نجم الدليمي : : من هو المؤهل للقيام بالعملية الجراحية الكبرى لإنقاذ واستعادة الحزب الشيوعي العراقي..؟
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي أزمة الحزب الشيوعي العراقي ..الأسباب والحل ..يؤكد الرفيق لينين، يجب ان نملك الجرأة والحقيقة الموضوعية المرة، وان نقر بان الحزب مريض ويحتاج الى عملية جراحية......اولا..ان هذا التشخيص والتحليل العلمي قد رافق الغالبية العظمى من الاحزاب الشيوعية واليسارية العالمية، ولو لم يكن ذلك لما حصل للحزب الشيوعي السوفيتي وخاصة منذ مطلع الثمانينات من القرن الماضي ولغاية 1991، بشكل عام وخلال صعود الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف لقيادة الحزب والدولة والمجتمع السوفييتي للمدة 1985-1991، والنتيجة معروفة للقارئ ولا تحتاج إلى ايضاح.ثانياً.. ان اعتماد اي حزب شيوعي على مبدأ الكمية وليس النوعية في الحزب، سوف يغرق الحزب بالعناصر الانتهازية والوصولية والنفعية والمرضى نفسياً. وكذلك يمكن تسرب الخونة والعملاء والمندسين والطفيلين في الحزب..وبالتالي سيتحول الحزب سواء كان حاكم او غير حاكم، الى حزب غير فاعل وسوف تتفشى فيه البيروقراطية الحزبية والتنظيمية ويتم الابتعاد عن تطبيق المبادئ الأساسية في حياة الحزب... ومنها غياب مبدأ النقد والنقد الذاتي ومبدأ المركزية الديمقراطية، وعدم تجديد الحزب بالعناصر المبدأية والشابة والكفؤة ومن ذوي المؤهلات الفكرية والسياسية والتنظيمية.....وبالتالي يتحول الحزب الشيوعي من حزب ثوري الى حزب فاقد لدوره الطليعي لقيادة الشعب نحو الهدف السامي الا وهو بناء المجتمع اللاطبقي المجتمع الاشتراكي. ثالثاً.. ان ما تم ذكره اعلاه وغيره ينطبق على الحزب الشيوعي السوفيتي للفترة المذكورة أعلاه، والنتيجة صعود الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه العلني-الخفي المرتد والخائن والذي نفذ مشروع قوي الثالوث العالمي وحلفائهم.. ووفق مشروع تم اعداده من قبل قوي الثالوث العالمي بهدف تفكيك الاتحاد السوفييتي وتصفية منجزات الاشتراكية.بدليل وصول عدد اعضاء الحزب الشيوعي السوفيتي نحو 20 مليون عضو وفي روسيا السوفيتية نحو 10 مليون عضو وفي موسكو نحو 4 مليون عضو في الحزب ناهيك عن الكمسمول الشيوعي ونقابات العمال واتحاد الفلاحين....والجيش السوفيتي والداخلية وجهاز امن الدولة، (كي. جي. بي) كل هذه القوى وغيرها لم تستطيع الحفاظ على دولتهم ونظامهم الاشتراكي...والسبب ان الحزب كان مريضاً، ولم يستطيع ان يقف ويحبط المخطط الخارجي الذي نفذه غورباتشوف وفريقه، وعدد المؤيدين له في اليوم الثالث من عام 1991 ما بين 5000-6000. شخص فقط، اكثرهم من الشباب وحثالة البروليتاريا ولكن تحت قيادة اولاد العم ..وكاتب السطور كان متواجداً في الميدان..في حين ان لينين العظيم فجر ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى بعدد اعضاء الحزب ما بين50-60 الف ..رابعاً.. ان حزب فهد-سلام عادل ، ومنذ خط اب التحريفي عام 1964 عاش ويعيش اليوم ازمة سياسية وتنظيمية وفكرية، وصراع داخلي يحمل طابع فكري وسياسي، وفيه نوع من تصفية الحسابات وغياب تطبيق مبدأ النقد والنقد الذاتي ومبدأ المركزية الديمقراطية، وعدم سماع رأي القاعدة الحزبية والكوادر المتقدمة من قبل القيادة المتنفذة التحريفية والإصلاحية، وخير دليل على ذلك ما حدث في المؤتمر الثالث، الرابع، الخامس، العشرة المبشرين، والابتعاد عن الثوابت الوطنية والمبدئية لفكر ونهج فهد_سلام عادل ..والدخول في مجلس الحكم البريمري الفاسد والفاشل والمشاركة في العملية السياسية التدميرية واللصوصية الفاشلة بامتياز...!!كل ذلك يؤكد، الحقيقية الموضوعية وهي ان الحزب مريض ويحتاج إلى عملية جراحية كبرى. ......
