الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هنادي لوباني : أزمة الهوية: سؤال الاستلاب والنهضة
#الحوار_المتمدن
#هنادي_لوباني أدت انتفاضات ما سمي بـ "الربيع العربي" إلى زيادة ملحوظة في نشر الأعمال المتعلقة بالهوية، فالهوية تصبح قضية فقط حين تواجه أزمة، «حينما ينزاح ما نفترضه ثابت ومترابط وراسخ ويحل مكانه الشك أو عدم اليقين» (1)، كما يذكرنا كوبينا ميرسر. تحيلنا مقولة ميرسر إلى كتاب الثابت والمتحول، التي يعرف فيها أدونيس الثابت في إطار الثقافة العربية بأنه الفكر الذي يتخذ من ثباته حجة لثباته ويفرض نفسه بوصفه المعنى الوحيد الصحيح، فيما المتحول فهو الفكر الذي لا يرى في النص أية مرجعية بل يجعله قابلاً للتكيف مع الواقع وتجدده على أساس العقل لا على النقل، مؤكدا أن هذا التعريف ليس تقويمًا إنما هو توصيفاً؛ مصطلحين إجرائيين، حيث «تاريخياً لم يكن الثابت ثابتا دائماً، ولم يكن المتحول متحولاً دائماً، وبعضه لم يكن متحولاً في ذاته بقدر ما كان متحولا ًبوصفه معارضاً وخارج السلطة».(2) في معرض الحديث عن أزمة الهوية، يلقي بنا هذا في إشكالية تحليل وتحديد العلاقة، وما يحدث من تفاعلات وتفاوضات وتوترات وصدامات داخل العملية التي تتشكل بها الذات والمفتوحة أبداً على الانزياح والاختلاف والغيرية والآخرية.في عالمنا العربي الممزق قطرياً ونفسياً واجتماعياً واقتصادياً، يعزي البعض تكاثر «الأنا الثقافية» وانشطارها في حروب وصراعات بينية طاحنة إلى العنصر الأنثروبولوجي والباتولوجيات النفسية والسوسيولوجية للشعوب العربية، التي ما أن تواجه أزمة حتى ترتد بالمجتمع إلى حالته البدائية، وتنحرف نحو تموضعات ثباتية يقينية يقودها الانكفاء على الذات وعدم الإقرار بالاختلاف والتنوع، وتتبلور كهويات قاتلة، بحسب أمين معلوف، مغلقة ومتطرفة وغير قادرة على إدارة المواجهة والتفاعل مع الآخر إلا عن طريق الدخول في صراعات، قتلاً وذبحاً ونفياً. لا يسعنا هنا إلا رفض هذا التنوع على الخطاب الإستشراقي كونه ينأى عن الواقع ويخلق عقدة نقص تعويضية دون رد الاعتبار لما يساعد على تفعيل الثقافة وتدجيج الروح الحضارية. يذهب البعض الآخر إلى أن أزمة الهوية اليوم هي تجلي واضح لفشل الدولة الوطنية ومؤسساتها في تعزيز المواطنة والعدالة والنظام والقانون ومتطلبات التنمية والعولمة عبر عقود من الديكتاتورية وسياسات الاستبداد والقسر والحرمان والتمييز والعنصرية. يطرح هذا سؤال العلاقة بين الهوية والدولة، وما مدى أهمية الدولة في تحقيق الهوية وما هو دورها في تشظيها؟ هذا الجدل مهم، ولكنه سلاح ذو حدين: فمن جهة، لا يختلف اثنان أن محدودية أو غياب الديمقراطية لعب دوراً مهماً في تشكيل أنماط من الأجسام والاستراتيجيات السياسية وأشكال تمثيل سياسي ورمزي مغايرة وغير محدودة بسقف المواطنة، إلا ان هذا الإفلاس الديموقراطي قد يتمظهر في نشأة، ما يصفه هومي بابا، بالثقافة «الكونية العامية» (3)، التي تلتزم «بحق الاختلاف مع المساواة» في عملية تشكيل الجماعات الناشئة فيما يتعلق بممارساتها السياسية وخياراتها الأخلاقية عوضاً عن تأكيد أو تأصيل الجذور والهويات؛ أو قد يتمظهر أيضاً في نشأة التمثيل السياسي القائم على تصنيم الهويات واختزالها من خلال الثابت ومنطق الثنائيات المتصلب الذي يؤدي إلى التعصب والعنصرية، وبالتالي إلى إمكانية الانزلاق إلى شعبوية يمينية متطرفة تستهدف أسس الديمقراطية المتجسدة في دولة الحقوق وسيادة القانون واستقلالية العدالة. بعيداً عن خطاب اعلان "موت الدولة" والنظرة الإحتقارية لفكرة الدولة، ما يصفه ميشل فوكو بـ «فوبيا الدولة» (4)، التي تشيعها التوجهات النيوليبرالية وتبرر بها انهيار مؤسسات الدولة تحت مسوغ تدخلها في التنظيم الطبيعي للسوق وما يترتب من تداع ......
