فتحي سالم أبوزخار : أين أجسام فبراير المضادة لمواجهة ثقافة زريبة الجماهيرية ؟
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار من المؤلم جداً أن يصل الانحطاط في ليبيا بعد مواجهة الثائر/ة الفبرايري/ة لطغيان نظام دكتاتوري أمني أسقط الشعب في غياهب ظلمات زريبة الجماهيرية: بالإرهاب، والتجويع، والتجهيل، والتجسس، والفتنة، لخدمة استمراريته وإطالة عمره لأكثر من أربعة عقود.لقد شلت زريبة الجماهيرية الفكر السياسي والأخلاقي والاجتماعي والاقتصادي وأطلقت العنان لإبداع القبضة الأمنية وتفننها في سرقت أموال الشعب بعد تحريم وتجريم التجارة والعمل الخاص بدايةً ثم تحويل الشركات والمكاتب الخاصة إلى واجهات أمنية تخدم استمرارية الدكتاتور بل وبعد تفكيك الجيش الليبي ابتدعت الكتاب الأمنية تحت إمارة أبناء الدكتاتور لتكون إضافة للقبضة الأمنية. الشروخ والجروح في البنية الأخلاقية والاجتماعية الليبية التي تركتها ثقافة الغنيمة الجماهيرية مستمرة معنا لتاريخ اليوم ولم تندمل بعد. وعلاجها يتطلب وضع أصابعنا على هذه الجروح والقروح وتضميدها بل وعصر جروحنا حتى تخرج القيح والدم الفاسد من الجسم الليبي. يرى الكاتب ضرورة زرع اجسام مضادة في الجسم الليبي ترفض النهب والسرقة والصراع من أجل الغنيمة لتعافى ليبيا. لماذا تستمر الأزمة؟هناك عاملين أثنين، بدرجة عالية من الأهمية، لا ثالث لهما يلعبان أدوار متعددة في استمرارية الأزمة الليبية: العامل الخارجي والسلوك الداخلي. وبالرغم من أن للدور الخارجي ألأثر الأكبر إلا أن قوته يستمدها من الضعف الداخلي. والسؤال: كيف يمكن لنا أن نخطو خطوات نحو حل الأزمة في ليبيا؟ وهنا يقترح الكاتب في أخر مقالين نشرهما أهمية مبادرة من يصنعون الحياة ومن يمثلهم كاتحادات، ونقابات، وروابط مهنية في طرح مشروعهم والتصدي لحل الأزمة.التدخل الخارجي:بعد سقوط صدام حسين وإعدامه ارتعدت فرائصه واعترفت بأن الدور سيأتي على القادة العرب وصدقت نبوءته وهنا نود أن نراجع لماذا تمكن الغرب من اعدام الدكتاتور معمر؟ • معادة الشعب الليبي وزرع الشر بينهم بتخاريف فكر زريبته المنتصرة على القصر بعد تحريم التجارة والعمل الخاص فصار السيارة لمن يقودها والبيت لساكنة والأرض ليست ملكاً لأحد. وبتوسيع دائرة ضحايا الشعب الليبي ظل العداء مدفون بسبب سطوة الغوغائين والقبضة الأمنية.• التدبدب في سياسته الخارجية المنطلقة من نرجسيته وغروره والمعتمدة على زرع الفوضى باسم التحرر وتمويل الانقلابين والمحاربين. • البعد عن سياسة الحياد والمشاركة مع الجميع والتركيز على البناء الداخلي.العامل الداخلي والمصلحة الشخصية:بغياب الإرادة عند من يحرصون على استمرارية الحياة في ليبيا على المشاركة في حل الأزمة سيكون هناك صعوبة في الوصول إلى حل للأزمة. صحيح انتشار ثقافة الغنيمة بعد تحويل كل رجل وامرأة في ليبيا إلى متسول على أعتاب مصارف وجمعيات الجماهيرية وأسواقها الشعبية. باستثناء من يتم استقطابهم ضمن المنظومة الثورية لزريبة الجماهيرية فيصبحوا أصحاب شركات وتشاركيات خاصة مفاتيحها عند الدكتاتور. ومن هنا تجدر مفهوم أن الإدارة لتحقيق المكاسب الشخصية وخدمة الدكتاتور. واليوم في ليبيا انتشار وباء المصالح الشخصية على جميع مستويات الإدارة إلى أن تصل أعلى سلطة. وتعميق المصلحة الشخصية بين مسؤولي الإدارة في ليبيا أبعد مفهوم الواجب وخدمة الشعب ورعاية الوطن.وما يمدد لأزمة ليبيا تجذر ثقافة شخصنة الوظيفة فالوصف الوظيف، حسب الملاك الوظيفي لزريبة الجماهيرية، هو تحقيق المصلحة الشخصية وبس، لذلك فجميع المتصدرين للمشهد في ليبيا لا يصلون لتوافق لأن مصالحهم الشخصية تعميهم عن مصلحة الشعب ورعاية الوطن. لماذا نستدعي في سبتمبر "م ......
#أجسام
#فبراير
#المضادة
#لمواجهة
#ثقافة
#زريبة
#الجماهيرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761388
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار من المؤلم جداً أن يصل الانحطاط في ليبيا بعد مواجهة الثائر/ة الفبرايري/ة لطغيان نظام دكتاتوري أمني أسقط الشعب في غياهب ظلمات زريبة الجماهيرية: بالإرهاب، والتجويع، والتجهيل، والتجسس، والفتنة، لخدمة استمراريته وإطالة عمره لأكثر من أربعة عقود.لقد شلت زريبة الجماهيرية الفكر السياسي والأخلاقي والاجتماعي والاقتصادي وأطلقت العنان لإبداع القبضة الأمنية وتفننها في سرقت أموال الشعب بعد تحريم وتجريم التجارة والعمل الخاص بدايةً ثم تحويل الشركات والمكاتب الخاصة إلى واجهات أمنية تخدم استمرارية الدكتاتور بل وبعد تفكيك الجيش الليبي ابتدعت الكتاب الأمنية تحت إمارة أبناء الدكتاتور لتكون إضافة للقبضة الأمنية. الشروخ والجروح في البنية الأخلاقية والاجتماعية الليبية التي تركتها ثقافة الغنيمة الجماهيرية مستمرة معنا لتاريخ اليوم ولم تندمل بعد. وعلاجها يتطلب وضع أصابعنا على هذه الجروح والقروح وتضميدها بل وعصر جروحنا حتى تخرج القيح والدم الفاسد من الجسم الليبي. يرى الكاتب ضرورة زرع اجسام مضادة في الجسم الليبي ترفض النهب والسرقة والصراع من أجل الغنيمة لتعافى ليبيا. لماذا تستمر الأزمة؟هناك عاملين أثنين، بدرجة عالية من الأهمية، لا ثالث لهما يلعبان أدوار متعددة في استمرارية الأزمة الليبية: العامل الخارجي والسلوك الداخلي. وبالرغم من أن للدور الخارجي ألأثر الأكبر إلا أن قوته يستمدها من الضعف الداخلي. والسؤال: كيف يمكن لنا أن نخطو خطوات نحو حل الأزمة في ليبيا؟ وهنا يقترح الكاتب في أخر مقالين نشرهما أهمية مبادرة من يصنعون الحياة ومن يمثلهم كاتحادات، ونقابات، وروابط مهنية في طرح مشروعهم والتصدي لحل الأزمة.التدخل الخارجي:بعد سقوط صدام حسين وإعدامه ارتعدت فرائصه واعترفت بأن الدور سيأتي على القادة العرب وصدقت نبوءته وهنا نود أن نراجع لماذا تمكن الغرب من اعدام الدكتاتور معمر؟ • معادة الشعب الليبي وزرع الشر بينهم بتخاريف فكر زريبته المنتصرة على القصر بعد تحريم التجارة والعمل الخاص فصار السيارة لمن يقودها والبيت لساكنة والأرض ليست ملكاً لأحد. وبتوسيع دائرة ضحايا الشعب الليبي ظل العداء مدفون بسبب سطوة الغوغائين والقبضة الأمنية.• التدبدب في سياسته الخارجية المنطلقة من نرجسيته وغروره والمعتمدة على زرع الفوضى باسم التحرر وتمويل الانقلابين والمحاربين. • البعد عن سياسة الحياد والمشاركة مع الجميع والتركيز على البناء الداخلي.العامل الداخلي والمصلحة الشخصية:بغياب الإرادة عند من يحرصون على استمرارية الحياة في ليبيا على المشاركة في حل الأزمة سيكون هناك صعوبة في الوصول إلى حل للأزمة. صحيح انتشار ثقافة الغنيمة بعد تحويل كل رجل وامرأة في ليبيا إلى متسول على أعتاب مصارف وجمعيات الجماهيرية وأسواقها الشعبية. باستثناء من يتم استقطابهم ضمن المنظومة الثورية لزريبة الجماهيرية فيصبحوا أصحاب شركات وتشاركيات خاصة مفاتيحها عند الدكتاتور. ومن هنا تجدر مفهوم أن الإدارة لتحقيق المكاسب الشخصية وخدمة الدكتاتور. واليوم في ليبيا انتشار وباء المصالح الشخصية على جميع مستويات الإدارة إلى أن تصل أعلى سلطة. وتعميق المصلحة الشخصية بين مسؤولي الإدارة في ليبيا أبعد مفهوم الواجب وخدمة الشعب ورعاية الوطن.وما يمدد لأزمة ليبيا تجذر ثقافة شخصنة الوظيفة فالوصف الوظيف، حسب الملاك الوظيفي لزريبة الجماهيرية، هو تحقيق المصلحة الشخصية وبس، لذلك فجميع المتصدرين للمشهد في ليبيا لا يصلون لتوافق لأن مصالحهم الشخصية تعميهم عن مصلحة الشعب ورعاية الوطن. لماذا نستدعي في سبتمبر "م ......
#أجسام
#فبراير
#المضادة
#لمواجهة
#ثقافة
#زريبة
#الجماهيرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761388
الحوار المتمدن
فتحي سالم أبوزخار - أين أجسام فبراير المضادة لمواجهة ثقافة زريبة الجماهيرية ؟
عزيز الخزرجي : دور ثقافة الفنون في البناء الحضاريّ :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي دور ثقافة الفنون في آلبناء الحضاري:تُشكّل ألفنون في (الفلسفة الكونيّة ألعزيزية): كالشِّعر و آلمُوسيقى؛ ألفن آلتشكيلي؛ ألنّحت؛ ألتّمثيل؛ ألزّخرفة آلمعماريّة؛ هندسة ألسّيارات و آلأجهزة و آلأثاث؛ تصميم ألملابس؛ ألدّيكورات و آلنّقوش؛ ألأبواب و آلشّبابيك؛ مداخل و واجهات ألعمارات و المدن؛ بناء آلبيوت و شوارع المدن, النظافة في المظهر و المطبخ؛ ألمكياج, و غيرها من آلفنون الجميلة, مظهراً من مظاهر ألجّمال و اللطافة و ركناً أساسياً لأحياء الرّوح و راحة و رفاهية ألأنسان و لعلاج الكثير من الأمراض الرّوحيّة و آلنفسية و البدنيّة التي يعجز الطب الحديث من علاجها .. لما لتلك آلفنون و الألوان و آلموسيقى من شحنات إيجابيّة و طاقة إيجابيّة مُؤثّرة بشكلٍ مباشرٍ على سلامة الرّوح و ثقافة و فكر الأنسان و على زيادة الأنتاج الحيواني و الزّراعي .. و بآلتالي إضفاء ألصّفاء و السّعادة على الحياة, و يتناسب قوّة التأثير و تناغم تلك الطاقة المنبعة من الفنون مع وجودنا بمقدار ألوعي و آلتفاعل و الأندماج مع روح و حقيقة و جماليات آلفنون و معاييرها و مدى تقبّلنا لتلك الطاقات!كما سنُجيب و نُناقش السؤآل التأريخي الذي طالما كان أستاذي في الفنّ عبد الخالق الركابي و أخيه عبد الصاحب يطرحه علينا في الصف الأوّل المتوسط .. لكن من دون إعطاء جواب , و هو:[هل الفن للفن .. أم الفنّ للنّاس].و كذلك؛[علاقة التكنولوجيا بآلفن .. هل هي إيجابيّة أم سلبيّة؟].و غيرها من الروائع الفكريّة الأنسانية الجديدة التي تمّ عرضها في كتابنا نظرية المعرفة الكونية و غيرها للأطلاع على ذلك عبر:https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A-pdfألعارف الحكيم ؛ عزيز حميد مجيد ......
#ثقافة
#الفنون
#البناء
#الحضاريّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761703
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي دور ثقافة الفنون في آلبناء الحضاري:تُشكّل ألفنون في (الفلسفة الكونيّة ألعزيزية): كالشِّعر و آلمُوسيقى؛ ألفن آلتشكيلي؛ ألنّحت؛ ألتّمثيل؛ ألزّخرفة آلمعماريّة؛ هندسة ألسّيارات و آلأجهزة و آلأثاث؛ تصميم ألملابس؛ ألدّيكورات و آلنّقوش؛ ألأبواب و آلشّبابيك؛ مداخل و واجهات ألعمارات و المدن؛ بناء آلبيوت و شوارع المدن, النظافة في المظهر و المطبخ؛ ألمكياج, و غيرها من آلفنون الجميلة, مظهراً من مظاهر ألجّمال و اللطافة و ركناً أساسياً لأحياء الرّوح و راحة و رفاهية ألأنسان و لعلاج الكثير من الأمراض الرّوحيّة و آلنفسية و البدنيّة التي يعجز الطب الحديث من علاجها .. لما لتلك آلفنون و الألوان و آلموسيقى من شحنات إيجابيّة و طاقة إيجابيّة مُؤثّرة بشكلٍ مباشرٍ على سلامة الرّوح و ثقافة و فكر الأنسان و على زيادة الأنتاج الحيواني و الزّراعي .. و بآلتالي إضفاء ألصّفاء و السّعادة على الحياة, و يتناسب قوّة التأثير و تناغم تلك الطاقة المنبعة من الفنون مع وجودنا بمقدار ألوعي و آلتفاعل و الأندماج مع روح و حقيقة و جماليات آلفنون و معاييرها و مدى تقبّلنا لتلك الطاقات!كما سنُجيب و نُناقش السؤآل التأريخي الذي طالما كان أستاذي في الفنّ عبد الخالق الركابي و أخيه عبد الصاحب يطرحه علينا في الصف الأوّل المتوسط .. لكن من دون إعطاء جواب , و هو:[هل الفن للفن .. أم الفنّ للنّاس].و كذلك؛[علاقة التكنولوجيا بآلفن .. هل هي إيجابيّة أم سلبيّة؟].و غيرها من الروائع الفكريّة الأنسانية الجديدة التي تمّ عرضها في كتابنا نظرية المعرفة الكونية و غيرها للأطلاع على ذلك عبر:https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A-pdfألعارف الحكيم ؛ عزيز حميد مجيد ......
#ثقافة
#الفنون
#البناء
#الحضاريّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761703
Noor-Book
كتب الفيلسوف الكوني عزيز الخزرجي pdfألعارف
موفق محمد : بين قبول ثقافة إلا متثال وثقافة الرفض والتبرير
#الحوار_المتمدن
#موفق_محمد قبل الدخول إلى بنية ثقافة السلطة والأنظمة السياسية والامتثال او الرفض هنا لابد من العودة الى صراع هذه الطبقات من أجل السلطة المتمثلة بالبرجوازيات التقليدية والبرجوازيات الحديثة العهد والتي ظهرت بعد الحرب الباردة وسقوط جدار برلين وتبني المنظومة الاشتراكية في اوربا الشرقية سابقا خيار الراسماليتحولت هذه المنظومة من مدافع عن السلم والخبز والحرية إلى الامتثال لثقافة الراسمالية وتحولها إلى برجوازيات اوليغارشية تصارع اوروبا والمركز الراسمالي العالمي .خير مثال امتثال الشيوعين لثقافة السلطة والخنوع وقبول سلطة حزب البعث كحزب قائد للدولة والمجتمع حسب مفهوم وايديولوجية البعث.ومن لم يفهم ان خالد بكداش حاول تثبيت هذه السلطة والامتثال لها ممرغا لقمة الشعب في الوحل،وفي الجانب الاخر غيبوا المجتمع كاساس لأي صراع طبقي .والقبول بسيطرة ٨-;-% فقط على اقتصاديات البلد حرمان ٩-;-٢-;-%من الثروة.لم انسى مقولة نجيب محفوظ(اذا اردت التفوق في مجتمعنا، فعليك بالقحة والكذب والرياء،ولاتنسى نصيبك من الغباء والجهل .هكذا يكون المجتمع والفرد ضحية لسلطات استبدادية فاسدة.تشهد العالم حركة براكماتيكية سريعة ابتداء من ثورات الربيع العربي إلى غزو روسيا للاوكرانية ودفع آلة الحرب لتمتد إلى المزيد وتوسيع الجغرافية السياسية ،وتكتلات واقطاب متنافسة وصراع امبرياليات عالمية من أجل توسع رقعة الناتو وضم دول وإلغاء مجتمعات ودول اخرى،والكل يتلمس نتيجة هذه الحرب على الحياة اليومية وتأثيرها اقتصاديات العالم والحياةاليومية . وانا التعيس في هذا العالم افكك هذه الرموز والمعادلات ولااستطيع ان ادخل الفرحة إلى قلب طفل او اي تعيس اخر في هذا العالم اللانساني، فلا أقع ضحية المثالية المفرطة وأعتقد بأن قول الحقيقة سوف يقربني من الناس،ولكن الناس تحب وتكافئ من يستطيع تخديرها بالاوهام منذ القدم والبشر لاتعاقب الا من يقول الحقيقة ،فإذا اردت البقاء مع الناس شاركها اوهامها ،الحقيقية يقولها من يرغبون في الرجيل )نيتشة ......
#قبول
#ثقافة
#متثال
#وثقافة
#الرفض
#والتبرير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762454
#الحوار_المتمدن
#موفق_محمد قبل الدخول إلى بنية ثقافة السلطة والأنظمة السياسية والامتثال او الرفض هنا لابد من العودة الى صراع هذه الطبقات من أجل السلطة المتمثلة بالبرجوازيات التقليدية والبرجوازيات الحديثة العهد والتي ظهرت بعد الحرب الباردة وسقوط جدار برلين وتبني المنظومة الاشتراكية في اوربا الشرقية سابقا خيار الراسماليتحولت هذه المنظومة من مدافع عن السلم والخبز والحرية إلى الامتثال لثقافة الراسمالية وتحولها إلى برجوازيات اوليغارشية تصارع اوروبا والمركز الراسمالي العالمي .خير مثال امتثال الشيوعين لثقافة السلطة والخنوع وقبول سلطة حزب البعث كحزب قائد للدولة والمجتمع حسب مفهوم وايديولوجية البعث.ومن لم يفهم ان خالد بكداش حاول تثبيت هذه السلطة والامتثال لها ممرغا لقمة الشعب في الوحل،وفي الجانب الاخر غيبوا المجتمع كاساس لأي صراع طبقي .والقبول بسيطرة ٨-;-% فقط على اقتصاديات البلد حرمان ٩-;-٢-;-%من الثروة.لم انسى مقولة نجيب محفوظ(اذا اردت التفوق في مجتمعنا، فعليك بالقحة والكذب والرياء،ولاتنسى نصيبك من الغباء والجهل .هكذا يكون المجتمع والفرد ضحية لسلطات استبدادية فاسدة.تشهد العالم حركة براكماتيكية سريعة ابتداء من ثورات الربيع العربي إلى غزو روسيا للاوكرانية ودفع آلة الحرب لتمتد إلى المزيد وتوسيع الجغرافية السياسية ،وتكتلات واقطاب متنافسة وصراع امبرياليات عالمية من أجل توسع رقعة الناتو وضم دول وإلغاء مجتمعات ودول اخرى،والكل يتلمس نتيجة هذه الحرب على الحياة اليومية وتأثيرها اقتصاديات العالم والحياةاليومية . وانا التعيس في هذا العالم افكك هذه الرموز والمعادلات ولااستطيع ان ادخل الفرحة إلى قلب طفل او اي تعيس اخر في هذا العالم اللانساني، فلا أقع ضحية المثالية المفرطة وأعتقد بأن قول الحقيقة سوف يقربني من الناس،ولكن الناس تحب وتكافئ من يستطيع تخديرها بالاوهام منذ القدم والبشر لاتعاقب الا من يقول الحقيقة ،فإذا اردت البقاء مع الناس شاركها اوهامها ،الحقيقية يقولها من يرغبون في الرجيل )نيتشة ......
