سمير نوري : كلمة نعي للناشط العمالي الراحل آزاد حمه علي
#الحوار_المتمدن
#سمير_نوري توفي الرفيق والناشط العمالي آزاد حمه علي يوم امس الأربعاء في المستشفى في السليمانية، بسبب مرض كورنا، بعد عدة ايام من مواجهة هذا الوباء الخبيث. ومع شديد الأسف وفي النهاية استطاع الوباء التغلب عليه وتوفي رفيقنا العزيز ازاد حمه علي.ازاد حمه علي كان معروفا بازاد العاطلين كونه كان ناشطا جسورا في اتحاد العاطلين عن العمل في كردستان العراق من اجل "العمل اللائق او ضمان البطالة". وقد كان احد ناشطي الحركة المجالسية في كردستان العراق في سنة 1991 وانسانا شيوعيا عماليا مخلصا سخر حياته للنضال من اجل الحرية و المساواة و انهاء استغلال الانسان من قبل الأنسان. ضحى بحياته من اجل الحرية و ألاشتراكية وتوفي مدافعاً عن قيمها. نقدم احر التعازي لذويه وكل رفاقه. المجد و الخلود لازاد حمه علي! ......
#كلمة
#للناشط
#العمالي
#الراحل
#آزاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679949
#الحوار_المتمدن
#سمير_نوري توفي الرفيق والناشط العمالي آزاد حمه علي يوم امس الأربعاء في المستشفى في السليمانية، بسبب مرض كورنا، بعد عدة ايام من مواجهة هذا الوباء الخبيث. ومع شديد الأسف وفي النهاية استطاع الوباء التغلب عليه وتوفي رفيقنا العزيز ازاد حمه علي.ازاد حمه علي كان معروفا بازاد العاطلين كونه كان ناشطا جسورا في اتحاد العاطلين عن العمل في كردستان العراق من اجل "العمل اللائق او ضمان البطالة". وقد كان احد ناشطي الحركة المجالسية في كردستان العراق في سنة 1991 وانسانا شيوعيا عماليا مخلصا سخر حياته للنضال من اجل الحرية و المساواة و انهاء استغلال الانسان من قبل الأنسان. ضحى بحياته من اجل الحرية و ألاشتراكية وتوفي مدافعاً عن قيمها. نقدم احر التعازي لذويه وكل رفاقه. المجد و الخلود لازاد حمه علي! ......
#كلمة
#للناشط
#العمالي
#الراحل
#آزاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679949
الحوار المتمدن
سمير نوري - كلمة نعي للناشط العمالي الراحل آزاد حمه علي !
سلام المهندس : المفهوم الخاطئ للناشط في حرية الرأي
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس أي ناشط سياسي او مدني او إعلامي او حقوقي يجب ان يكون لديه اطلاع كامل على قانون حقوق الإنسان وحتى دستور بلاده ،علماً قانون حقوق الإنسان هو لحفظ كرامة الإنسان اضافة إلى ذلك يرفض العنف بجميع اشكاله، أي سب أو تشهير وقذف تجاه اشخاص يعتبر إنتهاك في حقوق الإنسان لكون هذه الحقوق مصانه للإنسان لجميع البشر بدون اي تمييز، الانتقاد الموضوعي من حرية الرأي ولكن التشهير والسب لا يعتبر حرية رأي نهائي مواد حقوق الإنسان المدنية والسياسية والإجتماعية والاقتصادية تدعوا لكرامة الإنسان وصيانة حقوقه وتدعوا للسلام وتشجب العنف واكدت على السلمية والسب والتشهير يعتبر عنف وفتنة.