الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : مِحْفَظَةُ الْأَحْزَانِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي حينَ تكدَّسَتِْ الأحزانُ داخلِي... خفْتُ الفضيحةَ لأنَّ جيوبِي الأنفيةَ تنشرُ الروائحَ ... ويتجمهرُ الدماغُ في السوادِ يُهندسُ صورةً ... فَتصنعُ القصيدةُ بِرْوَازاً منَْ الْبْرُونْزْ ... وتغدُو أصابِعِي قيثارةً ... تعزفُ في مهرجانِ البكاءِ سُونَاتَا الغائبِ .... لَمْلَمْتُ أحزانِي في محفظةٍ... وحجزتُ مقعداً في التّْرَامْوَايْ لأصلَ في الوقتِ المضبوطِ ... لمدرسةِ الأفراحِ وأسلِّمَ النُّوطَاتِ إلى المَايْسْتْرُو ... الأوراقُ تقفزُ منَْ النوافذِ ... ومنْ مقصورةِ السائقةِ تأمَّلَتْهَا الأحزانُ ... كانتْ تَقُصُّ الغبارَ وتنظرُ إلى سيدةٍ ... تنشرُ أحلامَهَا على سطحِ الجيرانِ... وقفتْ جلستْ والقلقُ ... في عينيْهَا يحكِي ... أطلَّتْ منَْ النافذةِ تتوسَّلُ أحداً... ينشُرُهَا على حبْلِ الريحِ لتستريحَ وأنامَْ... ......
ِحْفَظَةُ
#الْأَحْزَانِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702853
حاتم الجوهرى : سد أثيوبيا وتنويع محفظة السياسات الخارجية لمصر وفق أمنها القومي
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى بعد تصريحات الرئيس المصري مؤخرا عن اعتبار مياه مصر خط أحمر، مفترض أن تدخل مصر مرحلة حساسة للغاية من أجل استعادة المكانة، التي تعبر عن "مستودع هويتها" المتنوع بطبقاته المتراكمة والمتنوعة الضاربة في التاريخ، والمفترض أنه وفقا لها يتم وضع محددات "الأمن القومي" وسياساته، بما فيها بناء شبكة العلاقات الدولية الخارجية والسياسات التي تحكمها.من هنا يمكن أن يرى البعض أن مصر أمام لحظة تاريخية بالفعل، تَحتملُ أن تكون نقطة انطلاق لظهور مشروع "مصر كدولة صاعدة" في "عالم ما بعد المسألة الأوربية" وهيمنتها، إذا نجحت مصر في إدارة أزمة سد أثيوبيا بوعي وفق "حزمة سياسات" متكاملة ومدمجة، تواجه بها التمدد الصهيوني والميول الجديدة لبعض الدول الخليجية، وتفرض بها نفسها على في صعيد القرن الحادي والعشرين، الذي تميز بصعود "التراكم الحضاري" الصيني واحتمالية "المفصلية الثقافية" العربية مع ثوراتها الجديدة؛ شرط أن تنجح مصر في تطوير خطاب سياسي مع حزمة السياسات المدمجة تلك يملك القدرة على تجاوز الاستقطابات الداخلية، التي ليست بعيدة أيضا عن استقطابات "المسألة الأوربية" ومتلازماتها الثقافية إرث القرن الماضي الثقيل.لكن على المستوى الإجرائي العاجل، أهم خطوة في حزمة السياسات المصرية المطلوبة تلك هي إعادة بناء وتوصيف محفظة السياسات الخارجية لمصر، وشبكة علاقاتها المطلوبة لحشد الدعم الدولي لـ"مقاربة ما قبل السلام وما دون الحرب"، وسياسة "حافة الهاوية" لتكشف التعنت الأثيوبي أمام العالم، وإما خضعت أثيوبيا لصوت السلام، أو كسبت مصر الحجية الدولية لتحييد خطر السد على أمن شعبها المائي عسكريا. إعادة ضبط علاقات مصر الخارجية وفق معايير الأمن القومي وضرورة امتلاك مقدرات التنمية المستقلةمن هنا يمكن القول إن العلاقات الدولية وشبكات المصالح في العالم؛ تقوم على مزيج من اختيارات جغرافية وسياسية وهوياتية وبراجماتية واقعية، وفي لحظة معينة يمكن لبلد ما أن يدرك أن محفظة سياساته الخارجية وشبكة العلاقات التي تدعمها ليست بالفعالية الكافية بالنسبة لأهدافه القومية و"مستودع الهوية" الخاص به.والعلاقة هنا بين "السياسات الخارجية" و"الأمن القومي" و"مستودع الهوية" تبدا بالاثنين الأخيرين؛ أي بضبط العلاقة بين محددات "الأمن القومي" ومكونات "مستودع الهوية" وعناصره، ودور مكونات "مستودع الهوية" في بناء محددات "الأمن القومي" وتصويب وجهتها باستمرار، حال انحرافها لظرفية تاريخية ما.وأعتقد أن مصر في محك دولي مفصلي من تلك المحكات التي تتطلب مراجعة كافة سياساتها الخارجية – وكذا الداخلية- من أجل استعادة المكانة وحسن إدارة الظرف الدولي المحتمل لقدرتها على استعادة ذاتها.خاصة مع زيادة نفوذ الصهيونية وما ترتب عن مخلفات "صفقة القرن" و"الاتفاقيات الإبراهيمية"، ومن مشاريع محتملة في البحر الأحمر تشمل طريق "إسرائيلي" بديل لقناة السويس، وزيادة الاصطفاف بين "إسرائيل" وبين بعض الدول الخليجية في ملفات عدة، ولا يسقط من الذاكرة أبدا محاولة الإمارات أخيرا شق الصف والوساطة بين السودان وأثيوبيا مؤخرا، بعد تقارب في الموقفين المصري والسوداني، وما يسربه البعض من أثر ذلك الخفي عبر محاولة خبيثة للغاية، لتمرير ترضيات مالية لأثيوبيا، تضرب أمن مصر القومي المصري في مقتل، وتؤسس لموضوع بيع لماء وتسليعه، وهو ربما الدور الخفي والخنجر الذي تعده الإمارات ومن خلفها الصهيونية لمصر، حال نجحت في تمرير فكرة التعويضات في مقابل تأجيل حجز الماء، أو حل من هذه الشاكلة، لأن هذا المخطط هو خط الرجعة والهدف الصهيوني/ الأثيوبي من السد. مع تزايد ......
#أثيوبيا
#وتنويع
#محفظة
#السياسات
#الخارجية
#لمصر
#أمنها
#القومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714084