#قبول
#ثقافة
#متثال
#وثقافة
#الرفض
#والتبرير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762454
الحوار المتمدن
موفق محمد - بين قبول ثقافة إلا متثال وثقافة الرفض والتبرير
حكيمة لعلا : حق تكافؤ الفرص في الجامعات المغربية في ميزان ثقافة الولاء
#الحوار_المتمدن
#حكيمة_لعلا سيرا على نهج مقالنا السابق، فإن كل مقالاتنا اللاحقة، ستتناول مفهوم “حق تكافؤ الفرص”، باعتباره المفتاح الأساسي لفهم وتفكيك الواقع الجامعي في المغرب.ونقول مسبقا، إن هذا النوع من الطرح، قد يروق للكثيرين، وتحديدا لأولئك الذين يدركون هذا المفهوم جيدا ويلتزمون الصمت إزاء تنزيله على أرض الواقع، خوفا من المواجهة.وبالتالي سيستمرون في صمتهم لغاية في نفس يعقوب. ثم هناك من سيلجئون إلى الرد لتفنيد هذا الواقع الملموس، المتمثل في هشاشة التفعيل السليم لمبدأ “تكافؤ الفرص” في الجامعة المغربية، وقد يتحججون بفكرة، ضرورة إبراز الجوانب الإيجابية على الأخرى السلبية.ولهذا، ينبغي، بالنسبة لهم، الحديث دائما عن ما هو أفضل وتنميق الصورة وتغليف الوضع ببعض مساحيق التجميل والحرص على الكتمان عن كل ما يُعتبر خللا وظيفيا في الجامعة.بل ستجدهم يرددون جملا من قبيل: “هذا موجود في كل الجامعات”، وسيؤكدون على أن الظواهر نفسها توجد في أرقي الجامعات الغربية، وكأنه يكفي بهذه التبريرات أن نفسح المجال لكل الطقوس التي لا تتلاءم مع صفة الجامعة العلمية أن تُمارس فيها.إن الذي يزعج أكثر في هذا التفكير، هو الاعتقاد بأن استمرارية الفعل غير العلمي وغير الأخلاقي أمر مقبول، مادام الغرب الأكثر تقدما منا يتعامل به، وإن كان تبريرهم هو حقيقة غير موثوقة، وليس له جانب من المصداقية.كما ستجدهم يؤكدون على ضرورة تجميل القول في مؤسستنا العلمية، والتستر عن كل ما يمكن تصنيفه في خانة الاختلالات الوظيفية، والتي تشكل عائقا أمام تطورها.. العامل الذي يجعلها تبتعد عن مهمتها الأصلية. وفضلا عن كل ذلك، هناك من سيعتبرون أن هذا التفكيك لواقع حاضر بقوة على أرض الواقع طعن مبطن في أشخاصهم..وقد يقول آخرون، وهم أولئك الذين يعملون على ضمان حق تكافؤ الفرص، ويرفضون الاختلالات التي نطرحها، بأن هذه الأخيرة ليست عامة، ولا تعني من قريب أو بعيد الكثير من نساء ورجال التعليم العالي، وهذا واقع مؤكد كذلك، ويجب أخذه بعين الاعتبار.. إن العينة التي نعنيها هنا قد تكون مجرد قِلة ضمنهم، ولكن يمكن أن يكون لفعلها تأثير بالغ الأهمية على الوضع الجامعي..في هذه الورقة، سَنُساءل “ثقافة الولاء”، التي يمكن اعتبارها نوع من “الانقلاب المقصود” على كل الأخلاقيات والقوانين الجامعية لترسيخ ثقافة الزبونية والمحسوبية والتسلط.ذلك أن “ثقافة الولاء” التي نتحدث عنها تُتَرجَم على أرض الواقع، من خلال نسج علاقات المحسوبية والشطط في استعمال السلطة والمبالغة في استعمال أي المنصب كان، وتسخيره لأغراض ليست لها علاقة لا بالعلم أو بالمعرفة، سواء كانت هاته العلاقة أفقية أو عمودية.والملاحَظ أن الهدف المنفعي من ترسيخ “ثقافة الولاء”، هو خلق وتقوية وضع امتيازي لمفهوم المنفعة المشتركة، وبناء تراتبية لا تخضع لأي تقعيد قانوني أو تنظيمي أو أخلاقي..وبالتالي، إن انتشار هذه الأفعال تجعل منه ظاهرة تترسخ بقوة، وقد تأخذ هذه الظاهرة شرعيتها من هيمنة المعنيين بالأمر واعتبارهم فوق القانون الذي وضعه المشرع لتدبير التعليم العالي..وخلاصة القول.. ليس عدد الأفراد فقط هو الذي يحدد قوة الظاهرة السوسيولوجية، بل بقوة فعلها وتأثيرها في الوسط الذي تظهر فيه، لتصبح مرجعية شرعية ومُشَرْعنة، بفعل قوة الفعل، ويتحقق لها فعل الانتشار بتنميط الفعل والتفاعل التدبيري للأشخاص..من جهة أخرى، عندما نتحدث عن “ثقافة الولاء” فإننا نتطرق لظاهرة “الكوْلَسَة ” بُغية خلق علاقات ولاء بدون صفة قانونية.. ولا أخفيكم أن هاته الكلمة التي عُرِّبَت وتستعمل بكثرة في الأوساط المشحونة ب ......
#تكافؤ
#الفرص
#الجامعات
#المغربية
#ميزان
#ثقافة
#الولاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763147
#الحوار_المتمدن
#حكيمة_لعلا سيرا على نهج مقالنا السابق، فإن كل مقالاتنا اللاحقة، ستتناول مفهوم “حق تكافؤ الفرص”، باعتباره المفتاح الأساسي لفهم وتفكيك الواقع الجامعي في المغرب.ونقول مسبقا، إن هذا النوع من الطرح، قد يروق للكثيرين، وتحديدا لأولئك الذين يدركون هذا المفهوم جيدا ويلتزمون الصمت إزاء تنزيله على أرض الواقع، خوفا من المواجهة.وبالتالي سيستمرون في صمتهم لغاية في نفس يعقوب. ثم هناك من سيلجئون إلى الرد لتفنيد هذا الواقع الملموس، المتمثل في هشاشة التفعيل السليم لمبدأ “تكافؤ الفرص” في الجامعة المغربية، وقد يتحججون بفكرة، ضرورة إبراز الجوانب الإيجابية على الأخرى السلبية.ولهذا، ينبغي، بالنسبة لهم، الحديث دائما عن ما هو أفضل وتنميق الصورة وتغليف الوضع ببعض مساحيق التجميل والحرص على الكتمان عن كل ما يُعتبر خللا وظيفيا في الجامعة.بل ستجدهم يرددون جملا من قبيل: “هذا موجود في كل الجامعات”، وسيؤكدون على أن الظواهر نفسها توجد في أرقي الجامعات الغربية، وكأنه يكفي بهذه التبريرات أن نفسح المجال لكل الطقوس التي لا تتلاءم مع صفة الجامعة العلمية أن تُمارس فيها.إن الذي يزعج أكثر في هذا التفكير، هو الاعتقاد بأن استمرارية الفعل غير العلمي وغير الأخلاقي أمر مقبول، مادام الغرب الأكثر تقدما منا يتعامل به، وإن كان تبريرهم هو حقيقة غير موثوقة، وليس له جانب من المصداقية.كما ستجدهم يؤكدون على ضرورة تجميل القول في مؤسستنا العلمية، والتستر عن كل ما يمكن تصنيفه في خانة الاختلالات الوظيفية، والتي تشكل عائقا أمام تطورها.. العامل الذي يجعلها تبتعد عن مهمتها الأصلية. وفضلا عن كل ذلك، هناك من سيعتبرون أن هذا التفكيك لواقع حاضر بقوة على أرض الواقع طعن مبطن في أشخاصهم..وقد يقول آخرون، وهم أولئك الذين يعملون على ضمان حق تكافؤ الفرص، ويرفضون الاختلالات التي نطرحها، بأن هذه الأخيرة ليست عامة، ولا تعني من قريب أو بعيد الكثير من نساء ورجال التعليم العالي، وهذا واقع مؤكد كذلك، ويجب أخذه بعين الاعتبار.. إن العينة التي نعنيها هنا قد تكون مجرد قِلة ضمنهم، ولكن يمكن أن يكون لفعلها تأثير بالغ الأهمية على الوضع الجامعي..في هذه الورقة، سَنُساءل “ثقافة الولاء”، التي يمكن اعتبارها نوع من “الانقلاب المقصود” على كل الأخلاقيات والقوانين الجامعية لترسيخ ثقافة الزبونية والمحسوبية والتسلط.ذلك أن “ثقافة الولاء” التي نتحدث عنها تُتَرجَم على أرض الواقع، من خلال نسج علاقات المحسوبية والشطط في استعمال السلطة والمبالغة في استعمال أي المنصب كان، وتسخيره لأغراض ليست لها علاقة لا بالعلم أو بالمعرفة، سواء كانت هاته العلاقة أفقية أو عمودية.والملاحَظ أن الهدف المنفعي من ترسيخ “ثقافة الولاء”، هو خلق وتقوية وضع امتيازي لمفهوم المنفعة المشتركة، وبناء تراتبية لا تخضع لأي تقعيد قانوني أو تنظيمي أو أخلاقي..وبالتالي، إن انتشار هذه الأفعال تجعل منه ظاهرة تترسخ بقوة، وقد تأخذ هذه الظاهرة شرعيتها من هيمنة المعنيين بالأمر واعتبارهم فوق القانون الذي وضعه المشرع لتدبير التعليم العالي..وخلاصة القول.. ليس عدد الأفراد فقط هو الذي يحدد قوة الظاهرة السوسيولوجية، بل بقوة فعلها وتأثيرها في الوسط الذي تظهر فيه، لتصبح مرجعية شرعية ومُشَرْعنة، بفعل قوة الفعل، ويتحقق لها فعل الانتشار بتنميط الفعل والتفاعل التدبيري للأشخاص..من جهة أخرى، عندما نتحدث عن “ثقافة الولاء” فإننا نتطرق لظاهرة “الكوْلَسَة ” بُغية خلق علاقات ولاء بدون صفة قانونية.. ولا أخفيكم أن هاته الكلمة التي عُرِّبَت وتستعمل بكثرة في الأوساط المشحونة ب ......
#تكافؤ
#الفرص
#الجامعات
#المغربية
#ميزان
#ثقافة
#الولاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763147
الحوار المتمدن
حكيمة لعلا - حق تكافؤ الفرص في الجامعات المغربية في ميزان ثقافة الولاء
مجدي عبد الحافظ صالح : ثقافة الهوية بين التشرنق والانفتاح: مدخل فلسفي
#الحوار_المتمدن
#مجدي_عبد_الحافظ_صالح أ.د مجدي عبدالحافظ صالحتوطئة: إن تنوع الثقافات والهويات يعتبر الضامن الأكبر للإبداع الانساني الخلاق، إذ يصون بانتقاداته ورؤاه ونزوعه، إلى احترام الاختلافات والتنوع لتصحيح مسار عولمة القوى المهيمنة على عالمنا اليوم، والمندمجة في خدمة مصالح اقتصادية للشركات متعدية الجنسية. ولعل الهويات الثقافية تتعرض في عالمنا المعاصر، سواء على الصعيد الخارجي أم على الصعيد الداخلي، إلى مجموعة كبيرة من التهديدات، فعلى الصعيد الخارجي نرصد العولمة الثقافية، التي تعمل على تبديل الاذواق وتنميط الرغبات، والطموحات وحتى الاحلام، بما تبثه من منتوجات ثقافية معممة، ساهمت في عملية توحيد انعكست على الملبس والمأكل والمشرب، وتغلغلت في فنون وثقافة وآداب الشعوب. ويتمثل تهديد آخر على الصعيد الداخلي للهوية في معاداة الحداثة، والنزوع للنقاء اللغوي والثقافي، وإلغاء ورفض الآخر المختلف ووضعه في خانة الغزو والشرور، مع رفض الاختلاف والتنوع، والاصرار على احتكار الحقيقة، والتمسك بذاتية متعالية فوق التاريخ. لا تسلم الهويات الثقافية من كلا التهديدين معا، بحيث يعملا عملهما في تراجع وانحسار، بل وفي تشويه هذه الهويات ذاتها. إن افكار غربية اليوم من قبيل "إخضاع مفهوم الهوية لعملية عقلنة Rationalisation، للانتقال من هوية الانتماء الطبيعي إلى هوية الانتساب الاختياري المفكر فيه" (Mattelart، 1998)، أو الدعوة إلى ضرورة إعادة التفكير في الهوية، بعد أن تسببت الحروب والهجرات الجماعية، في صنع مفاهيم من قبيل الاقامة الثابتة والانتماء موضع الشك، بحيث نُدعى إلى تأمل فكرة Diaspora (الوطن في الشتات)، ومن ثم الدعوة إلى ما يُطلق عليه "الهويات الديناميكية والمرنة" (Yves Michaud)، أو "الكوزموبوليتانية" (Kwame Anthony Appiah)، إن هذه الدعوات التي تدعي انفتاحها، في مقابل دعوات التشرنق داخل الذات المحلية ذات الخصوصيات الضيقة، تمثل خطرا على الهويات الثقافية التي تعصف بها. من هنا نحاول التعرض في هذا البحث بالدراسة والتحليل لهذه الدعوات والتهديدات تفصيلا، علَّنا نصل في النهاية إلى آلية ما مغايرة لإعادة التفكير في الهوية، آلية ربما تمكننا من الخروج من مأزق ثنائية التشرنق في الذات الذي يخنق الهوية، والانفتاح المطلق الذي ينسفها ويشوهها بل وربما يلغيها.الهوية اشتقاقا ومعنى: من الناحية الاشتقاقية تعني الهوية Identité بالفرنسية، أو Idem اللاتينية، التي ستعني بالفرنسية أيضا même ، أي "نفس الشيء"، وهي تعنى هنا طابع ما هو مشابه تماما لشيء ما، أو لما يظل هو نفسه، أي طبق الأصل لذاته نفسها عبر الزمان. ولا يخلط الاوربيون بين الهوية والتشابه، لإيمانهم بامتناع المطابقة التامة إذ ثمة تمايزات تظل رغم كل شيء، فالمتشابهات تختلف دائما في بعض النقاط، وهو ما أطلق عليه الفيلسوف الالماني ليبنتز Leibniz (1646-1716) مبدأ اللامتمايزات Desindiscernables، كما لا يخلطون أيضا بين الهوية والمساواة، فإذا كانت المساواة تفترض إمكانية معاملة الافراد بنفس الطريقة، فإنها في الوقت نفسه لا تفترض التطابق ( ). والمصطلح شديد الصعوبة في اللغة الفرنسية خاصة في استعمالاته الفلسفية، بينما يُشكِّل في الأنثروبولوجيا ما يلمس هوية الأشخاص أو الجماعات، وبخاصة عندما يتعرف شخص أو جماعة على ذاته أو ذاتها بعلامة مميزة أو بتعريف مشترك، وهنا سيبدو إشكال الهوية غير منفصل عن إشكال الفردية Individuation بمعنى الاختلافات بين الطبقات أو الأفراد، إذ حتى يتماهى موجود ما أو عدد كبير من الموجودات، بآخرين سينبغي التمي ......
#ثقافة
#الهوية
#التشرنق
#والانفتاح:
#مدخل
#فلسفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763734
#الحوار_المتمدن
#مجدي_عبد_الحافظ_صالح أ.د مجدي عبدالحافظ صالحتوطئة: إن تنوع الثقافات والهويات يعتبر الضامن الأكبر للإبداع الانساني الخلاق، إذ يصون بانتقاداته ورؤاه ونزوعه، إلى احترام الاختلافات والتنوع لتصحيح مسار عولمة القوى المهيمنة على عالمنا اليوم، والمندمجة في خدمة مصالح اقتصادية للشركات متعدية الجنسية. ولعل الهويات الثقافية تتعرض في عالمنا المعاصر، سواء على الصعيد الخارجي أم على الصعيد الداخلي، إلى مجموعة كبيرة من التهديدات، فعلى الصعيد الخارجي نرصد العولمة الثقافية، التي تعمل على تبديل الاذواق وتنميط الرغبات، والطموحات وحتى الاحلام، بما تبثه من منتوجات ثقافية معممة، ساهمت في عملية توحيد انعكست على الملبس والمأكل والمشرب، وتغلغلت في فنون وثقافة وآداب الشعوب. ويتمثل تهديد آخر على الصعيد الداخلي للهوية في معاداة الحداثة، والنزوع للنقاء اللغوي والثقافي، وإلغاء ورفض الآخر المختلف ووضعه في خانة الغزو والشرور، مع رفض الاختلاف والتنوع، والاصرار على احتكار الحقيقة، والتمسك بذاتية متعالية فوق التاريخ. لا تسلم الهويات الثقافية من كلا التهديدين معا، بحيث يعملا عملهما في تراجع وانحسار، بل وفي تشويه هذه الهويات ذاتها. إن افكار غربية اليوم من قبيل "إخضاع مفهوم الهوية لعملية عقلنة Rationalisation، للانتقال من هوية الانتماء الطبيعي إلى هوية الانتساب الاختياري المفكر فيه" (Mattelart، 1998)، أو الدعوة إلى ضرورة إعادة التفكير في الهوية، بعد أن تسببت الحروب والهجرات الجماعية، في صنع مفاهيم من قبيل الاقامة الثابتة والانتماء موضع الشك، بحيث نُدعى إلى تأمل فكرة Diaspora (الوطن في الشتات)، ومن ثم الدعوة إلى ما يُطلق عليه "الهويات الديناميكية والمرنة" (Yves Michaud)، أو "الكوزموبوليتانية" (Kwame Anthony Appiah)، إن هذه الدعوات التي تدعي انفتاحها، في مقابل دعوات التشرنق داخل الذات المحلية ذات الخصوصيات الضيقة، تمثل خطرا على الهويات الثقافية التي تعصف بها. من هنا نحاول التعرض في هذا البحث بالدراسة والتحليل لهذه الدعوات والتهديدات تفصيلا، علَّنا نصل في النهاية إلى آلية ما مغايرة لإعادة التفكير في الهوية، آلية ربما تمكننا من الخروج من مأزق ثنائية التشرنق في الذات الذي يخنق الهوية، والانفتاح المطلق الذي ينسفها ويشوهها بل وربما يلغيها.الهوية اشتقاقا ومعنى: من الناحية الاشتقاقية تعني الهوية Identité بالفرنسية، أو Idem اللاتينية، التي ستعني بالفرنسية أيضا même ، أي "نفس الشيء"، وهي تعنى هنا طابع ما هو مشابه تماما لشيء ما، أو لما يظل هو نفسه، أي طبق الأصل لذاته نفسها عبر الزمان. ولا يخلط الاوربيون بين الهوية والتشابه، لإيمانهم بامتناع المطابقة التامة إذ ثمة تمايزات تظل رغم كل شيء، فالمتشابهات تختلف دائما في بعض النقاط، وهو ما أطلق عليه الفيلسوف الالماني ليبنتز Leibniz (1646-1716) مبدأ اللامتمايزات Desindiscernables، كما لا يخلطون أيضا بين الهوية والمساواة، فإذا كانت المساواة تفترض إمكانية معاملة الافراد بنفس الطريقة، فإنها في الوقت نفسه لا تفترض التطابق ( ). والمصطلح شديد الصعوبة في اللغة الفرنسية خاصة في استعمالاته الفلسفية، بينما يُشكِّل في الأنثروبولوجيا ما يلمس هوية الأشخاص أو الجماعات، وبخاصة عندما يتعرف شخص أو جماعة على ذاته أو ذاتها بعلامة مميزة أو بتعريف مشترك، وهنا سيبدو إشكال الهوية غير منفصل عن إشكال الفردية Individuation بمعنى الاختلافات بين الطبقات أو الأفراد، إذ حتى يتماهى موجود ما أو عدد كبير من الموجودات، بآخرين سينبغي التمي ......
