مصطفى حجي : حياة عدميّة ... بإله أو بغير إله
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حجي ما حدث وما يَحدث وما سيحدث في هذا العالم يَسير بشكل ما بحيث أنّه لا يوجد به ما يشير إلى وجود تحكّم أو تلاعب من قبل أيّة كائنات غير بشريّة، سواء كانت آلهة - شياطين - ملائكة - أو حتّى كائنات فضائيّة خضراء ذوات عيون واسعة، جميعنا نرى النزاعات والحروب الكوارث الطبيعيّة والعنصريّة والأمراض والأوبئة، بل وصل الأمر لحرق البشر وقطع الرؤوس واللعب بها في الطرقات، فوضى عارمة هنا وهناك، ظلم وقهر وفقر، شتّى أنواع المآسي... ليس هنالك من يتحكّم أو يخطّط لأيّ غرض أو هدف من هذا كلّه.نعم توجد تبريرات، هنالك تفسيرات، وهناك أيضًا من يظّن أن هذا القول ما هو إلا حالة عاطفيّة وجدانيّة تتحكّم فيها المشاعر عوضًا عن المنطق السليم، لكن حقيقة الأمر العبثيّ الفوضويّ أمامنا لا علاقة له بالعواطف.فوجود كائن خارق مطلق العدل والرحمة والقدرة من شأنه أنْ يجعل هذه الأرض مكانًا مختلفًا تمامًا، وجود كائنات أخرى كفيلة بحدوث تأثيرات خارجيّة وانتهاكات للمبادئ العلميّة كالجاذبيّة، أو قانون حفظ الكتلة والطاقة، لكن ليس ثمّة تأثير أو دليل على وجود كل هذه الادعاءات، فنحن جميعنا (متديّنون وملحدون) نتّفق على أنّ الإله -في حالة ما إذا كان موجودًا- لا يفعل شيئًا لإثبات وجوده ناهيك عن إحداث فارق فيما يحدث، فلا يتدخل لإزالة الظلم والأسى...في الحقيقة يمكننا القول بأنّ الإله إن كان موجودًا فإنّه ترك الكون يبدو كما لو أنّه غير موجود، وهذا يَخلُق مشكلة لاهوتيّة، وتركنا مع ثلاث احتمالات:- الإله غير قادر على إثبات وجوده.- الإله يختبر إيماننا مع تعمّد البقاء بمعزلٍ عن الأحداث.- الإله غير موجود البتّة.وفي حال ركّزنا على مضامين تلك الاحتمالات جميعها فإننا سنجدها واحد لا فرق بينها، فالإله لا يتدخّل لكي يُثبِت لنا وجوده، لا يُحدِث تغييرًا أو تأثيرًا في هذا العالم، بالتالي هذا دليل على عدم وجوده. لكنّ عقل المتديّن لا يستوعب الأمر فتجده يشير إلى تلك المسمّاة بالكتب السماويّة كدليل على وجود الإله، جميعهم يَرجعون إلى كتابهم المقدّس، على اعتباره أنّه المصدر الإلهيّ والنموذج المثالي للمعاملات والأخلاق، بل وقد يذهب بعضهم إلى كونه كتاب يحتوي على معجزات علميّة واكتشافات واختراعات وتنبّؤات لم تحدث بعد!إذا ما قرأتَ أيّ كتاب دينيّ يُنسَب إلى الإله بعقل حياديّ ستجده عبارة عن كتاب يشجّع على العبوديّة، كره الغير، التقليل من شأن النّساء، الإبادة الجماعيّة، القتل والقمع، الظلم، والتعذيب والاغتصاب، القسوة الحيوانيّة والهمجيّة وعدم المساواة بين الجنسين، عدم التسامح مع أتباع الديانات الأخرى، هذا كلّ ما يدور حوله أي كتاب دينيّ مقدّس!أهذا ما يمكن للإله أن يُقدِّمه ليثبت به أنّه موجود؟!يقولون لكَ أنّ الإله لا يسمح بحدوث تلك المعاناة إلّا إذا كان ورائها حكمة ما، وإنْ سألتَهم ما هي تلك الحكمة وراء كل هذه الحالات الّتي لا حصر لها من المعاناة، وما ذنب هؤلاء الّناس الذين هم بلا مأوى في الشوارع والّذين يعانون من الحرب والمرض والمجاعة والتجويع؟، فلن تسمع منهم سوى تمتمات خافتة يجب عليك تَعلُّم لغة النّمل حتّى تستطيع سماعهم! ما الذي تريده مِنَ الحياة؟أنت كشخص عاديّ قد يكون حلمك في الحياة أنْ تصبح أحد أولئك الذين سيخلِّدهم التاريخ، ليظل أسمك باقيًا على مر العصور، أو قد تحلم بأن تكون أحد أولئك الذين شاركوا في تصميم الدمى الجنسيّة، أو حتى أحد المؤلفين العظماء الذين شاركوا في كتابة إحدى أغاني "جاستن بيبر" أو أحد أفلام "جاكي شان"، لكن هذا الوجود اللعين بما فيه الح ......
