جمعه عباس بندي : بين الرصاصة والقبلة والكلمة ...
#الحوار_المتمدن
#جمعه_عباس_بندي (1)تقول الرصاصة :أين قلبك الطيب ؟تمنياتي أن أسكن فيهأيتها الرصاصة الرقيقة :قلبي ليس معي هو يبحث عنك يتوسد الطرقات قريبا، سيحضنك ...(2)تقول القبلة :أين خدك الناعم ؟تمنياتي أن أستريح فيهأيتها القبلة الفاسقة :خدي ليس معيهو مرآة على الطرقاتيغني لهوامش أهل المدينةويبتسم لمن يبحث عنك ...(3)تقول الكلمة :أين قاموسك الجامع ؟تمنياتي أن أتزوج فيهأيتها الكلمة المتمردة :قاموسي ليس معيهو يتفاعل مع الطرقاتليتلاقح فيما أنجبه من كلماتثم يتحول الى ذاكرة بشرية ... ......
#الرصاصة
#والقبلة
#والكلمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696961
#الحوار_المتمدن
#جمعه_عباس_بندي (1)تقول الرصاصة :أين قلبك الطيب ؟تمنياتي أن أسكن فيهأيتها الرصاصة الرقيقة :قلبي ليس معي هو يبحث عنك يتوسد الطرقات قريبا، سيحضنك ...(2)تقول القبلة :أين خدك الناعم ؟تمنياتي أن أستريح فيهأيتها القبلة الفاسقة :خدي ليس معيهو مرآة على الطرقاتيغني لهوامش أهل المدينةويبتسم لمن يبحث عنك ...(3)تقول الكلمة :أين قاموسك الجامع ؟تمنياتي أن أتزوج فيهأيتها الكلمة المتمردة :قاموسي ليس معيهو يتفاعل مع الطرقاتليتلاقح فيما أنجبه من كلماتثم يتحول الى ذاكرة بشرية ... ......
#الرصاصة
#والقبلة
#والكلمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696961
الحوار المتمدن
جمعه عباس بندي - بين الرصاصة والقبلة والكلمة ...
عبد الحسين شعبان : سليم الحص: الضمير والكلمة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان مرّتان قدر لي أن أشارك بهما الاحتفاء بدولة الرئيس سليم الحص، الأولى- حين طلب مني تجمع اللجان والروابط الشعبيّة إلقاء كلمة بمناسبة تكريمه، وذلك في أيار/مايو2012. ومع أنني لم أحضر الاحتفالية إلا أنّني أرسلت كلمة بالمناسبة أرفق نصّها في خاتمة هذه المقالة*.والثانية، حين قدّر لي أن أشارك في اختيار"المركز العربي لتطوير حكم القانون والنزاهة" لسليم الحص باعتباره "شخصية حكم القانون والإدارة الرشيدة"، في إطار لجنة ضمّت كلاًّ من د. وسيم حرب، د.عصام سليمان، د. عصام نعمان، د. ساسين عساف، وكاتب هذه السطور، وذلك في العام 2018، وأتشرّف بكوني عضواً في مجلس أمناء المركز. وقد وضعت هذه اللجنة تقريراً خطياً يستعرض مبادىء ومؤشرات حكم القانون التي تم اعتمادها لقياس أداء الرئيس الحص، ورصد مدى احترامه والتزامه بهذه المبادىء سواء بمواقفه أو قراراته أثناء توليّه المناصب العامة والحكوميّة. وقد بيّن هذا التقرير مدى عمق التزام