موفق نيسكو : أول ترجمة لأقدم نص سرياني لقصة أهل الكهف
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو تعتبر قصة أهل الكهف من القصص المشهورة في الشرق الأوسط، وقد جاء ذكرها في القرآن الكريم أيضاً، وأقدم مصدر لقصة أهل الكهف هو المصدر السرياني.قبل حوالي ثلاث سنوات وبعد طرد داعش من سهل نينوى، عاد قسم من الأهالي إلى مناطقهم، ومنهم رجال دين أيضاً، ومن ضمن الذين عادوا المستشار البطريركي للسريان الأرثوذكس ومطران الموصل المتقاعد حالياً الذي خدم أبرشية الموصل لحوالي نصف قرن من الزمان، شيخ المترجمين السريان في القرن العشرين الذي ترجم عشرات الكتب المهمة من السريانية للعربية وهو نيافة الحبر الجليل الوقور صليبا شمعون، حيث عاد ليسكن في قلايته في دير السريان المُسمَّى دير مار يوحنا الدَّيلمي في قضاء بغديدا/ قرقوش/ الحمدانية، ليكمل بقية حياته أطال الله في عمره.وكعادتي زرته لأسلم عليه، وكان متأثراً جداً على مكتبه الفخمة التي أتلفها داعش، ولم يبق كتاب واحد منها، فطيَّبتُ خاطره وقلت له كل مكتباتنا هي ملكك، وجميع كتبك ومقالاتك موجودة عندي، والمهم رغم كبر سنه رجوته أن يترجم تاريخ زكريا الفصيح (460ت-536م) إن استطاع، وقلت له إنه أقدم تاريخ سرياني، وربما الوحيد الذي لم يُترجم للعربية من قبل السريان، حيث ترجمه الأقباط قبل سنوات قليلة عن نسخة موجودة عندهم في دير السريان، وهي أولاً ترجمة غير دقيقة لوجود كلمات وعلامات سريانية يصعب على غير السرياني ترجمتها بدقة، وثانياً هدف الأقباط من الترجمة هو التركيز على الأمور اللاهوتية حيث يعتبر زكريا من أعمدة الأرثوذكسية وكان مطراناً في عهد البطريرك السرياني سويريوس الكبير 536م، عدو النساطرة اللدود الذي يعتبر قديس مُعظَّم عند الأقباط، وحين نفي إليهم، خرج الشعب القبطي لاستقباله بالأناشيد وأغلقت الطرقات، وهو يُذكر بعد مرقس الرسول في قداس الأقباط، أي قبل بطاركة الأقباط، وثالثاً ترجمة الأقباط ناقصة عدة فصول أهمها قصة أهل الكهف الشهيرة، وقد استشهدت أنا بفقرات من هذا التاريخ من النص السرياني في كتابي: اسمهم سريان لا آشوريون ولا كلدان، لذلك أتمنى يا نيافة المطران صليبا أن تترجمه بالكامل لأنه كتاب رائع وستكتمل فيه المكتبة العربية ويسهل الاستشهاد به أكثر لأن نسخته قديمة وفصوله كثيرة ومتشابكة وصعبة على غير المترجمين والمختصين مثل نيافتك، ولكي تتسلى به أيضاً، فوافق مبدئياً وقال لي مبتسماً ومازحاً (زودني بالنص، بس أنت وحظك)، فزودته بالنص وقلت له، الله يطول عمرك وإن شاء الله تترجمه وتترجم بعده أيضاً، وبعد أكثر من سنة ذهبت أيضاً للعراق وزرته وكان قد ترجم حوالي نصفه، فقال لي مازحاً، حظك لحد الآن جيد، ثم قال لي أريد أن أقول لك شيئاً مهماً وهو إن هذا التاريخ كان لا بد أن يُترجم، فشكرته وتمنيت له طول العمر، وفي زيارتي الأخيرة قبل حوالي 3 أشهر، ذهبت لزيارته كالعادة، ولأرى هل أكتمل الكتاب، والحقيقة كانت فرحتي لا توصف عندما قام وزودني بنسخة قائلاً لي اكتملت قبل مدة قليلة جداً، فشكرته وتمنيت له طول العمر.والحقيقة إن اهتمامي بهذا الكتاب وطلبي ترجمته كان هدفه الأول المادة التاريخية التي فيه لأنه يُعد من أقدم التواريخ السريانية، حيث كُتب في نهاية القرن الخامس الميلادي، ولكن المهم فيه أيضاً هو أنه يحوي على أقدم نص سرياني لقصة أهل الكهف كاملةً، وهي المصدر الرئيس والوحيد لكل الشرق، وملخص القصة هي:كان الإمبراطور الروماني داقيوس (249-251م) قد أصدر أمراً بإرغام المسيحيين على ترك دينهم وقتل الذي يرفض، وعندما زار مدينة أفسس، أمر بتقديم الذبائح للأوثان وقتل من يمتنع، فامتنع 7 شبان مسيحيين من أبناء عوائل نبيلة مشهورة (بعض المصادر ثمانية)، ......
#ترجمة
#لأقدم
#سرياني
#لقصة
#الكهف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711159
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو تعتبر قصة أهل الكهف من القصص المشهورة في الشرق الأوسط، وقد جاء ذكرها في القرآن الكريم أيضاً، وأقدم مصدر لقصة أهل الكهف هو المصدر السرياني.قبل حوالي ثلاث سنوات وبعد طرد داعش من سهل نينوى، عاد قسم من الأهالي إلى مناطقهم، ومنهم رجال دين أيضاً، ومن ضمن الذين عادوا المستشار البطريركي للسريان الأرثوذكس ومطران الموصل المتقاعد حالياً الذي خدم أبرشية الموصل لحوالي نصف قرن من الزمان، شيخ المترجمين السريان في القرن العشرين الذي ترجم عشرات الكتب المهمة من السريانية للعربية وهو نيافة الحبر الجليل الوقور صليبا شمعون، حيث عاد ليسكن في قلايته في دير السريان المُسمَّى دير مار يوحنا الدَّيلمي في قضاء بغديدا/ قرقوش/ الحمدانية، ليكمل بقية حياته أطال الله في عمره.وكعادتي زرته لأسلم عليه، وكان متأثراً جداً على مكتبه الفخمة التي أتلفها داعش، ولم يبق كتاب واحد منها، فطيَّبتُ خاطره وقلت له كل مكتباتنا هي ملكك، وجميع كتبك ومقالاتك موجودة عندي، والمهم رغم كبر سنه رجوته أن يترجم تاريخ زكريا الفصيح (460ت-536م) إن استطاع، وقلت له إنه أقدم تاريخ سرياني، وربما الوحيد الذي لم يُترجم للعربية من قبل السريان، حيث ترجمه الأقباط قبل سنوات قليلة عن نسخة موجودة عندهم في دير السريان، وهي أولاً ترجمة غير دقيقة لوجود كلمات وعلامات سريانية يصعب على غير السرياني ترجمتها بدقة، وثانياً هدف الأقباط من الترجمة هو التركيز على الأمور اللاهوتية حيث يعتبر زكريا من أعمدة الأرثوذكسية وكان مطراناً في عهد البطريرك السرياني سويريوس الكبير 536م، عدو النساطرة اللدود الذي يعتبر قديس مُعظَّم عند الأقباط، وحين نفي إليهم، خرج الشعب القبطي لاستقباله بالأناشيد وأغلقت الطرقات، وهو يُذكر بعد مرقس الرسول في قداس الأقباط، أي قبل بطاركة