الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مغالطة الثقافة العربية السائدة والمشتركة ، تتمثل في اعتبار الزمن والحياة واحد ، والزمن والوقت اثنين . بينما الحقيقة على العكس تماما .العلاقة بين الزمن والحياة ما تزال في مجال غير المفكر فيه ليس في الثقافة العربية فقط ، بل في العلم والفلسفة ، وفي الثقافة العالمية بلا استثناء .يوجد خطأ أولي مشترك ، وسائد على مستوى العالم والثقافة ، يتمثل في اعتبار أن الحياة والزمن منفصلان بالفعل .العلاقة بين الحياة والزمن ، من نوع خاص جدا وتمثل جدلية عكسية بطبيعتها ، حيث تربطهما علاقة صفرية : س + ع = الصفر .المثال الأوضح على ذلك العمر الفردي ، عمرك وعمري مثلا ، كل يوم يتزايد العمر ( الحياة ) وتتناقص بقية العمر الزمن .بعبارة ثانية ، تعريف الانسان والأحياء عامة بدلالة الحياة فقط خطأ .الحياة والزمن يلتقيان عبر الفرد ومن خلاله ، أيضا الماضي والمستقبل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن وخاصة " مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " .....التمييز أو الفصل بين الزمن والوقت مغالطة ، لا أكثر .الوقت والزمن والزمان مغالطة لغوية ، فكرية ، خاصة باللغة العربية .....الزمن والوقت والزمان ، متلازمة ومترادفات تشبه البيت والدار والمنزل ، أو الحسام والسيف والمهند .هي تسميات مختلفة لشيء واحد أو فكرة واحدة .وهذه الفكرة ، القضية ، الهامة والخطرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار أيضا .وسأكتفي بعرض خلاصة البحث السابق ...1أولا يلزم الفهم المتكامل للمشكلة اللغوية ، العربية خاصة ( التشويش بسبب اعتبار الوقت والزمن والزمان ثلاثة لا واحد ، بينما هما مثل البيت والدار والمنزل شيء واحد أو فكرة واحدة ) ، حيث أن الوقت والزمن والزمان ليست أشياء مختلفة ، بل مترادفات لكلمة واحدة أو مفهوم واحد . تتكشف الفكرة وتتوضح ، بالمقارنة مع اللغات الأجنبية ، أيضا بدلالة اليوم ومضاعفاته أو اجزائه ( يوم الزمن أو الوقت او الزمان نفسه ، ويختلف بالكامل عن يوم الحياة أو المكان أو الواقع ) .يتعذر فهم الواقع المباشر أو الواقع الموضوعي ، والزمن خاصة ، قبل فهم هذه المشكلة وتجازها . عندما نعتبر أن الزمن غير الوقت _ والاثنان يختلفان عن الزمان _ ندخل في مغالطة لغوية وفكرية ، تشبه ألعاب الخفة .ويتعقد الموضوعي أكثر ، بعدم التمييز الواضح والتجريبي بين الماضي والمستقبل . وتتحول الفكرة إلى حذلقة لغوية ، مع عدم التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي . 2كلنا نرجسيون _ ات ، الفرق بيننا نسبي ، ويتضح أكثر بعلاقة التتام ، حيث أن الموضوعية تتضمن النرجسية والعكس غير صحيح .صورة طبق الأصل ، كما يتضمن الشباب الطفولة والعكس غير صحيح .....الموقف النرجسي ، حالة قصوى من التمركز الذاتي الشديد . حيث يتم انكار الواقع الموضوعي ، واختزاله بالشعور والخبرة الذاتية فقط .بعبارة ثانية ،الموقف النرجسي ، كما افهمه ، يتجسد عبر انكار الواقع الموضوعي ، لا الشخصي فقط . بينما يبدأ المستوى الموضوعي للشخصية ، خلال المراهقة والشباب مع الادراك الفعلي للنقص الشخصي ، ولنسبية المعرفة العلمية أيضا لا الفلسفية والأدبية فقط .تعريف غاستون باشلار للعلم ، يغني عن الشرح والتفسير :العلم تاريخ الأخطاء المصححة .3 بكلمات أخرى ،الفصل بين الزمن والوقت إما صحيح وضروري ، أو أنه خطأ ويلزم تصحيحه في اللغة العربية بالطبع .يمكن نقاش المسألة بطريقتين ، الأولى منطقية ، بالمق ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718960
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1العلاقة بين الحياة والزمن ، ما تزال شبه مجهولة بالكامل ، وفي مجال غير المفكر فيه سواء في العلم أو الفلسفة _ أو في الثقافة العالمية الحالية عامة .وهي ليست جدلية عكسية كاملة ، بل تشبه حركة القطار المجاور أو الباص ، التي نشعر ونعتقد أن الباص ( أو القطار وغيره ) ، الذي نجلس فيه هو الذي يتحرك ، ثم نكتشف بالتجربة والتكرار أن حواسنا خدعتنا بالفعل ، ونشعر بالصدمة في المرة الأولى خاصة .حركة الواقع المباشر تشبه ذلك ، وإلى درجة تقارب التطابق . حيث أن الزمن مصدر الحركة الموضوعية ، والمستمرة ، والاتجاه من المستقبل إلى الماضي مرورا بالحاضر . لكننا نشعر ونعتقد أن العكس هو ما يحدث .بينما الحياة ثابتة في الحاضر ، لكن كيفية ذلك ما تزال غير مفهومة ( اليوم الحالي بعد 24 ساعة يصير هو الأمس ، بينما نبقى نحن _ جميع الأحياء _ في الحاضر .والمحزن في الأمر ، أن الموقف الثقافي العالمي _ لا العربي فقط _ في موقف المسافر المخدوع بحواسه وشعوره واعتقاده بالتزامن .2الشعور بالغضب والمرارة غير مبرر ، وهو ليس غير مفدي فقط ، بل يؤدي إلى تشويه الفهم والادراك والتعبير والتفسير معا بالتزامن .لكننا بشر ، ومن جهتي أكثر ما يخيفني ضياع جهدي والنتائج التي توصلت إليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) ، مع فهمي الجديد لحركة الواقع والزمن خاصة .ولهذه السبب فقط ، اسفح كبريائي على الشبكة ووسائل التواصل ، بهدف تسريع توصيل هذه الأفكار ( الجديدة بالكامل ) إلى الجهات الثقافية التي تقدر قيمتها بالفعل . عسى ولعل ، يتسنى لي المشاركة في شرحها ومناقشتها خلال حياتي ، لأن معرفتي بالموضوع ( الوقاع والزمن ) أوسع وأشمل من كتابتي المنشورة إلى الآن . كما أن مستوى فهمي للواقع الموضوعي ، والمباشر أكثر ، وحركته يتطور بسرعة واحيانا بين يوم وآخر .....