#أزمة
#الهوية:
#سؤال
#الاستلاب
#والنهضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707978
محمد علي سليمان : كتاب: الوعي القومي _ قسطنطين زريق والنهضة القومية العربية
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_سليمان بعد الحرب العالمية الأولى، وسقوط الإمبراطورية العثمانية، أسقطت معها الدعوة إلى الجامعة العثمانية، وتراجعت الدعوة إلى الجامعة الإسلامية. وتقدمت الدعوة إلى القومية العربية. وقد قاد الدعوة إلى القومية العربية، علمانياً، المفكر ساطع الحصري، الذي وهب حياته لتكوين فكر قومي عربي، وحارب الدعوات الإقليمية على اعتبار أن العرب أمة واحدة تشكلت عبر تاريخ مشترك، وتجزأت بفعل الاستعمار، ومن الضروري استعادة وحدة العرب، وهذا لن يتم إلا عبر تكوين وعي قومي عربي معاصر. وقد شهدت مرحلة الثلاثينات والأربعينات من القرن العشرين ظهور عدد من المفكرين المهتمين بالمشروع القومي العربي، ومن أبرزهم الدكتور قسطنطين زريق الذي ساهم مع ساطع الحصري تكوين وعي قومي عربي عبر كتابه " الوعي القومي _ نظرات من الحياة القومية المتفتحة في الشرق العربي ". ولقد أوقف الدكتور قسطنطين حياته على نشر مشروعه القومي الذي بدا متبلوراً في كتابه المذكور، وحاول في كتبه الأخرى (نحن والتاريخ، نحن والمستقبل، في معركة الحضارة، مطالب المستقبل العربي) أن يقرأ المجتمع العربي من خلال ذلك الوعي القومي، مؤمناً بأن مستقبل العرب يعتمد على تكوين وعي قومي يكون مرشداً لهم في معركة النهضة والإصلاح، معركة التحرر والتنمية والإبداع. أن إصلاح المجتمع العربي عند الدكتور قسطنطين ينقسم إلى قسمين:1 -إصلاح الأنظمة:حركات سياسية _ اجتماعية، تغيير بنيوي. 2 _ إصلاح الأشخاص:إصلاح التربية والدين، إصلاح تربوي.ويعتبر الدكتور قسطنطين أن إصلاح الأشخاص كان الأسبق في التاريخ من الجهد لإصلاح الأنظمة. أي أن إصلاح الأنظمة مرتبط ارتباطاً وثيقاً بإصلاح الأشخاص، ومن خير النضال لإصلاح الأنظمة ومن خير الشعب الذي يقوم بهذا النضال أن يجري في ظل القانون والقضاء المستقل، وفي جو احترام حقوق الإنسان والمواطن. ورغم أنه في كتابه " نحن والمستقبل " يرى " أن إصلاح الأنظمة مرتبط ارتباطاً وثيقاً بإصلاح الأشخاص، وأنه مهما تكن نظرتنا إلى هذا أو ذاك من حيث الأولوية والفاعلية، فلا جدال في أنهما متداخلان ومتفاعلان يعزز أحدهما الآخر أو يعطله، وان النضال في سبيلهما يجب أن يكون نضالاً مشتركاً ". فأن الدكتور قسطنطين لا يؤمن بالثورة، ولكنه يؤمن بالتغيير البنيوي التدريجي عبر إصلاح المجتمع عن طريق إصلاح الأشخاص على أمل أن يؤدي التغيير التربوي إلى تغيير في البنية الاجتماعية. والتربية عند الدكتور هي وعي حضاري، وعي قومي بظروف المجتمع