يوسف حمك : واصلوا لقاءاتكم بعجالةٍ ، و لو كرهت الأبواق المستأجرة .
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك بلع الشعب ريقه ، بعد توترٍ عميقٍ ، و الجماهير تنفست الصعداء بعد استفحال القلاقل ، و استراحت الأنفس بعد تلاطم أمواج المحن ، و عادت الطمانينة للقلوب الجريحة رداً على الأبواق المستأجرة . منذ عقودٍ و كنت أردد : توحدوا حتى و إن كان على الخطأ . وذلك لما للوحدة فوائدٌ جمةٌ ، و دغدغةٌ على الأحاسيس الوطنية النبيلة . و لو أن الإجماع على الخطأ محالٌ . فقوة الشعوب تكمن في تماسكها ، و تتموضع في ترابط أنسجتها . الوحدة الوطنية قبل كل شيءٍ ضرورةٌ حضاريةٌ إزاء المعضلات و المآزق ، و هي إحساسٌ بالانتماء للوطن و الولاء للشعب والحماهير الغفيرة ، كما نبذٌ لكل مسميات التفتت و التفكك ، و إيقاظ ما يغذي التعاضد و ترسيخ مبادئ الوفاق و التضامن . بالحوار تتجلى التباينات و المفارقات ، و بالنقاش يتوضح الانسجام و التوافق ، أما التفاهم فمفتاحٌ سهلٌ لفتح أبواب أنماط الاحتواء ، للوصول إلى فضاءٍ أرحب للوحدة ، على قاعدة الربط المحكم و الانسجام المتكامل في السياق العام ، و إعادة الهيبة المفقودة ، و إثبات المصداقية للقريب و البعيد معاً . جولةٌ من المفاوضات تخطت المعوقات ، و نجحت بعد انقسامٍ حادٍ ، لم تفلح العديد من الوساطات في التغلب عليه سابقاً ، رغم وجود عقباتٍ كثيرةٍ مازالت تعترض الجولة الثانية - و لو أن الفضل يعود لغيركم - . قد تكون المصالحة مطلبٌ مهمٌ ، لكنها ليست الهدف النهائيَّ ، مالم يتم الاتفاق على الثوابت الوطنية ، و إعطاء الأولوية للقواسم المشتركة على ضوء تحديد الرؤية الاستراتيجية للأهداف الثابتة ، مع تعزيزها بالخطط التكتيكية ، و كسب التأييد على المستوى الدوليِّ ، و ربما نغالي إن ذهبنا إلى القول : على أن يكون الشعب هو الملهم الوحيد لتلك الوحدة المنشودة . فالتلاحم بين الشعب و القوى السياسية ذو شأنٌ عظيمٌ . للسياسة طبع العقرب ، تغدر حين اللزوم ، و تخون متى اقتضت الضرورة . لا إخلاص في الصداقة ، ولا حرص على المبادئ ، ولا صون للعهود و المواثيق . المكيدة سجيةٌ جبلت عليها ، و الخدعة نهجها الثابت ، أما الانقلاب المفاجئ فخلقٌ مفضلٌ لديها . لدغة أمريكا في كركوك مازال مفعول سمها سارياً ، و لسعة الروس في عفرين جرحها ملتهبٌ لم يندمل بعد . و ناهيك عن صولات تركيا و أزلامها ، كما جولات إيران و أذرعها في القتل و التهجير المتعمد للقضم و التغيير الديموغرافيِّ في الكثير من المناطق الكردية و غير الكردية لم تهدأ بعد ، و لم تضع أوزارها . لكن الغريق قد يتمسك بقشةٍ ، مع معرفته الأكيدة أنها لم تنقذ يوماً غريقاً قط . فالملائكة إذا امتنعت عن تقديم الدعم لأحدهم ، و تنكرت لحقوقه ، وجب عليه مد يد العون إلى كل أبالسة الكون ، و طلب العون من عفاريت الجن الأزرق . طلبٌ مباحٌ له ، كحليب أمه عليه حلالٌ .مثلما الهرولة من أجل الوطن و المواطن فيها نقاءٌ و عفةٌ و نزاهةٌ ، كذلك الصراع على النفوذ و المنافع الذاتية و الحصص و المصالح الفئوية الضيقة حرامٌ و انتهاكٌ لحرمة الوطن و خيانةٌ بحق المواطن . توحدوا على الأصول و العموميات - و إن اختلفتم على الفروع و الجزئيات - ولا تدعوا الحاقدين ينالون منكم ، فهمهم الوحيد هو إفشالكم و النيل من إرادتكم ، و بقاؤكم في حالة استرخاءٍ و تشرذمٍ ، و تآكل روح المقاومة لديكم . فشلكم في الجولة القادمة جريمةٌ لا تغتفر ، و استوجبت عليكم اللعنة للأبد . ......
