رياض هاني بهار : الاحتيال الدوائي بزمن الكورونا
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار الطبيعة الاجرامية بشكل عام لا يردعها أي وباء أو ظرف قاهر، حيث توصل المجرمون باغلب بلدان العالم إلى أساليب نصب واحتيال جديدة خلال فترة جائحة كورونا، بما أن ثلث سكان العالم حاليا يخضع بشكل أو لآخر من أشكال الحَجْر، وبفعل تواجد عدد أكبر من الناس في منازلهم. لقد تغيرت أنماط الجريمة بدأت بالفعل تغيرات في أشكال الجريمة حيث ألهم المجرمين والمحتالين إلى ابتكار أساليب وطرق جديدة للنصب والاحتيال ، يبدو أن جائحة كورونا لم تثن المجرمين عن أعمالهم الإجرامية، فقد استغل هؤلاء انتشار الفيروس لصالحهم، كما جاء بمعظم التقارير الصادرة من الانتربول ، إن المحتالين ماهرون باساليبهم الاحتيالية، قد تتخذ أشكالًا عديدة، حيث يمكن أن ترتبط ببيع سلع وخدمات الحماية من الفيروس من خلال الترويج لعلاجات طبية "مثبتة" أو شراء الكمامات أو المعدات الطبية الأخرى وسيقومون بمحاولات كثيرة ومتعددة للاحتيال وسلب الأموال، ويستغلون خوف وهلع الناس من الفيروس لتحقيق أهدافهم ومطامعهم الشخصية ، فارتفعت معدلات الجريمة خلال زمن كورونا، خاصة منها الجريمة الإلكترونية، إذ استغلت الشبكات الإجرامية حاجة المواطنين إلى الأمان لبيعهم مواداً مزيفة تعرّض حياتهم للخطر، ولجأ بعض المحتالين إلى إنشاء مواقع خاصة على شبكة الإنترنت، وعرض مواد وقائية مزيفة ومغشوشة وأدوية أو لقاحات ليس لها وجود في الأسواق للبيع عليها. ان اغلب التقارير تعرض أساليب النصب واحتيال جديدة خلال فترة جائحة كورونا ، فالتجارة غير المشروعة بمثل هذه المواد الطبية المقلدة او المزيفة في أوج أزمة مرتبطة بالصحة العامة يبرز عدم اكتراث هذه العصابات بحالة الناس أو بحياتهم ،حيث استغل بعض المحتالين ارتفاع الطلب وقلة البضاعة المعروضة على بعض المستلزمات مثل المنتجات والأدوية المتصلة بكوفيد-19 لا سيما الكمامات الجراحية الوحيدة الاستخدام ، معقمات اليدين ، كمامة وجه ، جهاز قياس الحرارة ،ومستحضرات تعقيم اليدين والتي تشهد اقبالا كبيرة هذه الفترة في ظل الحجر الصحي وتقيد السفر. فقد حذرت منظمة الصحة التابعة للأمم المتحدة إن أفراد العناصر الإجرامية يدعون أنهم ممثلون لمنظمة الصحة العالمية ويوصي التحذير بأنه ، إذا اتصل شخص ما بشخص أو جهة مدعيا أنه من المنظمة، فيتعين عليه أو عليها اتخاذ خطوات للتحقق من صحة في ظل تزايد وتيرة ازمة فيروس كورونا ، فان الوعي وأخذ المعلومات والتعليمات من مصادر موثوقة تجنبنا من الوقوع في اي خطر متوقع ، فتجد هناك من يبحث عن مضاد له وهناك من يضع الخطط لمواجهته والحد منه، وفي نفس الوقت تجد المحتالين والقراصنة يسبحون مع التيار ان اكبر عملية احتيال بالعراق محاولة تمرير العلاج الروسي عقار "أفيفافير" الخاص بفيروس كورونا كوفيد-١-;-٩-;- هو عقار اكتشفته اليابان لعلاج المصابين بفيروس كورونا المستجد، وتم استخدامة تجريبيا في روسيا ، وقد حصل اتفاق بين بعض المافيات العراقية ، ومراكز قوى محتالين وجهات حكومية فاسدة والتي تتفاوض عليه لغرض استيراده ، مع العرض بانه غير مرخص باستخدامه عالمياً، وهو فقط مجاز من قبل الرقابة الدوائية الروسية، لكن غير مجاز او مرخص استخدامه دوليا، رغم ان روسيا لديها طلب لتصدير العلاج لبعض الدول من بينها العراق، إن "البرتوكولات الدولية تنص على تكامل الهيئات الرقابية الدوائية حول العالم فيما بينها باستخدام وتجربة أي عقار أو لقاح جديد لاختبار نجاعته ومؤمونيته في أوقات الأوبئة والجائحات .الخلاصة الموظفون الفاسدون معدومي الضمير والمحتالون والمافيات النافذه في العراق ، حاولت تمرير اكبر ......