الأقباط، وثالثاً ترجمة الأقباط ناقصة عدة فصول أهمها قصة أهل الكهف الشهيرة، وقد استشهدت أنا بفقرات من هذا التاريخ من النص السرياني في كتابي: اسمهم سريان لا آشوريون ولا كلدان، لذلك أتمنى يا نيافة المطران صليبا أن تترجمه بالكامل لأنه كتاب رائع وستكتمل فيه المكتبة العربية ويسهل الاستشهاد به أكثر لأن نسخته قديمة وفصوله كثيرة ومتشابكة وصعبة على غير المترجمين والمختصين مثل نيافتك، ولكي تتسلى به أيضاً، فوافق مبدئياً وقال لي مبتسماً ومازحاً (زودني بالنص، بس أنت وحظك)، فزودته بالنص وقلت له، الله يطول عمرك وإن شاء الله تترجمه وتترجم بعده أيضاً، وبعد أكثر من سنة ذهبت أيضاً للعراق وزرته وكان قد ترجم حوالي نصفه، فقال لي مازحاً، حظك لحد الآن جيد، ثم قال لي أريد أن أقول لك شيئاً مهماً وهو إن هذا التاريخ كان لا بد أن يُترجم، فشكرته وتمنيت له طول العمر، وفي زيارتي الأخيرة قبل حوالي 3 أشهر، ذهبت لزيارته كالعادة، ولأرى هل أكتمل الكتاب، والحقيقة كانت فرحتي لا توصف عندما قام وزودني بنسخة قائلاً لي اكتملت قبل مدة قليلة جداً، فشكرته وتمنيت له طول العمر.والحقيقة إن اهتمامي بهذا الكتاب وطلبي ترجمته كان هدفه الأول المادة التاريخية التي فيه لأنه يُعد من أقدم التواريخ السريانية، حيث كُتب في نهاية القرن الخامس الميلادي، ولكن المهم فيه أيضاً هو أنه يحوي على أقدم نص سرياني لقصة أهل الكهف كاملةً، وهي المصدر الرئيس والوحيد لكل الشرق، وملخص القصة هي:كان الإمبراطور الروماني داقيوس (249-251م) قد أصدر أمراً بإرغام المسيحيين على ترك دينهم وقتل الذي يرفض، وعندما زار مدينة أفسس، أمر بتقديم الذبائح للأوثان وقتل من يمتنع، فامتنع 7 شبان مسيحيين من أبناء عوائل نبيلة مشهورة (بعض المصادر ثمانية)، ......
#ترجمة
#لأقدم
#سرياني
#لقصة
#الكهف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711159
الحوار المتمدن
موفق نيسكو - أول ترجمة لأقدم نص سرياني لقصة أهل الكهف
رائد الحسن : قراءة نقدية لقصة قصيرة جدًا - هيبة - للقاص يحيى القيسي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحسن هيبةفي بيتنا العتيق هناك مسبحةٌ تتوسط جدار غرفة الضيوف، كلما أقصدُ لمسها؛ يحذّرني جدي. لازلت أتلفّت و أنا أدنو منها حتى بعد رحيله.__________________________________________العنوان هيبة، أتى بصيغة النكرة، فانه يلمّح ولا يفضح، وهو مصدر هابَ والهيبة تعني الجلال والوقار والاحترام بمخافة ورَوْعَة، ومن خلال الولوج للمتن سنعي ونعرف هذه ال - هيبة - صفة لأي شيء؟المتن: في بيتنا العتيق، القديم ، وهو بيت الأجداد ، الذي سكن وعاش به الجد والأب والحفيد، كانت هناك مِسبحَةٌ معلقة تتوسط جدار غرفة الضيوف، دلالة على أهميتها وجمالها وقيمتها والمِسبحَةُ هي خرزات منظومة في خيط يعدّ بها المسبِّحُ أو المصلِّي مرّات التسبيح أو تستخدم للتسلية، وتسمى أيضًا بالسُبْحة وهي كلمة مشتقة من التسبيح كما في قوله تعالى ﴿-;-إِنَّ لَكَ فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا﴾-;- [73:7]للسبحة أهمية كبيرة لدى بعض الناس قد تصل إلى درجة التقديس وربطها بأمور دينية، يستخدمها ويحملها الكثير من المتدينين ومن مختلف الأديان وبعض الشرقيين ولكن أشكالها وعدد حباتها تختلف تبعًا للمعتقدات.وتصنع حباتها من مواد مختلفة كالتربة المجففة التي تلوَّن بألوانِ مختلفة أو تصنع من مادة اليسر، الصدف ، خشب الأشجار ونواة الأثمار ويصنع بعضها من الأحجار الكريمة مثل الياقوت والمرجان واللؤلؤ والكهرب والفاتوران والمستكة والفضة والذهب وقائمة طويلة من نفائس الحجر والمواد الأخرى أو من العاج المنقوش والمحفور، كما قد تصنع من المواد البلاستيكية الرخيصة، وتصنع أحياناً من الحبال.المسبحة هنا وضعها الجدُّ في مكانٍ مهم، فأهم مكان في البيت كان هو غرفة الضيوف، وعادة نُري ضيوفنا حاجياتنا النفيسة والمهمة والتي نفخر ونعتز بها، لكننا لا نعلم بالضبط أين تكمن أهمية هذه المسبحة، هل لندرتها أم لقيمتها المادية - بسبب أنها مصنوعة من حجر ثمين - أو لقيمتها المعنوية، كأن يكون الجد قد توارثها، أو أنها هدية من شخصٍ غالي أُهدَيتْ بمناسبةٍ مُهمة، أو أن موطنها الأصلي مكان مقدّس وله شأن روحي كبير؟! على أية حال إن مسبحة قصتنا لها شأن مهم، حتى أن الجد كان يحذّر أحفاده بعدم لمسها حرصًا منه على عدم العبث بها أوقطعها وبالتالي يخسرها أو يفقدها. زُرِعَ الخوفَ في قلوبِ الأطفال، وظلَّ هذا الخوف يلاحقهم مِن خلال وجود هالة التحذير والترهيب التي ظلت تحيط حول المسبحة، حتى بعد وفاة الجد.ديمومة واستمرارية الخوف في ظل رحيل الجد، و بمجرد الاقتراب من المسبحة له دلالاته الكثيرة، قبل أن نلج بتفاصيلها نرى أن الكاتب اختار خاتمة مباغتة.بقاء المسبحة حتى بعد رحيل الجد، ليس دلالة على الاهتمام بها فقط، بل هو احترام وتبجيل الجد، فالمسبحة أرث اكتسبَ - هنا - أهميته من مكانة الجد، هذه المكانة التي حافظ عليها الأب واستمر في قلوب الأحفاد ، من خلال الخوف والمهابة الأقرب للاحترام.وهنا علمنا سبب اختيار الكاتب عنوان - هيبة - لنصّه الجميل.النص يأخذنا لزمن ماضٍ أصيل يتصل بحاضرٍ يستمد جماله مِن أرثٍ يستند على تربية وعادات وتقاليد وقيم قد تبدو صارمة نوعاً ما، لكنها تعطي للجد والأب وكل رمز المكانة اللائقة، فالرمز يستمد هيبته وألقه وجماله وقوته من الذي أعطاه ومنحه هذه المكانة.فالبيت الكبير كان يحيا به أكثر من عائلة، عوائل مكوّنة من الأبناء والأحفاد يعيشون بتآلف محبة وتعاون، الصغير يحترم الكبير، والكبير له مكانته وكلمته. الفكرة والرسالة: إننا بحاجة اليوم لتلك القيم التي فقدناها وافتقدناها من خلال التغيير الذي أخذنا ونقلنا بعيدًا إل ......