#واصلوا
#لقاءاتكم
#بعجالةٍ
#كرهت
#الأبواق
#المستأجرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681660
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك بلع الشعب ريقه ، بعد توترٍ عميقٍ ، و الجماهير تنفست الصعداء بعد استفحال القلاقل ، و استراحت الأنفس بعد تلاطم أمواج المحن ، و عادت الطمانينة للقلوب الجريحة رداً على الأبواق المستأجرة . منذ عقودٍ و كنت أردد : توحدوا حتى و إن كان على الخطأ . وذلك لما للوحدة فوائدٌ جمةٌ ، و دغدغةٌ على الأحاسيس الوطنية النبيلة . و لو أن الإجماع على الخطأ محالٌ . فقوة الشعوب تكمن في تماسكها ، و تتموضع في ترابط أنسجتها . الوحدة الوطنية قبل كل شيءٍ ضرورةٌ حضاريةٌ إزاء المعضلات و المآزق ، و هي إحساسٌ بالانتماء للوطن و الولاء للشعب والحماهير الغفيرة ، كما نبذٌ لكل مسميات التفتت و التفكك ، و إيقاظ ما يغذي التعاضد و ترسيخ مبادئ الوفاق و التضامن . بالحوار تتجلى التباينات و المفارقات ، و بالنقاش يتوضح الانسجام و التوافق ، أما التفاهم فمفتاحٌ سهلٌ لفتح أبواب أنماط الاحتواء ، للوصول إلى فضاءٍ أرحب للوحدة ، على قاعدة الربط المحكم و الانسجام المتكامل في السياق العام ، و إعادة الهيبة المفقودة ، و إثبات المصداقية للقريب و البعيد معاً . جولةٌ من المفاوضات تخطت المعوقات ، و نجحت بعد انقسامٍ حادٍ ، لم تفلح العديد من الوساطات في التغلب عليه سابقاً ، رغم وجود عقباتٍ كثيرةٍ مازالت تعترض الجولة الثانية - و لو أن الفضل يعود لغيركم - . قد تكون المصالحة مطلبٌ مهمٌ ، لكنها ليست الهدف النهائيَّ ، مالم يتم الاتفاق على الثوابت الوطنية ، و إعطاء الأولوية للقواسم المشتركة على ضوء تحديد الرؤية الاستراتيجية للأهداف الثابتة ، مع تعزيزها بالخطط التكتيكية ، و كسب التأييد على المستوى الدوليِّ ، و ربما نغالي إن ذهبنا إلى القول : على أن يكون الشعب هو الملهم الوحيد لتلك الوحدة المنشودة . فالتلاحم بين الشعب و القوى السياسية ذو شأنٌ عظيمٌ . للسياسة طبع العقرب ، تغدر حين اللزوم ، و تخون متى اقتضت الضرورة . لا إخلاص في الصداقة ، ولا حرص على المبادئ ، ولا صون للعهود و المواثيق . المكيدة سجيةٌ جبلت عليها ، و الخدعة نهجها الثابت ، أما الانقلاب المفاجئ فخلقٌ مفضلٌ لديها . لدغة أمريكا في كركوك مازال مفعول سمها سارياً ، و لسعة الروس