الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد تقوائي : الموت لطالبان سواء في كابول أو طهران
#الحوار_المتمدن
#حميد_تقوائي "الموت لطالبان سواء في كابول أو طهران". شعار الشعب الإيراني هذا يأتي إلى الشوارع من جديد. الآن ، مع عودة وحش طالبان ، هتف شعار "لا نريد الإمارة الإسلامية ، لا نريدها" في شوارع طهران. وهذا يكمل شعار الشعب لا يريد الجمهورية الإسلامية. هذه هي دائرة وحدة الشعب الإيراني والأفغاني ضد قوى وحكومات الدولة الإسلامية في إيران وأفغانستان وفي المنطقة بأسرها.لقد أنشأت حكومة الولايات المتحدة وحلفاؤها حركة طالبان مرتين. مرة واحدة في أواخر السبعينيات ضد النفوذ السوفيتي والمرة الثانية اليوم ضد الشعوب المتحضرة في العالم. بعد انهيار الآلة العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط وهزيمة استراتيجية الهيمنة العسكرية التي كانت على أجندة الإدارة الأمريكية منذ بوش الأب "لنتصافح" وعقيدة "القيادة من المقعد الخلفي" وصلوا إلى نهايته ، ومنذ ذلك الحين يحاولون إعادة طالبان إلى الساحة. أطلقوا سراح قادته ونشطاءه من السجن ، وأنشأوا له مكتبا سياسيا في الدوحة ، ودخلوا في مفاوضات لتشكيل "حكومة انتقالية"! ويبدو أن طالبان فتحت قبضتها. لقد وافق على أن لا علاقة له بقوات الولايات المتحدة وحلفائها ، وبالتالي فإن أي كارثة قد يلحقها بشعب أفغانستان لن تخضع للتعريف الرسمي للقوة الإرهابية من قبل الحكومات الغربية! اليوم ، فوجئ السياسيون الأمريكيون والحكومات الغربية الأخرى بالتقدم السريع لطالبان وانهيار حكومة أشرف غني المخلوعة والجيش الذي شكلوه في أفغانستان. لكن هذه مجرد لفتة دبلوماسية مقززة. كان من الواضح اليوم أن طالبان لن تقبل بنصيب في السلطة ولن تقبل بأقل من الإمارات الإسلامية. عرفت الولايات المتحدة وحلفاؤها ذلك جيدًا ، ولم يكن هدفهم أكثر من ذلك. في نفس وقت ما يسمى بالمفاوضات ، بدأت طالبان في قصف جامعات ومدارس الفتيات ، وحتى في المفاوضات أعلنت صراحة أنها لا تعترف بالحكومة الأفغانية وتريد أن تكون الإمارة الإسلامية ملتزمة تمامًا بالقوانيين الإسلامية. لكن لماذا لجأت الولايات المتحدة والحكومات الغربية إلى طالبان مرة أخرى بعد 20 عامًا من الوجود العسكري في أفغانستان وإنفاق مليارات الدولارات؟ يمكن الإجابة على هذا السؤال على مستويين - سياسي - تكتيكي وعقدي - استراتيجي ، وبالطبع لهما علاقة مباشرة مع بعضهما البعض. سياسياً ، تسعى الدول الغربية ، بقيادة الولايات المتحدة ، إلى تحقيق هدف بناء حكومة قوية ومستقرة موالية للغرب في أفغانستان. وعندما توصلوا إلى استنتاج مفاده أن حكومات مثل حكومتي حميد كرزاي وأشرف غني المخلوعين لا تستطيعان لعب هذا الدور ، حاولوا طالبان مرة أخرى. كان هذا هو الهدف الذي سعوا إليه منذ البداية خلال الوجود العسكري السوفياتي في أفغانستان واليوم عادوا إلى نفس السياسة ، وما كان استثناءً هو غزو أفغانستان في عهد بوش الابن. بعد الهجوم على البرجين التوأمين في نيويورك ، أرادوا أن يظهروا للعالم مضاعفًا لستين ، وتم رسم اليانصيب باسم أفغانستان (متبوعًا بالعراق). هذه الفترة الاستثنائية قد انتهت منذ فترة طويلة. إن عودة ظهور طالبان هي في الواقع استمرار للسياسة السابقة. خلال هذه الفترة ، بالطبع ، تمت إضافة المنافسة مع الكتلة الروسية الصينية إلى المعادلات الإقليمية. تأمل الكتلة الأمريكية في منع نفوذ الكتلة الروسية الصينية ، بالنظر إلى قرب طالبان من المملكة العربية السعودية وباكستان وعدائها التقليدي للاتحاد السوفيتي السابق.من وجهة نظر استراتيجية ، فإن العقيدة والفلسفة السياسية لإعادة طالبان هي مثال على الأداء السياسي لما بعد الحداثة ، والتراجع من المجتمع المدني واستراتيجية تشكيل الحكومات الفسيف ......
