الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مهند طلال الاخرس : كل يوم كتاب؛ الشاهد المشهود، وليد سيف 2-3
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس #كل_يوم_كتابالشاهد المشهود، وليد سيف (2-3)بعد الصفحة &#1633-;-&#1632-;-&#1636-;- يعود وليد سيف لاستكمال الحديث عن عائلته فيتحدث عن الجد والجدة ويسهب في الحديث عن جدته العائدة في نسبها الى قرية عتيل في طول كرم ويستذكر قصة اخيها مع السفر برلك، ويستحضر كثير من حكايا الجدة عن العائلة وايام البلاد صفحة &#1633-;-&#1632-;-&#1639-;-، ويكمل صورة الجدة في الصفحات اللاحقة ويقدمها كمثال للام الفلسطينية النموذج فيقول في صفحة &#1633-;-&#1632-;-&#1640-;- (كانت جدتي السنديانة القديمة التي تلتف حولها الاسرة، وتسند ظهرها اليها وتستظل بظلها، ثم يتحدث عن تلك الامانة التاريخية التي قامت بها الجدات والامهات وتوقفت فيما بعد، تلك الامانة التي تتعلق بنقل الموروث الشعبي الشفوي والمتمثل بالحكاية الشعبية والقصص الشعبية والعادات والتقاليد وحتى الخرافات والاساطير، هذه الامانة التي يشير وليد سيف الى التوقف عنها والخلل الذي اصابها في تفصيل اورده عن دور الجدة والام بهذا الخصوص في الصفحة &#1633-;-&#1632-;-&#1641-;-، ثم يتحدث عن وفاة الجدة سنة &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1634-;- ثم الوالد بعدها بأربعة اعوام صفحة &#1633-;-&#1633-;-&#1633-;-.ثم يطرح موضوع في غاية الاهمية وذو علاقة متشعبة وذات اثار متعددة في المجتمع الفلسطيني، فيطرح موضوع المرأة للنقاش ويتناوله من زوايا عديدة من حيث الحرية والظلم والاضطهاد الذي تتعرض له دون ان يغفل عن طرح طبيعة علاقة المرأة بزوجها في المجتمع الفلسطيني مستحضرا بذلك حكاية عمته في الزواج والظلم الواقع عليها.صفحة &#1633-;-&#1633-;-&#1638-;-حتى&#1633-;-&#1634-;-&#1635-;- وفي هذه الصفحة بالذات يستحضر بتناسق تام وبألم قصة وفاة والدته كإستدلال من قبله على وضع المرأة في المجتمع وكاستدلال ايضا على تلك الشخصية العظيمة التي تتحلى بها النساء في المجتمع الفلسطيني وهو مانختصره في كلمة الايثار ، وهو ايضا ما ترمز اليه كل الادبيات الانسانية بكلمة الام . ففي الصفحة &#1633-;-&#1634-;-&#1633-;- يورد وليد سيف نصا من اربعة اسطر يروي فيه حادثة وفاة امه وفيه يقول ( في ليلة من عام &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1638-;- قامت من الليل على بعض الالم في صدرها. فكانت قبضات تثقل صدرها وتثقل انفاسها، واشتد عليها الوجع، ومع ذلك اشفقت ان توقظ احدا من البيت فتفسد عليه نومه الهاديء. وذلك شيء من الايثار الذي امتازت به امهاتنا. ثم استفاق بعضهم على اهاتها المكتومة. وفي الطريق الى المستشفى اسلمت الروح) .صفحة &#1633-;-&#1634-;-&#1636-;- يكمل وليد سيف سيرته بالحديث عن افراد العائلة ويتناول هنا اعمامه ابو نزار وابو جهاد ويتحدث عن حلهم وترحالهم وعن علاقته الخاصة بكل منهما.صفحة &#1633-;-&#1635-;-&#1641-;- تبدأ حكاية وليد سيف مع الجامعة والتي اختط لها عنوان وقت للعلم ووقت للحب، وفي سيرته العاطفية في الجامعية تقلبت عليه قصص هيام وعشق كثيرة كل واحدة منها افضت الى نهايات مفتوحة رغم انها اكلت من وقت الصفحات اللاحقة الشيء الكثير. بدخول وليد سيف للجامعة الاردنية كانت الجامعة لتوها قد خرجت الفوج الاول ، وهذا الفصل بالحديث عن الجامعة وسيرته في خلال هذه الفترة محطات كثيرة تستحق الوقوف عندها وقراءتها بتمعن مثل تأسيس الجامعة والبدايات وتميزها بأساتذتها وطلابها ورئيسها ناصر الدين الاسد والذي كان له الفضل الكبير في تأسيس وتقدم ورفعة الجامعة وفي الحفاظ على استقلاليتها من التدخلات الامنية والتغول الاقليمي والجهوي.يعود سيف في الصفحة &#1633-;-&#1640-;-&#1635-;- للحديث عن المرأة والانثى ويقدم عدة وجهات نظر لهذه الصورة والعلاقة ويشير الى دو ......
#كتاب؛
#الشاهد
#المشهود،
#وليد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678127