العربي، وضرورة تجاوز هذا الواقع إلى تحقيق تغير بنيوي داخل المجتمع يقوده إلى المستقبل، و" أعني بالتربية القومية ذلك التهذيب الذي يكتسبه السواد الأعظم من أهل البلاد، وينتج عنه شعور الفرد منهم بأنه عضو في جسم الأمة، فيدفعه هذا الشعور إلى القيام بواجبه نحو أمته على الوجه الأكمل. ففي هذا التهذيب إذن عنصران لا يتم بدون أي منهما: الشعور القومي، ثم القيام بالواجب الذي يفرضه هذا الشعور". وشروط هذه التربية القومية هي أن تكون مستمدة من فلسفة قومية، وأن تكون هي وفلسفتها القومية مستمدتين من الحياة الواقعية. وليس غريباً أن يركز الدكتور قسطنطين على التربية والتعليم، ذلك أن ثقافة علمانية هي القادرة على هضم الأفكار التنويرية وهي التي تجعل المجتمع مفتوحاً فكرياً على تلك الأفكار التنويرية والتي تجعل الاجتهاد (حتى بالمعنى الديني) يطال كافة مجال الحياة الاجتماعية بحيث ينتج مجتمعاً ديناميكياً يعمل على إحياء قوى الأمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية.أن الدكتور قسطنطين لا يجد العدو في الخارج _ الآخر الإمبريالي، دون التقليل من خطر هذ ......
#كتاب:
#الوعي
#القومي
#قسطنطين
#زريق
#والنهضة
#القومية
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725862
عبد اللطيف بن سالم : ما بين النهضة والنهضة
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم ما بين نهضة الشمال ونهضة الجنوب بون شاسع لا حدود له وعجائبٌ أخرى وغرائبُ .انطلقت النهضة الأولى من معقل المؤسسة الدينية المسيحية الكبرى بأوروبا ، الفاتيكان بإيطاليا ثم انتشرت فيها كالنار في الهشيم كرد فعل على ما كانت تقاسيه الشعوبُ الأوروبية حينذاك من هيمنة النظام الإقطاعي المدعوم من السلطة الحاكمة والذي كان خادما أيضا للمؤسسة الدينية ومساندا لها ما دامت هي القاعدة والأساس المعتمد في تلك الهيمنة.وانطلقت النهضة الثانية من معقل المؤسسة الدينية الإسلامية بالسعودية ثم انتشرت كالنار في الهشيم أيضا في كامل البلاد العربية وكامل البلدان الشرقية الأخرى التي صارت تنعت لاحقا بالإسلامية وحتى في بعض البلدان الأوروبية الديمقراطية المتسامحة مع ضيوفها .الأولى كانت متجهة لعلمنة العالم والخروج به من بحر الظلمات إلى النور،نور العلم والمعرفة اعتمادا على ما قدمه لها فلاسفة الأنوار من الأفكار المتطورة من مثل مونتسكيو وفولتار وديدرو وجان جاك روسو وكانط وهيوم وغيرهم من المرشدين المتنورين في ذلك الزمن وكان لها ما أرادت .