#الموت
#لطالبان
#سواء
#كابول
#طهران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728788
أحمد الخميسي : من الأمريكان لطالبان .. يا قلبي لا تحزن
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي دخلت حركة طالبان إلى العاصمة الأفغانية في 15 أغسطس الحالي، وبعبارة أدق استولت طالبان على كابول معلنة سيطرتها على أفغانستان بالكامل بالتزامن مع انسحاب القوات الأمريكية الجزئي المعلن. وبذلك الصدد صرح الكاتب الأفغاني خالد حسيني بقوله :" لقد شهدت أفغانستان قدرا من التقدم خلال السنوات العشرين الماضية"، يقصد سنوات الاحتلال الأمريكي المباشر. وبذلك يرى حسيني أن وجود الاستعمار كان أفضل لبلاده من حركة رجعية ظلامية مقنعة بالدين، لأن الاستعمار يحقق ، أو حقق بالفعل" قدرا من التقدم". وبتلك الرؤية يجسد الروائي الأفغاني مفهوم روجته وأشاعته نخبة مثقفة أيدت وتؤيد التدخل الاستعماري كأنما لتجديد شكل الحكم السياسي، وإدخال الديمقراطية، وعزل الطغاة ! وبداهة فإن الديمقراطية التي تتحدث عنها تلك النخبة هي ديمقراطية معزولة بالكامل عن أي مضمون اجتماعي واقتصادي للديمقراطية، ولا تزيد عن كونها ديكورا لتغطية الهيمنة الاستعمارية وعلاقات الاستغلال. في كل الأحوال هناك عدة نقاط مبدئية ينبغي التوقف عندها بوضوح، أولها أن مشكلات كل بلد السياسية والاقتصادية هي من صميم شئون البلد المعنى، أيا كانت درجة تخلف ذلك البلد، أو تطوره، وهي مشكلات لا يحلها إلا أصحاب البلد من دون أي تدخل خارجي. وإذا كانت درجة تدهور الوعي والوضع السياسي والمنظمات في أفغانستان قد مكن طالبان من السيطرة ، فإن ذلك لا يمنح مبررا لأي قوة استعمارية للتدخل، لأنه ما من طريق سوى تطور الحركة السياسية الأفغانية إلى حد الإطاحة بطالبان، وما من طريق سوى التفاعل الداخلي الذي يشارك فيه الشعب نحو تأسيس نظام حكم ديمقراطي بكل المعاني. وقد سبق أن رأينا الثمار المرة للتدخل " الديمقراطي " الخارجي الأمريكي في العراق، وفي ليبيا، وهناك حيثما حلت " الديمقراطية " الأمريكية حل معها الخراب والدمار ولا شيء سوى ذلك. بطبيعة الحال لا يسعد أحدا أن تصل طغمة رجعية شرسة مثل طالبان إلى الحكم، لكن ذلك لا يستدعي ولا يبرر المفاضلة بين " الوجود الاستعماري" ، و" طالبان". ويتحدث البعض عن بشاعة طالبان التي تضرب النساء في الشارع وتحط من وضع المرأة على أساس أن ذلك من مظاهر الإرهاب الديني، ولكنهم ينسون تماما الإذلال الأمريكي المنحط للرجال في معتقل أبي غريب، ألم يكن إرهابا ؟! أليس الامداد الأمريكي لاسرائيل بكل الأسلحة لقتل الفلسطينيين إرهابا بشعا؟. إن المفاضلة بين " القوى الاستعمارية" الأمريكية أوغيرها، وبين قوى رجعية داخلية مرفوض أصلا، لسبب بسيط أن معظم القوى الرجعية ومعظم نظم الطغيان قد نشأت وعاشت برعاية أمريكية. نحن إذن أمام وجهين للارهاب، ولا يمكن المفاضلة بينهما. يمكننا فقط أن نراهن على تطور قدرات