لقد فكرت بالأمر مرارا ، ووجدت في النهاية أن توصيل افكاري الجديدة خاصة ، أهم من كرامتي الشخصية ، واعتقد أن المستقبل سوف يقف في النهاية مع التوجهات والأفكار الملائمة والصحيحة .المعرفة أهم من أي شيء ، ومهما كان الثمن .3كل يوم جديد وقديم بالتزامن .الحياة سلاسل سببية ، تتكرر بشكل دوري ومستمر ، من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر .بينما الزمن يتدفق من المستقبل المجهول إلى الماضي ومرورا بالحاضر ، ربما بالصدفة والاحتمال فقط .....يتمحور العلم حول الجديد ، المجهول بطبيعته .يتمحور التنوير الروحي حول القديم ، المتكرر بطبيعته .كيف ولماذا ...4بعمر 61 سنة وما أزال أصارع الزمن والحياة ، كما كنت خلال مراهقتي في عمر ( 16 ) ، وسوف أستمر لبقية حياتي ، لكن ، عبر الحوار الثقافي المفتوح بجدية ، وصبر ، واحترام .أعرف أن الزمن سوف يصرعني في النهاية ، ويرميني في سلة مجاهيله الهائلة _ مثلك بالضبط .....مع أنني ما أزال في موقف الخسارة ، أعتقد أنني سوف أنجح ، ربما بعد موتي ، في تحويل موقف العلم من الواقع والزمن خاصة إلى ... الاهتمام بالفعل ، ومعه الثقافة العالمية . ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
#تكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719387
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة _ تكملة واضافة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن والحياة والوقت _ تكملة 1لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟!( سؤال ستيفن هوكينغ الشهير ، والشاذ )لماذا أهملت معظم الثقافات الكبرى ، والمجتمعات الحديثة ، الأساطير التي تأخذ فيها الأرواح ( الجن والشياطين والملائكة ) دور البطولة والانسان دور الكومبارس فقط ؟!لماذا نتفق جميعا على ثنائيات : يمين _ يسار ، شمال _ جنوب ، شرق _ غرب ، ونعتبرها حقائق علمية ، ضرورية وإبداعية ، بينما نختلف على الماضي والمستقبل وخاصة في العلم والفلسفة ، مع أنها خبرة إنسانية مشتركة موروثة ومكتسبة بالتزامن .والسؤال الأكثر غرابة : لماذا تتلقى محاولتي لتحديد العلاقة الحقيقية أو التجريبية بين الماضي والمستقبل ، أيضا العلاقة الحياة والزمن ، بشكل علمي ( منطقي وتجريبي إن أمكن ذلك ) مقاومة عنيفة من قبل الأكاديميين خاصة ، وهي مقاومة لاشعورية بطبيعتها عنيفة وعدوانية وغير عقلانية ؟!هذه الأسئلة مع أنها تتصل على أكثر من مستوى ، تنطوي على مفارقة واحدة أو مغالطة بتعبير أكثر دقة ، الموقف المتناقض من الزمن .....المغالطة الشعورية واللغوية ، مع خدع الحواس العديدة والمتنوعة ، تشكل الجواب الأول ، المشترك والموروث بطبيعته .لكن الجواب الثاني والأهم كما اعتقد ، يتمثل في فشل العلم إلى يومنا الحالي في التحول بالفعل ، إلى نمط عيش واعتماد عقلي ، على المستويين الفردي والمشترك . ....العلاقة بين الجديد والقديم ، مصدر الخلاف العنيف ، التعصبي ، بين التنوير الروحي والعلم .ينحاز العلم إلى الجديد ، المجهول بطبيعته .بينما ينحاز التنوير الروحي إلى القديم ، المتكرر والمجرب بطبيعته .وتتوسط الحرب المزمنة بينهما ، وموقف الحياد ، الفلسفة والأديان .مع الميل الواضح والثابت للفلسفة في اتجاه العلم والجديد .وميل الأديان المقابل إلى التنوير الروحي والقديم .....أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تشكل نوعا من البديل الثالث العملي ، والحقيقي ، لكلا التطرفين .تطرف العلم في الملموسية ، والمباشرة ، وعبادة التجربة والدليل .وتطرف التنوير الروحي المعاكس ، في التأمل والخيال والحدس والشطح .الوجود أو الواقع الموضوعي ، ليس جديدا ولا قديما _ وليس صدفة ولا سببا _ بل يجمع بين السبب والصدفة بطرق بدأت تتكشف لحسن الحظ .2الوجود الإنساني بين الحياة والزمن ما يزال مجهولا بشكل شبه كامل .بعبارة ثانية ،تتمثل المشكلة الوجودية في العلاقة الغامضة بين الحياة والزمن ، وبين الماضي والمستقبل ، وبين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ..... سؤال مزدوج حول الفرق _ لو وجود _ بين الزمن والوقت ؟!ما هي طبيعة الوقت أو الزمن ، وبماذا تختلف مكونات الوقت وعناصره الأساسية عن مكونات الزمن وعناصره الأساسية ( اليوم وأجزائه ومضاعفاته ، أو الساعة ، أو السنة ) ؟!بالنسبة لي الجواب محسوم ، وشبه بديهي ، طبيعة الوقت أو الزمن غير معروفة بعد ، وتشكل جدلية مزمنة بين فريقين ، يعتبر أحدهما أن الزمن أو الوقت مجرد عداد آلي تمثله الساعة ، بينما يعتبر الفريق الثاني أن الزمن نوع من الطاقة الكونية المحددة بنهاية وبداية أيضا .الوقت أو الزمن ، مكوناتهما نفسها . لا فرق بين ساعة الوقت وساعة الزمن ، أو بين يوم الوقت ويوم الزمن _ وكذلك الدقيقة والقرن _ ... لا تختلف مدة أو فترة الوقت عن الزمن مهما طالت أو قصرت . بل هي نفسها ، وبصرف النظر عن نهاية الجدل الفلسفي والثقافي المزمن ، في العربية فقط على حد علمي . ولهذا السبب أعتقد أنها مشكلة لغوية فقط . ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
#تكملة
#واضافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719484