#قراءة
#نقدية
#لقصة
#قصيرة
#جدًا
#هيبة
#للقاص
#يحيى
#القيسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711189
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحسن هيبةفي بيتنا العتيق هناك مسبحةٌ تتوسط جدار غرفة الضيوف، كلما أقصدُ لمسها؛ يحذّرني جدي. لازلت أتلفّت و أنا أدنو منها حتى بعد رحيله.__________________________________________العنوان هيبة، أتى بصيغة النكرة، فانه يلمّح ولا يفضح، وهو مصدر هابَ والهيبة تعني الجلال والوقار والاحترام بمخافة ورَوْعَة، ومن خلال الولوج للمتن سنعي ونعرف هذه ال - هيبة - صفة لأي شيء؟المتن: في بيتنا العتيق، القديم ، وهو بيت الأجداد ، الذي سكن وعاش به الجد والأب والحفيد، كانت هناك مِسبحَةٌ معلقة تتوسط جدار غرفة الضيوف، دلالة على أهميتها وجمالها وقيمتها والمِسبحَةُ هي خرزات منظومة في خيط يعدّ بها المسبِّحُ أو المصلِّي مرّات التسبيح أو تستخدم للتسلية، وتسمى أيضًا بالسُبْحة وهي كلمة مشتقة من التسبيح كما في قوله تعالى ﴿-;-إِنَّ لَكَ فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا﴾-;- [73:7]للسبحة أهمية كبيرة لدى بعض الناس قد تصل إلى درجة التقديس وربطها بأمور دينية، يستخدمها ويحملها الكثير من المتدينين ومن مختلف الأديان وبعض الشرقيين ولكن أشكالها وعدد حباتها تختلف تبعًا للمعتقدات.وتصنع حباتها من مواد مختلفة كالتربة المجففة التي تلوَّن بألوانِ مختلفة أو تصنع من مادة اليسر، الصدف ، خشب الأشجار ونواة الأثمار ويصنع بعضها من الأحجار الكريمة مثل الياقوت والمرجان واللؤلؤ والكهرب والفاتوران والمستكة والفضة والذهب وقائمة طويلة من نفائس الحجر والمواد الأخرى أو من العاج المنقوش والمحفور، كما قد تصنع من المواد البلاستيكية الرخيصة، وتصنع أحياناً من الحبال.المسبحة هنا وضعها الجدُّ في مكانٍ مهم، فأهم مكان في البيت كان هو غرفة الضيوف، وعادة نُري ضيوفنا حاجياتنا النفيسة والمهمة والتي نفخر ونعتز بها، لكننا لا نعلم بالضبط أين تكمن أهمية هذه المسبحة، هل لندرتها أم لقيمتها المادية - بسبب أنها مصنوعة من حجر ثمين - أو لقيمتها المعنوية، كأن يكون الجد قد توارثها، أو أنها هدية من شخصٍ غالي أُهدَيتْ بمناسبةٍ مُهمة، أو أن موطنها الأصلي مكان مقدّس وله شأن روحي كبير؟! على أية حال إن مسبحة قصتنا لها شأن مهم، حتى أن الجد كان يحذّر أحفاده بعدم لمسها حرصًا منه على عدم العبث بها أوقطعها وبالتالي يخسرها أو يفقدها. زُرِعَ الخوفَ في قلوبِ الأطفال، وظلَّ هذا الخوف يلاحقهم مِن خلال وجود هالة التحذير والترهيب التي ظلت تحيط حول المسبحة، حتى بعد وفاة الجد.ديمومة واستمرارية الخوف في ظل رحيل الجد، و بمجرد الاقتراب من المسبحة له دلالاته الكثيرة، قبل أن نلج بتفاصيلها نرى أن الكاتب اختار خاتمة مباغتة.بقاء المسبحة حتى بعد رحيل الجد، ليس دلالة على الاهتمام بها فقط، بل هو احترام وتبجيل الجد، فالمسبحة أرث اكتسبَ - هنا - أهميته من مكانة الجد، هذه المكانة التي حافظ عليها الأب واستمر في قلوب الأحفاد ، من خلال الخوف والمهابة الأقرب للاحترام.وهنا علمنا سبب اختيار الكاتب عنوان - هيبة - لنصّه الجميل.النص يأخذنا لزمن ماضٍ أصيل يتصل بحاضرٍ يستمد جماله مِن أرثٍ يستند على تربية وعادات وتقاليد وقيم قد تبدو صارمة نوعاً ما، لكنها تعطي للجد والأب وكل رمز المكانة اللائقة، فالرمز يستمد هيبته وألقه وجماله وقوته من الذي أعطاه ومنحه هذه المكانة.فالبيت الكبير كان يحيا به أكثر من عائلة، عوائل مكوّنة من الأبناء والأحفاد يعيشون بتآلف محبة وتعاون، الصغير يحترم الكبير، والكبير له مكانته وكلمته. الفكرة والرسالة: إننا بحاجة اليوم لتلك القيم التي فقدناها وافتقدناها من خلال التغيير الذي أخذنا ونقلنا بعيدًا إل ......
#قراءة
#نقدية
#لقصة
#قصيرة
#جدًا
#هيبة
#للقاص
#يحيى
#القيسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711189
الحوار المتمدن
رائد الحسن - قراءة نقدية لقصة قصيرة جدًا - هيبة - للقاص يحيى القيسي
الحايل عبد الفتاح : قراءة لقصة - المرأة المسنة في الرياض- لفؤاد لعروي.
#الحوار_المتمدن
#الحايل_عبد_الفتاح قرأت لي ولكمقرأت لي ولكم قصة la vieille dame du riad للشاعر والروائي والناقد الأدبي المغربي فؤاد لعروي.الرواية تحكي باللغة الفرنسية مغامرة زوجين فرنسيين، كان بنيتهما الاستقرار بمراكش... لكنها في آخر المطاف، بعد فهم العلاقة التاريخية والثقافية، بين المغرب وفرنسا، سيفتحان متحفا خاصا بالجنود المغاربة الذين شاركوا في تحرير فرنسا من النازية,,,...فعلا، قليل من المثقفين من قرؤوا لهذا الكاتب والمفكر المغربي,,,فهو غزير العطاء في عدة مواضيع...ولأول مرة أقرأ له هذه القصة... وهو يستحق اهتماما خاصا من طرف القراء والمحبين للأدب الفركفوني المغربي العربي ...أضف لهذا، وباختصار، ان المفكر فؤاد لعروي يشكل مع القصاص محمد بينبين...وووو... نمودجا المساهمة المفيدة في إغناء الثقافة الفركفونية المغربية...أكيد أنني سأولي لأعماله اهتماما خاصا في قراءات أخرى... Le contenu de l’histoire :Vers l’an 2010, un couple français parisien, François et Cécile, décida subitement, de s’installer au Maroc, à Marrakech. Après avoir acheté un rial par l’intermédiaire d’un agent immobilier comique nommé Hmoudane, un cousin à un collègue à Cécile à Paris, il découvrit la présence d’une vieille dame noire muette dans une chambre au fond du riad. Ils eurent recours au voisin du riad, un certain Mansour Abarro, professeur d’histoire. Pour élucider l’énigme de cette dame, Massouda, le professeur leur avait remis un manuscrit dans lequel il expliquait les origines de Massouda. Il expliqua enfin que Massouda ne quitterait le riad que si on lui ramène son protégé Tayeb. Une promesse qu’elle a tenue de sa maitresse Lalla Ghita. Tayab était le fils d’un notable fassi hadj Fatmi ( de sa deuxième femme amazigh)…après la mort de sa maman, on confia Tayeb à Lalla Ghita, la première épouse de hadj Fatmi, et à son esclave ou servante Massouda. L’auteur relate la biographie de Tayeb à travers le manuscrit écrit par Mansour et remis à François et Cécile…Tayeb allait s’engager dans l’armée auprès du fameux Abdelkrim le fameux résistant marocain fondateur de « la république rifaine » au nord du Maroc…puis il s’engagea au sein de l’armé française pendant la deuxième guerre mondiale…Blessé, il a perdu la mémoire et sa famille ne l’avait plus revu…Cécile décida d’écrire un roman sur la vie de ce personnage…Mais au fait, c’est Mansour Aborra qui a inventé toute cette histoire pour honorer l’histoire de son grand-oncle Tayeb…comme s’il voulait faire payer aux français la mémoire des soldats marocains morts pour la France..Le couple français transforma le riad en musée à la mémoire des soldats marocains mort pour libérer la France ou perdus pendant la deuxième guerre mondiale. Fouad Laroui donna une résumé de l’histoire du Maroc depuis 1902…en passant par les grands événements qui ont maroqués l’Histoire du Maroc. Ainsi, il posa le comment le pourquoi des relations historique, culturelles et affectives entre la France et Le Maroc…Analyser des personnages du roman :…le couple français, Mansour, Tayeb sont les principaux personneges.Comment l’auteur ......
