الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : أَشْيَاءٌ لَا تَقْبَلُ التَّأْوِيلَ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي على رأسِي وقفتِ الأرضُ ... وتوقَّفتْ عنِْ الدورانِ بدأَ رأسِي يدورُ ... دورةً حولَهَا ودورةً حولَ نفسِهِ ... المفتاحُ دخلَ منْ ثقبٍ في الدماغِ ... رشاشٌ يفَتِّتُ الألوانَ ... في عينَيَّ ويوزعُ العَمَى ... في أعينِ الخرابِ لكنَّ البومةَ الذكيةَ ... حولتْهُ مأوىً للأيتامِ رشقَ الصغارُ أباهمْ بالحجارةِ ... حينَ منعَ عنهمُْ الطعامَ مقلدًا آل النسرِ ... الذي يرددُ: " إِلَى عَاشْ النّْسَرْ عَاشُو وْلَادُو "... جدارٌ يتسلقُ عمودَ الشمسِ ... مستغنيًا عنِ عكازتِهِ والشمسُ تأكلُ الحشراتِ ... قبلَ أنْ تطوِيَ الأشعةَ تحتَ إِبْطِهَا ... فيسرقَ البحرُ حزامَهَا الأصفرَ ويغادرَ في بللٍ ... قطعةَ رملٍ كتبَ عليها عاشقٌ ... سورةَ حبٍّ أرسلَهَا معَ الذراتِ ... إلى حبيبتِهِ ثمَّ تركَ وصيةً لليلِ ... كانَ نديمَهُ كلمَا أفقدَهُ الشوقُ عقلَهُ ... ومضَى على خطوِ القمرِ يسرقُ ضوءَهُ ... ويحكِي لهُ عنْ ضيقٍ في القلبِ ... حينَ رأَى ورقةً تكتبُ على ظهرِهَا: اِمْضِ ...! لَا تنتظِرْ حُلْمًا هذهِ الليلةَ ...! ......
َشْيَاءٌ
َقْبَلُ
#التَّأْوِيلَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725630
محمد عبد الرحمن الجبوري : التأويل في تقنيات العرض المسرحي ... فاضل خليل أنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الرحمن_الجبوري ملخص البحثيهتم البحث في تسليط الضوء على التأويل كمنهج ومفهوم حديث وتوظيفه لفهم اشتغالاته على تقنيات العرض المسرحي وفقاً لعمل المخرج وأسلوبه في ذلك العرض، وشملت دراستنا أربعة فصول هي: الفصل الأول (الإطار المنهجي) حيث تناولنا مشكلة البحث وأهميته والحاجة إليه، وحددنا الهدف من الدراسة والمصطلحات وحدود البحث وفي الفصل الثاني (الإطار النظري) تناولنا في المبحث الأول التأويل بين الفلسفة والأدب، وفي الثاني التأويل في التقنيات (السينوغرافيا) وفي الثالث تناولنا التأويل في العرض المسرحي، ثم خلصنا إلى مجموعة من المؤشرات التي أسهمت في تحليل العينة، وفي الفصل الثالث (‘جراءات البحث) تناولنا مجتمع البحث وهو عروض فاضل خليل، وأدوات البحث، ومنهج البحث وعينة البحث وهي (مسرحية خيط البريسم) ثم الفصل الرابع الذي تناولنا فيه النتائج والاستنتاجات ثم مصادر البحث والخلاصة باللغة الانكليزية وباللغة العربية، ومن الله التوفيق..This research is interested in focusing the light on the interpretation as a methodology and a modern concept, and using it to understand it’s effects on the theatrical show techniques according to the -------dir-------ectors work and method in that show.This research is composed of four chapters, the first chapter (the methodical frame) discusses the research goals, Acronyms and-limit-, were also discussed.In the second chapter, the interpretation in techniques (scenography) was discussed. The fourth chapter discusses the interpretation in the theatrical show.In the second chapter (the Theoretical frame) we discussed the interpretation between philosophy and art in the first section and in the second section the interpretation in techniques (secongraphy) was discussed. In the third section we discussed the interpretation in the theatrical show and then we concluded the effects that led to the sample analysis.In the third chapter (the research procedures) we discussed the research sample which is Faduil Khalil’s shows(Khait Albreasam show as a sample), the research tools, and methodology .The fourth chapter discussed the results and conclusions, and a list of references at the end.التأويل في تقنيات العرض المسرحيفاضل خليل أنموذجاًالفصل الأول- الإطار المنهجيمشكلة البحث والحاجة إليهيعد التأويل واحداً من المناهج الحديثة التي تتصدى للنصوص المسرحية وتحيلها إلى مجموعة أفكار ورؤى وصوراً قابلة للتشظي في المعنى عند المتلقي، وهذه الأحالة تختلف من مخرج إلى آخر وفقاً لمرجعياته الفكرية والفلسفية التي تقوده إلى تحقيق المدلولات الممكنة وغير الممكنة، الخيالية والواقعية رغم أننا لا يمكن أن نحقق كل المدلولات الممكنة وفقاً لأمبرتو ايكو الذي يعد ذلك خرقاً لمبادئ التفكير العقلي، باعتبار أن التأويل يخضع إلى التفكير المنطقي والاستقرائي القادر على تحويل الصور إلى معنى، ومن ثم الوصول إلى تأويل معنى الصور، عكس التأويل اللفظي الذي يشتغل عليه التأويل مباشرة، ويحوّله إلى مجموعة قراءات واحتمالات، وهذا لا يمنع من وجود احتمال لقراءة خاطئة قد تسيء الفهم والإدراك لدى المتلقي، وإن القراءة الصحيحة للتأويل هي تلك القراءة التي تنسجم وتمسك بمقاصد المؤلف وأفكاره- حتى وإن لم نلتزم بنص المسرحية حرفياً- لأن التأويل هنا يشتغل على روح الفكرة في الحوار ال ......