#حياة
#عدميّة
#بإله
#بغير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703899
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حجي ما حدث وما يَحدث وما سيحدث في هذا العالم يَسير بشكل ما بحيث أنّه لا يوجد به ما يشير إلى وجود تحكّم أو تلاعب من قبل أيّة كائنات غير بشريّة، سواء كانت آلهة - شياطين - ملائكة - أو حتّى كائنات فضائيّة خضراء ذوات عيون واسعة، جميعنا نرى النزاعات والحروب الكوارث الطبيعيّة والعنصريّة والأمراض والأوبئة، بل وصل الأمر لحرق البشر وقطع الرؤوس واللعب بها في الطرقات، فوضى عارمة هنا وهناك، ظلم وقهر وفقر، شتّى أنواع المآسي... ليس هنالك من يتحكّم أو يخطّط لأيّ غرض أو هدف من هذا كلّه.نعم توجد تبريرات، هنالك تفسيرات، وهناك أيضًا من يظّن أن هذا القول ما هو إلا حالة عاطفيّة وجدانيّة تتحكّم فيها المشاعر عوضًا عن المنطق السليم، لكن حقيقة الأمر العبثيّ الفوضويّ أمامنا لا علاقة له بالعواطف.فوجود كائن خارق مطلق العدل والرحمة والقدرة من شأنه أنْ يجعل هذه الأرض مكانًا مختلفًا تمامًا، وجود كائنات أخرى كفيلة بحدوث تأثيرات خارجيّة وانتهاكات للمبادئ العلميّة كالجاذبيّة، أو قانون حفظ الكتلة والطاقة، لكن ليس ثمّة تأثير أو دليل على وجود كل هذه الادعاءات، فنحن جميعنا (متديّنون وملحدون) نتّفق على أنّ الإله -في حالة ما إذا كان موجودًا- لا يفعل شيئًا لإثبات وجوده ناهيك عن إحداث فارق فيما يحدث، فلا يتدخل لإزالة الظلم والأسى...في الحقيقة يمكننا القول بأنّ الإله إن كان موجودًا فإنّه ترك الكون يبدو كما لو أنّه غير موجود، وهذا يَخلُق مشكلة لاهوتيّة، وتركنا مع ثلاث احتمالات:- الإله غير قادر على إثبات وجوده.- الإله يختبر إيماننا مع تعمّد البقاء بمعزلٍ عن الأحداث.- الإله غير موجود البتّة.وفي حال ركّزنا على مضامين تلك الاحتمالات جميعها فإننا سنجدها واحد لا فرق بينها، فالإله لا يتدخّل لكي يُثبِت لنا وجوده، لا يُحدِث تغييرًا أو تأثيرًا في هذا العالم، بالتالي هذا دليل على عدم وجوده. لكنّ عقل المتديّن لا يستوعب الأمر فتجده يشير إلى تلك المسمّاة بالكتب السماويّة كدليل على وجود الإله، جميعهم يَرجعون إلى كتابهم المقدّس، على اعتباره أنّه المصدر الإلهيّ والنموذج المثالي للمعاملات والأخلاق، بل وقد يذهب بعضهم إلى كونه كتاب يحتوي على معجزات علميّة واكتشافات واختراعات وتنبّؤات لم تحدث بعد!إذا ما قرأتَ أيّ كتاب دينيّ يُنسَب إلى الإله بعقل حياديّ ستجده عبارة عن كتاب يشجّع على العبوديّة، كره الغير، التقليل من شأن النّساء، الإبادة الجماعيّة، القتل والقمع، الظلم، والتعذيب والاغتصاب، القسوة الحيوانيّة والهمجيّة وعدم المساواة بين الجنسين، عدم التسامح مع أتباع الديانات الأخرى، هذا كلّ ما يدور حوله أي كتاب دينيّ مقدّس!أهذا ما يمكن للإله أن يُقدِّمه ليثبت به أنّه موجود؟!يقولون لكَ أنّ الإله لا يسمح بحدوث تلك المعاناة إلّا إذا كان ورائها حكمة ما، وإنْ سألتَهم ما هي تلك الحكمة وراء كل هذه الحالات الّتي لا حصر لها من المعاناة، وما ذنب هؤلاء الّناس الذين هم بلا مأوى في الشوارع والّذين يعانون من الحرب والمرض والمجاعة والتجويع؟