#قراءة
#لقصة
#المرأة
#المسنة
#الرياض-
#لفؤاد
#لعروي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717240
#الحوار_المتمدن
#الحايل_عبد_الفتاح قرأت لي ولكمقرأت لي ولكم قصة la vieille dame du riad للشاعر والروائي والناقد الأدبي المغربي فؤاد لعروي.الرواية تحكي باللغة الفرنسية مغامرة زوجين فرنسيين، كان بنيتهما الاستقرار بمراكش... لكنها في آخر المطاف، بعد فهم العلاقة التاريخية والثقافية، بين المغرب وفرنسا، سيفتحان متحفا خاصا بالجنود المغاربة الذين شاركوا في تحرير فرنسا من النازية,,,...فعلا، قليل من المثقفين من قرؤوا لهذا الكاتب والمفكر المغربي,,,فهو غزير العطاء في عدة مواضيع...ولأول مرة أقرأ له هذه القصة... وهو يستحق اهتماما خاصا من طرف القراء والمحبين للأدب الفركفوني المغربي العربي ...أضف لهذا، وباختصار، ان المفكر فؤاد لعروي يشكل مع القصاص محمد بينبين...وووو... نمودجا المساهمة المفيدة في إغناء الثقافة الفركفونية المغربية...أكيد أنني سأولي لأعماله اهتماما خاصا في قراءات أخرى... Le contenu de l’histoire :Vers l’an 2010, un couple français parisien, François et Cécile, décida subitement, de s’installer au Maroc, à Marrakech. Après avoir acheté un rial par l’intermédiaire d’un agent immobilier comique nommé Hmoudane, un cousin à un collègue à Cécile à Paris, il découvrit la présence d’une vieille dame noire muette dans une chambre au fond du riad. Ils eurent recours au voisin du riad, un certain Mansour Abarro, professeur d’histoire. Pour élucider l’énigme de cette dame, Massouda, le professeur leur avait remis un manuscrit dans lequel il expliquait les origines de Massouda. Il expliqua enfin que Massouda ne quitterait le riad que si on lui ramène son protégé Tayeb. Une promesse qu’elle a tenue de sa maitresse Lalla Ghita. Tayab était le fils d’un notable fassi hadj Fatmi ( de sa deuxième femme amazigh)…après la mort de sa maman, on confia Tayeb à Lalla Ghita, la première épouse de hadj Fatmi, et à son esclave ou servante Massouda. L’auteur relate la biographie de Tayeb à travers le manuscrit écrit par Mansour et remis à François et Cécile…Tayeb allait s’engager dans l’armée auprès du fameux Abdelkrim le fameux résistant marocain fondateur de « la république rifaine » au nord du Maroc…puis il s’engagea au sein de l’armé française pendant la deuxième guerre mondiale…Blessé, il a perdu la mémoire et sa famille ne l’avait plus revu…Cécile décida d’écrire un roman sur la vie de ce personnage…Mais au fait, c’est Mansour Aborra qui a inventé toute cette histoire pour honorer l’histoire de son grand-oncle Tayeb…comme s’il voulait faire payer aux français la mémoire des soldats marocains morts pour la France..Le couple français transforma le riad en musée à la mémoire des soldats marocains mort pour libérer la France ou perdus pendant la deuxième guerre mondiale. Fouad Laroui donna une résumé de l’histoire du Maroc depuis 1902…en passant par les grands événements qui ont maroqués l’Histoire du Maroc. Ainsi, il posa le comment le pourquoi des relations historique, culturelles et affectives entre la France et Le Maroc…Analyser des personnages du roman :…le couple français, Mansour, Tayeb sont les principaux personneges.Comment l’auteur ......
#قراءة
#لقصة
#المرأة
#المسنة
#الرياض-
#لفؤاد
#لعروي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717240
الحوار المتمدن
الحايل عبد الفتاح - قراءة لقصة - المرأة المسنة في الرياض- لفؤاد لعروي.
حنا جرجس : لقصة القصيرة جدا خمس قصص قصيرة جدا
#الحوار_المتمدن
#حنا_جرجس الاسكندرية في لجمعة12 تشرين الثاني2021، 8:17:56 م- 1 الانتظاريتجمعون كما علي جيفة ينتظرون آذان الغدر تسمعهم صرخ ابن آوي من بين القبور.. انتظركم هنا فلن تعودوا. –2 الموت بالسوادبجهد جهيد ذهب هناك كان الكل ينتظر لم يدري لماذا جاءوا. القي طفل اخترق المكان كلمة قال الدرهم علي وشك ان ينتفخ و يموت. اعدوا الصوان قال طفل آخرالصوان ايضا مات منذ زمن و اتشح بالسواد- 3 البقرةظلوا يحلبون البقرة زمنا ليس بقليل.كانوا قد فكوا اقدامها السبعة وثبتوها في الربع الخالي دون ان تدري. لسبب مخفي كان برضاها لم تكترث. درر جسدها تركتهم ينزعون و يغرقوها بالقار. رف جناحها بابتسامة الم . كمن ينتحركانت السلاسل تلتف وتضيق حول اعناقهم كلما داروا حولها نشوة ورقصوا.- 4- بلاد اللاعودة اشتعل الرماد بالجليد. تمنطقوا بالحكمة السوداء. تدثرت الجِمال بالوَجَل.اَتلَفتْ البوصلة وغاصت في الصحراء قاصدة بلاد اللاعودة.-5بوابة اللافهم ادرك ان بواباتهم اوصدت منذ قرون. اقنعهم حارس بوابة اللافهم انة منهم. كان قادم من بعيد من شمال سحيق الكهف. احترف سلب الادمغة قال سنحفظها في كهف ثعبان ماضوي .صدقوة لانهم عشقوا الكذب حسبوة حلو المذاق و استعذبوا السمالاسكندرية في12/11/2021 10:47:37 م ......
