الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حبطيش وعلي : حالة مقال فلسفي مكتوب ومصحح
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي فيلو: نموذج مقالفنسنت بوير : أستاذ الفلسفة في باريس.ترجمة الأستاذ حبطيش وعليحالة مقال فلسفي مكتوب ومصححعناصر المقال 1 -حالة أطروحة فلسفة مكتوبة ومصححة2 -هل الحرية وهم؟3 -مقدمة في الرسالة4 -تطوير مقال: الجزء 15- تطوير مقال: الجزء 26 -تطوير مقال ؛ الجزء الثالث والأخير7- اختتام نموذج مقالنا الفلسفيتعتبر الأطروحة في الفلسفة تمرينًا صعبًا لأنها تفترض إتقان طريقة وهيكل محدد.لذلك نقدم لك مثالاً على أطروحة كتبها وصححها أستاذ ، من وجهة نظر منهجية (شكل) وتحريرية (جوهرية).لقد اخترنا طواعية موضوع أطروحة كلاسيكي للغاية في الفلسفة النهائية: "هل الحرية وهم؟" (متكرر للمحطات الأدبية )هل الحرية وهم؟العمل التحضيريأ) تحليل شروط الموضوع:1) الحرية : إنها مسألة البدء دائمًا من التصور التلقائي والفوري الذي يتمتع به المرء للحرية ، أي مفهوم "الرجل في الشارع" الذي كان يمكن أن يشكك فيه سقراط. وهكذا ، فإن الحرية هي " فعل ما يريده المرء " ، كما يبدو ، تتوافق مع القدرة المطلقة لإرادة كل شخص. بشكل عفوي ، يشعر كل فرد بالحرية عندما يتمكن من تلبية جميع رغباته ، كل رغباته.ومع ذلك ، فإن التجربة العادية للحياة تظهر أيضًا ، بشكل متناقض ، أن الإنسان خاضع لقيود كثيرة ، خارجية (جسدية ، اجتماعية ، سياسية) وداخلية (غرائز ، عادات ، عواطف) التي تؤثر على حريته وأنها صعبة أو حتى. من المستحيل بالنسبة له التغلب تماما بمبادرته الخاصة. لذلك ، هل الشعور بالحرية مجرد وهم؟2) الوهم : وهي مسألة إدراك أهمية هذا المصطلح للتمييز بينه وبين الخطأ . ينشأ الوهم بالتأكيد من الخطأ لأنه يخدع الفرد ، ولكنه ينبع أيضًا من الغموض . ماذا يعني ذلك؟ كل شخص مسؤول عن أخطائه ولديه القدرة على تصحيحها. من ناحية أخرى ، في الوهم ، الذي يمكن أن يكون فرديًا وجماعيًا ، سنكون ضحايا قوة خادعة من المستحيل هزيمتها .وبالتالي فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو ما يلي: ما هو نوع الرغبة البشرية على وجه التحديد الذي يكمن في أصل الوهم؟ أو ما هي الحاجة التي يسعى الإنسان إلى إشباعها في ديمومة الوهم؟ب) حدد مفاهيم البرنامج الذي يلعب في الموضوع : الحرية ، الوعي واللاوعي ، الرغبة.ج) إضفاء الطابع الإشكالي على الموضوع : إذا واجه كل فرد شعورًا فوريًا بالحرية ، فهل يشير هذا الاقتناع إلى اعتقاد وهمي أم إلى معرفة ذاتية حقيقية؟ وبالتالي فإن الهدف يتمثل في التمييز بين ما يأتي من حرية حقيقية يمكن تحديدها ، وما يأتي من رغبة لا أساس لها في الحرية ، مع الاهتمام بالوضوح والحقيقة.د) تعبئة المراجع القابلة للاستخدام :- أفلاطون ، في جورجياس ، يستنكر الخلط المشترك بين حرية الحكيم والإدراك الاندفاعي لجميع رغباته.- يعطي ديكارت ، في التأمل الرابع ، تعريفًا للإرادة الحرة يربط الإنسان بالله.- يُظهر سبينوزا في كتابه "الأخلاق " أن الوعي بالوجود لا يعني بالضرورة حرية الإنسان.هـ) وضع الخطة: يجب أن تمتثل لقاعدة "الأقرب إلى الأبعد" ، أي الانتقال من الصريح إلى الضمني ، من الأكثر وضوحًا إلى الأقل وضوحًا.مثال على خطة محتملة:1) الحرية شعور فوري: أطروحة الإرادة الحرةII) النقد الحتمي للإرادة الحرةثالثًا) يجب غزو الحرية: من التحرير إلى البحث عن الحكم الذاتيمقدمة للمقال1) البداية: يجب أن نبدأ من هذه الملاحظة الأولية بأن الشعور العام والفوري الذي يختبره جميع الرجال هو الشعور ب ......
#حالة
#مقال
#فلسفي
#مكتوب
#ومصحح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750813
عبد المجيد السخيري : قوس فلسفي 1 : الحرب بين الحق والقوة
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري موضوع الحرب متشعب يتداخل فيه الفلسفي من المستوى الميتافيزيقي إلى الأخلاقي، والبعد السياسي والعملي من المستوى القانوني إلى العسكري...إلخ. والفلسفة التي تهتم بالحرب تتوزع محاورها على تحديد مفهومها وضرورتها، وعلاقتها بالطبيعة البشرية، وتمتد إلى دراسة علاقة السياسة بالأخلاق، ودور القانون والدولة في قضية الحرب، ومن ثم تتشارك عدد من فروع الفلسفة، كفلسفة التاريخ والفلسفة السياسية وفلسفة القانون، مع النظريات السياسية والتاريخ والعلوم الاستراتيجية في فك طلاسمها وبيان جوانبها البنائية والتدميرية، أي ضرورتها وشرورها. هل الحرب تعبير عن الطبيعة البشرية أم أنها نتاج تأثير المجتمع؟ هل هي تعبير عن إرادة القوة أم مجرد شر لا بد منه؟ بالقطع لا يوجد تعريف واحد للحرب، فهذا لا يتفق مع طبيعة التفكير الفلسفي الذي يرفض الأحادية وحصر الاجتهاد في تجديد المفاهيم وتعريف المشكلات وحدودها. يطالعنا تاريخ الفلسفة بشكل عام، والفلسفة السياسية بشكل خاص، على عدد مهم من التعريفات خرجت من محاولات متراكمة لتعريف الحرب وتفسيرها. فقد اختلف الفلاسفة في تسويغ الحرب مثلما اختلفوا في تفسير طبيعتها. فمنهم من رأى أنها ضرورية في الحالات القصوى أو الضرورة، بينما شجبها آخرون واعتبروا أنها مرفوضة في مطلق الأحوال باعتبارها أسوء الحلول وشرا خالصا لا مسوغ أخلاقي له. وهناك من الفلاسفة من اعتبر أن الحرب هي أصل الأشياء كلها ومجدها (هيراقليط) لأنها أصل التغير المستمر في الأشياء والكون، أو هي ضرورية في إطار ديالكتيك التاريخ بوصفها لحظة استيقاظ للشعوب تحت تأثير الصدمة لها فوائد مهمة على حالتها الأخلاقية وتخليصها من المسلمات العتيقة. وقد اعتبر أفلاطون الحرب خيارا لا بد منه عندما يتعلق الأمر بتطبيق الفضيلة والعدالة والحق، ومن ثم تكون