الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : المطلوب إحياء فضيلة-ويطعمون الطعام- لمواجهة من -يمنعون الماعون-
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج قبل أيام حذّر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من تعرض قرابة 3 ملايين مواطن عراقي لأزمة في عدم كفاية استهلاك الغذاء،ما يشكل عبئا إضافيا في زمن الوباء القاتل (كوفيد - 19) ،حيث فقد الكثير من الناس وظائفهم ومصادر رزقهم اليومية،فضلا عن ارتفاع اسعار المواد الغذائية والمستلزمات الدوائية بالتزامن مع ارتفاع سعر صرف الدولار وانخفاض قيمة الدينار وتفشي ظاهرة الاحتكار لرفع الاسعار اكثر واكثر في الأسواق المحلية على يد الجشعين،ولابد من تدخل الحكومة عبر تقديم الإعانات للمواد الغذائية الأساسية واطلاق الحصة التموينية كاملة وبمواعيدها المقررة وزيادة مفرداتها بدلا من انقاصها،أو توزيع بدل نقدي عوضا عنها كما اقترح بعض النشطاء ،مع ضبط الأسعار في الأسواق المحلية " .ولا شك ان التحذير الخطير وبما أن الاعتماد على -الغصة- ولا اقول -الحصة - التموينية التي يكتنف شخوصها وعقودها الفساد والغموض في آن واحد من رأسها وحتى أخمص قدميها طيلة 17 عاما مع فقدان الأمل كليا بإصلاح القائمين عليها في الوقت الحالي على الأقل ،يتطلب من الجماهير بذل الجهود الحثيثة واطلاق حملات شعبوية كبرى لإحياء فضيلة "ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا"، مقابل الوقوف صفا واحدا أمام اولئك الجشعين الذين يحتكرون، وأولئك الذين يرفعون الأسعار أضاعفا مضاعفة وأمثالهم ممن يتلاعبون بقوت الفقراء والمساكين، وأولئك الذين يغشون في الميزان ويطففون في الميكال ويمتنعون عن اخراج الزكاة و"يمنعون الماعون"،وعلى الجميع ان يضع نصب عينيه وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم الخالدة : "وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَصِلُوا الْأَرْحَامَ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلَامٍ"، وقوله صلى الله عليه وسلم حين سئل عن أي الإسلام خير؟ قال " تُطْعِمُ الطَّعَامَ وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ"، وقوله صلى الله عليه وسلم " أَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ ، أَوْ تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا ،أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا".وانوه هنا الى أن من "اطعام الطعام" تجهيز وتوزيع السلال الغذائية المجانية بين المعوزين والمتعففين بكثرة وعلى الدوام وكل من موقعه لمن يعرفه ولا يعرفه من اصحاب الدخل المحدود والارامل والايتام والعاطلين والمشردين والكادحين والمحجورين بسبب الوباء حتى تصيرعرفا حسنا وسجية يحتذى حذوها في كل وقت وحين ،ويفضل ،أن تتضمن المفردات الاتية :-زيت طعام عدد 2-معجون طبخ علبة كبيرة عدد 2-شاي + سكر + حليب مجفف + طحين نمرة صفر + برغل وجريش .-معكرونة + سباكيتي + شعرية +كيس رز متوسط الحجم.-عدس+ فاصوليا جافة + لوبيا حمراء + باقلاء جافة + حمص.-اندومي + شوربة مجففة + جبن مثلثات + دبس + راشي+ تمر فرط أو معلب.-كيس كبير مملوء بالفاكهة الطازجة( موز، برتقال، تفاح،لالنكي ، فراولة ..الخ )-كيس كبير مملوء بالخضار (طماطة،بطاطا،بصل ،ثوم ،خيار،فلفل اخضر،باذنجان، فاصوليا خضراء..الخ ) وما نقص مال من صدقة، وانفق يا ابن ادم ينفق عليك .* كما أقترح تخصيص عارضات مبردة أمام المطاعم الكبيرة توضع داخلها لا اقول بقايا الطعام والفضلات وانما خيرة الطعام - ومن راس الجدر على قول اجدادنا - ويكتب على واجهتها "خذ ما يكفيك وعائلتك ودع الباقي لغيرك" .* كما اقترح إحياء عرف حسن مالبث ان تراجع في بعض المناطق واندثر كليا في أخرى الا وهو عرف تعاهد الجيران بأطباق الطعام المتبادل بما كان يعرف بـ"الطعمة"حيث ير ......