#لقصة
#القصيرة
#قصيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737566
#الحوار_المتمدن
#حنا_جرجس الاسكندرية في لجمعة12 تشرين الثاني2021، 8:17:56 م- 1 الانتظاريتجمعون كما علي جيفة ينتظرون آذان الغدر تسمعهم صرخ ابن آوي من بين القبور.. انتظركم هنا فلن تعودوا. –2 الموت بالسوادبجهد جهيد ذهب هناك كان الكل ينتظر لم يدري لماذا جاءوا. القي طفل اخترق المكان كلمة قال الدرهم علي وشك ان ينتفخ و يموت. اعدوا الصوان قال طفل آخرالصوان ايضا مات منذ زمن و اتشح بالسواد- 3 البقرةظلوا يحلبون البقرة زمنا ليس بقليل.كانوا قد فكوا اقدامها السبعة وثبتوها في الربع الخالي دون ان تدري. لسبب مخفي كان برضاها لم تكترث. درر جسدها تركتهم ينزعون و يغرقوها بالقار. رف جناحها بابتسامة الم . كمن ينتحركانت السلاسل تلتف وتضيق حول اعناقهم كلما داروا حولها نشوة ورقصوا.- 4- بلاد اللاعودة اشتعل الرماد بالجليد. تمنطقوا بالحكمة السوداء. تدثرت الجِمال بالوَجَل.اَتلَفتْ البوصلة وغاصت في الصحراء قاصدة بلاد اللاعودة.-5بوابة اللافهم ادرك ان بواباتهم اوصدت منذ قرون. اقنعهم حارس بوابة اللافهم انة منهم. كان قادم من بعيد من شمال سحيق الكهف. احترف سلب الادمغة قال سنحفظها في كهف ثعبان ماضوي .صدقوة لانهم عشقوا الكذب حسبوة حلو المذاق و استعذبوا السمالاسكندرية في12/11/2021 10:47:37 م ......
#لقصة
#القصيرة
#قصيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737566
الحوار المتمدن
حنا جرجس - لقصة القصيرة جدا خمس قصص قصيرة جدا
باسم عبدالله : الجذور الوثنية لقصة خلق آدم وحواء
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله الجذور الوثنية لقصة خلق آدم وحواءباسم عبدالله قبل ان ادخل في الموضوع، اريد ان يفهم الجميع ان بحثي يدور في اطار معين الا وهو الإطار العلمي الواقعي والتاريخي وليس الخيال المثيولوجي الناتج عن معتقد الإنسان الديني بملكاته الخرافية، رغم اني اواجه خيال مثيولوجي خصب لكنه خيال ارتبط اصلا بالاساطير، لهذا لا يمكن تناوله إلا من خلال حركة التاريخ. يبدأ الخطاب الديني في سفر التكوين، الاصحاح الأول باخبارنا عن اصل الشر عندما وضع آدم وحواء في الجنة، لكنه حمّلهما ذنب عصيان أمره الإلهي، فطردهم من ملكوته في الملأ الأعلى، ثم عاد وقام الله بتدمير العالم وانقذ الرجل الصالح نوح وابنائه مقررا ان لا يعود مرة اخرى لتدمير البشرية، في عهده الجديد الذي انحدرت فيه سلالة ابراهيم شعبه المختار بني اسرائيل، فلم يعد هناك ذكر لأصل البشرية وكأنها بدأت اصلاً في علاقة عهد وميثاق بين الله الخالق وابراهيم الرجل الصالح، فالله قرر عدم ارسال طوفان آخر. اصل القصة بدأت من الحضارة السومرية هي من اقدم الحضارات التي عرفها الإنسان، كذلك نرى اصل قصة آدم وحواء في الحضارة البابلية، فهذه القصة اثرت بشكل فعال في تاريخ البشرية، بحسب الأسطورة البابلية كان انليل هو الإله الذي امر بخلق الإنسان وسمح لأنكي ان يقوم بصنع انسان من الطين، وهناك نص اكدي يرسل انليل فيضاناً كي يقضي على كل اشكال الحياة، وقام بتقليده الإله الوهيم إله اليهود وإله الإسلام الله. فهذا الاسم ” انليل ” أل” ” انكي” لينشأ عنها اسم الإله الوهيم. ” في البدء خلق الله السماوات والارض وكانت الارض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله : «ليكن نور»، فكان نور. وراى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. ودعا الله النور نهارا، والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا.” فهذا نص تخيلي في وصف الخلق، اذ كيف خلق السماوات والارض، وهذا الخلق يفترض ان يكون جديداُ جميلاً بينما الأرض خربة وخالية؟ اذا كان الأمر الإلهي ” ليكن” لماذا لم يكن ان جعل الأرض اجمل وازال الظلام، بدأ النص في سفر التكوين ” في البدء ” هذا يعني ان الزمن ابتدأ مع الله في خلق آدم، فبدء الزمن جلب خلق الكون وآدم، ومعه حواء التي تعني في اللغة السومرية المساعد او ضلعه اي جنبه وتعني الضلع انها مكونة من ضلع الرجل. في الإصحاح الثاني من سفر التكوين ” فاكملت السماوات والارض وكل جندها. وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل. فاستراح في اليوم السابع ” ” اخذ الرب الاله ادم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها. واوصى الرب الاله ادم قائلا: « من جميع شجر الجنة تاكل اكلا ، واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها، لانك يوم تاكل منها موتا تموت. في الإصحاح الثالث يبدأ الهدف الإلهي بالوضوح من وضعه لآدم في الجنة ” وكانت الحية احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله، فقالت للمراة: «احقا قال الله لا تاكلا من كل شجر الجنة؟» فقالت المراة للحية: « من ثمر شجر الجنة ناكل، واما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله: لا تاكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا ”. هذه النصوص التوراتية في قصة خلق آدم كان مصدرها عالم الأساطير الذي اعتمد قصة خلق آدم، فمخطوطات نجع حمادي تم اكتشافها في صعيد مصر جسدت العقيدة الغنوسية، وهي عبارة عن مقالات تناولت اصل الإنسان الأول، وكان من ضمن الاسفار سفر الرؤيا لآدم، لقد طورت الغنوسية المفهوم الديني حول اصل الإنسان عندما رسخت مفاهيمنا الدينية حول الهدف الإلهي من خلق آدم المتضمن مساعدة الإلهة في هزيمة ا ......