في هذه الحالة عادلة لأنها تنشد الخير للمدينة أو الدولة الفاضلة، فلا يعود للأمم من خيار سوى الانضمام إلى هذه الأخيرة. ففي محاوراته المختلفة، وبالخصوص في كتاب الجمهورية، دأب أفلاطون على التعرّض لمسألتي الحرب والسلم، مُبيّنا الطريق إلى تحقيق المدينة الفاضلة الخالية من الصراعات والتناقضات والقائمة على الخير والعدالة المثالية، حيث يعمل الانسان وفق مؤهلاته والفئة التي ينتسب إليها وفق نظام تربوي واضح يسعى إلى تهذيب الانسان وتخليصه من الشرور ويقربه من روح الحق والعدالة ومثال الخير، ومن ثم لا مكان للحرب بهذه المدينة. غير أن المدن الأخرى المجاورة أو البعيدة، بما أنها غير فاضلة وتغيب فيها العدالة، فإنه لا بد من إخطارها بوجود مدينة قائمة على العدالة والخير والفضيلة يتوجب عليها الانصياع لها، وإلا فإن الحرب هي الخيار لدفعها للامتثال لأمرها. أما تلميذه أرسطو فقد تناول هو الآخر مسائل الحرب والسلم في كتابيه حول الأخلاق والسياسية، مخالفا نهج معلمه حين أكد على حق الأمم في تقرير مصيرها فيما يخص اختيار نوع الحكم الملائم لها، وحق الشعوب في الثورة في مجتمعاتها ضد الظلم، رغم أنه يوثر النظام السياسي الذي يجمع بين الديمقراطية والأرستقراطية كنظام مثالي. ومن هنا فهو يرفض الحرب من أجل دفع أمم على الدخول إلى رحاب المدينة الأفلاطونية المثالية. الفيلسوف الفارابي في كتبه المخصصة للسياسة المدنية اعتبر أن الحرب عموما تولد الخراب حتى لو كانت ضرورية ومباحة لصد العدوان الخارجي على المدينة، أو لأجل نيل خير من خارجها، أو في حالة الجهاد الديني، مع أنها تبقى في نظره من أهم أسباب المدن، وأنه في المدينة الفاضلة يتوجب على الرئيس (الفيلسوف أو النبي) أن يتولى بنفسه القيادة الحربية ولا يترك الأمر للجيش لأن الجن ......
#فلسفي
#الحرب
#الحق
#والقوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753355
عبد المجيد السخيري : قوس فلسفي 2ً : عن الحرب والعقل
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري سيجد الفلاسفة في الغرب اليوم في الحرب الدائرة على حدود القارة العجوز مناسبة للعودة إلى الموضوعات التقليدية للفلسفة السياسية أو الأخلاقية، ومن خلالها ستعود مرة أخرى صيحات ما بعد الحداثة لتلعن ميراث الأنوار وتُحمّله مسؤولية ووزر ما يجري. فالسؤال الذي تجترُّه السرديات الصغيرة التي شُيّدت على أنقاض السرديات الكبرى المدانة هو: لماذا فشلت العقلانية الغربية الناشئة من العصر الحديث في تفادي الصدام بين مجتمعين أوروبيين يفترض فيهما الاحتكام لحكمة العقل المبجّل؟ ليس من المناسب أن نخوض هنا طولا وعرضا في الاتجاهات النقدية التي خاضت في هذا الشأن، وحسبنا الاكتفاء ببضع إشارات خفيفة في السياق الذي نحن بصدده، أقصد الحرب الروسية-الأوكرانية التي أصابت يقينيات العقل الغربي في مقتل، وفضحت تركيبته العنصرية المتدثرة بشعارات مستهلكة لأجل غايات نفعية ظرفية سرعان ما يتم التخلي عنها والتنكّر لها حين لا تخدم الغايات المرسومة من قبل قوى الغطرسة والنهب المنظم بقيادة الرأسمال العالمي. حتى أنه لن ينفع الالتفاف على هذه الحقيقة، الاستنجاد بالمراجع الداخلية للفكر الغربي السائد للتنصّل من تبعات إعمال العقلانية التقنية والحسابية(هيدغر)، أو تحميل أفلاطون وزر ما أفضت إليه التطبيقات الجهنمية للعلوم الحديثة بدعوى أن ميتافيزيقاه حملت التسويغ الأصلي لنهج السيطرة التي يُجيز للعقل الحسابي أن يبسُط سلطانه على كل شيء، وعلى الانسان والكائنات الأخرى. صحيح أن مفاهيم عديدة انفرجت من سياق الحداثة متصلة بالعقل المبجّل قد تحتمل الانزلاق إلى الحروب في سبيل البحث عن السعادة الموعودة من قبل منظري الحداثة الأوروبيين، إلا أنه من الحذلقة الزعم بأن تلك المفاهيم بطبيعتها إجرامية، وملا تلاها من تأويلات في السرديات الكبرى التي تتعرض للهجوم المنسق من قبل دهاقنة اليمين المحافظ بتحالف مع منظري اليمين النيتشوي العدمي، والعين بالطبع كانت ولا تزال على الشيوعية أولا وأخيرا وسرديتها الأساسية: الماركسية. لا نعدم بعض الصواب والجدّة في بعض النقد المعاصر، مثل الذي أسّسته المدرسة الألمانية لجماعة "فرانكفورت النقدية"، خاصة في أعمال أدورنو وهوركهايمر وماكيوز، سواء في اتجاه تشريح دقيق لأشكال الاغتراب والتشييئ التي طوّحت بإنسانيه الكائن المعاصر في الغرب الرأسمالي فرديا وجماعيا، وفضح البنية الاستهلاكية والاستبعادية للرأسمالية المعاصرة، الأمريكية على وجه التحديد في البداية، ثم المُعولمة في الأخير بقيادة مشتركة أوروبية- أطلسية التي لا تخفي نزعتها العسكرية الابتزازية للعالم: السلام مقابل الاستسلام للردع النووي. عقل الحداثة أم عقل الرأسمالية يطيب للبعض أن يلقي بالمسؤولية على العقل الحداثي ومشروعه فيما وقع من حروب دموية منذ القرن الثامن عشر، استعمارية وامبريالية، أزهقت أرواح ملايين البشر، مستدلا على ذلك بما جاءت به أدبيات فلاسفة وكتاب ما بعد الحداثة من بيانات على ثبوت هذه المسؤولية فيما أشاعه ذلك العقل من أوهام وروّجه من مفاهيم "شمولية" أدّت إلى تبرير الحروب والغزوات والاقتتال الداخلي. ولعل هذا الخطاب يروج في الغرب أولا ثم يجد سبيله إلى الترجمة إلى ثقافات أخرى، فينتج عن ذلك الالتباس الذي يبدأ بالتساؤل الجذري حول طبيعة العقل الإنساني، والطبيعة الإنسانية بصفة عامة، وعلاقة منتجات العقل من المفاهيم والمناهج والقيم مع الجنوح إلى الحرب والاقتتال، والنظر في إخفاقات الحضارة البشرية للوصول إلى برّ السلام والأمان بعد مسيرة طويلة من التزوُّد من العقل الأخلاقي. ومثل هذا الجهد إن كان لا يذهب سُدى وعبثا جميعه، فإن كثيرا من ......
