طلال الصالحي : الشللية والمنحة و -الغليون-..
#الحوار_المتمدن
#طلال_الصالحي لاأعرف سبب إدمان السينما العربية ربطها (البايب) أو الغليون بشخصية الرسام؟.. هل لارتباط الذهنية الجمعية "للفن الوافد" ب"التحشيش" تدخل في عنونته كخارج عن المألوف جهات أكثر اطلاعا فشذبت النضرة إليه بعد الحرب الأولى فاقتصرت على هذا الشكل "الغليون" كاختصار وظيفي ًللشيشة"؟ وكأن الموفد الذي كانت تبعثه الدولة بداية تأسيسها لدراسة الفن وقد وقع ضمن الطرفة المصرية "هو انت مصدئت يسيد" يعود للوطن وبفمه غليون, في حين يندر مشاهدة هذه العلاقة في الغرب..ليس صعبا أن نكتشف ومع الأسف جاء متأخرا , أن الاعلام عندنا "شللية" رغم فشله التعبوي اجتماعيا فشلا ذريعا ليس له أي تأثير ولا حتى سلبي نستطيع تسميته "إعلام الزينة" أو "فزاعة خضرة" أسس الاعلام كي لا تتهم الحكومات الانقلابية المتعاقبة بعدم النضوج..!ظهرت "الشللية" منذ تأسيس البث التلفزيوني تم حجز مقدراته التوجيهية سلفا بيد الشيوعيون وهو أمر بديهي لأسباب منطقية فارتبطت الشللية بالتالي مفصليا بعضها ببعض بلغت الذروة في التخلف ما بعد 1968 فشملت جميع وسائل الاعلام حتى بات لا يسلط الضوء على اسم ما إلا وفق ضوابط "الشللة" التي اضطر الحكم البعثي الركون إليها لخلو الساحة الإعلامية من المهنية الاعلامية ما ركب الغرور بعض أعضائها بحيث لا زال يشرف هذا البعض رغم رحيله منذ سنوات..!تكونت الشللية من رواد التشكيل والمسرح أولا ثم التلفزيون مع أول تأسيسه ومن دهاليز الإيفادات لتشمل البرامج الإعلامية بمختلف وظائفها, وإني أعترف ربما أبالغ من منطلق ظنون إن أشرت إلى حتى الأسماء المشاركة بالمهرجانات السنوية التي كانت تظهر على الشاشة "كالمربد" مثلا يتم "ضبطنتها" وهي نفسها الأسماء التي تظهر باستمرار مع كل قرعة توزيع للأراضي !..حتى هي نفسها لولا "عدي" الأول وعدي الثاني لبقوا وحدهم فقط من يستلم "منحة المثقفين" السنوية.. ......
#الشللية
#والمنحة
#-الغليون-..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743663
#الحوار_المتمدن
#طلال_الصالحي لاأعرف سبب إدمان السينما العربية ربطها (البايب) أو الغليون بشخصية الرسام؟.. هل لارتباط الذهنية الجمعية "للفن الوافد" ب"التحشيش" تدخل في عنونته كخارج عن المألوف جهات أكثر اطلاعا فشذبت النضرة إليه بعد الحرب الأولى فاقتصرت على هذا الشكل "الغليون" كاختصار وظيفي ًللشيشة"؟ وكأن الموفد الذي كانت تبعثه الدولة بداية تأسيسها لدراسة الفن وقد وقع ضمن الطرفة المصرية "هو انت مصدئت يسيد" يعود للوطن وبفمه غليون, في حين يندر مشاهدة هذه العلاقة في الغرب..ليس صعبا أن نكتشف ومع الأسف جاء متأخرا , أن الاعلام عندنا "شللية" رغم فشله التعبوي اجتماعيا فشلا ذريعا ليس له أي تأثير ولا حتى سلبي نستطيع تسميته "إعلام الزينة" أو "فزاعة خضرة" أسس الاعلام كي لا تتهم الحكومات الانقلابية المتعاقبة بعدم النضوج..!ظهرت "الشللية" منذ تأسيس البث التلفزيوني تم حجز مقدراته التوجيهية سلفا بيد الشيوعيون وهو أمر بديهي لأسباب منطقية فارتبطت الشللية بالتالي مفصليا بعضها ببعض بلغت الذروة في التخلف ما بعد 1968 فشملت جميع وسائل الاعلام حتى بات لا يسلط الضوء على اسم ما إلا وفق ضوابط "الشللة" التي اضطر الحكم البعثي الركون إليها لخلو الساحة الإعلامية من المهنية الاعلامية ما ركب الغرور بعض أعضائها بحيث لا زال يشرف هذا البعض رغم رحيله منذ سنوات..!تكونت الشللية من رواد التشكيل والمسرح أولا ثم التلفزيون مع أول تأسيسه ومن دهاليز الإيفادات لتشمل البرامج الإعلامية بمختلف وظائفها, وإني أعترف ربما أبالغ من منطلق ظنون إن أشرت إلى حتى الأسماء المشاركة بالمهرجانات السنوية التي كانت تظهر على الشاشة "كالمربد" مثلا يتم "ضبطنتها" وهي نفسها الأسماء التي تظهر باستمرار مع كل قرعة توزيع للأراضي !..حتى هي نفسها لولا "عدي" الأول وعدي الثاني لبقوا وحدهم فقط من يستلم "منحة المثقفين" السنوية.. ......
#الشللية
#والمنحة
#-الغليون-..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743663
الحوار المتمدن
طلال الصالحي - الشللية والمنحة و -الغليون-..