#الجذور
#الوثنية
#لقصة
#وحواء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754618
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله الجذور الوثنية لقصة خلق آدم وحواءباسم عبدالله قبل ان ادخل في الموضوع، اريد ان يفهم الجميع ان بحثي يدور في اطار معين الا وهو الإطار العلمي الواقعي والتاريخي وليس الخيال المثيولوجي الناتج عن معتقد الإنسان الديني بملكاته الخرافية، رغم اني اواجه خيال مثيولوجي خصب لكنه خيال ارتبط اصلا بالاساطير، لهذا لا يمكن تناوله إلا من خلال حركة التاريخ. يبدأ الخطاب الديني في سفر التكوين، الاصحاح الأول باخبارنا عن اصل الشر عندما وضع آدم وحواء في الجنة، لكنه حمّلهما ذنب عصيان أمره الإلهي، فطردهم من ملكوته في الملأ الأعلى، ثم عاد وقام الله بتدمير العالم وانقذ الرجل الصالح نوح وابنائه مقررا ان لا يعود مرة اخرى لتدمير البشرية، في عهده الجديد الذي انحدرت فيه سلالة ابراهيم شعبه المختار بني اسرائيل، فلم يعد هناك ذكر لأصل البشرية وكأنها بدأت اصلاً في علاقة عهد وميثاق بين الله الخالق وابراهيم الرجل الصالح، فالله قرر عدم ارسال طوفان آخر. اصل القصة بدأت من الحضارة السومرية هي من اقدم الحضارات التي عرفها الإنسان، كذلك نرى اصل قصة آدم وحواء في الحضارة البابلية، فهذه القصة اثرت بشكل فعال في تاريخ البشرية، بحسب الأسطورة البابلية كان انليل هو الإله الذي امر بخلق الإنسان وسمح لأنكي ان يقوم بصنع انسان من الطين، وهناك نص اكدي يرسل انليل فيضاناً كي يقضي على كل اشكال الحياة، وقام بتقليده الإله الوهيم إله اليهود وإله الإسلام الله. فهذا الاسم ” انليل ” أل” ” انكي” لينشأ عنها اسم الإله الوهيم. ” في البدء خلق الله السماوات والارض وكانت الارض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله : «ليكن نور»، فكان نور. وراى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. ودعا الله النور نهارا، والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا.” فهذا نص تخيلي في وصف الخلق، اذ كيف خلق السماوات والارض، وهذا الخلق يفترض ان يكون جديداُ جميلاً بينما الأرض خربة وخالية؟ اذا كان الأمر الإلهي ” ليكن” لماذا لم يكن ان جعل الأرض اجمل وازال الظلام، بدأ النص في سفر التكوين ” في البدء ” هذا يعني ان الزمن ابتدأ مع الله في خلق آدم، فبدء الزمن جلب خلق الكون وآدم، ومعه حواء التي تعني في اللغة السومرية المساعد او ضلعه اي جنبه وتعني الضلع انها مكونة من ضلع الرجل. في الإصحاح الثاني من سفر التكوين ” فاكملت السماوات والارض وكل جندها. وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل. فاستراح في اليوم السابع ” ” اخذ الرب الاله ادم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها. واوصى الرب الاله ادم قائلا: « من جميع شجر الجنة تاكل اكلا ، واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها، لانك يوم تاكل منها موتا تموت. في الإصحاح الثالث يبدأ الهدف الإلهي بالوضوح من وضعه لآدم في الجنة ” وكانت الحية احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله، فقالت للمراة: «احقا قال الله لا تاكلا من كل شجر الجنة؟» فقالت المراة للحية: « من ثمر شجر الجنة ناكل، واما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله: لا تاكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا ”. هذه النصوص التوراتية في قصة خلق آدم كان مصدرها عالم الأساطير الذي اعتمد قصة خلق آدم، فمخطوطات نجع حمادي تم اكتشافها في صعيد مصر جسدت العقيدة الغنوسية، وهي عبارة عن مقالات تناولت اصل الإنسان الأول، وكان من ضمن الاسفار سفر الرؤيا لآدم، لقد طورت الغنوسية المفهوم الديني حول اصل الإنسان عندما رسخت مفاهيمنا الدينية حول الهدف الإلهي من خلق آدم المتضمن مساعدة الإلهة في هزيمة ا ......
#الجذور
#الوثنية
#لقصة
#وحواء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754618
الحوار المتمدن
باسم عبدالله - الجذور الوثنية لقصة خلق آدم وحواء
جدو جبريل : -بدايات الإسلام، معالم لقصة جديدة-
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل كتاب "فرانسواز ميشو" محور : الكتب____________________________________ملحوظة لا مناص منها أراد من أراد وكره من كره كثيرة هي الأبحاث، خاصة باللغة الإنجليزية والألمانية تعنى بتجديد رؤية الإسلام في بداياته. وغالبًا ما يتعذر الوصول إلى هذا الأبحاث، حاصة بالنسبة للقارئ غير المتخصص وغير الناطق بالإنجليزية والألمانية ، حيث لم تتم ترجمتها إلى العربية. على سبيل المثال ، لا تزال أعمال "جون وانسبرو" غير متاحة باللغة الفرنسية. وكذلك الأمر بالنسبة ل "باتريشيا كرون" و"مايكل كوك" وغيرهم كثر، إذ هذا ليس سوى غيض من فيض. علما أن أكثر الأبحاث ابتكارًا يجب الاطلاع عليها في المجلات والدوريات المتخصصة، والتي نادرا جدا ما يعرف بعضها طريقة إلى الترجمة بالعربية. ولعل هذا ما يجعل العلماء والفقهاء المسلمون خارج هذه الدائرة كليا رغم أن الأمر يهمهم في الصميم إذ يرتبط بدينهم وعقيدتهم وعلومهم وتفسيراتهم وتبريراتهم للأمور الغامضة في السردية والموروث الإسلاميين. وهذا أمر مؤسف للغاية حقا، بل ومحرج جدا باعتبار أنه يوشي بأن هؤلاء لا يهتمون بهذا الأمر رغم أن أغلب تلك الأبحاث تضربهم في مقتل، لكنهم يفضلون التعامل معها بمنطق النعامة ( الأمور بخير ولا جديد تحت السماء وما في حوزتنا منذ عدة قرون خلت يكفينا وزيادة) ." بدايات الإسلام، معالم لقصة جديدة" هو عنوان كتاب الباحثة "فرانسواز ميشو" والصادر سنة 2012يتألف هذا الكتاب من ثمانية فصول، وما يهمنا هي الفصول السبعة الأولى، وهذا لأن الفصل الثامن اختص بالتحديد بتاريخ سوريا.يتناول الفصل الأول مسألة أصول التأريخ الإسلامي. ويعرض بشكل أساسي أطروحات "فريد دونر" - Fred Donner - و"جريجور شويلر" - Gregor Schoeler – و"أنطوان بوروت" - Antoine Borrut – دون غيرهم دون أن توضح الباحثة سبب اقتصارها على هؤلاء. ففرضية "فريد دونر" تقول : إن تدوين التاريخ الإسلامي خدمت "أغراض منح الشرعية ، في سياق المناقشات اللاهوتية والصراعات السياسية" (ص 31). لا محالة أن هذا المؤلف محق بلا شك ، إلا أن فرضيته تظل غير كافية ، لأن كتابة التاريخ ، أول ما تتطلب، تتطلب الوعي بالذات - وعي تكوين "كائن واحد". ويتجلى هذا الوعي في وحدة "السردية" – "السردية الجماعية" / "السردية الجماعية"- في المكان والزمان، وتسمح كتابة ( أو تدوين) التاريخ بنشر تلك السردية على المستوى المثالي من الأصول. لذلك لكي يكون هناك تدوين للتاريخ، يجب أولا أن يتم تشكيل مجتمع المؤمنين كـ "موضوع جماعي". لذلك يبقى السؤال الحاسم الذي لم يجب عليه الكتاب ولا الموروث الإسلامي وهو: متى تشكلت الجماعة الإسلامية نفسها كذات في حد ذاتها؟ قد يبدو كأنه سؤال ثانوي ولكنه حاسم، لأنه يتبعه تساؤل آخر وهو: ما هي الوسائل التي جعلت من الممكن إنشاء هذا "الموضوع الجماعي"؟ فلا يمكن اختزال الأمر في ممارسة الكتابة التأريخية ، التي هي بلا شك مجرد مظهر من مظاهر العملية ، وليس محركها الدافع.واستكمالا للفصل الأول، يتناول الفصل الثاني بشكل أكثر تحديدًا "الهوية العربية" قبل الإسلام، في علاقتها بمسألة اللغة والكتابة العربية في بالجزيرة العربية. وقد اعتمدت الباحثة "فرانسواز ميشو" بشكل شبه حصري على أعمال "كريستيان روبن" - Christian Robin - والتي تركز في الغالب على جنوب شبه الجزيرة العربية واليمن القديم. وفقًا لما خلص إليه "كريستيان روبن"- "تظهر النقوش العربية الجنوبية أنه في اليمن قبل الإسلام ، إن تأسيس مجموعات ذات أهمية معينة لم يكن على أساس رباط قرابة ، بل على أساس عبادة مشتركة ، تبجيل نفس الآلهة ......