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مغالطة الثقافة العربية السائدة والمشتركة ، تتمثل في اعتبار الزمن والحياة واحد ، والزمن والوقت اثنين . بينما الحقيقة على العكس .العلاقة بين الزمن والحياة ما تزال في مجال غير المفكر فيه ليس في الثقافة العربية وحدها ، بل في العلم والفلسفة ، وفي الثقافة العالمية بلا استثناء .لا تختلف الحياة عن الزمن فقط ، بل هما نقيضان أبديان بالفعل .وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .حركة الحياة من الماضي والأمس إلى الغد والمستقبل ، مرورا بالحاضر أو الواقع المباشر . وهذه ظاهرة مباشرة ، وتقبل الملاحظة والتعميم .حركة الزمن من الغد والمستقبل إلى الأمس والماضي ، مرورا بالحاضر او الواقع المباشر . هذه الظاهرة يمكن ملاحظتها عبر الاستنتاج ، والتركيز أيضا ، حيث جميع الأحداث والأفعال تنتقل من الحاضر إلى الماضي وليس العكس مطلقا . ....يوجد خطأ أولي مشترك ، وسائد على مستوى العالم والثقافة ، يتمثل في اعتبار أن الحياة والزمن منفصلان بالفعل . وهذه المغالطة لها أسباب عديدة في مقدمتها خدعة الحواس ( مثالها الأوضح حركة الباص المجاور أو القطار ، نشعر ونعتقد أن باصنا هو الذي بدأ يتحرك ، ثم نفاجأ بالعكس ) .العلاقة بين الحياة والزمن ، من نوع خاص جدا وتمثل جدلية عكسية بطبيعتها ، حيث تربطهما علاقة صفرية : س + ع = الصفر .المثال الأوضح على ذلك العمر الفردي ، عمرك وعمري مثلا ، كل يوم يتزايد العمر ( الحياة ) وتتناقص بقية العمر الزمن .بعبارة ثانية ، تعريف الانسان والأحياء عامة بدلالة الحياة فقط خطأ .الحياة والزمن يلتقيان عبر الفرد ومن خلاله ، أيضا الماضي والمستقبل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن وخاصة " مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " .....التمييز أو الفصل بين الزمن والوقت مغالطة ، لا أكثر .الوقت والزمن والزمان مغالطة لغوية ، فكرية ، خاصة باللغة العربية .....الزمن والوقت والزمان ، متلازمة ومترادفات تشبه البيت والدار والمنزل ، أو الحسام والسيف والمهند .هي تسميات مختلفة لشيء واحد أو فكرة واحدة .وهذه الفكرة ، القضية ، الهامة والخطرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار أيضا .وسأكتفي بعرض خلاصة البحث السابق ...1أولا يلزم الفهم المتكامل للمشكلة اللغوية ، العربية خاصة ( التشويش بسبب اعتبار الوقت والزمن والزمان ثلاثة لا واحد ، بينما هما مثل البيت والدار والمنزل شيء واحد أو فكرة واحدة ) ، حيث أن الوقت والزمن والزمان ليست أشياء مختلفة ، بل مترادفات لكلمة واحدة أو مفهوم واحد . تتكشف الفكرة وتتوضح ، بالمقارنة مع اللغات الأجنبية ، أيضا بدلالة اليوم ومضاعفاته أو اجزائه ( يوم الزمن أو الوقت او الزمان نفسه ، ويختلف بالكامل عن يوم الحياة أو المكان أو الواقع ) .يتعذر فهم الواقع المباشر أو الواقع الموضوعي ، والزمن خاصة ، قبل فهم هذه المشكلة وتجازها . عندما نعتبر أن الزمن غير الوقت _ والاثنان يختلفان عن الزمان _ ندخل في مغالطة لغوية وفكرية ، تشبه ألعاب الخفة .ويتعقد الموضوعي أكثر ، بعدم التمييز الواضح والتجريبي بين الماضي والمستقبل . وتتحول الفكرة إلى حذلقة لغوية ، مع عدم التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي . 2كلنا نرجسيون _ ات ، الفرق بيننا نسبي ، ويتضح أكثر بعلاقة التتام ، حيث أن الموضوعية تتضمن النرجسية والعكس غير صحيح .صورة طبق الأصل ، كما يتضمن الشباب الطفولة والعكس غير صحيح ..... ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#النص
#الكامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719656
حسين عجيب : ما العلاقة بين الساعة والوقت ؟
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ما العلاقة بين الساعة والزمن ؟وهل يمكن تحديدها بشكل علمي ، تجريبي أو منطقي ؟!....في بحث الزمن أو الوقت أو الزمان ، أجد نفسي بوضع شاذ وجنوني .حيث أشعر وأعتقد أن الموقف الثقافي العالمي ، خاصة العلمي والفلسفي ، في حالة خطأ بالكامل وتثير الشفقة . وخاصة العلاقة بين الزمن والحياة ، حيث يوجد اتفاق عام أو نوع من التوافق الصريح ، على اعتبار سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، وهو نفسه اتجاه حركة الحياة الواضحة _ والتي تدركها الحواس مباشرة _ وتتجه بالفعل من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر وبواسطته ( لكن بشكل غير واضح ، وغير مفهوم ليومنا ) .1بصرف النظر عن طبيعة الزمن وماهيته ( عداد أم طاقة ) ، يعتمد الانسان الحالي على الساعة والتوقيت ، أكثر من جميع العصور السابقة ، وتتزايد درجة الاعتماد على الساعة ، وتكاد تنافس درجة الاعتماد على الحواس .( حاول _ي البقاء ليوم واحد بدون ساعة ، وبدون معرفة الوقت . لتكتشف _ي أن ذلك صعب جدا ، حيث أن معرفة الوقت بشكل صحيح صارت حاجة مشتركة ، وضرورية مثل الطعام والماء ) .وهذا السبب يكفي ، لأهمية كل بحث جديد حول الزمن ، بشرط أن يكون منطقيا في الحد الأدنى ، ويقبل الملاحظة والاختبار والتعميم كغاية واتجاه .بعبارة ثانية ،تكفي الساعة كمعيار مشترك ( ومتفق عليه ) لحياة الانسان لاعتبار أن الوقت له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن رغبات الانسان ، شبه طبق الأصل مع النت والفيس بوك والكهرباء أيضا . لا يمكن الاستغناء عنهما ، على المستويين الفردي والاجتماعي ، إلا بالطريقة الإيجابية ( تحديثهما وتطويرهما أو بالبدائل الأنسب ) أو بشكل قسري .ولحسن الحظ ، تقدمت المعرفة العلمية بالزمن والوقت والساعة خلال القرن الماضي أضعاف كل الأزمنة والعصور السابقة .