خليل عيسى : ملاحظات على انتقاد المصارف مقابل تبرئة السلطة السياسية من مسؤوليتها في الكارثة الاقتصادية في لبنان
#الحوار_المتمدن
#خليل_عيسى #مهمملاحظات على انتقاد المصارف مقابل تبرئة السلطة السياسية من الكارثة الاقتصادية على تحل بناقرأت هذا المقال لعلي هاشم بعنوان "سردية المصارف: الحق على الدولة" في موقع "ميغافون" منذ قليل. أود القول أولا أن كاتب المقال شديد الحرص على "الدولة". النص ممتع وكافٍ لمن يرى الشر المطلق في المصارف فقط لكن يا حبّذا لو شرح لنا الكاتب كيف طلع معه أنّه اذا قامت المصارف بإقراض الدولة ولم تستطع هذه الأخيرة ان تدفع هذه الديون يكون الحق حينئذ على المصارف؟ أصحاب المصارف جشعون وهم حققوا أرباحا هائلة من جراء إقراض الدولة لعقود. هذا صحيح، لكن لماذا لم تدفع الدولة اللبنانية ديونها في نهاية المطاف؟ الم يكن هذا بسبب الهدر الرهيب في قطاع الكهرباء حيث الخسائر كل سنة تقدر بملياري دولار و40 مليار دولار دين؟ ألم يكن هذا بسبب كل عمليات التوظيف في الدولة اللبنانية؟ لا بل أن الكاتب يضع "السلطة السياسية" بين مزدوجين كما لو أنّه لا يوجد شيء اسمه هكذا. هو من جهة يدافع عن "الدولة" ومن جهة أخرى ينفي وجود شيء اسمه السلطة السياسية فيها. ثم يقول أنّ هذا "الانكشاف" نتج عن "نمط من العمليّات قامت بها المصارف ومصرف لبنان بإرادتهما معاً". صحيح أن المصارف خاطرت بأموال المودعين وكان يجب هي ان ترفض إقراض الدولة عبر مصرف لبنان وتحويل الدين على حساب خزينة الدولة لكن للتذكير رياض سلامة ذهب عند عون مرتين وقال له هذا. ماذا كان البديل حينها؟ الا تتمكن الدولة اللبنانية من دفع أجور الموظفين في الوقت الذي كان هناك أيضا مطالبة باقرار سلسلة الرتب والرواتب. هل المصرفيون هم حزب بلشفي ليقوموا بهذه الخطوة؟ حتما لا. هنا حصل خطأ رياض سلامة والمصارف الهائل بقبولهم إقراض الدولة مقابل تحقيق أرباح هائلة، لكن الى اي درجة نلوم المصارف اذا كان الخيار حينذاك هو بان يخاطر المصرفيون بان يتم تهديدهم جسديا من قبل زعماء الحرب اذا ما رفضوا إقراض الدولة؟ ما هو الخيار امام مصرفيين بطبيعة تكوينهم ووظيفتهم سيكونون جبناء؟ اما ان يموتوا اغتيالا او يحققوا ارباحا هائلة بهندسات مالية، لو كان الكاتب مصرفيا ماذا كان سيختار؟ الكاتب اصلا لا يأتي على ذكر هذه الاشكالية الواقعية. ايضا طبعا لا يأتي على ذكر ان المجتمع المدني اللبناني باسره كان حينها يطالب الدولة بسلسلة الرتب والرواتب ويجنح باتجاه توظيف وتوظيف اكثر في اجهزة الدولة. ثم قامت السلطة الفاقدة للشرعية بتنظيم انتخابات ووظفت عشرات الاف الاتباع لتحاول استعادة شرعيتها. لهذا أغرت المصارف من خلال إمكانية تحقيق الارباح الهائلة من خلال الهندسات المالية. لا احد حينها من "اليساريين" كان يعمل على خطاب واقعي يطالب المصارف بالا تقرض الدولة لانه كان سيقف كان حينها ضد حزب الله ومن يطالب بسلسلة الرتب والرواتب معا. الان يتفاجأ الكاتب بأنّ المصرفيين لا يهمهم سوى الربح! نعم، نزفّ لكم خبرنا السعيد: المصارف لا يهمها سوى الربح. أخيرا، كلام الكاتب عن المراباة تشبيه غير علمي عندما نتكلم عن العمليات البنكية خصوصا وان المخاطر فعلا كانت هائلة (كل ما شرحته قبلا من ديون وقطاع عام منتفخ هي "مخاطر") وليس تحقق هذه المخاطر اليوم الا دليل على ان الفوائد المرتفعة كانت السبيل الوحيد لمصرف لبنان ليعطي سلطة سياسية (بدون مزدوجين هاها) وقتا اكثر من خلال تحقيق مصرفيين مجرمين بشجعهم ارباحا اكثر. يا حبّذا لو دخل نقاش بيان المصارف من قبل الكاتب بكل هذه التفاصيل، ساعتها نكون فعلا مؤثِرين بنظرتنا على الواقع والا في نتيجة الامر سنكون مصطفين في المعركة ضد المصارف التي يشنها اليوم جزء من الطبقة السياسية (حزب الله-بري-ع ......