#-بدايات
#الإسلام،
#معالم
#لقصة
#جديدة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756201
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل كتاب "فرانسواز ميشو" محور : الكتب____________________________________ملحوظة لا مناص منها أراد من أراد وكره من كره كثيرة هي الأبحاث، خاصة باللغة الإنجليزية والألمانية تعنى بتجديد رؤية الإسلام في بداياته. وغالبًا ما يتعذر الوصول إلى هذا الأبحاث، حاصة بالنسبة للقارئ غير المتخصص وغير الناطق بالإنجليزية والألمانية ، حيث لم تتم ترجمتها إلى العربية. على سبيل المثال ، لا تزال أعمال "جون وانسبرو" غير متاحة باللغة الفرنسية. وكذلك الأمر بالنسبة ل "باتريشيا كرون" و"مايكل كوك" وغيرهم كثر، إذ هذا ليس سوى غيض من فيض. علما أن أكثر الأبحاث ابتكارًا يجب الاطلاع عليها في المجلات والدوريات المتخصصة، والتي نادرا جدا ما يعرف بعضها طريقة إلى الترجمة بالعربية. ولعل هذا ما يجعل العلماء والفقهاء المسلمون خارج هذه الدائرة كليا رغم أن الأمر يهمهم في الصميم إذ يرتبط بدينهم وعقيدتهم وعلومهم وتفسيراتهم وتبريراتهم للأمور الغامضة في السردية والموروث الإسلاميين. وهذا أمر مؤسف للغاية حقا، بل ومحرج جدا باعتبار أنه يوشي بأن هؤلاء لا يهتمون بهذا الأمر رغم أن أغلب تلك الأبحاث تضربهم في مقتل، لكنهم يفضلون التعامل معها بمنطق النعامة ( الأمور بخير ولا جديد تحت السماء وما في حوزتنا منذ عدة قرون خلت يكفينا وزيادة) ." بدايات الإسلام، معالم لقصة جديدة" هو عنوان كتاب الباحثة "فرانسواز ميشو" والصادر سنة 2012يتألف هذا الكتاب من ثمانية فصول، وما يهمنا هي الفصول السبعة الأولى، وهذا لأن الفصل الثامن اختص بالتحديد بتاريخ سوريا.يتناول الفصل الأول مسألة أصول التأريخ الإسلامي. ويعرض بشكل أساسي أطروحات "فريد دونر" - Fred Donner - و"جريجور شويلر" - Gregor Schoeler – و"أنطوان بوروت" - Antoine Borrut – دون غيرهم دون أن توضح الباحثة سبب اقتصارها على هؤلاء. ففرضية "فريد دونر" تقول : إن تدوين التاريخ الإسلامي خدمت "أغراض منح الشرعية ، في سياق المناقشات اللاهوتية والصراعات السياسية" (ص 31). لا محالة أن هذا المؤلف محق بلا شك ، إلا أن فرضيته تظل غير كافية ، لأن كتابة التاريخ ، أول ما تتطلب، تتطلب الوعي بالذات - وعي تكوين "كائن واحد". ويتجلى هذا الوعي في وحدة "السردية" – "السردية الجماعية" / "السردية الجماعية"- في المكان والزمان، وتسمح كتابة ( أو تدوين) التاريخ بنشر تلك السردية على المستوى المثالي من الأصول. لذلك لكي يكون هناك تدوين للتاريخ، يجب أولا أن يتم تشكيل مجتمع المؤمنين كـ "موضوع جماعي". لذلك يبقى السؤال الحاسم الذي لم يجب عليه الكتاب ولا الموروث الإسلامي وهو: متى تشكلت الجماعة الإسلامية نفسها كذات في حد ذاتها؟ قد يبدو كأنه سؤال ثانوي ولكنه حاسم، لأنه يتبعه تساؤل آخر وهو: ما هي الوسائل التي جعلت من الممكن إنشاء هذا "الموضوع الجماعي"؟ فلا يمكن اختزال الأمر في ممارسة الكتابة التأريخية ، التي هي بلا شك مجرد مظهر من مظاهر العملية ، وليس محركها الدافع.واستكمالا للفصل الأول، يتناول الفصل الثاني بشكل أكثر تحديدًا "الهوية العربية" قبل الإسلام، في علاقتها بمسألة اللغة والكتابة العربية في بالجزيرة العربية. وقد اعتمدت الباحثة "فرانسواز ميشو" بشكل شبه حصري على أعمال "كريستيان روبن" - Christian Robin - والتي تركز في الغالب على جنوب شبه الجزيرة العربية واليمن القديم. وفقًا لما خلص إليه "كريستيان روبن"- "تظهر النقوش العربية الجنوبية أنه في اليمن قبل الإسلام ، إن تأسيس مجموعات ذات أهمية معينة لم يكن على أساس رباط قرابة ، بل على أساس عبادة مشتركة ، تبجيل نفس الآلهة ......
#-بدايات
#الإسلام،
#معالم
#لقصة
#جديدة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756201
الحوار المتمدن
جدو جبريل - -بدايات الإسلام، معالم لقصة جديدة-
هيثم طيون : الأصول الأسطورية لقصة مقتل الحُسين وعلاقته برمزية الرقم 12 المقدس في الأديان الإبراهيمية
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون في المُجتمعات الزراعية القديمة طغت عبادة الإلهة الأم العذراء (الست نون/ إيزيس) في مصر الفرعونية القديمة و (ميثرا/ مِهرا) في الهند و فارس و أرمينيا و الربة (إنانا/ عشتار أو عشتروت) في بلاد الرّافدين و الشام و فينيقيا أو كنعان و الرّبة (تانيت أو تعنيت) في شمال أفريقيا. ولأنها كانت مجتمعات زراعية فقد ارتبطت عبادة الإلهة الرئيسية الأم من ثالوث الآلهة الأصلية في مصر الفرعونية القديمة (أصل الثالوث المسيحي: ١. الجد- ٢. الأب أو الأم- ٣. الإبن) بمواسم الزراعة والخصوبة لإخصاب الحقول الزراعية وشحنها بالطاقة الجنسية الإلهية لضمان خصوبة المواسم وكانت البقرة أو الثور/ رمز الخصوبة والعطاء لذا تم تقديسها/ تقديسه تمثيلهما بالآلهة الأنثوية (السّت البقرة السماوية/ سورة البقرة في القرآن رموز للإلهة الربة نون) و الذكرية (الثور المقدس أبيس/ عبيس أو عبّاس أو العجل الذهبي رموز لابنها الرب حور سين فرع نون أو فرعون/ موسى ذو القرنين). و منها نسجت أساطير عديدة كأسطورة صراع إيزيس بوجهها المُظلم إله الليل والظلام (سِت أو السِّت) مع وجهها النَّيِّر المُشرِق إله الشمس والنور والضياء (وزير/ أوزير/ ضوّت/ داود) وأسطورة اقتلاعها لعين ابنها (حور/ حورس) فبقي بعين واحدة (ومنها خُرافة المسيح الأعور الدّجال) و هي عين حورس الحارسة ل"مصر المحروسة بعين الإله". و يمكن مُقارنة رموز و رسومات و تماثيل الأساطير المصرية القديمة مع أيقونات الديانة المسيحية الحالية حتى بالتماثيل حيث يحمل الإله حور/ حورس مفتاح الحياة الأنك/ الحنك/ حنكا الذي يمثل دخول و خروج الروح من الفم أو البلعوم (وليس العنخ كما شاع اسمه خطأً)، و هو أصل الصليب المسيحي الحالي (شكله لا يفرق كثيراً عن الصليب).