استمرت الاضطرابات الاجتماعية والاقتصادية لعدة أجيال، بسبب عدم المساواة الطبقية. بالقرب من نهاية حياته المهنية، أصبح تولستوي مسيحيا أصوليا. عاش حياة الفلاحين زاهدا، ورفض المناصب والثروة وامتلاك الأراضي والعقارات وغيرها. انتقد بشدة النظام الطبقي وعدم المساواة بين المواطنين، حتى بعد إلغاء العبودية الزراعية، وهو ما يعرف بنظام "السيرف" أو القنانة(جمع قن). تعبر قصة "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟"، عن ازدراء تولستوي للأنظمة الاقتصادية التي تسعى للثروة المادية على حساب تهميش الفقراء والضعفاء. النتيجة هي نقد اجتماعي واضح يقدره العديد من الشخصيات الأدبية البارزة، بما في ذلك جيمس جويس، الذي أشاد بـ "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟" باعتبارها "أعظم قصة عرفها الأدب العالمي".ملخص القصة:تبدأ قصة "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟" بمحادثة بين شقيقتين. إحدى الأختين متزوجة من تاجر ميسور الحال، وتتفاخر بحياة المدينة وما بها من كماليات وفسح ومسرح وخلافه. الأخت الصغرى فقيرة، متزوجة من باخوم الفلاح، تدافع عن حياتها المتواضعة المستقلة في الريف.الأخت الفقيرة تعلن أن الناس الأكثر ثراء، هم الأكثر عرضة لفقدان كل شيء في حياتهم دون سابق إنذار. باخوم الزوج، ينام دافئا فوق الفرن، ينصت للحوار. لكنه يختلف مع زوجته ويعتبر أن هناك مزايا لامتلاك الأراضي والأطيان. ثم يقول بينه وبين نفسه: "إن كان لدي الكثير من الأراضي، لن أخاف من شيء، حتى لو كان الشيطان نفسه!".في نفس الوقت، كان الشيطان قابعا في الفرن يستمع لباخوم وهو يحدث نفسه. فقرر الشيطان أن يعاقبه لبجاحته وتحديه له. سيمنحه ما يريد من أراض، لكن سيعطيه معها الجشع والفحش الأخلاقي. سيدة روسية، مالكة أطيان في القرية، كانت توظف جندياً عجوزا لإدارة ممتلكاتها. الجندي كان يفرض غرامات باهظة على الفلاحين، بمن فيهم باخوم، بسبب مخالفات بسيطة كانوا يقترفونها رغما عنهم. هذه الغرامات، كانت تشكل عبئا نفسيا واقتصاديا كبيرا على باخوم وباقي الفلاحين. لكن لحسن الحظ، قررت المالكة بيع أطيانها للفلاحين. بحيث يشتري كل منهم ما يستطيع سداد ثمنه. باخوم يبيع كل ممتلكاته، ويسخر ابنه لمدة سنة ويقبض ثمن السخرة مقدما. ثم يأخذ عدة قروض لشراء قطعة من الأرض مساحتها 40 فداناً. بعد حصاد ناجح، يسدد ب ......