#ثقافة
#الهوية
#التشرنق
#والانفتاح:
#مدخل
#فلسفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763734
الحوار المتمدن
مجدي عبد الحافظ صالح - ثقافة الهوية بين التشرنق والانفتاح: مدخل فلسفي
عاهد جمعة الخطيب : ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة 1
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب الملخص: أجريت هذه الدراسة لمراجعة الأدبيات المتعلقة بثقافة سلامة المريض من حيث التطبيقات. تعتبر سلامة المريض عنصرا أساسيا في جودة الرعاية الصحية. حتى مع اليقظة المستمرة ، يواجه مقدمو الرعاية الصحية العديد من التحديات في بيئة الرعاية الصحية اليوم في محاولة للحفاظ على سلامة المرضى. أصبحت سلامة المريض الآن موضوعًا مطلوبًا يمكنه تقديم ملاحظات لأنظمة الرعاية الصحية مع إمكانية تنفيذ تدابير التحسين بناءً على تحديد مشاكل معينة. يمكن تحليل ثقافة سلامة المريض على مستويات مختلفة من نظام الرعاية الصحية ، من خلال تحديد نقاط القوة والضعف التي تشكل الطريقة التي يفكر بها اختصاصيو الرعاية الصحية ويتصرفون ويتعاملون مع عملهم. تزيد التطورات المستمرة في الرعاية الصحية من أهمية ترسيخ ثقافة سلامة المريض والحفاظ عليها. لذلك فإن البحث في ثقافة السلامة ضروري لزيادة الوعي بدور الثقافة في تعزيز بيئة أكثر أمانًا. تدرس ثقافة سلامة المريض كيف تحدد تصورات وسلوكيات وكفاءات الأفراد والجماعات التزام المنظمة وأسلوبها وكفاءتها في إدارة الصحة والسلامة ، وتستخدمها المنظمات لتحديد أهداف التدخلات لتحسين سلامة المريض ، وتقييم نجاح تدخلات سلامة المريض ، والوفاء بالمتطلبات التنظيمية ، وإجراء المقارنة المعيارية. يتم التعامل مع ثقافة سلامة المريض من وجهات نظر أو أبعاد مختلفة مثل الإبلاغ عن تواتر وشدة الحوادث ، والتي لم يتم أخذها في الاعتبار حتى الآن من قبل موظفي المستشفى. بهذا المعنى ، يجب أن يوجد التزام مستمر من قبل الإدارة لتعزيز وتسهيل ثقافة سلامة المريض من خلال توفير الأدوات اللازمة لتحديد الأنماط الثقافية الأكثر انتشارًا.مقدمة: تعتبر سلامة المريض عنصرا أساسيا في جودة الرعاية الصحية. حتى مع اليقظة المستمرة ، يواجه مقدمو الرعاية الصحية العديد من التحديات في بيئة الرعاية الصحية اليوم في محاولة للحفاظ على سلامة المريض. قام معهد الطب (IOM) بتلخيص الأدلة حول الأخطاء الطبية في الولايات المتحدة. تقدر هذه الأدلة أن ما يصل إلى 98000 فرد يموتون كل عام في المستشفيات نتيجة للأخطاء الطبية. اقترحت المنظمة الدولية للهجرة أن التحدي الأكبر للتحرك نحو نظام رعاية صحية أكثر أمانًا هو تغيير ثقافة سلامة المريض (PSC) من ثقافة يتم فيها لوم الأشخاص على الأخطاء إلى أخرى يتم فيها التعامل مع الأخطاء كفرص لتحسين نظام الرعاية الصحية و منع الضرر (المنظمة الدولية للهجرة ، 2001). أصبحت دراسة سلامة المريض الآن موضوعًا مطلوبًا يمكنه تقديم ملاحظات لأنظمة الرعاية الصحية مع إمكانية تنفيذ تدابير التحسين بناءً على تحديد مشاكل معينة. يمكن تحليل ثقافة سلامة المريض على مستويات مختلفة من نظام الرعاية الصحية ، من خلال تحديد نقاط القوة والضعف التي تشكل الطريقة التي يفكر بها اختصاصيو الرعاية الصحية ويتصرفون ويتعاملون مع عملهم. تزيد التطورات المستمرة في الرعاية الصحية من أهمية ترسيخ ثقافة سلامة المرضى والحفاظ عليها. لذلك فإن البحث في ثقافة السلامة ضروري لزيادة الوعي بدور الثقافة في تعزيز بيئة أكثر أمانًا (المنظمة الدولية للهجرة ، 2004). تدرس ثقافة سلامة المريض كيف تحدد تصورات وسلوكيات وكفاءات الأفراد والجماعات التزام المنظمة وأسلوبها وكفاءتها في إدارة الصحة والسلامة (Lee ، 1996) ، وتستخدمها المنظمات لتحديد أهداف التدخلات لتحسين المريض. السلامة ، وتقييم نجاح تدخلات سلامة المريض ، والوفاء بالمتطلبات التنظيمية ، وإجراء المقارنة المعيارية (Nieva and Sorra ، 2003 ؛ Colla et al. ، 2005). ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763785
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب الملخص: أجريت هذه الدراسة لمراجعة الأدبيات المتعلقة بثقافة سلامة المريض من حيث التطبيقات. تعتبر سلامة المريض عنصرا أساسيا في جودة الرعاية الصحية. حتى مع اليقظة المستمرة ، يواجه مقدمو الرعاية الصحية العديد من التحديات في بيئة الرعاية الصحية اليوم في محاولة للحفاظ على سلامة المرضى. أصبحت سلامة المريض الآن موضوعًا مطلوبًا يمكنه تقديم ملاحظات لأنظمة الرعاية الصحية مع إمكانية تنفيذ تدابير التحسين بناءً على تحديد مشاكل معينة. يمكن تحليل ثقافة سلامة المريض على مستويات مختلفة من نظام الرعاية الصحية ، من خلال تحديد نقاط القوة والضعف التي تشكل الطريقة التي يفكر بها اختصاصيو الرعاية الصحية ويتصرفون ويتعاملون مع عملهم. تزيد التطورات المستمرة في الرعاية الصحية من أهمية ترسيخ ثقافة سلامة المريض والحفاظ عليها. لذلك فإن البحث في ثقافة السلامة ضروري لزيادة الوعي بدور الثقافة في تعزيز بيئة أكثر أمانًا. تدرس ثقافة سلامة المريض كيف تحدد تصورات وسلوكيات وكفاءات الأفراد والجماعات التزام المنظمة وأسلوبها وكفاءتها في إدارة الصحة والسلامة ، وتستخدمها المنظمات لتحديد أهداف التدخلات لتحسين سلامة المريض ، وتقييم نجاح تدخلات سلامة المريض ، والوفاء بالمتطلبات التنظيمية ، وإجراء المقارنة المعيارية. يتم التعامل مع ثقافة سلامة المريض من وجهات نظر أو أبعاد مختلفة مثل الإبلاغ عن تواتر وشدة الحوادث ، والتي لم يتم أخذها في الاعتبار حتى الآن من قبل موظفي المستشفى. بهذا المعنى ، يجب أن يوجد التزام مستمر من قبل الإدارة لتعزيز وتسهيل ثقافة سلامة المريض من خلال توفير الأدوات اللازمة لتحديد الأنماط الثقافية الأكثر انتشارًا.مقدمة: تعتبر سلامة المريض عنصرا أساسيا في جودة الرعاية الصحية. حتى مع اليقظة المستمرة ، يواجه مقدمو الرعاية الصحية العديد من التحديات في بيئة الرعاية الصحية اليوم في محاولة للحفاظ على سلامة المريض. قام معهد الطب (IOM) بتلخيص الأدلة حول الأخطاء الطبية في الولايات المتحدة. تقدر هذه الأدلة أن ما يصل إلى 98000 فرد يموتون كل عام في المستشفيات نتيجة للأخطاء الطبية. اقترحت المنظمة الدولية للهجرة أن التحدي الأكبر للتحرك نحو نظام رعاية صحية أكثر أمانًا هو تغيير ثقافة سلامة المريض (PSC) من ثقافة يتم فيها لوم الأشخاص على الأخطاء إلى أخرى يتم فيها التعامل مع الأخطاء كفرص لتحسين نظام الرعاية الصحية و منع الضرر (المنظمة الدولية للهجرة ، 2001). أصبحت دراسة سلامة المريض الآن موضوعًا مطلوبًا يمكنه تقديم ملاحظات لأنظمة الرعاية الصحية مع إمكانية تنفيذ تدابير التحسين بناءً على تحديد مشاكل معينة. يمكن تحليل ثقافة سلامة المريض على مستويات مختلفة من نظام الرعاية الصحية ، من خلال تحديد نقاط القوة والضعف التي تشكل الطريقة التي يفكر بها اختصاصيو الرعاية الصحية ويتصرفون ويتعاملون مع عملهم. تزيد التطورات المستمرة في الرعاية الصحية من أهمية ترسيخ ثقافة سلامة المرضى والحفاظ عليها. لذلك فإن البحث في ثقافة السلامة ضروري لزيادة الوعي بدور الثقافة في تعزيز بيئة أكثر أمانًا (المنظمة الدولية للهجرة ، 2004). تدرس ثقافة سلامة المريض كيف تحدد تصورات وسلوكيات وكفاءات الأفراد والجماعات التزام المنظمة وأسلوبها وكفاءتها في إدارة الصحة والسلامة (Lee ، 1996) ، وتستخدمها المنظمات لتحديد أهداف التدخلات لتحسين المريض. السلامة ، وتقييم نجاح تدخلات سلامة المريض ، والوفاء بالمتطلبات التنظيمية ، وإجراء المقارنة المعيارية (Nieva and Sorra ، 2003 ؛ Colla et al. ، 2005). ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763785
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة (1)
ياسين المصري : 10- ضحايا ثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري عندما يتكلم المرء عن ضحايا ثقافة الغباء الطاغية في المجتمعات المتأسلمة منذ ما يزيد على 1400 عام، يعرف جيدًا أنه من الصعب وصف أي شخص بالغباء حتى وإن كان غبيا بالفعل، بل ومن الأصعب، إطلاق هذه الصفة الرديئة على مجتمع بأسره أو حتى على شريحة مجتمعية منه (راجع المقدمة المنشورة على الموقع في 2022.6.8)، ولكن تاريخ البشرية يعلمنا بأن فترات الغباء الجمعي تنشأ بفعل أيديولوجيات غبية، لا تختلف في شيء عن الإسلاموية، كالفاشية والنازية والشيوعية وغيرها، وهي تمر خلال منظومة جدلية عبر التاريخ، ولا تُصبح تطغى على المجتمع بين ليلة وضحاها. لذا، حين نصف شعباً بالغباء، فلا بد أن يكون الغباء قد تفشّى فيه بشكل وبائي، ولم يعد مُمكناً إنكاره أو حتى إخفاؤه، وغدت ظواهره تتمثل في إنهيار جميع النظم التعليمية والثقافية في الدولة، وبالتبعية، انهيار جميع القيم الأخلاقية والسلوكية، فأصيب المجتمع بالسطحية والرعونة، وصار بالضرورة شعباً هلوعاً، جزوعًا لصغائر الأمور، ومتأثرًا بتوافه الأشخاص والأشياء دون تمييز. ما تشهده مصر حالياً مثال دقيقٌ وجليٌّ لذلك النمط الثابت من الغباء الجمعي العام، ولن يستطيع أحد تغييره، ما لم يعمل على كسر الثوابت وتغيير العقليات المؤمنة بها عن طريق التعليم والإعلام والتثقيف والتهذيب.المقالات التسع السابقة تناولت المحاور الأساسية التي تقوم عليها ثقافة الغباء الجمعي في المجتمعات المتأسلمة، وتغذي سلوكيات أفرادها بمزيد من الغباء والضياع. تقول الدكتورة وفاء سلطان: « لا يمكن لإنسان أن يقرأ السيرة النبوية لمحمد ويؤمن بها ويخرج إلى الحياة إنسانًا سليمًا نفسيا وعقليا». نعم، نحن نواجه أشخاصًا يقدسون نبيا مفروضًا عليهم على أنه أسوة حسنة، ويصدقونه وهم يعرفون أنه كذاب، وكان يفعل على غير ما يأمر به أتباعه، أو أن يقول على عكس ما يفعل، تبعًا للمنطق السياسي الشائع، وهو أن يتكلم على مستوى ويعمل على مستوى آخر، يقول مثلًا: « فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ»، ثم يقول لقريش: «لقد جئتكم بالذبح»، ويملأ كتابه (القرآن) بالتناقضات الواضحة، فيقول: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} ثم يقول: {فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ}. لا بد أن ينعكس هذا التناقض على فكر المتأسلم ويصاب به، ويعتبره رحمة للعالمين، وأن نبيه على خلق عظيم، تنقلب المفاهيم في عقله. فيفسد بفساد نبيه، ويغدوا ضحية سهلة من ضحاياه!المتأسلم - أينما كان ومهما كان مستواه العلمي أو العملي أو الاجتماعي - يؤدِّي طقوسًا دينية ذكرت لفظًا، دون تفاصيل في قرآن وأقواله نبيه، ومن ثم اختلقها الخبثاء وفرضوها عليه، لاعتبار أنها موجودة في جميع الديانات الأخرى، كالصلاة والصوم والحج، لكنهم أضافوا إليها فريضة شاذة، بهدف تعبئته نفسيًا واستعماله كأَداة حادة ضد الآخرين، هي فريضة ”الجهاد في سبيل الله“، التي هي أهم عند الله من أهله وعشيرته وماله وتجارته ومسكنه: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ} (التوبة 24). ومع أنَّ أحدًا لا يستطيع تحديد معالم هذا السبيل، وأين هو! إلَّا أنَّ الخبثاء حددوا وسائله وأساليبه بوضوح، فإمَّا أن يكون فرض كفاية (أي يسقط عن المتأسلم)، إذا قام به ما يكفي من المتأسلمين، أو فرض عين (أي يقوم به بنفسه) كالصلاة والصيام عند هجوم العدو، وعند التقاء الجيشين ......
#ضحايا
#ثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763874
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري عندما يتكلم المرء عن ضحايا ثقافة الغباء الطاغية في المجتمعات المتأسلمة منذ ما يزيد على 1400 عام، يعرف جيدًا أنه من الصعب وصف أي شخص بالغباء حتى وإن كان غبيا بالفعل، بل ومن الأصعب، إطلاق هذه الصفة الرديئة على مجتمع بأسره أو حتى على شريحة مجتمعية منه (راجع المقدمة المنشورة على الموقع في 2022.6.8)، ولكن تاريخ البشرية يعلمنا بأن فترات الغباء الجمعي تنشأ بفعل أيديولوجيات غبية، لا تختلف في شيء عن الإسلاموية، كالفاشية والنازية والشيوعية وغيرها، وهي تمر خلال منظومة جدلية عبر التاريخ، ولا تُصبح تطغى على المجتمع بين ليلة وضحاها. لذا، حين نصف شعباً بالغباء، فلا بد أن يكون الغباء قد تفشّى فيه بشكل وبائي، ولم يعد مُمكناً إنكاره أو حتى إخفاؤه، وغدت ظواهره تتمثل في إنهيار جميع النظم التعليمية والثقافية في الدولة، وبالتبعية، انهيار جميع القيم الأخلاقية والسلوكية، فأصيب المجتمع بالسطحية والرعونة، وصار بالضرورة شعباً هلوعاً، جزوعًا لصغائر الأمور، ومتأثرًا بتوافه الأشخاص والأشياء دون تمييز. ما تشهده مصر حالياً مثال دقيقٌ وجليٌّ لذلك النمط الثابت من الغباء الجمعي العام، ولن يستطيع أحد تغييره، ما لم يعمل على كسر الثوابت وتغيير العقليات المؤمنة بها عن طريق التعليم والإعلام والتثقيف والتهذيب.المقالات التسع السابقة تناولت المحاور الأساسية التي تقوم عليها ثقافة الغباء الجمعي في المجتمعات المتأسلمة، وتغذي سلوكيات أفرادها بمزيد من الغباء والضياع. تقول الدكتورة وفاء سلطان: « لا يمكن لإنسان أن يقرأ السيرة النبوية لمحمد ويؤمن بها ويخرج إلى الحياة إنسانًا سليمًا نفسيا وعقليا». نعم، نحن نواجه أشخاصًا يقدسون نبيا مفروضًا عليهم على أنه أسوة حسنة، ويصدقونه وهم يعرفون أنه كذاب، وكان يفعل على غير ما يأمر به أتباعه، أو أن يقول على عكس ما يفعل، تبعًا للمنطق السياسي الشائع، وهو أن يتكلم على مستوى ويعمل على مستوى آخر، يقول مثلًا: « فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ»، ثم يقول لقريش: «لقد جئتكم بالذبح»، ويملأ كتابه (القرآن) بالتناقضات الواضحة، فيقول: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} ثم يقول: {فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ}. لا بد أن ينعكس هذا التناقض على فكر المتأسلم ويصاب به، ويعتبره رحمة للعالمين، وأن نبيه على خلق عظيم، تنقلب المفاهيم في عقله. فيفسد بفساد نبيه، ويغدوا ضحية سهلة من ضحاياه!المتأسلم - أينما كان ومهما كان مستواه العلمي أو العملي أو الاجتماعي - يؤدِّي طقوسًا دينية ذكرت لفظًا، دون تفاصيل في قرآن وأقواله نبيه، ومن ثم اختلقها الخبثاء وفرضوها عليه، لاعتبار أنها موجودة في جميع الديانات الأخرى، كالصلاة والصوم والحج، لكنهم أضافوا إليها فريضة شاذة، بهدف تعبئته نفسيًا واستعماله كأَداة حادة ضد الآخرين، هي فريضة ”الجهاد في سبيل الله“، التي هي أهم عند الله من أهله وعشيرته وماله وتجارته ومسكنه: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ} (التوبة 24). ومع أنَّ أحدًا لا يستطيع تحديد معالم هذا السبيل، وأين هو! إلَّا أنَّ الخبثاء حددوا وسائله وأساليبه بوضوح، فإمَّا أن يكون فرض كفاية (أي يسقط عن المتأسلم)، إذا قام به ما يكفي من المتأسلمين، أو فرض عين (أي يقوم به بنفسه) كالصلاة والصيام عند هجوم العدو، وعند التقاء الجيشين ......
#ضحايا
#ثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763874
الحوار المتمدن
ياسين المصري - 10- ضحايا ثقافة الغباء الجمعي
عاهد جمعة الخطيب : ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة 3
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب ذكر تقرير معهد الطب "الخطأ هو الإنسان" الحاجة إلى تطوير ثقافة السلامة في مؤسسات الرعاية الصحية التي تركز على تحسين موثوقية وسلامة الرعاية للمرضى. "التحدي الأكبر للانتقال نحو نظام صحي أكثر أمانًا هو تغيير الثقافة من إلقاء اللوم على الأفراد على الأخطاء إلى ثقافة يتم فيها التعامل مع الأخطاء ليس على أنها إخفاقات شخصية ، ولكن كفرص لتحسين النظام ومنع الضرر" (دونالدسون ، 2008) . أصبح الترويج لثقافة السلامة أحد القضايا المهمة في حركة سلامة المريض. في السنوات الأخيرة ، كان هناك فهم متزايد داخل صناعة الرعاية الصحية بأن العديد من العوامل - مثل التركيز على الإنتاج والكفاءة وضوابط التكلفة ، وعدم القدرة التنظيمية والفردية على الاعتراف ، تتحد لخلق ثقافة تتعارض مع متطلبات سلامة المريض والثقافة. قطاع الرعاية الصحية على أنه عامل خطر محتمل يهدد المرضى الذين يقدم لهم الرعاية (جابا ، هوارد ، وجب ، 1994). يجب أن تخضع الثقافات المهنية والتنظيمية في مجال الرعاية الصحية لعملية تحول لصالح تعزيز رعاية المرضى الأكثر أمانًا. يجب أن ترى الرعاية الصحية نفسها على أنها صناعة عالية الخطورة وهي بطبيعتها محفوفة بالمخاطر (Leape et al. ، 1998). يجب أن تتخلى عن فلسفة طلب أداء مثالي وخالٍ من الأخطاء من الأفراد والتركيز بدلاً من ذلك على تصميم أنظمة للسلامة. يجب أن تبتعد أنظمة الرعاية الصحية عن ثقافة "اللوم والعار" الحالية التي تمنع الاعتراف بالخطأ وبالتالي تعرقل أي احتمال للتعلم من الخطأ. يتطلب تحسين السلامة أن تتمتع أنظمة الرعاية الصحية بإمكانية الوصول الفوري إلى المعلومات التي تدعم التعلم من التجربة من أجل تعزيز الأنظمة التي تمنع الأخطاء وتقلل من تأثير الأخطاء التي تحدث (السبب ، 1997). كان التركيز على ترسيخ ثقافة السلامة داخل مؤسسات الرعاية الصحية لدينا من أهم عناصر حركة سلامة المريض. ثقافة سلامة المريض هي مفهوم معقد يجب مراعاة المعنى من أجله. تتوفر تعريفات ومكونات مختلفة لثقافة السلامة: أ) "ثقافة السلامة في منظمة ما هي نتاج القيم الفردية والجماعية والمواقف والتصورات والكفاءات وأنماط السلوك التي تحدد الالتزام بأسلوب وكفاءة ، إدارة الصحة والسلامة في المنظمة. تتميز المنظمات التي تتمتع بثقافة سلامة إيجابية بالاتصالات القائمة على الثقة المتبادلة ، ومن خلال التصورات المشتركة لأهمية السلامة والثقة في فعالية التدابير الوقائية "(HSC، 193). ب) أربعة معتقدات موجودة في ثقافة آمنة ومستنيرة (المنظمة الدولية للهجرة ، 2004): • عملياتنا مصممة لمنع الفشل نحن ملتزمون باكتشاف الأخطاء والتعلم منها • لدينا ثقافة عادلة تنظم على أساس المخاطر • يرتكب الأشخاص الذين يعملون في فرق أخطاء أقل. ج) "المعتقدات والسلوكيات الدائمة والمشتركة التي تعكس رغبة المنظمة في التعلم من الأخطاء" (Wiegmann وآخرون ، 2002). د) المكونات الأربعة للسبب • ثقافة الإبلاغ - تعتمد المنظمة الآمنة على استعداد العاملين في الخطوط الأمامية للإبلاغ عن أخطائهم وأخطائهم الوشيكة. • ثقافة عادلة - ستدعم الإدارة التقارير وتكافئها ؛ يحدث الانضباط على أساس المخاطرة • الثقافة المرنة - تسترخي أنماط السلطة عند تبادل معلومات السلامة لأن أولئك الذين يتمتعون بالسلطة يحترمون معرفة العاملين في الخطوط الأمامية • ثقافة التعلم - ستقوم المنظمة بتحليل المعلومات المبلغ عنها ثم تنفيذ التغيير المناسب (السبب ، 1997). ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763979