#التأويل
#تقنيات
#العرض
#المسرحي
#فاضل
#خليل
#أنموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728672
منير الكلداني : تأويل التأويل – رؤية نقدية
#الحوار_المتمدن
#منير_الكلداني كاتب النص : شاعرة الياسمين وليدة عنتابيعنوان النص : (( منثور على شرفات التأويل ))عندما يكتب أيّ كاتب نصا مشخصا نلحظ أنّ للتكوين اللحظي الدّور الكبير في مسار ذلك النص فهو يقرر مساره بكل ما يريد الكاتب إيصاله إلى متلقيه .. وتلك اللحظة هي التي يتقوَّم عليها الفهم الكلي أو الجزئي بمقدار ما يمتلكه القارئ من سعة لغوية وبلاغية تساعده في إزالة الغموض الذي قد يكتنف " كُلّي " النص أو بعضه خاصة إذا كان الكاتب يعتمد الرمز المكثف لأنه بهذه الحالة يريد أن يرسل رسالة بين قوسين (( غائمة )) لضرورة اضطّرته إلى ذلك فالتلميح ليس كالتصريح ...وهنا يضعنا الكاتب أمام (( شرفات التأويل )) فهو يفهم ويعلم أنّ نصّه لا يمكن الولوج اليه الا بالتأويل وهو – أي التأويل – استقراء الجزئيات وفهمها فهما مجازيا ، فهو لم يقصد حقيقة اللفظ حتى تكون واضحة بل أغرقها – إيهاما وإخفاءا – لعلّةٍ هو يراها فيبدأ قائلا :(( في مكتبة حبك أودعت سفر البدعة ))لفهم أي نص يعتمد على المجاز لا بد من الوقوف على متغيرات الجمل حتى نصل إلى فهم شيء من مراد الكاتب فمن خلال تتبع المتغيّرات نستطيع أن نقف على لطائفِ النص ومنه نُشرع في تفسيره حسب فهم الحركة ...هناك متغير في هذه الجملة وهو " أودعت سفر البدعة في مكتبة حبك "وهذا المتغير صالح ولا بأس به بل هو يعادل نوعا ما الجملة الأصلية ولكن الكاتب قصد الأصل لعلّتين الأولى : الإبتعاد عن الحصر الزمنيالثاني : الإبتعاد عن عدم الحصر الدلاليوكلتاهما مقصودتان من حيث (( التضاد )) فهو يحصر كلامه لمُخاطَب يَظهر أنّه صاحب مكتبة – رمز مكثف جدا – هذه المكتبة يعبر عنها " مكتبة حبُّ " والمكتبة دلالة إيحائية لِسِعتِها فهي لا تحمل كتابا واحدا بل أكثر ، مما يزيد العمق الدلالي تشعبا وانقساما – كفهم – والإيداع هو وَضْع شَيء عند شخصٍ لصيانَتِه وحِفْظه.وسِفر بكسر السين هو الكتاب أو الكتاب الكبير والبدعة هي الاختراع عموما وإن كانت بحسب التناص تندرج ضمن الموروث الديني .فالكاتب يضع كتاب بدعته – رمز – في مكتبة حب – المُحدَّث – وهنا يضعنا النص امام عدد من الأسئلة :الأول : من هو المُخَاطب ب (( حبّك )) ؟ألثاني : ما المقصود من (( كتاب البدعة )) ؟وهذان السؤالان يفتحان الباب أمام السؤال المركزي الثالث: كيف للكاتب أن يودِّع كتاب بدعته عند شخص يمتلك الكثير منها؟وغيرها مما يندرج تحت تلك المضامين ...فالكاتب هنا يوجه حديثه الى رمز – أقربها ثلاث كما سيأتي - وكتاب بدعته ، هي تلكم المشاعر التي يحملها وكأنها مشاعر تختلف نتيجة للرؤية التي يراها بكونها فريدة من نوعها وإيحاء يأخذك الى المنافسة ، ولا يجب أن نغفل عن شيء مهم ألا وهو إننا نسير وفق ما تعطيه الالفاظ بتركيبها ولا نستنتج شيئا خارجهما حتى نحاول الاقتراب الى التكثيف قدر الإمكان ...((ودرجت على بساط مدّك موجة تلو موجة..))كاف مدّك راجعة الى المُخَاطب الأول بدلالة العطف على ((أودعت)) وتوصيف ذلك المُخَاطب إلتزاما بالبحر ((مدَّك)) وتوحيد الكاتب معه بدلالة السير في الموج – الإحاطة -فهو يرى أنّه جزءٌ من المخَاطب ((الرمز)) وهو يعطينا معنى الكثرة في السؤال الثالث السابق من حيث الجزئية ف ((سفر البدعة)) يمثل الكاتب من مجموعة أسفار وكذلك الموجة تمثل الجزء من البحر وبه يحلّ السؤال السابق ، كما ويفتح الأفق للفهم العام للمدلول مع انقسام معناها – تأويلا - ((بمجدافين من حنين وعصف))طريقة التدرج وإتمامٌ للصورة من القريب الى البعيد حيث ......