الشعب الأفغاني ووعيه لإزاحة كابوس الرجعية الملثمة بالدين. أما عن آفاق تطور الوضع الحالي فإنها تكاد تؤكد التحالف بين الأمريكان وطالبان، لنهب ثروات الشعب الأفغاني، بحيث تصبح حركة " طالبان" وكيلا للاستعمار، تدير البلاد لصالح أمريكا مقابل نصيب محدد من الأرباح. ثروة الشعب الأفغاني هي موضع الصراع، ومن السخف تصوير الخلاف بين الأمريكيين وطالبان على أنه خلاف بين " الحضارة والتطور" وبين " الرجعية والتخلف"، أو " الحرية " و" الاستبداد" ، ذلك أن كل الشعارات الأمريكية عن حقوق الإنسان، مثلها مثل كل شعارات طالبان الاسلامية، تخفي جوهرا واحدا : استغلال ثروات أفغانستان وإتاحة الممكن منها لفئة قليلة على حساب الشعب. لم تكن أمريكا يوما معنية بالشعارات التي ترفعها الدول الأخرى، سواء أكانت تلك الشعارات إسلامية، أم شيوعية، أم ليبرالية، لم تكن القشرة الخارجية الاعلامية للنظم هي ما يشغل أ ......
#الأمريكان
#لطالبان
#قلبي
#تحزن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729879
المسيرة العالمية للنساء : تضامن نسوي عالمي مع نساء أفغانستان وشعبها: لا لطالبان، لا للإمبرياليين
#الحوار_المتمدن
#المسيرة_العالمية_للنساء نحن، نساء المسيرة العالمية للنساء، حركة نسوية، عالمية ومناهضة للرأسمالية، نتضامن ونصدح بأعلى صوتنا رفضا للوضع الذي تعيشه شعوب أفغانستان ونساؤها.نتضامن مع أخواتنا الأفغانيات اللواتي يشهدن حياتهن مهددة أكثر مما مضى بغموض المستقبل وبالعنف المرتكب من طرف الدول والجماعات الأصولية مثل طالبان. تقوم الولايات المتحدة الأمريكية، بعد أن مولت جماعات مثل طالبان لتخدم مصالحها الخاصة باحتلال أفغانستان طيلة العشرين سنة الماضية، بالجلاء عن البلد دون أي اعتبار لأمن وحياة الشعب الأفغاني المشرف على الحرب الأهلية.يستحق جميع رؤساء الولايات المتحدة، من جورج. و. بوش، الذي بدأ احتلال أفغانستان باستعمال الأكاذيب، إلى بايدن، المثول أمام محاكمة دولية لجرائمهم. إن الدمار الذي تسببوا به يفوق كل قياس، ويُبيِّن أن الرأسمالية لا تبالي بالشعوب ونمط عيشنا وأراضينا.نعلم أن هذا البلد كان، طيلة عقود، مسرحا لحروب وصراعات حول السلطة لا حصر لها. وجلي اليوم أنه عرضة لتلاعب جديد. في العام 2001، مباشرة بعد هجمات واشنطن، أشارت المسيرة العالمية للنساء إلى تضارب مصالح البلدان المؤيدة للتدخل مثل الولايات المتحدة بصدد خطاب “مواجهة الإرهاب”. وما يقع اليوم في أفغانستان هو انعكاس لأوجه النفاق تلك.نجدد، نحن النساء، التأكيد على معارضتنا كل أشكال العنف والأعمال الإرهابية المرتكبة في العالم، وضمنها ممارسات الدول مثل: الحروب التي تسمى إنسانية أو منخفضة الحدة، والهجمات على الديموقراطية وسيادة الشعوب والحصار الاقتصادي و أشكال الاحتلال الاستعماري والسياسات الصهيونية والاضطهاد العنصري والأبوي.