الرئيس الحص قولاً وفعلاً بمبادئ "حكم القانون". وكنت قد تابعت باهتمام بالغ مسيرة سليم الحص وهي حافلة بالعديد من المنجزات، خصوصاً حين أصبح رئيساً للوزراء للفترة من 1976 ولغاية العام 2000 حيث رافق كلاّ من رؤساء الجمهورية: إلياس سركيس وأمين الجميّل وإميل لحود، كما شغل وزارات، هي: الصناعة والنفط والإعلام والاقتصاد والتجارة والتربية الوطنية والفنون الجميلة والعمل والخارجية والمغتربين، إضافة إلى انتخابه نائباً عن بيروت لدورتين: في العام 1992 والعام 1996.وضمن هذا السجل الحافل يُعتبر الحص ابن الدولة وخبيراً معتقّاً بجميع مفاصلها، إضافة إلى عمله في إطار المجتمع المدني بعد تركه العمل في الدولة، حيث شغل عدة مواقع منها رئيس مجلس أمناء المنظمة العربية لمكافحة الفساد التي تأسست في العام 2005 بمبادرة من نخبة من الشخصيات الفكرية والثقافية ودعوة كريمة من د. خيرالدين حسيب ومركز دراسات الوحدة العربية، وكان أمينها العام وما يزال د. عامر خيّاط، ويشرّفني أنني عضو في مجلس أمنائها.إذا أردنا أن نرسم شكل لبنان العابر للطائفية والمذهبية، فيمكن أن نتخيّل شخصية سليم الحص بما تحمل من نقاء وصفاء سريرة وطيبة، وتلك تمثّل ملامح لبنان الذي نحبّه ونتمنّاه. وتعبّر تلك الصورة عن "ضمير لبنان" الحيّ والنابض بالوطنية والعروبة، ومثل تلك الصفات كانت غالبة على مجمل سلوكه خلال توليّه العديد من المناصب الرفيعة.وقد عمل الحص على إعلاء شأن الدولة خلال ترؤسه لخمس حكومات لبنانية ضمن ما هو متاح من إمكانات وظروف وتحديات وضغوط، وهو القائل "لدينا الكثير من الحريّة والقليل من الديمقراطية"، لأنه يدرك أن الديمقراطية كأسلوب وإدارة حكم تتطلب قوانين وأنظمة ومؤسسات ديمقراطية وفصلاً للسلطات وقضاء مستقل ورقابة وشفافية، وهذه لن تتحقق إلا بقيام دولة أساسها الحق والمواطنة، ودولة من هذا القبيل تقوم على الحرية التي لا غنى عنها كأساس للمواطنة المتكافئة والحيوية، ومساواة ضرورية في جميع المجالات، لأن المواطنة لا تستقيم دون مساواة، وهذه تتطلّب عدم التمييز القانوني والواقعي أيّ المجتمعي المعلن والمُضمر، وتحتاج إلى عدالة ولاسيّما اجتماعية، وإلاّ ستكون ناقصة ومبتورة ومشوّهة، ولكي تكتمل صورة المواطنة، فلا بد من شراكة ومشاركة في اتخاذ القرار، وخصوصاً فيما هو مصيري من الشؤون العامة، وفي توليّ الوظائف العليا دون تمييز، أي شراكة في الوطن الواحد، وبهذه المنظومة يمكن الحديث عن مواطنة وعن توّجه ديمقراطي باحترام حقوق الإنسان، وكان الحص يدرك أن ذلك يتطلّب ثقافة وممارسة في آن، وربما يحتاج إلى تطور طويل الأمد ......