والثانية كانت متجهة إلى أسلمة العالم كله والعودة به إلى نظام الخلافة الرشيدة معتمدة في ذلك على ما قدمه لها فلاسفة التطرّف الديني من أمثال ابن تيمية وابن القيم وابن القيم الجوزية وأخيرا المجموعة الوهابية والذين كانوا جميعا من زعماء التكفير ، التكفير المطلق والتكفير المعين كما يقولون وكانوا يُوهمون أنفسهم ويوهمون الناس من حولهم بأنهم بالعكس مجددون في الدين ولكن للأسف كانوا مقيدين بعجلة التاريخ الهاربة بهم إلى الوراء من حيث لا يدرون وما كان لهذه النهضة الثانية شيء مما أرادت سوى خلق المزيد من التناقضات الغريبة والعجيبة والمزيد من الخلافات بين المسلمين ما يبعث دائما على الشك في المبادئ والمؤسسات التي يقوم عليها هذا الدين . وهكذا تمكن الملاحظة بأن هؤلاء أصحاب النهضة الأولى يتقدمون في تطوّرهم بينما أولاء أصحاب النهضة الثانية يتقدمون في تخلفهم وإذا لم يعد هؤلاء يفكرون مجددا في استعمار أولاء جغرافيا فلأسباب استراتيجية بحتة إذ صاروا يكتفون ب استعمارهم اقتصاديا وثقافيا وأخلاقيا واللعب بمصائرهم في الحياة السياسية كما يشاءون وكما يشتهون والأمثلة على ذلك ما نرى يوميا وما نسمع من الاعتداءات على كامل دول المنطقة العربية شرقا وغربا بالتخريب والتدمير الشامل ، غزو العراق وتحطيم سوريا وليبيا واليمن ومنا وشتهم لبقية البلدان لتأسيس ما يريدون تسميته بمنطقة الشرق الأوسط الجديد ومن يدري منا ما المقصود ؟وهكذا كما نرى أن أولاء في خدمة الرب الذي لم يطلب منهم أبدا أي خدمة وهؤلاء في خدمة أنفسهم وفي خدمة بلدانهم وأوطانهم وأولاء في خدمة ماضيهم الذي لا يعود أبدا وهؤلاء في خدمة حاضرهم ومستقبلهم الذي يسيرون نحوه دائما ، أولاء يحضّرون أنفسهم للموت وهؤلاء يحضّرون أنفسهم للحياة . يقول باروخ سبينوزا: « إن آخر ما يفكّر فيه الرّجل الحرّ هو الموت : فإن الحكمة -عنده- في تأمّل الحياة لا الموت» ......
#النهضة
#والنهضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762032
محمد حسن خليل : تونس: قيس سعيد، والنهضة، والثورة، والشعب
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_خليل في العام الثاني عشر من عمر الثورة التونسية، أولى الثورات العربية، تبدو الصورة في تونس مرتبطة بشدة بخيط تطور الثورات العربية، وفي نفس الوقت بمعدلات مختلفة جد الاختلاف، وخصوصيات لابد منها.إن الجماهير الثائرة في تونس، كما في مختلف الثورات والانتفاضات العربية، قد ثارت ضد أنظمة الاستبداد والاستغلال والفساد، معلنة دخولها معترك الحياة السياسية دخولا واسعا بعد عقود من التراجع، مسقطة حكامها ورافضة لشرعيتهم المزيفة. ولكن وعي الجماهير بفشل السلطة لا يقدم وحده بديلا عمليا. وانعكس الاستبداد السابق على تدني وعي الجماهير بنوع المعارضة، حيث لم تفرق جيدا بين المعارضة الدينية والمعارضة الليبرالية المعارضة الديمقراطية واليسارية.