وجيه مسعود : دار’ شهله شعر - وما زلت اخربش
#الحوار_المتمدن
#وجيه_مسعود دار شهله ====باب’’ خشبي’’ بطول نخلة.. من نخيل الحجاز,وطهر’ وليجازته نبوات’’ ومروجرسل’’ رعاة’’ غزاة’’ دجاج , طيبة’’ وطيبون قوس من قزح , دار شهلة نبوات’’ قيامات’’ اسراء’’ وعروجووحده باب’ - دار شهله - السراط’ ووحده الملكوتتشرق’ شهلهتشمر’ خرقتها تحج ( الطابون ) : الذي توجت سقفه بالزعتر والنعناع والزرقة والياقوتتتذكر (مسقاط ) اللبنتعود خم الدجاج , تقترض بضعة بيضات,, وقبل ان يفيق عمي, تقطف تينآ وتوت(تشعل’ نار (الطابون) ترفع’ عينيها : تطرق باب الشمس - ابنة الكلب - ما زالت نائمهتدخل غرفتها تهزها من رأسها , توقظها ثم تقعد’ ترق’ وتخبز الصباح , تهدهده’وترسم بدرآ حنونترق’ العجين , وعلى اول رغيف,, من خبزها عصافير كنعان كلها تفيقحوارة كلها تفيقو( صح بدنه ) تؤذنتهدلتصاحادعية’’, طلبات’’ ودموعأذنت لصلاة الفجر شهلهكنعان’ كلها تصطف خلفها , تصير حواره:المسجدوالساجدوالساجدين , تصير السجودحوارة’ كلها مع ( طابون ) شهلة تفيق(من (كوزا) و(الصبات ) مرورآ بالنجمه وليمونة عمتي (لطيفه) حتى (بلاطه )و ( يحط الحمام يطير الحمام )وشهله: المؤذن والااذانمسطبة’’ حنون موقد ونارنعيم , نزيه , جمال , جميل , ندى ,عبد الله , فاطمه , مريم’ جدتي وانا ............ والدعاء , الصلاة , مسعود السلمان , الشيخ بشاره , البقل’ والندى(زير’’ ) في دار شهلة , بيدر’’ , تبر’’ ترابفي دار شهله زير الماء مشاعشاي الميرمية مشاعسحاب الرب مشاع كانون النار مشاعكلمة حبيبتي مشاععمتي مشاعجدتي مشاعوحمامة الروح مشاعقرآن الفجر مشاعقيام يسوع كل صيرورات الخير في دار شهلة مشاع ......
#دار’
#شهله
#اخربش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682003
#الحوار_المتمدن
#وجيه_مسعود دار شهله ====باب’’ خشبي’’ بطول نخلة.. من نخيل الحجاز,وطهر’ وليجازته نبوات’’ ومروجرسل’’ رعاة’’ غزاة’’ دجاج , طيبة’’ وطيبون قوس من قزح , دار شهلة نبوات’’ قيامات’’ اسراء’’ وعروجووحده باب’ - دار شهله - السراط’ ووحده الملكوتتشرق’ شهلهتشمر’ خرقتها تحج ( الطابون ) : الذي توجت سقفه بالزعتر والنعناع والزرقة والياقوتتتذكر (مسقاط ) اللبنتعود خم الدجاج , تقترض بضعة بيضات,, وقبل ان يفيق عمي, تقطف تينآ وتوت(تشعل’ نار (الطابون) ترفع’ عينيها : تطرق باب الشمس - ابنة الكلب - ما زالت نائمهتدخل غرفتها تهزها من رأسها , توقظها ثم تقعد’ ترق’ وتخبز الصباح , تهدهده’وترسم بدرآ حنونترق’ العجين , وعلى اول رغيف,, من خبزها عصافير كنعان كلها تفيقحوارة كلها تفيقو( صح بدنه ) تؤذنتهدلتصاحادعية’’, طلبات’’ ودموعأذنت لصلاة الفجر شهلهكنعان’ كلها تصطف خلفها , تصير حواره:المسجدوالساجدوالساجدين , تصير السجودحوارة’ كلها مع ( طابون ) شهلة تفيق(من (كوزا) و(الصبات ) مرورآ بالنجمه وليمونة عمتي (لطيفه) حتى (بلاطه )و ( يحط الحمام يطير الحمام )وشهله: المؤذن والااذانمسطبة’’ حنون موقد ونارنعيم , نزيه , جمال , جميل , ندى ,عبد الله , فاطمه , مريم’ جدتي وانا ............ والدعاء , الصلاة , مسعود السلمان , الشيخ بشاره , البقل’ والندى(زير’’ ) في دار شهلة , بيدر’’ , تبر’’ ترابفي دار شهله زير الماء مشاعشاي الميرمية مشاعسحاب الرب مشاع كانون النار مشاعكلمة حبيبتي مشاععمتي مشاعجدتي مشاعوحمامة الروح مشاعقرآن الفجر مشاعقيام يسوع كل صيرورات الخير في دار شهلة مشاع ......