#تأويل
#التأويل
#رؤية
#نقدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736412
عزالدين معزة : سلطة النصوص المقدسة واشكالية التأويل وانعكاساتهما على واقعنا
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة في ضوء المستجدات الأخيرة التي عرفها الوطن العربي بدءا من الاجتياح الأمريكي للعراق وثورات الربيع وفشلها وظهور دول عربية فاشلة وتوغل بعض الدول العربية التي انتصرت فيها أنظمتها على الحركات الشعبية الاحتجاجية، من حقنا أن نعيد طرح الأسئلة التالية وبإلحاح، أين يكمن الخلل؟ في الشعب، في السلطة، في الطبقة المثقفة؟ أم في النصوص المقدسة؟ أم في التأويل؟ أم في طبيعة عقل الانسان العربي المسلم؟ وأين الحل؟ في الثورة السياسية، في الانقلابات على الأنظمة القائمة، في المشاركة، في الحياد، في النضال السلمي الفكري؟ إشكالية كبيرة يجب أن يعاد طرحها بعمق وروية بعيدا عن الذاتية والحماسة والتعصب الصبياني، ويجب تحمل المسؤولية بذكاء وشجاعة إذا أردنا لمركب الوطن العربي من محيطه إلى خليجه أن يسلم من الغرق والزوال.كثيراً ما يسأل الواحد منا نفسه، كيف وصلت الدول المتقدمة إلى هذا المستوى من التقدم والنهوض واحترام حرية الانسان والمرأة والطفل والبيئة. في كثير من مجالات الحياة؟ وما السر الذي جعلها تهيمن على أسواق التكنولوجيا العالمية؟ وتفرض قانونها على الدول النامية ومنه وطننا العربي الإسلامي ، وهل العقول التي تعتمد عليها هذه الدول في التفكير والتخطيط وإجراء التجارب والاختبارات ثم الوصول إلى ما نراه بأعيننا من منتج نهائي نتحدث عنه نحن بانبهار كبير. هل هذه العقول تختلف عن عقولنا؟ ولماذا لا تسعى بلادنا العربية للوصول إلى ما وصلت إليه هذه الدول على الرغم من الإمكانات الكبيرة التي تحظى بها مادياً وبشرياً؟ وهل يمكن لنا بالفعل أن نحقق ذلك وكيف؟إذا أردنا أن نجيب عن هذا السؤال المهم علينا أن نسلّم بدايةً بأن صانع هذا التقدم هو الإنسان وأكرر الانسان وحده المسؤول عن مصيره، الله خلقنا واعطانا الحرية والمسؤولية لنحدد مصيرنا بأنفسنا، هذا الإنسان الموجود في البلاد المتقدمة لا يختلف عن الإنسان الذي فرضت عليه الظروف أن يعيش في دولة متخلفة، فكلاهما إنسان، ولكن الفرق بينهما يكمن في كيفية الاهتمام بعملية بناء وتربية وتأسيس هذا الإنسان. ذهنياً وفكرياً وبدنياً. واجتماعياً أيضاً، ومساعدته للوصول إلى هدفه وتحقيق طموحاته في المستقبل الذي يريده، فالدولة تشجعه بتوفير كل أسباب النجاح، وهو بدوره يجتهد للوصول إلى الهدف الذي رسمه لنفسه والمستقبل الذي يحلم به. يقول العالم العربي " احمد زويل ": في الغرب يشجعون الفاشل حتى ينجح، ونحن العرب نحارب الناجح حتى يفشل.يُمثّل التراث لدى أي أمّةٍ من الأمم تواصلًا فكريًا ونفسيا وثقافيا واجتماعيّا بينَ الماضي والحاضر، ويبرز صُورة من شخصيتها الحضارية؛ بما يختزنه من تجارب ومعَارف أسهمتْ في بناءِ حضَارة الإنسَانِ.وفى الآونة الأخيرة تعاقبت أقلام الباحثين شرقاً وغرباً على التعرض لدراسة التراث العربي، ؛ ولاسيما الدينيّ، واختلفت الآراء فيه ؛ فمنها ما جعله عبئًا على التقدّم الحضاري للأمّة العربية الاسلامية، ، وروّج لهذا جماعة من المنتسبين للعلم بقصد السعي إلى إضعاف مصدرية هذا الدين وقدارته الحضارية، ومنها ما رأى فيه الخلاص لمشكلات الأمّة المستعصيَة ؛ لأنّه يمثّل أرومتهَا، بشرط تنقيته وإعادة النظر في طرحه بمَا يتناسبُ والعصر.لذا كان لزامًا علينا أن نتحدَّث عن غوايةِ التُّراث، وجمالياته ودوره في الانطلاق الحضاري للأمة .لا جرم أنّ التراث العربي قد حوى شيئاً غير قليل من المعارف الثقافية والتجارب الكثيرة التي أظهرت حيويته وفعاليته في بناء الحضارة الإسلامية، في شؤون شتى في الفلك والرياضيات والجغرافية والكيمياء والطب والنقد والفن، بالإضافة إلى ما عرف به التراث من علوم ......