، فلن تسمع منهم سوى تمتمات خافتة يجب عليك تَعلُّم لغة النّمل حتّى تستطيع سماعهم! ما الذي تريده مِنَ الحياة؟أنت كشخص عاديّ قد يكون حلمك في الحياة أنْ تصبح أحد أولئك الذين سيخلِّدهم التاريخ، ليظل أسمك باقيًا على مر العصور، أو قد تحلم بأن تكون أحد أولئك الذين شاركوا في تصميم الدمى الجنسيّة، أو حتى أحد المؤلفين العظماء الذين شاركوا في كتابة إحدى أغاني "جاستن بيبر" أو أحد أفلام "جاكي شان"، لكن هذا الوجود اللعين بما فيه الح ......
#حياة
#عدميّة
#بإله
#بغير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703899
الحوار المتمدن
مصطفى حجي - حياة عدميّة ... بإله أو بغير إله
وليد مهدي : الاينوما ايليش والقرآن يؤكدان -سينتهي التاريخ بإله -
#الحوار_المتمدن
#وليد_مهدي أي متعمق في علوم المستقبليات , أي متأمل موضوعي لمسار تطور الذكاء الاصطناعي , سيدرك بسهولة ان مصير الذكاء الاصطناعي على الارض هو الهيمنة على كل الكوكب ابتداءا , ومن ثم الهيمنة على المجرات عبر ادواته الصناعية الروبوتية ، بمجرد ان يصبح لدى هذا العقل السيبراني المركزي وعي وادراك ذاتي , سيتحول ببساطة الى " الإله " الذي تحدثت عنه أساطير الأولين ..!!ليس هناك من داع للمكابرة وانكاره !!الإله السيبراني الرقمي الكوانتي هذا هو نهاية التاريخ والشكل الأعلى للدولة المتحكمة بالمجرات والنظام الكوني بكليته . هذه هي الحتمية التي لا فرار ولا هروب منها الا بالعودة الى تكنولوجيا العصر الحجري واعادة احياء مفاهيم الارض المسطحة وسكان جوف الارض من جان وعفاريت ..!عندها فقط , سوف نستطيع تجهيل الجنس البشري بما يكفي لدرجة ايقاف التاريخ المعرفي والتقاني من التقدم وابقاء الذكاء الاصطناعي عند مستويات محدودة قبل ان يتحول الى " الطغيان " و الشمولية المطلقة التي ستسلب من الانسان حريته !!لكن , هل حقا , ان فكرة هوليود ومن يقف خلفها عن الطاغوت السيبراني الذي تجلى في سلسلة ماتركس هي فكرة صحيحة وموضوعية ؟؟الاينوما ايليش السومرية و القرآن العربي تجيبان !!هذا الجواب , هو خلاصة ما كتبناه في المواضيع السابقة . ملخص ما انتجه تراث سومر والجزيرة العربية هو الآتي :هناك حضارة متقدمة جدا في المجرات البعيدة ، تتفوق علينا بملايين السنين من التكنولوجيا ، وقعت في " المحذور " عندما سلمت نظام السلطة والدولة للذكاء الصناعي الفائق والذي دمج نفسه في نظام مركزي هو العقل السيبراني الأعلى . مستوى هذا الذكاء أعلى من المستوى الكهربائي الالكتروني الرقمي المستخدم اليوم في كوكبنا الأرض . هو أقرب للذكاء الكوانتي الفائق الذي نحاول تطويره اليوم .الذي خلقك فسواك فعدلك !