نحن نعلم، بحكم التجارب، أن النساء والفتيات، هن أولى ضحايا كل صراع مسلح، إلى جانب الفقراء ومجتمعات الأقليات العرقية. لقد عانينا من تبعات التدخلات العسكرية لقوات حلف شمال الاطلسي، والآن يبين هذا الانسحاب غير المسؤول للقوات الأمريكية أن الشعب الأفغاني يعيش فقرا رهيبا.لم تكن ثمة أبداً اهتمام حقيقي بالدفاع عن الديموقراطية وحقوق الإنسان، وإنما اهتمام سياسي واقتصادي باستعمال بلد كأفغانستان أداة لتحقيق أهدافهم عبر تمويل الجماعات المتطرفة والأصولية.توجهنا، في العام 2000، إلى المحافل الدولية لفضح الانتهاكات المتعددة التي تسببها هذه الصراعات في حياة النساء والشعوب، وكشفنا المسؤولين ومصالحهم الحقيقية. وهي مصالح متمفصلة جيدا، بدءا من الرأسمالية الاستعمارية والأبوية الممارسة من طرف الشركات العابرة للأوطان، وصناعة الحرب والحكومات الفاسدة والاستبدادية، حتى الطوائف الدينية الأصولية والجريمة المنظمة.نحن، في المسيرة العالمية للنساء، نشجب العنف والظلم اللذين تتعرض لهما النساء اليوم في أفغانستان وفي العالم بسبب هذه النزاعات: نطالب باحترام أجسادنا وأراضينا ! كفى من تحميلنا عبء نزاعات العالم.نطالب بمزيد من مساءلة عموم الحكومات لوقف التدخلات العسكرية بعد الأزمة الحالية، وإنهاء جميع أنواع الاعتداءات والاحتلال العسكري الجارية، وضمان الحق في اللجوء وحق اللاجئين-ات في العودة إلى بلدانهم الأصلية. ونطالب كذلك بمنع صناعة الأسلحة وبيعها ونطالب الحكومات بتبني سياسات نزع السلاح في قطاع الأسلحة التقليدية والنووية والبيولوجية.نرفع أصواتنا في هذا النداء لبناء مجتمع يدافع عن الحياة والتضامن.كفي اضطهادا وقمعا للنساء الأفغانيات، نحن نطالب باستعادة حقوق الإنسان الهادفة إلى المشاركة وتطوير حياتهن بمعية الشعب الأفغاني.سنستمر في مسيرتنا إلى أن نصير جميعا ح ......
#تضامن
#نسوي
#عالمي
#نساء
#أفغانستان
#وشعبها:
#لطالبان،
#للإمبرياليين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730501
سعيد الكحل : أحمد الريسوني يبارك لطالبان ويشيْطن قيس سعيد 1 2. سعيد الكحل.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل ليس جديدا على د.أحمد الريسوني ، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أن يأتي الموقف ونقيضه ، ويغيّر آراءه كما يغير جلبابه تبعا لما تستدعيه مصلحة تيار الإسلام السياسي دون مراعاة أو استحضار مصلحة الشعوب.وما الشعوب بالنسبة لهذا التيار سوى مخلوقات لا تملك الحق في الاختيار أو التشريع ، وإنما هي مأمورة بالطاعة والانقياد ولا تنبت في تربتها قيم الديمقراطية والمساواة . لهذا لم تكن النظم الديمقراطية مطلبا للحركات الإسلامية ، بقدر ما ظل نظام الخلافة وحكم الشريعة هو محرك وهدف هذه الحركات. فحين تعلق الأمر بإصدار موقف من سيطرة حركة طالبان عسكريا على السلطة والدولة والشعب في أفغانستان ، عبر الريسوني عن رأيه /موقفه المؤيد للحركة والداعم لها دون تحفظ أو انتقاد لطريقتها الدموية في السطو على السلطة. بل ، ولأجل إعطاء رأيه بُعدا مؤسساتيا ، تماهى فيه مع الهيئة التي يرأسها حتى يكون موقفهما واحدا كالتالي ( وبصفة عامة فإن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين مستبشر ومرتاح إلى التغيرات الأخيرة التي حصلت في الأيام والأسابيع الأخيرة في أفغانستان، وفي طول البلاد وعرضها وخاصة ما وقع في اليومين الأخيرين في العاصمة الأفغانية كابل.الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين مستبشر ومتفائل ويهنئ الشعب الافغاني ويهنئ قيادته وخاصة في حركة طالبان على هذه الخطوات وعلى هذه المرحلة الجديدة التي بدأت أو تبدأ أو تتشكل الآن في أفغانستان). لم يناقش الريسوني طريقة وصول طلبان إلى السلطة ولا اشترط الشورى أو الديمقراطية أو احترام إرادة الشعب الأفغاني ، وهي الشروط التي شدد عليها في مواقفه وآرائه السابقة ، سواء تعلق الأمر بسيطرة داعش على أجزاء من العراق وسوريا وإقامة "دولة الخلافة" ، أو قرار الرئيس التونسي قيس سعيّد تعطيل البرلمان وحل الحكومة . ففي مقالة له بموقع الجزيرة تحت عنوان " إمامة المتغلب بين الشرع والتاريخ" بتاريخ 20 مارس 2014 شدد الإنكار على داعش لاستعمالها القتل وسيلة للوصول إلى السلطة كالتالي (أعني أن الإسلام لم ينص على مشروعية هذه الطريقة في تولي الحكم، ولا هو أرشد إليها ولا أقر وقوعها ولو في نازلة واحدة، فلا نجد شيئا من هذا لا في القرآن الكريم، ولا في السنة الشريفة، ولا في سنة الخلفاء الراشدين). موقف من المفروض أن يكون قناعة نابعة من وجوب الامتثال لما ورد في القرآن الكريم والسنة الشريفة ، لكن الفقيه الريسوني ، وبحكم الانتماء إلى تيار الإسلام السياسي ، جعل الإيديولوجية مرجعية تسمو على الشريعة والسنة ، فسارع إلى التعبير باسمه وباسم الاتحاد في رسالة "إلى الشعب الأفغاني وقادته"عن الفرح والتأييد للسيطرة المسلحة لحركة طالبان على السلطة والدولة في أفغانستان (وبصفة عامة فإن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين مستبشر ومرتاح إلى التغيرات الأخيرة التي حصلت في الأيام والأسابيع الأخيرة في أفغانستان، وفي طول البلاد وعرضها وخاصة ما وقع في اليومين الأخيرين في العاصمة الأفغانية كابل.الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين مستبشر ومتفائل ويهنئ الشعب الأفغاني ويهنئ قيادته وخاصة في حركة طالبان على هذه الخطوات وعلى هذه المرحلة الجديدة التي بدأت أو تبدأ أو تتشكل الآن في أفغانستان). لقد تغاضى الريسوني عن جرائم طالبان ، قبل السيطرة على السلطة وبعهدها. فما يهمّه والاتحاد الذي يرأسه هو أن يرى "شريعة الله" تطبقها طالبان على شعب أفغانستان لدرجة صارت عنده وعند اتحاده شريعة طالبان هي شريعة الله. وبات نظام طالبان تجسيدا لأحكام الشريعة في إدارة الدولة وحكم الشعب. إن حركة طالبان ليست بالحركة المدنية السلمية التي تؤمن بالدولة المدنية وبا ......