في عفرين جرحها ملتهبٌ لم يندمل بعد . و ناهيك عن صولات تركيا و أزلامها ، كما جولات إيران و أذرعها في القتل و التهجير المتعمد للقضم و التغيير الديموغرافيِّ في الكثير من المناطق الكردية و غير الكردية لم تهدأ بعد ، و لم تضع أوزارها . لكن الغريق قد يتمسك بقشةٍ ، مع معرفته الأكيدة أنها لم تنقذ يوماً غريقاً قط . فالملائكة إذا امتنعت عن تقديم الدعم لأحدهم ، و تنكرت لحقوقه ، وجب عليه مد يد العون إلى كل أبالسة الكون ، و طلب العون من عفاريت الجن الأزرق . طلبٌ مباحٌ له ، كحليب أمه عليه حلالٌ .مثلما الهرولة من أجل الوطن و المواطن فيها نقاءٌ و عفةٌ و نزاهةٌ ، كذلك الصراع على النفوذ و المنافع الذاتية و الحصص و المصالح الفئوية الضيقة حرامٌ و انتهاكٌ لحرمة الوطن و خيانةٌ بحق المواطن . توحدوا على الأصول و العموميات - و إن اختلفتم على الفروع و الجزئيات - ولا تدعوا الحاقدين ينالون منكم ، فهمهم الوحيد هو إفشالكم و النيل من إرادتكم ، و بقاؤكم في حالة استرخاءٍ و تشرذمٍ ، و تآكل روح المقاومة لديكم . فشلكم في الجولة القادمة جريمةٌ لا تغتفر ، و استوجبت عليكم اللعنة للأبد . ......
#واصلوا
#لقاءاتكم
#بعجالةٍ
#كرهت
#الأبواق
#المستأجرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681660
الحوار المتمدن
يوسف حمك - واصلوا لقاءاتكم بعجالةٍ ، و لو كرهت الأبواق المستأجرة .
رائد الحواري : تماثل الفكرة مع الأدوات في الأبواق -مأمون السعد
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري تماثل الفكرة مع الأدوات في الأبواق "مأمون السعد((الأبواق))تتشابهُ الأبواقُ بالأشكال والنعق الدميمْووقوفِها في الصف مُهْطِعَةً - بلا بصرٍ- ، بيادقَ من سديمْيتشابهون تَشابُهَ الغربان في الليلِ البهيمْصفٌ تَحنّطَ في ثيابٍ من سوادْشمعٌ تغشّاه الحدادْ لا ظلّ، لا أفراحَ، لا ألوانَ، لا أحلامَ، بل عزفٌ كعزفِ الريحِ في البيداءِ، محمومٌ سقيمْلا ينطقون بغير إذن البوق ذي القُمع العظيمْ وأذا سألتَ لِمَ الوقوفُ المستديمكانت إجابتهم مدويةً كموت الرعدِ:نظرتُهم، وصمتُهم العقيمْ.