بل أكثر من ذلك ، اعتقد أنه خلال العقدين الماضيين من هذا القرن تحققت قفزة معرفية كبرى على طريق معرفة الواقع ، لا الزمن فقط ، والعلاقة بين الزمن والحياة خاصة .2الوقت موضوعي ، ويمكن التأكد من ذلك بطرق عديدة ولامتناهية .مثلا هذه السنة ...2021 ، جميع مواليد 1961 يبلغون سن التقاعد ، أو بعد خمس سنوات في البلدان التي حددته بسن 65 سنة .وهذا المثال يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .الأمر الذي يحوله إلى برهان علمي : تجريبي ومنطقي معا .....توجد مغالطة ومفارقة بالتزامن ، في الفقرة أعلاه :المفارقة ، أن الحاضر جزء من الوقت ( أو الزمن ) وهو نسبي بطبيعته . وهذه الفكرة ناقشتها عدة مرات في نصوص سابقة ومنشورة .ومع ذلك ، الوقت موضوعي بطبيعته ، الوقت المشترك خاصة .والمغالطة ، أن الموقف الثقافي العالمي على النقيض ، ويعتبر أن الوقت أو الزمن نسبي وبلا استثناء . وهذا خطأ اينشتاين المعمم على الثقافة العالمية .....الماضي موضوعي بطبيعته .مثله المستقبل لكن بشكل معكوس .أيضا ، مع وجود استثناء ثابت وهام جدا : الماضي الجديد .( أو المستقبل القديم ، أو الواقع المباشر ) .كل لحظة زمنية من الحاضر ( أو يوم أو سنة ومضاعفاتهما ) تتحول مباشرة إلى الماضي . بالتزامن كل لحظة حياتية من الحاضر ( او يوم أو سنة ومضاعفاتهما ) تتحول مباشرة إلى المستقبل .....لا أعرف كيف يمكن حل هذه الثغرات ، والاختلافات ، التي تصل إلى درجة التناقض بالفعل :الزمن أو الوقت نسبي وموضوعي بالتزامن !3( اللاأعرف درجة متقدمة على طريق المعرفة الحقيقية ) .من يتعذر عليهما فهم ، وإدراك المجهول الشخصي ( الذاتي ) ، تكون المشكلة ما ت ......
#العلاقة
#الساعة
#والوقت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723432
حسين عجيب : مشكلة العلاقة بين الزمن والوقت _ بين الفلسفة والعلم
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب إلى يارا ومن ، وما ، تحب..1الفرق بين الزمن والوقت يشبه الفرق بين الرشوة والهدية .هي مشكلة لغوية أولا ، ومنطقية تاليا ، وعملية وعلمية أخيرا .وقد تغير رأيي ، وموقفي العقلي ، عدة مرات من العلاقة بين الزمن والوقت والزمان . بالنسبة للزمن والزمان هما واحد ، والمشكلة لغوية فقط وخاصة باللغة العربية .أما بالنسبة للزمن والوقت ، المشكلة بينهما ربما تكون أكثر من لغوية ، كما فهمت أخيرا بفضل الحوارات المتنوعة حول مشكلة الزمن أو الوقت .....في العربية مثلا لا فرق بين الرشوة والهدية ، ولا يمكن التمييز بينهما .في الثقافات الحديثة ، والدول الحديثة ، الأمر يختلف بالفعل . 2في العربية ثلاثية الزمن والوقت والزمان شكلية ، ومن مخلفات الماضي .حيث يمكن وبسهولة ، تقديم الدليل والبرهان الحاسم على ذلك كما أعتقد : مكونات الوقت أو الزمن أو الزمان نفسها ، وهي واحدة لا ثلاثة أنواع مختلفة ، وتمثلها الوحدة الأساسية لقياس الزمن أو الوقت أو الزمان : الساعة أو اليوم أو مضاعفاتهما كالشهر والسنة والقرن ، أو أجزائهما كالدقيقة والثانية .ساعة الزمن هي نفسها ساعة الوقت أو ساعة الزمان .( بينما تختلف بشكل نوعي عن ساعة الحياة ، وعن ساعة المكان ) .يمكن تكرار المثال نفسه ، على الأجزاء كالدقيقة والثانية .أيضا المثال نفسه يقبل التكرار على المضاعفات ، سنة الوقت هي نفسها سنة الزمن وهي نفسها سنة الزمان . بينما تختلف بالكامل عن سنة الحياة أو سنة المكان .بكلمات أخرى ، التشابه الكامل بين كلمتين ، عبر أجزائهما أو مضاعفاتهما يحولهما إلى مترادفين بالفعل ، أو تسميتين لكلمة واحدة مثل البيت والمنزل .....برهان آخر على وحدة الزمن والوقت ، أوضح من السابق : الأزمنة الثلاثة الحقيقية ، الماضي والحاضر والمستقبل ، هي نفسها بدلالة الوقت أو الزمن .الحاضر نفسه وقت أو زمن ، أيضا الماضي والمستقبل .3بالإضافة إلى ما سبق ، هناك فرق مهم بين الكلمتين : زمن ووقت ، في العربية أيضا .الوقت فكرة ثقافية وإنسانية بالفعل ، بينما الزمن ربما يكون له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الثقافة وعن الحياة ؟!وأعتقد أن هذا الاحتمال هو المرجح .بالطبع لن يكون الحسم انهائي ، في موضوع طبيعة الزمن ، قبل اكتشاف ماهية الزمن نفسه أو مصدره وبدايته .....الزمن يتضمن الوقت ، بينما الوقت أحد مكونات الزمن أو أجزائه .هذا التوضيح بفضل يارا ، ولي عودة ثانية للموضوع . فهو يحتاج ، ويستحق ، بحثا خاصا أو تكملة الحوار على الأقل .....ملحقهل الزمن والوقت ثنائية زائفة أم حقيقية ؟!هذا السؤال يمثل الحلقة المشتركة بين العلم والفلسفة ، ويجسدها بالفعل .الثنائية الزائفة يمكن ردها إلى الواحد ، بشكل علمي ، أو منطقي .الثنائية الحقيقية ، حلها الصحيح بالإضافة إلى تعذر ردها إلى الواحد ، يكون عبر إيجاد البديل الثالث الإيجابي .1الوقت جزء من الزمن ، والعكس غير صحيح .بعبارة ثانية ،الزمن يتضمن الوقت ، بينما العكس غير صحيح .الوقت فكرة وثقافة ، وليس له وجوده الموضوعي والمستقل .مشكلة طبيعة الزمن وماهيته ، محلولة بالنسبة للوقت .بينما تستمر المشكلة الثقافية المزمنة ، والمشتركة بين العلم والفلسفة ، حول طبيعة الزمن : هل هو فكرة وثقافة أم جسم ومادة ؟!....كل كلمة في اللغة العربية يمكن تصنفيها الثنائي بسهولة نسبيا ، بين الثقافة والفكرة أو الجسم والمادة . والاستثناء الوحيد هو الزمن .بقية اللغات لا أعرف .أي ......