#المؤهل
#للقيام
#بالعملية
#الجراحية
#الكبرى
#لإنقاذ
#واستعادة
#الحزب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692706
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي أزمة الحزب الشيوعي العراقي ..الأسباب والحل ..يؤكد الرفيق لينين، يجب ان نملك الجرأة والحقيقة الموضوعية المرة، وان نقر بان الحزب مريض ويحتاج الى عملية جراحية......اولا..ان هذا التشخيص والتحليل العلمي قد رافق الغالبية العظمى من الاحزاب الشيوعية واليسارية العالمية، ولو لم يكن ذلك لما حصل للحزب الشيوعي السوفيتي وخاصة منذ مطلع الثمانينات من القرن الماضي ولغاية 1991، بشكل عام وخلال صعود الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف لقيادة الحزب والدولة والمجتمع السوفييتي للمدة 1985-1991، والنتيجة معروفة للقارئ ولا تحتاج إلى ايضاح.ثانياً.. ان اعتماد اي حزب شيوعي على مبدأ الكمية وليس النوعية في الحزب، سوف يغرق الحزب بالعناصر الانتهازية والوصولية والنفعية والمرضى نفسياً. وكذلك يمكن تسرب الخونة والعملاء والمندسين والطفيلين في الحزب..وبالتالي سيتحول الحزب سواء كان حاكم او غير حاكم، الى حزب غير فاعل وسوف تتفشى فيه البيروقراطية الحزبية والتنظيمية ويتم الابتعاد عن تطبيق المبادئ الأساسية في حياة الحزب... ومنها غياب مبدأ النقد والنقد الذاتي ومبدأ المركزية الديمقراطية، وعدم تجديد الحزب بالعناصر المبدأية والشابة والكفؤة ومن ذوي المؤهلات الفكرية والسياسية والتنظيمية.....وبالتالي يتحول الحزب الشيوعي من حزب ثوري الى حزب فاقد لدوره الطليعي لقيادة الشعب نحو الهدف السامي الا وهو بناء المجتمع اللاطبقي المجتمع الاشتراكي. ثالثاً.. ان ما تم ذكره اعلاه وغيره ينطبق على الحزب الشيوعي السوفيتي للفترة المذكورة أعلاه، والنتيجة صعود الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه العلني-الخفي المرتد والخائن والذي نفذ مشروع قوي الثالوث العالمي وحلفائهم.. ووفق مشروع تم اعداده من قبل قوي الثالوث العالمي بهدف تفكيك الاتحاد السوفييتي وتصفية منجزات الاشتراكية.بدليل وصول عدد اعضاء الحزب الشيوعي السوفيتي نحو 20 مليون عضو وفي روسيا السوفيتية نحو 10 مليون عضو وفي موسكو نحو 4 مليون عضو في الحزب ناهيك عن الكمسمول الشيوعي ونقابات العمال واتحاد الفلاحين....والجيش السوفيتي والداخلية وجهاز امن الدولة، (كي. جي. بي) كل هذه القوى وغيرها لم تستطيع الحفاظ على دولتهم ونظامهم الاشتراكي...