#المطلوب
#إحياء
#فضيلة-ويطعمون
#الطعام-
#لمواجهة
#-يمنعون
#الماعون-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706359
وفي نوري جعفر : تأملات في سورة الماعون.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر {أرأيت الذي يُكذب بالدين، فذلك الذي يَدعُ اليتيم، ولا يحضُ على طعام المسكين، فويلٌ للمصلين، الذين هم عن صلاتهم ساهون، الذين هم يُراءون، ويمنعون الماعون}.1- لا يوجد تسلسل أو ترابط في سياق الآيات كعادة الكثير من الآيات في القرآن، والسؤال هنا: ما هي العلاقة بين من يكذب بالدين وبين المصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون؟؟ فالذي يكذب بالدين، يعني أنهُ لا يؤمن بدين محمد ولا باليوم الآخر ولا بالحساب فهذا بالأساس لا يصلي وليس لهُ شأن بالدين، وحتى لو كان البعض ممن يكذب بالدين ولا يهتم باليتامى والمساكين، فهذا لا يعني أن كلٌ من يكذب بالدين يفعل ذلك؟؟2- وعلى عكس ما تدّعيه الآية، فهناك الكثير من الكفار الذين لا يؤمنون بدين محمد ولا بالآخرة، إلا أنهم يفعلون الخيرات، ويراعون اليتامى، ويغدقون الخير على المساكين، والواقع يشهد على ذلك، وعليه هل يمكن تصديق ادعاء الآية أو هل يمكننا وصفه بأنه منصف وصحيح؟؟3- لو نظرنا إلى الواقع الذي يعيش فيه أهل الدين أي الذين يؤمنون باليوم الآخر وبالحساب، سنجد بينهم الكثير من اليتامى والمساكين ممن لا يجدون أي عطف أو اهتمام من قبل بعض أهل الدين، وهذا دليل آخر يدلُ على كذب ادعاء القرآن وعدم إنصافه.!!4- لا يختلف إثنان على أنّ عدم الاهتمام باليتامى هو شيء مؤلم وفيه ظلم وعدم الشعور بالمسؤولية الإنسانية، لكن ماذا تقول لمن يحرم الطفل من أبويه ويجعلهُ يتيماً، أليسَ هذا هو الإجرام والظلم بعينه؟؟طيب محمد نفسه أثناء حروبه وغزواته قد فعل هذا الإجرام والظلم، وأيضاً فعلوه من بعد أتباع دينه الذين طبّقوا أحكام وأوامر دين محمد من خلال قتلهم الكفار وجعل أطفالهم يتامى وعبيد يتحكمون فيهم، إذن من الذي يكذب بالدين حقاً؟؟ 5- ثم إذا كان بعض الناس سواء كانوا كفاراً أو مؤمنين بلا ضمير وبلا رحمة، ولا يهتمون باليتامى والجياع والمساكين، وممكن لنا كبشر أن نتفهم الظلم والنزعة اللا إنسانية عند بعض البشر، لكن هل يمكننا أن نتفهم أو نعقل عدم اهتمام من يدّعي أنه رحمن رحيم وعادل كريم؟؟ أليس الأولى بمن يدّعي هذه الإدعاءات الرنّانة أن يهتم بملايين اليتامى والجياع والمساكين والمحرومين وأن يتولّى أمورهم؟؟ فمن الذي يُكذب بالدين حقاً؟؟ هل البشر أنفسهم أم من يدّعي الإلوهية ويتحدث بهذه المغالطات؟؟ 6- ثمّ أن السادية والتناقض واضحتان في أقوال وأفعال وصفات هذا الإله الديني، فهو يتهدد ويتوعد المصلين، مثله مثل الحاكم العسكري المتشدد الذي يأمر جنوده بالالتزام بالأوقات وأن لا ينسوا أو يسهوا عن واجباتهم، وإلا فالعقوبات الصارمة حاضرة، "فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون".!!7- وكما وجدنا غياب التسلسل في السياق وعدم الإنصاف في وصف وادعاء "الذي يُكذب بالدين"، كذلك نجد عدم الإنصاف واللامنطقية في ادعاء "المصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون"، صحيح أن بعض الذين عن صلاتهم ساهون هم مراءون وبخيلون ويمنعون الماعون، إلا أن هناك الكثير ممن يواظبون على أداء صلاتهم في الأوقات، مع ذلك فهم أيضاً دجّالون ومراءون ويمنعون الماعون، لا بل يأكلون حقوق الناس ويسترزقون بها، فهل يمكننا اعتبار هذا الكلام منصفاً وصحيحاً؟؟ 8- بعض المدافعين عن قرآن محمد سيأتون ويقولون، ليس كل مسلم مؤمن، والمؤمن الحقيقي يلتزم بما أمره الله وينتهي عما نهاه، فأقول لهؤلاء: نحن لا نعلم من الآخر سوى الظاهر، فلا نرى نيته ولا نستطيع الحكم عليه إلا بما نراه ونشاهده من أقوال وأفعال، وبالتالي ما يدّعيه كاتب القرآن لا دخل لهُ بالمؤمن الحقيقي أو غير المؤمن ولا حتى بالمنافق، بل هو يتحدث بشكل واضح عن وقائع يمكن ملاح ......
#تأملات
#سورة
#الماعون.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755471