#الاحتيال
#الدوائي
#بزمن
#الكورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682451
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار الطبيعة الاجرامية بشكل عام لا يردعها أي وباء أو ظرف قاهر، حيث توصل المجرمون باغلب بلدان العالم إلى أساليب نصب واحتيال جديدة خلال فترة جائحة كورونا، بما أن ثلث سكان العالم حاليا يخضع بشكل أو لآخر من أشكال الحَجْر، وبفعل تواجد عدد أكبر من الناس في منازلهم. لقد تغيرت أنماط الجريمة بدأت بالفعل تغيرات في أشكال الجريمة حيث ألهم المجرمين والمحتالين إلى ابتكار أساليب وطرق جديدة للنصب والاحتيال ، يبدو أن جائحة كورونا لم تثن المجرمين عن أعمالهم الإجرامية، فقد استغل هؤلاء انتشار الفيروس لصالحهم، كما جاء بمعظم التقارير الصادرة من الانتربول ، إن المحتالين ماهرون باساليبهم الاحتيالية، قد تتخذ أشكالًا عديدة، حيث يمكن أن ترتبط ببيع سلع وخدمات الحماية من الفيروس من خلال الترويج لعلاجات طبية "مثبتة" أو شراء الكمامات أو المعدات الطبية الأخرى وسيقومون بمحاولات كثيرة ومتعددة للاحتيال وسلب الأموال، ويستغلون خوف وهلع الناس من الفيروس لتحقيق أهدافهم ومطامعهم الشخصية ، فارتفعت معدلات الجريمة خلال زمن كورونا، خاصة منها الجريمة الإلكترونية، إذ استغلت الشبكات الإجرامية حاجة المواطنين إلى الأمان لبيعهم مواداً مزيفة تعرّض حياتهم للخطر، ولجأ بعض المحتالين إلى إنشاء مواقع خاصة على شبكة الإنترنت، وعرض مواد وقائية مزيفة ومغشوشة وأدوية أو لقاحات ليس لها وجود في الأسواق للبيع عليها. ان اغلب التقارير تعرض أساليب النصب واحتيال جديدة خلال فترة جائحة كورونا ، فالتجارة غير المشروعة بمثل هذه المواد الطبية المقلدة او المزيفة في أوج أزمة مرتبطة بالصحة العامة يبرز عدم اكتراث هذه العصابات بحالة الناس أو بحياتهم ،حيث استغل بعض المحتالين ارتفاع الطلب وقلة البضاعة المعروضة على بعض المستلزمات مثل المنتجات والأدوية المتصلة بكوفيد-19 لا سيما الكمامات الجراحية الوحيدة الاستخدام ، معقمات اليدين ، كمامة وجه ، جهاز قياس الحرارة ،ومستحضرات تعقيم اليدين والتي تشهد اقبالا كبيرة هذه الفترة في ظل الحجر الصحي وتقيد السفر. فقد حذرت منظمة الصحة التابعة للأمم المتحدة إن أفراد العناصر الإجرامية يدعون أنهم ممثلون لمنظمة الصحة العالمية ويوصي التحذير بأنه ، إذا اتصل شخص ما بشخص أو جهة مدعيا أنه من المنظمة، فيتعين عليه أو عليها اتخاذ خطوات للتحقق من صحة في ظل تزايد وتيرة ازمة فيروس كورونا ، فان الوعي وأخذ المعلومات والتعليمات من مصادر موثوقة تجنبنا من الوقوع في اي خطر متوقع ، فتجد هناك من يبحث عن مضاد له وهناك من يضع الخطط لمواجهته والحد منه، وفي نفس الوقت تجد المحتالين والقراصنة يسبحون مع التيار ان اكبر عملية احتيال بالعراق محاولة تمرير العلاج الروسي عقار "أفيفافير" الخاص بفيروس كورونا كوفيد-١-;-٩-;- هو عقار اكتشفته اليابان لعلاج المصابين بفيروس كورونا المستجد، وتم استخدامة تجريبيا في روسيا ، وقد حصل اتفاق بين بعض المافيات العراقية ، ومراكز قوى محتالين وجهات حكومية فاسدة والتي تتفاوض عليه لغرض استيراده ، مع العرض بانه غير مرخص باستخدامه عالمياً، وهو فقط مجاز من قبل الرقابة الدوائية الروسية، لكن غير مجاز او مرخص استخدامه دوليا، رغم ان روسيا لديها طلب لتصدير العلاج لبعض الدول من بينها العراق، إن "البرتوكولات الدولية تنص على تكامل الهيئات الرقابية الدوائية حول العالم فيما بينها باستخدام وتجربة أي عقار أو لقاح جديد لاختبار نجاعته ومؤمونيته في أوقات الأوبئة والجائحات .الخلاصة الموظفون الفاسدون معدومي الضمير والمحتالون والمافيات النافذه في العراق ، حاولت تمرير اكبر ......