لك الحق في قول ما تفكر به، وفي تداول المعلومات والمطالبة بعالم أفضل. كما أن لك الحق في الاتفاق أو عدم الاتفاق مع الذين يمسكون بزمام السلطة، وفي التعبير عن هذه الآراء عن طريق الاحتجاجات السلمية، من واجب الحكومات منع خطاب الكراهية والتحريض، ولكن العديد منها يسيء استخدام السلطة لإسكات المعارضة السلمية بواسطة سن قوانين تجرِّم حرية التعبير. وغالباً ما تفعل ذلك باسم مكافحة الإرهاب أو الأمن القومي أو الدين. وفي الآونة الأخيرة تعرَّضت حرية التعبير للتهديد من قبل السلطات بقمع النشطاء والمنظمات غير الحكومية والأفراد الذين يقدمون المساعدة للاجئين والمهاجرين. إن تسامح الحكومات أو عدم تسامحها مع الآراء التي لا تفضلها أو الأصوات التي تنتقدها، غالباً ما يشكل مؤشراً جيداً على كيفية تعاملها مع حقوق الإنسان بوجه عام. (منظمة العفو الدولية)ان حرية الرأي هو مبدئ من مبادئ حقوق الإنسان والذي من خلاله تُحترم حرية الفرد و الجماعة و تضمن للجميع وبدون استثناء حقوقهم المشروعة وتكفل لهم تطلعاتهم نحو مستقبل مشرق على صعيد المدني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي، السؤال هل حرية الرأي هي حرية السب و التشهير ؟ أكيد (لا) لأنه في ارقى دول العالم المتقدمة والدول الديمقراطية لا يجوز لاحد ان ينخرط في حملات التشهير او يوجه الاتهامات لأشخاص او جماعات التي لا اساس لها من الصحة ومن هنا يمكن القول بانه يخطئ من يعتقد ان حرية التعبير تعني حرية مطلقة او حرية بلا حدود او حرية السب و الشتم والاهانة او الافتراء، لذالك نرى ان الاعلام وبكل اشكاله ( راديو، تلفزيون، جرائد و مجلات و انترنيت ) سلطة مستقلة تعمل بشفافية عالية تراعي السمعة المهنية و الاعلامية دون تدخل الدولة او الحكومة او الاحزاب باي شكل من الاشكال لذلك سمى ذلك المبدأ بالسلطة الرابعة و في نفس الوقت لا يستطيع احد او لا يحق لأي جهة اعلامية او غير اعلامية اواي شخص كان، ابداء الكلمات الجارحة او ان يمس شخصا بسوء او يتهمه بتهم باطلة لتشويه سمعته بدون ادلة او اثبات.الانتقاد حرية رأي والدفاع عن حقوق الإنسان حرية رأي لكن التشهير وإساءة السمعة يعتبر إنتهاك لحقوق الإنسان الشخصية، ننتقد الأديان وننتقد رجال الدين والسياسيين انتقاد موضوعي والانتقاد بشكل عام وليس استهداف شخصية معينة، الدفاع عن حقوق الشعب واجب إنساني بحت ممكن الفلاح والطبيب والعامل والمعلم يقوم في مهمة الدفاع عن حقوق الآخرين، المادة 433 من قانون العقوبات العراقي على أن "السب والقذف إسناد واقعة معينة إلى الغير بإحدى الطرق العلانية ويعاقب عليها بالحبس والغرامة أو بإحدى هاتين العقوبتين، وإذا وقع القذف بطريق النشر في الصحف أو المطبوعات أو بإحدى طرق الإعلام تعتبر ظرفا مشددا." أما المادة 434 فأوضحت أن "العقوبة حبس لفترة لا تزيد عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن 100 دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين" اكيد تعتبر تقييد لحرية ال ......