#سلطة
#النصوص
#المقدسة
#واشكالية
#التأويل
#وانعكاساتهما
#واقعنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747110
عباس علي العلي : الدين أتباع النص قالبا أو تغليب التأويل في المعنى
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من طبيعة النص وخاصة الذي يحتمل أكثر من قراءة وأكثر من وجه للفهم لكونه نص متسع يحمل ثراء خاص في مكنونه المعرفي ,تتباين الصورة النهائية للمتلقي نتيجة القراءة الفردية الذاتية له وما يلقيه من نتيجة خاصة على ضوء المقدمة الفكرية والطبيعة العملية للنظام العقلي المتدبر للنص , ولكن حينما تكون قراءة عامة تضمحل هنا الفروقات كثيرا وتتوحد الرؤية الجمعية في عدد أقل من الصور المعرفية نتيجة الحوار والنقاش وتضييق مساحة القراءات الشاذة خضوعا لمفاهيم المجتمع القارئ ,لأن المشاركة والحوار تضع مرتكزات ومشتركات حقيقية تتحدد بموجبهما غالبية القراءات وبالتالي تتقارب النتائج العامة .من هنا مثلا يقال أن النص الواسع أكثر قدرة على البقاء من النص المتضايق على فكرته لأن الأول ممكنه أن يعط أكثر وبالتالي قادر لأن يبقى أكثر , هذه الحقيقية يمكننا تلمسها عادة في النصوص التأريخية سواء أكانت الفكرية وبالذات الفلسفية أو المعرفية وبالذات الدينية , نماذج من هذه النصوص يمكنها أن تطرح جملة من الأفكار تنبع من مقدمة واحدة ولكنها تفترق بالنتائج حسب مسارات القراءة وحسب ما يطرحه الأنا العقلي للمتلقي , توقع الأفتراق يحدث في كل مسار ولا ينجو منه إلا أن يخضع لمنطق واحد في القراءة وهو الأمر الذي لا يمكن أن يطبق على مثل هذه النصوص , مثلا النصوص القانونية أو الدستورية عادة ما تضغط للحد الذي يجعلها تتجمد في حدود الهدف المطلوب من النص , والشارع القانوني أو الدستوري يتعمد ذلك ويجتهد به لعله ينجح في عدم توسيع النتائج وبذلك يحقق من هدفية القاعدة القانونية التي يطرحها النص ويسميها القاعدة العامة المجردة العمياء .في النص الديني نجد ولضرورات الهدف وتحقيق التوافق الزمني والمكاني والحال الوضعي بأعتبار أن الدين وخاصة ما يعرف بالأديان السماوي خاصة بحاجة إلى أن تصل لأكبر عدد من العقول ولأطول فترة زمنية ممكنة ,كما أنه يستهدف بالأساس ثقافات وعقائد وأفكار متنوعة تحتاج إلى مرونة عالية في البسط والتصوير وهذا لا يأت من نص جامد متحجر بل من نص غني ومتسع وقادر على أن يطرح أكثر من إجابة , هكذا ولدت النصوص الدينية تحمل مقاصد عامة أولا وتحمل طرق أكثر للوصول للمقصد الأساسي منه , قضايا مثل أساسيات التدين ومستلزماته البدية تطرح بحدود أكثر تضيقا , أما ما تخاطب العقل بشكل أساسي وتطلب منه أن يتحرك لأجل واقع أكثر تحررا من ما هو واقع فعلا , هذه النصوص هي التي تطرح نفسها للتأويل المتعدد والتفسير المتطور تبعا لتراكم المعرفة وأتساقا مع التجربة والتغيرات الحولية المرتبطة بقضية القارئ أو المتلقي .بالعودة للنص الديني قبل أن تتناوله يد التأويل أو التفسير هو نص ناطق بفكرة خاصة بحدود ما في البناء من قصد ,فهو كيان قائم بذاته ويحمل وظيفة قادرة على أن تكتسب وحسب الصورة التي يرسمها القارئ قريبا من الفكرة الخاصة أو بمحاذاتها أو أتباعا للقصد , هذه الصورة المتعددة تحول الفكرة الخاصة إلى فكرة عامة أكثر عمومية وأقل تركيزا وأقدر على الاستجابة لأن تتحول إلى ما هو خارج النص ,الشارع الديني يعرف تماما هذه النتيجة ويتوقعها لذا ربط بين كل فكرة خاصة وأخرى تشاركها الهدف المحدد بمنظومة من الربط سميت بالنسق التشريعي الحكمي , مثلا في نص ما ولنأخذ نص عام (إنما المؤمنون أخوة ) النص أشارة لفكرة خاصة غير منقطعة عن المنظومة الكلية التي نجد لها صورة أخرى لتعريف المؤمن ( إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم) هذا التعريف لم يترك مجال للمتأول أن يخرج بحدود النص لأكثر من الدلالة المقررة أو ينقصها .مع هذا التدخل من الشارع ووجود الكثير من التعريفات ......