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب ذكر تقرير معهد الطب "الخطأ هو الإنسان" الحاجة إلى تطوير ثقافة السلامة في مؤسسات الرعاية الصحية التي تركز على تحسين موثوقية وسلامة الرعاية للمرضى. "التحدي الأكبر للانتقال نحو نظام صحي أكثر أمانًا هو تغيير الثقافة من إلقاء اللوم على الأفراد على الأخطاء إلى ثقافة يتم فيها التعامل مع الأخطاء ليس على أنها إخفاقات شخصية ، ولكن كفرص لتحسين النظام ومنع الضرر" (دونالدسون ، 2008) . أصبح الترويج لثقافة السلامة أحد القضايا المهمة في حركة سلامة المريض. في السنوات الأخيرة ، كان هناك فهم متزايد داخل صناعة الرعاية الصحية بأن العديد من العوامل - مثل التركيز على الإنتاج والكفاءة وضوابط التكلفة ، وعدم القدرة التنظيمية والفردية على الاعتراف ، تتحد لخلق ثقافة تتعارض مع متطلبات سلامة المريض والثقافة. قطاع الرعاية الصحية على أنه عامل خطر محتمل يهدد المرضى الذين يقدم لهم الرعاية (جابا ، هوارد ، وجب ، 1994). يجب أن تخضع الثقافات المهنية والتنظيمية في مجال الرعاية الصحية لعملية تحول لصالح تعزيز رعاية المرضى الأكثر أمانًا. يجب أن ترى الرعاية الصحية نفسها على أنها صناعة عالية الخطورة وهي بطبيعتها محفوفة بالمخاطر (Leape et al. ، 1998). يجب أن تتخلى عن فلسفة طلب أداء مثالي وخالٍ من الأخطاء من الأفراد والتركيز بدلاً من ذلك على تصميم أنظمة للسلامة. يجب أن تبتعد أنظمة الرعاية الصحية عن ثقافة "اللوم والعار" الحالية التي تمنع الاعتراف بالخطأ وبالتالي تعرقل أي احتمال للتعلم من الخطأ. يتطلب تحسين السلامة أن تتمتع أنظمة الرعاية الصحية بإمكانية الوصول الفوري إلى المعلومات التي تدعم التعلم من التجربة من أجل تعزيز الأنظمة التي تمنع الأخطاء وتقلل من تأثير الأخطاء التي تحدث (السبب ، 1997). كان التركيز على ترسيخ ثقافة السلامة داخل مؤسسات الرعاية الصحية لدينا من أهم عناصر حركة سلامة المريض. ثقافة سلامة المريض هي مفهوم معقد يجب مراعاة المعنى من أجله. تتوفر تعريفات ومكونات مختلفة لثقافة السلامة: أ) "ثقافة السلامة في منظمة ما هي نتاج القيم الفردية والجماعية والمواقف والتصورات والكفاءات وأنماط السلوك التي تحدد الالتزام بأسلوب وكفاءة ، إدارة الصحة والسلامة في المنظمة. تتميز المنظمات التي تتمتع بثقافة سلامة إيجابية بالاتصالات القائمة على الثقة المتبادلة ، ومن خلال التصورات المشتركة لأهمية السلامة والثقة في فعالية التدابير الوقائية "(HSC، 193). ب) أربعة معتقدات موجودة في ثقافة آمنة ومستنيرة (المنظمة الدولية للهجرة ، 2004): • عملياتنا مصممة لمنع الفشل نحن ملتزمون باكتشاف الأخطاء والتعلم منها • لدينا ثقافة عادلة تنظم على أساس المخاطر • يرتكب الأشخاص الذين يعملون في فرق أخطاء أقل. ج) "المعتقدات والسلوكيات الدائمة والمشتركة التي تعكس رغبة المنظمة في التعلم من الأخطاء" (Wiegmann وآخرون ، 2002). د) المكونات الأربعة للسبب • ثقافة الإبلاغ - تعتمد المنظمة الآمنة على استعداد العاملين في الخطوط الأمامية للإبلاغ عن أخطائهم وأخطائهم الوشيكة. • ثقافة عادلة - ستدعم الإدارة التقارير وتكافئها ؛ يحدث الانضباط على أساس المخاطرة • الثقافة المرنة - تسترخي أنماط السلطة عند تبادل معلومات السلامة لأن أولئك الذين يتمتعون بالسلطة يحترمون معرفة العاملين في الخطوط الأمامية • ثقافة التعلم - ستقوم المنظمة بتحليل المعلومات المبلغ عنها ثم تنفيذ التغيير المناسب (السبب ، 1997). ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763979
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة (3)
ياسر يونس : رؤوس أقلام عن ثقافة الانغلاق ورفض الحداثة
#الحوار_المتمدن
#ياسر_يونس إن ما سأعرض له في هذه المقالة هو مجرد رؤوس أقلام لمواضيع سأتناولها بالبحث في قادم الأيام، وهي مبنية على ملاحظات ومعايشة وخبرة حياة في الأساس. وما أقصده منها هو الإشارة لما ينتشر في مصر من ظواهر الانغلاق الفكري والاجتماعي التي قد يرصدها المتابع دون معرفة جذورها أو مع إدراكه لبعضها لا مجملها. إن الثقافة المصرية من قديم وهي تمجد الموت لا الحياة، وأعلم أن كلامي هذا سيغضب الكثيرين ولكن ما أصبو إليه هو فتح آفاق التفكير بلا عُقد وبلا حدود فالحداثة لا يمكن أن تبنى على حدود ولا تنمو في إطار عُقد تاريخية أو محاذير مجتمعية. ومن دلائل تمجيد الموت لا الحياة في مصر القديمة أننا نجد مقابر يمتد عمرها آلاف السنين مملوءة بالكنوز والمقتنيات النفيسة ويندر أن نجد منازل للمصريين الذي كانوا يبنون مساكنهم من الطوب اللبن بعكس مقابرهم التي أنفقوا عليها الغالي والنفيس.ولنربط الماضي بالحاضر ونرى منازل المصريين ترتفع أبراجًا عشوائية المنظر خالية من العزل الصوتي والحراري فقيرة من الجماليات إلا في مبانٍ لا يقدر على سكناها غير الموسرين وهم ليسوا بالأغلبية وكذلك ينفق المقتدرون الكثير على مقابرهم التي ارتفعت أسعارها إلى حد يساوي أسعار الشقق السكنية.فما علاقة ذلك بالانغلاق ورفض الحداثة؟الإجابة في رأيي المتواضع هي أن الحداثة ترتبط بالحياة وتتحقق فيها ومن أجلها، ومنتجات الحداثة تخدم حياة الإنسان لا موته ورفاهيته لا جنازته.وثمة مظهر آخر من مظاهر الانغلاق ورفض الحداثة أو رفض الكثير من مكوناتها ألا وهو الخوف من الحداثة نفسها والنظر إلى التقدم بارتياب وشك. والمتابع لردود أفعال الكثيرين من المصريين على صور تليسكوب جيمس ويب يدرك على الفور محاولات التشكيك البائسة في صحة الصور ومحاولات التدليس الفاشلة التي تجعل من تلك الصور دليلا يثبت إيمانهم، وبين هذه المحاولات وتلك عبث عقلي شديد.وهذا الأمر ليس بجديد فالشيخ الشعراوي اعتبر اختراع المنديل أهم من هبوط الإنسان على سطح القمر، كما أن شيوخًا آخرين يشككون في أن الإنسان هبط أصلًا على سطح القمر!ولعل هذا الخوف من الحداثة والارتياب فيها والتشكيك في كل منجز تكنولوجي هو الذي جعل عددًا لا بأس به من المفكرين المصريين "الإصلاحيين"، وهم قلة في الأصل، يتبنى الحرية والعدالة كما يقبل بالمستبد العادل، وهذه مفارقة غريبة لضدين لا يجتمعان وترجع جذورها لدينا إلى التاريخ الإسلامي وإن كانت منابعها لدى شعوب أخرى لها جذور أخرى. ومن نماذج هؤلاء المفكرين "الإصلاحيين" في الثقافة المصرية أحمد لطفي السيد الذي كان عضوًا في حكومة القبضة الحديدية وتنضح المذكرات التي كتبها بتبني الفكر الإسلامي المحافظ والعداء للغرب. وقد نبهني إلى ذلك أخي الكاتب حاتم يونس لأنني لم أفطن إلى ذلك وكنت أظن أحمد لطفي السيد إصلاحيًا متكاملًا.ولا يتسع المجال هنا لعرض نماذج "الإصلاحيين" الذين تبنوا الشيء ونقيضه ولكني لا أشك في فطنة القاريء وإدراكه لهؤلاء.ومظهر آخر من مظاهر رفض التقدم بل معاداته هو النكوص عن المكتسبات الفكريةفما كتبه إسماعيل أدهم في ثلاثينيات القرن العشرين لم يجرؤ على البوح بمثل صراحته أبرز المفكرين العلمانيين كالمرحوم الدكتور سيد القمني وخليل عبد الكريم ونصر حامد أبي زيد خشية الاغتيال أو السجن ناهيك عن محاولات التضييق عليهم وإفقارهم وتسفيههم.وأيضًا ماذا تبقى اليوم من دعوة هدى شعراوي؟ وكيف تراجع قاسم أمين عن بعض أفكاره التقدمية بشأن تحرير المرأة.وكيف رفض عبد الرزاق السنهوري المسمى أبا القانون في مصر انضمام عائشة راتب إلى مجل ......
#رؤوس
#أقلام
#ثقافة
#الانغلاق
#ورفض
#الحداثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764025
#الحوار_المتمدن
#ياسر_يونس إن ما سأعرض له في هذه المقالة هو مجرد رؤوس أقلام لمواضيع سأتناولها بالبحث في قادم الأيام، وهي مبنية على ملاحظات ومعايشة وخبرة حياة في الأساس. وما أقصده منها هو الإشارة لما ينتشر في مصر من ظواهر الانغلاق الفكري والاجتماعي التي قد يرصدها المتابع دون معرفة جذورها أو مع إدراكه لبعضها لا مجملها. إن الثقافة المصرية من قديم وهي تمجد الموت لا الحياة، وأعلم أن كلامي هذا سيغضب الكثيرين ولكن ما أصبو إليه هو فتح آفاق التفكير بلا عُقد وبلا حدود فالحداثة لا يمكن أن تبنى على حدود ولا تنمو في إطار عُقد تاريخية أو محاذير مجتمعية. ومن دلائل تمجيد الموت لا الحياة في مصر القديمة أننا نجد مقابر يمتد عمرها آلاف السنين مملوءة بالكنوز والمقتنيات النفيسة ويندر أن نجد منازل للمصريين الذي كانوا يبنون مساكنهم من الطوب اللبن بعكس مقابرهم التي أنفقوا عليها الغالي والنفيس.ولنربط الماضي بالحاضر ونرى منازل المصريين ترتفع أبراجًا عشوائية المنظر خالية من العزل الصوتي والحراري فقيرة من الجماليات إلا في مبانٍ لا يقدر على سكناها غير الموسرين وهم ليسوا بالأغلبية وكذلك ينفق المقتدرون الكثير على مقابرهم التي ارتفعت أسعارها إلى حد يساوي أسعار الشقق السكنية.فما علاقة ذلك بالانغلاق ورفض الحداثة؟الإجابة في رأيي المتواضع هي أن الحداثة ترتبط بالحياة وتتحقق فيها ومن أجلها، ومنتجات الحداثة تخدم حياة الإنسان لا موته ورفاهيته لا جنازته.وثمة مظهر آخر من مظاهر الانغلاق ورفض الحداثة أو رفض الكثير من مكوناتها ألا وهو الخوف من الحداثة نفسها والنظر إلى التقدم بارتياب وشك. والمتابع لردود أفعال الكثيرين من المصريين على صور تليسكوب جيمس ويب يدرك على الفور محاولات التشكيك البائسة في صحة الصور ومحاولات التدليس الفاشلة التي تجعل من تلك الصور دليلا يثبت إيمانهم، وبين هذه المحاولات وتلك عبث عقلي شديد.وهذا الأمر ليس بجديد فالشيخ الشعراوي اعتبر اختراع المنديل أهم من هبوط الإنسان على سطح القمر، كما أن شيوخًا آخرين يشككون في أن الإنسان هبط أصلًا على سطح القمر!ولعل هذا الخوف من الحداثة والارتياب فيها والتشكيك في كل منجز تكنولوجي هو الذي جعل عددًا لا بأس به من المفكرين المصريين "الإصلاحيين"، وهم قلة في الأصل، يتبنى الحرية والعدالة كما يقبل بالمستبد العادل، وهذه مفارقة غريبة لضدين لا يجتمعان وترجع جذورها لدينا إلى التاريخ الإسلامي وإن كانت منابعها لدى شعوب أخرى لها جذور أخرى. ومن نماذج هؤلاء المفكرين "الإصلاحيين" في الثقافة المصرية أحمد لطفي السيد الذي كان عضوًا في حكومة القبضة الحديدية وتنضح المذكرات التي كتبها بتبني الفكر الإسلامي المحافظ والعداء للغرب. وقد نبهني إلى ذلك أخي الكاتب حاتم يونس لأنني لم أفطن إلى ذلك وكنت أظن أحمد لطفي السيد إصلاحيًا متكاملًا.ولا يتسع المجال هنا لعرض نماذج "الإصلاحيين" الذين تبنوا الشيء ونقيضه ولكني لا أشك في فطنة القاريء وإدراكه لهؤلاء.ومظهر آخر من مظاهر رفض التقدم بل معاداته هو النكوص عن المكتسبات الفكريةفما كتبه إسماعيل أدهم في ثلاثينيات القرن العشرين لم يجرؤ على البوح بمثل صراحته أبرز المفكرين العلمانيين كالمرحوم الدكتور سيد القمني وخليل عبد الكريم ونصر حامد أبي زيد خشية الاغتيال أو السجن ناهيك عن محاولات التضييق عليهم وإفقارهم وتسفيههم.وأيضًا ماذا تبقى اليوم من دعوة هدى شعراوي؟ وكيف تراجع قاسم أمين عن بعض أفكاره التقدمية بشأن تحرير المرأة.وكيف رفض عبد الرزاق السنهوري المسمى أبا القانون في مصر انضمام عائشة راتب إلى مجل ......
#رؤوس
#أقلام
#ثقافة
#الانغلاق
#ورفض
#الحداثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764025
الحوار المتمدن
ياسر يونس - رؤوس أقلام عن ثقافة الانغلاق ورفض الحداثة
عاهد جمعة الخطيب : ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة 4
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب قياس ثقافة السلامة نما الاهتمام بقياس ثقافة السلامة في مؤسسات الرعاية الصحية بالتوازي مع التركيز المتزايد على تحسين سلامة المرضى. من أجل تغيير الثقافة ، من المهم أولاً فهمها ومواجهتها. توفر أدوات تقييم الثقافة فهمًا لتطوير خطة عمل لتحسين سلامة المرضى. أدوات قياس ثقافة سلامة المريض الحالية عديدة ، في حين أن القليل من المعلومات الواردة في الأدبيات توفر إرشادات للمستخدمين أو الباحثين في اختيار الأدوات للبحث أو مبادرات قياس تحسين السلامة (سكوت وآخرون ، 2003). من الخصائص المهمة لأدوات تقييم ثقافة السلامة ما إذا كانت تأخذ منظورًا إداريًا أو منظورًا للموظفين ، أو تجمع بين عناصر من كليهما. تركز بعض أدوات القياس على تقييمات الإدارة لسياسات وممارسات سلامة المرضى في مؤسساتهم. تقوم هذه الأدوات بتقييم وجهات النظر الإدارية حول ما يرون أنه يحدث ، أو ما يلزم حدوثه ، في مؤسساتهم ، كما تمثله السياسات الرسمية وممارسات التشغيل القياسية. تركز الأدوات الأخرى على تصورات الموظفين والمواقف. بدلاً من استخلاص آراء كبار المديرين ، تركز هذه الأدوات على تصورات ما يحدث في الحياة اليومية للمؤسسة من منظور مقدمي رعاية المرضى المباشرين وغيرهم من الموظفين الذين لديهم تأثير على سلامة المريض (AHA ، 2001). التقييمات المستندة إلى فريق العمل عبارة عن استبيانات منظمة للتقرير الذاتي تقيس وجهات نظر الموظفين في "النهاية الحادة" لتقديم الرعاية الصحية في أماكن مختلفة (على سبيل المثال ، غرف الطوارئ أو وحدات العناية المركزة أو المستشفيات أو عيادات الرعاية المتنقلة). عادة ، يُطلب من موظفي الرعاية الصحية الرد على قائمة العبارات الوصفية المصممة لوصف مجالات ثقافة السلامة المختلفة. يشير المستجيبون إلى موافقتهم (على سبيل المثال ، من "لا أوافق بشدة" إلى "أوافق بشدة") أو تكرار حدوث الأحداث الموصوفة (على سبيل المثال ، من "أبدًا" إلى "دائمًا"). تستمد هذه الأدوات الدرجات العددية التي تشير إلى نوع الثقافة التي تميز المنظمة ، مثل الثقافة الجماعية أو الهرمية. يمكن أيضًا استخدام النتائج للإشارة إلى مكانة المنظمة في مجالات ثقافية متعددة مثل انفتاح الاتصال أو العمل الجماعي أو تصورات الإبلاغ عن الأحداث (Sorra et al. ، 2002). أسفرت مراجعة أدبيات Aneeshs عن ثلاثة عشر أداة ، تغطي ما مجموعه 23 بُعدًا فرديًا لسلامة المريض مجمعة في فئات واسعة من الإدارة / الإشراف ، والمخاطر ، وضغط العمل ، والكفاءة ، والقواعد ، ومتنوعة. وجدت هذه الدراسة أن تسعة صُممت للإدارة العامة لموظفي المستشفى بما في ذلك الأطباء والممرضات والصيادلة ومقدمي الرعاية الآخرين ؛ في حين تم تصميم أربعة من الاستطلاعات لمجيبين محددين ، على سبيل المثال: • يتكون استبيان سلامة المريض الخاص بإدارة صحة المحاربين القدامى من 112 سؤالًا عبر 18 بُعدًا. • يتكون استبيان ثقافة سلامة المستشفى من 99 سؤالاً ويغطي 14 بعداً. • يتكون مسح مناخ السلامة من 21 سؤالاً عبر 11 بعداً. • يتكون مسح مستشفيات وعيادات Allina من 13 سؤالاً ومقياس 8 أبعاد. • يتألف مسح مستشفى AHRQ حول سلامة المريض من 42 سؤالاً ومقياس 12 بعداً. تم تطويره من قبل Westat بموجب عقد مع AHRQ ، مع أسئلة مستمدة من مراجعة أدبيات وأدوات ثقافة السلامة الحالية ، بما في ذلك استبيان سلامة المريض الخاص بإدارة صحة المحاربين القدامى ونظام الإبلاغ عن الأحداث الطبية لطب نقل الدم. تم تجريب أداة AHRQ في 20 مستشفى ، واستخدمت النتائج لإنشاء قائمة من 12 عاملاً ، والتي أظهرت جميعها اتساقًا داخليًا مرتفعًا من خلال تحليل العوامل (0. ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764082
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب قياس ثقافة السلامة نما الاهتمام بقياس ثقافة السلامة في مؤسسات الرعاية الصحية بالتوازي مع التركيز المتزايد على تحسين سلامة المرضى. من أجل تغيير الثقافة ، من المهم أولاً فهمها ومواجهتها. توفر أدوات تقييم الثقافة فهمًا لتطوير خطة عمل لتحسين سلامة المرضى. أدوات قياس ثقافة سلامة المريض الحالية عديدة ، في حين أن القليل من المعلومات الواردة في الأدبيات توفر إرشادات للمستخدمين أو الباحثين في اختيار الأدوات للبحث أو مبادرات قياس تحسين السلامة (سكوت وآخرون ، 2003). من الخصائص المهمة لأدوات تقييم ثقافة السلامة ما إذا كانت تأخذ منظورًا إداريًا أو منظورًا للموظفين ، أو تجمع بين عناصر من كليهما. تركز بعض أدوات القياس على تقييمات الإدارة لسياسات وممارسات سلامة المرضى في مؤسساتهم. تقوم هذه الأدوات بتقييم وجهات النظر الإدارية حول ما يرون أنه يحدث ، أو ما يلزم حدوثه ، في مؤسساتهم ، كما تمثله السياسات الرسمية وممارسات التشغيل القياسية. تركز الأدوات الأخرى على تصورات الموظفين والمواقف. بدلاً من استخلاص آراء كبار المديرين ، تركز هذه الأدوات على تصورات ما يحدث في الحياة اليومية للمؤسسة من منظور مقدمي رعاية المرضى المباشرين وغيرهم من الموظفين الذين لديهم تأثير على سلامة المريض (AHA ، 2001). التقييمات المستندة إلى فريق العمل عبارة عن استبيانات منظمة للتقرير الذاتي تقيس وجهات نظر الموظفين في "النهاية الحادة" لتقديم الرعاية الصحية في أماكن مختلفة (على سبيل المثال ، غرف الطوارئ أو وحدات العناية المركزة أو المستشفيات أو عيادات الرعاية المتنقلة). عادة ، يُطلب من موظفي الرعاية الصحية الرد على قائمة العبارات الوصفية المصممة لوصف مجالات ثقافة السلامة المختلفة. يشير المستجيبون إلى موافقتهم (على سبيل المثال ، من "لا أوافق بشدة" إلى "أوافق بشدة") أو تكرار حدوث الأحداث الموصوفة (على سبيل المثال ، من "أبدًا" إلى "دائمًا"). تستمد هذه الأدوات الدرجات العددية التي تشير إلى نوع الثقافة التي تميز المنظمة ، مثل الثقافة الجماعية أو الهرمية. يمكن أيضًا استخدام النتائج للإشارة إلى مكانة المنظمة في مجالات ثقافية متعددة مثل انفتاح الاتصال أو العمل الجماعي أو تصورات الإبلاغ عن الأحداث (Sorra et al. ، 2002). أسفرت مراجعة أدبيات Aneeshs عن ثلاثة عشر أداة ، تغطي ما مجموعه 23 بُعدًا فرديًا لسلامة المريض مجمعة في فئات واسعة من الإدارة / الإشراف ، والمخاطر ، وضغط العمل ، والكفاءة ، والقواعد ، ومتنوعة. وجدت هذه الدراسة أن تسعة صُممت للإدارة العامة لموظفي المستشفى بما في ذلك الأطباء والممرضات والصيادلة ومقدمي الرعاية الآخرين ؛ في حين تم تصميم أربعة من الاستطلاعات لمجيبين محددين ، على سبيل المثال: • يتكون استبيان سلامة المريض الخاص بإدارة صحة المحاربين القدامى من 112 سؤالًا عبر 18 بُعدًا. • يتكون استبيان ثقافة سلامة المستشفى من 99 سؤالاً ويغطي 14 بعداً. • يتكون مسح مناخ السلامة من 21 سؤالاً عبر 11 بعداً. • يتكون مسح مستشفيات وعيادات Allina من 13 سؤالاً ومقياس 8 أبعاد. • يتألف مسح مستشفى AHRQ حول سلامة المريض من 42 سؤالاً ومقياس 12 بعداً. تم تطويره من قبل Westat بموجب عقد مع AHRQ ، مع أسئلة مستمدة من مراجعة أدبيات وأدوات ثقافة السلامة الحالية ، بما في ذلك استبيان سلامة المريض الخاص بإدارة صحة المحاربين القدامى ونظام الإبلاغ عن الأحداث الطبية لطب نقل الدم. تم تجريب أداة AHRQ في 20 مستشفى ، واستخدمت النتائج لإنشاء قائمة من 12 عاملاً ، والتي أظهرت جميعها اتساقًا داخليًا مرتفعًا من خلال تحليل العوامل (0. ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764082