#ملاحظات
#انتقاد
#المصارف
#مقابل
#تبرئة
#السلطة
#السياسية
#مسؤوليتها
#الكارثة
#الاقتصادية
#لبنان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674125
#الحوار_المتمدن
#خليل_عيسى #مهمملاحظات على انتقاد المصارف مقابل تبرئة السلطة السياسية من الكارثة الاقتصادية على تحل بناقرأت هذا المقال لعلي هاشم بعنوان "سردية المصارف: الحق على الدولة" في موقع "ميغافون" منذ قليل. أود القول أولا أن كاتب المقال شديد الحرص على "الدولة". النص ممتع وكافٍ لمن يرى الشر المطلق في المصارف فقط لكن يا حبّذا لو شرح لنا الكاتب كيف طلع معه أنّه اذا قامت المصارف بإقراض الدولة ولم تستطع هذه الأخيرة ان تدفع هذه الديون يكون الحق حينئذ على المصارف؟ أصحاب المصارف جشعون وهم حققوا أرباحا هائلة من جراء إقراض الدولة لعقود. هذا صحيح، لكن لماذا لم تدفع الدولة اللبنانية ديونها في نهاية المطاف؟ الم يكن هذا بسبب الهدر الرهيب في قطاع الكهرباء حيث الخسائر كل سنة تقدر بملياري دولار و40 مليار دولار دين؟ ألم يكن هذا بسبب كل عمليات التوظيف في الدولة اللبنانية؟ لا بل أن الكاتب يضع "السلطة السياسية" بين مزدوجين كما لو أنّه لا يوجد شيء اسمه هكذا. هو من جهة يدافع عن "الدولة" ومن جهة أخرى ينفي وجود شيء اسمه السلطة السياسية فيها. ثم يقول أنّ هذا "الانكشاف" نتج عن "نمط من العمليّات قامت بها المصارف ومصرف لبنان بإرادتهما معاً". صحيح أن المصارف خاطرت بأموال المودعين وكان يجب هي ان ترفض إقراض الدولة عبر مصرف لبنان وتحويل الدين على حساب خزينة الدولة لكن للتذكير رياض سلامة ذهب عند عون مرتين وقال له هذا. ماذا كان البديل حينها؟ الا تتمكن الدولة اللبنانية من دفع أجور الموظفين في الوقت الذي كان هناك أيضا مطالبة باقرار سلسلة الرتب والرواتب. هل المصرفيون هم حزب بلشفي ليقوموا بهذه الخطوة؟ حتما لا. هنا حصل خطأ رياض سلامة والمصارف الهائل بقبولهم إقراض الدولة مقابل تحقيق أرباح هائلة، لكن الى اي درجة نلوم المصارف اذا كان الخيار حينذاك هو بان يخاطر المصرفيون بان يتم تهديدهم جسديا من قبل زعماء الحرب اذا ما رفضوا إقراض الدولة؟ ما هو الخيار امام مصرفيين بطبيعة تكوينهم ووظيفتهم سيكونون جبناء؟ اما ان يموتوا اغتيالا او يحققوا ارباحا هائلة بهندسات مالية، لو كان الكاتب مصرفيا ماذا كان سيختار؟ الكاتب اصلا لا يأتي على ذكر هذه الاشكالية الواقعية. ايضا طبعا لا يأتي على ذكر ان المجتمع المدني اللبناني باسره كان حينها يطالب الدولة بسلسلة الرتب والرواتب ويجنح باتجاه توظيف وتوظيف اكثر في اجهزة الدولة. ثم قامت السلطة الفاقدة للشرعية بتنظيم انتخابات ووظفت عشرات الاف الاتباع لتحاول استعادة شرعيتها. لهذا أغرت المصارف من خلال إمكانية تحقيق الارباح الهائلة من خلال الهندسات المالية. لا احد حينها من "اليساريين" كان يعمل على خطاب واقعي يطالب المصارف بالا تقرض الدولة لانه كان سيقف كان حينها ضد حزب الله ومن يطالب بسلسلة الرتب والرواتب معا. الان يتفاجأ الكاتب بأنّ المصرفيين لا يهمهم سوى الربح! نعم، نزفّ لكم خبرنا السعيد: المصارف لا يهمها سوى الربح. أخيرا، كلام الكاتب عن المراباة تشبيه غير علمي عندما نتكلم عن العمليات البنكية خصوصا وان المخاطر فعلا كانت هائلة (كل ما شرحته قبلا من ديون وقطاع عام منتفخ هي "مخاطر") وليس تحقق هذه المخاطر اليوم الا دليل على ان الفوائد المرتفعة كانت السبيل الوحيد لمصرف لبنان ليعطي سلطة سياسية (بدون مزدوجين هاها) وقتا اكثر من خلال تحقيق مصرفيين مجرمين بشجعهم ارباحا اكثر. يا حبّذا لو دخل نقاش بيان المصارف من قبل الكاتب بكل هذه التفاصيل، ساعتها نكون فعلا مؤثِرين بنظرتنا على الواقع والا في نتيجة الامر سنكون مصطفين في المعركة ضد المصارف التي يشنها اليوم جزء من الطبقة السياسية (حزب الله-بري-ع ......
#ملاحظات
#انتقاد
#المصارف
#مقابل
#تبرئة
#السلطة
#السياسية
#مسؤوليتها
#الكارثة
#الاقتصادية
#لبنان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674125
الحوار المتمدن
خليل عيسى - ملاحظات على انتقاد المصارف مقابل تبرئة السلطة السياسية من مسؤوليتها في الكارثة الاقتصادية في لبنان
سعيد الكحل : تبرئة المغتصِبين توحد بين المتطرفين .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل كشفت جرائم الاغتصاب التي تعرضت لها طفلات قرية الزميج نواحي مدينة طنجة عن حقيقة أتباع التيار الديني ، خاصة السلفيين الوهابيين ، الذين يبذلون قصارى جهدهم لطمس الحقيقة عبر اختلاق الأحداث والوقائع والبدع الفقهية من أجل تبرئة الفقيه الإمام من تهم التحرش بالطفلات واغتصابهن واستغلال المسجد لممارسة شذوذه الجنسي ضد الأطفال على مدى سبع سنوات أو أكثر .هكذا أنتج المتطرفون سلسلة فيديوهات وفتاوى كلها تناصر الفقيه المغتصِب وتدفع عنه تهم الاغتصاب والتحرش ، بل تجعل من الفقيه إياه ضحية "لمؤامرة" أعداء الدين الذين "يكيدون" لحملة القرآن. لم يتبيّن هؤلاء المتطرفون امتثالا لقول الله تعالى "فتبيّنوا" ، بل انطلقوا مما تمليه عليهم عقائدهم الإيديولوجية التي توهمهم أنهم في صراع ديني ضد العلمانيين ، وأن من أدوات الصراع "صناعة المكائد" .لهذا جعلوا شعارهم "أنصر أخاك ظالما أو مظلوما" مهما كان الأمر . إنها إستراتيجية التيار الديني التي يتحصن بها ضد خصومه ويقوي بها لحمة صفوفه حتى لا ينهار أي جزء فيهوي باقي الأجزاء.