الشعراء/الأدباء عليهم أن يستخدموا التراث، أو ما هو متداول شعبيا في أعمالهم، ليكونوا قريبين من المتلقين/القراء، بهذا هم يصلون إلى الجمهور كأدباء يحتفى بهم وبأعمالهم، وأيضا يوصل فكرتهم/رسالتهم للناس، فهم جزء من مجتمع وعليهم إيصال فكرتهم للآخرين. الأمثال الشعبية تتناول الطبل والبوق بصورة سلبية، فيقال للجاهل "مثل الطبل"، ويقال للمتملق "مثل البوق" فالأول يشير إلى الفراغ/الخواء/الجهل، والثاني يشير إلى السير مع القطيع وراء الراعي، بصرف النظر عن طبيعة وجنس وماهية هذا الراعي، الشاعر "مأمون السعد" يحدثنا عن البوق/الأبواق بنص يتجاوز الفكرة/المضمون إلى الأدوات/الألفاظ التي حملته.وبما أن صوت البوق يصدر بهذا الصوت الواو المكررة: (وووو...) فقد انعكس هذا التكرار على بعض الألفاظ التي استخدمها الشاعر، والتي نجدها في: "الدميم، ووقوفها/الوقوف، الليل، الحداد، محموم" فكل هذه الألفاظ نجدها تتكون من حروف متشابهة، الميم، والواو، اللام، الدال، الميم" واللافت في هذه الالفاظ أنها بمجملها جاءت لتخدم فكرة الذم والتي تتناسب مع الأبواق البشرية.كما أن استخدامه ل: "يتشابهون، تشابه، عزف، كعزف" تشير إلى تأثر الشاعر بصوت البوق: "وو.." وكأن عقله الباطن يحركه لإستخدام ألفاظ وكلمات متشتبهة، تنسجم مع طبيعة المكررين المذمومين/الأبواق.كما أن وجود كلمات ذات رنين متقارب: "محموم سقيم، القمع العظيم، الوقوف المستديم، صمتهم العقيم" يخدم فكرة الحديث عن آلة الموسيقى، وهذا أسهم في وحدة موضوع القصيدة، وأكد على ترابط ألفاظها مع مضمونها/محتواها.وبما أن الحديث ؤيدور عن آلة موسيقية (البوق/الأبواق)، فكان لا بد من استخدام ألفاظ تتناسب والموسيقى أو متعلقة بها، من هنا نجد: "عزف كعزف، البوق، مدوية، وهذا يشير إلى توحد القصيدة مع مضمونها/فكرتها، حيث استطاع الشاعر أن يوحد بين فكرة آلة البوق والمشبه بهم/الأبواق. وإذا ما توقفنا عند الألفاظ التي جاءت في القصيدة سنجدها يغلب عليها السواد/الذم: "النعيق، الدميم، مهطعة، سديم، الغربان، الليل، البهيم، تحنط، سواد، تغشاه، الحداد، لا (المكررة خمس مرات)، اليداء، محموم، سقيم، القمع، الوقوف، كموت، العقيم" وهذا ما يجعل فكرة الأبواق ترسخ في ذهن المتلقي وتتأكد أكثر.من هنا نستطيع القول أن الشاعر قدم فكرة ذم الأبواق البشرية بطريقة سلسة وناعمة، وجعل القارئ ينحاز لموقفه، ليس لانه يتناول فكرة/أشخاص مذمومين اجتماعيا فحسب، بل لأن الأدوات/الألفاظ/الطريقة التي استخدمها كانت سلسة وتتناسب وطبيعة اللغة/الفكرة التي يتعامل مع القارئ/المتلقي.القصيدة منشورة على صفحة الشاعر. ......