#مشكلة
#العلاقة
#الزمن
#والوقت
#الفلسفة
#والعلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751335
حسين عجيب : حل مشكلة العلاقة بين الزمن والوقت _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كيف يمكن حل مشكلة الزمن والوقت _ تكملة ؟!1من المضحك ، طرح مشكلة العلاقة بين الزمن والوقت للتصويت . ....المشكلة الاجتماعية والسياسية تحل بالانتخابات والاقتراع العام ، ومبدأ الأكثرية على حق ، لكن المشكلة الثقافية _ الفلسفية والعلمية خاصة _ بالعكس ، الحل فردي وإبداعي غالبا . وفي حالات أخرى ليست قليلة ، يكون الحل التطوري _ التدرجي ، كما حدث مع نظرية داروين مثلا .لم يعد ينكرها عاقل _ة ، بعد القرن العشرين .لكن ، بالتزامن ، أعيد الاعتبار لنظرية لامارك المضادة .حيث يتلخص الموقف الثقافي الحالي ، السائد ، بأنه يتضمن النقيضين . بعبارة ثانية ،التطور يحدث على مستوى الأجيال ، أيضا على مستوى الفرد ، بالتزامن .....مثال مزدوج ،أم أو أب ، في موقفين :1 _ عملية تجميل الوجه أو غيره :هل تورث للأجيال الجديدة ؟السؤال تافه بطبيعته .2 _ سمرة البشرة نتيجة العمل ، والعيش ، المتواصل في الشمس :هل تورث للأجيال اللاحقة ؟هذا السؤال جدلي ، ولا يقبل الإجابة بنعم أو كلا .مع الميل للجواب الإيجابي .3 _ عادات الطعام ، والكلام واللباس :هل تورث ؟الجواب المؤكد نعم .....مشكلة الزمن والوقت ثلاثية البعد والمستويات :1 _ لغوية أولا ، وحلها على المستوى الاجتماعي _ الثقافي .2 _ فلسفية ومنطقية ثانيا ، حلها عبر المنطق والحوار .3 _ علمية وتجريبية ، تتطلب الحل الإبداعي .....بعد وضع ثنائية الزمن والوقت ، مقابل ثنائية الزمن والحياة ، تتكشف الصورة الكبرى للعلاقتين .وبعد إضافة الثنائية الثالثة الزمن والزمان ، تتكشف المشكلة .2الزمن والزمان ثنائية لغوية فقط ، وزائفة بطبيعتها .الزمن والحياة ثنائية حقيقية ، يتعذر إعادتها إلى الواحد ، وتتطلب البديل الثالث الإيجابي بصورة مؤكدة . وهو المكان أو الاحداثية .يتوضح الآن ، أثر ومدى خطأ فرضية نيوتن ، ثنائية المكان والزمن .الزمن والوقت ثنائية محيرة ، يتعذر إعادتها إلى الواحد بالتزامن يتعذر حلها عبر البديل الثالث .....الثنائية الحقيقية :الزمن والحياة ، عبارة صحيحة .الزمن أو الحياة ، عبارة غير صحيحة .أيضا الزمن والمكان نفس الشيء .الثنائية الزائفة :الزمن والزمان ، عبارة غير صحيحة . الزمن أو الزمان ، عبارة غير صحيحة أيضا .الثنائية المحيرة :الزمن والوقت ، عبارة جدلية ( وتقبل العكس ) .الزمن أو الوقت ، عبارة صحيحة .3أستخدم عبارة ( الزمن أو الوقت ) ، وأعتقد أنها الأنسب . لأن العلاقة الصحيحة بينهما ، الحقيقية ، غير معروفة إلى اليوم .ملحقالعمر الفردي مثال نموذجي على العلاقة بين الحياة والزمن ، العكسية بطبيعتها . لكن في هذا المثال الزمن والوقت واحد ، لا اثنين .مثال آخر على العلاقة بين الزمن والوقت ، الغرفة والبيت ...الزمن والوقت مثل البيت والغرفة ، وليس مثل البيت والمنزل . يوجد منزل بغرفة واحدة .ويوجد منزل متعدد الغرف .الوقت نفسه ، سواء أكان الزمن فكرة وثقافة ، أو مادة وجسما .لكن الزمن يختلف بالحالة الثانية .ولأنني أرجح الحالة الثانية ، لا يحق لي إعادة الزمن والوقت إلى الواحد أو اعتبارها ثنائية زائفة .بينما من يعتقدون ، أن الزمن فكرة عقلية وثقافية فقط ، يمكنهم اعتبار الزمن والوقت واحد لا اثنين ، وبدون الوقوع في التناقض الذاتي .بعبارة ثانية ، الوقت والزمن مشكلة معلقة ، ومزمنة ، مع بعض الأفضلية والاحتمالات المرجحة نظريا ومنطقيا فقط .<b ......