والسبب ان الحزب كان مريضاً، ولم يستطيع ان يقف ويحبط المخطط الخارجي الذي نفذه غورباتشوف وفريقه، وعدد المؤيدين له في اليوم الثالث من عام 1991 ما بين 5000-6000. شخص فقط، اكثرهم من الشباب وحثالة البروليتاريا ولكن تحت قيادة اولاد العم ..وكاتب السطور كان متواجداً في الميدان..في حين ان لينين العظيم فجر ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى بعدد اعضاء الحزب ما بين50-60 الف ..رابعاً.. ان حزب فهد-سلام عادل ، ومنذ خط اب التحريفي عام 1964 عاش ويعيش اليوم ازمة سياسية وتنظيمية وفكرية، وصراع داخلي يحمل طابع فكري وسياسي، وفيه نوع من تصفية الحسابات وغياب تطبيق مبدأ النقد والنقد الذاتي ومبدأ المركزية الديمقراطية، وعدم سماع رأي القاعدة الحزبية والكوادر المتقدمة من قبل القيادة المتنفذة التحريفية والإصلاحية، وخير دليل على ذلك ما حدث في المؤتمر الثالث، الرابع، الخامس، العشرة المبشرين، والابتعاد عن الثوابت الوطنية والمبدئية لفكر ونهج فهد_سلام عادل ..والدخول في مجلس الحكم البريمري الفاسد والفاشل والمشاركة في العملية السياسية التدميرية واللصوصية الفاشلة بامتياز...!!كل ذلك يؤكد، الحقيقية الموضوعية وهي ان الحزب مريض ويحتاج إلى عملية جراحية كبرى. ......
#المؤهل
#للقيام
#بالعملية
#الجراحية
#الكبرى
#لإنقاذ
#واستعادة
#الحزب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692706
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - : من هو المؤهل للقيام بالعملية الجراحية الكبرى لإنقاذ واستعادة الحزب الشيوعي العراقي..؟!
يوسف دركاوي : الولايات المتحدة الأمريكية أم الصين من المؤهل لقيادة العالم
#الحوار_المتمدن
#يوسف_دركاوي الولايات المتحدة الأمريكية أم الصينمن المؤهل لقيادة العالم كان لكيسنجر دور مهم وجوهري في التعامل مع الصين والإتحاد السوفيتي، عندما كان مستشارا للأمن القومي الأمريكي، إذ زار كيسنجر الصين سنة 1971 وعقد معها صفقة سرية، بالرغم من انها كانت آنذاك أي الصين أكثر صرامة وتطرفا من الإتحاد السوفيتي، إلا انها بحسب الدراسات الأكاديمية الغربية، كانت الصين القوة الشيوعية الوحيدة، القادرة على التأثير على الإتحاد السوفيتي، وكسر أجنحتها، وتحطيم هيبتها العالمية، وهيبة الحزب الشيوعي السوفيتي. لم يكن في حقيقة الأمر (هنري كيسنجر) المهندس العبقري الوحيد في تحقيق ما يُسمى بالتباعد التاريخي بين الصين والإتحاد السوفيتي، وتأسيس ما يُدعى بالشراكة الغريبة جدا بين الولايات المتحدة من ناحية، وبين الصين من ناحية أخرى، إذ كان للرئيس الأمريكي (ريتشارد نيكسون) دور بارز أيضا، في رسم الخطط الناجحة، وفي صنع هذا التباعد، وتأسيس هذه الصداقة المشبوهة جداً، إذ جسّد الرئيس الأمريكي نيكسون ذلك في زيارته للصين بعد كيسنجر مباشرة في العام التالي، وأنشأ هذا التحالف الغريب بين دولة، تدعو الى الأممية الشيوعية، ودولة تدعو الى الليبرالية والديمقراطية.