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة (4)
عاهد جمعة الخطيب : ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة 5
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب قد تجري مؤسسات الرعاية الصحية تقييمات لثقافة السلامة لعدة أسباب. يمكن استخدام تقييمات الثقافة من أجل: (1) تحديد مجالات التحسين وزيادة الوعي بسلامة المرضى ؛ (2) تقييم تدخلات أو برامج سلامة المريض وتتبع التغيير بمرور الوقت ؛ (3) إجراء القياس الداخلي والخارجي ؛ و (4) استيفاء التوجيهات أو المتطلبات التنظيمية كمعايير الاعتماد. تتميز ثقافة السلامة الإيجابية "بالاتصالات المبنية على الثقة المتبادلة ، من خلال التصورات المشتركة لأهمية السلامة والثقة في فعالية التدابير الوقائية" (كوبر ، 2000). يمكن تحليل ثقافة سلامة المريض على مستويات مختلفة من نظام الرعاية الصحية وتشكل جوهر المؤسسات ، والتي يمكنها تحديد نقاط القوة والضعف التي تحدد الطريقة التي يفكر بها اختصاصيو الرعاية الصحية ويتصرفون ويتعاملون مع عملهم (Grote and Kunzler، 2000) . في مستشفى جونز هوبكنز ، أجرى Pronovost و Weast و Holzmueller (2003) دراسة حول ثقافة سلامة المريض مع 395 مشاركًا من الطاقم الطبي (الأطباء والممرضات والصيادلة وموظفي وحدة العناية المركزة الآخرين) باستخدام استبيان مناخ السلامة. وجدوا أن المشرفين لديهم التزام أكبر بالسلامة من كبار القادة ؛ وحصلت الممرضات على درجات أعلى من الأطباء فيما يتعلق بتصورات السلامة. واقترحوا أن التخطيط الاستراتيجي لسلامة المريض يحتاج إلى تعزيز. في الصين ، تم إجراء مسح مناخ السلامة في عام 2008 في مستشفى جامعي في شنغهاي ، باستخدام استبيان مواقف إدارة غرفة العمليات. وجد هؤلاء الباحثون أن مناخ الأمان لم ينضج في المستشفى التي شملها الاستطلاع ، وأن هذه النتيجة قد تكون مرتبطة جزئيًا بثقافة اللوم. بالنظر إلى سياسات وإجراءات وأساليب إدارة الرعاية الصحية المشتركة مع العديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأخرى بالإضافة إلى الثقافة الصينية ، يمكن الافتراض أن الطبيعة غير الناضجة شائعة في الرعاية الصحية الصينية كواحدة من خصائصها العامة (Gu and Itoh، 2011). في تايوان ، استخدم مؤلفو دراسة حول ثقافة سلامة المريض استبيان استبيان المستشفى حول ثقافة سلامة المريض (HSOPSC) مع 788 مستجيبًا بما في ذلك الأطباء والممرضات والموظفون غير الإكلينيكيون. وأظهرت النتائج أن العاملين في المستشفيات في تايوان قليلون إيجابيون تجاه ثقافة سلامة المريض. كان البعد الذي حصل على أعلى معدل استجابة إيجابية هو "العمل الجماعي داخل الوحدات" ، وهو مشابه للنتائج التي تم الإبلاغ عنها في الولايات المتحدة. وكان البعد الذي حصل على أقل نسبة من الردود الإيجابية هو "التوظيف" (Chen and Li، 2010). في خمسة مستشفيات بلجيكية ، تم استخدام مسح ثقافة سلامة المريض لتقييم تصور أخصائي الرعاية الصحية لثقافة السلامة. أظهرت النتائج أن أقل الدرجات كانت "دعم إدارة المستشفى لسلامة المرضى" (35٪-;-) ، "الاستجابة غير العقابية للخطأ" (36٪-;-) ، "التحويلات والانتقالات في المستشفى" (36٪-;-) ، "التوظيف" (38) ٪-;-) ، و "العمل الجماعي عبر وحدات المستشفى" (40٪-;-). حقق بُعد "العمل الجماعي داخل وحدات المستشفى" أعلى درجة (70٪-;-) (Hellings et al ، 2007). شاركت ثلاثون مستشفى في فيرجينيا في مسح مناخ سلامة المريض مع 4547 مشاركًا. ظهرت الاختلافات في مناخ السلامة حسب مستوى الإدارة وحالة الطبيب ومجموعة العمل. أبلغ المشرفون وموظفو الخطوط الأمامية عن انخفاض مستويات مناخ السلامة عن كبار المديرين ؛ عكست استجابات الأطباء مستويات أدنى من مناخ السلامة مقارنة بغير الأطباء (كريستين وآخرون ، 2008). ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764192
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب قد تجري مؤسسات الرعاية الصحية تقييمات لثقافة السلامة لعدة أسباب. يمكن استخدام تقييمات الثقافة من أجل: (1) تحديد مجالات التحسين وزيادة الوعي بسلامة المرضى ؛ (2) تقييم تدخلات أو برامج سلامة المريض وتتبع التغيير بمرور الوقت ؛ (3) إجراء القياس الداخلي والخارجي ؛ و (4) استيفاء التوجيهات أو المتطلبات التنظيمية كمعايير الاعتماد. تتميز ثقافة السلامة الإيجابية "بالاتصالات المبنية على الثقة المتبادلة ، من خلال التصورات المشتركة لأهمية السلامة والثقة في فعالية التدابير الوقائية" (كوبر ، 2000). يمكن تحليل ثقافة سلامة المريض على مستويات مختلفة من نظام الرعاية الصحية وتشكل جوهر المؤسسات ، والتي يمكنها تحديد نقاط القوة والضعف التي تحدد الطريقة التي يفكر بها اختصاصيو الرعاية الصحية ويتصرفون ويتعاملون مع عملهم (Grote and Kunzler، 2000) . في مستشفى جونز هوبكنز ، أجرى Pronovost و Weast و Holzmueller (2003) دراسة حول ثقافة سلامة المريض مع 395 مشاركًا من الطاقم الطبي (الأطباء والممرضات والصيادلة وموظفي وحدة العناية المركزة الآخرين) باستخدام استبيان مناخ السلامة. وجدوا أن المشرفين لديهم التزام أكبر بالسلامة من كبار القادة ؛ وحصلت الممرضات على درجات أعلى من الأطباء فيما يتعلق بتصورات السلامة. واقترحوا أن التخطيط الاستراتيجي لسلامة المريض يحتاج إلى تعزيز. في الصين ، تم إجراء مسح مناخ السلامة في عام 2008 في مستشفى جامعي في شنغهاي ، باستخدام استبيان مواقف إدارة غرفة العمليات. وجد هؤلاء الباحثون أن مناخ الأمان لم ينضج في المستشفى التي شملها الاستطلاع ، وأن هذه النتيجة قد تكون مرتبطة جزئيًا بثقافة اللوم. بالنظر إلى سياسات وإجراءات وأساليب إدارة الرعاية الصحية المشتركة مع العديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأخرى بالإضافة إلى الثقافة الصينية ، يمكن الافتراض أن الطبيعة غير الناضجة شائعة في الرعاية الصحية الصينية كواحدة من خصائصها العامة (Gu and Itoh، 2011). في تايوان ، استخدم مؤلفو دراسة حول ثقافة سلامة المريض استبيان استبيان المستشفى حول ثقافة سلامة المريض (HSOPSC) مع 788 مستجيبًا بما في ذلك الأطباء والممرضات والموظفون غير الإكلينيكيون. وأظهرت النتائج أن العاملين في المستشفيات في تايوان قليلون إيجابيون تجاه ثقافة سلامة المريض. كان البعد الذي حصل على أعلى معدل استجابة إيجابية هو "العمل الجماعي داخل الوحدات" ، وهو مشابه للنتائج التي تم الإبلاغ عنها في الولايات المتحدة. وكان البعد الذي حصل على أقل نسبة من الردود الإيجابية هو "التوظيف" (Chen and Li، 2010). في خمسة مستشفيات بلجيكية ، تم استخدام مسح ثقافة سلامة المريض لتقييم تصور أخصائي الرعاية الصحية لثقافة السلامة. أظهرت النتائج أن أقل الدرجات كانت "دعم إدارة المستشفى لسلامة المرضى" (35٪-;-) ، "الاستجابة غير العقابية للخطأ" (36٪-;-) ، "التحويلات والانتقالات في المستشفى" (36٪-;-) ، "التوظيف" (38) ٪-;-) ، و "العمل الجماعي عبر وحدات المستشفى" (40٪-;-). حقق بُعد "العمل الجماعي داخل وحدات المستشفى" أعلى درجة (70٪-;-) (Hellings et al ، 2007). شاركت ثلاثون مستشفى في فيرجينيا في مسح مناخ سلامة المريض مع 4547 مشاركًا. ظهرت الاختلافات في مناخ السلامة حسب مستوى الإدارة وحالة الطبيب ومجموعة العمل. أبلغ المشرفون وموظفو الخطوط الأمامية عن انخفاض مستويات مناخ السلامة عن كبار المديرين ؛ عكست استجابات الأطباء مستويات أدنى من مناخ السلامة مقارنة بغير الأطباء (كريستين وآخرون ، 2008). ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764192
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة (5)
عاهد جمعة الخطيب : ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة 6
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب تم استخدام مناخ سلامة المريض في مسح مؤسسات الرعاية الصحية مع عينة عشوائية طبقية من 92 مستشفى في الولايات المتحدة ، مع 100 ٪ من كبار المديرين والأطباء و 10 ٪ من جميع العمال الآخرين الذين تم أخذ عيناتهم. وأظهرت النتائج أن مناخ سلامة المريض يختلف باختلاف المستشفى وبين مناطق العمل والتخصصات وداخلها. لاحظ موظفو قسم الطوارئ مناخًا أمانًا أسوأ ، وكان الموظفون في المناطق غير السريرية ينظرون إلى مناخ أمان أفضل من العاملين في المناطق الأخرى. كانت الممرضات أكثر سلبية من الأطباء فيما يتعلق بدعم وحدة العمل الخاصة بهم والاعتراف بجهود السلامة ، وأظهر الأطباء بشكل هامشي خوفًا أكبر من العار من الممرضات (Singer et al. ، 2009). في هولندا ، أوضحت البيانات المأخوذة من مسح ثقافة سلامة المريض الوطني في 19 مستشفى أن مستوى الوحدة كان هو المستوى المهيمن لتجميع الاستجابات للأبعاد الـ 11. تراوحت الارتباطات داخل الطبقة على مستوى الوحدة من 4.3 إلى 31.7 ، مما يمثل تباينًا كبيرًا على مستوى أعلى. بالنسبة للأبعاد الثلاثة لثقافة سلامة المريض ، كان هناك تجميع كبير للاستجابات على مستوى المستشفى أيضًا: 1) التعليقات المتعلقة بالتعلم من الخطأ ، 2) العمل الجماعي عبر وحدات المستشفى ، 3) الاستجابة غير العقابية للخطأ. تشير النتائج إلى وجوب معالجة جهود التحسين في ثقافة سلامة المريض على مستوى الوحدة ، وليس على مستوى الفرد أو المستشفى (سميتس وآخرون ، 2009). تم إجراء مسح مستشفى AHRQ لسلامة المرضى في عام 2008 لجميع الممرضات والأطباء المعالجين (العدد = 4283) في مستشفى للرعاية الحادة سعة 900 سرير في الولايات المتحدة الأمريكية ، عبر 57 وحدة. تراوحت نسبة الإبلاغ عن درجة أمان ممتازة من 0٪ إلى 50٪. كانت النسبة المئوية الإجمالية للتقييمات الإيجابية أقل بالنسبة لوحدات التشغيل والطوارئ مقارنة بالوحدات الطبية الداخلية والوحدات السريرية الأخرى. أبلغ الأطباء عن تقييمات سلبية أكثر من الممرضات لبعض أبعاد مناخ السلامة (كامبل وآخرون ، 2010). في دراسة أجريت على مستشفى جامعي هولندي ، أظهرت النتائج نتائج مختلطة فيما يتعلق بالاختلاف بين الأطباء والممرضات. على ثلاثة مستويات (مناخ العمل الجماعي ، مناخ السلامة ، التعرف على الإجهاد) سجل الأطباء أفضل من الممرضات. على المقياسين الآخرين (أي تصورات الإدارة وظروف العمل) ، كان لدى الممرضات باستمرار متوسط ​​درجات أعلى في المقياس. بالمقارنة مع بيانات قياس الأداء ، كانت الدرجات على تصورات الإدارة أعلى من المتوقع (p <.01) ، في حين كانت الدرجات على التعرف على الإجهاد منخفضة (p <.001). كانت الدرجات في المقاييس الأخرى أعلى إلى حد ما (الرضا الوظيفي) ، قريبة من (مناخ العمل الجماعي ، مناخ السلامة) ، أو أقل إلى حد ما (ظروف العمل) مما كان متوقعًا على أساس بيانات القياس ، ولكن لم يلاحظ وجود اختلافات كبيرة مستمرة في هذه المقاييس (بولي وآخرون ، 2011).في دراسة أجريت في ولاية كاليفورنيا (2003) ، استجابت عينة من 6312 موظفًا من 15 مستشفى ، تتألف عمومًا من جميع الأطباء المعالجين بالمستشفى ، وجميع كبار المديرين التنفيذيين (المعرّفين كرئيس قسم أو أعلى) ، وعينة عشوائية بنسبة 10٪ من جميع موظفي المستشفى الآخرين. لمسح ثقافة السلامة. وبلغ معدل الاستجابة 47.4٪ إجمالاً ، 62٪ باستثناء الأطباء. أشارت النتائج إلى غياب ثقافة السلامة. اختلفت الثقافة بشكل كبير ، ليس فقط بين المستشفيات ، ولكن أيضًا حسب الحالة السريرية وفئة الوظيفة داخل المؤسسات الفردية (Singer ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764293
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب تم استخدام مناخ سلامة المريض في مسح مؤسسات الرعاية الصحية مع عينة عشوائية طبقية من 92 مستشفى في الولايات المتحدة ، مع 100 ٪ من كبار المديرين والأطباء و 10 ٪ من جميع العمال الآخرين الذين تم أخذ عيناتهم. وأظهرت النتائج أن مناخ سلامة المريض يختلف باختلاف المستشفى وبين مناطق العمل والتخصصات وداخلها. لاحظ موظفو قسم الطوارئ مناخًا أمانًا أسوأ ، وكان الموظفون في المناطق غير السريرية ينظرون إلى مناخ أمان أفضل من العاملين في المناطق الأخرى. كانت الممرضات أكثر سلبية من الأطباء فيما يتعلق بدعم وحدة العمل الخاصة بهم والاعتراف بجهود السلامة ، وأظهر الأطباء بشكل هامشي خوفًا أكبر من العار من الممرضات (Singer et al. ، 2009). في هولندا ، أوضحت البيانات المأخوذة من مسح ثقافة سلامة المريض الوطني في 19 مستشفى أن مستوى الوحدة كان هو المستوى المهيمن لتجميع الاستجابات للأبعاد الـ 11. تراوحت الارتباطات داخل الطبقة على مستوى الوحدة من 4.3 إلى 31.7 ، مما يمثل تباينًا كبيرًا على مستوى أعلى. بالنسبة للأبعاد الثلاثة لثقافة سلامة المريض ، كان هناك تجميع كبير للاستجابات على مستوى المستشفى أيضًا: 1) التعليقات المتعلقة بالتعلم من الخطأ ، 2) العمل الجماعي عبر وحدات المستشفى ، 3) الاستجابة غير العقابية للخطأ. تشير النتائج إلى وجوب معالجة جهود التحسين في ثقافة سلامة المريض على مستوى الوحدة ، وليس على مستوى الفرد أو المستشفى (سميتس وآخرون ، 2009). تم إجراء مسح مستشفى AHRQ لسلامة المرضى في عام 2008 لجميع الممرضات والأطباء المعالجين (العدد = 4283) في مستشفى للرعاية الحادة سعة 900 سرير في الولايات المتحدة الأمريكية ، عبر 57 وحدة. تراوحت نسبة الإبلاغ عن درجة أمان ممتازة من 0٪ إلى 50٪. كانت النسبة المئوية الإجمالية للتقييمات الإيجابية أقل بالنسبة لوحدات التشغيل والطوارئ مقارنة بالوحدات الطبية الداخلية والوحدات السريرية الأخرى. أبلغ الأطباء عن تقييمات سلبية أكثر من الممرضات لبعض أبعاد مناخ السلامة (كامبل وآخرون ، 2010). في دراسة أجريت على مستشفى جامعي هولندي ، أظهرت النتائج نتائج مختلطة فيما يتعلق بالاختلاف بين الأطباء والممرضات. على ثلاثة مستويات (مناخ العمل الجماعي ، مناخ السلامة ، التعرف على الإجهاد) سجل الأطباء أفضل من الممرضات. على المقياسين الآخرين (أي تصورات الإدارة وظروف العمل) ، كان لدى الممرضات باستمرار متوسط ​​درجات أعلى في المقياس. بالمقارنة مع بيانات قياس الأداء ، كانت الدرجات على تصورات الإدارة أعلى من المتوقع (p <.01) ، في حين كانت الدرجات على التعرف على الإجهاد منخفضة (p <.001). كانت الدرجات في المقاييس الأخرى أعلى إلى حد ما (الرضا الوظيفي) ، قريبة من (مناخ العمل الجماعي ، مناخ السلامة) ، أو أقل إلى حد ما (ظروف العمل) مما كان متوقعًا على أساس بيانات القياس ، ولكن لم يلاحظ وجود اختلافات كبيرة مستمرة في هذه المقاييس (بولي وآخرون ، 2011).في دراسة أجريت في ولاية كاليفورنيا (2003) ، استجابت عينة من 6312 موظفًا من 15 مستشفى ، تتألف عمومًا من جميع الأطباء المعالجين بالمستشفى ، وجميع كبار المديرين التنفيذيين (المعرّفين كرئيس قسم أو أعلى) ، وعينة عشوائية بنسبة 10٪ من جميع موظفي المستشفى الآخرين. لمسح ثقافة السلامة. وبلغ معدل الاستجابة 47.4٪ إجمالاً ، 62٪ باستثناء الأطباء. أشارت النتائج إلى غياب ثقافة السلامة. اختلفت الثقافة بشكل كبير ، ليس فقط بين المستشفيات ، ولكن أيضًا حسب الحالة السريرية وفئة الوظيفة داخل المؤسسات الفردية (Singer ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764293
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة (6)
عزالدين معزة : ثقافة الأمة العربية الإسلامية تكرارية لا إبداعية
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة إن التخلف والجهل والاستبداد الذي تعاني منه الأمة العربية الإسلامية برمتها، ناتج بالدرجة الأولى عن عوامل داخلية قبل ان تكون خارجية، ناتج عن الانغلاق اللاهوتي للاستهلاك الديني غير العقلاني التكراري الذي يستمد خارطة طريقه من عصور الانحطاط والاستبداد، أمة مشدودة الى ماضيها البائس بحبال غليظة، هيمنة النهج الاتباعي التكراري والديماغوجي، تعجز العلوم الدينية بوجهها التقليدي وعلى رأسها جامعة الأزهر بالقاهرة عن تلبية حاجات الاجتماع العربي الدينية، حتى بات الفقيه والداعية عالة على التحول الحضاري وليس مسهمًا فيه، رغم حضوره الواسع في وسائل الميديا. نظرًا لتحنّطها وفقدانها الحس بالحراك المجتمعيوفي الخطاب الديني العربي اليوم يحضر بقوة خطاب التحريم وعذاب القبر واهوال جهنم ويغيب بقوة كذلك خطاب التحرير وكرامة الانسان وحرية المرأة والديمقراطية التي يراها بعضهم كفرا صريحا، فليس هناك رهان على ما يحرر الناس بل على ما يشدّهم إلى التخلف والظلم والاستبداد، وما يستنزف عقولهم وقدراتهم الذهنية. ويعطلهم عن دخول التاريخ فلا يمكن أن ينشأ خطاب تحرير ومناخه غائب وأدواته مصادرة، فما الذي يستهلكه طالب العلوم الدينية لدينا؟ ......
#ثقافة
#الأمة
#العربية
#الإسلامية
#تكرارية
#إبداعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764336
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة إن التخلف والجهل والاستبداد الذي تعاني منه الأمة العربية الإسلامية برمتها، ناتج بالدرجة الأولى عن عوامل داخلية قبل ان تكون خارجية، ناتج عن الانغلاق اللاهوتي للاستهلاك الديني غير العقلاني التكراري الذي يستمد خارطة طريقه من عصور الانحطاط والاستبداد، أمة مشدودة الى ماضيها البائس بحبال غليظة، هيمنة النهج الاتباعي التكراري والديماغوجي، تعجز العلوم الدينية بوجهها التقليدي وعلى رأسها جامعة الأزهر بالقاهرة عن تلبية حاجات الاجتماع العربي الدينية، حتى بات الفقيه والداعية عالة على التحول الحضاري وليس مسهمًا فيه، رغم حضوره الواسع في وسائل الميديا. نظرًا لتحنّطها وفقدانها الحس بالحراك المجتمعيوفي الخطاب الديني العربي اليوم يحضر بقوة خطاب التحريم وعذاب القبر واهوال جهنم ويغيب بقوة كذلك خطاب التحرير وكرامة الانسان وحرية المرأة والديمقراطية التي يراها بعضهم كفرا صريحا، فليس هناك رهان على ما يحرر الناس بل على ما يشدّهم إلى التخلف والظلم والاستبداد، وما يستنزف عقولهم وقدراتهم الذهنية. ويعطلهم عن دخول التاريخ فلا يمكن أن ينشأ خطاب تحرير ومناخه غائب وأدواته مصادرة، فما الذي يستهلكه طالب العلوم الدينية لدينا؟ ......
