الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد دحمون : أحمد دحمون يكتب قراءة نقدية في قصيدة - لماذا يبكون -من ديوان - آهات - للشاعر محمد الرضاوي .
#الحوار_المتمدن
#أحمد_دحمون إذا انطلقنا من فرضية نقدية مفادها أن موضوع الغربة تمثل إطارا مرجيا لقراءة نصوص الشاعر سنحكم على النصوص من خلال المصادرة على المطلوب وسنجعل من السياق الأوتوبيوغرافي مؤولا للنص وماسحا لتجربته الجمالية والوجودية خصوصا وأن معظم شعراء الحداثة استوحوا تجربة الغربة من القصيدة الغربية بعد ترجمة الغصن الذهبي لفرايزر والأرض الخراب لاليوث . اعتقد أن للغربة عند الشاعر محمد الرضاوي، نسغ خاص تستجليه البنى الأسلوبية والتركيبية للنصوص كما هو في القصيدة، حيث التحول من الغربة إلى التشضي والانشطار بين الرفض والقبول بين الأنا المتكسرة والآخر المعثم، فمن أصل أربعة وعشرين سطرا متماهيا إيقاعيا عبر تفعلة فعولن وتركيبيا عبر الفعل المضارع المقيد بالجمل الرابطية تحضر سبعة أسطر عبر جمل منفية رابطية هي:لا أدريلا احسن لا أبكي لا أقتل لا أدفن لا أنفق لا أحمل. هذه الجمل محصورة بين المعلق الدامج الدال على النفي والفعل المضارع ، سلسلة أفعال تتبرأ منها الأنا لتثبت براءتها وخلاصها من عقدة الإحساس بالذنب وهي على شكل اعترافات لممارسة التطهير وتحضر بالمقابل أفعال افتراضية بصيغة التمني عبر لو لطلب تحقيق شيء يصعب أو يستحيل تحققه إنه الرؤية والدراية وتكررت يدرون تلاث مرات لأن الدراية فهم وتوجس غنوصي أقوى من الحواس. وتتأطر الجمل الكبسولية المكثفة في النص ضمن تلاث سياقات مؤسسة للرؤية الشعرية هي ، الاستفهام الإنكاري كهزة شعورية تعيشها الذات الرافضة لابتذال الواقع المحكومة بالتوثر والتوقع والتعجب كدهشة بانية للرفض بالقوة واستغراب للمواقف السمجة الهشة التي تقوم تجربة الذات من خلال البكاء كسلوك سلبي ينعي ويؤبن دون أن يتفاعل أو ينتج رؤية وجودية مشرقة قائمة على جدل الحوار الإيجابي والبناء، وهذا موقف متجاوز في الشعر الجاهلي وهو الوقوف والبكاء والاستبكاء الانا الشاعر ترفض هذا التفاعل المرضي الذي يستبطن سيكولوجية عربية مرضية وعاجزة .والسياق التالث هو النفي طراز لإتبات الحضور وتأكيد صوت الشاعر الذي هو صوت الوجود والمتأرجح بين جدلية افتراضية مانوية هي: إذا عشت ، إذا مت ، فالتأرجح بين الموت والحياة هو تحول من الصمت والقبول إلى الكلام والرفض ،هذا التوزع الأسلوبي بين تلاث تلوينات ومقامات تخاطبية يصور تلاث حالات شعورية تحكم بنية القصيدة ونفسها الإيقاعي هي القبول والرفض والحيرة كما تؤكد ذالك علامات الترقيم الاستفهام التعجب ونقط الحذف التي تخلق كما يقول عبد الله راجع للعين بهجتها .وختاما أقول أن النص يغري بالقراءة وما قمت به هو مجرد خربشات على جدران القصيدة . قصيدة : لماذا يبكون...؟أنا لاأدري لماذا يسمع أهليأنيني ويبكون طويلاأنا لا أحسن قيلا...أنا لا أبكي عويلا...أنا لا أقتل جيلا...أنا لا أدفن جيلاأنا لاأنفق حتى جزء ما..أحمل حزنا أو عذابا مستطيلا .يا إلاهي..!! ما الذييبكيهم عني..إذا ،عشت بخيلا..؟؟ما الذي يبكيهم عنيإذا مِتُّ مريضا...؟أه لو يدرونقد آن الرحيلا....؟اه لو يدرون أن النفس تستدني البديلا...!!!آه لو يرون أني......آه لو يدرون أنيآه لو يدرون أنيبث لا أحملإلا المستحيلا.....!!!!* قصيدة " لماذا يبكون " من ديوان آهات للشاعر محمد الرضاوي. ......
