الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أودين الآب : الإختبار الإلهي المخاتلة الفاسدة
#الحوار_المتمدن
#أودين_الآب تحياتي احبائي أود التكلم في هذا المقال عن ترقيع الإختبار الإلهي و هو مخاتلة يستعملها المؤلهة الإبراهيمية في الدفاع عن معبودهم. تبدأ القصة بعد إثبات الفلاسفة و المفكرين التنويريين بأن إله الأديان الإبراهيمية هو أصل الشرور و ذلك بطريقة سهلة جداً ، وهي أن تسأل المؤمن لو لم يخلق إلهك الشر هل كان للشر وجود؟ الطبيعي أن يكون الجواب لا ، لأنه لو كان نعم لوجب أن يكون هناك خالق آخر خلق الشر غير إلههم المزعوم(الله او يهوه) يعني من يعتبر أن الشر وجِد بخلق خالق آخر غير معبدوه يكون خرج عن التوحيد إلى المثنوية . و هذا يثبت أن ربهم هو أصل الشرور و الشرير الأكبر لأنه لو لم يخلق الشر و يسمح له بالوجود لما وجد الشر و لكان عم الخير . طبعاً كان هناك محاولات ترقيع أخرى مثل أن الشر هو انعدام الخير او عدم وجود الخير في أمرٍ ما لكن تلك المحاولات لم تصمد و إنهارت سريعاً لأنها ضد المنطق و النصوص الدينية تعارضها و أذكر على سبيل المثال لا الحصر قول مؤلف القرآن (قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ) و قول مؤلف الكتاب المقدس (مُصَوِّرُ النُّورِ وَخَالِقُ الظُّلْمَةِ، صَانِعُ السَّلاَمِ وَخَالِقُ الشَّرِّ. أَنَا الرَّبُّ صَانِعُ كُلِّ هذِهِ." (إش 45: 7)اما الرد المنطقي على ذلك أن يقال للشخص المدعي كلامك خطأ لأن هناك أشياء مجرد وجودها شر مثل الشيطان و الطمع و (الكفر بحسب زعم المؤمنين ) و (الخطيئة) و غيرها و هذا يثبت خطأ كلامك.بالعودة الى الموضع الأساسي إن مخاتلة الإختبار الإلهي هي أكذوبة لا أخلاقية لعدة اسباب اهمها ، كيف يكون هناك اختبار مع المعرفة اليقينية لنتائجه يعني انتم تزعمون أن علم ربكم شامل تام إذا ما حاجته لإختبار هو عالم بنتائجه بل هو خالقه و خالق نتائجه . بل معظم المؤمنين يعتقد أنه لا يحصل شيء إلا بمشيئة ربه ، فأي إختبار هذا الذي وضعت نتائجه سلفاً؟؟؟ثانياً معنى و مغزى كلمة إختبار هي إمتحان المُختبر لمعرفة معلوماته او كفاءاته لتحديد اهليته لتولي مهمة معينة، فمن غير المنطقي أن تفرض اختبار على كائن لم يطلب منك ذلك. و أيضأ من المعروف أن من يفشل في اختبارٍ ما نعيد تعليمه او نصحح له المعلومات لكي يصبح أفضل و اعلم و مؤهل أكثر . و في حالات خاصة تتطلب تميز كبير او في حالة عجز كبير تكون النتيجة أن لا نُسلم الوظيفة او المسؤلية لمن يفشل في الإختبار. أما أن تكون عقوبة الفشل في اختبارٍ ما عقوبة لا نهائية من الألم و المأساة فذلك منتهى الشر ،كيف يعاقب ربكم المزعوم الإنسان على فعل محدود و محصور في الزمان والمكان عقوبة لا محدودة و لا نهائية هذا عين الظلم . كيف يفرض إلهكم المزعوم إختبار على بشر بدون إذن منهم هذا شيء لا أخلاقي أيضأ. اخيراً إذا كان هدف العقوبة الإنتقام بدل الإصلاح تصبح العقوبة لا أخلاقية فأي إصلاح يُرتجى بعقوبة لا نهائية و بعد فوات أوان الإصلاح ؟؟؟؟ و وصل ببعضهم الأمر بأن يقول ان هدف الإختبار أن يقيم ربه الحجة علينا كي يعذبنا !!! و هذا كلام إجرامي. لأنه لو كان ربك المزعوم متأكد من عدم أهليتنا للصلاح فمن الجريمة أن يخلقنا لأن الهدف من خلقه لنا سيكون فقط أن يعذبنا. عزيزي المؤله يستفاد من كل ما سلف لإثبات بأن ربك المزعوم هو سبب الشرور و المسؤول عنها و ليس هناك تبرير منطقي لفعله سوى أنه شرير محب للشر. مع محبتي ......