من هنا لم يكن الدفاع عن الفقيه إياه إلا لغاية الدفاع عن التيار برمته حتى لا تظهر فضائحه وجرائمه فتفسد صورة الطهرانية التي يتسربل بها أتباعه ويتاجرون فيها وبها . إذ ليس من مصلحة التيار أن تطفو إلى السطح جرائم أتباعه وفضائهم الجنسية وهم الذين ينصبون أنفسهم حماة الدين وحراس الفضيلة .فمتى ثبتت فضائهم فسدت تجارتهم .إنهم يحاولون العودة بالمغرب وتشريعاته إلى أزمنة ما قبل التطور العلمي ، حين كانت المجتمعات تعتمد فقط على شهادة الشهود لإدانة المتهمين أو تبرئتهم.لازال هذا التيار يحن إلى أن يرى المغاربة يعيشون في خيام داخلها مكشوف لمن خارجها ، وفي عصور لا تجرّم اغتصاب الأطفال، بل تشرعن الاتجار بالغلمان. وما دام القانون الجنائي المغربي لا يخدم أهداف المتطرفين ، فقط لجأوا إلى فتاوى السبي والاسترقاق التي لا تجرّم الاغتصاب ولا الاستغلال الجنسي للضحايا. ومن شدة تخلفهم عن العصر وقيمه اعتبروا اغتصاب الطفلات زنا لا يثبت إلا بتوفر أربعة شهود موثوقين يرون "المرود في المكحلة". طبيعي أن يكون هذا موقفهم وحكمهم على الطفلات ضحايا الاغتصاب ، فعقائدهم الإيديولوجية التي تجيز لهم مفاخذة الرضيعة والعقد على ذات الثلاثة شهور والدخول ببنت التسع سنوات ، لن تجعلهم يرون الاغتصاب إلا زنا ماداموا لا يفرقون بين الرضيعة والطفلة والراشدة في تلبية الشهوات الجنسية .لقد اعتصموا بتشريعات قطع معها المسلمون وأنكروا التشريعات الجاري بها العمل. فهؤلاء لا يمسون بمصداقية مؤسسة القضاء فقط وإنما يعتدون على الدولة بكل مؤسساتها . إن اصطفاف التيار الديني إلى جانب الإمام المغتصِب والدفاع عن براءته رغم اعترافاته بكل ما نُسب إليه من جرائم، هو إدانة للتيار ولكل منتسبيه من حيث كونه لم يتبرأ من الفاعل ولم من باب الاحتياط حتى يصدر القضاء حكمه .وهذا معناه أن الدفاع عن المغتصِب هو مشاركته جرائم الاغتصاب .فلا يدافع عن المغتصِب إلا المغتصِب.دفاع التيار الديني عن الإمام المغتصِب بكل هذه الشراسة لا يختلف عن دفاع عدد من الحقوقيين العلمانيين واليساريين عن صحافيين متابعين بتهم الاغتصاب . فإذا كان التيار الديني يوجه اتهامه للعلمانيين بكونهم من حبكوا التهمة للفقيه ، فإن المدافعين عن الصحفيين إياهم يوجهون أصابع الاتهام إلى المخزن/النظام بدافع الانتقام بسبب "نضاليتهم" المزعومة التي لم يذكر التاريخ ولا الوقائع مواقف جريئة ومواطنة لهؤلاء الصحافيين. المتطرفون من الطرفين لم تقنعهم شهادات الضحايا ولا دموعهن ولا حتى اعترافات الإمام وتسجيلات ......
