الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : الافتاء غالبا مايشارك الحاكم في ظلمه
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي الاجتهاد و مؤسسات الافتاء كما نراها في التاريخ الحديث انما اوجدت لتشرعن احكام السلاطين الا ما رحم ربي منها وهؤلاء بين مغدور او معدوم او مغيب في السجون لانهم متصدين لاي ظلم تاتيه السلطات بفعالها او مصححين لاهل الافتاء عوج فتواهم واجتهاداتهم والاسماء رغم قلتها لكن فيها استدلال على ان للحق اهل لا يحيدون عنه احناف عن من يفتي لمرضاة ظالم فلو استثنينا اهل الحق و دعاته فاننا لن نجد من بين عمالقة الفقه (كما يسمون انفسهم) من يطالب حاكما جائرا ان يتنحى ويحاكمه اهل العدالة بما فعل ومقربيه ورفاقه و اهله من مفاسد وسرقة للمال العام رغم علم الفقهاء و من يسمونهم العوام او المكلفين بان حكام المسلمين جمعا ليس فيهم عادلا واحدا او ليس سارقا لبيت المال وبكل بساطة ستاتيك الولايات المتحدة الامريكية بالحساب المصرفي لكل حاكم مسلم و عائلته في مصارف الغرب(الكافر) وكذا زمرته او حزبه او قبيلته ،فصمت اهل الافتاء يدل على قبول فعل الحاكم الفاسد ، واصرارهم على محاسبة سارق حبة قمح واحدة بقطع اليد و (التغليس)عن سراق المليارات ، واقامة الحد على الزناة او شاربي الخمور و(استغفال وتناسي جرائم الجنس والقمار والسكر والعربدة ) للحاكم و ابنائه (ولانحتاج لدليل فالكل يعلم هذا) هنا ايضا نجد شرعنة لفعال الحكام من خلال الصمت الفقهي اما بحجة التقية (طبعا بعد زوال الحاكم ومجيء اخر) او ان لهم هم ايضا ارصدة ولعوائلهم وحواشيهم تعرف موقعها امريكا و كم بالدولار او الجنيه الاسترليني (على اعتبار ان بريطانيا هي الداعم الاكبر للفساد العلمائي). ......
#الافتاء
#غالبا
#مايشارك
#الحاكم
#ظلمه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729977
فاضل خليل : النقد المسرحي .. اشكالية عربية غالبا
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل لا اعرف تماما، لماذا ثقتي بالنقد المسرحي تكاد تكون شبه معدومة، وأعلم تماما وثقتي باخلاق النقاد عالية، وصدق ممارستهم لمهنة النقد المسرحي لاتعلوها شائبة. لكني اجزم من انهم جاءوها لاعتقادهم بانها المهنة الانطباعية الاسهل التي لاتحاج من كاتبها الا تنظيم وجهات النظر التي خرجوا بها من العرض الذي ينون الكتابة عنه، أي أن الأمر لا يعدو أكثر من وصف العرض كما هي ـ بالضبط ـ مهنة كاتب الريبورتاج الصحفي ، مع قليل من وجهات النظر الانطباعية. ولسوء الحظ أن ابناء مهنتي من الذين يعطون ثقتهم بالكتاب بالانطباعيين ـ النقاد باعتبار معظمهم ـ من الذين مارسوا مهنة الكتابة في المسرح عن العروض التي يشاهدونها، مسنفيدين في كتاباتهم من مجموعة المصطلحات الادبية التي نقلوها من