#الإختبار
#الإلهي
#المخاتلة
#الفاسدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692348
محمد حسين مخيلف : الإختبار الحقيقي
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_مخيلف أخيراً وبعد سنوات طويلة من حرمان منتخباتنا الوطنية من اللعب على ارضنا وامام جمهورنا انتهت الحكاية بعد ان اصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا قراره بإجراء مباراة منتخبنا الوطني امام نظيره الاماراتي في تصفيات كأس العالم على اديم ملعب المدينة الدولي بالعاصمة الحبيبة بغداد .هذا القرار المتأخر جاء لينصف العراق بعد معاناة كبيرة تعرضت اليها منتخباتنا الوطنية بعد سنوات من الحرمان الذي رافق مسيرة جميع فرقنا وفي البطولات الدولية كافة .اليوم وبعد قرار الفيفا المفرح ، علينا ان نضع خطة متكاملة من اجل انجاح هذه المهمة لان رسالة الفيفا الى الاتحاد الدولي واضحة حيث حددت اقامة هذه المباراة في بغداد من دون التطرق الى رفع الحظر بشكل كُلي عن جميع ملاعبنا وهذا الامر يعد اختبار لنا ويجب ان ننجح فيه ونتخلص من هذا الظلم وبصورة نهائية , لذلك على وزارة الشباب والرياضة والاتحاد العراقي لكرة القدم تشكيل لجنة مختصة متكونة من الجهات المعنية من اجل اخراج المباراة بصورة جميلة لانها تمثل رسالة الى العالم اجمع .اللجنة التي لا بد من تشكيلها يجب ان تتكون من وزارتي الداخلية والشباب والرياضة بالاضافة الى اتحاد الكرة وامانة بغداد التي يقع على عاتقها تنظيف الشوارع المحيطة بالملعب وحتى الشوارع المؤدية اليه .وزارة الداخلية تقع عليها مسؤولية كبيرة في تأمين المباراة بالكامل لان هذا الموضوع حساس وكان سبباً مباشر في فرض الحظر على ملاعبنا في السنوات الماضية .كذلك على الاتحاد الاجتماع مع شركة عشتار من اجل وضع خارطة طريق لغرض نقل المباراة بأجمل صورة ممكنة وبثها بشكل مجاني على جميع القنوات الفضائية إن امكن طبعاً لان هذا الموضوع متعلق بقضية النقل الحصري لمباريات التصفيات ويتطلب موافقات من القنوات الناقلة لها .على الجميع ان يعي ان هذه المباراة اختبار حقيقي لنا وعلينا استغلال هذه الفرصة الكبيرة والمهمة في الوقت ذاته , لأنه اذا لم تتظافر الجهود فلا يمكن ان يتحقق النجاح المنشود , مبارك للعراق هذا القرار المهم , مبارك لجماهيرنا المظلومة , مبارك للكرة العراقية , وشكرا لجميع من ساهم واجتهد من اجل اعادة الفرحة على شفاه الجميع ...والختام سلام . ......