#تبرئة
#المغتصِبين
#توحد
#المتطرفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693010
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل كشفت جرائم الاغتصاب التي تعرضت لها طفلات قرية الزميج نواحي مدينة طنجة عن حقيقة أتباع التيار الديني ، خاصة السلفيين الوهابيين ، الذين يبذلون قصارى جهدهم لطمس الحقيقة عبر اختلاق الأحداث والوقائع والبدع الفقهية من أجل تبرئة الفقيه الإمام من تهم التحرش بالطفلات واغتصابهن واستغلال المسجد لممارسة شذوذه الجنسي ضد الأطفال على مدى سبع سنوات أو أكثر .هكذا أنتج المتطرفون سلسلة فيديوهات وفتاوى كلها تناصر الفقيه المغتصِب وتدفع عنه تهم الاغتصاب والتحرش ، بل تجعل من الفقيه إياه ضحية "لمؤامرة" أعداء الدين الذين "يكيدون" لحملة القرآن. لم يتبيّن هؤلاء المتطرفون امتثالا لقول الله تعالى "فتبيّنوا" ، بل انطلقوا مما تمليه عليهم عقائدهم الإيديولوجية التي توهمهم أنهم في صراع ديني ضد العلمانيين ، وأن من أدوات الصراع "صناعة المكائد" .لهذا جعلوا شعارهم "أنصر أخاك ظالما أو مظلوما" مهما كان الأمر . إنها إستراتيجية التيار الديني التي يتحصن بها ضد خصومه ويقوي بها لحمة صفوفه حتى لا ينهار أي جزء فيهوي باقي الأجزاء.من هنا لم يكن الدفاع عن الفقيه إياه إلا لغاية الدفاع عن التيار برمته حتى لا تظهر فضائحه وجرائمه فتفسد صورة الطهرانية التي يتسربل بها أتباعه ويتاجرون فيها وبها . إذ ليس من مصلحة التيار أن تطفو إلى السطح جرائم أتباعه وفضائهم الجنسية وهم الذين ينصبون أنفسهم حماة الدين وحراس الفضيلة .فمتى ثبتت فضائهم فسدت تجارتهم .إنهم يحاولون العودة بالمغرب وتشريعاته إلى أزمنة ما قبل التطور العلمي ، حين كانت المجتمعات تعتمد فقط على شهادة الشهود لإدانة المتهمين أو تبرئتهم.لازال هذا التيار يحن إلى أن يرى المغاربة يعيشون في خيام داخلها مكشوف لمن خارجها ، وفي عصور لا تجرّم اغتصاب الأطفال، بل تشرعن الاتجار بالغلمان. وما دام القانون الجنائي المغربي لا يخدم أهداف المتطرفين ، فقط لجأوا إلى فتاوى السبي والاسترقاق التي لا تجرّم الاغتصاب ولا الاستغلال الجنسي للضحايا. ومن شدة تخلفهم عن العصر وقيمه اعتبروا اغتصاب الطفلات زنا لا يثبت إلا بتوفر أربعة شهود موثوقين يرون "المرود في المكحلة". طبيعي أن يكون هذا موقفهم وحكمهم على الطفلات ضحايا الاغتصاب ، فعقائدهم الإيديولوجية التي تجيز لهم مفاخذة الرضيعة والعقد على ذات الثلاثة شهور والدخول ببنت التسع سنوات ، لن تجعلهم يرون الاغتصاب إلا زنا ماداموا لا يفرقون بين الرضيعة والطفلة والراشدة في تلبية الشهوات الجنسية .لقد اعتصموا بتشريعات قطع معها المسلمون وأنكروا التشريعات الجاري بها العمل. فهؤلاء لا يمسون بمصداقية مؤسسة القضاء فقط وإنما يعتدون على الدولة بكل مؤسساتها . إن اصطفاف التيار الديني إلى جانب الإمام المغتصِب والدفاع عن براءته رغم اعترافاته بكل ما نُسب إليه من جرائم، هو إدانة للتيار ولكل منتسبيه من حيث كونه لم يتبرأ من الفاعل ولم من باب الاحتياط حتى يصدر القضاء حكمه .وهذا معناه أن الدفاع عن المغتصِب هو مشاركته جرائم الاغتصاب .فلا يدافع عن المغتصِب إلا المغتصِب.دفاع التيار الديني عن الإمام المغتصِب بكل هذه الشراسة لا يختلف عن دفاع عدد من الحقوقيين العلمانيين واليساريين عن صحافيين متابعين بتهم الاغتصاب . فإذا كان التيار الديني يوجه اتهامه للعلمانيين بكونهم من حبكوا التهمة للفقيه ، فإن المدافعين عن الصحفيين إياهم يوجهون أصابع الاتهام إلى المخزن/النظام بدافع الانتقام بسبب "نضاليتهم" المزعومة التي لم يذكر التاريخ ولا الوقائع مواقف جريئة ومواطنة لهؤلاء الصحافيين. المتطرفون من الطرفين لم تقنعهم شهادات الضحايا ولا دموعهن ولا حتى اعترافات الإمام وتسجيلات ......
