الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كوسلا ابشن : عقدة الدونية عند -البربر- شعوبا وافرادا
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن " البربر" هم الشعوب و الأفراد الغرباء عن ذواتهم الهوياتية, يتقمصون هويات الشعوب التي يعتقدون أنها أحسن منهم, بسبب عقدة الدونية التي لازمتهم في فترات الإنهزامية التاريخية, جعلت منهم شعوب بدون قيم هوياتية أصيلة, عاجزة عن مقاومة القوة المادية والروحية للدخلاء و مستسلمة للتغيرات المستحدثة, وبسسب عقدتها من الذات المنهزمة وتقمصها لهوية المنتصر, تدخل هذه الشعوب في صراع سيكولوجي بين الأصلي والدخيل, ينتهي الى حالة شادة أكثر تطرفا في التعامل مع الأصيل في الإدراك الذاتي, ينتج معه الكره والحقد السيكولوجي على الهوية الأصلية و وتكون لهذه الشعوب قابلية ليس قبول الاستعمار المنتصر و تقمص هويته فقط وإنما الإنخراط في معاركه الدموية والروحية إنتصارا له و لهويته, هذا ما تمليه سيكولوجية النقص عند البربر, إعتقادا منهم أن التحول الهوياتي قد يعيد إليهم السيادة الرمزية والوظيفة الاجتماعية الراقية. فعل التحول المرضي لإعادة الاعتبار للأنا الجماعية أو الأنا الفردانية تنتج تناقضات سيكولوجية بين الوعي واللاوعي, صراعات في شخصية الجماعة أو الفرد, قد تقودهما الى اللإرتزاق , خدمة الأخرين بالمقابل المادي أو بالمقابل المعنوي لنيل الرضى والفوز بمكانة مرموقة في السلم الاجتماعي أو الفوز بمفاتيح الجنة السماوية الوهمية.البربر هم كل الشعوب المهزومة نفسيا, الشعوب الإرتزاقية والإنتهازية وخصوصا شعوب الشرق الاوسط وكثير من الشعوب الإفريقية (الاسلامية), الشعوب الكارهة لذاتها الى درجة إنكارها وإماتة هويتها القومية للتخلص من الإذلال الهوياتي والاجتماعي, بسبب الهزائم الحربية والخضوع للإستعمار أوالإستلاب والإغتراب بسبب الايديوجيات الاستعمارية, في هذا الصدد يقول ابن خلدون:" ان المغلوت مولع أبدا بالاقتداء بالغالب في شعاره و زيه ونحلته وسائر أحواله و عوائده, والسبب في ذلك أن النفس أبدا تعتقد الكمال في من غلبها و انقادت اليه إما لنظره بالكمال بما وفر عندها من تعظيمه أو لما تغالظ به من أن انقيادها ليس لغلب طبيعي إنما هو كمال الغالب فإذا غالظت بذلك واتصل لها اعتقادا فآنتحلت جميع مذاهب الغالب وتشبهت به وذلك هو الإقتداء". أو يرجع التحول الهوياتي لسبب الهروب من المظاهر الفزيولوجية كما يلاحظ عند بعض الشعوب الافريقية التي ربطت هويتها الافريقية بالعبودية بسبب بعض المميزات كاللون مثلا (الوهم الذي زرعه الاستعمار) وهذا ما أدل عليه فعل ابن العاص في تخليه عن غزو السودان, مقابل, تزويده سنويا ب 300 عبد سوداني, مثل هذا السلوك ما يولد لدى هذه الشعوب إحتقار الذات و عقدة النقص, والإختباء في الهويات الأجنبية (العروبية), إذا إنتقدت عروبة الإفريقي, فسوف يجيبك: هل تريد أن أبقى بدون هوية, وهذا دلالة من جهة عن الإدراك الزائف للإنتماء الهوياتي, و من جهة أخرى العجز النفسي في مجابهة الزائف وتدميره, حالة الإنفصام هذه عند هؤلاء ترى مثلا في تجنيدهم كمرتزقة في الحروب أو كخدامين مطيعين للسيد (الخليجي خصوصا), إلا أن هذه الحالة النفسية يعتقد من خلالها الإفريقي أنه الأقوى وأنه الأمين, (القوة والأمانة), إلا أن الواقائع ترمز الى"العبودية" التي لم يتحرر منها الإفريقي وتتجلى أكثر في التقمص الهوياتي, التي جعلته شعب بربري لا يصلح إلا للتبعية والارتزاق. مرض إنكار الذات الهوياتية يعود لأسباب متعددة تكمن أساسا في العجز عن مواجهة الواقع وفهم حقيقة المعانات والانهزامية, و النتيجة توهم هذه الشعوب البربرية, أن حريتها وخلاصها من العار والعبودية يكمن في التحول الهوياتي للإحتماء في هوية المخلص من الإذلال, الهوية النموذجية القاد ......