#الإختبار
#الحقيقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748913
وفي نوري جعفر : الإبتلاء – الإختبار – الإمتحان.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر حينما تناقش أتباع الدين حول الشرور المجانية كالأمراض والتشوهات التي تأتي مع الولادة أو المجاعات والمصائب والكوارث الطبيعية وغيرها، فيُجيبك المؤمن بأن الحياة دار ابتلاء وامتحان وأن الله يبتلينا لينظر كيف نشكره في السراء والضراء وكيف يأمرنا بالصبر على ما نكره ثم يستشهد بنصوص مثل: {ولقد خلقنا الإنسان في كبد}، {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين}، وبأن المؤمن مبتلى أو بالحديث (الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر)، وتجده أحياناً كثيرة يستشهد بأمثلة الأستاذ والتلاميذ أو مثال الأب والإبن.!!وللرد على ادعاءات المؤمن وافتراضاته فنحن هنا نتنزل ونفترض أن الله موجود، وإلا فالمؤمن يجب عليه أولاً أن يثبت وجود الله ثم بعد ذلك عليه أن يبني افتراضاته وادعاءاته، مع ذلك كما قلت سوف نتنزّل ونناقش المؤمن في فكرة الإبتلاء والإمتحان ونواجهه ببعض الأسئلة لعل وعسى أن نفتح له طريقاً لكي يعيد حساباته ويفكر بما يردده من جديد.!!في الحقيقة إن فكرة الإبتلاء أو الإمتحان هي فكرة هشه ومتهافتة، لأنهٌ عادةً الشخص الذي يَمتحن أو يَختبر الشيء يكون جاهلاً وغير عارفاً بما يختبر أو يمتحن، أو على أقل تقدير أنه لا يعرف ويريد أن يتأكد من النتيجة، والله حسب الوصف والإدعاء الديني لا ينطبق عليه ذلك فهو عارف وعالم بكل شيء فضلاً عن أن كل شيء مكتوب في لوحه المحفوظ، يعني النتيجة مسبقاً معروفة والمشهد كله أساساً مثبتٌ عنده.فإن قلت صحيح أن الله مسبقاً يعلم كل شيء، لكن مع ذلك هو يريد أن يُلقي علينا الحجة، فالسؤال هنا: هل الله بحاجة لفعل ذلك؟؟ أي لإلقاء الحجة علينا؟؟فإن قلت لا هو غير محتاج لفعل ذلك، هذا يعني أن ابتلاءه وامتحانه عبثي، وإن قلت هو بحاجة إلى إلقاء الحجة، هنا أصبح الله تحت تأثير الحاجة وهذه الحاجة تنتقص من كماله المطلق. وإن قلت لا الله غير محتاج لإلقاء الحجة بل نحن البشر من يحتاج إلى إلقاء الحجة، هنا أقول لك: بأن البشر أساساً لم يرغبوا بفكرة الإيجاد والخلق المزعوم، كما أن البشر لم تتم استشارتهم أو تخييرهم في خوض الإبتلاء والإمتحان، فهل يصح أن تأتي بشخص وتجبره على خوض امتحان أو ابتلاء هو أساساً لا يريد خوضهما ثم تقول له بأني أريد أن ألقي عليك الحجة؟؟ أما إذا قلت بأن الله أشهدهم في عالم الميثاق (الذر)، هنا سأقول لك: بأنه لا أحد من البشر يتذكر عالم الميثاق ولا أحد منهم يتذكر أن الله أخذ شهادته أو خياره في ذلك العالم المزعوم، فهل تريد أن تفرض على البشر شيئاً هم لم يكونوا شهوداً عليه؟؟ثم بأي منهج أو تعاليم يمتحن الله (الأستاذ) البشر (التلاميذ)؟؟ هل يمتحنهم بمناهج اليهودية؟؟ أم بالمسيحية؟؟ أم بالإسلام؟؟ أم بالهندوسية أم بالصابئية أم بالزرادشتية أم بالطاوية أم بمئات الديانات والعقائد المختلفة؟؟ إذن فالمناهج التعليمية للأستاذ (الله) غير موحدة وهي بالمجمل فاسدة وفيها إشكالات كثيرة، ناهيك عن أن هناك إشكالية كبيرة وهي عدم وصول المنهج الصحيح أو حتى بقية المناهج لكل البشر والكثير منهم لم يدركها أو يتعرف عليها، فهل يصح الإمتحان والإختبار في هذه الحالة؟؟طيب وهل يشمل الإمتحان أو الإبتلاء كل الفئات العمرية؟؟ أي بمعنى هل يصح الإمتحان والإبتلاء لرضيع جاء ليعيش يوم واحد فقط فيموت مع شخص عاش وخاض التجربة لمدة تسعين عاماً؟؟ ثم هل يصح الإمتحان لشخص عاش في ظروف صعبة مع شخص آخر عاش في ظروف جيدة؟؟ أو هل يصح الإمتحان لشخص عاش في بيئة أو عائلة عرفت المنهج الصحيح (الدين والمذهب الصحيح) وعلم هذا الشخص مقدماً بأسئلة الإمتحان، مع شخص عاش في بيئ ......
#الإبتلاء
#الإختبار
#الإمتحان.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763128