#تبرئة
#المغتصِبين
#توحد
#المتطرفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693010
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - تبرئة المغتصِبين توحد بين المتطرفين .
سمير نوري : تمت تبرئة Hooshmand Alipour بعد إلغاء حكم الإعدام.
#الحوار_المتمدن
#سمير_نوري فوريا!وبحسب الأنباء التي وصلت إلينا اليوم السبت 26 أكتوبر 1999 ، تمت تبرئة هوشماند عليبور ، الناشط السياسي الذي حكمت عليه محكمة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالإعدام بعد اعترافه بالتعذيب ، اليوم بعد إلغاء حكم الإعدام الصادر بحقه. وقد حُكم عليه بالسجن 38 أشهر ، قضى منها 28 أشهر ، ومن المحتمل أن يُطلق سراحه بعد عشرة أشهر أخرى.بالطبع ، يحاول محامو القضية التأكد من إطلاق سراح هوشمند من السجن في أسرع وقت ممكن.نحن ، عائلة عليبور الذكية ونشطاء حملة الإنقاذ هوشمند لأليبور ، سعداء جدًا بهذا الخبر ونأمل أن نرى إطلاق سراح هوشمند من السجن قريبًا. بطبيعة الحال ، احتجاجاتكم وتعاونكم ، أعزائي ، ساعدت كثيرا في إلغاء هذه الحكم ، وستستمر أنشطتنا وأفعالنا حتى الحرية لهوشمند.السبت 26 أكتوبر 2020-26 سبتمبر 2020 ......
#تبرئة
#Hooshmand
#Alipour
#إلغاء
#الإعدام.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693460
#الحوار_المتمدن
#سمير_نوري فوريا!وبحسب الأنباء التي وصلت إلينا اليوم السبت 26 أكتوبر 1999 ، تمت تبرئة هوشماند عليبور ، الناشط السياسي الذي حكمت عليه محكمة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالإعدام بعد اعترافه بالتعذيب ، اليوم بعد إلغاء حكم الإعدام الصادر بحقه. وقد حُكم عليه بالسجن 38 أشهر ، قضى منها 28 أشهر ، ومن المحتمل أن يُطلق سراحه بعد عشرة أشهر أخرى.بالطبع ، يحاول محامو القضية التأكد من إطلاق سراح هوشمند من السجن في أسرع وقت ممكن.نحن ، عائلة عليبور الذكية ونشطاء حملة الإنقاذ هوشمند لأليبور ، سعداء جدًا بهذا الخبر ونأمل أن نرى إطلاق سراح هوشمند من السجن قريبًا. بطبيعة الحال ، احتجاجاتكم وتعاونكم ، أعزائي ، ساعدت كثيرا في إلغاء هذه الحكم ، وستستمر أنشطتنا وأفعالنا حتى الحرية لهوشمند.السبت 26 أكتوبر 2020-26 سبتمبر 2020 ......
#تبرئة
#Hooshmand
#Alipour
#إلغاء
#الإعدام.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693460
الحوار المتمدن
سمير نوري - تمت تبرئة Hooshmand Alipour بعد إلغاء حكم الإعدام.