ورغم طابع شعارات الثورة الديمقراطي واليساري بتركيزها على "الخبز والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية"، إلا أنها في أول انتخابات في تونس كما في كل التجارب العربية، أولت ثقتها الأساسية لتيارات الإسلام السياسي لتعطيه أعلى الأصوات. لقد تناقضت اتجاهات تيارات الإسلام السياسي مع برنامج الثورة بعدم ديمقراطيتها، وانحيازها للاقتصاد الليبرالي الحر وانحيازها للتحالف مع الغرب الاستعماري حتى في المشاركة في مخططاته للتفتيت الإقليمي للدول العربية. ولكن لم يرتق وعي الجماهير العربية لإدراك تلك الحقائق إلا بعد الثورات، وتدريجيا، وبناءً على تجربته الملموسة معها، خصوصا بعد مشاركتها في السلطة بدرجات مختلفة. وكان من أهم مكاسب تلك الثورات، بعد الدخول الواسع للجماهير في الميدان السياسي بشكل مستقل وفضح الأنظمة القائمة، هو فضح الإسلام السياسي.ورغم شعبية الإسلام السياسي في تونس الممثل بالنهضة، وحلفائها السلفيين (ائتلاف الكرامة)، إلا أن النهضة لم يمكنها تقاسم السلطة إلا بتحالف بدأ مع اليساري منصف المرزوقي كرئيس للجمهورية لثلاث سنوات بدءا من ديسمبر 2011. كما لم يتمكن من تعيين رئيس وزراء من رجال النهضة إلا لعامين، ديسمبر 2011- يناير 2014 في وزارة حمادي الجبالي ثم وزارة على العريضي. بعد هذه الفترة تولى رئيس وزراء مدعوما من النهضة ومستندا إلى تحالف أوسع (أساسا مهدي جمعة المستقل، ثم الحبيب الصيد من نداء تونس وغيرهم)، وصولا إلى هشام المشيشي كمستقل بين 2020 و2022 حتى أقاله قيس بن سعيد.تدهورت شعبية النهضة والإسلام السياسي في تونس كثيرا كما حدث في دول الربيع العربي الأخرى. ولكن موقف انتخابات البرلمان التونسي الأخير يستدعي توضيحا: فقد ساد الإحباط الشديد وقتها، 2019، كل من الجمهور والقيادات التقدمية، بحيث لم يصوت في الانتخابات البرلمانية سوى 7% ممن لهم حق التصويت! وبفضل تنظيمها الشديد كانت نتيجة التصويت أن نالت النهضة نحو 24% فقط من أصوات ال7%! وتمكنت من عقد التحالفات مع السلفيين في ائتلاف الكرامة وحزب قلب تونس ذو الرئيس المتهم بالفساد والذي تم سجنه من قبل، واستقطبت المشيشي رئيس الوزراء.والنهضة، مثل اتجاهات الإسلام السياسي في الدول الأخرى، تتقنع بالديمقراطية في المعارضة، ولكنها ما أن تشارك في السلطة حتى تستبيح كل الوسائل من أجل تثبيت وتأبيد سلطتها وتنفيذ برنامجها الرجعي. حامت الشبهات القوية حول دور حركة النهضة في التورط في حادثي اغتيال رمزين من رموز اليسار التونسي، شكري بلعيد ومحمد البراهمي، عام 2013. ولكن النهضة لعبت دورا هاما في التلاعب بالقضاء وتعيين قضاة موالين ومتهمين بالفساد والتستر على قضايا ومخالفات النهضة. وفي الفترة الأخيرة، فترة وزارة المشيشي ورئاسة البرلمان لراشد الغنوشي رئيس حركة النهضة قام الأخير بسلوكيات خيانة لكل قيم الوطنية والثورة وا ......