#ثقافة
#الأمة
#العربية
#الإسلامية
#تكرارية
#إبداعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764336
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - ثقافة الأمة العربية الإسلامية تكرارية لا إبداعية
عاهد جمعة الخطيب : ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة 7
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب في المملكة العربية السعودية ، تم توزيع مسح المستشفى حول استبيان ثقافة سلامة المرضى في 13 مستشفى عام في مدينة الرياض ، على 223 من المهنيين الصحيين بما في ذلك الممرضات والفنيين والمديرين والموظفين الطبيين. أظهرت النتائج أن درجة سلامة المريض الكلية صنفت على أنها ممتازة أو جيدة جدًا من قبل 60٪-;- من المستجيبين ، ومقبولة بنسبة 33٪-;- و راسب أو ضعيفة بنسبة 7٪-;-. يعتقد أكثر من نصف المستجيبين أن المديرين يتغاضون عن مشاكل السلامة التي تحدث مرارًا وتكرارًا. كانت مجالات القوة لمعظم المستشفيات هي تعلم المنظمات / التحسين المستمر ، والعمل الجماعي داخل الوحدات ، والتغذية الراجعة والتواصل حول الأخطاء. كانت المجالات التي يمكن تحسينها بالنسبة لمعظم المستشفيات هي عدم الإبلاغ عن الأحداث ، والاستجابة غير العقابية للخطأ ، والتوظيف ، والعمل الجماعي عبر وحدات المستشفى. وخلص الباحثون إلى أن القيادة عنصر حاسم لفعالية مبادرات سلامة المريض والاستجابة للأخطاء هي محدد مهم لثقافة السلامة في مؤسسات الرعاية الصحية (الأحمدي ، 2010). في المستشفيات اللبنانية ، تم استخدام تصميم بحثي مقطعي لإجراء مسح للمستشفى حول ثقافة سلامة المريض. وشارك في الدراسة 68 مستشفى لبنانيًا (54٪-;- من جميع المستشفيات في لبنان). شارك ما مجموعه 6807 من موظفي المستشفى في الدراسة بما في ذلك الأطباء العاملين في المستشفيات والممرضات والموظفين السريريين. أظهرت النتائج أن الأبعاد ذات أعلى التقييمات الإيجابية كانت العمل الجماعي داخل الوحدات ، ودعم إدارة المستشفى لسلامة المرضى ، والتعلم التنظيمي والتحسين المستمر. أولئك الذين حصلوا على أدنى الدرجات شملوا التوظيف والاستجابة غير العقابية للخطأ. أفاد ما يقرب من 60٪-;- من المستجيبين بعدم استكمال أي تقارير عن الأحداث خلال الـ 12 شهرًا الماضية وأكثر من 70٪-;- أعطوا مستشفياتهم درجة سلامة "ممتازة / جيدة جدًا" (الجردلي والجعفر ، 2010). تظهر نتائج الدراسة في المستشفيات العامة الفلسطينية أن معظم المشاركين كانوا من الممرضات والأطباء (69.2٪-;-) على اتصال مباشر مع المرضى (92٪-;-) ، ويعملون بشكل رئيسي في الوحدات الطبية / الجراحية (55.1٪-;-). كانت مكونات سلامة المريض الحاصلة على أعلى الدرجات الإيجابية هي العمل الجماعي داخل الوحدات (71٪-;-) ، والتعلم التنظيمي والتحسين المستمر (62٪-;-) وتوقعات وإجراءات المشرف / المدير التي تعزز سلامة المريض (56٪-;-). كانت المركبات ذات الدرجات الأدنى عبارة عن استجابة غير عقابية للخطأ (17٪-;-) ، وتكرار الأحداث المبلغ عنها (35٪-;-) ، وانفتاح الاتصال (36٪-;-) ، على الرغم من أن 53.2٪-;- من المستجيبين لم يبلغوا عن أي حدث في العام الماضي ، 63.5٪-;- صنفوا مستوى سلامة المريض على أنه "ممتاز / جيد جدًا" (حمدان وسليم ، 2013). يعد إنشاء ثقافة إيجابية تعزز سلامة المرضى أحد التحديات الرئيسية التي تواجه مؤسسات الرعاية الصحية. في الآونة الأخيرة ، أجرت العديد من المستشفيات دراسات استقصائية لثقافة السلامة لتقييم ثقافتها الحالية وتحديد مجالات التحسين. من المحتمل أن تكون هذه المنظمات قد واجهت صعوبات مماثلة وتحتاج إلى تحديد الإجراءات لتحسين ثقافتها.المراجع:AHA/American Hospital Association (AHA). Strategies for leadership: an organizational approach to patient safety. American Hospital Association, Item number: 166925, 2001. Alahmadi HA (2010). Assessment of patient s safety culture in Saudi Arabian hospitals. Qua ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764378
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب في المملكة العربية السعودية ، تم توزيع مسح المستشفى حول استبيان ثقافة سلامة المرضى في 13 مستشفى عام في مدينة الرياض ، على 223 من المهنيين الصحيين بما في ذلك الممرضات والفنيين والمديرين والموظفين الطبيين. أظهرت النتائج أن درجة سلامة المريض الكلية صنفت على أنها ممتازة أو جيدة جدًا من قبل 60٪-;- من المستجيبين ، ومقبولة بنسبة 33٪-;- و راسب أو ضعيفة بنسبة 7٪-;-. يعتقد أكثر من نصف المستجيبين أن المديرين يتغاضون عن مشاكل السلامة التي تحدث مرارًا وتكرارًا. كانت مجالات القوة لمعظم المستشفيات هي تعلم المنظمات / التحسين المستمر ، والعمل الجماعي داخل الوحدات ، والتغذية الراجعة والتواصل حول الأخطاء. كانت المجالات التي يمكن تحسينها بالنسبة لمعظم المستشفيات هي عدم الإبلاغ عن الأحداث ، والاستجابة غير العقابية للخطأ ، والتوظيف ، والعمل الجماعي عبر وحدات المستشفى. وخلص الباحثون إلى أن القيادة عنصر حاسم لفعالية مبادرات سلامة المريض والاستجابة للأخطاء هي محدد مهم لثقافة السلامة في مؤسسات الرعاية الصحية (الأحمدي ، 2010). في المستشفيات اللبنانية ، تم استخدام تصميم بحثي مقطعي لإجراء مسح للمستشفى حول ثقافة سلامة المريض. وشارك في الدراسة 68 مستشفى لبنانيًا (54٪-;- من جميع المستشفيات في لبنان). شارك ما مجموعه 6807 من موظفي المستشفى في الدراسة بما في ذلك الأطباء العاملين في المستشفيات والممرضات والموظفين السريريين. أظهرت النتائج أن الأبعاد ذات أعلى التقييمات الإيجابية كانت العمل الجماعي داخل الوحدات ، ودعم إدارة المستشفى لسلامة المرضى ، والتعلم التنظيمي والتحسين المستمر. أولئك الذين حصلوا على أدنى الدرجات شملوا التوظيف والاستجابة غير العقابية للخطأ. أفاد ما يقرب من 60٪-;- من المستجيبين بعدم استكمال أي تقارير عن الأحداث خلال الـ 12 شهرًا الماضية وأكثر من 70٪-;- أعطوا مستشفياتهم درجة سلامة "ممتازة / جيدة جدًا" (الجردلي والجعفر ، 2010). تظهر نتائج الدراسة في المستشفيات العامة الفلسطينية أن معظم المشاركين كانوا من الممرضات والأطباء (69.2٪-;-) على اتصال مباشر مع المرضى (92٪-;-) ، ويعملون بشكل رئيسي في الوحدات الطبية / الجراحية (55.1٪-;-). كانت مكونات سلامة المريض الحاصلة على أعلى الدرجات الإيجابية هي العمل الجماعي داخل الوحدات (71٪-;-) ، والتعلم التنظيمي والتحسين المستمر (62٪-;-) وتوقعات وإجراءات المشرف / المدير التي تعزز سلامة المريض (56٪-;-). كانت المركبات ذات الدرجات الأدنى عبارة عن استجابة غير عقابية للخطأ (17٪-;-) ، وتكرار الأحداث المبلغ عنها (35٪-;-) ، وانفتاح الاتصال (36٪-;-) ، على الرغم من أن 53.2٪-;- من المستجيبين لم يبلغوا عن أي حدث في العام الماضي ، 63.5٪-;- صنفوا مستوى سلامة المريض على أنه "ممتاز / جيد جدًا" (حمدان وسليم ، 2013). يعد إنشاء ثقافة إيجابية تعزز سلامة المرضى أحد التحديات الرئيسية التي تواجه مؤسسات الرعاية الصحية. في الآونة الأخيرة ، أجرت العديد من المستشفيات دراسات استقصائية لثقافة السلامة لتقييم ثقافتها الحالية وتحديد مجالات التحسين. من المحتمل أن تكون هذه المنظمات قد واجهت صعوبات مماثلة وتحتاج إلى تحديد الإجراءات لتحسين ثقافتها.المراجع:AHA/American Hospital Association (AHA). Strategies for leadership: an organizational approach to patient safety. American Hospital Association, Item number: 166925, 2001. Alahmadi HA (2010). Assessment of patient s safety culture in Saudi Arabian hospitals. Qua ......
#ثقافة
#سلامة
#المريض:
#المبادئ
#والتطبيقات:
#مقال
#المراجعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764378
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - ثقافة سلامة المريض: المبادئ والتطبيقات: مقال المراجعة (7)
قاسم حسين صالح : العراقيون.. و ثقافة القطيغ
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح العراقيون..وثقافة القطيعأ.د. قاسم حسين صالحمؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقيةتعني (ثقافة القطيع) ..القيام بسلوك او فعل غير منطقي وغير مبرر يقوم به الفرد حين يرى من حوله يفعلون ذلك، ما يعني سيكولوجيا أن تأثير الجماعة على الفرد تضطره او تجعله يتخلي عن استقلاليته والتصرف بنفس سلوكها. وقد اجرى علماء النفس تجارب كثيرة لأثبات ذلك ،بينها على سبيل التوضيح (تجربة المصعد) ،تتلخص بدخول ثلاثة اشخاص الى المصعد فور دخول الشخص موضوع التجربة،ووقوفهم بشكل عكسي بأن يعطوا ظهورهم لباب المصعد. وحصل ان الشخص سرعان ما قام بحركات عفوية تدل على ضعف ثقته بنفسه مثل حك انفه انتهى الى الدوران والوقوف مثلهم!..لتخرج التجربة باستنتاج ان الفرد يتجاوب مع المجموعة،ويميل لاتباع رأي الأغلبية دون أي فضول لمعرفة الأسباب التي تدفعه لذلك. ومن تلك التجارب توصل علماء النفس الى جوهر (عقلية القطيع) بانه الميل السلوكي عند الافراد لاتباع رأي الجماعة التي ينتمون اليها ، و( سلوك القطيع) الذي يطلق على سلوك الاشخاص في الجماعة عندما يقومون بالتصرف بسلوك الجماعة التي ينتمون لها دون كثير من التفكير . وكان عالم النفس (مازلو) قد رتب حاجات الفرد بهرم ان لم يشبعها يصاب بالاحباط، بينها حاجة الانسان الى الانتماء الى جماعة تربطه بها علاقات عاطفية واجتماعية تضطره الى مسايرتها ، فيما قام عالم بيلوجي بنشر مقالة بعنوان (هندسة القطيع الاناني) مفادها ان كل عضو في مجموعة ما - كما هو الحال في قطيع الحيوانات - يخدم مصلحته اولا بالانتماء الى مجموعة وممارسة نفس سلوكها وتبني نفس افكارها والدفاع عنها. تدجين العراقيين على سلوك القطيع تعود ثقافة القطيع في العراق الى زمن النظام الدكتاتوري، فهو انتج اشد انواع الشخصية سلبية هي (الشخصية المقهورة) التي هي مادة (القطيع المطيع).وفي كتابه الممتع لعالم النفس اللبناني (مصطفى حجازي) يصف الانسان المقهور بانه المسحوق امام القوة التي يفرضها الحاكم المستبد فلا يجد من مكانة له في علاقة التسلط العنفي هذه سوى الرضوخ والتبعية والوقوع في الدونية كقدر مفروض..ومن هنا شيوع تصرفات التزلف والاستزلام والمبالغة في تعظيم السيد اتقاءا لشرّه او طمعا في رضاه ..ويتذكر العراقيون جموع (القطيع) التي كانت تهتف (للقائد الضرورة) . والمفارقة ان (سلوك القطيع) يتغير الى نقيضه ب(سلوك قطيع) جديد، فما أن اطيح بـ( صدام) الذي كان قائد (القطيع) حتى تخلوا عنه، تحكمهم نفس الحاجة السيكولوجية في البحث عن (قائد) جديد وجدوه في (2006) في ( نوري المالكي) ومنحوه لقب (مختار العصر)..وكانت ثقافة القطيع،المتجسدة بذوي الأصابع البنفسجية في الانتخابات هي السبب الرئيس في بؤس العراقيين وما اصابهم من شقاء وفقر وتوالي خيبات وخوف دائم من المجهول.. وما وصل اليه الحال الآن من صراع بين انصار التيار الصدري وانصار الأطار التنسيقي الذي قد تؤدي طلقة تائهة الى احتراب وسفك دماء، مع ان جماهير الطرفين ينتمون لمذهب واحد ومعتقد واحد.اللاوعي الجمعي والحول العقلي والضحيةثلاثة عوامل سيكولوجية – اجتماعية كان لها الدور الفاعل في اشاعة ثقافة القطيع بين العراقيين بعد 2003،هي:اللاوعي الجمعي والحول العقلي والضحية. فمن خصائص اللاوعي الجمعي انه يغلّب العقل الانفعالي على العقل المنطقي في سلوك الفرد والجماعة ،ويعطّل العقل المنطقي في اوقات الازمات ،وأنه في جوهره..مخدّر وخالق أوهام...وهذا ما تجسد في( ثقافة القطعان) العراقية بعد 2006 . ولقد اوصلتنا متابعتنا العلمية لما حدث ويحدث في العراق ......
#العراقيون..
#ثقافة
#القطيغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765362
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح العراقيون..وثقافة القطيعأ.د. قاسم حسين صالحمؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقيةتعني (ثقافة القطيع) ..القيام بسلوك او فعل غير منطقي وغير مبرر يقوم به الفرد حين يرى من حوله يفعلون ذلك، ما يعني سيكولوجيا أن تأثير الجماعة على الفرد تضطره او تجعله يتخلي عن استقلاليته والتصرف بنفس سلوكها. وقد اجرى علماء النفس تجارب كثيرة لأثبات ذلك ،بينها على سبيل التوضيح (تجربة المصعد) ،تتلخص بدخول ثلاثة اشخاص الى المصعد فور دخول الشخص موضوع التجربة،ووقوفهم بشكل عكسي بأن يعطوا ظهورهم لباب المصعد. وحصل ان الشخص سرعان ما قام بحركات عفوية تدل على ضعف ثقته بنفسه مثل حك انفه انتهى الى الدوران والوقوف مثلهم!..لتخرج التجربة باستنتاج ان الفرد يتجاوب مع المجموعة،ويميل لاتباع رأي الأغلبية دون أي فضول لمعرفة الأسباب التي تدفعه لذلك. ومن تلك التجارب توصل علماء النفس الى جوهر (عقلية القطيع) بانه الميل السلوكي عند الافراد لاتباع رأي الجماعة التي ينتمون اليها ، و( سلوك القطيع) الذي يطلق على سلوك الاشخاص في الجماعة عندما يقومون بالتصرف بسلوك الجماعة التي ينتمون لها دون كثير من التفكير . وكان عالم النفس (مازلو) قد رتب حاجات الفرد بهرم ان لم يشبعها يصاب بالاحباط، بينها حاجة الانسان الى الانتماء الى جماعة تربطه بها علاقات عاطفية واجتماعية تضطره الى مسايرتها ، فيما قام عالم بيلوجي بنشر مقالة بعنوان (هندسة القطيع الاناني) مفادها ان كل عضو في مجموعة ما - كما هو الحال في قطيع الحيوانات - يخدم مصلحته اولا بالانتماء الى مجموعة وممارسة نفس سلوكها وتبني نفس افكارها والدفاع عنها. تدجين العراقيين على سلوك القطيع تعود ثقافة القطيع في العراق الى زمن النظام الدكتاتوري، فهو انتج اشد انواع الشخصية سلبية هي (الشخصية المقهورة) التي هي مادة (القطيع المطيع).وفي كتابه الممتع لعالم النفس اللبناني (مصطفى حجازي) يصف الانسان المقهور بانه المسحوق امام القوة التي يفرضها الحاكم المستبد فلا يجد من مكانة له في علاقة التسلط العنفي هذه سوى الرضوخ والتبعية والوقوع في الدونية كقدر مفروض..ومن هنا شيوع تصرفات التزلف والاستزلام والمبالغة في تعظيم السيد اتقاءا لشرّه او طمعا في رضاه ..ويتذكر العراقيون جموع (القطيع) التي كانت تهتف (للقائد الضرورة) . والمفارقة ان (سلوك القطيع) يتغير الى نقيضه ب(سلوك قطيع) جديد، فما أن اطيح بـ( صدام) الذي كان قائد (القطيع) حتى تخلوا عنه، تحكمهم نفس الحاجة السيكولوجية في البحث عن (قائد) جديد وجدوه في (2006) في ( نوري المالكي) ومنحوه لقب (مختار العصر)..وكانت ثقافة القطيع،المتجسدة بذوي الأصابع البنفسجية في الانتخابات هي السبب الرئيس في بؤس العراقيين وما اصابهم من شقاء وفقر وتوالي خيبات وخوف دائم من المجهول.. وما وصل اليه الحال الآن من صراع بين انصار التيار الصدري وانصار الأطار التنسيقي الذي قد تؤدي طلقة تائهة الى احتراب وسفك دماء، مع ان جماهير الطرفين ينتمون لمذهب واحد ومعتقد واحد.اللاوعي الجمعي والحول العقلي والضحيةثلاثة عوامل سيكولوجية – اجتماعية كان لها الدور الفاعل في اشاعة ثقافة القطيع بين العراقيين بعد 2003،هي:اللاوعي الجمعي والحول العقلي والضحية. فمن خصائص اللاوعي الجمعي انه يغلّب العقل الانفعالي على العقل المنطقي في سلوك الفرد والجماعة ،ويعطّل العقل المنطقي في اوقات الازمات ،وأنه في جوهره..مخدّر وخالق أوهام...وهذا ما تجسد في( ثقافة القطعان) العراقية بعد 2006 . ولقد اوصلتنا متابعتنا العلمية لما حدث ويحدث في العراق ......
#العراقيون..
#ثقافة
#القطيغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765362
الحوار المتمدن
قاسم حسين صالح - العراقيون.. و ثقافة القطيغ!
امير حويزي : ثقافة العنف والارهاب جزء من ثقافة الاسلام السياسي وأنظمة الاستبداد الديني
#الحوار_المتمدن
#امير_حويزي مجموعة من نشطاء عرب الاهواز التقدميين (عاتق)"قد اختلف معك في الراي لكني مستعد ان أدافع حتى الموت عن حقك في التعبير عن رأيك". قول منسوب الى الفيلسوف والمفكر الفرنسي الشهير ڤولتير المعروف بنقده اللاذع للدين والكنيسة وهيمنتهما على الحياة العامة والذي ألهم بافكاره الثورية والتنويرية الثورة الفرنسية والاحداث والتطورات الراديكالية في اوروبا واميركا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر.ومنذ ذلك الوقت قطعت المجتمعات وشعوب العالم خطوات كبيرة نحو تحقيق الحرية والديمقراطية ولو باشكال ودرجات مختلفة. لكن بعد مرور ما يزيد عن قرنين مازالت هناك أنظمة في مجتمعات العالم الثالث لا تحترم هذه المبادئ والحقوق الثابتة. ليس هذا فحسب لكنها تسمح ايضا لنفسها باصدار احكام قتل واعدام ضد مواطنين حول العالم مانحة نفسها دور القاضي والمحلّف والجلاد في آن واحد. ان الاسلام السياسي والاستبداد الديني الرسمي وغير الرسمي والارهاب الاسلامي بشقيه السني والشيعي اصبح يشكل تهديدا خطيرا متزايدا ليس فقط على الشعوب والمواطنين في منطقة الشرق الاوسط بل على كل شعوب العالم.ان محاولة اغتيال الكاتب البريطاني سلمان رشدي طعنا خلال القائه محاضرة حول حق حرية التعبير في نيويورك لم يكن يحدث لولا نشر وترويج ثقافة العنف والارهاب بكل اشكاله الايديولوجية والفكرية والاجتماعية والسياسية والعنيفة في المجتمعات العربية والاسلامية ومنها نظام الجمهورية الاسلامية.لم تظهر التحقيقات بشكل رسمي حتى الان الدوافع الرئيسية وراء محاولة الاغتيال هذه لكن ما تم اعلانه وتأكيده هو ان المتهم مواطن اميركي يدعى هادي مطر وهو من اصول لبنانية موال لحزب الله ومتعاطف مع نظام الجمهورية الاسلامية اذ عُثر على صور لقادة ورموز ايرانيين من بينهم قاسم سليماني وآية الله الخميني والمرشد خامنئي في حساباته على التواصل الاجتماعي.تشير الدلائل ان المتهم اقدم على هذا العمل الاجرامي تنفيذا لفتوى اصدرها آية الله الخميني عام 1989 تقضي باهدار دم سلمان رشدي بسبب روايته "آيات شيطانية" التي تسيء للاسلام والنبي محمد حسب زعم المسلمين ورجال الدين الذين تؤكد الاحصائيات ان غالبيتهم العظمى لم يقرأوا الرواية اصلا! لسنا هنا بصدد الدفاع عن معتقدات وافكار الكاتب او مضمون ما جاء في هذه الرواية، لكننا ندافع عن حقه في الراي والتعبير مؤكدين ان هذا العمل الارهابي هو في الحقيقة هجمة ضد هذه الحقوق ومبادئ حقوق الانسان التي تؤكد على حق الحياة للافراد وحمايتهم من الاساءة والاذى والعنف.تسببت الفتوى منذ صدورها بمقتل عشرات الاشخاص خلال اعمال العنف التي اندلعت في العديد من البلدان الاسلامية وحول العالم. وتم اغتيال والاعتداء على عدد من الكتاب والادباء في عدة بلدان من بينهم الكاتب الياباني هيتوشي ايكاراشي مترجم الرواية الذي تم اغتياله في اليابان، والمترجم الايطالي ايتوري كابريولو الذي طُعن في شقته بمدينة ميلان شمال ايطاليا، والناشر النرويجي وليام نيكارد الذي اصيب ثلاث مرات بعيارات نارية خارج منزله عام 1993 لكنه نجا من الموت، وكذلك الكاتب التركي الساخر المعروف عزيز نسين حيث تعرض الفندق الذي كان يحتمي فيه من هجوم الاسلاميين المتشددين الى اشعال نار وحريق اودى بحياة اكثر من 37 شخصا.حريّ بنا ان نذكّر هنا ان الاسلام السياسي بكل اطيافه هو عدو التنوير والافكار الحرة وقيم المجتمع المدني. وما تعرض له رشدي اليوم من اعتداء غادر وما تعرض له في الامس نجيب محفوظ من اعتداء وحشي مماثل واغتيال المفكر الكبير فرج فودة في مصر يثبت مرة اخرى ان ثقافة العنف والارهاب ......