#الاحتيال
#الدوائي
#بزمن
#الكورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682451
الحوار المتمدن
رياض هاني بهار - الاحتيال الدوائي بزمن الكورونا
رياض هاني بهار : خطر الاجرام الدوائي وغياب اجهزة الرقابة بالعراق
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار الإجرام الدوائي هو مجمل الجرائم المتعلقة بالأدوية، سواء بالمواد الخام لإنتاج الأدوية، والأجهزة والمعدات ذات الاستعمال الطبي ومستحضرات التجميل ، والمكملات الغذائية المزيفة ، وإدخال هذه المواد إلى نظام التوزيع والتسويق التي تعرض صحة المواطن إلى الخطر. وفقاً لتقارير صدرت من الإنتربول عام 2018، يتوفى أكثر من 1.2 مليون شخص في جميع أنحاء العالم سنوياً بسبب الأدوية المغشوشة، التي تعتبر تجارة مربحة للغاية، مما يجعلها أكثر جاذبية للشبكات الإجرامية، وتشير التقديرات إلى أن قيمة مبيعات الأدوية المغشوشة تصل إلى 85 مليار دولار أمريكى سنوياً، وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن 20% من الأدوية في السوق الدوائي مزيفة في دول العالم الثالث، في حين يعتقد أن 30-50٪-;- من الأدوية المستخدمة لعلاج الحالات الخطيرة مزيفة في بعض أنحاء العالم التي ليس لديها أنظمة رصد ومراقبة ضد الغش الدوائي. تم اكتشاف هذه المنتجات المزيفة في معظم دول العالم، بما فيها الدول المتقدمة، وأعلنت منظمة الصحة العالمية عن اكتشاف أكثر من 900 صنف مغشوش حول العالم خلال العام 2017، وما خفي أعظم بالطبع، لكن انتشار الدواء المغشوش في الدول المتقدمة نادر جدا، نظرا لوجود انظمة رقابية متطورة، وتوفر معظم الأدوية هناك بأسعار في متناول الجميع لارتفاع الدخل الفردي في تلك الدول وتوفر أنظمة تأمين صحي متقدمة للسكان. الأدوية المغشوشة متاجرة بآلالام الفقراء ولهذا اعتبرت حسب منظمة الصحة العالمية بانها جريمة منظمة ، لكونها تستهدف عن عمد شريحة المرضى، وتعتبر الجريمة الأولى ضد المرضى في جميع بلدان العالم، خصوصا مصابي الأمراض المزمنة، والقلب والضعف الجنسي والسمنة، والأورام السرطانية. في ظل المشاكل التي يعاني منها العراق اليوم ، يبرز القطاع الصحي المنهار في العراق كأحد أبرز الملفات الشائكة التي تشكل خطرًا على صحة الشعب وحياتهم، حيث لا تنحصر مشاكل القطاع الصحي بالجزئية المتعلقة بتردي خدمات المستشفيات أو ضعف العناية و الرقابة والإدارة ، بل تتضاعف لتصبح مشكلة إدخال الأدوية المغشوشة أو المنتهية صلاحيتها إلى العراق مما أدى لخسائر بشرية فادحة في العراق . تعرَّض العراق إلى عملية إدخال وترويج أدوية مغشوشة، وفاسدة، ومهربة بصورة غير شرعية، وإن التراخي في مواجهة هذه الظاهرة يسبب كارثة صحية وطنية، فضلا عن النواحي الإقتصادية، ولاشك أن التهريب، والتصنيع، ومن ثمَّ الترويج، يحتاج إلى عناصر إجرامية تقوم بدورها في تجارة الادوية المغشوشة ومالذلك من آثار صحية خطيرة، انتشرت هذه النوع من الجرائم بالعراق في ظل الفساد المتفشي، وسطوة نفوذ مراكز قوى حزبية ، مستغلين غياب الرقابة والفوضى الأدارية ، وإغلاق مصانع الأدوية التي كانت تغطي أغلب إحتياجات المستشفيات والصيدليات بسبب الفساد واخواتها ، فاتجهوا إلى عمليات تهريب أدوية غير مرخصة داخل منافذ الحدود، وأصبحت هناك مافيات مختصة بالاجرام الدوائي من ساسة الى سماسرة ومكاتب ومذاخر وصيادلة وأطباء وكمركيون . والسبب الاساسي نفتقر الى وجود اجهزه وطنية كفؤة ومدربه قادره على الوصول إلى منع وكشف هذه الجرائم لافتقارها للمهارات في التحقيق بجريمة الأدوية ، تكنولوجيا المعلومات والتتبع ، جمع الأدلة ، إعداد دعوى قضائية تخص الدواء وعلى ضوء تزايد الإجرام الدوائي وخطورته الآخذة بالتزايد على صحة المواطن ، لقد اصبح هناك ضرورة ملحه استحداث إدارة (مكافحة الجرائم الدوائية ) استحداث هذه الدائرة تجعل إلعراق ملتزمة بمحاربة الظاهرة دولياً والتي تنظمها منظمة الص ......