#تونس:
#سعيد،
#والنهضة،
#والثورة،
#والشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763303
علي سيف الرعيني : الالتفات إلى بناء وتنمية الانسان كفيل بالتنمية والنهضة
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني ثمةعوائق كبيرةتحجب العقل العربي عن الخروج عن السقف المحددله وهناك توجه بات اليوم اليةاولائحةتعمل عليهاالانظمةالعربيةوكمواطن عربي أرى أن الأزمات في الدول العربية متشابهة ولا أعني الحروب بل أعني أزمات السياسة العربيةفمن يسكن في أقصى الشرق كمن يسكن في أقصى الغرب فلا فرق البته في نظرة الحكومات العربية للمواطن بين تلك الدول رغم وجود فروق مادية وثقافية في بعضها تحجب مشاكل تظهر لدى الشعوب الأخرى الحاكم إله في قراراته والحاكم أب يجب طاعته والحاكم خط أحمر هذا أمر نراه بوضوح في كل الدول العربية من أقصاها إلى أدناها نقد الحاكم جريمة في كل الدول العربية ولا أعرف لما يكون النقد جريمة والنقد أساساً هو عملية تصحيحية لكنها في السياسة أصبحت معارضة وفي الوطن العربي أصبحت المعارضة جريمة لا تغتفر بل خيانة عظمى وأصبح المعارض متهم مُجرم ومنبوذ لذا عندما يطالب المواطن العربي بحقوقه السياسية يكون قد اقترف جريمة الخيانة العظمى ويبقى تحت رحمة السلطات الأمنية هل تتجاهله أم تعاقبه أو تقضي عليه وكأن المواطن العربي خلق لكي يأكل ويعمل ويتزاوج ويتكاثر وتنتهي مهمته في الحياة عند هذا الحد صناعة الخوف لا تختلف فكلنا خائفون حتى وإن كانت السلطات الأمنية لا تبالي بنا ولا تهتم لكن الخوف خلق بداخلنا نحن المواطنون العرب لكي نضع لأنفسنا خطوط حمراء لا نتجاوزها وإن تجاوزناها تنتشر في انفسنا حالة التوتر والخوف الخوف على المصير مصير من يتكلم ومصير أبنائه وأخوته وكأنه يعيش في المجهول فلا أنظمة ولا قوانين ولا لوائح تطبق في ذلك الوقت وهذا يقين لدى كل سكان الإقليم العربي دون استثناء لا يستطيع المواطن أن يسأل ويحاسب حكوماته في أي أمر الثروات العدالة الأمن وإن ترك المجال لكي يتكلم ، لا يجد الإجابات وإن وجد الإجابات لا يمكنه أن يطالب بالمحاسبة وتطبيق العدالة ففي العالم العربي طبقة فوق القانون دائماً لا حسيب لها ولا رقيب تسير الأمور دائماً لصالحها ويلتوي عنق القانون لأجلها في الوطن العربي أنت مجرم حتى تثبت براءتك فالنظام الأمني الدقيق يراقبك في كل جوانب حياتك الخاص منها والعام ومع تطور التكنلوجيا اقتحم الأمن منازلنا وخصوصياتنا وبدأ يتدخل فيما نرى وفيما نسمع وفيما نفكر وفيها نتخيل ولو أستطاع أن يدخل في احلامنا لفعل ذلك فالدول العربية من أقصاها إلى أقصاها لديها نظام واحد يحترم وهو النظام الأمني الذي تقوم على أساسه متناسين أن الدول تقوم بالأنظمة المدنية لا الأمنية لاضيران أن يكون الاهتمام واردفي الجانب الأمني وهوايضامهم لاستقرار الوضعلكن هذالايعني إهمال اهم جانب في البناءوالتنميةوهوالبناءالفكري والتوعوي وتنمية الانسان وتغذيةالروح والعقل واتاحةالفرصةللتفكيرودعم الابداع وتقديم العون والمساندةلهذاالجانب بالاهتمام المباشربحريةالفردوتمكينه من التعبير عن رؤاه وتقديم نتاجات إبداعه بكل حريةوامان!المال لا يعني شيء ففترات الانتعاش لا بد لها من الزوال وتلك الأنظمة التي تغدق على مواطنيها الأموال الآن كيف ستتعامل معهم إن نضبت الثروة وجفت الآباروفرغت الخزينة القوة لا تعني شيء فتلك الأنظمة التي تقمع مواطنيها وتهينهم وتتطاول عليهم في كل مناسبة ما الذي ستفعله حين يصل الغضب لمرحلة الصفر وحين تبدأ لحظة التغيير الأنسان هو الثروة والانسان هو أساس الحضارة فظلمه خسارة وسجنه خسارة واهانته خسارة وقتل إنسان واحد تمثيل بشع لقتل كل البشر ونخلص بالقول أن الإنسان هوالمشروع الأهم اذامااردنا بناءمجتمع قوي مترابط مت ......
#الالتفات
#بناء
#وتنمية
#الانسان
#كفيل
#بالتنمية
#والنهضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763677