#الدين
#أتباع
#النص
#قالبا
#تغليب
#التأويل
#المعنى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751125
سعدي رضوان : التأويل عند ابن رشد
#الحوار_المتمدن
#سعدي_رضوان تعود الجذور الأولى لنشأة التأويل إلى الفرق الكلامية،حيث ناصر المعتزلة التأويل إلى درجة أنهم اعتبروه "فريضة عين، فالإنسان كائن مؤول بالتعريف لأن النص الديني كائن قابل للتأويل". و التأويل هو الذي مهد للفلسفة في الحضارة الإسلامية، ويمكن القول أن علم الكلام هو علم التأويل لأن الفرق الكلامية فرق مؤولة لا فرق بينهم إلا في الدرجة.لقد شكل النص الديني "القرآن الكريم " الأساس الذي اعتمد عليه علماء الكلام والفلاسفة لبناء نظرياتهم في التأويل. وفي هذا السياق حاول ابن رشد الدفاع عن مشروعية التأويل من داخل النص الديني، وذلك من أجل خلق وفاق بين الشريعة والحكمة، وبين ظاهر النص الديني وباطنه، تساءل ابن رشد في كتابه فصل المقال هل النظر في الفلسفة وعلوم المنطق مباح بالشرع أم محظور أم مأمور به، إما على جهة الندب وإما على جهة الوجوب؟ يقول "إذا كانت الفلسفة عبارة عن النظر في الموجودات واعتبارها من جهة دلالتها على الصانع، وأن الموجودات تدل على الصانع لمعرفة صنعتها، وكلما كانت المعرفة بصنعتها أتم كانت المعرفة بالصانع أتم، فإن هذا يؤدي إلى القول بأن الشرع قد دعا إلى اعتبار الموجودات بالعقل وتطلب معرفتها" وهذ يتضح من خلال آيات كثيرة منها قوله تعالى" أولم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شيء" وقوله أيضا" فاعتبروا يا أولي الأبصار" فالأية الأولى تحث على النظر في جميع الموجودات، والثانية تنص على وجوب استعمال القياس العقلي أو العقلي و الشرعي معا. هكذا إذن يكون الدين قد دعى وحث على ممارسة الفلسفة، سواء القرآن أو السنة، وإذا اعترض معترض قائلا" إن هذا النوع من النظر في القياس العقلي بدعة إذ لم يكن في الصدر الأول للإسلام، فنقول إن النظر أيضا في القياس الفقهي وأنواعه قد استنبط بعد الصدر الأول، وليس يرى انه بدعة، فكذلك يجب أن يكون اعتقادنا في النظر في القياس العقلي" وهذا ما معناه أن أن القياس الفقهي ارتبط ظهوره بظهور مشاكل فقهية جديدة التي لم تكن في رحاب الرسول والصحابة، ومادام أن القياس الفقهي مشروع فلما يمنع استعمال القياس العقلي الذي ظهر بدوره بعد الصدر الأول مادام أن الهدف منه هو البحث عن الحقيقة شأنه شأن القياس الفقهي وإن اختلافا في المصداقية حسب ابن رشد، حيث يعتبر أن القياس الفقهي ظني في حين أن القياس العقلي يقيني. بعد ذلك ينتقل ابن للحديث عن الاستعانة بالغير في بحثنا عن الحقيقة حتى وإن كان ذلك الغير غير مشارك لنا في الملة، يقول ابن رشد" واذا كان القياس العقلي يعد ضروريا، فإنه يجب علينا الاستعانة على ما نحن بسبيله بما قاله من تقدمنا في ذلك، سواء كان ذلك الغير مشاركا لنا أو غير مشارك في الملة" هي إذن دعوة صريحة من طرف ابن رشد و اعتراف صريح منه بأن العلم عمل إنساني تتعاون فيه البشرية جمعاء بغض النظر عن معتقدات ها الدينية،يقول" وليس الأمر في مجال المنطق والفلسفة فحسب، بل في مجال العلوم كلها".بعد ذلك ينتقل ابن رشد الى الحديث عن الشريعة وانواع المعرفة وطرق المعرفة، ذلك ما يؤدي به إلى التأويل. فيما يخص الشريعة يعتبر ابن رشد أن الشريعة تنقسم إلى ظاهر وباطن، أي لها معان ظاهرة للعامة، وأخرى باطنة للخاصة،الشيء الذي يستوجب التأويل لكي يتوافق الظاهر مع الباطن، ويعود سبب انقسام الشريعة إلى اختلاف فطر الناس و عقولهم ومستوى ادراكهم، وهم بذلك ثلاثة طوائف:أ) الخطابيون وهم الجمهور الغالب الذي يصدق بالأدلة الخطابية التي تعتمد التأثير العاطفي الوجداني في المخاطب.ب) الجدليون وهم علماء الكلام وهم منزلة بين العامة والفلاسفة، يعتمدون على المقدمات المشهورة.ج) البرهان ......
#التأويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751273
ريبر هبون : اجتهاد المؤول أم اقترافات التأويل للناقد خالد حسين
#الحوار_المتمدن
#ريبر_هبون اجتهاد المؤول أم اقترافات التأويل للناقد خالد حسينريبر هبون*يسعى الناقد خالد حسين هنا في مغامرته الحميمة في تخوم الشعر لبيان الاقترافات في التأويل من بوابة سعيه لفهمه للتأويل من زواية أنه مهما بدا ناقصاً أو خاطئاً إلا أنه واقع بحكم رأي المؤول وطريقة فهمه ، حيث يبين في كتابه هنا سوءات الوقوع في متاهات غير محمودة من التأويل للنص ، في حين تبدو أكثر النصوص الشعرية النثرية منها على وجه الخصوص، بما يتعلق بالرمزي مشرعة أمام تأويلات كثيرة، حال الواقف أمام لوحة تشكيلية زاخرة بالألوان بهيها ومعتمها، فما الذي دعا الناقد هنا لاستخدام كلمة اقتراف، سنعود إلى هذه الكلمة وذلك عبر تفكيكها، ففي شمس العلوم : اقترف الشيء أي اكتسبه ويقال فرّقه بأمر أي اتهمه به فاقترف به،"شمس العلوم – نشوان بن سعيد الحميري" أما في معجم الزائد : اقترف اقترافاً: -اقترف الذنب : فعله، اقترف المال : اقتناه،ربحه ، اقترف من مرض فلان: أصابه مرضه.“ الرائد" جبران مسعودحيث يستبدل خالد حسين التأويل بكونه مغالطة ويفتح الباب لمتاهة من الهفوات بالتفكيك حيث يقول هنا ص 161: „إن التفكيك في الأساس بحث عن التناقضات والفجوات والمسكوتات التي تخترق بنيات النصوص وهذه الأخيرة ليست إلا نتاج اللاوعي الجمعي المنبثق من تجاويف النظام السوسيوثقافي الذي يقف وراء النصوص ويحرسها من القراءة ومن ثم يشكل جانباً من جوانب سياساته" فالناقد هنا ينحاز للتفكيكية بدلاً من التأويل بكون التفكيكية مشروع قراءة وكسر للمألوف من تقاليد سائدة في النظر للعمل الإبداعي والذي قام جاك دريدا عبرها بتأكيد رفضه لثلاث مقولات وهي : سلطة العقل والحضور والمقولات البنيوية، وبالتالي فإن الناقد خالد حسين ينتصر في مجمل كتابه للمنهج التفكيكي لأنها طريقة لكشف معالم النص وفهمه محتجاً في ذلك على تلك المتاهات التي اتسم بها النهج التأويلي الانطباعي ، بيد أن التفكيكية ما تزال مبهمة وتدعو للثورة على النص المؤول وهذا ما يجعلني أرجح التأويلية كمنطلق لفهم متوالد ومتجدد للعمل الإبداعي بمعزل عما يذهب إليه الناقد بوصفه للتأويل كجنحة ممارسة على العمل الإبداعي ، الأمر الذي يجعل المساحة تضيق أمامه بخاصة حين ينجرف النقد إلى الانطباعية التي تقاد بمنطق ذاتي قائم على الأحكام والرؤى المسبقة والجاهزة، الأمر الذي يذهب بالناقد مذهب التضليل والتلاعب بالمنتج الموضوع بمزاجية. ذاتية في غالب الأحيانلاسيما وأن الكثيرين رؤوا في التأويل كفكرة فلسفية مدخلاً وسبيلاً لفهم النص ، بيد أن المفكرة الأمريكية سوزان سونتاغ عارضت التأويل في كتابها "ضد التأويل ومقالات أخرى" لكنها انتصرت لمنهج التأويل. المقونن، أي أن يكون مستنداً لقوانين وليس لرغبات ذاتية مزاجيةوإذا نظرنا لمعنى التأويل فهو يعني التفسير والشرح وقد كان موضع نقاش الفلاسفة قديماً وحديثاً ، فقد مارسوا التأويل كطريقة فهم كما عمل ابن رشد على فهم فلسفة أرسطو في كتابه شرح فلسفة أرسطو وقد كان ارسطو مع التأويل وكذلك في الوقت المعاصر برز شيلر ماخر الذي وظف التأويل في الدراسات التاريخية والإنسانية معاً وهكذا تدرج التأويل الفلسفي وأخذ ينحو منحى فهم النصوص الأدبية ونقدها كما. فعل غدامير وبول ريكوروبما لاشك فيه فإن التأويل يذهب مذهب تطويع المنتوج الإبداعي لخدمة المؤول وأفكاره كما برز النقد الإيديولوجي بكونه طريقة لفهم النص والعمل الإبداعي على نحو إيديولوجي وقد رأى بول ريكور أن النص عبارة عن رموز لهذا راح ينقّب في المعاني والدلالات استناداً لمفهوم الهيرمينوطيقا في تفسيره للنصوص الدينية وكذل ......
#اجتهاد
#المؤول
#اقترافات
#التأويل
#للناقد
#خالد
#حسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751755
محمد عبدالله الخولي : القهوة ومتاهات التأويل. جدارية عشق للقهوة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالله_الخولي "عند آخر شهقة نفس لك -وأنت تحتسي قهوتك- تنطبع أسرارك كمنحوتات إغريقية على جدران فنجانها المقدس. تنسرب روحك أسرارًا/ أطيارًا في سموات سحر دنانها، وترسم منحوتاتك وطلاسم روحك على جدران معبدها المعبق برائحة الياسمين، وخشب الصندل، وقرنفلات التعشق والتوحد والهوى. حبات البن التي استلبت من الهيل سره، ومن القرنفل عبقه، ومن جوز الطيب شبقه وغنجه، محقت بقوة سرها وطلسم مجدها، وعنفوان رائحتها هيل الوقت وقرنفل الزمن واحتمالات التأويل المطلة برأسها من وهج النيران، التي تسويها على سيمفونية الزمكان. تحاول العرافة أن تتأول النص، بعد احتساءات المجذوب، وفض بكارة المعنى المقدس في معبد العشق. تتأبى القهوة أن يفتضح سر عاشقها، فتلقي بنصها طلاسم وشفرات في محراب حانها. ولكن ثمة ملائكة ورجال بعمائم خضر وحوراء سماوية.. تحاول أن تعيد ترتيب الحروف، وتخلق من كل ارتشافة سرها، وتفكك النص وفق احتساءات المجذوب وهو يضاجع قهوته على سرير المعاني.وتبقى الذات في تماهٍ دائم مع المعشوقة السمراء، ويبقى السر المطلق سابحا في فضاءات الخلاص، كرائحة مسبحة اليسر العتيقة في يد مجذوب حضرتها. كلما طحنت حباتها، واستوت في حان سر عشاقها، سلبت عقولهم، وهيمتهم في عالمها على جبل تقدس سره، مع كل رشفة تَجَلٍّ، مع كل نَفَسٍ تَخَلٍّ، وتبقى المعشوقة السمراء مفتاحا لا يُسَلَّم إلا لمجذوب تماهى والوجود على صليب اللوغوس بعد أن عمدته كنائس النص المقدس. ......