#ثقافة
#العنف
#والارهاب
#ثقافة
#الاسلام
#السياسي
#وأنظمة
#الاستبداد
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765395
#الحوار_المتمدن
#امير_حويزي مجموعة من نشطاء عرب الاهواز التقدميين (عاتق)"قد اختلف معك في الراي لكني مستعد ان أدافع حتى الموت عن حقك في التعبير عن رأيك". قول منسوب الى الفيلسوف والمفكر الفرنسي الشهير ڤولتير المعروف بنقده اللاذع للدين والكنيسة وهيمنتهما على الحياة العامة والذي ألهم بافكاره الثورية والتنويرية الثورة الفرنسية والاحداث والتطورات الراديكالية في اوروبا واميركا في النصف الثاني من القرن الثامن عشر.ومنذ ذلك الوقت قطعت المجتمعات وشعوب العالم خطوات كبيرة نحو تحقيق الحرية والديمقراطية ولو باشكال ودرجات مختلفة. لكن بعد مرور ما يزيد عن قرنين مازالت هناك أنظمة في مجتمعات العالم الثالث لا تحترم هذه المبادئ والحقوق الثابتة. ليس هذا فحسب لكنها تسمح ايضا لنفسها باصدار احكام قتل واعدام ضد مواطنين حول العالم مانحة نفسها دور القاضي والمحلّف والجلاد في آن واحد. ان الاسلام السياسي والاستبداد الديني الرسمي وغير الرسمي والارهاب الاسلامي بشقيه السني والشيعي اصبح يشكل تهديدا خطيرا متزايدا ليس فقط على الشعوب والمواطنين في منطقة الشرق الاوسط بل على كل شعوب العالم.ان محاولة اغتيال الكاتب البريطاني سلمان رشدي طعنا خلال القائه محاضرة حول حق حرية التعبير في نيويورك لم يكن يحدث لولا نشر وترويج ثقافة العنف والارهاب بكل اشكاله الايديولوجية والفكرية والاجتماعية والسياسية والعنيفة في المجتمعات العربية والاسلامية ومنها نظام الجمهورية الاسلامية.لم تظهر التحقيقات بشكل رسمي حتى الان الدوافع الرئيسية وراء محاولة الاغتيال هذه لكن ما تم اعلانه وتأكيده هو ان المتهم مواطن اميركي يدعى هادي مطر وهو من اصول لبنانية موال لحزب الله ومتعاطف مع نظام الجمهورية الاسلامية اذ عُثر على صور لقادة ورموز ايرانيين من بينهم قاسم سليماني وآية الله الخميني والمرشد خامنئي في حساباته على التواصل الاجتماعي.تشير الدلائل ان المتهم اقدم على هذا العمل الاجرامي تنفيذا لفتوى اصدرها آية الله الخميني عام 1989 تقضي باهدار دم سلمان رشدي بسبب روايته "آيات شيطانية" التي تسيء للاسلام والنبي محمد حسب زعم المسلمين ورجال الدين الذين تؤكد الاحصائيات ان غالبيتهم العظمى لم يقرأوا الرواية اصلا! لسنا هنا بصدد الدفاع عن معتقدات وافكار الكاتب او مضمون ما جاء في هذه الرواية، لكننا ندافع عن حقه في الراي والتعبير مؤكدين ان هذا العمل الارهابي هو في الحقيقة هجمة ضد هذه الحقوق ومبادئ حقوق الانسان التي تؤكد على حق الحياة للافراد وحمايتهم من الاساءة والاذى والعنف.تسببت الفتوى منذ صدورها بمقتل عشرات الاشخاص خلال اعمال العنف التي اندلعت في العديد من البلدان الاسلامية وحول العالم. وتم اغتيال والاعتداء على عدد من الكتاب والادباء في عدة بلدان من بينهم الكاتب الياباني هيتوشي ايكاراشي مترجم الرواية الذي تم اغتياله في اليابان، والمترجم الايطالي ايتوري كابريولو الذي طُعن في شقته بمدينة ميلان شمال ايطاليا، والناشر النرويجي وليام نيكارد الذي اصيب ثلاث مرات بعيارات نارية خارج منزله عام 1993 لكنه نجا من الموت، وكذلك الكاتب التركي الساخر المعروف عزيز نسين حيث تعرض الفندق الذي كان يحتمي فيه من هجوم الاسلاميين المتشددين الى اشعال نار وحريق اودى بحياة اكثر من 37 شخصا.حريّ بنا ان نذكّر هنا ان الاسلام السياسي بكل اطيافه هو عدو التنوير والافكار الحرة وقيم المجتمع المدني. وما تعرض له رشدي اليوم من اعتداء غادر وما تعرض له في الامس نجيب محفوظ من اعتداء وحشي مماثل واغتيال المفكر الكبير فرج فودة في مصر يثبت مرة اخرى ان ثقافة العنف والارهاب ......
#ثقافة
#العنف
#والارهاب
#ثقافة
#الاسلام
#السياسي
#وأنظمة
#الاستبداد
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765395
الحوار المتمدن
امير حويزي - ثقافة العنف والارهاب جزء من ثقافة الاسلام السياسي وأنظمة الاستبداد الديني
اسعد عبدالله عبدعلي : نظام صدام وزرع ثقافة -العدو الايراني-
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي وقعت بين يدي بعض اعدادا من صحيفة الثورة, وهي الناطقة باسم حزب البعث المحظور, وتعود تلك الاعداد لشهر كانون الثاني من عام 1980, حيث لاحظت ان الصحيفة خصصت موقع يومي من الصفحة الاولى لشتم الامام الخميني وللطعن في نظام الجمهورية الاسلامية, مع تقارير خاصة يومية عن ايران واعتبار ان نظام الجمهورية يظلم الشعب العراقي, هكذا تحول صدام لمدافع عن حقوق شعوب المنطقة, وكل هذا قبل اندلاع الحرب بتسعة اشهر, وهو دليل دامغ على ان صدام كان يعد العدة للهجوم على ايران, فقط كان ينتظر الاذن من امريكا للهجوم. وكل هذا الحقد على ايران لان صدام يدرك ان الاغلبية في العراق هم الشيعة وعمقهم المذهبي هي ايران, لذلك سعى بكل الوسائل المتاحة لخلق جدار مانع لأي ترابط بين العراقيين والايرانيين, فكان مصمم على جعل العراقي يكره ايران بشكل نابع من ذاته.وكان هذا الاصرار الصدامي البعثي واضح وعبر الافعال, على وضع حالة نفسية من الكره داخل الانسان العراقي ضد ايران. • الصحف والاذاعة والتلفزيون ضد ايرانكان النظام العفلقي (نظام صدام) يدرك جيدا تأثير الاعلام على الانسان, وكلما زاد الضخ الاعلامي تبدلت معه قناعات المتلقي, مع خاصية دعم تجهيل المجتمع, لذلك قام نظام صدام بتسخير الصحف لنشر مقالات وتقارير ورسوم مضحكة عن ايران وثورتها, وتحولت جميع الصحف والمجلات الى باب للتأثير على قناعات القارئ, اما التلفزيون والاذاعات المحلية فكان توجهها واحد, وهو نشر الاكاذيب بحق ايران واعتبارها عدو للشعب العراقي.فكانت الرسالة الاعلامية الرسمية هي:- ان ايران العدو الرئيسي للعراق! وكرس البعث التعبير عنهم بالفرس باعتبارها سبة! وكرس فكرت بان الايرانيين حاقدين على العراق, وطامعين بثرواته, ويحيكون المؤامرات ضده. • فلم القادسية والفشل الذريعاهتم نظام صدام بتسخير السينما لنشر الكراهية ضد ايران, فقام بإنتاج فلم دخل ضمن الحرب الاعلامية ضد ايران, وتتمحور أحداث الفيلم حول معركة القادسية (636م)، بين الجيش الإسلامي بقيادة سعد بن أبي وقاص (بعد وفاة المثنى بن حارثة الشيباني قبل المعركة)، والجيش الفارسي بقيادة رستم, وقُدّرت تكلفة الإنتاج ب4 ملايين دينار عراقي، وكانت تعادل حينئذً 15 مليون دولار، فهو بذلك يُعدّ أغلى فلم عربي الى اليوم. وقد فشل الفيلم فشلا ذريعا, حتى اعلن بطل الفيلم الفنان المصري عزت العلايلي وبطلة الفيلم الفنانة المصرية سعاد حسني عن ندمهما مشاركتهما بالفيلم, ولم يكن للفيلم اي رسالة فنية او تاريخية او انسانية, بقدر توجيهه لخدمة نظام صدام في الحرب, ومساعيه في نشر الكراهية ضد ايران, والسعي للضحك على عقول الامة العربية.فعمل نظام صدام على تسخير السينما لخدمة اهدافه, لذلك سقطت السينما العراقية وخصوصا افلامها عن الحرب او المعبرة عن رؤية حزب البعث.• تضخيم انتصار منتخب الشباب على ايرانوحاول البعثيون العبثيون والدخول من بوابة عالم الكرة, للتأثير على الجماهير الرياضية, فكان انتصار منتخب شباب العراق على شباب ايران عام 1977 مناسبة للعبث بالعقول, فضمن بطولة اقليمية للفئات العمرية لا يعتبر انجاز تتغنى به الاجيال, الا صدام ونظامه فقد جعل من هذه المباراة مناسبة للاحتفال والتذكير ببطولات ابن الرافدين وكيف خطف الكاس من طهران, هذه الرسائل السرية العميقة للتأثير على المتلقي والمشاهد بهدف جعل ايران عدو على كل الاصعدة ومنها الرياضة.واستمر تضخيم المباراة من عام 1980 الى 2003 وان ايران عدو حتى في الكرة, مما جعل تلك المباراة تصبح حقيقة في عقول البعثيون والسذج, والى اليوم يعدها ال ......
#نظام
#صدام
#وزرع
#ثقافة
#-العدو
#الايراني-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766052
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي وقعت بين يدي بعض اعدادا من صحيفة الثورة, وهي الناطقة باسم حزب البعث المحظور, وتعود تلك الاعداد لشهر كانون الثاني من عام 1980, حيث لاحظت ان الصحيفة خصصت موقع يومي من الصفحة الاولى لشتم الامام الخميني وللطعن في نظام الجمهورية الاسلامية, مع تقارير خاصة يومية عن ايران واعتبار ان نظام الجمهورية يظلم الشعب العراقي, هكذا تحول صدام لمدافع عن حقوق شعوب المنطقة, وكل هذا قبل اندلاع الحرب بتسعة اشهر, وهو دليل دامغ على ان صدام كان يعد العدة للهجوم على ايران, فقط كان ينتظر الاذن من امريكا للهجوم. وكل هذا الحقد على ايران لان صدام يدرك ان الاغلبية في العراق هم الشيعة وعمقهم المذهبي هي ايران, لذلك سعى بكل الوسائل المتاحة لخلق جدار مانع لأي ترابط بين العراقيين والايرانيين, فكان مصمم على جعل العراقي يكره ايران بشكل نابع من ذاته.وكان هذا الاصرار الصدامي البعثي واضح وعبر الافعال, على وضع حالة نفسية من الكره داخل الانسان العراقي ضد ايران. • الصحف والاذاعة والتلفزيون ضد ايرانكان النظام العفلقي (نظام صدام) يدرك جيدا تأثير الاعلام على الانسان, وكلما زاد الضخ الاعلامي تبدلت معه قناعات المتلقي, مع خاصية دعم تجهيل المجتمع, لذلك قام نظام صدام بتسخير الصحف لنشر مقالات وتقارير ورسوم مضحكة عن ايران وثورتها, وتحولت جميع الصحف والمجلات الى باب للتأثير على قناعات القارئ, اما التلفزيون والاذاعات المحلية فكان توجهها واحد, وهو نشر الاكاذيب بحق ايران واعتبارها عدو للشعب العراقي.فكانت الرسالة الاعلامية الرسمية هي:- ان ايران العدو الرئيسي للعراق! وكرس البعث التعبير عنهم بالفرس باعتبارها سبة! وكرس فكرت بان الايرانيين حاقدين على العراق, وطامعين بثرواته, ويحيكون المؤامرات ضده. • فلم القادسية والفشل الذريعاهتم نظام صدام بتسخير السينما لنشر الكراهية ضد ايران, فقام بإنتاج فلم دخل ضمن الحرب الاعلامية ضد ايران, وتتمحور أحداث الفيلم حول معركة القادسية (636م)، بين الجيش الإسلامي بقيادة سعد بن أبي وقاص (بعد وفاة المثنى بن حارثة الشيباني قبل المعركة)، والجيش الفارسي بقيادة رستم, وقُدّرت تكلفة الإنتاج ب4 ملايين دينار عراقي، وكانت تعادل حينئذً 15 مليون دولار، فهو بذلك يُعدّ أغلى فلم عربي الى اليوم. وقد فشل الفيلم فشلا ذريعا, حتى اعلن بطل الفيلم الفنان المصري عزت العلايلي وبطلة الفيلم الفنانة المصرية سعاد حسني عن ندمهما مشاركتهما بالفيلم, ولم يكن للفيلم اي رسالة فنية او تاريخية او انسانية, بقدر توجيهه لخدمة نظام صدام في الحرب, ومساعيه في نشر الكراهية ضد ايران, والسعي للضحك على عقول الامة العربية.فعمل نظام صدام على تسخير السينما لخدمة اهدافه, لذلك سقطت السينما العراقية وخصوصا افلامها عن الحرب او المعبرة عن رؤية حزب البعث.• تضخيم انتصار منتخب الشباب على ايرانوحاول البعثيون العبثيون والدخول من بوابة عالم الكرة, للتأثير على الجماهير الرياضية, فكان انتصار منتخب شباب العراق على شباب ايران عام 1977 مناسبة للعبث بالعقول, فضمن بطولة اقليمية للفئات العمرية لا يعتبر انجاز تتغنى به الاجيال, الا صدام ونظامه فقد جعل من هذه المباراة مناسبة للاحتفال والتذكير ببطولات ابن الرافدين وكيف خطف الكاس من طهران, هذه الرسائل السرية العميقة للتأثير على المتلقي والمشاهد بهدف جعل ايران عدو على كل الاصعدة ومنها الرياضة.واستمر تضخيم المباراة من عام 1980 الى 2003 وان ايران عدو حتى في الكرة, مما جعل تلك المباراة تصبح حقيقة في عقول البعثيون والسذج, والى اليوم يعدها ال ......
#نظام
#صدام
#وزرع
#ثقافة
#-العدو
#الايراني-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766052
الحوار المتمدن
اسعد عبدالله عبدعلي - نظام صدام وزرع ثقافة -العدو الايراني-
زهير الخويلدي : ثقافة الاستعراض ومجتمع المشهد عند غي ديبور
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "لذلك انطلقت الأفكار والجماليات الموقفية بعد مايو 1968... نحن في الواقع نفتح حوارًا حيثما تتجلى هذه العقلية بمعنى راديكالي"تكاثرت المهرجانات والعروض عندنا بحيث لا يوجد مجمع سكني لم ينظم مهرجانا ولم يمر وقت دون أن يستمتع الجمهور باستعراض فني ولقد غزت هذه الثقافة الاستعراضية المشهد وعوضت العمل الشاق والمجهود المضني الذي يبذله الناس في حياتهم اليومية طوال السنة المهنية ولذلك يجدون أنفسهم في حاجة الى اللهو والاستمتاع بالفنون والراحة والاعتناء بالذائقة الفنية الخاصة بهم ولكن رداءة المعروض وتحول الفنون الى تجارة وجزء من نظام التفاهة والعمل على تصنيع الثقافة الاستهلاكية أفسد الوضع الجمالي ووتر العلاقة بين الحاجة الى المهرجان كمتنفس سوسيولوجي وتدني الاستعراض وهبوط الذوق الفني. لقد تفطن غي ديبور الى هذه الظاهرة ورصد التحول الذي طرأ على حياة الناس وأفسد العلاقة مع الفن وكرس التبعية تجاه المعروض والدور الخطير والضروري الذي تلعبه المهرجانات، فمن هو ديبور؟ وهل شارك في ثورة الطلاب ماي 68 بباريس؟ والى مدى عكست أعماله الإبداعية هذه الانتفاضة الشبابية ؟ وماهو انتاجه الفني والنقدي الذي أثرى به المكتبة الفكرية؟ وكيف غير نظرة الناس الى المهرجانات؟بعد اجتياز شهادة البكالوريا عام 1951 في مدينة كان ، أصبح غاي ديبور مهتمًا بـ "الآداب" ، التي اعتبرها الحركة الطليعية التخريبية الوحيدة في فترة ما بعد الحرب ، وريثة الدادية. لكنه سرعان ما انفصل عن "الرسامين" في عام 1952 ، وأسس "الأممية الرسولية" (التي لم يكن لديها أي شيء من الأدب عن طريق الاستفزاز) ، والتي تهدف إلى الانفصال عن الفن في التحلل حتى يتمكن الشعر من استثمار الحياة ، من خلال العيش. مواقف. من 1954 إلى 1957 ، كشفت نشرة المعلومات الخاصة به "بوتلاتش" عن جوهر الأفكار التي سنجدها بعد بضع سنوات بين دعاة الموقف. مع الرسام الدنماركي اسجر جورن ، كان غي ديبور هو الأصل ، في عام 1958 ، لإنشاء الدولية الموقفية التي كان صانع الرسوم المتحركة الرئيسي فيها. تسعى هذه الحركة في البداية ، المؤلفة بشكل أساسي من الفنانين ، إلى التغلب على الفن بحيث يصبح مرة أخرى تواصلًا بمشاركة الجميع ، ويدمج الشعر في الحياة اليومية التي تتحول إلى لعبة. في عام 1967 ، نشر غي ديبور عمله الرئيسي ، "مجتمع المشهد" (1967) الذي يوضح فيه كيف أن الاستهلاكية هي علامة على بداية تسليع القيم وأن المجتمع لا يمكن وصفه إلا بأنه تمثيلي. بعد نجاح أفكار الموقف خلال أحداث مايو 1968 ، والتي أعطتها رسائل النبلاء ، فضل غاي ديبورد حل المنظمة الدولية الموقفية في عام 1972 ، حتى لا تفقد السيطرة عليها ، ولأنها "كانت في يومها". من الاقتناع والعناد ، غي ديبور كتب القليل من الأعمال ، بأسلوب شبه كلاسيكي ، ولكن في بعض الأحيان كان صعبًا. في عام 1984 ، منع توزيع جميع أعماله السينمائية. توفي في 30 نوفمبر 1994. بعض الكتب التي ألفها هي: - مجتمع المشهد (1967) ، أعمال سينمائية كاملة (1978) ، تعليقات على مجتمع المشهد (1988) ، المدح (1992). كما انه أنتج بعض الأفلام مثل : يعوي لصالح ساد (1952) ، على مرور قلة من الناس خلال فترة زمنية قصيرة نسبيًا (1959) ، نقد الانفصال (1961) ، و مجتمع المشهد (1973) ،- نتجول في الليل وتلتهم النار (1978). قال عن كتاب مجتمع المشهد ما يلي: "عليك أن تقرأ هذا الكتاب بالنظر إلى أنه كتب عن علم بقصد الإضرار بالمجتمع المذهل. لم يقل أبدا أي شيء شائن." وبالتالي يجب علينا حسب جي ديبور تغيير الحياة اليومية ومحاربة استبداد المجتمع المذهل من خلال معارضة الانجراف والجغرا ......