#الأرض
#يحتاجها
#الإنسان؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708420
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟”، هو عنوان قصة قصيرة ل "ليو تولستوي". هي الأكثر رواجا وتأثيرا في عالم القصة القصيرة كله. نشرت عام 1886. القصة تبين عدم جدوى البحث المضني عن الثروة والسلطة، إن لم تكن ضرورية أو غير ممكنة. وتوضح مضار الجشع والنهم، وتنتقد النظم الاقتصادية الفاسدة. القصة توظف أسلوب السرد الروسي الذي يحاكي لهجة وتعبيرات الكلام الشفوي. تبدأ القصة بفلاح يدعى باخوم، يقوم بالتنصت على حديث بين زوجته وشقيقتها الكبرى. كانت النظم الاجتماعية والاقتصادية الروسية على شفا الانهيار في وقت نشر "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟" في عام 1861، ألغى الامبراطور ألكسندر الثاني العبودية الزراعية بالنسبة للفلاحين الروس، وأصبح من حقهم امتلاك أراض زراعية. مع ذلك، لم يمنع إلغاء العبودية الزراعية الانقسامات الطبقية الصارخة الراسخة بين الأغنياء والفقراء. فقد كان عدد المزارعين الزراعيين المحررين، لا تكفيه مساحة الأراضي المتاحة. مما حد من فرصهم في تملك الأراضي، وانتقالهم إلى طبقة الملاك. في الوقت نفسه، منح الملاك كميات صغيرة من الأراضي للفلاحين، في شكل جمعيات زراعية، توفر لهم العمل. لذلك، استمرت الاضطرابات الاجتماعية والاقتصادية لعدة أجيال، بسبب عدم المساواة الطبقية. بالقرب من نهاية حياته المهنية، أصبح تولستوي مسيحيا أصوليا. عاش حياة الفلاحين زاهدا، ورفض المناصب والثروة وامتلاك الأراضي والعقارات وغيرها. انتقد بشدة النظام الطبقي وعدم المساواة بين المواطنين، حتى بعد إلغاء العبودية الزراعية، وهو ما يعرف بنظام "السيرف" أو القنانة(جمع قن). تعبر قصة "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟"، عن ازدراء تولستوي للأنظمة الاقتصادية التي تسعى للثروة المادية على حساب تهميش الفقراء والضعفاء. النتيجة هي نقد اجتماعي واضح يقدره العديد من الشخصيات الأدبية البارزة، بما في ذلك جيمس جويس، الذي أشاد بـ "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟" باعتبارها "أعظم قصة عرفها الأدب العالمي".ملخص القصة:تبدأ قصة "كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟" بمحادثة بين شقيقتين. إحدى الأختين متزوجة من تاجر ميسور الحال، وتتفاخر بحياة المدينة وما بها من كماليات وفسح ومسرح وخلافه. الأخت الصغرى فقيرة، متزوجة من باخوم الفلاح، تدافع عن حياتها المتواضعة المستقلة في الريف.الأخت الفقيرة تعلن أن الناس الأكثر ثراء، هم الأكثر عرضة لفقدان كل شيء في حياتهم دون سابق إنذار. باخوم الزوج، ينام دافئا فوق الفرن، ينصت للحوار. لكنه يختلف مع زوجته ويعتبر أن هناك مزايا لامتلاك الأراضي والأطيان. ثم يقول بينه وبين نفسه: "إن كان لدي الكثير من الأراضي، لن أخاف من شيء، حتى لو كان الشيطان نفسه!".في نفس الوقت، كان الشيطان قابعا في الفرن يستمع لباخوم وهو يحدث نفسه. فقرر الشيطان أن يعاقبه لبجاحته وتحديه له. سيمنحه ما يريد من أراض، لكن سيعطيه معها الجشع والفحش الأخلاقي. سيدة روسية، مالكة أطيان في القرية، كانت توظف جندياً عجوزا لإدارة ممتلكاتها. الجندي كان يفرض غرامات باهظة على الفلاحين، بمن فيهم باخوم، بسبب مخالفات بسيطة كانوا يقترفونها رغما عنهم. هذه الغرامات، كانت تشكل عبئا نفسيا واقتصاديا كبيرا على باخوم وباقي الفلاحين. لكن لحسن الحظ، قررت المالكة بيع أطيانها للفلاحين. بحيث يشتري كل منهم ما يستطيع سداد ثمنه. باخوم يبيع كل ممتلكاته، ويسخر ابنه لمدة سنة ويقبض ثمن السخرة مقدما. ثم يأخذ عدة قروض لشراء قطعة من الأرض مساحتها 40 فداناً. بعد حصاد ناجح، يسدد ب ......
#الأرض
#يحتاجها
#الإنسان؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708420
الحوار المتمدن
محمد زكريا توفيق - كم من الأرض يحتاجها الإنسان؟