النقد الأدبي الذي يمارسونه باتجاه المسرح، مراعين استخدام المصطلحات البسيطة الشائعة في المسرح، مطعمة بالمصطلحات الأدبية النقدية التي أثارت اعجاب المسرحيين، فأقاموا الدنيا احتراما لهؤلاء الذين مارسوا الكتابة النقدية البعيدة عن التكامل المهني في المسرح واعتبروا تلك الموضوعات مقدسة. فلم يكتفوا باعتبارهم، مسرحيين بل في الدرجة الأهم من السلم الأبداعي فيه، بل وفي ذات الاهمية التي يحملها المبدع الأول في المسرح ـ المخرج ـ وهي معادلة مستحيلة حتما. يعاني المسرح العربي والعراقي بشكل خاص، من غياب الناقد الموضوعي البعيد عن وجهات النظر الانطباعية والجاهزة أحيانا في اعتمادها على رأي الآخر والتي تسبق المشاهدة في أحايين كثيرة. إن للناقد طريقه السالكة في الدخول إلى العرض بذكاء، ذلك الدخول الذي لا يتكئ فيه على رأي الآخرين. فهو وحده من يمتلك زمام المبادرة في إسناد العرض أو عدم إسناده. لأن مهمته كما يصفها برتولد بريخت: هي التي تستدرج الجمهور إلى المسرح .فهو يمتلك حق النصح والإرشاد بمشاهدة العرض أو عدم مشاهدته، أما النتائج التي تأتي أحيانا عكس المطلوب فستضيع ثقة المشاهد بالنقد وبالمسرح. بل هناك من يذهب أبعد من هذا حين يضعون اهتمام المخرج بجمهوره بنفس موقع اهتمام الناقد بجمهوره. في معرفة الجمهور ومعرفة اهتماماتهم وأذواقهم. كلنا يعرف بأن النقد: نشاط فكري يطمح في إيصال المنجز إلى احسن حالاته ، بواسطة التحليل والتقيم البناء . فالنقد لايعني الكشف عن العيوب ولا عن الجوانب السلبية فيه فقط ، وانما هو فعالية فكرية هدفها الارتقاء بالظاهرة المسرحية التي يحملها المنجز الإبداعي . بل قل هي المعرفة الخالصة ، أو هي ابتكار المعرفة الجديدة . وكما يستحيل على النقد أن يوجد من دون إبداع يحركه ، كذلك يستحيل على الإبداع أن يسمو من دون نقد يحركه ويشاكسه ، ذلك لأن في النقد – كنتيجة - امتحان للإبداع الذي منه ينطلق السؤال التالي: وهو ، هل أن في النقد " طبقة واحدة ولذلك سرعان ما يموت ؟ أم هو على العكس طبقات ؟ تموت طبقة فتولد أخرى ؟؟ "(1) . من البداهة أن تكون الإجابة : على أنه عملية متداخلة ، أو قل مبطنة تتكشف عنها حقائق تتحمل الكثير من التأويل في كل جزء من أجزاء المنجز الإبداعي. وعلى الرغم من ان هذا لا يمنع من أن يكون لكل منا رأيه الشخصي الذي يختلف فيه عن رأي الآخر، أو الآخرين من اللذين يحملون ذات الوزن المعرفي الذي يحمله الرائي الأول الذي يتلقى النتائج – وهو (المتفرج) . أن هذه التعددية في التأويل تذكرنا بقول [ وول ديورانت ] الوارد في كتابه ( قصة الفلسفة ) على (أن في الجمال آراء بقدر مافي العالم من رؤوس)(*)، وهي ذات المعادلة التي أطلقها ( أدونيس )، في طبقات النقد ، والقناعات التي يتولد منها الرأي والرأي الآخر. الذي ينشأ منه ......