#مشكلة
#العلاقة
#الزمن
#والوقت
#تكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751464
حسين عجيب : الفرق بين الزمن والوقت _ النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مشكلة الزمن والوقت _ النص الكاملإلى يارا ومن ، وما ، تحب..عندما نضع عبارة ( الزمن والوقت ) مقابل عبارة ( الزمن والزمان ) ، يبدو الفرق بينهما كبيرا ، ومضخما ، إلى درجة تقارب الثنائية الحقيقية .لكن ، عندما نضع العبارة نفسها ( الزمن والوقت ) مقابل عبارة ( الزمن والحياة ) يبدو الفارق بينهما منعدما تقريبا ، ويتلاشى إلى درجة االثنائية الزائفة وشبه الزمن والزمان إلى حدود تقارب التطابق .أعتقد أنها مشكلة لغوية بالأصل ، ومنطقية بالدرجة الثانية ، ويمكن حلها على مستوى الثقافة العالمية بالفعل .....بعد فهم العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ، يتكشف لغز الواقع ، وخاصة الحركة الموضوعية للحياة ، المعاكسة للحركة التعاقبية للزمن أو الوقت .1الفرق بين الزمن والوقت صغير وثانوي ، وربما يكون غير حقيقي ، يشبه الفرق بين الرشوة والهدية أو الغاية والوسيلة أو السبب والنتيجة .هي مشكلة لغوية أولا ، ومنطقية تاليا ، وعملية وعلمية أخيرا .وقد تغير رأيي ، وموقفي العقلي ، عدة مرات من العلاقة بين الزمن والوقت والزمان . بالنسبة للزمن والزمان هما واحد ، والمشكلة لغوية فقط وخاصة باللغة العربية .أما بالنسبة للزمن والوقت ، المشكلة بينهما ربما تكون أكثر من لغوية ، كما فهمت أخيرا بفضل الحوارات المتجددة ، حول مشكلة الزمن أو الوقت .....في العربية مثلا لا فرق بين الرشوة والهدية ، ولا يمكن التمييز المسبق بينهما .في الثقافات الحديثة ، والدول والمجتمعات الحديثة ، الأمر يختلف بالفعل . حيث تدخل مصطلحات جديدة ، بشكل مستمر في الاستخدام اليومي والثقافي ، الفلسفي والعلمي خاصة .2في العربية ثلاثية الزمن والوقت والزمان شكلية ، ومن مخلفات الماضي .حيث يمكن تقديم الدليل ، أو البرهان المنطقي ، على أكثر من مستوى : مكونات الوقت أو الزمن أو الزمان نفسها ، وهي واحدة لا ثلاثة أنواع مختلفة ، وتمثلها الوحدة الأساسية لقياس الزمن أو الوقت أو الزمان : الساعة أو اليوم أو مضاعفاتهما كالشهر والسنة والقرن ، أو أجزائهما كالدقيقة والثانية .ساعة الزمن هي نفسها ساعة الوقت أو ساعة الزمان .( بينما تختلف بشكل نوعي عن ساعة الحياة ، وعن ساعة المكان ) .يمكن تكرار المثال نفسه ، على الأجزاء كالدقيقة والثانية .أيضا المثال نفسه يقبل التكرار على المضاعفات ، سنة الوقت هي نفسها سنة الزمن وهي نفسها سنة الزمان . بينما تختلف بالكامل عن سنة الحياة أو سنة المكان .بكلمات أخرى ، التشابه الكامل بين كلمتين ، عبر أجزائهما أو مضاعفاتهما يحولهما إلى مترادفين بالفعل ، أو تسميتين لكلمة واحدة مثل البيت أو المنزل أو الدار .هذا البرهان منطقي ، أكثر من رأي واقل من معلومة .....برهان آخر على وحدة الزمن والوقت ، أوضح من السابق كما أعتقد : الأزمنة الثلاثة الحقيقية ، الماضي والحاضر والمستقبل ، هي نفسها بدلالة الوقت أو الزمن .الحاضر نفسه وقت أو زمن ، أيضا الماضي والمستقبل .3بالإضافة إلى ما سبق ، وعلى النقيض ، هناك فرق مهم بين الكلمتين : زمن ووقت ، في العربية أيضا .الوقت فكرة ثقافية وإنسانية بالفعل ، بينما الزمن ربما يكون له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن الثقافة وعن الحياة ؟!وأعتقد أن هذا الاحتمال هو المرجح . بالطبع لن يكون الحسم النهائي _ المنطقي والتجريبي _ في موضوع طبيعة الزمن ، قبل اكتشاف ماهيته ، ومكوناته الحقيقية مع مصدره وبدايته .وربما يستمر الجدل المفتوح ، لسنوات وقرون !....الزمن يتضمن الوقت ، بينما الوقت أ ......
#الفرق
#الزمن
#والوقت
#النص
#الكامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751732
حسين عجيب : القسم الخامس _ الوقت الشخصي والوقت المشترك
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الخامس _ الوقت المشترك ، والوقت الشخصي 1يمكن وبلا استثناء تقريبا ، استبدال كلمة الزمن بالزمان وبالوقت أيضا ، في مخلف الاستخدامات الثقافية ، بدون أن يختلف المعنى أو يتأثر .حتى اليوم .. 12 / 4 / 2022 ، لا نعرف سوى الوقت ( الزمن الإنساني ، الشخصي أو الاجتماعي والمشترك ) ، بينما الزمن ، كمفهوم مطلق يتضمن الأزل والأبد بالتزامن مع البداية والنهاية ، ربما يكون مجرد فكرة عقلية _ ولا يختلف عن الوقت بهذه الحالة بشيء .ولو حدث ، خلال هذا القرن أو بعده ، أن اكتشفت طبيعة الزمن ومكوناته ( المختلفة عن الوقت ) ، بعدها يسهل تحويله ( الزمن ) إلى مصلح محدد بشكل دقيق ، وموضوعي في الثقافة العالمية لا العربية وحدها .في كلا الحالتين ، وسواء أكان الزمن والوقت واحدا ومجرد فكرة عقلية ، أم حدث اكتشاف حقيقة الزمن ومصدره وحدوده ، لا يؤثر ذلك على هذه المناقشة المنطقية والتجريبية بالتزامن لنوعي الوقت الشخصي والمشترك .2ما يزال العمر الفردي لغزا غامضا ومجهولا ، واجب الثقافة حله _ العلم والفلسفة خاصة .الجميع يعرفون عمرك الكامل سواك .هذه الحقيقة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .....كيف ، ولماذا ...العلاقة الحقيقية أو الفعلية بين الماضي والمستقبل ، ربما تتضمن لغز الواقع والحقيقة الكاملة ؟!.....العمر الحالي يتناقص من بقية العمر ، بالتزامن ، مع تناقصه من العمر الكامل .( عمرك وعمري وعمر أي فرد موجود الآن على قيد الحياة ، بلا استثناء )بقية العمر في لحظة الولادة ، تساوي العمر الكامل في لحظة الموت ، لكن بشكل معاكس بالإشارة والاتجاه ( أحدهما سالب والثاني موجب ) .