الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الحجاج : ميكافيلية التفكّر القابع خلف التحليل الأحادي الجانب
#الحوار_المتمدن
#سامي_الحجاج عليكم لعنة السماء أيها المجرمون المختبئين خلف الستار...حدثت جريمة بشعة ومروعة في احدى الدول اهتزت لها اركان الإنسانية ،قُتلت فيها نساء بريئات اثنين ،احداهما في مقتبل العمر ،ورضيعها الذي كان معها يوم مقتلها ضل يبكي على دفء وحنان ورعاية أمه الى الصباح.... نساء بريئات ذهبن الى القبر والمجرم القاتل المغرر به ذهب الى السجن،اما القاتل الحقيقي ومهندس الجريمة البشعة فقد حصل على منصب ومكانة اعظم لأنه بهذه الجريمة استطاع ان يساعد حزبه في الأرتقاء من المرتبة الرابعة الى المرتبة الثانية...حقاً نحن في زمن انقلبت فيه الموازين الأخلاقية، وتغيرت فيه المعادلات الانسانية، وتراجعت فيه القيم والمبادئ أمام ضغط المصالح والانانيات السياسية والشخصية، وأصبح فيه أراذل البشرمهمين ومتنفذين ، وأضحى الأدعياء الثوريون يقتلون الابرياء والمسالمين...اقول للذي أرسل اثنين الى القبر وواحد الى السجن وشوه وجه الإنسانية أقول له سيدي ان ضميرك الذي رميته كفردة حذاءك ربما يَعثر عليه من يعيده إليك ويُفتضح به قباحة وجهك وفضاعة حزبك ولكن بعد فوات الأوان ...كما اقول له ولحزبه الواطىء الذي يشجعه على قتل الأبرياء في سبيل الفوز بالسلطة اقول له ان الإخفاق الشريف هو خيرٌ الف مرة من الفوز الدنيىء. ......
#ميكافيلية
#التفكّر
#القابع
#التحليل
#الأحادي
#الجانب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683730
ميلاد عمر المزوغي : القابع في رام الله ...وحياة المذلة
#الحوار_المتمدن
#ميلاد_عمر_المزوغي لقد ذهب الرئيس عرفات بعيدا عندما وقّع مع الصهاينة على اتفاقية اوسلو,المؤكد انه كان يسعى في الحصول على موقع قدم على ارض اصبحت محتلة, غزة اريحا اولا, نواة لقيام الدولة الفلسطينية, تمت تصفيته لأنه يعتبر الاب الروحي للثورة الفلسطينية, على مدى 3 عقود, لم يتحقق أي انجاز لصالح الشعب الفلسطيني, بل استمر قضم الاراضي بإقامة المستوطنات العشوائية على كامل تراب الضفة الغربية لتشكل فسيفساء صهيونيا يجثم على صدور الفلسطينيين, ويبعد عنهم حلم قيام الدولة الحرة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.منظمة التحرير الفلسطينية ونواتها (فتح) تخلت عن الكفاح المسلح, أسقطت البندقية ورفعت غصن الزيتون, لأجل السلام المزعوم, قد تكون الظروف الاقليمية اجبرتها على ذلك, ولكن ان تنغمس القيادة في مستنقع الرذيلة واذلال الشعب, بان تكون الحارس الامين لكيان العدو, والتعاون معه في الابلاغ عن النشطاء الفلسطينيين ومن ثم التسهيل على الكيان باغتيالهم او سجنهم, فذاك يعتبر اقصى انواع العمالة واكثر قساوة مما يرتكبه العدو في حق الشعب الفلسطيني.الحديث عن إقامة كيان فدرالي بين دولتين, والابقاء على الصهاينة بالمستوطنات والعيش بها وعدم تحديد مدد زمنية على تركها, يعتبر تفريطا فيما تبقى من ارض, وتكبيل الشعب الفلسطيني واستمرار معاناته.ترى ماذا قدم القابع في رام الله للشعب, انه يقوم بتقديم التنازل تلو الاخر,ويصر على عدم الخروج من اتفاقية اسلو المذلة, لأنه يرى في ذلك نهاية عهده الحافل بالترف من الاموال التي يتبرع بها المجتمع الدولي لسلطته, ولم ينل الجمهور الفلسطيني منها شيئا, بل تصرف على كوادر ورجالات فتح ومن معها الذين يسلكون طريق التفريط في المقدسات.القدس الشرقية التي اضحت علكة في فم ابي مازن وزبانيته لتكون عاصمة الدولة, اصبحت اليوم محصورة في بضع مواقع, يعاني سكان حي الشيخ جراح اجتياح المستوطنين بصفة متكررة تكاد تكون يومية, تحرسهم شرطة الكيان, أوامر بالإخلاء التعسفي لمساكنهم ومن ثم المبيت في العراء على مرأى ومسمع ابي مازن ولم يتحرك له جفن او ينبس ببنت شفه, الامر لم يعد يعنيه, بل اقصى ما يطمح اليه البقاء في السلطة واستمرار معاناة الشعب وتدفق المساعدات الدولية, ليظل حارسا لبني صهيون.السلطة المتهرئة الفاسدة, وسيرها في النهج الاستسلامي, شجع العديد من البلاد العربية على اقامة اقوى وامتن العلاقات مع كيان العدو في كافة المجالات الحياتية بما فيها عقد صفقات شراء اسلحة ضمن برنامج التطبيع, ولسان حالهم يقول لسنا حريصين على الشعب الفلسطيني اكثر من قيادته التي انتخبها بنفسه(لسنا ملكيون اكثر من الملك). أ لم يدرك الشرفاء من مختلف المنظمات التي تعتبر نفسها تحررية, أن الوقت قد حان لإنهاء المهزلة واستبعاد كل من هم في السلطة, بل محاكمتهم على بيع القضية بأثمان بخسه استفادوا منها ,انهم يعيشون حياة الملوك والسلاطين ويرسلون ابناءهم ليتعلموا, ويقيموا الشركات التي تدر عليهم الربح الوفير بالخارج. ......
#القابع
#الله
#...وحياة
#المذلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746901