ولكن بعد ان نجحت أمريكا بفصل الصين عن الإتحاد السوفيتي، ونجحت كذلك في تفكيك الإتحاد السوفيتي، وفي إفراغ الأممية الشيوعية من مفعولها الآيديولوجي، والتي أسفرت عن دفع الصين نحو الازدهار الاقتصادي الرأسمالي، والذي أدى ذلك كله الى الازدهار الاقتصادي الصيني، الذي نعرفه ونشاهده اليوم. لعل ما نراه يحدث في الوقع السياسي العالمي اليوم، أمر يدعو للغرابة والدهشة، إذ أن ما يحدث بين روسيا وأوكرانيا هو في الحقيقة يدل على خوف روسيا من ديمقراطية أوكرانيا وجورجيا وارمينيا والتي تدق أبواب روسيا، أكثر من خوفها من الناتو. وكذلك الأمر بالنسبة إلى الصين وتايوان. فهي أي الصين لا تخاف من زيارة (نانسي بيلوسي) إلى تايوان، بقدر ما تخاف من ديمقراطية تايوان، والتي تدق أبواب الصين. فإذا نظرنا الى موضوع زيارة بيلوسي، بعيون سياسي وإقتصادي عاقل، وبحكمة الصين القديمة، التي تبدو ان الصين نسيّت استخدامها. فالزيارة لا تتجاوز كونها زيارة عادية، كان يجب على الصين أن تتجاوزها لغرض الصالح العالمي العام. هذا إذ افترضنا أنها اي الصين تدعو الى السلم العالمي كما تدّعي، وان الولايات المتحدة الأمريكية تدعو الى الإستفزاز والحرب، كما تدعي الصين أيضا. ولكن ما نراه هو عكس ذلك، إذ أن الصين قبل وبعد زيارة بيلوسي لتايوان، كانت وما تزال، تهدد الدول المجاورة، كما تفعل روسيا اليوم بجوارها الجغرافي بحجة الدفاع عن الأقليات الروسية في أوكرانيا، ومن قبلها جورجيا. وكما فعل (هتلر) أيضا في بولونيا وتشيكيا والنمسا، بحجة حماية الأقلية الألمانية. وكما يفعل اليوم (اردوغان)، في العراق وسوريا وقبرص واليونان بحجة حماية الأقليات التركية. فهذا دأب الديكتاتوريين والسلطويين، أينما كانوا وحكموا.أما لماذا لا تستطع الصين ان تحل محل الولايات المتحدة، كما يدعي معظم الذين يكرهون الغرب والولايات المتحدة بالتحديد، وذلك لأن الصين، بالرغم من إنتاجها الصناعي الوفير، إلا أن التطورات التي يستشهدون بها على انها نقاط القوة الصينية، فهي في الحقيقة لا تصمد أمام الفحص العلمي الدقيق، من تكنولوجيا الطائرات والسيارات والمواصلات والإتصالات المختلفة، إضافة إلى تقدم سكان الصين في الشيخوخة. ولا ننسى القمع الذي يمارس بحق الناس، والذي يضعف كيان الدولة، والجيش ، منذ تسلّم (تشي بينغ) مقاليد السلطة عام ......