#المفهوم
#الخاطئ
#للناشط
#حرية
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738600
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس أي ناشط سياسي او مدني او إعلامي او حقوقي يجب ان يكون لديه اطلاع كامل على قانون حقوق الإنسان وحتى دستور بلاده ،علماً قانون حقوق الإنسان هو لحفظ كرامة الإنسان اضافة إلى ذلك يرفض العنف بجميع اشكاله، أي سب أو تشهير وقذف تجاه اشخاص يعتبر إنتهاك في حقوق الإنسان لكون هذه الحقوق مصانه للإنسان لجميع البشر بدون اي تمييز، الانتقاد الموضوعي من حرية الرأي ولكن التشهير والسب لا يعتبر حرية رأي نهائي مواد حقوق الإنسان المدنية والسياسية والإجتماعية والاقتصادية تدعوا لكرامة الإنسان وصيانة حقوقه وتدعوا للسلام وتشجب العنف واكدت على السلمية والسب والتشهير يعتبر عنف وفتنة.لك الحق في قول ما تفكر به، وفي تداول المعلومات والمطالبة بعالم أفضل. كما أن لك الحق في الاتفاق أو عدم الاتفاق مع الذين يمسكون بزمام السلطة، وفي التعبير عن هذه الآراء عن طريق الاحتجاجات السلمية، من واجب الحكومات منع خطاب الكراهية والتحريض، ولكن العديد منها يسيء استخدام السلطة لإسكات المعارضة السلمية بواسطة سن قوانين تجرِّم حرية التعبير. وغالباً ما تفعل ذلك باسم مكافحة الإرهاب أو الأمن القومي أو الدين. وفي الآونة الأخيرة تعرَّضت حرية التعبير للتهديد من قبل السلطات بقمع النشطاء والمنظمات غير الحكومية والأفراد الذين يقدمون المساعدة للاجئين والمهاجرين. إن تسامح الحكومات أو عدم تسامحها مع الآراء التي لا تفضلها أو الأصوات التي تنتقدها، غالباً ما يشكل مؤشراً جيداً على كيفية تعاملها مع حقوق الإنسان بوجه عام. (منظمة العفو الدولية)ان حرية الرأي هو مبدئ من مبادئ حقوق الإنسان والذي من خلاله تُحترم حرية الفرد و الجماعة و تضمن للجميع وبدون استثناء حقوقهم المشروعة وتكفل لهم تطلعاتهم نحو مستقبل مشرق على صعيد المدني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي، السؤال هل حرية الرأي هي حرية السب و التشهير ؟ أكيد (لا) لأنه في ارقى دول العالم المتقدمة والدول الديمقراطية لا يجوز لاحد ان ينخرط في حملات التشهير او يوجه الاتهامات لأشخاص او جماعات التي لا اساس لها من الصحة ومن هنا يمكن القول بانه يخطئ من يعتقد ان حرية التعبير تعني حرية مطلقة او حرية بلا حدود او حرية السب و الشتم والاهانة او الافتراء، لذالك نرى ان الاعلام وبكل اشكاله ( راديو، تلفزيون، جرائد و مجلات و انترنيت ) سلطة مستقلة تعمل بشفافية عالية تراعي السمعة المهنية و الاعلامية دون تدخل الدولة او الحكومة او الاحزاب باي شكل من الاشكال لذلك سمى ذلك المبدأ بالسلطة الرابعة و في نفس الوقت لا يستطيع احد او لا يحق لأي جهة اعلامية او غير اعلامية اواي شخص كان، ابداء الكلمات الجارحة او ان يمس شخصا بسوء او يتهمه بتهم باطلة لتشويه سمعته بدون ادلة او اثبات.الانتقاد حرية رأي والدفاع عن حقوق الإنسان حرية رأي لكن التشهير وإساءة السمعة يعتبر إنتهاك لحقوق الإنسان الشخصية، ننتقد الأديان وننتقد رجال الدين والسياسيين انتقاد موضوعي والانتقاد بشكل عام وليس استهداف شخصية معينة، الدفاع عن حقوق الشعب واجب إنساني بحت ممكن الفلاح والطبيب والعامل والمعلم يقوم في مهمة الدفاع عن حقوق الآخرين، المادة 433 من قانون العقوبات العراقي على أن "السب والقذف إسناد واقعة معينة إلى الغير بإحدى الطرق العلانية ويعاقب عليها بالحبس والغرامة أو بإحدى هاتين العقوبتين، وإذا وقع القذف بطريق النشر في الصحف أو المطبوعات أو بإحدى طرق الإعلام تعتبر ظرفا مشددا." أما المادة 434 فأوضحت أن "العقوبة حبس لفترة لا تزيد عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن 100 دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين" اكيد تعتبر تقييد لحرية ال ......
#المفهوم
#الخاطئ
#للناشط
#حرية
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738600
الحوار المتمدن
سلام المهندس - المفهوم الخاطئ للناشط في حرية الرأي