#دار’
#شهله
#اخربش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682003
الحوار المتمدن
وجيه مسعود - دار’ شهله شعر - وما زلت اخربش
رائد الحواري : التقديم الناعم في - دار شهله- وجيه مسعود
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري التقديم الناعم في" دار شهله"وجيه مسعودكنت أود الهروب إلى جنون الأدب والعبث، لعلي أجد في إنجيلي "كتاب الحصار": "مزق التاريخ في حنجرتي/ما أمر اللغة الآن/وما أضيق باب الأبجدية" الخلاص من هذه والضاعة، لكن، "وجيه مسعود" وضع حاجز أمامي، وجعلني أعود أدراجي، إلى الحياة، إلى حوارة، من هنا بدأت التقدم من جديد، وها أنا أفتح عالم الحياة أمام القراء، ليعرفوا الفرح، الحياة، النبل، الأصالة، التي يحملها الفلسطيني تجاه الوطن.العنوان يأخذنا إلى مكان (بارز ومعروف) "دار شهلة"، فما هو المييز في هذ الدار؟، ===="باب’’ خشبي’’ بطول نخلة.. من نخيل الحجاز,"الباب الخشبي يأخذنا إلى البساطة، حيث أن فاعلية (شكلية)، أقل من باب الحديد، ويمكن تجاوزه بسهولة ويسر، كما أن الطرق عليه غير مزعج كأبواب الحديد، ويدخل الشاعر (التخيل) فيجعله بطولة "نخلة"، وأضاف عليه البعد المكاني "الحجاز"، ليعطيه شيئا من القدسية، فهو متسع ارضيا "الحجاز"، ومرتفعا سماويا "بطول"، وله علاقة بالسماء، هذا على صعيد التخيل، أما بخصوص (الواقع)، اعتقد أن الارتفاع الكبير للباب "بطول نحلة" يشير إلى مسألتين، أن الشاعر يتحدث عن طفولة، فقصر طوله جعله يرى الباب طويلا، وأيضا أراد أن يرفع من مكانة الباب ويسموا به، فهو ليس بابا عاديا، بل باب الطفولة الهناء." وطهر’ وليجازته نبوات’’ ومروجرسل’’ رعاة’’ غزاة’’ دجاج , طيبة’’ وطيبون "البياض يكمن في "نبوات، مروج، رسل، رعاة، دجاج، طيبة، طيبون" واللافت في هذا البياض أنه يجمع الطبيعة والأرض والإنسان معا، فالشاعر يجمل جمالية الأرض والإنسان معا، وما تكراره ل"طيبة/طيبون" إلا تأكيدا على ما تحمله ذاكرة الطفل من صفاء وفرح "لباب دار شهلة". " قوس من قزح , دار شهلةنبوات’’ قيامات’’ اسراء’’ وعروج" يقدما أكثر من مكانة و(عبقرية) "دار شهلة"، من خلال أضافة لمسة جمال وبهاء وقدسية عليها، فيجمع بين رؤية الطفل للجمال قوس قزح، وبين القدسية الدينية، إن كانت مسيحية "نبوات قيامات "، أو إسلامية "أسراء وعروج" وهذه الاضافة تدفقت من ثقافة الشاعر ومعرفته. ويؤكد على قدسية الدار وقدسية الباب:" ووحده باب’ - دار شهله - السراط’ ووحده الملكوت"نلاحظ الثقافة الدينية أخذت مكانتها في النص، لهذا تتدفق