وهذا اللغز يجب حله ، وهو يقبل الحل المنطقي والتجريبي معا .بعبارة ثانية ،العمر الكامل = بقية العمر + العمر الحالي .هذه المعادلة يمكن حلها بالفعل ، في حالتين فقط :1 _ لحظة الولادة : العمر الحقيقي أو الكامل صفر ، وبقية العمر كاملة . 2 _ لحظة الموت : العمر الحالي هو العمر الكامل ، وبقية العمر صفرا .....العمر الحالي أو الكامل حياة ، بينما بقية العمر زمن .( هذه فكرة أساسية لفهم الواقع ، وعلاقة الزمن والحياة خاصة ) .بين الحياة والزمن علاقة جدلية ، عكسية :س + ع = الصفر .الحياة + الزمن = الصفر .أو الزمن = عكس الحياة ( الحياة بالمقلوب ) .والعكس صحيح أيضا ، أحدهما سالب والثاني موجب .إما الحياة موجبة والزمن سالب ، او العكس الحياة سالبة والزمن موجب .اعتبار أن حركة الاثنين موجبة خطأ ثقافي عام ، في العلم والفلسفة أيضا .3الواقع شكل ومضمون .الشكل ثابت ، المكان أو الاحداثية .المضمون متغير ، الجدلية العكسية بين الحياة والزمن .بالنسبة للحياة والزمن ، يكفي معرفة أحدهما ، لأنهما متعاكسان بطبيعتهما .....صعوبة التركيز ، سببها تغير مضمون الواقع بكل لحظة ، بما في ذلك الذات والموضوع بالتزامن ( العلاقة بين الذات والموضوع دينامية ) .في حالة التركيز : الفكر يقود الشعور .في حالة التأمل : الشعور يقود الفكر .....بعد فهم ثنائية العقل : الفكر والشعور ، مع فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتكشف لغز الواقع بالفعل .الشعور نظام عصبي _ بيولوجي ، فردي بطبيعته .الفكر نظام لغوي _ ثقافي ، اجتماعي بطبيعته .بينما العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن يكشفها العمر الفردي بوضوح ، وبشكل منطقي وتجريبي بالتزامن .4التشابه والاختلاف بين الوقت الشخصي والوقت ......
#القسم
#الخامس
#الوقت
#الشخصي
#والوقت
#المشترك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752888
حسين عجيب : القسم الخامس _ الوقت الشخصي والوقت المشترك المجموعة الثالثة من الأسئلة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1يمكن وبلا استثناء تقريبا ، استبدال كلمة الزمن بالزمان وبالوقت أيضا ، في مخلف الاستخدامات الثقافية ، بدون أن يختلف المعنى أو يتأثر .حتى اليوم .. 12 / 4 / 2022 ، لا نعرف سوى الوقت ( الزمن الإنساني ، الشخصي أو الاجتماعي والمشترك ) ، بينما الزمن ، كمفهوم مطلق يتضمن الأزل والأبد بالتزامن مع البداية والنهاية ، ربما يكون مجرد فكرة عقلية _ ولا يختلف عن الوقت في هذه الحالة بشيء .ولو حدث ، خلال هذا القرن أو بعده ، أن اكتشفت طبيعة الزمن ومكوناته ( المختلفة عن الوقت ) ، بعدها يسهل تحويله ( الزمن ) إلى مصلح محدد بشكل دقيق ، وموضوعي في الثقافة العالمية لا العربية وحدها .في كلا الحالتين ، وسواء أكان الزمن والوقت واحدا ومجرد فكرة عقلية ، أم حدث اكتشاف حقيقة الزمن ومصدره وحدوده ، لا يؤثر ذلك على هذه المناقشة المنطقية والتجريبية بالتزامن لنوعي الوقت الشخصي والمشترك .2ما يزال العمر الفردي لغزا غامضا ومجهولا ، واجب الثقافة حله _ العلم والفلسفة خاصة .الجميع يعرفون عمرك الكامل سواك .هذه الحقيقة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .....كيف ، ولماذا ...العلاقة الحقيقية أو الفعلية بين الماضي والمستقبل ، ربما تتضمن لغز الواقع والحقيقة الكاملة ؟!.....العمر الحالي يتناقص من بقية العمر ، بالتزامن ، مع تناقصه من العمر الكامل .( عمرك وعمري وعمر أي فرد موجود الآن على قيد الحياة ، بلا استثناء )بقية العمر في لحظة الولادة ، تساوي العمر الكامل في لحظة الموت ، لكن بشكل معاكس بالإشارة والاتجاه ( أحدهما سالب والثاني موجب ) .وهذا اللغز يجب حله ، وهو يقبل الحل المنطقي والتجريبي معا .بعبارة ثانية ،العمر الكامل = بقية العمر + العمر الحالي .هذه المعادلة يمكن حلها بالفعل ، في حالتين فقط :1 _ لحظة الولادة : العمر الحقيقي أو الكامل صفر ، وبقية العمر كاملة . 2 _ لحظة الموت : العمر الحالي هو العمر الكامل ، وبقية العمر صفرا .....العمر الحالي أو الكامل حياة ، بينما بقية العمر زمن .( هذه فكرة أساسية لفهم الواقع ، وعلاقة الزمن والحياة خاصة ) .بين الحياة والزمن علاقة جدلية ، عكسية :س + ع = الصفر .الحياة + الزمن = الصفر .أو الزمن = عكس الحياة ( الحياة بالمقلوب ) .والعكس صحيح أيضا ، أحدهما سالب والثاني موجب .إما الحياة موجبة والزمن سالب ، او العكس الحياة سالبة والزمن موجب .اعتبار أن حركة الاثنين موجبة خطأ ثقافي عام ، في العلم والفلسفة أيضا .3الواقع شكل ومضمون .الشكل ثابت ، المكان أو الاحداثية .المضمون متغير ، الجدلية العكسية بين الحياة والزمن .بالنسبة للحياة والزمن ، يكفي معرفة أحدهما ، لأنهما متعاكسان بطبيعتهما .....صعوبة التركيز ، سببها تغير مضمون الواقع بكل لحظة ، بما في ذلك الذات والموضوع بالتزامن ( العلاقة بين الذات والموضوع دينامية ) .في حالة التركيز : الفكر يقود الشعور .في حالة التأمل : الشعور يقود الفكر .....بعد فهم ثنائية العقل : الفكر والشعور ، مع فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتكشف لغز الواقع بالفعل .الشعور نظام عصبي _ بيولوجي ، فردي بطبيعته .الشعور مباشر ، هنا في الحاضر فقط .الفكر نظام لغوي _ ثقافي ، اجتماعي بطبيعته .الفكر في الماضي أو المستقبل ، هناك ، ويتعذر ضبطه بالحاضر واللحظة .بينما العلاقة ، الحقيقية ، بين الحياة والزمن يكشفها العمر الفردي بوضوح ، وبشكل منطقي وتجريبي بال ......