#أحمد
#دحمون
#يكتب
#قراءة
#نقدية
#قصيدة
#لماذا
#يبكون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714009
أحمد دحمون : دراسة نقدية للناقد أحمد دحمون في قصيدة - حبكِ استثناء - للشاعر محمد الرضاوي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_دحمون قالت إن اخترت وطنا غيري نفيتك في قلبي حد الفناء قصيدة حبك استثناء لشاعر المنفى محمد الرضاوي هي كتابة استثنائية في زمن استثنائي فرض فيه الحجر على الإنسان بطريقة إهليجية فصارت المشاعر مقابر ومباخر تنفث عطر الموت ودخان الاغتراب فكيف يصبح الاستثناء شعرية الوقت وشاهد العصر...؟يلامس الشاعر الموج وهو يزخر العباب ويعلوه الزبد فيمسك الرذاذ ويشكل منه لوحة دادائية لذات مغتربة في المنفى ترقص على الماء وتطرز الألم منديل أحلام محكومة بالتناقضات وبألوان الطيف وفرشاة الحلم يدخل الشاعر مرسم الكلمات ليشكل فوضى المعاني وارتجاج العواطف وفق ظلال متشابكة حد التنافر لا لغة قمينة بالكشف عن البوح الأسير وطبيعة الإكسير الذي يجعل من القصيدة صودا أو غازات قابلة للانفجار .....النص محكوم بتوزع اثناني ضدي كما سنبين يتراوح بين جدلية الحضور والغياب، الامتلاء والفناء ، اليأس والرجاء. والناظم البنيوي للبنية العميقة للنص هو الاستثناء ،فعلى مستوى العلاقات المكانية يتداخل القرب بالبعد وتتلاشى الأبعاد الهندسية وهذا طبيعي ففي المنفى يفقد المكان مدلوله الفيزيقي ليتحول إلى هزة وجودية فيصبح مكان اللامكان ويحمل الشاعر كما الطائر مكانه الحميمي في ذهنه وفق جدلية التمزيق كما يذهب جاستون باشلار في كتابه جمالية المكان، وتخلق الخلخلة لشعرية المكان انهيار البرزخ الفاصل بين عناصر الوجود: التلاشي/التمايل-السكون/الفناء- الحب/الجنون-الافتتان/الارتواء-الملم/يخذلني-أشواق/جراح-الأرض/السماء-عطف/عذاب-عطف/عزاء-اكسر/اعلن _ الأنين/البقاء _ بوح/إخفاء_ منفى/انتماء ، تنتج هذه البنية العميقة المتصادية ضديا مجموعة من المتوازيات على مستوى البنى السطحية المتواشجة رمزيا ومجازيا: القرب=الحب = البوح = الأرض=العطف=الأمل =السكون = الأرض = المرأة = الوطن .إن النواة الشيفرية للنص تقوم على مبدأ كسر الاستثناء وبناء القاعدة عن طريق الكسر والهدم والتصدي للتشظي فيصبح القانون التاريجي والجدلي المنطقي:لكل شاعر وطن وحين النفي يتكسر الأقنوم الثاني:الوطن فيصبح الشاعر داخل مكان بلا مكان وداخل وطن بلا وطن وداخل قلب بلا حب داخل امتلاء خواء فيكون نضال الشاعر أورفيوسيا عبر رحلة البحث عن سر الخلود داخل وطن أجمل وحلم أجل وحب أكمل القصيدة دعوة لرفع الحجر عن الحب في زمن بلا وطن وفي وطن بلا زمن ككل غريب. يحمل الشاعر محمد الرضاوي ناي القصيدة ويعزف لحن الحنين بأوتار الأنين باحثا عن الجمال والمثال عن وطن حمال أوجاع الإنسان حتى وإن كانت حدود هذا الوطن جراح الشاعر وأناته وآهاته. *سقسقة على فنن القصيدة الشاعر والناقد أحمد دحمون . &#9679-;- قصيدة حُبُّكِ إستثناء للشاعر محمد الرضاوي أيتها البعيدةُ والقريبةُ ...أما زِلتِ تُعانِدينَ الأقدارَ كَمَن يُصارعُ في لُججِ البحرِ الأنواء...؟؟أم ما زِلتِ لا تَرينَ كيف أَضيعُ وأتلاشى عندما يَتمايلُ طيفُكِ في ملامحِ البدرِ بخيلاء..؟؟ألم تُدركينَ بعدُ أنني غارقٌ بعمقكِ ،مسكونٌ فيكِ ، حتى الفناء....؟أم أنَّ مَسٌّ أصابني من جنونِ الحبِّ وإبتلاء...!؟فصِرتُ مفتوناً بِشَغَفِ ملامِحكِ السِّحريَّةِ بِلا ارتواء..!!أُلملمُ ما تبقَّى من أحلامي قبلَ أن يَخذُلَني العمر...فقد شارَفتْ قطراتُ الرُّوحِ على الإنتهاء .وعلى ضِفافِ البُعدِ أرجو إعتناقَ الحُبِّ بأشواقٍ مثقَّلةٍ بالجراح...قبل أن تنتحرَ أعمارُنا البَلْهاء..وتُفْنى أحاسيسي على غمائِمِ الفراقِ معلقةٌ بين الأرضِ والسماء ،أستغيثُ عطْفَ الأيامِ..وأرتش ......
#دراسة
#نقدية
#للناقد
#أحمد
#دحمون
#قصيدة
#حبكِ
#استثناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714259