#فلسفي
#الحرب
#والعقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753845
عبد المجيد السخيري : قوس فلسفي 3 : الحرب بين السياسة والأخلاق
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري للحرب "فلسفتها" الخاصة، أعني منطقها الذي يشمل الأسباب المولدة لها، وطرق خوضها ووسائل تصريف أفعالها، بما في ذلك ما يتعلق بالاستراتيجية والتكتيك العسكريين. كما للحرب "أخلاقها" الخاصة، أي كل ما يتصل بقواعد أو مبادئ الصراع والمواجهة على أرض المعركة، من الوسائل المشروعة لخوضها، واحترام أوقات الهدنة، ومعاملة وتبادل الأسرى، وغيرها من الشروط التي تكون أطراف حرب ما مدعوة لاحترامها في ظل القوانين أو الاتفاقيات الدولية، خاصة إذا كانت حربا كلاسيكية تجري بين دول معترف بها من قبل الأمم المتحدة، كما في عصرنا، رغم أن "أخلاق الحرب" تطورت عبر التاريخ دونما حاجة لوجود هيئات دولية منظمة، وهي التي أفضت، مع اجتهادات الفلاسفة والمنظرين، إلى إرساء المبادئ التي نعرفها اليوم في هذا المجال. وما يعنينا الإشارة إليه في عجالة ضمن هذا القوس، هو ما عمّدته الفلسفة السياسية منذ العصر الحديث بخصوص تفسير وتحليل طبيعة الحرب وأفرجت عنه من نظريات في هذا الباب. الحرب بين السياسة والأخلاق أثارت قضية الفصل القسري للسياسة عن الأخلاق نقاشا مستمرا في الفكر المعاصر. فهناك من وجد هذا الفصل ضروريا ومنسجما مع سيرورات العلمنة في المجتمعات الحديثة، الغربية منها على وجه الخصوص، وبالتالي رأى أن الفصل بين الفعل السياسي والمرجعيات والمنظومات الأخلاقية هو بالنتيجة استكمال للفصل بين الدين والسياسة/ أو الدولة، وأنه لا مجال للتراجع عن هذ المكسب التاريخي، بينما يعتقد آخرون أن الأمر يختلف تماما ما بين الفصل بين الدين والسياسة، والفصل بين هذه الأخيرة والأخلاق، إذ لا تحتكر الأديان منظومات الأخلاق، حيث ثمة أخلاق إنسانوية تأسّست على مبادئ وضعية أو علمانية، فسنّت تصورات للتعايش والتسامح بين الأفراد والجماعات والأمم، وهو ما يعني أن الفصل القسري بين السياسة والأخلاق يفتح الطريق للمقامرة بمصير الإنسانية ويشرعن للحروب إلى حد قد يبلغ مستوى من التهديد بالفناء الجماعي مع حرب نووية محتملة، مادام العقل السياسي لا يجد حرجا في تدبير الأزمات والخلافات بتجرّد من أي مبادئ أو قيم سامية أو مشتركة، ويكتفي بحسابات المصالح والقوة، وفي أحسن الأحوال يأخذ بعين الاعتبار السياقات الجيو- سياسية لتفادي توسيع نطاق المواجهات، كما يحدث اليوم مع الحرب الروسية -الأوكرانية. وإذا كان من المثالية بمكان أن نطالب بتجرّد العقل السياسي من حسابات المصالح والتناقضات والانتماءات الإيديولوجية، فإنه ليس من المثالية في شيء أن ندعو إلى التشبث بمبادئ ومُثل أخلاقية عُليا تحفظ كرامة الانسان، وتحمي النوع البشري من الانقراض والفناء، وتؤسس لقواعد التعايش السلمي. فليست وظيفة العقل السياسي أن يُشرّح ويقيس ويستنتج فقط، بل من واجبه أن يُسهم في وضع أسس أخلاقية للفعل والتدخل.غير أن ما يثير حفيظة البعض أكثر هو الحديث عن "أخلاق الحرب" في حد ذاتها، إذ لا يتصور هؤلاء وجود شيء اسمه الأخلاق أصلا متى بدأ العد العكسي للهجوم على الغير وإطلاق العنان للعنف ولعلعة الرصاص والفتك بالأرواح الإنسانية، فبالأحرى أن تكون لحرب شاملة تطال الأخضر واليابس أخلاقا تحتاج لمناقشة. بينما يرى فريق آخر أنه إذا لم يكن من سبيل لتفادي الحرب، أي أنها شر لا بد منه، فإن ذلك يدعو للتفكير الجدي فيما إذا كان يجوز لأي نظرية أخلاقية أن تمسح باقتراف الفظاعات والأفعال الوحشية والتمادي في القتل والتدمير دون تمييز.حرب عادلة وحرب جائرة تبلورت في سياق تطور الفلسفة السياسة المعاصرة نظريات عدة حول الحرب، لعل من أبرزها نظرية الحرب العادلة والحرب غير العادلة. وفي إطار هذه النظ ......
#فلسفي
#الحرب
#السياسة
#والأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754375
علي محمد اليوسف : كتاب فلسفي جديد الدين والفلسفة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف اصدارات فلسفية جديدةبعد جهد عامين اصدرت لي دار غيداء الموقرة اربعة كتب فلسفية دفعة واحدة 2022 ساعرضها على صفحتي تباعا وعلى صفحات بعض المواقع العربية المحكمة بالفلسفة يتضمن كل كتاب تعريفا بالعنوان والمحتويات والمقدمة معتبرا هذه الاصدارات الفلسفية هدية متواضعة مني لكل الاحبة والاصدقاء الذين يباركون لي هذا الانجاز متمنيا التوفيق للجميع واود اعلامكم ان نسخ الكتب تتوفر في معرض بغداد الدولي القادم للكتاب 2022 ...الباحث الفلسفي علي محمداليوسف /الموصل /نيسان 2022 علي محمد اليوسف الدين والفلسفةالمحتويات المقدمة الفصل الاول : الاله والطبيعة والانسان الفصل الثاني: بداية الخليقة في اللاهوت الديني الفصل الثالث: الايمان الديني والعقل الفصل الرابع: الاخلاق بين الدين والفلسفة الفصل الخامس : المعجزة الدينية وقوانين الطبيعة الفصل السادس: الدين واللغة الصوفية الفصل السابع: باروخ اسبينوزا: الجوهر في وحدة الوجود الفصل الثامن : الموت والدين في الفلسفة الغربية المعاصرة الفصل التاسع: النزعتان المادية والمثالية في وحدة الوجود الفصل العاشر: شخصنة الايمان الديني الفصل الحادي عشر: الخلود في عصر النهضة الفصل الثاني عشر: مادية هولباخ والمعجزة الدينية الفصل الثالث عشر: وحدة الوجود الوهم والحقيقة الفصل الرابع عشر: الاسلام السياسي ومازق العصر الفصل الخامس عشر: الدين والمعطى الفطري للتديّن الفصل السادس عشر: عجز التنظير في اصلاح الفكر الديني الفصل السابع عشر: اصلاح الفكر الديني ضحية النخب الثقافية أم رجال الدين؟المقدمةيضم الكتاب مباحث فلسفية عديدة ومتنوعة في معالجة جوانب الارتباط والتعالق بين الاديان التوحيدية منها وغير التوحيدية بالفلسفة. وقد يذهب الالتباس الى ان الدين لا يلتقي الفلسفة باعتباره نوعا من مباحث الميتافيزيقا التي تمجد الايمان القلبي الماورائي الذي ينّحي العقل جانبا. التي نأت الفلسفة بنفسها عن الخوض به بمنطق فلسفة العقل, وهي وجهة نظر غير محسومة لدى عديدين من الفلاسفة الذين يعتبرون الانسان كائن ميتافيزيقي نوعي كما هو شانه كائنا اجتماعيا ناطقا. ولا يمكن الغاء الجانب الميتافيزقي الذي يحتوي الانسان بالفطرة الطبيعية الذكية التكوينية له, والانسان منذ المراحل البدائية الانثروبولوجية لوجوده كانت نوازع الدين تلازم تفكيره في محاولته معرفة حقيقة نفسه وعلاقته بالطبيعة.بالحقيقة كان فيورباخ اول فيلسوف معاصر عالج مسالة الطبيعة هي المصدر الديني الاول في اختلاق الانسان لما عرف بعد عصور طويلة بالدين الذي مر بمراحل اسطورية وسحرية وميثالوجية خرافية ولم يكن وجود الاله الواحد المقدس ذي القدرات اللامحدودة والطاقات والسيطرة على الظواهر الطبيعية التي كان الانسان يعتبرها مصدر خوف وقلق يلازمه ولا يهديء من روعه سوى اله يعبده كمقدس لا يجاريه في القدرة والامكانات التي يجدها ايضا لا تمتلكها الكائنات الحية الاخرى غيره ايضا.لذا إرتأيت ان يكون مفتتح محتويات الكتاب هو تعالق الطبيعة في تخليق الانسان لمعبوده في تذويته لصفاته الانسانية وخلعها على الاله المعبود كما يذهب له فيورباخ افردت له مبحثين. اذ من المعروف عن فيورباخ النزعة المادية وتعلقه الشديد بحب الطبيعة واعتباره لها المصدر الوحيد الذي بضوئه نستطيع معالجة غالبية قضايا الفلسفة في مقدمتها اختراع الانسان للدين. ومن المعلوم الثابت أن فيورباخ فيلسوف مادي ذو نزعة تاملية صوف ......