#سليم
#الحص:
#الضمير
#والكلمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725267
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان مرّتان قدر لي أن أشارك بهما الاحتفاء بدولة الرئيس سليم الحص، الأولى- حين طلب مني تجمع اللجان والروابط الشعبيّة إلقاء كلمة بمناسبة تكريمه، وذلك في أيار/مايو2012. ومع أنني لم أحضر الاحتفالية إلا أنّني أرسلت كلمة بالمناسبة أرفق نصّها في خاتمة هذه المقالة*.والثانية، حين قدّر لي أن أشارك في اختيار"المركز العربي لتطوير حكم القانون والنزاهة" لسليم الحص باعتباره "شخصية حكم القانون والإدارة الرشيدة"، في إطار لجنة ضمّت كلاًّ من د. وسيم حرب، د.عصام سليمان، د. عصام نعمان، د. ساسين عساف، وكاتب هذه السطور، وذلك في العام 2018، وأتشرّف بكوني عضواً في مجلس أمناء المركز. وقد وضعت هذه اللجنة تقريراً خطياً يستعرض مبادىء ومؤشرات حكم القانون التي تم اعتمادها لقياس أداء الرئيس الحص، ورصد مدى احترامه والتزامه بهذه المبادىء سواء بمواقفه أو قراراته أثناء توليّه المناصب العامة والحكوميّة. وقد بيّن هذا التقرير مدى عمق التزام الرئيس الحص قولاً وفعلاً بمبادئ "حكم القانون". وكنت قد تابعت باهتمام بالغ مسيرة سليم الحص وهي حافلة بالعديد من المنجزات، خصوصاً حين أصبح رئيساً للوزراء للفترة من 1976 ولغاية العام 2000 حيث رافق كلاّ من رؤساء الجمهورية: إلياس سركيس وأمين الجميّل وإميل لحود، كما شغل وزارات، هي: الصناعة والنفط والإعلام والاقتصاد والتجارة والتربية الوطنية والفنون الجميلة والعمل والخارجية والمغتربين، إضافة إلى انتخابه نائباً عن بيروت لدورتين: في العام 1992 والعام 1996.وضمن هذا السجل الحافل يُعتبر الحص ابن الدولة وخبيراً معتقّاً بجميع مفاصلها، إضافة إلى عمله في إطار المجتمع المدني بعد تركه العمل في الدولة، حيث شغل عدة مواقع منها رئيس مجلس أمناء المنظمة العربية لمكافحة الفساد التي تأسست في العام 2005 بمبادرة من نخبة من الشخصيات الفكرية والثقافية ودعوة كريمة من د. خيرالدين حسيب ومركز دراسات الوحدة العربية، وكان أمينها العام وما يزال د. عامر خيّاط، ويشرّفني أنني عضو في مجلس أمنائها.إذا أردنا أن نرسم شكل لبنان العابر للطائفية والمذهبية، فيمكن أن نتخيّل شخصية سليم الحص بما تحمل من نقاء وصفاء سريرة وطيبة، وتلك تمثّل ملامح لبنان الذي نحبّه ونتمنّاه. وتعبّر تلك الصورة عن "ضمير لبنان" الحيّ والنابض بالوطنية والعروبة، ومثل تلك الصفات كانت غالبة على مجمل سلوكه خلال توليّه العديد من المناصب الرفيعة.وقد عمل الحص على إعلاء شأن الدولة خلال ترؤسه لخمس حكومات لبنانية ضمن ما هو متاح من إمكانات وظروف وتحديات وضغوط، وهو القائل "لدينا الكثير من الحريّة والقليل من الديمقراطية"، لأنه يدرك أن الديمقراطية كأسلوب وإدارة حكم تتطلب قوانين وأنظمة ومؤسسات ديمقراطية وفصلاً للسلطات وقضاء مستقل ورقابة وشفافية، وهذه لن تتحقق إلا بقيام دولة أساسها الحق والمواطنة، ودولة من هذا القبيل تقوم على الحرية التي لا غنى عنها كأساس للمواطنة المتكافئة والحيوية، ومساواة ضرورية في جميع المجالات، لأن المواطنة لا تستقيم دون مساواة، وهذه تتطلّب عدم التمييز القانوني والواقعي أيّ المجتمعي المعلن والمُضمر، وتحتاج إلى عدالة ولاسيّما اجتماعية، وإلاّ ستكون ناقصة ومبتورة ومشوّهة، ولكي تكتمل صورة المواطنة، فلا بد من شراكة ومشاركة في اتخاذ القرار، وخصوصاً فيما هو مصيري من الشؤون العامة، وفي توليّ الوظائف العليا دون تمييز، أي شراكة في الوطن الواحد، وبهذه المنظومة يمكن الحديث عن مواطنة وعن توّجه ديمقراطي باحترام حقوق الإنسان، وكان الحص يدرك أن ذلك يتطلّب ثقافة وممارسة في آن، وربما يحتاج إلى تطور طويل الأمد ......