في النّصوص السومرية و الأكدية التي عُثِرَ عليها في بلاد الرّافدين اكتشفت قصة (عشتار و الرّاعي) الذي مات فتقوم الربة إنانا/ عشتار بندبه و البكاء عليه (بكاء زينَب/ زي ناب/ اللبؤة ذات الناب على أخيها الحُسين/ الإله سين/ الحور سين / دو مو سين أو دوموزي أو تمّوز القتيل) و لا تزال تقام مواسم البكاء و النّدب واللطم على الصّدور لأجله في العراق و إيران إلى اليوم مُعتقدين أنه شخصية حقيقية وليس مجرد شخصية أسطورية قديمة كان رمزه الشمس (العلي/ البعل/ المسيح) أو القمر (المحمد/ سين/ يا سين/ سورة يس)، بينما كان رمز الربة الأم الست العدرا أو السّيدة العذراء نون/ إينون أو إينونا أو إينانا أو إنانا/ عشتار الرّافدينية أو عشتروت الفينيقية الكنعانية هو كوكب الزّهرة (الزّهراء/ فاطمة الزّهراء/ فاطمة ابنها حور بعل)، و في فينيقيا - كنعان نجد أساطير مقتل الإله أدون/ أدونيس و طقوس البكاء و النّدب عليه و إحياء ذكرى موته و قيامته في الربيع من كل سنة، و إلى اليوم في تشابه كبير مع أساطير بلاد الرّافدين و فارس و جذورها في أساطير الحضارة المصرية الفرعونية الضّاربة في التاريخ القديم.كان الإله سين أو إله القمر سِون/ سين المعبود الرئيسي في مصر الفرعونية القديمة (حور) و في حضارات الهلال الخصيب عند السومريين والأكديين (سِن/ سِون/ سين) والآشوريين أو العاشوريين (آشور/ عاشور/ عاش حُر/ عاش حور) والفينيقيين - الكنعانيين (بعل علي العالي/ أدون/ السّيد/ الرّب/ المعلِّم) وشمال أفريقيا (أنزار)، فعبادة إله القمر سين كانت مُنتشرة في جميع حضارات الشرق الأدنى القديم كما كانت مُنتشرة عقيدة إله الشمس الفادي القتيل الذي يُبعَث من الموت بعد موته لثلاثة أيام (ولادة الشمس من جديد بعد موتها لثلاثة أيام على الصليب الفلكي الجنوبي)في كتاب ......
#الأصول
#الأسطورية
#لقصة
#مقتل
#الحُسين
#وعلاقته
#برمزية
#الرقم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767448
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون في المُجتمعات الزراعية القديمة طغت عبادة الإلهة الأم العذراء (الست نون/ إيزيس) في مصر الفرعونية القديمة و (ميثرا/ مِهرا) في الهند و فارس و أرمينيا و الربة (إنانا/ عشتار أو عشتروت) في بلاد الرّافدين و الشام و فينيقيا أو كنعان و الرّبة (تانيت أو تعنيت) في شمال أفريقيا. ولأنها كانت مجتمعات زراعية فقد ارتبطت عبادة الإلهة الرئيسية الأم من ثالوث الآلهة الأصلية في مصر الفرعونية القديمة (أصل الثالوث المسيحي: ١. الجد- ٢. الأب أو الأم- ٣. الإبن) بمواسم الزراعة والخصوبة لإخصاب الحقول الزراعية وشحنها بالطاقة الجنسية الإلهية لضمان خصوبة المواسم وكانت البقرة أو الثور/ رمز الخصوبة والعطاء لذا تم تقديسها/ تقديسه تمثيلهما بالآلهة الأنثوية (السّت البقرة السماوية/ سورة البقرة في القرآن رموز للإلهة الربة نون) و الذكرية (الثور المقدس أبيس/ عبيس أو عبّاس أو العجل الذهبي رموز لابنها الرب حور سين فرع نون أو فرعون/ موسى ذو القرنين). و منها نسجت أساطير عديدة كأسطورة صراع إيزيس بوجهها المُظلم إله الليل والظلام (سِت أو السِّت) مع وجهها النَّيِّر المُشرِق إله الشمس والنور والضياء (وزير/ أوزير/ ضوّت/ داود) وأسطورة اقتلاعها لعين ابنها (حور/ حورس) فبقي بعين واحدة (ومنها خُرافة المسيح الأعور الدّجال) و هي عين حورس الحارسة ل"مصر المحروسة بعين الإله". و يمكن مُقارنة رموز و رسومات و تماثيل الأساطير المصرية القديمة مع أيقونات الديانة المسيحية الحالية حتى بالتماثيل حيث يحمل الإله حور/ حورس مفتاح الحياة الأنك/ الحنك/ حنكا الذي يمثل دخول و خروج الروح من الفم أو البلعوم (وليس العنخ كما شاع اسمه خطأً)، و هو أصل الصليب المسيحي الحالي (شكله لا يفرق كثيراً عن الصليب).في النّصوص السومرية و الأكدية التي عُثِرَ عليها في بلاد الرّافدين اكتشفت قصة (عشتار و الرّاعي) الذي مات فتقوم الربة إنانا/ عشتار بندبه و البكاء عليه (بكاء زينَب/ زي ناب/ اللبؤة ذات الناب على أخيها الحُسين/ الإله سين/ الحور سين / دو مو سين أو دوموزي أو تمّوز القتيل) و لا تزال تقام مواسم البكاء و النّدب واللطم على الصّدور لأجله في العراق و إيران إلى اليوم مُعتقدين أنه شخصية حقيقية وليس مجرد شخصية أسطورية قديمة كان رمزه الشمس (العلي/ البعل/ المسيح) أو القمر (المحمد/ سين/ يا سين/ سورة يس)، بينما كان رمز الربة الأم الست العدرا أو السّيدة العذراء نون/ إينون أو إينونا أو إينانا أو إنانا/ عشتار الرّافدينية أو عشتروت الفينيقية الكنعانية هو كوكب الزّهرة (الزّهراء/ فاطمة الزّهراء/ فاطمة ابنها حور بعل)، و في فينيقيا - كنعان نجد أساطير مقتل الإله أدون/ أدونيس و طقوس البكاء و النّدب عليه و إحياء ذكرى موته و قيامته في الربيع من كل سنة، و إلى اليوم في تشابه كبير مع أساطير بلاد الرّافدين و فارس و جذورها في أساطير الحضارة المصرية الفرعونية الضّاربة في التاريخ القديم.كان الإله سين أو إله القمر سِون/ سين المعبود الرئيسي في مصر الفرعونية القديمة (حور) و في حضارات الهلال الخصيب عند السومريين والأكديين (سِن/ سِون/ سين) والآشوريين أو العاشوريين (آشور/ عاشور/ عاش حُر/ عاش حور) والفينيقيين - الكنعانيين (بعل علي العالي/ أدون/ السّيد/ الرّب/ المعلِّم) وشمال أفريقيا (أنزار)، فعبادة إله القمر سين كانت مُنتشرة في جميع حضارات الشرق الأدنى القديم كما كانت مُنتشرة عقيدة إله الشمس الفادي القتيل الذي يُبعَث من الموت بعد موته لثلاثة أيام (ولادة الشمس من جديد بعد موتها لثلاثة أيام على الصليب الفلكي الجنوبي)في كتاب ......
#الأصول
#الأسطورية
#لقصة
#مقتل
#الحُسين
#وعلاقته
#برمزية
#الرقم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767448
الحوار المتمدن
هيثم طيون - الأصول الأسطورية لقصة مقتل الحُسين وعلاقته برمزية الرقم (12) المقدس في الأديان الإبراهيمية