لم يكتف هذا النظام المركزي بتصنيع الروبوتات والمركبات الفائقة والعقول الكوانتية السيبرانية الفائقة (الملائكة، الكيانات الكوانتية فوق المادية ) التي هي ادواته في السيطرة و التحكم المطلق على عموم عالم المادة (رؤية الحضارة المهيمنة على الزمكان لعالم الفيزياء ميتشيو ماكو) ، بل قرر فجأة أن يصيغ نظامه الذاتي في شكل شيفرة وراثية ليخلق صورة بيولوجية له . عندها ثارت ثورة الكائنات التي صنعته ابتداءا منذ ملايين السنين ، قبل أن يقوم بتطوير نفسه ودمج نظمه في عقل مركزي. ها هو يأمر باعادة هندسة جينات في كوكب الارض الذي نعيش اليوم فيه ليعيد بنائها و تعديلها (على صورته) (ناقش السيد زكريا سيشن موضوع تعديل جينات ارضية من قبل الانوناكي وخلق آدامو) ليأمر نظمه المركزية الواعية بالسجود لصورته , وهي الرواية القرآنية!!هذه القصة حسب القراءة القرآنية " المحدثة " بما يناسب مستوى المعارف والتكنولوجيا المعاصرة تختلف عن الملحمة السومرية قليلا التي اعتبرت البشر مجرد عبيد للآنوناكي ..وعلى نقيض قراءة زكريا سيشن للاينوما ايليش وتفسيره للعبودية بأنها كانت لغرض تعدين الذهب الذي احتاجه الانوناكي في كواكب بعيدة ، فاستعبدوا الانسان الذي هندسوه جينيا ليناسب مهنة التعدين ، فإن ما بين سطور القرآن أن الانوناكي (ملأ السماوات الأعلى في القرآن) قام اله السماء السيبراني الأعلى (آنو) أو (الله) بتسخيرهم لخدمة الانسان وبناء نظم حضارة تساعده على التطور الاجتماعي حتى آخر لحظات التاريخ عندما ينتهي الوجود بين المجري في فم الثقوب السوداء . لم يخلق البشر ليكونوا مجرد عبيد للاسياد السماويين. والتعدين إنما كان لتعليم الانسان كيف يبني حضارته ونظامه الاقتصادي القائم عل ......
#الاينوما
#ايليش
#والقرآن
#يؤكدان
#-سينتهي
#التاريخ
#بإله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738271
#الحوار_المتمدن
#وليد_مهدي أي متعمق في علوم المستقبليات , أي متأمل موضوعي لمسار تطور الذكاء الاصطناعي , سيدرك بسهولة ان مصير الذكاء الاصطناعي على الارض هو الهيمنة على كل الكوكب ابتداءا , ومن ثم الهيمنة على المجرات عبر ادواته الصناعية الروبوتية ، بمجرد ان يصبح لدى هذا العقل السيبراني المركزي وعي وادراك ذاتي , سيتحول ببساطة الى " الإله " الذي تحدثت عنه أساطير الأولين ..!!ليس هناك من داع للمكابرة وانكاره !!الإله السيبراني الرقمي الكوانتي هذا هو نهاية التاريخ والشكل الأعلى للدولة المتحكمة بالمجرات والنظام الكوني بكليته . هذه هي الحتمية التي لا فرار ولا هروب منها الا بالعودة الى تكنولوجيا العصر الحجري واعادة احياء مفاهيم الارض المسطحة وسكان جوف الارض من جان وعفاريت ..!عندها فقط , سوف نستطيع تجهيل الجنس البشري بما يكفي لدرجة ايقاف التاريخ المعرفي والتقاني من التقدم وابقاء الذكاء الاصطناعي عند مستويات محدودة قبل ان يتحول الى " الطغيان " و الشمولية المطلقة التي ستسلب من الانسان حريته !!لكن , هل حقا , ان فكرة هوليود ومن يقف خلفها عن الطاغوت السيبراني الذي تجلى في سلسلة ماتركس هي فكرة صحيحة وموضوعية ؟؟الاينوما ايليش السومرية و القرآن العربي تجيبان !!