#القهوة
#ومتاهات
#التأويل.
#جدارية
#للقهوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752623
عادل الخزعل : محورية المؤلف في التأويل جدل الحضور والغياب في الفكر الإسلامي المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخزعل ان الرؤية الهرمنيوطيقية لمكانة المؤلف واستشفافه من خلال النص وما يتضمنه النص من مقاصد المؤلف طرح هذا البحث كقاعدة هرمنيوطيقية لفهم مراد ومقصد مبدع النص وحضي بتأييد المفكرون المسلمون واعتقدوا على ضوء هذه القاعدة ان معرفة رسالة النص الديني هو بفهم المعاني ألمراده لله عز وجل , اذ جرت سيرة العقلاء على ان القارئ لكتاب أو رسالة أو مقال أو بحث يبحث قبل كل شيء عن فهم مبدع النص وإفهام مراده , وفي بعض الأحيان يستعمل المؤلف أو الكاتب جملاً تسبب الغموض واثناء ذلك يسعى القارئ أو المؤول للوصول إلى مراد المؤلف من خلال الشواهد والقرائن الأخرى , هذه القاعدة مبنية على قاعدة هرمنيوطيقية أخرى قائلة بأن المعنى رهن النص وبالتالي يشكلان هاتين القاعدتين تلازم منطقي في عملية الفهم , حيث ان القاعدة الهرمنيوطيقية القائلة بمحورية النص في التفسير نجدها ترتبط بمقام الثبوت ونفس الأمر اي ان النص ونفس الأمر في الواقع مستنبط بمعنى خاص يتم تحديده بتعيين مراد الكاتب ومقصده , أما قاعدة محورية المؤلف في التأويل ترتبط بمقام الإثبات والفهم , بمعني ان فهم المعنى المركزي للنص يلزم الالتفات إلى قصد المؤلف ومراد المؤلف , واعترض أنصار الهرمنيوطيقا الفلسفية وعلى رأسهم غادمير إذ يرى أن فهم النص يتبلور خارج إطار قصد المؤلف ومراده أو من خلال إدغام أفق المعنى عند الكاتب والقارئ , هذا الأمر الأول , والأمر الثاني هو حالة إدغام ودمج بين مراد المؤلف ومراد القارئ أو مراد المتكلم ومراد السامع , وذكر غادمير في مقدمة القسم الثالث من كتاب الحقيقة والمنهج حول النسبة بين التفسيري والنص ودور كل واحد من التفسيري والنص في تحقق الفهم عندما يقع تدور عملية الفهم بين النص والقارئ أو المؤول لذلك النص من قبيل الحوار المشترك بين شخصين , ولكن هرمنيوطيقا النص لا تعد حوار بين شخصين بالدقة الوصفية سابقاً لان النصوص هي شروح ثابتة وأوصاف خالدة في الحياة يجب ان تفهم على انها متضمنه لمقصد ثابت قد اراد المؤلف ايصاله الى المتلقي من خلال النص او الخطاب , لكن غادمير يرفض هذا الطرح الاخير لانه يعتقد ان احد أطراف الحوار الهرمنيوطيقي وهو النص لا يمكن لنا الكشف عنه إلا بواسطة القارئ عن طريق عملية الفهم بتأويل النص وفق المدركات العقلية والمسبقات المعرفية للقارئ بصيغة اخرى هي عملية تأثر وتأثير بين النص والقارئ مما يعني ان أفكار المؤول هي التي تعين الفهم , على الرغم من تنبيه القارئ بعدم تحميل النص معان خارج عن سياقه , إلا انه في نفس الوقت يعتقد ان أفكار المؤول أو القارئ تساهم في تيسير عملية الفهم , وعلى هذا الأساس يتجلى الحوار بصورة جليه وكاملة في عملية فهم النص من خلال دمج أفق الكاتب والقارئ , هذه الرؤية الهرمنيوطيقية الفلسفية تتقاطع وتتنافى مع معطيات الهرمنيوطيقا الكلاسيكية والرومانسية الغربية لان الهرمنيوطيقا آنذاك كانت تتكئ على مركزية المؤلف داخل النص ولا تهدف إلى تغييب المؤلف أو إلغاء دور المتكلم بل العكس كانت تسعى إلى فهم مراد المتكلم أو المؤلف بالكشف عن مقصد المؤلف من المعاني المضمرة في بنية النص , هذه الرؤية التي يتبناها الهرمنيوطيقيون التقليديين الحداثويين تعد رؤية راديكالية وتوجه ثوري هرمنيوطيقي في قبال الهرمنيوطيقا الفلسفية وبالخصوص نظرية غادمير , ومن بين هؤلاء التقليديون الحداثيين أمثال اميليو بتي المولود 1890م , و اريك هيرش المولود 1928م , حيث نشر بتي الايطالي في عام 1950م و 1960م مؤلفات هامة تناول فيها منهج العينية حول الهرمنيوطيقيا , أما اريك هيرش الأمريكي المنظر في حقل الأدب قد ارث أفكار بتي إذ يعد من أهم إتب ......