#سليم
#الحص:
#الضمير
#والكلمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725267
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - سليم الحص: الضمير والكلمة
سلمى الخوري : القوة تكمن في الكلمة ... والكلمة قوة
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري كل ما يدور حولنا ليس جديداً ... لا زالت الشمس في مدارها والقمر يلحق بها ولا يصلها.تحيا الأرض بين الأثنين نوراً وظلاماً ، وما على الأرض يدورويدور منذ دهور ،لا يُعلم تعداد دوراته لا الدين ولا العلم اللذينلم يُأكدا ولم يقررا يقيناً ما هو عمر هذا العالم وما عليه . ليسالعمر مهماً ، لكن المهم " الكلمة " لنتكلم عن الكلمة فهي شريانالحياة وقلبها ،وبدون الكلمة لعاش الإنسان كأي كائن آخر،كالحيوانأو النبات . " في البدء كان الكلمةُ والكلمةُ كان عند اللهِ وكان الكلمةُ اللهَ " :"أنجيل يوحنا ، الإصحاح الأول " . ولما كان هذا الكون بمجمله يمثل ويعبر عن وجود ما أسميناه الله ،والله هو الخالق الخلاق ، إذن الكلمة هي الخالقة الخلاقة ، وبدون هذهالكلمة لا وجود حقيقي ولا معنى للحياة . فبالكلمة نبتسم ونضحك حتى الدمع . وبالكلمة نبكي حتى الهستريا . وبالكلمة نتعاطف ونعطف على الغير . وبالكلمة نحقد ونشجب ونكره . الكلمة تنعش فينا الحب للحياة . الكلمة إن كان فيها روح اللئم والحقد والغضب تقتل فينا الأمل . تبحث الكلمة لا عن نفسها ، بل تبحث عن الآخر . تجذب إليهاالكلمات أو الأحرف التي ترافقها حتى تعطي معنى وتفيد جملة ،وهذه الجملة أو الجمل ترسم حياة أو تأريخاً للبشرية على مدىعمر الخليقة . هذه الكلمة ليست جديدة ولن تصبح قديمة ، فهيروح أبدية . تحافظ الكلمة على معناها ومغزاها مدى الأزمان في الليلوالنهار . لا تسقط ولا تنام ، ففي الأرض هي على مدى أربعوعشرين ساعة تتهافت الكلمة على ألسنة المليارات من البشرليلاً ونهاراً لتعيش في عقولنا ، وتشهدها عيوننا إنجازاً ووصفاًوتعبيراً عن كل ما يحسُ به بنو البشرمن أفكار وأحاسيس وعلميتطور . بالكلمة يسجل تاريخ وتوثق كل الأحداث سارة كانت أومحزنة ، مخجلةً أو مُفخرة . يُلاحظ العلم ويُسجَل بكل خطواته تطوراً وتقدماً وأرتقاءً ، يَخدُمالبشرية في شتى مجالات حياتها . نعيش مع كل تطوراته السريعةالتي صارت فيه الدقيقة أو اجزاء منها تلعب دوراً هاماً في التقدموالتأخر بمختلف مناحي الحياة البشرية . أتسع في عصرنا نطاق التواصل الإنساني ، فها هي المطبوعات، لا تعد ولا تحصى ، من كتب ،مجلات ، صحف ، منشورات ،إعلانات وأدوات التواصل الإجتماعي ، هذا فضلاً عن الكثير الكثيرمن الوسائل الواسعة الأخرى ، المرئية منها والمسموعة ، التيتستعمرها الكلمات بثواني لتوصِلْ الإنسان الى مكان المعلومةوتأريخها وتأثيرها وفائدتها عليه في كل مناحي الحياة. ترافق الإنسان الكلمة والكلمات التي تحيا فينا ونحيا فيها ، منذالطفولة حتى مغادرة هذه الأرض التي نحيا عليها . عيشوا مع كلمة الحق والصدق لتحيوا بسلام . ......