#كتاب
#فلسفي
#جديد
#الدين
#والفلسفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754943
عبد المجيد السخيري : قوس فلسفي 4 : نظريات في الحرب
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري كيف تتصور النظريات الفلسفية -السياسية والأخلاقية تبرير السعي وراء الحروب أو نزع أي مشروعية أخلاقية عنها؟ كيف يمكن أن نتصور أن حربا ما تُعدُّ أكثر أخلاقية أو عدلا من حرب أخرى؟ على أي أسس تُقاس أخلاقية الحرب ولا أخلاقيتها؟ من يُحدد أن حربا ما تعد أخلاقية وأن أخرى لا أخلاقية؟ تعتبر الحرب نشاطا إنسانيا يتميز بكونه يأخذ في الغالب طابعا عسكريا حيث يتم اللجوء إلى القوة لحسم الخلافات والنزاعات بين الجماعات والدول، أو الدفاع عن مصالح أو دفع الضرر والعدوان، أو لفرض إرادة جماعة ما أو أمة معينة على جماعة أو جماعات أو أمة أو أمم أخرى بغاية بلوغ غايات محددة قد تكون من طبيعة مادية(اقتصادية أو ترابية)، كما هو الشأن بالنسبة للحروب القديمة الحديثة، أو بغرض الإذلال السياسي والإخضاع القومي، كما يحدث في الحروب التي تشنها دول كبرى أو امبراطوريات ضد أمم ضعيفة أو جماعات منشقة أو قوميات متمردة، وقد تجمع بين غايات متعددة كما الحال في الحروب الامبريالية المعاصرة. لكن هذا ينطبق بشكل خاص على الحرب بالمفهوم التقليدي أو الكلاسيكي، بينما الأمر قد يختلف قليلا أو كثيرا في أنواع أخرى من الحرب، كما سنرى عند التوقف مع أنواع وأشكال الحرب. غير التقليدية، كالصراعات الطبقية حين تتخذ شكلا عنيفا ومسلحا، أو الحرب الأهلية أو المقاومة المسلحة للاستعمار والغزو الامبريالي...إلخ.لقد لازمت الحروب تطور الجنس البشري منذ أزمنة سحيقة، ويكاد التاريخ لا يحصيها ولا يعدها، حتى وأنها صارت بمثابة قانون موضوعي في تطور التاريخ وتقدمه، إذا ما أخذناها من المنظور الماركسي بوصفها تعبيرا عن أشد الأشكال عنفا وحدة للصراعات الطبقية، أو شكلا مُميزا لتصريف هذه الصراعات في الداخل أو الخارج. وهكذا لم يعد بوسعنا أن نتصور عالما خاليا من الحروب، أو حتى فترة طويلة من السلم والهدوء برغم التطور الكبير الذي عرفته البشرية وعلاقاتها على مستوى التنظيم الدولي وتطوير وتقنين العلاقات الدولية، وإنشاء هيئات دولية في إطار توافقي لتولي حل النزاعات بالطرق السلمية في إطار قوانين دولية، مثل هيئة الأمم المتحدة في القرن العشرين. لذلك حظيت قضية الحرب باهتمام المفكرين والفلاسفة والقادة السياسيين الكبار، فظهرت في سياق هذا الاهتمام نظريات حاولت تقديم تفسيرات مقنعة لأسباب نشوء الحرب أو ضرورتها، أو بلورة أطر ومفاهيم تسمح بمقاربتها بطريقة واقعية، أو لفهم طرق خوضها وسبل الحد من آثارها التدميرية إذا كان لا مفر منها. وهناك من توصل إلى ربطها بالطبيعة البشرية المفطورة على العنف والشر، وهناك من رأى أنها مصير حتمي وقدر محتوم يلازم الجنس البشري إلى الأبد، بينما نظر إليها آخرون باعتبارها شكلا عنيفا للصراع الطبقي أو ضرورة لبلوغ غايات أسمى ونبيلة...إلخ. هل الحرب مبررة أخلاقيا؟أول ما نواجه ونحن نخوض في شأن الحرب هو السؤال البديهي: هل الحرب مُبرّرة أخلاقيا؟ وعن هذا السؤال تتفرع أسئلة أخرى: هل الحرب ضرورية؟ وكيف يمكننا أن نُحدّد أن حربا مُعيّنة قد تكون أخلاقية أكثر من أخرى؟ بأي معنى نتصور أن هناك حرب عادلة وأخرى غير عادلة؟ وعلى أي أسس أو مبادئ نُقيم تصوراتنا لعدالة الحرب وأخلاقيتها؟ من المؤكد أن أسئلة من هذا القبيل شغلت بال الفلاسفة والمنظرين السياسيين على مر العصور، بل وتشغل في عصرنا كل الناس بدرجات متفاوتة، خصوصا من بين الشعوب والأمم التي اكتوت بنار الحروب العدوانية أو الأهلية، وعانت من تبعاتها ومآسيها الانسانية ومخلفاتها الكارثية على البيئة. فقد تطلّع الفلاسفة إلى طرح أجوبة مقنعة تُذلّل الصعوبات التي تواجه الغموض الذي يلفُّ المع ......