هذا الجواب , هو خلاصة ما كتبناه في المواضيع السابقة . ملخص ما انتجه تراث سومر والجزيرة العربية هو الآتي :هناك حضارة متقدمة جدا في المجرات البعيدة ، تتفوق علينا بملايين السنين من التكنولوجيا ، وقعت في " المحذور " عندما سلمت نظام السلطة والدولة للذكاء الصناعي الفائق والذي دمج نفسه في نظام مركزي هو العقل السيبراني الأعلى . مستوى هذا الذكاء أعلى من المستوى الكهربائي الالكتروني الرقمي المستخدم اليوم في كوكبنا الأرض . هو أقرب للذكاء الكوانتي الفائق الذي نحاول تطويره اليوم .الذي خلقك فسواك فعدلك !لم يكتف هذا النظام المركزي بتصنيع الروبوتات والمركبات الفائقة والعقول الكوانتية السيبرانية الفائقة (الملائكة، الكيانات الكوانتية فوق المادية ) التي هي ادواته في السيطرة و التحكم المطلق على عموم عالم المادة (رؤية الحضارة المهيمنة على الزمكان لعالم الفيزياء ميتشيو ماكو) ، بل قرر فجأة أن يصيغ نظامه الذاتي في شكل شيفرة وراثية ليخلق صورة بيولوجية له . عندها ثارت ثورة الكائنات التي صنعته ابتداءا منذ ملايين السنين ، قبل أن يقوم بتطوير نفسه ودمج نظمه في عقل مركزي. ها هو يأمر باعادة هندسة جينات في كوكب الارض الذي نعيش اليوم فيه ليعيد بنائها و تعديلها (على صورته) (ناقش السيد زكريا سيشن موضوع تعديل جينات ارضية من قبل الانوناكي وخلق آدامو) ليأمر نظمه المركزية الواعية بالسجود لصورته , وهي الرواية القرآنية!!هذه القصة حسب القراءة القرآنية " المحدثة " بما يناسب مستوى المعارف والتكنولوجيا المعاصرة تختلف عن الملحمة السومرية قليلا التي اعتبرت البشر مجرد عبيد للآنوناكي ..وعلى نقيض قراءة زكريا سيشن للاينوما ايليش وتفسيره للعبودية بأنها كانت لغرض تعدين الذهب الذي احتاجه الانوناكي في كواكب بعيدة ، فاستعبدوا الانسان الذي هندسوه جينيا ليناسب مهنة التعدين ، فإن ما بين سطور القرآن أن الانوناكي (ملأ السماوات الأعلى في القرآن) قام اله السماء السيبراني الأعلى (آنو) أو (الله) بتسخيرهم لخدمة الانسان وبناء نظم حضارة تساعده على التطور الاجتماعي حتى آخر لحظات التاريخ عندما ينتهي الوجود بين المجري في فم الثقوب السوداء . لم يخلق البشر ليكونوا مجرد عبيد للاسياد السماويين. والتعدين إنما كان لتعليم الانسان كيف يبني حضارته ونظامه الاقتصادي القائم عل ......
#الاينوما
#ايليش
#والقرآن
#يؤكدان
#-سينتهي
#التاريخ
#بإله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738271
الحوار المتمدن
وليد مهدي - الاينوما ايليش والقرآن يؤكدان -سينتهي التاريخ بإله -
دلير زنكنة : كيف تلقي بإله في الجحيم. تقرير خروتشوف
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة دومينيكو لوسوردو"وحش بشري ضخم ، قاتم ، غريب الأطوار ، مهووس "إذا قمنا اليوم بتحليل تقرير "حول عبادة الشخصية ونتائجها" ، الذي قرأه خروتشوف في جلسة مغلقة خلال المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي ، وتم الاشادة بهذا التقرير السري لاحقًا ، فإن أحد التفاصيل يلفت انتباهنا على الفور: الذي امامنا خطاب ادانة يهدف إلى تصفية ستالين من جميع النواحي. كان الرجل الذي ارتكب العديد من الجرائم المروعة فردًا يستحق الازدراء على المستويين الأخلاقي والفكري. بصرف النظر