#القوة
#تكمن
#الكلمة
#والكلمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744343
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري كل ما يدور حولنا ليس جديداً ... لا زالت الشمس في مدارها والقمر يلحق بها ولا يصلها.تحيا الأرض بين الأثنين نوراً وظلاماً ، وما على الأرض يدورويدور منذ دهور ،لا يُعلم تعداد دوراته لا الدين ولا العلم اللذينلم يُأكدا ولم يقررا يقيناً ما هو عمر هذا العالم وما عليه . ليسالعمر مهماً ، لكن المهم " الكلمة " لنتكلم عن الكلمة فهي شريانالحياة وقلبها ،وبدون الكلمة لعاش الإنسان كأي كائن آخر،كالحيوانأو النبات . " في البدء كان الكلمةُ والكلمةُ كان عند اللهِ وكان الكلمةُ اللهَ " :"أنجيل يوحنا ، الإصحاح الأول " . ولما كان هذا الكون بمجمله يمثل ويعبر عن وجود ما أسميناه الله ،والله هو الخالق الخلاق ، إذن الكلمة هي الخالقة الخلاقة ، وبدون هذهالكلمة لا وجود حقيقي ولا معنى للحياة . فبالكلمة نبتسم ونضحك حتى الدمع . وبالكلمة نبكي حتى الهستريا . وبالكلمة نتعاطف ونعطف على الغير . وبالكلمة نحقد ونشجب ونكره . الكلمة تنعش فينا الحب للحياة . الكلمة إن كان فيها روح اللئم والحقد والغضب تقتل فينا الأمل . تبحث الكلمة لا عن نفسها ، بل تبحث عن الآخر . تجذب إليهاالكلمات أو الأحرف التي ترافقها حتى تعطي معنى وتفيد جملة ،وهذه الجملة أو الجمل ترسم حياة أو تأريخاً للبشرية على مدىعمر الخليقة . هذه الكلمة ليست جديدة ولن تصبح قديمة ، فهيروح أبدية . تحافظ الكلمة على معناها ومغزاها مدى الأزمان في الليلوالنهار . لا تسقط ولا تنام ، ففي الأرض هي على مدى أربعوعشرين ساعة تتهافت الكلمة على ألسنة المليارات من البشرليلاً ونهاراً لتعيش في عقولنا ، وتشهدها عيوننا إنجازاً ووصفاًوتعبيراً عن كل ما يحسُ به بنو البشرمن أفكار وأحاسيس وعلميتطور . بالكلمة يسجل تاريخ وتوثق كل الأحداث سارة كانت أومحزنة ، مخجلةً أو مُفخرة . يُلاحظ العلم ويُسجَل بكل خطواته تطوراً وتقدماً وأرتقاءً ، يَخدُمالبشرية في شتى مجالات حياتها . نعيش مع كل تطوراته السريعةالتي صارت فيه الدقيقة أو اجزاء منها تلعب دوراً هاماً في التقدموالتأخر بمختلف مناحي الحياة البشرية . أتسع في عصرنا نطاق التواصل الإنساني ، فها هي المطبوعات، لا تعد ولا تحصى ، من كتب ،مجلات ، صحف ، منشورات ،إعلانات وأدوات التواصل الإجتماعي ، هذا فضلاً عن الكثير الكثيرمن الوسائل الواسعة الأخرى ، المرئية منها والمسموعة ، التيتستعمرها الكلمات بثواني لتوصِلْ الإنسان الى مكان المعلومةوتأريخها وتأثيرها وفائدتها عليه في كل مناحي الحياة. ترافق الإنسان الكلمة والكلمات التي تحيا فينا ونحيا فيها ، منذالطفولة حتى مغادرة هذه الأرض التي نحيا عليها . عيشوا مع كلمة الحق والصدق لتحيوا بسلام . ......
#القوة
#تكمن
#الكلمة
#والكلمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744343
الحوار المتمدن
سلمى الخوري - القوة تكمن في الكلمة ... والكلمة قوة