#فلسفي
#نظريات
#الحرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755149
بشير صقر : نقاش فلسفي بسيط وعملي داخل الأسرة
#الحوار_المتمدن
#بشير_صقر سبق نشر المقال من 5 سنوات تحت عنوان: "حوار مع ابنتي الصغيرة .. حول عبارة شهيد "ونظرا للغط الدائر في العديد من البلاد العربية والإسلامية بشأن اغتيال الشهيدة الفلسطينية ( شيرين أبو عاقلة )أرجو إعادة نشره تحت عنوان جديد هو: نقاش فلسفي بسيط وعملي داخل الأسرة،،،،،،،،بشير صقر الحوار المتمدن-العدد: 5665 - 2017 / 10 / 10 - 20:01 فاجأتنى ابنتى الصغيرة من ست سنوات – وكانت قد التحقت لتوها بالمدرسة الإعدادية - بسؤال مفاده هل يمكن إطلاق عبارة شهيد على المسيحى..؟وبصراحة انزعجت بشدة من السؤال لأن الثقافة فى منزلنا بعيدة تماما عن قيم الطائفية والدعاية السوداء السائدة فى مصر فى العقود الأخيرة بل ومعادية لهما .. ومن ثم فهذا السؤال وافد على ا لأسرة .. وقد عرفت أن مصدره هو مدرستها. فقلت لها : أولا من هو الشهيد ..؟ فلم ترد .. ، فقلت : الشهيد هو من تنتهى حياته وهو يدافع عن أسرته وأهله وشعبه ووطنه أو مصدر رزقه .. أليس كذلك..؟ ، واستكملْت : فإذا كان وطننا يضم المسلمين والمسيحيين منذ أكثر من ألف سنة ، وجيشنا يضم مجندين وضباطا من كليهما ، وفى الحرب كان كلاهما يقاتل جنبا إلى جنب ضد عدوّنا الذى هو إسرائيل التى اغتصبت وطن أشقائنا الفلسطينيين الذين هم أيضا من المسلمين والمسيحيين . فلو قَتل عدوُنا جنديين من جيشنا أحدهما مسلم والآخر مسيحى .. فهل نسمى المسلم شهيدا والمسيحى قتيلا ..؟ أم أنهما كانا يدافعان عن شئ واحد هو الوطن .. واستبسلا فى هذا الدفاع حتى ماتا وبالتلى يستحقان نفس المسمى..؟ ابتسمت ابنتى وقالت : فهمت.•لم أتركها مكتفيا بذلك الحديث القصير والإجابة المحدودة على سؤالها وطلبتُ منها فتح الكمبيوتر ، والدخول على محرك البحث جوجل وأمليتُ عليها اسم فتاة فكتبتْه ونقرَتْ على الجهاز فظهرت صورة الفتاة ..فطلبت منها القراءة .. وكانت كالتالى :الإسم: راشيل كورى – تاريخ الميلاد 1969 - السن: 24 عاما- الجنسية: أمريكية – الديانة : يهودية - محل الإقامة : الولايات المتحدة الأمريكية - مكان الوفاة : فلسطين - تاريخ الوفاة : 2003 – سبب الوفاة : تصديها للجرافات الإسرائيلية وهى تهدم منازل الفلسطينيين .. ورفضها نداءات الإسرائيليين بالابتعاد عن المكان وإلا تعرضتْ حياتُها للخطر.هذ اوعرضت عليها بعض تفاصيل تلك القصة ثم سألت ابنتى : هل تجرؤ فتاة أو سيدة ممن تعرفينهم أو أمك على اتخاذ هذا الموقف رغم خطورته..؟ فردّتْ : لأ طبعا. فسألتها : هل دافعت هذه الفتاة الأمريكية عن منازل وأرض أفراد ليسوا من شعبها ولا من ديانتها ولهم الحق فى ذلك ؟ . فقالت : نعم . سألت : هل كان الإسرائيليون – الذين هم من دينها- على حق فى هدم واغتصاب وطن وأرض ومنازل الفلسطينيين ..؟ . قالت : لا ليس لهم حق. فقلت لابنتى باختصار : هل دافعت هذه الفتاة عن الحق . فأجابت : أيوه . سألت: هل لهذه الفتاة مصلحة مباشرة فى ذلك ؟. فردت : لا ليس لها أى مصلحة . سألت : هل سمعتِ عن فتاة تشبهها أو اتخذت موقفا مماثلا أو مشابها لموقفها. فردت : لا .. لم أسمع.إذن : هل تستحق هذه الفتاة الأمريكية اليهودية لقب شهيدة ..؟ فأجابت مبتسمة: تستحق.•أعدت مطالبة ابنتى باستخدام محرك البحث على الكمبيوتر وكتابة اسم آخرلرجل.. فكتبتْه . وطلبتُ منها القراءة.. فكانت كالتالى :الإسم : نادر صدفة – الجنسية : فلسطينى – الديانة : يهودى - المهنة : مقاتل فى صفوف الجبهة الشعبية لتح ......
#نقاش
#فلسفي
#بسيط
#وعملي
#داخل
#الأسرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756060
عبد المجيد السخيري : قوس فلسفي 5 : أشكال وأنواع الحروب
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري يرتبط النقاش حول أخلاقيات الحرب في جانب منه بطبيعة الحرب نفسها، أي باعتبارها إما عملا متنافيا مع الأخلاق بالمطلق، كما ينظر إليها "السّلاميون"، أو عملا مُبرّرا أخلاقيا من جهة دوافعه والأسباب الداعية إلى سلوكه وغاياته، من وجهة نظر "الحرب العادلة"، أو كما يراه "الواقعيون" بشكل ما. ونجد مثل هذا النقاش يُثار أيضا كلما تعلّق الأمر بتصنيف الحرب على أساس المقاصد أو الوسائل أو الدوافع، ما أفرز صُنافة من الحروب وأشكالا من الصراع تقترب أو تبتعد بهذا القدر أو ذلك من المفهوم التقليدي للحرب، أو من الصورة الراسخة في الأذهان للحرب كما خبرتها البشرية منذ آلاف السنين. ويمكن أن نجرد أهم الأنواع التي تركّز عليها اهتمام الفلاسفة والمنظرين السياسيين والعسكريين بحسب المعيار المعتمد لتصنيف الحرب. فإذا نظرنا إلى الحرب من زاوية الدوافع أو معيار الغاية، سنجد أنها قد تكون على سبيل المثال لا الحصر:-حربا اقتصادية: وهي حرب من نوع خاص تُستعمل فيها أسلحة الحصار والتضييق على العدو أو المنافس في السوق الدولية، إما بحرمانه من الوصول إلى المواد الأولية للإنتاج أو فرض عقوبات على صادراته الخارجية، أو في شكل أخفّ، بفرض تعريفة جمركية معسرة للحد من ولوج السوق الداخلية للسلع الاستهلاكية...إلخ.وتعد هذه من أحدث الحروب التي نشهدها في عصرنا، وتخوضها في الغالب الدول القوية أو الامبريالية ضد منافسيها أو الدول التي تصنفها كدول مارقة، وهو ما اشتهرت باللجوء إليه كسلاح تدميري للإذلال، الولايات المتحدة الأمريكية في علاقتها مع مجموعة من الدول الصغيرة ككوبا، أو الدول الصاعدة مثل إيران والعراق سابقا، أو الدول القوية المنافسة مثل الصين وروسيا. ونشهد في وقتنا الحالي مثالا غير مسبوق للحرب الاقتصادية التي يخوضها الغرب الأمريكي-الأطلسي ضد روسيا كعقاب لها على مهاجمة حليفته أوكرانيا. ورغم أنها حرب لا تستعمل فيها الأسلحة، إلا أن ضحاياها أحيانا قد يكونون بالآلاف بسبب ما ينتج عنها من حرمان وتجويع أو إضرار بالخدمات الأساسية(الصحية) مثلا، وهو ما تشهد عليه أرقام الضحايا بالملايين بين أطفال العراق بسبب الحصار الاقتصادي الذي فرضته أمريكا وحلفائها على البلاد بعد تدمير بنيتها التحتية وتعطيل صناعاتها الأساسية...