#الاجرام
#الدوائي
#وغياب
#اجهزة
#الرقابة
#بالعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685912
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار الإجرام الدوائي هو مجمل الجرائم المتعلقة بالأدوية، سواء بالمواد الخام لإنتاج الأدوية، والأجهزة والمعدات ذات الاستعمال الطبي ومستحضرات التجميل ، والمكملات الغذائية المزيفة ، وإدخال هذه المواد إلى نظام التوزيع والتسويق التي تعرض صحة المواطن إلى الخطر. وفقاً لتقارير صدرت من الإنتربول عام 2018، يتوفى أكثر من 1.2 مليون شخص في جميع أنحاء العالم سنوياً بسبب الأدوية المغشوشة، التي تعتبر تجارة مربحة للغاية، مما يجعلها أكثر جاذبية للشبكات الإجرامية، وتشير التقديرات إلى أن قيمة مبيعات الأدوية المغشوشة تصل إلى 85 مليار دولار أمريكى سنوياً، وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن 20% من الأدوية في السوق الدوائي مزيفة في دول العالم الثالث، في حين يعتقد أن 30-50٪-;- من الأدوية المستخدمة لعلاج الحالات الخطيرة مزيفة في بعض أنحاء العالم التي ليس لديها أنظمة رصد ومراقبة ضد الغش الدوائي. تم اكتشاف هذه المنتجات المزيفة في معظم دول العالم، بما فيها الدول المتقدمة، وأعلنت منظمة الصحة العالمية عن اكتشاف أكثر من 900 صنف مغشوش حول العالم خلال العام 2017، وما خفي أعظم بالطبع، لكن انتشار الدواء المغشوش في الدول المتقدمة نادر جدا، نظرا لوجود انظمة رقابية متطورة، وتوفر معظم الأدوية هناك بأسعار في متناول الجميع لارتفاع الدخل الفردي في تلك الدول وتوفر أنظمة تأمين صحي متقدمة للسكان. الأدوية المغشوشة متاجرة بآلالام الفقراء ولهذا اعتبرت حسب منظمة الصحة العالمية بانها جريمة منظمة ، لكونها تستهدف عن عمد شريحة المرضى، وتعتبر الجريمة الأولى ضد المرضى في جميع بلدان العالم، خصوصا مصابي الأمراض المزمنة، والقلب والضعف الجنسي والسمنة، والأورام السرطانية. في ظل المشاكل التي يعاني منها العراق اليوم ، يبرز القطاع الصحي المنهار في العراق كأحد أبرز الملفات الشائكة التي تشكل خطرًا على صحة الشعب وحياتهم، حيث لا تنحصر مشاكل القطاع الصحي بالجزئية المتعلقة بتردي خدمات المستشفيات أو ضعف العناية و الرقابة والإدارة ، بل تتضاعف لتصبح مشكلة إدخال الأدوية المغشوشة أو المنتهية صلاحيتها إلى العراق مما أدى لخسائر بشرية فادحة في العراق . تعرَّض العراق إلى عملية إدخال وترويج أدوية مغشوشة، وفاسدة، ومهربة بصورة غير شرعية، وإن التراخي في مواجهة هذه الظاهرة يسبب كارثة صحية وطنية، فضلا عن النواحي الإقتصادية، ولاشك أن التهريب، والتصنيع، ومن ثمَّ الترويج، يحتاج إلى عناصر إجرامية تقوم بدورها في تجارة الادوية المغشوشة ومالذلك من آثار صحية خطيرة، انتشرت هذه النوع من الجرائم بالعراق في ظل الفساد المتفشي، وسطوة نفوذ مراكز قوى حزبية ، مستغلين غياب الرقابة والفوضى