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#الصين
#المؤهل
#لقيادة
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768677
#الحوار_المتمدن
#يوسف_دركاوي الولايات المتحدة الأمريكية أم الصينمن المؤهل لقيادة العالم كان لكيسنجر دور مهم وجوهري في التعامل مع الصين والإتحاد السوفيتي، عندما كان مستشارا للأمن القومي الأمريكي، إذ زار كيسنجر الصين سنة 1971 وعقد معها صفقة سرية، بالرغم من انها كانت آنذاك أي الصين أكثر صرامة وتطرفا من الإتحاد السوفيتي، إلا انها بحسب الدراسات الأكاديمية الغربية، كانت الصين القوة الشيوعية الوحيدة، القادرة على التأثير على الإتحاد السوفيتي، وكسر أجنحتها، وتحطيم هيبتها العالمية، وهيبة الحزب الشيوعي السوفيتي. لم يكن في حقيقة الأمر (هنري كيسنجر) المهندس العبقري الوحيد في تحقيق ما يُسمى بالتباعد التاريخي بين الصين والإتحاد السوفيتي، وتأسيس ما يُدعى بالشراكة الغريبة جدا بين الولايات المتحدة من ناحية، وبين الصين من ناحية أخرى، إذ كان للرئيس الأمريكي (ريتشارد نيكسون) دور بارز أيضا، في رسم الخطط الناجحة، وفي صنع هذا التباعد، وتأسيس هذه الصداقة المشبوهة جداً، إذ جسّد الرئيس الأمريكي نيكسون ذلك في زيارته للصين بعد كيسنجر مباشرة في العام التالي، وأنشأ هذا التحالف الغريب بين دولة، تدعو الى الأممية الشيوعية، ودولة تدعو الى الليبرالية والديمقراطية.ولكن بعد ان نجحت أمريكا بفصل الصين عن الإتحاد السوفيتي، ونجحت كذلك في تفكيك الإتحاد السوفيتي، وفي إفراغ الأممية الشيوعية من مفعولها الآيديولوجي، والتي أسفرت عن دفع الصين نحو الازدهار الاقتصادي الرأسمالي، والذي أدى ذلك كله الى الازدهار الاقتصادي الصيني، الذي نعرفه ونشاهده اليوم. لعل ما نراه يحدث في الوقع السياسي العالمي اليوم، أمر يدعو للغرابة والدهشة، إذ أن ما يحدث بين روسيا وأوكرانيا هو في الحقيقة يدل على خوف روسيا من ديمقراطية أوكرانيا وجورجيا وارمينيا والتي تدق أبواب روسيا، أكثر من خوفها من الناتو. وكذلك الأمر بالنسبة إلى الصين وتايوان. فهي أي الصين لا تخاف من زيارة (نانسي بيلوسي) إلى تايوان، بقدر ما تخاف من ديمقراطية تايوان، والتي تدق أبواب الصين. فإذا نظرنا الى موضوع زيارة بيلوسي، بعيون سياسي وإقتصادي عاقل، وبحكمة الصين القديمة، التي تبدو ان الصين نسيّت استخدامها. فالزيارة لا تتجاوز كونها زيارة عادية، كان يجب على الصين أن تتجاوزها لغرض الصالح العالمي العام. هذا إذ افترضنا أنها اي الصين تدعو الى السلم العالمي كما تدّعي، وان الولايات المتحدة الأمريكية تدعو الى الإستفزاز والحرب، كما تدعي الصين أيضا. ولكن ما نراه هو عكس ذلك، إذ أن الصين قبل وبعد زيارة بيلوسي لتايوان، كانت وما تزال، تهدد الدول المجاورة، كما تفعل روسيا اليوم بجوارها الجغرافي بحجة الدفاع عن الأقليات الروسية في أوكرانيا، ومن قبلها جورجيا. وكما فعل (هتلر) أيضا في بولونيا وتشيكيا والنمسا، بحجة حماية الأقلية الألمانية. وكما يفعل اليوم (اردوغان)، في العراق وسوريا وقبرص واليونان بحجة حماية الأقليات التركية. فهذا دأب الديكتاتوريين والسلطويين، أينما كانوا وحكموا.أما لماذا لا تستطع الصين ان تحل محل الولايات المتحدة، كما يدعي معظم الذين يكرهون الغرب والولايات المتحدة بالتحديد، وذلك لأن الصين، بالرغم من إنتاجها الصناعي الوفير، إلا أن التطورات التي يستشهدون بها على انها نقاط القوة الصينية، فهي في الحقيقة لا تصمد أمام الفحص العلمي الدقيق، من تكنولوجيا الطائرات والسيارات والمواصلات والإتصالات المختلفة، إضافة إلى تقدم سكان الصين في الشيخوخة. ولا ننسى القمع الذي يمارس بحق الناس، والذي يضعف كيان الدولة، والجيش ، منذ تسلّم (تشي بينغ) مقاليد السلطة عام ......
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#الصين
#المؤهل
#لقيادة
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768677
الحوار المتمدن
يوسف دركاوي - الولايات المتحدة الأمريكية أم الصين من المؤهل لقيادة العالم