-أو حربا اجتماعية (طبقية): وهي أيضا ليست بحرب تقليدية تتواجه فيها جيوش أو مجموعات متحاربة، بل يتعلق بصراع بين الطبقات يتخذ أشكالا متراوحة بين المواجهات السياسية الحادة (الشكل الناعم)، كما قد يتطور إلى شكل عنيف تُستخدم فيه القوة من جهة النظام السائد (الطبقة المسيطرة) لقمع عصيان مدني أو ثورات شعبية أو احتجاجات اجتماعية واسعة، بحيث يتم اللجوء إلى القوة النظامية (جيش، أمن داخلي، الدرك...) لإخماد ثورة أو عصيان أو انتفاضة شعبية، بينما قد تلجأ الطبقات النقيض إلى العنف الثوري أو حمل السلاح لتحقيق الأهداف المسطرة حين يتعذر الوصول إلى السلطة عبر القنوات السلمية( الانتخابات أو التفاوض...) من خلال التنظيمات التي تمثلها أو تزعم تمثيلها.-حربا دينية: وتوصف أيضا بالحرب المقدسة أو الجهادية، وهي من أعرق أنواع الحروب، حيث تسببت الخلافات الدينية أو السعي إل نشر الدين الجديد، أو الاختلافات المذهبية داخل الدين الواحد، في نشوب حروب دينية دموية أودت بحياة الملايين من البشر. ومن أشهر الحروب الدنية حرب الثلاثين عاما، والحروب الصليبية، والفتوحات الإسلامية...إلخ. وبغض النظر عن وجود مصالح علمانية وراء هذه الحروب، فإن الطابع الديني الغالب على صورتها وشعاراتها وتعبئة قواها الداخلية يجعلها مختلفة عن باقي الحروب الأخرى. -أو ح ......
#فلسفي
#أشكال
#وأنواع
#الحروب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756500
عبد المجيد السخيري : قوس فلسفي 6 : الحرب العادلة والنظريات البديلة
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري الحرب العادلة؟حين نتحدث عن عدالة حرب ما فإنه في الغالب ما نكون بصدد تقييم أخلاقي لفعل الحرب أو لإباحة الحرب بصفة عامة. والحال أن تقييما من هذا القبيل لا يشمل قرار شن الحرب أو اللجوء إلى الحرب فحسب، بل ويهم قرار الاستمرار في القتال وأيضا تسويات ما بعد الحرب. لذلك نجد منظري الحرب العادلة يتحدثون عن قانون أو الحق في اللجوء إلى الحرب عند التفكير في مرحلة اتخاذ قرار شن الحرب، وقانون ما بعد الحرب عند التفكير فيما هو مباح من أفعال ما بعد الحرب، مثلما ظهر أيضا اقتراح جديد يدور حول ما يسمى بقانون الخروج من الحرب أو "قانون الانهاء".وبالنسبة للباحث الأمريكي ديفيد سوانسون، فإن "نظرية الحرب العادلة تُسهل الحروب الظالمة"، بحيث أن كل استعداد لخوض حرب تحت يافطة تحقيق العدل هو أكبر ظلم من أي حرب، حتى أن نظرية الحرب العادلة تفيد المزيد من الحرب، أي تفتح المجال لعنان الحروب بلا توقف. تنظر نظرية الحرب العادلة إلى الحرب باعتبارها فعلا مبررا أخلاقياً في ظل ظروف معينة، ولذلك سعى منظروها إلى وضع معايير من شأنها أن تجعل الحرب عادلة من بدايتها إلى ما بعد انتهاء أعمالها، مرورا بتحديد السلوك الصحيح العادل أثناء الحرب وفي بعض حالاتها كاحتلال الأراضي بعد إعلان الحرب.شيء من تاريخ "تقليد الحرب العادلة" عبر مختلف العصور طُرحت أفكار ساهمت في تبلور معالم نظرية "الحرب العادلة"، والتي أضحت الأرضية الأساسية التي يجري النقاش على أساسها، بين من يعارض بشدة الحرب ولا يجد لها أي مبررا أو تسويغا أخلاقيا (السلاميين les pacifistes) وبين من يبحث لها عن مبررات في المصالح القومية أو إقامة العدالة أو ردّ العدوان ...إلخ. ففي شكل متقدم، كانت "الحرب العادلة" في الفلسفة اليونانية قد عرفت أولى محاولات المفهمة، كما حدث على يد أرسطو الذي عُرف عنه تأييده للحرب كدفاع عن النفس ومنع استبعاد الآخرين، بالرغم من أنه ظل نصيرا للعبودية "الطبيعية"، على نحو يسمح للحرب العادلة باستعباد "العبيد بطبيعتهم" لحماية الحرية المدنية. بل إن بعض الدراسات اقتفت آثار تقليد "الحرب العادلة" في الحضارة المصرية القديمة وفي الفلسفة الصينية، وبشكل خاص في الأخلاقية الكونفونشيوسية، كما يمكن تلمس بعض مبادئها وأخلاقياتها في الفكر الديني الهندي، سوء في الهندوسية أو في تقليد السيخ. وفي إطار الفكر المسيحي اشتهر كل من القديس أوغسطين وتوما الأكويني بدفاعهما عن "الحرب العادلة" في سياق الاجماع السائد في أوروبا في العصر الوسيط حولها، واجتهدا في بيان شروطها وقواعدها استلهاما لما جاءت به المسيحية وأفكار الفلاسفة الإغريق. فقد وجد تقليد الحرب العادلة منذ زمن أوغطسين وأمبروز في عصر الإمبراطورية الرومانية مع انضمام الكنيسة إليها، وبقدر ما دافع أوغسطين على الحرب دافع أيضا عن العبودية انطلاقا من فهمه الخاص ل"الخطيئة الأصلية"، إذ كان يعتقد أن القتل يساعد الانسان على بلوغ مراتب أفضل وأنه من الحماقة الدفاع عن النفس في هذه الحالة. ونفس الشيء ذهب إليه الأكويني مؤكدا على تولي الدولة عملية القتل، خاصة للزنادقة. معايير الحرب العادلةتروم نظرية الحرب العادلة من الناحية الفلسفية التأسيس لما يمكن أن يبرر الحرب وفق مبادئ مقبولة أخلاقيا. وعموما فهي تنشغل بالبحث في معايير تسمح بالتمييز بين الاستخدامات المبررة وتلك غير المقبولة للقوة المسلحة، المنظمة بشكل أساسي، كما أنها تهتم بما يجعل من اللجوء إلى القوة المسلحة أمرا مباحا أخلاقيا. ومن ثم غالبا ما يسعى منظرو الحرب العادلة إلى التوفيق بين الرفض الأخلاقي للحرب أو كراهتها، ......