كماء النبع بسلاسة وهدوء، والجميل في هذا التدفق أنه يأتي جامعا بين الدين المسيحي "ملكوت"، والإسلامي "السراط"، وأيضا من خلال حديثه عن الباب، وكأنه طفولته في "دار شهلة" هي من يتحكم في مسار النص، فالباب الكبير والعالي، ما زال ماثلا أمام نظيره، وهذا يخدم فكرة العلاقة الوطيدة بين ارتفاع السماء "نخلة" وبين الأرض "الحجاز"، ويؤكد على تناسق وتكامل النص. يقدمنا الشاعر مكانة "شهلة" التي رآها وعرفها وهو طفل، فبدت بهذا الشكل:" تشرق’ شهلهتشمر’ خرقتهاتحج ( الطابون ) : الذيتوجت سقفه بالزعتر والنعناع والزرقة والياقوتتتذكر (مسقاط ) اللبنتعود خم الدجاج , تقترض بضعة بيضات,,وقبل ان يفيق عمي, تقطف تينآ وتوت(تشعل’ نار (الطابون)" سلسلة أفعال: "تشرق، تشمر، تحج، توجت، تتذكر، تعود، تقترض، تشعل" تؤكد على أن النص لا يكتبه "وجيه مسعود"، بل النص من يكتب "وجيه"، فهو المثقف والعارف والشاعر يستخدم لفظ "خم" وليس "قن" وكأنه يريد أن يبقى في ذلك الزمن، زمن فلسطين والطفولة الجميلة، وكأن من خلال اللغة يؤكد على اتقاد الذاكرة وقدرتها على الاحتفاظ بالجمال والهناء الذي كان. وما يحسب لبساطة وسلاسة النص أنه يتناول حياة الريف البسيطة، فاللغة و ......
#التقديم
#الناعم
#شهله-
#وجيه
#مسعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682299
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري التقديم الناعم في" دار شهله"وجيه مسعودكنت أود الهروب إلى جنون الأدب والعبث، لعلي أجد في إنجيلي "كتاب الحصار": "مزق التاريخ في حنجرتي/ما أمر اللغة الآن/وما أضيق باب الأبجدية" الخلاص من هذه والضاعة، لكن، "وجيه مسعود" وضع حاجز أمامي، وجعلني أعود أدراجي، إلى الحياة، إلى حوارة، من هنا بدأت التقدم من جديد، وها أنا أفتح عالم الحياة أمام القراء، ليعرفوا الفرح، الحياة، النبل، الأصالة، التي يحملها الفلسطيني تجاه الوطن.العنوان يأخذنا إلى مكان (بارز ومعروف) "دار شهلة"، فما هو المييز في هذ الدار؟، ===="باب’’ خشبي’’ بطول نخلة.. من نخيل الحجاز,"الباب الخشبي يأخذنا إلى البساطة، حيث أن فاعلية (شكلية)، أقل من باب الحديد، ويمكن تجاوزه بسهولة ويسر، كما أن الطرق عليه غير مزعج كأبواب الحديد، ويدخل الشاعر (التخيل) فيجعله بطولة "نخلة"، وأضاف عليه البعد المكاني "الحجاز"، ليعطيه شيئا من القدسية، فهو متسع ارضيا "الحجاز"، ومرتفعا سماويا "بطول"، وله علاقة بالسماء، هذا على صعيد التخيل، أما بخصوص (الواقع)، اعتقد أن الارتفاع الكبير للباب "بطول نحلة" يشير