الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نظمي يوسف سلسع : مشروع الديانة الابراهيمة تبلور في التسعينيات بعد منع نشر ترجمة مخطوطات قمران وفشل الحفريات عن كشف أي أثر يهودي بالقدس .. لماذا تتصدر الامارات المشاريع الصهيونية بوقاحة وسذاجة، وهل محمد بن زايد -شيطان العرب- ام -أراكوز العربان- ؟
#الحوار_المتمدن
#نظمي_يوسف_سلسع مشروع الديانة الابراهيمة تبلور في التسعينيات بعد منع نشر ترجمة مخطوطات قمران وفشل الحفريات عن كشف أي أثر يهودي بالقدس .. لماذا تتصدر الامارات المشاريع الصهيونية بوقاحة وسذاجة، وهل محمد بن زايد "شيطان العرب" ام "أراكوز العربان" ؟!نظمي يوسف سلسعسيل من الردود والتعليقات على مقالات نشرتها تباعا، قمت بالرد على بعض منها، ان كان مباشرة، او على الخاص البريد الالكتروني والماسنجر، والمقالات كانت عبارة عن قراءة جديدة لأوراق الكتب القديمة، الدينية والتاريخية، حاولت ايضاح قضايا تاريخية دينية متوراثة أسيء فهمها، وتلقي الضوء على الأخطاء الشائعة بل الشنيعة حول "الاسرائيليات" التي تغلغلت بالديانتين المسيحية والاسلامية، وتبيان خطأ ربط تاريخ اليهود في فلسطين وخطيئة الدين الجديد "الابراهيمي" لمروجيه صهاينة عربان التطبيع والتأكيد على ان القدس اليوم ليست اورشليم الامس، ولا وجود للهيكل المزعوم، وان المسيح عيسى ابن مريم ليس يهودياً .. جاءت معظم الردود والتعليقات ايجابية، ومن قامات دينية واكاديمية واعلامية، أبدت الاهتمام والمطالبة بتوسيع هذه الدراسات والابحاث وتثبيت مصادرها وتعميمها، فالمقالات كانت عبارة عن جولة صحفية وقراءة جديدة لأوراق وصفحات الكتب الدينية والتاريخية القديمة والدراسات الحديثة.. وبالمقابل جاءت ردود وتعليقات سلبية، والغريب أن بعض منها كان لكتّاب وباحثين عرب، قد تبنّوا تلك الاخطاء والمزاعم واضحت لهم الفكر المقدس والمعلومات الثابتة وغير قابلة للرأي ولا الحوار أو النقاش !!.. ناهيك عن تعليقات لمتدينين وغير متدينين ومن تطاول بكلمات والفاظ نابية عفت الرد عليهم.. كما هناك جماعة تنتمي للمذاهب المعروفة بالمسيحية الصهيونية والتي وصلت المنطقة العربية في الثمانينيات من القرن الماضي وتتلقى الدعم المالي من الولايات المتحدة الامريكية واللوبيات الصهيونية، اضطررت الدخول في حوار على الخاص مع احدهم، أدعى انه يمثل التجديد في المسيحية، والتزامه بكنيسة جديدة ولكن مع إله العهد القديم؟!!.. كيف يُفهم الادعاء بالتجديد والتمسك في القديم؟! .. والادهى من ذلك قد رفض مسمى "الدين" وله كتاب بذلك يشرح فكرته ويصّر على القول انه رجل بلا دين ؟!!.. لذا انهيت النقاش، واخذت بالمثل المعروف حول أسوأ صفات الرجل القول: (انه بلا دين)!!..ما لفت الانتباه استمرار ورود رىسائل تشيد بمشروع الديانة الابراهيمة ودولة الامارات، والتي – وفق ادعائهم- (ان الامارات قد حققت المعجزات، واقتراح ان يكون "اتفاق ابراهيم" كفكرة ومشروع الحل الأمثل لكافة النزاعات والصراع في المنطقة) ..؟!!.. بهذه الصيغة والمعنى ومضمون هذا النص، يتواصل وصول تعليقات ورسائل من عدة اشخاص وباسماء مختلفة.. ما يعني ان الجهة والمصدر واحد، وتتكرر التعليقات وعلى مقالات سابقة قد نشرتها قبل نحو خمس شهور تقريبا ؟!!.. هذا ما لفت الانتباه وهذا ما سأتناوله في هذه المقالة:في الواقع لدي المعرفة الكافية وبكافة شؤون وشجون الامارات، كنت من الصحفيين الآوائل بالامارات، ومنذ عام 1970 وقبل قيام الاتحاد ودولتها العتيدة، وعليه كانت المعلومات والمصادر والحكايا تتوارد وتختزن في الذاكرة وتحفظ في دفتر الذكريات.. لست بصدد فتح الاوراق وكشف خفايا الدفاتر القديمة، بقدر ما اود توضيح حقيقة ما يروج له من مشروع "اتفاق ابراهيم او الديانة الابراهيمية" ومن مقولة "معجزة الامارات" وسأتناول هذه المقولة في البداية وباختصار شديد .. من المعروف ان دولة الامارات كانت تعرف بمشيخات الساحل العماني المتصالح وساحل القرصان، ومع الاعلان ع ......
#مشروع
#الديانة
#الابراهيمة
#تبلور
#التسعينيات
#ترجمة
#مخطوطات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725613