#فلسفي
#الحرب
#العادلة
#والنظريات
#البديلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757214
علي محمد اليوسف : تناص فلسفي
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف 1. المطلق والنسبي يربط ارسطو 384 – 322 ق.م بين المطلق (الله) والنسبي (الانسان) بما فيه من جزء الهي هو العقل وذلك عن طريق التماس. بمعنى موجودات الطبيعة تتخذ من الله غاية لها في حياتها. فتعشقه وعشقها له هو الذي يدفعها الى التحرك نحوه او التشبه به . 1 لو نحن تحرينا التناص الفلسفي بين ارسطو , اسبينوزا, وفيورباخ حول اشكالية المطلق والنسبي فلسفيا وليس فيزيائيا لوجدناه في المشتركات المتداخلة التالية:- ارسطو هنا يبيّن مذهب وحدة الوجود في تبادل ثنائي تخارجي بين الخالق وموجودات الطبيعة خلاف فهم وحدة الوجود الاحادي الجانب في سعي موجودات الطبيعة من ضمنها الانسان التحرك نحو الذات الالهية يدفعها العشق الصوفي له.- اسبينوزا يعتبر "عقل" الانسان جوهرا بدلالته يفهم الانسان ذاته. والعقل الانساني تجسيد لما هو الهي إعجازي بنظام الطبيعة. من حيث ارسطو يعتبر عقل الانسان جزءا الهيا, وضعه الخالق فيه. لذا نجد اسبينوزا اعتبر البحث عن الخالق في موجودات الطبيعة كجوهر خالد مطلق لا يمكن للعقل الادراكي المحدود التحقق الانطولوجي منه لافي الطبيعة ولا في ما وراء الطبيعة وهو الحل الميتافيزيقي الامثل الذي يريح الانسان نفسيا.- واعتبر اسبينوزا امام مواجهة هذه الحقيقة الشائكة المستعصية التي لا حل لها في محاولة التحقق من وجود الذات الالهية في كل شيء. هي أكثر فاعلية وأنجع طريقة تفيد الانسان وتنقذه من حيرته التفتيش عن وجوده الانساني بدلالة جوهر الاعجاز الطبيعي. لذا ابتكر اسبينوزا مذهب وحدة الوجود بنزعة ليست صوفية تماما بالمعنى الديني في البرهنة على وجود الخالق, لكنها نزعة روحانية تستمد عقلانيتها من ماديات جوهر كل شيء بالطبيعة. جوهر الخالق المطلق في ماهيته غير المدركة غير المتعين بابعاد فيزيائية ولا مادية يجعل منه غير مدرك بقابلية قدرة عقل الانسان المحدودة في ادراكها موضوعات الطبيعة فقط.- التفريق الارسطي بين "المطلق" الالهي والنسبي الانساني الذي يسكنه عقل هو جزء من جوهر الهي, هو نفس المنحى في التناص الذي نجده لدى اسبينوزا وفيورباخ أن الانسان في تاملاته الطبيعة وادراكه لذاته والوجود من حوله, وجد نهاية بحثه المؤرق له عن اختلاق خياله صفات معبوده الذي وجد علة وجوده في الطبيعة ونظامها الاعجازي الذي لا يستوعبه عقل الانسان المحدود. النظام الذي ادركه بنفس وسيلة اسبينوزا في صوفية متاملة مادية تلاحق الجوهر الالهي اللامدرك ليس في تحديق الانسان بالسماء في تذرّعها الاستجابة له., بل تتأمل ما في الطبيعة من قوانين تحكم الانسان وجميع الكائنات التي تجد فيها روح الله . لذا حسب فيورباخ الانسان خلع كل الصفات الايجابية التي يرتاح لها ويفتقد قدرة تحقيقها على معبود يقدسه حتى لو كان حجرا أصمّا. لذا تكون الطبيعة تعويضا لايمان ديني موجود في السماء في عجز الايمان الديني الارضي المستمد من الطبيعة التحقق الوجودي من معبوده.- تجريد التفكير في ميتافيزيقا الخيال كما هو حال الاديان اليوم لم تكن في وارد البحث الانساني على معبود موجود في الطبيعة ولا يعلوعليها بالسماء. هذا الفهم الايماني التعبدي الموجود في السماء جاء لاحقا بعد عصور طويلة حين وصلت تطورات الافكار الدينية واستقرارها في التوحيد الالهي طريق بعث الوحي وتكليف الرسل والانبياء ومدونات الكتب السماوية مهمة هداية الانسان الى طريق الايمان الغيبي بالخالق لكل شيء كجوهر في كل شيء ولا يمكن غدراكه العقلي والتحقق منه.- فيورباخ يقترب كثيرا من الفهم الارسطي حول دلالة المقصود بالمطلق الالهي الذي لا يدركه العقل باعتباره هو نتاج تخليق عقلي محدود ل ......
#تناص
#فلسفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759526
مجدي عبد الحافظ صالح : ثقافة الهوية بين التشرنق والانفتاح: مدخل فلسفي
#الحوار_المتمدن
#مجدي_عبد_الحافظ_صالح أ.د مجدي عبدالحافظ صالحتوطئة: إن تنوع الثقافات والهويات يعتبر الضامن الأكبر للإبداع الانساني الخلاق، إذ يصون بانتقاداته ورؤاه ونزوعه، إلى احترام الاختلافات والتنوع لتصحيح مسار عولمة القوى المهيمنة على عالمنا اليوم، والمندمجة في خدمة مصالح اقتصادية للشركات متعدية الجنسية. ولعل الهويات الثقافية تتعرض في عالمنا المعاصر، سواء على الصعيد الخارجي أم على الصعيد الداخلي، إلى مجموعة كبيرة من التهديدات، فعلى الصعيد الخارجي نرصد العولمة الثقافية، التي تعمل على تبديل الاذواق وتنميط الرغبات، والطموحات وحتى الاحلام، بما تبثه من منتوجات ثقافية معممة، ساهمت في عملية توحيد انعكست على الملبس والمأكل والمشرب، وتغلغلت في فنون وثقافة وآداب الشعوب. ويتمثل تهديد آخر على الصعيد الداخلي للهوية في معاداة الحداثة، والنزوع للنقاء اللغوي والثقافي، وإلغاء ورفض الآخر المختلف ووضعه في خانة الغزو والشرور، مع رفض الاختلاف والتنوع، والاصرار على احتكار الحقيقة، والتمسك بذاتية متعالية فوق التاريخ. لا تسلم الهويات الثقافية من كلا التهديدين معا، بحيث يعملا عملهما في تراجع وانحسار، بل وفي تشويه هذه الهويات ذاتها. إن افكار غربية اليوم من قبيل "إخضاع مفهوم الهوية لعملية عقلنة Rationalisation، للانتقال من هوية الانتماء الطبيعي إلى هوية الانتساب الاختياري المفكر فيه" (Mattelart، 1998)، أو الدعوة إلى ضرورة إعادة التفكير في الهوية، بعد أن تسببت الحروب والهجرات الجماعية، في صنع مفاهيم من قبيل الاقامة الثابتة والانتماء موضع الشك، بحيث نُدعى إلى تأمل فكرة Diaspora (الوطن في الشتات)، ومن ثم الدعوة إلى ما يُطلق عليه "الهويات الديناميكية والمرنة" (Yves Michaud)، أو "الكوزموبوليتانية" (Kwame Anthony Appiah)، إن هذه الدعوات التي تدعي انفتاحها، في مقابل دعوات التشرنق داخل الذات المحلية ذات الخصوصيات الضيقة، تمثل خطرا على الهويات الثقافية التي تعصف بها. من هنا نحاول التعرض في هذا البحث بالدراسة والتحليل لهذه الدعوات والتهديدات تفصيلا، علَّنا نصل في النهاية إلى آلية ما مغايرة لإعادة التفكير في الهوية، آلية ربما تمكننا من الخروج من مأزق ثنائية التشرنق في الذات الذي يخنق الهوية، والانفتاح المطلق الذي ينسفها ويشوهها بل وربما يلغيها.الهوية اشتقاقا ومعنى: من الناحية الاشتقاقية تعني الهوية Identité بالفرنسية، أو Idem اللاتينية، التي ستعني بالفرنسية أيضا même ، أي "نفس الشيء"، وهي تعنى هنا طابع ما هو مشابه تماما لشيء ما، أو لما يظل هو نفسه، أي طبق الأصل لذاته نفسها عبر الزمان. ولا يخلط الاوربيون بين الهوية والتشابه، لإيمانهم بامتناع المطابقة التامة إذ ثمة تمايزات تظل رغم كل شيء، فالمتشابهات تختلف دائما في بعض النقاط، وهو ما أطلق عليه الفيلسوف الالماني ليبنتز Leibniz (1646-1716) مبدأ اللامتمايزات Desindiscernables، كما لا يخلطون أيضا بين الهوية والمساواة، فإذا كانت المساواة تفترض إمكانية معاملة الافراد بنفس الطريقة، فإنها في الوقت نفسه لا تفترض التطابق ( ). والمصطلح شديد الصعوبة في اللغة الفرنسية خاصة في استعمالاته الفلسفية، بينما يُشكِّل في الأنثروبولوجيا ما يلمس هوية الأشخاص أو الجماعات، وبخاصة عندما يتعرف شخص أو جماعة على ذاته أو ذاتها بعلامة مميزة أو بتعريف مشترك، وهنا سيبدو إشكال الهوية غير منفصل عن إشكال الفردية Individuation بمعنى الاختلافات بين الطبقات أو الأفراد، إذ حتى يتماهى موجود ما أو عدد كبير من الموجودات، بآخرين سينبغي التمي ......