#النقد
#المسرحي
#اشكالية
#عربية
#غالبا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731360
حيدر صادق صاحب : كيف نستقبل العام الدراسي الجديد ونستعد له
#الحوار_المتمدن
#حيدر_صادق_صاحب #كيف نقلل من مشاعر الخوف، والقلق، والتوتر عند الطلاب، وأولياء أمورهم في استقبال العام الدراسي الجديد؟#غالبا ما يحمل العام الدراسي الجديد مشاعر الخوف، والقلق، والتوتر، والاضطراب للطلاب، ولاسيما في المراحل الدراسية الأولى بعد انتهاء العطلة الصيفية بعد فترة خمول، وكسل، واسترخاء، وهي فترة مليئة بالمتعة، واختلاط الأوقات، وعدم النظام، وقد يترتب بعد انتهاء هذه الإجازة صعوبة لدى الأطفال، ولاسيما الجدد منهم في التأقلم مع الوضع الجديد، وتغيير الروتين، وينتقل خوفهم هذا إلى أفراد العائلة جميعهم؛ ليسود جو التوتر، والقلق في المنزل كله؛ لذلك تشكل بداية بداية العام الدراسي الجديد مرحلة انتقالية مهمة، يجب التعامل معها بحكمة بالغة، ووعي، واستعداد نفسي، وعقلي، وبدني، ومادي.#من المعلوم أن التهيئة، والاستعداد النفسي للطالب مسؤولية مشتركة بين الأسرة، والمدرسة؛ فكلاهما له دور كبير، وإيجابي في عملية الانتقال من فترة الإجازة، التي من سماتها التراخي، والسهر إلى مرحلة الدراسة، وهي مرحلة النظام، والمسؤولية، والالتزام، والاستيقاظ المبكر. #دور الأسرة في تهيئة أبنائها لاستقبال العام الدراسي الجديد.#المسؤولية الأولى تقع على عاتق الأسرة بما يحمله العام الدراسي من آمال، وتطلعات للطالب، وأسرته؛ إذ تؤدي الأسرة دورا مهما في تهيئة أبنائها لبدء العام الدراسي الجديد، سواء أكانوا طلابا جددا أم قدامى في المدرسة أم في رياض الأطفال؛ وذلك بتكوين اتجاهات نفسية إيجابية نحو المدرسة، والمرحلة الدراسية الجديدة، التي يدرس بها.#نصائح للوالدين لاستقبال العام الدراسي الجديد:&#1633-;-.الاستيقاظ المبكر: تدريب الأبناء على الاستيقاظ المبكر، والاستعداد للذهاب إلى المدرسة. فيجب تدريبه على النوم مبكرا قبل فترة كافية من الذهاب إلى المدرسة؛ بحيث يكون قد أعتاد، وانتظم في موعد بداية العام الدراسي الجديد؛ حتى لا يصبح الاستيقاظ المبكر، والذهاب إلى المدرسة معضلة لدى الطفل، وكلما كان النوم جيدا، ومبكرا، زاد تركيزه، وقدرته على الاستيعاب.#مهارة فن إيقاظ الأبناء: يفضل أن يكون الإيقاظ قبل ساعة من الذهاب إلى المدرسة، والابتعاد عن الصراخ والتهديد في أثناء الإيقاظ، ويفضل أن يكون بطريقة ودودة، ويمكن أن يجلس الأب، أو الأم بجانب السرير، ووضع اليد على رأس الأبناء لاستقبال يوم دراسي بنشاط، وحيوية.&#1634-;-.التجهيز النفسي: يحتاج الطفل إلى إعداد نفسي من قبل والديه، فيتحدثون معه حول بداية العام الدراسي الجديد، وأنه يجب أن يكون أفضل من العام السابق، وأن بداية عام جديد تعني بداية هدف جديد، وحلم يجب أن يتم تحقيقه من خلال المذاكرة؛ للوصول إلى النجاح، والتفوق.&#1635-;-.ركز على الإيجابيات: العودة إلى المدرسة بعد الإجازة صعبة جدا على الطفل كما هي صعبة على كل بالغ؛ لذا حاول أن تتحدث معه بالتركيز على الإيجابيات في المدرسة؛ حتى يتحمس.&#1636-;-.تسوق للمدرسة مبكرا: يعد شراء أدوات الطفل جزء من تحفيزه لاستقبال العام الدراسي الجديد بحماس، فاجعله يشتري ما يحب، وشاركه متعة التسوق، والشراء(ملابس المدرسة، وأدواتها الخاصة بها)؛ لختار هو الألوان، والشخصيات الكارتونية التي يفضلها، واجعله يشترك معك في تجليد الدفاتر، والكتب، وليكتب اسمه بنفسه على الغلاف الخارجي.&#1637-;-.عدم التأفف، والتذمر أمام الأبناء من المدرسة، والبعد عن التلفظ بألفاظ تؤدي إلى تكوين صورة سلبية عن المدرسة.&#1638-;-.يمكن أن نذكرهم ببعض المعلومات الأساسية من خلال التحدث، وممارسة بعض الأنشطة المتعلقة بالمواد الدراسية، مثل: مشاهدة الخرائط، أو عمل تجرب ......
#نستقبل
#العام
#الدراسي
#الجديد
#ونستعد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735886