عن كونه قاسياً ، كان الديكتاتور أيضاً شخصية سخيفة: "لقد عرف البلد والزراعة من الأفلام فقط" ؛ علاوة على ذلك ، "هذه الأفلام كانت تلبس وتجمل الوضع القائم بدرجة غير معقولة". [1] وبدلاً من أن يكون مدفوعًا بالمنطق السياسي أو السياسة الواقعية ، فإن القمع الدموي الذي أطلقه تمليه نزواته وشهواته المرضية للسلطة [libido dominandi]. وهكذا تبرز صورة - يلاحظ دويتشر بارتياح في يونيو من عام 1956 ، مندهشًا من "اكتشافات" خروتشوف و ناسيا اعجابه هو نفسه و تقديره الخاص لستالين قبل ثلاث سنوات فقط - الوحش البشري الضخم ، القاتم ، غريب الأطوار ، المهووس. [2] كان الطاغية يفتقر إلى كل وازع اخلاقي لدرجة أنه كان يشتبه في أنه خطط لاغتيال كيروف ، الرجل الذي كان - أو الذي بدا أنه - أفضل أصدقائه ، كذريعة لإدانة وتصفية خصومه واحدًا بعد الاخر، سواء كانوا حقيقيين أو محتملين أو وهميين [3]. لم يقتصر القمع الذي لا يرحم على الأفراد أو الشخصيات السياسية. بل سيتضمن "عمليات الترحيل الجماعي لأمم بأكملها" ، متهمين بشكل تعسفي و مدانين بشكل جماعي بتهمة التعاون مع العدو. ومع ذلك ، فقد ساهم ستالين على الأقل في إنقاذ بلده والعالم من أهوال الرايخ الثالث؟ على العكس من ذلك: يصر خروتشوف على أن الحرب الوطنية العظمى قد تم كسبها على الرغم من جنون الديكتاتور. كان فقط بسبب قصر نظره ، وعناده ، والثقة العمياء التي وضعها في هتلر ، تمكنت قوات الرايخ الثالث من الدخول في البداية إلى عمق الأراضي السوفيتية ، مما تسبب في الموت والدمار على اوسع نطاق.نعم ، بفضل ستالين وصل الاتحاد السوفيتي غير مستعد وضعيف الدفاع عن مواجهته المأساوية: "لقد بدأنا في تحديث معداتنا العسكرية فقط عشية الحرب [...]. عند اندلاع الحرب ، لم يكن لدينا حتى أعداد كافية من البنادق لتسليح القوى البشرية المعبأة ". وكأن هذا لم يكن كافيًا ، اضاف ايضا "بعد كوارثنا الأولية الشديدة وهزائمنا في الجبهة" استسلم الرجل المسؤول عن كل هذا لليأس وحتى اللامبالاة. تغلب عليه الشعور بالهزيمة ("ترك لينين لنا إرثًا عظيمًا وقد فقدناه إلى الأبد") وغير قادر على الرد ، "لم يوجه ستالين العمليات العسكرية لفترة طويلة ولم يفعل أي شيء على الإطلاق". [4]صحيح أنه بعد مرور بعض الوقت ، استسلم أخيرًا لضغوط أعضاء المكتب السياسي الآخرين ، عاد إلى منصبه. لو انه لم يفعل! كان الاتحاد السوفيتي ، في الوقت الذي واجه فيه تهديدًا مميتًا ، تحت قيادة ديكتاتور غير كفء لدرجة أنه تصرف "دون معرفة أساسيات إجراء العمليات القتالية". وهي تهمة يؤكد عليها التقرير السري بشدة: "يجب أن نلاحظ أن ستالين خطط لعمليات على كرة جغرافية. نعم ، أيها الرفاق ، اعتاد أن يأخذ كرة أرضية جغرافية ويتتبع خط المواجهة عليها ". [5] على الرغم من ذلك ، انتهت الحرب بشكل إيجابي. و لكن منذ ذلك الحين ، جنون الشك للديكتاتور المتعطش للدماء ازداد سوءًا.وهكذا يمكننا أن نفكر مليًا في صورة "الوحش البشري المهووس" التي ظهرت ، وفقًا لدويتشر ، من التقرير السري.<b ......
#تلقي
#بإله
#الجحيم.