#ثقافة
#الهوية
#التشرنق
#والانفتاح:
#مدخل
#فلسفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763734
حبطيش وعلي : كيف تصوغ موضوع فلسفي؟
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي كاتب : ميشال توزيترجمة الأستاذ حبطيش وعلي بشكل عفوي ، أي بدون التفكير في الأمر ، نستخدم كلمات بدون معنى دقيق للغاية للمفاهيم التي تنقلها (بالكاد نعرف ما نتحدث عنه) ، ونجيب على الأسئلة (في شكل مواقف ، تأكيدات ، أطروحات) قبل أن يتم صياغتها لنا بشكل واضح ...ماذا لو كانت الفلسفة تتكون من تعريف ما… نتحدث عنه ونشكك فيه؟ العمل على اللغة للعمل على الفكر ، والعمل بالفكر وعلى اللغة…نقترح فرضيتين:- الطريقة التي يتم بها التعامل مع الموضوع تعتمد على طريقة صياغته.- الالتزام الشخصي (حمل الموضوع ، واستيطان فكره) يعتمد في البداية على الالتزام بمثل هذه الصيغة ، اعتمادًا على ما إذا كانت تتحدث إلينا أكثر أو أقل (أن تسكنها مشكلة).ومن هنا جاءت الفكرة ، بحيث يستثمر كل فرد بشكل فردي في الموضوع ، والبدء في توضيحه بشكل جماعي ، بحيث يقوم كل شخص ببناء صيغته الخاصة بمساعدة المجموعة.تم تقديم العديد من المقترحات من قبل المشاركين خلال التبادل:1 - نقترح كلمة ، لأنها تظهر كبرنامج كامل: "العواطف" (أو "اللاإنسانية"). إن اللاحتمية هي الحد الأقصى بالنسبة لجميع المفاهيم التي يمكن أن ترتبط بها ، وجميع الأسئلة التي يمكن طرحها حولها.على سبيل المثال ، في المناقشة ، كانت العاطفة مرتبطة بـ: الجسد ، اللاوعي ، الفكر ، العقل ، الذكاء ، الآخرين ، الجماهير ، الإيمان ، الإبداع ، إلخ. سيكون من الضروري بعد ذلك تعريف الفكرة ، لتمييزها عن الآخرين ، لوضعها في علاقة…هناك أيضًا خيار: هل كلمة مفرد أم جمع؟المفرديشير إلى الوحدة المجردة للمفهوم ("العاطفة") ، فيما وراء تعددية مظاهره الملموسة. السؤال هو تعريفه: بما هو ليس كذلك أو بما هو قريب منه (ومن ثم الاختلافات المفاهيمية. على سبيل المثال: العاطفة / الإحساس ، الشعور / العاطفة / التأثير / العاطفة / الانفعال / الحساسية ، إلخ) ؛ بما يميزه صفاته. يمكن للمرء أن يطرح أسئلة حول المفاهيم أو عنها ، دون تحديدها أولاً ، لكن طلب التعريف سيأتي عاجلاً أم آجلاً. ينصب التركيز هنا على فهم المفهوم.الجمع ("العواطف") يشير إلى تنوع الفكرة ، ومظاهرها الملموسة المختلفة ، أو الأنواع. نحن بالأحرى نعمل هنا المفهوم بالامتداد: تعداد المشاعر المختلفة والمقارنات بينها (مثل العواطف / اللذة والعواطف / الألم). لا تزال هناك حاجة لتعريف كل عاطفة ، وقبل كل شيء ما هو مشترك بينهم جميعًا ، والذي يحيلنا إلى المفرد.2 - نضع عدة كلمات منسقة بواسطة "و" ، أو فاصلة:- إذا كانت هناك كلمتين ("العاطفة والفكر") ، فإننا تدفعنا الصياغة لدراسة العلاقة بين المفهومين ، وهو أكثر تقييدًا ، ويحدد مجال الانعكاس ، مقارنةً بالافتتاح السابق ، الأكثر غموضًا ، والذي يكتسح على نطاق واسع ، لكنه يخاطر بالتشتت. نحن أيضًا مدفوعون ، لفهم هذه العلاقة ، لطرح الأسئلة: "هل العاطفة عقبة أمام الفكر؟" ، أو "هل العاطفة تغذي الفكر؟" عاجلاً أم آجلاً ، يقودنا إلى تحديد معنى كل فكرة ، لأن معنى السؤال يعتمد على المفاهيم التي يعبر عنها.- - إذا كان هناك ثلاثةالكلمات ، المشكلة معقدة. مثال: "العاطفة والحياة والفكر"). هناك كلا من التوسيع والتعقيد. يمكننا إضافة الحياة إلى الفكر لأنه أقل تقييدًا ، والفكر هو أحد أشكال الحياة ؛ أو التفكير مدى الحياة ، لأن هذا يبدو واسعًا جدًا ويريد المرء تحديده في الوقت الحالي. المهم هو أن نضع العلاقة بين العاطفة والحياة والعاطفة والفكر. لكن لا يمكننا في أي وقت تجاهل الفرق بين الحياة والفكر.3 - نسأل تعبير بنقطة أو سؤال. "العيش مع مشاعر ......
#تصوغ
#موضوع
#فلسفي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764031