#القسم
#الخامس
#الوقت
#الشخصي
#والوقت
#المشترك
#المجموعة
#الثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753280
جميل السلحوت : أزمنة محمود شقير والوقت المبكر
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت عن دار نوفل في بيروت صدر مؤخرا الجزء الثّاني من السّيرة الذّاتيّة للأديب الكبير محمود شقير، ويقع في 285 صفحة من الحجم الكبير.بداية يجدر التّنويه بأنّ الأديب محمود شقير غنيّ عن التّعريف، فقد وصل إلى العالميّة من خلال ترجمة العديد من مؤلّفاته إلى أكثر من لغة عالميّة منها الإنجليزيّة، الفرنسيّة والإيطاليّة.ومحمود شقير المولود في 15 مارس 1941 بدأ كتابة القصّة القصيرة قبل أن يبلغ العشرين من عمره، ولمع اسمه في بداية ستّينات القرن العشرين كواحد من كتّاب مجلّة الأفق الجديد التي صدرت في القدس يومذاك، لم يتوقّف عن الكتابة رغم حرب حزيران 1967 ونتائجها الكارثيّة التي وضعته في مواجهة مع المحتلّ، حيث تعرّض للاعتقال عام 1969، ولاحقا خضع للإقامة الجبريّة، ثمّ اعتقل ثانية عام 1974، وفي العام 1975 أبعد إلى لبنان، لكنّه لم يتوقّف عن نشاطاته السّياسيّة، تماما مثلما لم يتوقّف عن الكتابة. وصدر له حتّى الآن أكثر من سبعين مؤلّفا في القصّة القصيرة والقصّة القصيرة جدّا، قصص الأطفال، أدب الرّحلات، اليوميّات، الرّواية للكبار ولليافعين، أدب السّيرة الذّاتيّة والسّيرة الغيريّة، المسرحيّة، المسلسلات التّلفزيونيّة وغيرها.وفي كتاب سيرته هذا" تلك الأزمنة" الذي بدأ كتابته في نوفمبر 2018م أي وهو على قبل عامين ونصف العام من بلوغه سنّ الثّمانين، حيث يقول:" تأمّلت رحلتي في الحياة بشيء من الحياد، لم تكن الرّحلة باهتة، تكلّلت بنجاحات وبغير قليل من الجدّ والاجتهاد" ص117. وهذا يعيدني إلى ما قاله أديبنا شقير أكثر من مرّة، وهو" لم يعد هناك وقت"، وهو بهذا يدرك تماما أنّه في مرحلة الشّيخوخة، التي ستكون نهايتها الرّحيل الأبديّ، ويطمح بأن يصل إلى سنّ الثّمانين، التي قد يعيش بعدها بضع سنوات قد تصل في أقصاها إلى عشرة أعوام كما ذكر في كتابه هذا، وهذا ذكّرني بما قاله الرّاحل الكبير سميح القاسم:" أنا لا أحبّك يا موت، لكنّي لا أخافك."وأديبنا الكبير محمود شقير الذي يدرك تماما محدوديّة العمر، أراد في كتابه هذا أن يسجّل لنا شيئا من سيرته الذّاتيّة، التي لم تخلُ من انجازات تسجَّل في صالحه وفي تخليد اسمه كأديب كبير ترك بصمته للأجيال القادمة، تماما مثلما لم تخلُ من هموم تؤرّقه، وأديبنا شقير بهذا يعيدني إلى مقولة الرّاحل سميح القاسم في تأبين الشّاعر الكونيّ محمود درويش:" إذا مات الشّاعر فإنّ الشّعر لا يموت". أي أنّ الشعر الجيّد سيخلّد اسم شاعره، وإذا كان الشّيء بالشّيء يذكر، فإنّ الأدب الجيّد سيخلّد كاتبه أيضا. وأديبنا محمود شقير الذي نتمنّى له العمر المديد سيبقى اسمه خالدا بما أنتج ولا زال ينتج من أدب رفيع.ويلاحظ أن الكاتب قد أهدى كتابه لبعض أحفاده وأحفاد أبنائه، وهذه إشارة إلى استمراريّة الحياة. ويحق لأحفاده الفخر بجدّهم الذي سيترك لهم إرثا عظيما من الأدب الخالد، ومن سيرة عطرة.كم تمنّيت لو أنّ أديبنا لم يكتب " التنويه" ص 7 في مدخل الكتاب، كي يترك للقارئ متعة الدّهشة وهو يتابع محتويات الكتاب.ومحمود شقير الذي خبرناه مجدّدا فيما يكتب، يخوض ميادين التّجريب ويأتينا بجديد مدهش، يواصل "التّجريب" في هذا الكتاب أيضا، فسرده للمواضيع التي طرقها تتميّز عمّا كتبه آخرون عن سيرَهم الذّاتيّة، وقد تحلّى بصدق ومصداقيّة عالية، فكتب عن أحفاده، خصوصا حفيده"مهدي"، الذي حاز على نصيب كبير في هذا الكتاب، وكذلك كتب عن ابنته "أمينة" ومعاناتها مع المرض، ومدى الألم الذي يعيشه والداها بسبب مرضها، وأسهب في ذلك حتّى أنّه خصّص جزءا من كتابه" ليوميّات مرضها ومعاناتها". وفي الكتاب سيجد القارئ شيئا من طفو ......
#أزمنة
#محمود
#شقير
#والوقت
#المبكر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766559