إلى مسألتين، أن الشاعر يتحدث عن طفولة، فقصر طوله جعله يرى الباب طويلا، وأيضا أراد أن يرفع من مكانة الباب ويسموا به، فهو ليس بابا عاديا، بل باب الطفولة الهناء." وطهر’ وليجازته نبوات’’ ومروجرسل’’ رعاة’’ غزاة’’ دجاج , طيبة’’ وطيبون "البياض يكمن في "نبوات، مروج، رسل، رعاة، دجاج، طيبة، طيبون" واللافت في هذا البياض أنه يجمع الطبيعة والأرض والإنسان معا، فالشاعر يجمل جمالية الأرض والإنسان معا، وما تكراره ل"طيبة/طيبون" إلا تأكيدا على ما تحمله ذاكرة الطفل من صفاء وفرح "لباب دار شهلة". " قوس من قزح , دار شهلةنبوات’’ قيامات’’ اسراء’’ وعروج" يقدما أكثر من مكانة و(عبقرية) "دار شهلة"، من خلال أضافة لمسة جمال وبهاء وقدسية عليها، فيجمع بين رؤية الطفل للجمال قوس قزح، وبين القدسية الدينية، إن كانت مسيحية "نبوات قيامات "، أو إسلامية "أسراء وعروج" وهذه الاضافة تدفقت من ثقافة الشاعر ومعرفته. ويؤكد على قدسية الدار وقدسية الباب:" ووحده باب’ - دار شهله - السراط’ ووحده الملكوت"نلاحظ الثقافة الدينية أخذت مكانتها في النص، لهذا تتدفق كماء النبع بسلاسة وهدوء، والجميل في هذا التدفق أنه يأتي جامعا بين الدين المسيحي "ملكوت"، والإسلامي "السراط"، وأيضا من خلال حديثه عن الباب، وكأنه طفولته في "دار شهلة" هي من يتحكم في مسار النص، فالباب الكبير والعالي، ما زال ماثلا أمام نظيره، وهذا يخدم فكرة العلاقة الوطيدة بين ارتفاع السماء "نخلة" وبين الأرض "الحجاز"، ويؤكد على تناسق وتكامل النص. يقدمنا الشاعر مكانة "شهلة" التي رآها وعرفها وهو طفل، فبدت بهذا الشكل:" تشرق’ شهلهتشمر’ خرقتهاتحج ( الطابون ) : الذيتوجت سقفه بالزعتر والنعناع والزرقة والياقوتتتذكر (مسقاط ) اللبنتعود خم الدجاج , تقترض بضعة بيضات,,وقبل ان يفيق عمي, تقطف تينآ وتوت(تشعل’ نار (الطابون)" سلسلة أفعال: "تشرق، تشمر، تحج، توجت، تتذكر، تعود، تقترض، تشعل" تؤكد على أن النص لا يكتبه "وجيه مسعود"، بل النص من يكتب "وجيه"، فهو المثقف والعارف والشاعر يستخدم لفظ "خم" وليس "قن" وكأنه يريد أن يبقى في ذلك الزمن، زمن فلسطين والطفولة الجميلة، وكأن من خلال اللغة يؤكد على اتقاد الذاكرة وقدرتها على الاحتفاظ بالجمال والهناء الذي كان. وما يحسب لبساطة وسلاسة النص أنه يتناول حياة الريف البسيطة، فاللغة و ......
#التقديم
#الناعم
#شهله-
#وجيه
#مسعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682299
الحوار المتمدن
رائد الحواري - التقديم الناعم في - دار شهله- وجيه مسعود