#ثقافة
#الاستعراض
#ومجتمع
#المشهد
#ديبور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766255
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "لذلك انطلقت الأفكار والجماليات الموقفية بعد مايو 1968... نحن في الواقع نفتح حوارًا حيثما تتجلى هذه العقلية بمعنى راديكالي"تكاثرت المهرجانات والعروض عندنا بحيث لا يوجد مجمع سكني لم ينظم مهرجانا ولم يمر وقت دون أن يستمتع الجمهور باستعراض فني ولقد غزت هذه الثقافة الاستعراضية المشهد وعوضت العمل الشاق والمجهود المضني الذي يبذله الناس في حياتهم اليومية طوال السنة المهنية ولذلك يجدون أنفسهم في حاجة الى اللهو والاستمتاع بالفنون والراحة والاعتناء بالذائقة الفنية الخاصة بهم ولكن رداءة المعروض وتحول الفنون الى تجارة وجزء من نظام التفاهة والعمل على تصنيع الثقافة الاستهلاكية أفسد الوضع الجمالي ووتر العلاقة بين الحاجة الى المهرجان كمتنفس سوسيولوجي وتدني الاستعراض وهبوط الذوق الفني. لقد تفطن غي ديبور الى هذه الظاهرة ورصد التحول الذي طرأ على حياة الناس وأفسد العلاقة مع الفن وكرس التبعية تجاه المعروض والدور الخطير والضروري الذي تلعبه المهرجانات، فمن هو ديبور؟ وهل شارك في ثورة الطلاب ماي 68 بباريس؟ والى مدى عكست أعماله الإبداعية هذه الانتفاضة الشبابية ؟ وماهو انتاجه الفني والنقدي الذي أثرى به المكتبة الفكرية؟ وكيف غير نظرة الناس الى المهرجانات؟بعد اجتياز شهادة البكالوريا عام 1951 في مدينة كان ، أصبح غاي ديبور مهتمًا بـ "الآداب" ، التي اعتبرها الحركة الطليعية التخريبية الوحيدة في فترة ما بعد الحرب ، وريثة الدادية. لكنه سرعان ما انفصل عن "الرسامين" في عام 1952 ، وأسس "الأممية الرسولية" (التي لم يكن لديها أي شيء من الأدب عن طريق الاستفزاز) ، والتي تهدف إلى الانفصال عن الفن في التحلل حتى يتمكن الشعر من استثمار الحياة ، من خلال العيش. مواقف. من 1954 إلى 1957 ، كشفت نشرة المعلومات الخاصة به "بوتلاتش" عن جوهر الأفكار التي سنجدها بعد بضع سنوات بين دعاة الموقف. مع الرسام الدنماركي اسجر جورن ، كان غي ديبور هو الأصل ، في عام 1958 ، لإنشاء الدولية الموقفية التي كان صانع الرسوم المتحركة الرئيسي فيها. تسعى هذه الحركة في البداية ، المؤلفة بشكل أساسي من الفنانين ، إلى التغلب على الفن بحيث يصبح مرة أخرى تواصلًا بمشاركة الجميع ، ويدمج الشعر في الحياة اليومية التي تتحول إلى لعبة. في عام 1967 ، نشر غي ديبور عمله الرئيسي ، "مجتمع المشهد" (1967) الذي يوضح فيه كيف أن الاستهلاكية هي علامة على بداية تسليع القيم وأن المجتمع لا يمكن وصفه إلا بأنه تمثيلي. بعد نجاح أفكار الموقف خلال أحداث مايو 1968 ، والتي أعطتها رسائل النبلاء ، فضل غاي ديبورد حل المنظمة الدولية الموقفية في عام 1972 ، حتى لا تفقد السيطرة عليها ، ولأنها "كانت في يومها". من الاقتناع والعناد ، غي ديبور كتب القليل من الأعمال ، بأسلوب شبه كلاسيكي ، ولكن في بعض الأحيان كان صعبًا. في عام 1984 ، منع توزيع جميع أعماله السينمائية. توفي في 30 نوفمبر 1994. بعض الكتب التي ألفها هي: - مجتمع المشهد (1967) ، أعمال سينمائية كاملة (1978) ، تعليقات على مجتمع المشهد (1988) ، المدح (1992). كما انه أنتج بعض الأفلام مثل : يعوي لصالح ساد (1952) ، على مرور قلة من الناس خلال فترة زمنية قصيرة نسبيًا (1959) ، نقد الانفصال (1961) ، و مجتمع المشهد (1973) ،- نتجول في الليل وتلتهم النار (1978). قال عن كتاب مجتمع المشهد ما يلي: "عليك أن تقرأ هذا الكتاب بالنظر إلى أنه كتب عن علم بقصد الإضرار بالمجتمع المذهل. لم يقل أبدا أي شيء شائن." وبالتالي يجب علينا حسب جي ديبور تغيير الحياة اليومية ومحاربة استبداد المجتمع المذهل من خلال معارضة الانجراف والجغرا ......
#ثقافة
#الاستعراض
#ومجتمع
#المشهد
#ديبور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766255
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - ثقافة الاستعراض ومجتمع المشهد عند غي ديبور
فواد الكنجي : ثقافة العولمة حولت قيم الأخلاق للإنسان المعاصر إلى قيم التشيؤ والاغتراب
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي المفهوم الفلسفي لتطور المفاهيم الأخلاقية للمجتمعات تتجه باعتبار من المواضيع الهامة التي يثار حولها الكثير من الجدل والمناقشات الفلسفية والاجتماعية وبين مختلف الاتجاهات الفكرية الإنسانية والتي من خلالها يمكن للإفراد تبني رؤيتهم الفكرية لتواكب تطور المجتمعات التي تتبني مفاهيمها وفق التراث الاجتماعي من العادات والتقاليد والأعراف لتترجم وفق رؤية معاصرة لتطور المجتمعات وحداثتهم إلى وسائل وطرق ومعارف تواكب العصرنه؛ فالمدلول الاجتماعي لـ(التراث) في الحياة الإنسان التي هي سلوك الإنسان في الحياة لا يمكن أن تبقى كما هي منذ آلاف ومئات السنين دون إن لا يحدث عليها تغيير وقراءة وفق معطيات العصر؛ لان المجتمعات باحتكاكها مع بعضهم البعض في الأخذ والعطاء يحدث نوع من اقتباس وتقليد لما يجدونه مناسبا مع تصوراتهم وأساليب حياتهم من الآخر؛ فيتم على ضوء ذلك استحداث ظواهر جديدة لتصبح بعد مرور الوقت جزء من عناصرهم المستحدثة لحاضرهم؛ لتتداخل مع بعضها البعض؛ وان اختلاط الشعوب قد جعل من التراث ميزة مرنة تنتقل من واقع الغريزة المتأصلة والعادات الدارجة إلى سلوك يكتسب من خلال الاختلاط وبالتعلم وبالتجربة؛ فيتجاوب الحكم على الشيء من نطاق الفرد إلى نطاق المجتمع؛ وينتقل من حدود العرف إلى حدود القانون والأخلاق؛ كما ينتقل من ذات الإنسان إلى أفكار اجتماعية مرنه وتصبح لها مقبولة نافذة في حياة الناس والمجتمع .فطبيعة المصالح لشعوب العالم في عصر العولمة تداخلت فيما بينها بما جعل صلاتهم مع بعضهم البعض تقوم وفق العلاقات الدولية التي تحكمها الأنظمة الدولية بالقوانين وقراراتها؛ وهذا ما يجعل المجتمعات تتبني فلسفة الحياة بمعطيات العقل.. والأخلاق.. والحرية.. وحرية الاعتقاد.. وقبول الآخر؛ لان إنسان في أي موقع كان إنما يعيش في عالم معولم تحت سقف الكرة الأرضية؛ رغم ما فيه من تنوع الشعوب والأمم واختلاف أنماط الحياة البشرية؛ الأمر الذي ساهم في تطور تصورات فلسفية.. أخلاقية.. مجتمعية متطورة تواكب معطيات العصر ومتقبله من قبل الجميع؛ مع حرية الاحتفاظ بما تم توريثه من العادات والتقاليد مع إبقاء قيمه ومعانيه الأخلاقية قائمة وبما لا يفرض للأخر الالتزام بها، وهذا بحد ذاته يعتبر تطور في مفاهيم الأخلاق المعاصرة بعد إن أصبح إيمان الفرد المعاصر بـ(الحرية) حدود تنتهي بحدود حرية الأخر ولا يلزم الآخر بتقيد بما هو يعتقد ويؤمن به؛ لان التحول الذي طرأ على المجتمعات البشرية في عصر العولمة جعل الترابط الإنساني بعيد عن الأنانية والمصلحة الآنية وتزداد رويدا – رويدا بين البشر رغم أن الجميع يحافظ على خصائصه المحلية والإقليمية وبموروثه.الاغتراب و فلسفة الأخلاق وإشكالية حرية في العمل السياسي فحضارة الأمس هي يقينا ليست كحضارة اليوم؛ ولكن هناك فيما بينهما عملية إخصاب وتلاقح معرفي وفكري وعلى كل المستويات، فالحضارة أية امة مهما كانت خصائصها وصفاتها.. إيجابياتها أو سلبياتها؛ فإنها لا تبقى محصورة في نطاقها الجغرافي الضيق؛ لان الحياة هي متحركة؛ لأنك لن تنزل البحر مرتين – كما تقول الفلسفة – وان الحياة لا تتوقف؛ بل هي في دوامة التقدم والتطور؛ وان الإنسان بطبعه يحتك مع الأخر المختلف يأخذ ويعطي مع الحضارات الأخرى، لأن الإنسان المعاصر ولد متسلحا (بمعارف اﻷ-;-قدمين وخبرة المعاصرين)؛ وهذا ما يجعل الإنسان أن يصبح نمطا واحدا بقيمته الأخلاقية في مختلف الأمكنة واﻷ-;-زمنه؛ ينطلق من حدود معينة إلى حدود أبعد منها في التعبير عن أفكاره وشعوره الإنساني، والأفكار والمشاعر لا يمكن أن تتطور وتنهض إلا من خلال ما تسمح له م ......
#ثقافة
#العولمة
#حولت
#الأخلاق
#للإنسان
#المعاصر
#التشيؤ
#والاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767526
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي المفهوم الفلسفي لتطور المفاهيم الأخلاقية للمجتمعات تتجه باعتبار من المواضيع الهامة التي يثار حولها الكثير من الجدل والمناقشات الفلسفية والاجتماعية وبين مختلف الاتجاهات الفكرية الإنسانية والتي من خلالها يمكن للإفراد تبني رؤيتهم الفكرية لتواكب تطور المجتمعات التي تتبني مفاهيمها وفق التراث الاجتماعي من العادات والتقاليد والأعراف لتترجم وفق رؤية معاصرة لتطور المجتمعات وحداثتهم إلى وسائل وطرق ومعارف تواكب العصرنه؛ فالمدلول الاجتماعي لـ(التراث) في الحياة الإنسان التي هي سلوك الإنسان في الحياة لا يمكن أن تبقى كما هي منذ آلاف ومئات السنين دون إن لا يحدث عليها تغيير وقراءة وفق معطيات العصر؛ لان المجتمعات باحتكاكها مع بعضهم البعض في الأخذ والعطاء يحدث نوع من اقتباس وتقليد لما يجدونه مناسبا مع تصوراتهم وأساليب حياتهم من الآخر؛ فيتم على ضوء ذلك استحداث ظواهر جديدة لتصبح بعد مرور الوقت جزء من عناصرهم المستحدثة لحاضرهم؛ لتتداخل مع بعضها البعض؛ وان اختلاط الشعوب قد جعل من التراث ميزة مرنة تنتقل من واقع الغريزة المتأصلة والعادات الدارجة إلى سلوك يكتسب من خلال الاختلاط وبالتعلم وبالتجربة؛ فيتجاوب الحكم على الشيء من نطاق الفرد إلى نطاق المجتمع؛ وينتقل من حدود العرف إلى حدود القانون والأخلاق؛ كما ينتقل من ذات الإنسان إلى أفكار اجتماعية مرنه وتصبح لها مقبولة نافذة في حياة الناس والمجتمع .فطبيعة المصالح لشعوب العالم في عصر العولمة تداخلت فيما بينها بما جعل صلاتهم مع بعضهم البعض تقوم وفق العلاقات الدولية التي تحكمها الأنظمة الدولية بالقوانين وقراراتها؛ وهذا ما يجعل المجتمعات تتبني فلسفة الحياة بمعطيات العقل.. والأخلاق.. والحرية.. وحرية الاعتقاد.. وقبول الآخر؛ لان إنسان في أي موقع كان إنما يعيش في عالم معولم تحت سقف الكرة الأرضية؛ رغم ما فيه من تنوع الشعوب والأمم واختلاف أنماط الحياة البشرية؛ الأمر الذي ساهم في تطور تصورات فلسفية.. أخلاقية.. مجتمعية متطورة تواكب معطيات العصر ومتقبله من قبل الجميع؛ مع حرية الاحتفاظ بما تم توريثه من العادات والتقاليد مع إبقاء قيمه ومعانيه الأخلاقية قائمة وبما لا يفرض للأخر الالتزام بها، وهذا بحد ذاته يعتبر تطور في مفاهيم الأخلاق المعاصرة بعد إن أصبح إيمان الفرد المعاصر بـ(الحرية) حدود تنتهي بحدود حرية الأخر ولا يلزم الآخر بتقيد بما هو يعتقد ويؤمن به؛ لان التحول الذي طرأ على المجتمعات البشرية في عصر العولمة جعل الترابط الإنساني بعيد عن الأنانية والمصلحة الآنية وتزداد رويدا – رويدا بين البشر رغم أن الجميع يحافظ على خصائصه المحلية والإقليمية وبموروثه.الاغتراب و فلسفة الأخلاق وإشكالية حرية في العمل السياسي فحضارة الأمس هي يقينا ليست كحضارة اليوم؛ ولكن هناك فيما بينهما عملية إخصاب وتلاقح معرفي وفكري وعلى كل المستويات، فالحضارة أية امة مهما كانت خصائصها وصفاتها.. إيجابياتها أو سلبياتها؛ فإنها لا تبقى محصورة في نطاقها الجغرافي الضيق؛ لان الحياة هي متحركة؛ لأنك لن تنزل البحر مرتين – كما تقول الفلسفة – وان الحياة لا تتوقف؛ بل هي في دوامة التقدم والتطور؛ وان الإنسان بطبعه يحتك مع الأخر المختلف يأخذ ويعطي مع الحضارات الأخرى، لأن الإنسان المعاصر ولد متسلحا (بمعارف اﻷ-;-قدمين وخبرة المعاصرين)؛ وهذا ما يجعل الإنسان أن يصبح نمطا واحدا بقيمته الأخلاقية في مختلف الأمكنة واﻷ-;-زمنه؛ ينطلق من حدود معينة إلى حدود أبعد منها في التعبير عن أفكاره وشعوره الإنساني، والأفكار والمشاعر لا يمكن أن تتطور وتنهض إلا من خلال ما تسمح له م ......
#ثقافة
#العولمة
#حولت
#الأخلاق
#للإنسان
#المعاصر
#التشيؤ
#والاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767526
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - ثقافة العولمة حولت قيم الأخلاق للإنسان المعاصر إلى قيم التشيؤ والاغتراب
عماد علي : هل رُسخت ثقافة القطيع عند الشعب الكوردي ؟
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي هنا لا اريد ان اتكلم عن الشعب العربي العراقي و عصارة الفكر و الثقافة الجمعية لديهم و كيف هي حالهم ازاء ترسيخ ثقافة القطيع التي اثبتت الجماهير الغفيرة للاحزاب و الالتزام بالاوامر الصادرة من رؤساهم و قياداتهم و شيوخهم و من يمتلك من المميزات الشخصية للسيطرة عليهم و يما يملكون و منه الفكر و المباديء و العقلية و النظرة الى الحياة هذا الامر بشكل عام. فاترك الامر للعراقيين يقيٌموا الامر بشكل علمي و صريح ليستوضحوا مسيرة الفطيع التي استفحلت اسباب تكوينه اخيرا.انا هناك اريد ان اقيٌم حال الشعب الكوردي في كوردستان بعد اكثر من ثلاثين سنة من الانتفاضة و التحرر و في ظل احزاب تدعي المدنية و الحياة السياسية التقدمية و بقيادات ممثلين للتطور الفكري و على ارضية مختلفة التكوين من حيث الفكر و العقيدة و التوجه. تاريخ كوردستان يدلنا على الكثير من ما يمكن وصفها بمراحل التخلف و انعدام اي نهضة فكرية و بوجود واحات من الجهل و العوز المادي و الفكري في ساحة تنتشر فيها العقائد المستوردة من بيئات مختلفة جدا عن كوردستان. اي وجود ظلم الجغرافية التي تعزل الشعب بشكل كامل تقريبا وغير المساعدة على التطلع على ما يفيد الشعب فكرا و عقلا و ثقافة و تقدما لدى الاخر و في ظل تاريخ مليء بترسبات الجهل و العقلية المتمسكة بما يفرز مما تحكمه الانعزالية عقلية و كيانا و تركيبا. اليوم في ظل مجموعة من الاحزاب المدعية بحرية الراي و التعبير و امكانية الحفاظ على السلامة الفكرية الملائمة لعصر التقدم و العلم و المعرفة و محفزة على عمل الفرد المستقل نرى ما يمكن ان نصفه بسيطرة الفكر و السلوك و العمل القطيعي لمجموعات لاسباب ذاتية و اخرى موضوعية يفرضها الواقع الاجتماعي السياسي الاقتصادي ليتكون الفكر و العقلية العامة المحصورة في زوايا لتنتج عصارة المباديء العامة لشعب لا يمتلك الا السمات الخاصة البدنية و الجسمانية اكثر من العقلية و الذهنية المنفتحة.من المعلوم ان الثقافة العامة و السلوك العام يتوازيان دون ان يتقاطعان ابدا و التفكير هو ما يفرز الثقافة ، اي طالما برز شعب ما بما يميزه فكرا فانه يمكن ان يخرج من الاطار الضيق من الضيق الفكري الذي يمنعه نتيجة الدوران في حلقات فارغة نتيجة عدم امتلاكه للعوامل المؤدية الى التغيير في تشكيل كيان و صفات جديده تنفذه من الانعزال وامتلاك الفكر واسع بعيدا عن عقلية الجمع القطيعي . الشعب الكوردي كمجتمع منغلق على نفسه و ان تعرض في السنوات الاخيرة للصدمات التي تؤدي بشكل مباشر الى التغيير و التحول و القفزة من حالة اجتماعية سياسية اقتنصادية خاصة الى اخرى يمكن ان تغير تكوينه و تركيبته و تفكيره، الا اننا نلمس بقاء الاكثرية العظمى من الناس على عقلية ذاتها و هي باقية في دائرة منغلقة متسلمة لما يامره به من يدعي حقه لتسيير الامور العامة و باشكال و تركيبات متعددة و صفات مختلفة دينية كانت ام اجتماعية ام سياسية. فان القطيع الذي يتميز به الشعب الكوردي عقلا و تركيبا نتيجة اعتيادية لافرازات ما تعرض لها من قبل، فاليوم يتامر بامر من فرض نفسه نتيجة ما ساعده ما يمكن ان نسميه القدر الاجتماعي او السياسي ليكون هو الآمر الناهي و القطيع هو المنفٌذ المحكوم دون اية ارادة. ......
#رُسخت
#ثقافة
#القطيع
#الشعب
#الكوردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768125
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي هنا لا اريد ان اتكلم عن الشعب العربي العراقي و عصارة الفكر و الثقافة الجمعية لديهم و كيف هي حالهم ازاء ترسيخ ثقافة القطيع التي اثبتت الجماهير الغفيرة للاحزاب و الالتزام بالاوامر الصادرة من رؤساهم و قياداتهم و شيوخهم و من يمتلك من المميزات الشخصية للسيطرة عليهم و يما يملكون و منه الفكر و المباديء و العقلية و النظرة الى الحياة هذا الامر بشكل عام. فاترك الامر للعراقيين يقيٌموا الامر بشكل علمي و صريح ليستوضحوا مسيرة الفطيع التي استفحلت اسباب تكوينه اخيرا.انا هناك اريد ان اقيٌم حال الشعب الكوردي في كوردستان بعد اكثر من ثلاثين سنة من الانتفاضة و التحرر و في ظل احزاب تدعي المدنية و الحياة السياسية التقدمية و بقيادات ممثلين للتطور الفكري و على ارضية مختلفة التكوين من حيث الفكر و العقيدة و التوجه. تاريخ كوردستان يدلنا على الكثير من ما يمكن وصفها بمراحل التخلف و انعدام اي نهضة فكرية و بوجود واحات من الجهل و العوز المادي و الفكري في ساحة تنتشر فيها العقائد المستوردة من بيئات مختلفة جدا عن كوردستان. اي وجود ظلم الجغرافية التي تعزل الشعب بشكل كامل تقريبا وغير المساعدة على التطلع على ما يفيد الشعب فكرا و عقلا و ثقافة و تقدما لدى الاخر و في ظل تاريخ مليء بترسبات الجهل و العقلية المتمسكة بما يفرز مما تحكمه الانعزالية عقلية و كيانا و تركيبا. اليوم في ظل مجموعة من الاحزاب المدعية بحرية الراي و التعبير و امكانية الحفاظ على السلامة الفكرية الملائمة لعصر التقدم و العلم و المعرفة و محفزة على عمل الفرد المستقل نرى ما يمكن ان نصفه بسيطرة الفكر و السلوك و العمل القطيعي لمجموعات لاسباب ذاتية و اخرى موضوعية يفرضها الواقع الاجتماعي السياسي الاقتصادي ليتكون الفكر و العقلية العامة المحصورة في زوايا لتنتج عصارة المباديء العامة لشعب لا يمتلك الا السمات الخاصة البدنية و الجسمانية اكثر من العقلية و الذهنية المنفتحة.من المعلوم ان الثقافة العامة و السلوك العام يتوازيان دون ان يتقاطعان ابدا و التفكير هو ما يفرز الثقافة ، اي طالما برز شعب ما بما يميزه فكرا فانه يمكن ان يخرج من الاطار الضيق من الضيق الفكري الذي يمنعه نتيجة الدوران في حلقات فارغة نتيجة عدم امتلاكه للعوامل المؤدية الى التغيير في تشكيل كيان و صفات جديده تنفذه من الانعزال وامتلاك الفكر واسع بعيدا عن عقلية الجمع القطيعي . الشعب الكوردي كمجتمع منغلق على نفسه و ان تعرض في السنوات الاخيرة للصدمات التي تؤدي بشكل مباشر الى التغيير و التحول و القفزة من حالة اجتماعية سياسية اقتنصادية خاصة الى اخرى يمكن ان تغير تكوينه و تركيبته و تفكيره، الا اننا نلمس بقاء الاكثرية العظمى من الناس على عقلية ذاتها و هي باقية في دائرة منغلقة متسلمة لما يامره به من يدعي حقه لتسيير الامور العامة و باشكال و تركيبات متعددة و صفات مختلفة دينية كانت ام اجتماعية ام سياسية. فان القطيع الذي يتميز به الشعب الكوردي عقلا و تركيبا نتيجة اعتيادية لافرازات ما تعرض لها من قبل، فاليوم يتامر بامر من فرض نفسه نتيجة ما ساعده ما يمكن ان نسميه القدر الاجتماعي او السياسي ليكون هو الآمر الناهي و القطيع هو المنفٌذ المحكوم دون اية ارادة. ......
#رُسخت
#ثقافة
#القطيع
#الشعب
#الكوردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768125
الحوار المتمدن
عماد علي - هل رُسخت ثقافة القطيع عند الشعب الكوردي ؟