#تقرير
#خروتشوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765718
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة دومينيكو لوسوردو"وحش بشري ضخم ، قاتم ، غريب الأطوار ، مهووس "إذا قمنا اليوم بتحليل تقرير "حول عبادة الشخصية ونتائجها" ، الذي قرأه خروتشوف في جلسة مغلقة خلال المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي ، وتم الاشادة بهذا التقرير السري لاحقًا ، فإن أحد التفاصيل يلفت انتباهنا على الفور: الذي امامنا خطاب ادانة يهدف إلى تصفية ستالين من جميع النواحي. كان الرجل الذي ارتكب العديد من الجرائم المروعة فردًا يستحق الازدراء على المستويين الأخلاقي والفكري. بصرف النظر عن كونه قاسياً ، كان الديكتاتور أيضاً شخصية سخيفة: "لقد عرف البلد والزراعة من الأفلام فقط" ؛ علاوة على ذلك ، "هذه الأفلام كانت تلبس وتجمل الوضع القائم بدرجة غير معقولة". [1] وبدلاً من أن يكون مدفوعًا بالمنطق السياسي أو السياسة الواقعية ، فإن القمع الدموي الذي أطلقه تمليه نزواته وشهواته المرضية للسلطة [libido dominandi]. وهكذا تبرز صورة - يلاحظ دويتشر بارتياح في يونيو من عام 1956 ، مندهشًا من "اكتشافات" خروتشوف و ناسيا اعجابه هو نفسه و تقديره الخاص لستالين قبل ثلاث سنوات فقط - الوحش البشري الضخم ، القاتم ، غريب الأطوار ، المهووس. [2] كان الطاغية يفتقر إلى كل وازع اخلاقي لدرجة أنه كان يشتبه في أنه خطط لاغتيال كيروف ، الرجل الذي كان - أو الذي بدا أنه - أفضل أصدقائه ، كذريعة لإدانة وتصفية خصومه واحدًا بعد الاخر، سواء كانوا حقيقيين أو محتملين أو وهميين [3]. لم يقتصر القمع الذي لا يرحم على الأفراد أو الشخصيات السياسية. بل سيتضمن "عمليات الترحيل الجماعي لأمم بأكملها" ، متهمين بشكل تعسفي و مدانين بشكل جماعي بتهمة التعاون مع العدو. ومع ذلك ، فقد ساهم ستالين على الأقل في إنقاذ بلده والعالم من أهوال الرايخ الثالث؟ على العكس من ذلك: يصر خروتشوف على أن الحرب الوطنية العظمى قد تم كسبها على الرغم من جنون الديكتاتور. كان فقط بسبب قصر نظره ، وعناده ، والثقة العمياء التي وضعها في هتلر ، تمكنت قوات الرايخ الثالث من الدخول في البداية إلى عمق الأراضي السوفيتية ، مما تسبب في الموت والدمار على اوسع نطاق.نعم ، بفضل ستالين وصل الاتحاد السوفيتي غير مستعد وضعيف الدفاع عن مواجهته المأساوية: "لقد بدأنا في تحديث معداتنا العسكرية فقط عشية الحرب [...]. عند اندلاع الحرب ، لم يكن لدينا حتى أعداد كافية من البنادق لتسليح القوى البشرية المعبأة ". وكأن هذا لم يكن كافيًا ، اضاف ايضا "بعد كوارثنا الأولية الشديدة وهزائمنا في الجبهة" استسلم الرجل المسؤول عن كل هذا لليأس وحتى اللامبالاة. تغلب عليه الشعور بالهزيمة ("ترك لينين لنا إرثًا عظيمًا وقد فقدناه إلى الأبد") وغير قادر على الرد ، "لم يوجه ستالين العمليات العسكرية لفترة طويلة ولم يفعل أي شيء على الإطلاق". [4]صحيح أنه بعد مرور بعض الوقت ، استسلم أخيرًا لضغوط أعضاء المكتب السياسي الآخرين ، عاد إلى منصبه. لو انه لم يفعل! كان الاتحاد السوفيتي ، في الوقت الذي واجه فيه تهديدًا مميتًا ، تحت قيادة ديكتاتور غير كفء لدرجة أنه تصرف "دون معرفة أساسيات إجراء العمليات القتالية". وهي تهمة يؤكد عليها التقرير السري بشدة: "يجب أن نلاحظ أن ستالين خطط لعمليات على كرة جغرافية. نعم ، أيها الرفاق ، اعتاد أن يأخذ كرة أرضية جغرافية ويتتبع خط المواجهة عليها ". [5] على الرغم من ذلك ، انتهت الحرب بشكل إيجابي. و لكن منذ ذلك الحين ، جنون الشك للديكتاتور المتعطش للدماء ازداد سوءًا.وهكذا يمكننا أن نفكر مليًا في صورة "الوحش البشري المهووس" التي ظهرت ، وفقًا لدويتشر ، من التقرير السري.<b ......
#تلقي
#بإله
#الجحيم.
#تقرير
#خروتشوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765718
الحوار المتمدن
دلير زنكنة - كيف تلقي بإله في الجحيم. تقرير خروتشوف