#عقدة
#الدونية
#-البربر-
#شعوبا
#وافرادا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699185
سليمان يوسف يوسف : الاسلام، أفاد شعوباً وأضر بأخرى
#الحوار_المتمدن
#سليمان_يوسف_يوسف ( العرب. العثمانيون . الأكراد)، أكثر الشعوب الاسلامية استفادت من الاسلام، مسيحيو المشرق أكثر الخاسرين . (الإسلام ) هو الإنجاز التاريخي الوحيد الذي يُسجل للعرب. هذا (الاسلام) شكل منعطفاً تاريخياً هاماً وتحولاً عميقاً في الحياة (السياسية والاجتماعية والثقافية) للقبائل العربية . مع رسوخ الاسلام واعتناقه من قبل القبائل العربية، بدأت غزوات وحروب المسلمين بقيادة نبيهم (محمد) لنشر وفرض دينهم الجديد (الاسلام ) على الشعوب والأمم الأخرى . (الدعوة المحمدية) كانت سبباً ودافعاً للعرب للخروج من جزيرتهم وفرض سلطتهم وهيمنتهم على شعوب وأمم عديدة في المشرق والمغرب. لو لا الحروب تحت راية الاسلام ، لبقي العرب معزولين في شبه جزيرتهم الصحراوية ، ولما وجدنا اليوم (خمسة عشرة) دولة عربية في مناطق غير عربية ،في وادي النيل (بلاد الفراعنة) وفي سوريا الكبرى بلاد الآراميين والفينيقيين والكنعانيين وفي وادي الرافدين (بلاد الآشوريين) ، وفي شمال افريقيا (بلاد الأمازيغ-البربر) . كتابة (القرآن) باللغة العربية كان سبباً بانتشار لغة العرب ( العربية ) والتحدث بها من قبل شعوب وأمم أخرى . (الإسلام) ، بطقوسه وشعائره وعقيدته وثقافته ، خرج من رحم (العروبة ). في ضوء هذه العلاقة التاريخية و"الارتباط السُّري" بين (العروبة) و (الاسلام) – كارتباط الجنين بالمشيمة داخل الرحم عن طريق الحبل السُّري - أرى استحالة الفصل بين (الإسلام) و(السياسة - الدولة) في المجتمعات والدول العربية الاسلامية. الإسلام ليس مجرد ( رسالة دينية)، كما هي (المسيحية)، وإنما الإسلام هو " دين ودولة". الإسلام، جاء لإقامة (دولة) تحكم وتدار وفق ما جاء في ( القرآن). الأتراك العثمانيون، كانوا مجرد (قبيلة) قدمت الى الأناضول من آسيا الوسطى هرباً من الزحف المغولي خلال القرن الثاني عشر الميلادي. بفضل الاسلام، كبرت هذه القبيلة وتعاظم نفوذها و توسع انتشارها في بلاد المسيحيين ( أرمينيا و سوريا الكبرى بلاد ما بين النهرين) وفي مناطق أخرى في المشرق، حتى أسست (إمبراطورية قوية) غزت أوربا الشرقية سنة 1354م وسيطرت على منطقة البلقان . العثمانيون المسلمون أحتلوا القسطنطينية سنة 1453م، وأسقطوا الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة بعد أن عاشت أحد عشر قرنًا ونيفًا. أقام العثمانيون ( دولة الخلافة الاسلامية العثمانية ) استمرت لما يقرب من 600 سنة، ( 1299 - 1923 ) م ، استعمرت غالبية منطقة المشرق لمدة أربعة قرون وحكمتها تحت راية الاسلام. الأكراد ، قبائل فارسية كانت تعيش في الجبال وتحتمي بها من هجمات الأعداء. كما بقية الشعوب والأقوام الاسلامية في المنطقة ، شكل "الاسلام" أحد أهم عوامل قوتهم وأسباب انتشارهم وتوسعهم الديمغرافي خارج بلاد فارس والوصول إلى سوريا وبلاد ما بين النهرين(العراق) وأرمينيا ،خاصة إبان الحملات والغزوات الاسلامية التي قادها (صلاح الدين الأيوبي) الكردي ، وفي زمن حكم (السلطنة العثمانية) التي نفذت أبشع جريمة (إبادة جماعية) بحق المسيحيين الخاضعين لسلطتها، من أرمن وسريان آشوريين ويونان 1915، بمشاركة كردية واسعة. تلك المذابح أحدثت تغيير ديمغرافي كبير وخطير لصالح (العنصر الكردي) المسلم، وهذا يفسر كون اليوم المناطق التاريخية للأرمن والآشوريين التي ضمتها تركيا ذات (غالبية كردية) . هذه الحقائق التاريخية لا تنفي تعرض الأكراد المسلمين الى المظالم والاضطهادات على أيدي الحكومات الاسلامية ( عربية. فارسية. عثمانية) كلما تمردوا وخرجوا عن طاعة وأوامر السلطات. الأكراد لم يقي ......
#الاسلام،
#أفاد
#شعوباً
#وأضر
#بأخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746987