#محورية
#المؤلف
#التأويل
#الحضور
#والغياب
#الفكر
#الإسلامي
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753664
كريم المظفر : الغرب يرفض الأصل ويقبل التأويل
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر أطلق الغرب هذه الأيام، وعلى أعلى المستويات، وعبر الحدود وبطريقة تحويلية ، آليات لطروحات جديدة في الفضاء العام ، وبقدر ما هي بدائية للغاية ، ولكنها في ذات الوقت فضيعة للغاية ، فمثلا يرددون " الروس يهددون بحرب نووية ، أو الروس يهزون الهراوة النووية " ، والسؤال هو كما قدمته المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا ، هل من الضروري القول أن هذه الأطروحة خاطئة تماما ، وخاطئة للغاية؟ ويبدو أنه من الضروري القول انها خاطئة تماما، لكنهم يفرضونها، لأنها تؤثر على مخاوف البشرية الأساسية: سواء على تجربة الجيل الأكبر سناً ، الذي توقع طوال النصف الثاني من القرن العشرين الحرب العالمية الثالثة ضد الشيوعية العالمية ، وعلى الشباب الغربي ، والشباب الغربي ، الذين توصلت حكوماتهم إلى آلية جديدة للعمل معها - "ثقافة الإلغاء" (هذه المرة لكل شيء روسي ) . علاوة على ذلك، فإن الغرب لا يهتم إطلاقا بما تقوله موسكو ، فمعاني الكلمات مشوهة ومحرفة بشكل مباشر ،لآنه وعلى وجه التحديد ، قبل عدة أيام ، وفي سياق مقابلة صحفية لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ، وفي رده على سؤال وجهه دميتري سايمز ، أعلن الوزير حرفيًا " لسنوات عديدة ، حتى في ظل إدارة الرئيس ترامب ، دافعنا على أعلى المستويات عن تأكيد موسكو وواشنطن على تصريح إم إس جورباتشوف ور. ريغان في عام 1987 بأنه لا يمكن أن يكون هناك رابحون في أي حرب نووية ، ولا ينبغي أبدا أن يكون غير مقيد ، وتم حث فريق ترامب على إعادة إنتاج هذا البيان المهم " لشعوبنا والعالم أجمع " ولسوء الحظ ، لم يكن من الممكن إثبات للزملاء ضرورة هذه الخطوة ، " وتوصلنا إلى اتفاق مع إدارة جورج بايدن بسرعة" ، وفي يونيو 2021 ، وخلال القمة في جنيف ، أدلى رئيسنا ببيان ، في يناير من هذا العام ، وقد تم تنفيذ مبادرة أخرى في هذا الاتجاه ، وفيما يتعلق بالبداية المزمعة للمؤتمر الاستعراضي لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ، تبنى الأعضاء الخمسة الدائمون في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بيانًا من نفس المحتوى ، ووقع الزعماء الخمسة على بيان عدم جواز شن حرب نووية ، وهذا هو موقفنا المبدئي ، نبدأ منه ، والآن المخاطر كبيرة جدا ، ولا أريد تضخيمها بشكل مصطنع ، فهناك الكثير ممن يرغبون ، والخطر جسيم وحقيقي ". والمهم في هذا الكلام، هو ان روسيا ، كانت قد اقنعت وبصعوبة بالغة ، الولايات المتحدة وخلال مفاوضات مطولة بإعادة تأكيد صيغة غورباتشوف - ريغان ، بأنه لا يمكن أن يكون هناك رابحون في حرب نووية ولا ينبغي إطلاقها مطلقًا ، وكانت روسيا هي التي أقنعت " الدول النووية الخمسة" بتبني بيان من نفس المضمون ، وان هناك مخاطر ، لا ينبغي تضخيمها ، لكن لا ينبغي الاستهانة بها أيضًا. وقد فعلت روسيا كل ما في وسعها لمنع نشوب حرب نووية، وسخرت كل امكانياتها لمنع وقوع حرب نووية ، وخلق كل العقبات اللازمة في الطريق إلى مثل هذا السيناريو (وبرروا لأنفسهم في الحرب الباردة ويعملون الآن) ، ولأن روسيا وكما يقول الوزير لافروف ، تتفهم المخاطر والتهديدات الحقيقية التي يشكلها سلوك غير مسؤول في هذا المجال ، لا يمكنها أن تتسامح مع فكرة الحرب النووية ذاتها. ويقوم المسؤولون الغربيون، في أسوأ تقليد للمعلومات المضللة ، بتغذية وسائل الإعلام ، ويقومون بذلك بطريقة منسقة ، بأخبار كاذبة حول التهديدات النووية لموسكو ، وبدأت وزارات خارجية دول الناتو بكل الطرق في إقناع سكان دولهم بأن الروس "يقعقون بأسلحتهم" ، وفي الأول ألقت وسائل الإعلام بسؤال لوزير الدفاع الأمريكي ل. أوس ......
#الغرب
#يرفض
#الأصل
#ويقبل
#التأويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754680