الأدارية ، وإغلاق مصانع الأدوية التي كانت تغطي أغلب إحتياجات المستشفيات والصيدليات بسبب الفساد واخواتها ، فاتجهوا إلى عمليات تهريب أدوية غير مرخصة داخل منافذ الحدود، وأصبحت هناك مافيات مختصة بالاجرام الدوائي من ساسة الى سماسرة ومكاتب ومذاخر وصيادلة وأطباء وكمركيون . والسبب الاساسي نفتقر الى وجود اجهزه وطنية كفؤة ومدربه قادره على الوصول إلى منع وكشف هذه الجرائم لافتقارها للمهارات في التحقيق بجريمة الأدوية ، تكنولوجيا المعلومات والتتبع ، جمع الأدلة ، إعداد دعوى قضائية تخص الدواء وعلى ضوء تزايد الإجرام الدوائي وخطورته الآخذة بالتزايد على صحة المواطن ، لقد اصبح هناك ضرورة ملحه استحداث إدارة (مكافحة الجرائم الدوائية ) استحداث هذه الدائرة تجعل إلعراق ملتزمة بمحاربة الظاهرة دولياً والتي تنظمها منظمة الص ......
#الاجرام
#الدوائي
#وغياب
#اجهزة
#الرقابة
#بالعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685912
الحوار المتمدن
رياض هاني بهار - خطر الاجرام الدوائي وغياب اجهزة الرقابة بالعراق
اسعد ابراهيم الخزاعي : فضائح الاعلام الدوائي في العراق..
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي المصدر | طبيب صيدلاني يُفضل عدم الكشف عن اسمه.المواطن العراقي ضحية مؤامرة لا اخلاقية لشركات ومافيات الأدوية المغشوشة بعلم نقابة الصيادلة في المركز والمحافظات ووزارة الصحة العراقية حيث يقوم الطبيب بالاتفاق مع الصيادلة الذين يسمون أنفسهم "اعلام دوائي" على كتابة أدوية في الوصفات الطبية للمرضى المراجعين وهنا الكارثة لأن الطبيب قد قام بالاتفاق مُسبقا على صرف هذا الدواء التابع لشركة معينة لأن الطبيب يوقع "بروتوكول" عقد تحريري مع شركات الأدوية (يلزم الطبيب بالتعامل مع الشركات وصيدلية معينة) لمدة على الاقل اربع سنوات وطبعا خلال هذه السنوات يأخذ من الشركة عمولات ومن الصيدلية القريبة من عيادته مبالغ بالملايين شهريا وسفرات سياحية الى دول الاتحاد الاوروبي! هذه المبالغ الكبيرة التي تُدفع من الصيادلة الى الاطباء, تُضاف على سعر الدواء الاصلي ويدفعها المريض ويتم رفع سعر الوصفات الطبية أضعاف مضاعفة قد تصل إلى نصف مليون او ٣٠٠ ألف دينار عراقي في بعض الحالات على ساس تشخيص وعلاج ذلك الطبيب.يذكر أن نقابة الصيادلة في بغداد وفروعها في المحافظات تمارس هذه الاتفاقات و حتى اذا كانت غير متورطة بشكل مباشر فهي على دراية كاملة ومعرفة جيدة بالأطباء والصيادلة اللصوص مصاصي الدماء في كُل محافظات العراق الذين يمارسون هذه الاعمال المشبوهة.بالنسبة لشركات حليب الأطفال يقوم الطبيب بإجبار أهل الطفل على أخذ الحليب الذي يتعامل مع شركته و مندوبية لأن شركات الحليب و المندوبين يقومون بتنظيم سفرات الى اوروبا والامارات العربية المتحدة وغيرها من الدول اضافة الى المبالغ المالية نسبته التي يتقاضاها من الشركة والصيدلية كما ذكرنا سابقا. قسم كبير من الصيادلة والاطباء وظفوا اموالهم وخصوصا بعد ارتفاع قيمة الدولار فقاموا بشراء بنايات حديثة وعقارات خارج العراق وداخله وزاولوا مشاريع ثانوية هذا هو ابشع تحالف بين الطبيب والصيدلي وشركات الادوية والضحية دائما هو المريض الفقير المسكين! يتسأل هذا الطبيب الصيدلي هل مات الضمير الانساني لديكم ما اشبهكم بالأحزاب الحاكمة أموالكم أصبحت في بنوك العالم واصبحتم تنافسون السياسيين الفاسدين؟! ......