#تماثل
#الفكرة
#الأدوات
#الأبواق
#-مأمون
#السعد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736184
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري تماثل الفكرة مع الأدوات في الأبواق "مأمون السعد((الأبواق))تتشابهُ الأبواقُ بالأشكال والنعق الدميمْووقوفِها في الصف مُهْطِعَةً - بلا بصرٍ- ، بيادقَ من سديمْيتشابهون تَشابُهَ الغربان في الليلِ البهيمْصفٌ تَحنّطَ في ثيابٍ من سوادْشمعٌ تغشّاه الحدادْ لا ظلّ، لا أفراحَ، لا ألوانَ، لا أحلامَ، بل عزفٌ كعزفِ الريحِ في البيداءِ، محمومٌ سقيمْلا ينطقون بغير إذن البوق ذي القُمع العظيمْ وأذا سألتَ لِمَ الوقوفُ المستديمكانت إجابتهم مدويةً كموت الرعدِ:نظرتُهم، وصمتُهم العقيمْ.الشعراء/الأدباء عليهم أن يستخدموا التراث، أو ما هو متداول شعبيا في أعمالهم، ليكونوا قريبين من المتلقين/القراء، بهذا هم يصلون إلى الجمهور كأدباء يحتفى بهم وبأعمالهم، وأيضا يوصل فكرتهم/رسالتهم للناس، فهم جزء من مجتمع وعليهم إيصال فكرتهم للآخرين. الأمثال الشعبية تتناول الطبل والبوق بصورة سلبية، فيقال للجاهل "مثل الطبل"، ويقال للمتملق "مثل البوق" فالأول يشير إلى الفراغ/الخواء/الجهل، والثاني يشير إلى السير مع القطيع وراء الراعي، بصرف النظر عن طبيعة وجنس وماهية هذا الراعي، الشاعر "مأمون السعد" يحدثنا عن البوق/الأبواق بنص يتجاوز الفكرة/المضمون إلى الأدوات/الألفاظ التي حملته.وبما أن صوت البوق يصدر بهذا الصوت الواو المكررة: (وووو...) فقد انعكس هذا التكرار على بعض الألفاظ التي استخدمها الشاعر، والتي نجدها في: "الدميم، ووقوفها/الوقوف، الليل، الحداد، محموم" فكل هذه الألفاظ نجدها تتكون من حروف متشابهة، الميم، والواو، اللام، الدال، الميم" واللافت في هذه الالفاظ أنها بمجملها جاءت لتخدم فكرة الذم والتي تتناسب مع الأبواق البشرية.كما أن استخدامه ل: "يتشابهون، تشابه، عزف، كعزف" تشير إلى تأثر الشاعر بصوت البوق: "وو.." وكأن عقله الباطن يحركه لإستخدام ألفاظ وكلمات متشتبهة، تنسجم مع طبيعة المكررين المذمومين/الأبواق.كما أن وجود كلمات ذات رنين متقارب: "محموم سقيم، القمع العظيم، الوقوف المستديم، صمتهم العقيم" يخدم فكرة الحديث عن آلة الموسيقى، وهذا أسهم في وحدة موضوع القصيدة، وأكد على ترابط ألفاظها مع مضمونها/محتواها.وبما أن الحديث ؤيدور عن آلة موسيقية (البوق/الأبواق)، فكان لا بد من استخدام ألفاظ تتناسب والموسيقى أو متعلقة بها، من هنا نجد: "عزف كعزف، البوق، مدوية، وهذا يشير إلى توحد القصيدة مع مضمونها/فكرتها، حيث استطاع الشاعر أن يوحد بين فكرة آلة البوق والمشبه بهم/الأبواق. وإذا ما توقفنا عند الألفاظ التي جاءت في القصيدة سنجدها يغلب عليها السواد/الذم: "النعيق، الدميم، مهطعة، سديم، الغربان، الليل، البهيم، تحنط، سواد، تغشاه، الحداد، لا (المكررة خمس مرات)، اليداء، محموم، سقيم، القمع، الوقوف، كموت، العقيم" وهذا ما يجعل فكرة الأبواق ترسخ في ذهن المتلقي وتتأكد أكثر.من هنا نستطيع القول أن الشاعر قدم فكرة ذم الأبواق البشرية بطريقة سلسة وناعمة، وجعل القارئ ينحاز لموقفه، ليس لانه يتناول فكرة/أشخاص مذمومين اجتماعيا فحسب، بل لأن الأدوات/الألفاظ/الطريقة التي استخدمها كانت سلسة وتتناسب وطبيعة اللغة/الفكرة التي يتعامل مع القارئ/المتلقي.القصيدة منشورة على صفحة الشاعر. ......
#تماثل
#الفكرة
#الأدوات
#الأبواق
#-مأمون
#السعد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736184
الحوار المتمدن
رائد الحواري - تماثل الفكرة مع الأدوات في الأبواق -مأمون السعد