#أحمد
#الريسوني
#يبارك
#لطالبان
#ويشيْطن
#سعيد
#سعيد
#الكحل.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732381
سعيد الكحل : أحمد الريسوني يبارك لطالبان ويشيْطن قيس سعيد 2 2.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل مشاهد تدافع عشرات الآلاف من المواطنين الأفغان داخل مطار كابول وتعلق العشرات منهم بعجلات الطائرات فرارا من بطش وهمجية طالبان ، دليل على كون الحركة تنظيما دمويا قاسى الشعب الأفغاني الأمرّين من طغيانها خلال حكمها قبل انهيار نظامها سنة 2001 . فالجرائم والاغتيالات المنظمة التي ترتكبها حركة طالبان بعد السيطرة على السلطة تفرض على الدكتور الريسوني والاتحاد الذي يرأسه إدانة الحركة والحكم ببراءة الإسلام منها ومن جرائمها بدل الثناء عليها . كل هذه الوحشية والرعب الذي خلقته طالبان في وسط الشعب الأفغاني لم يثن الريسوني عن استقبال وفد طالبان في الدوحة وتقديمه الدعم "الشرعي" لمواصلة القتل وتهجير ملايين الأفغان إلى الدول المجاورة (ما يقارب 3 ملايين لاجئ لتحتل أفغانستان المرتبة الثالثة عالميا بعد سوريا وفنزويلا) . وكما أغمض الريسوني عينيه عن جرائم طالبان بعد السيطرة على كابل ، تنكّر لما كتبه من قبل حول شروط الحكم الشوري (فما جاءنا عن طريق الشورى ومؤسساتها، من اختيار وتولية وبيعة، أو من عزل وإعفاء وإلغاء، أو من "حل وعقد" فهو شرعي ومشروع، وهو من الإسلام وإليه، لكونه مأمورا به في القرآن والسنة، ومعمولا به في سنة الخلفاء الراشدين)( لاحظوا لم يشر الريسوني إلى الديمقراطية ومؤسساتها كمصدر لشريعة ومشروعية أي حاكم أو نظام). فأين كل هذا مما ترتكبه طالبان في حق الشعب الأفغاني ؟ لم يناقش الريسوني في بيانه طريقة دخول طالبان إلى العاصمة كابل وسيطرتها على القصر الرئاسي ،هل هي تتماشى مع التعاليم الدينية وتقوم على الاختيار والبيعة أم تقوم على القتل والترهيب والإكراه؟ كما أنه لم يخضعها لمعيار الشرع وميزانه ليؤسس لفتواه إما بشرعية نظام حكمها أو بعدم شرعيته. بل نجده يبارك ويهنئ ويستبشر ؛ وحبذا ، وهو يرى عودة النظام الإسلامي في الحكم إلى أرض أفغانستان ، أن يدعو أعضاء اتحاده وعموم الدعاة الذين يتهمون ويحكمون على أنظمة بلدانهم السياسية "بالطواغيت" إلى الهجرة للعيش في كنف إمارة طالبان لينعموا بخيراتها ويتنفسوا حرياتها . لقد تناسى الشيخ الريسوني ،أمام ابتهاجه بسيطرة طالبان على السلطة، قوله (فلذلك يجب القول شرعا إن تولي الحكم عن طريق القوة والغلبة والاستيلاء قد انتهى زمانه وتمحض بطلانه) ؟ مجريات الأحداث تثبت أن حركة طالبان أعادت الزمان إلى الخلف بالاعتماد على "القوة والغلبة والاستيلاء" للوصول إلى السلطة . فما الذي منع الريسوني من مواجهة وفد طالبان بهذه الآراء والفتاوى وبيان مخالفتهم للشرع بفرض السيطرة والحكم بقوة الحديد والنار وقد كان بإمكانهم تشكيل حزب سياسي وخوض الانتخابات مثلما كان يدعوهم حامد كرزاي؟ هل يمكن للريسوني أن ينصح طالبان بإشراك الشعب الأفغاني وقواه السياسية في وضع دستور واحترام الديمقراطية ، وإن لم تفعل "فقد فقدت كل مسوغ لبقائها كما سبق وكتب ( ولئن كان لولاية التغلب والاستيلاء مسوغات معقولة في العصور الماضية، على الأقل في بعض حالاتها، فإنها اليوم -في ظل شيوع الدساتير والمؤسسات، ويسر تنظيم الاستفتاءات والانتخابات- قد فقدت كل مسوغ لبقائها، بل هي اليوم تعد أسوأ من الرق والقرصنة، لأن الرق والقرصنة كانا يصيبان أفرادا وأطرافا من المجتمعات، أما الاستيلاء على الحكم بالقوة والغلبة وبدون ضرورة ملجئة فهو استرقاق للأمم وقرصنة للدول). لا شك أن خطاب الريسوني الموجه إلى الشعب التونسي ورئيسه قيس سعيد بعد إجراءات تعطيل البرلمان وحل الحكومة دون استعمال للقوة أو اللجوء إلى اعتقال مناهضي قراراته ، ليس هو خطابه إلى طالبان . فالريسوني لا يرى أي مخالفة للشرع وثوابت الدين فيما تمارسه طالبان والقرا ......
#أحمد
#الريسوني
#يبارك
#لطالبان
#ويشيْطن
#سعيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732755