#فضائح
#الاعلام
#الدوائي
#العراق..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762463
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي المصدر | طبيب صيدلاني يُفضل عدم الكشف عن اسمه.المواطن العراقي ضحية مؤامرة لا اخلاقية لشركات ومافيات الأدوية المغشوشة بعلم نقابة الصيادلة في المركز والمحافظات ووزارة الصحة العراقية حيث يقوم الطبيب بالاتفاق مع الصيادلة الذين يسمون أنفسهم "اعلام دوائي" على كتابة أدوية في الوصفات الطبية للمرضى المراجعين وهنا الكارثة لأن الطبيب قد قام بالاتفاق مُسبقا على صرف هذا الدواء التابع لشركة معينة لأن الطبيب يوقع "بروتوكول" عقد تحريري مع شركات الأدوية (يلزم الطبيب بالتعامل مع الشركات وصيدلية معينة) لمدة على الاقل اربع سنوات وطبعا خلال هذه السنوات يأخذ من الشركة عمولات ومن الصيدلية القريبة من عيادته مبالغ بالملايين شهريا وسفرات سياحية الى دول الاتحاد الاوروبي! هذه المبالغ الكبيرة التي تُدفع من الصيادلة الى الاطباء, تُضاف على سعر الدواء الاصلي ويدفعها المريض ويتم رفع سعر الوصفات الطبية أضعاف مضاعفة قد تصل إلى نصف مليون او ٣٠٠ ألف دينار عراقي في بعض الحالات على ساس تشخيص وعلاج ذلك الطبيب.يذكر أن نقابة الصيادلة في بغداد وفروعها في المحافظات تمارس هذه الاتفاقات و حتى اذا كانت غير متورطة بشكل مباشر فهي على دراية كاملة ومعرفة جيدة بالأطباء والصيادلة اللصوص مصاصي الدماء في كُل محافظات العراق الذين يمارسون هذه الاعمال المشبوهة.بالنسبة لشركات حليب الأطفال يقوم الطبيب بإجبار أهل الطفل على أخذ الحليب الذي يتعامل مع شركته و مندوبية لأن شركات الحليب و المندوبين يقومون بتنظيم سفرات الى اوروبا والامارات العربية المتحدة وغيرها من الدول اضافة الى المبالغ المالية نسبته التي يتقاضاها من الشركة والصيدلية كما ذكرنا سابقا. قسم كبير من الصيادلة والاطباء وظفوا اموالهم وخصوصا بعد ارتفاع قيمة الدولار فقاموا بشراء بنايات حديثة وعقارات خارج العراق وداخله وزاولوا مشاريع ثانوية هذا هو ابشع تحالف بين الطبيب والصيدلي وشركات الادوية والضحية دائما هو المريض الفقير المسكين! يتسأل هذا الطبيب الصيدلي هل مات الضمير الانساني لديكم ما اشبهكم بالأحزاب الحاكمة أموالكم أصبحت في بنوك العالم واصبحتم تنافسون السياسيين الفاسدين؟! ......
#فضائح
#الاعلام
#الدوائي
#العراق..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762463
الحوار المتمدن
اسعد ابراهيم الخزاعي - فضائح الاعلام الدوائي في العراق..