الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : الجمهورية اللبنانية -- ينخُرها الصدأ العوني --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كان بديهياً اثناء مرحلة الإنتقال في لبنان من عهد الى اخر بعد زلزال رج وهز كامل كيان الجمهورية اللبنانية البالية في اشكالها واسمالها العتيقة نتيجة التدرج في الإنحدار منذ إنشاء لبنان الكبير وصولاً الى زمن تصفية طالت كباراً مِمَن ارسوا ادوارهم عبر الدعم الخارجي من خلال تربية رؤوس اموال ضخمة ومميزة وعلاقات اكثر إفراطاً في الحاجة والسرعة والبديهية فيّ استغلال تلك المواقف للإنقضاض على الحصة الاكبر لإنتشال جزءاً من قالب الحلوى او الجبنة التي يكون مذاقها ألذ من بعيد . كانت بيروت اثناء تلك الأعوام تزدهر وتتعمر وتبنى ما اضاعته عدم نزاهة الذين شاركوا في حفلات إغتصابها بالتدرج منذ عام ولادة لبنان الكبير عام" 1920" وصعوداً الى تلفيق مرحلة الإسقلال عام " 1943" ولاحقاً مشاريع التفتت والتمزق العربي بعد إنزال امريكا العسكري بالإتفاق مع الرئيس كميل شمعون " 1958 " ومن ثم بداية الصراع الداخلي اللبناني الذي تأثر مباشرة غداة الوحدة المقيتة السورية المصرية، والتي شارك بها لبنان بعد "" إجتماع الخيمة "" بين اللواء فؤاد شهاب والرئيس جمال عبدالناصر على الحدود مباشرة .حيث صارت نتائجها ثقيلة في إنحداراتها المتغلغلة بين طبقات الشعب اللبناني العظيم الذي كان يخضع لأراء هذا او ذاك حسب المزاجات السائبة في تصدرها مواقف سياسية مهترئة كانت خطورتها الإنصياع كالقطعان في عز "" الوعى الثقافي والوطني "" . والازدهار حينها وكان اثناء بناء مرتكزات الجمهورية اللبنانية وتوسعها ، وتمددها كان هناك تغييب مذهل للواقعية في التفرقة بين خانات تلك الطوائف الكبيرة التي تجاوز اعدادها الى اكثر من " 18 " طائفة ومذهب ، وكل سياسي يتخذ متراساً يتصدرهُ مجموعات تتبرع في دماؤها فداءً على سبيل المثال من اجل "" الشخص وليس الوطن "" إطلاقاً مهما كانت الشعارات جميلة في مرثياتها !؟. بعد سقوط الناس في الشوارع هنا وهناك وعلى مقربة من صلافة وغلوّ كل قادة لبنان عسكراً كانوا ام نواباً ووزراء ، يتغطون خلف اسوار محصنة ليس من المؤيدين بل من خلف جدران الكنائس ، والمساجد ، والجوامع، والحسينيات ، والخلوات ، والصوامع ، ومحاولة حصر وإحصاء المهمة لكى يبررها هذا او ذاك ، اصبحت الأن مفضوحة ولا تحتاج الى اعادة في صياغة ادبية او مرحلية مُرَمْزة !؟.طبعاً كان اغتيال الشهيد رفيق الحريري "14 شباط 2005" ، قد سالت اثناء تلك المرحلة الدقيقة في كل شيئ لُعاب الكبار في لبنان وفي الخارج ،اصدقاء، واعداء ،مبعدين ،ومنفيين ،ومسجونين، و متخذين من منازلهم سجناً قسرياً خوفاً من الوقوع في نفس المصير . طبعاً الجنرال ميشال عون هو الذي كان قد اسس التيار الوطنى الحر صاحب شعارات رنانة حرية وسيادة وإستقلال من الدولة التيانقذتهُ من " موت محتم او من اعتقال " عام " 1989-1990"، وكانت إقامتهِ في العاصمة الفرنسية مشروطة لأغراض خبيثة وكلنا نعلم خباياها نتيجة الوصاية السورية الأكثر خبثاً ، والإحتلال الصهيوني المؤثر في اعادة اثارة موقف وموقع مقاومتهِ من حلفاء كانوا بالأمس ألد الأعداء، تدخل السفارة الفرنسية مباشرة مع النظام السوري لإجلاءهِ مع طاقم عسكري ، كان الجنرال قد اسس محصناً لدورهِ اللاحق والقصة معروفة . ولها اطوارها منذ اليوم الاول لوصوله الى القصر بعد نهاية حكم الرئيس امين الجميل عام "1988" حيثُ تم اجراء ومفعول بيان ، ونشر سريع ومرسوم دستوري يقضي بإن يكون قائد الجيش هو الحاكم الاول والاخير حتى في مرحلة الفراغ الموثق والمراقب من الجميع !؟. وادى كذلك الى إقامة وتسليم في حكم حكومتين واحدة في مناطق النفوذ السوري وكان رئيسها حينها "" الدكتور سليم ا ......
#الجمهورية
#اللبنانية
#ينخُرها
#الصدأ
#العوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730444
محمد علي مقلد : الخطاب الانتخابي الخشبي التيار العوني
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد الخطاب الانتخابي الخشبيالتيار العونيترددت كثيراً قبل أن أكتب عن خشبية الخطاب العوني، لأن الخشبية تعني التمسك بأفكار قديمة وإبقائها على صورتها الأولى وعدم أخضاعها للتطوير أو التغيير أو التعديل ولا حتى التكيف، وهو ما لا ينطبق على أفكار لم يمر عليها الزمن بعد لتؤكد التجارب صحتها، وهي للزوجتها وميوعتها تكاد تكون هلامية لا شكل لها فتتخذ شكل الظرف الذي تنبت فيه.جسم التيار "لبّيس" وجاهز لارتداء أي ثوب، بدءاً بالإسم الفضفاض، "الوطني"، فقد أثبتت الأحداث ولاءه للسلطة على حساب الدولة وللدويلة على حساب الوطن، وأن عقله وسلوكه من قماشة ميليشيوية لا من نسيج الدستور؛ أما "الحر" فهو لا يعرف معنى الحرية ولا مبناها لأن قراراته متروكة لمستشارين جهلة ولا تتخذ إلا بمباركة من دمشق أو بعد زيارة إلى المرشد في الضاحية.بعد اغتيال الحريري تغاضى اللبنانيون عن ماضيه، بحثاً عن صيغة تعيد للمسيحيين دورهم التاريخي في بناء الوطن، رداً على قرار الوصاية باستبعادهم والتنكيل بهم، وابتهجنا لقرار مزدوج بالعفو عن جعجع وبالسماح للجنرال بالعودة من منفاه. ومع أنني لا أندم على شيء فعلته في حياتي إلا أنني مدين بالاعتذار لنفسي ولمن تحدثت باسمهم ولإبل السقي بلدة المناضلين والمقاومين لأنني رحت أمثل هناك المعارضة الوطنية التي كانت تتشكل حول المنبر الديمقراطي وحبيب صادق في رحاب المجلس الثقافي للبنان الجنوبي لأرحب بالجنرال في واحد من مهرجانات انتظاره المتنقلة.ميوعة خطابه غير الخشبي جعلت انتقاله من موقع إلى نقيضه في غاية السهولة. فهي التي حملته إلى ساحة الشهداء في قلب تجمع 14 آذار، ثم إلى اتفاق مار مخايل ركناً أساسياً في تجمع 8 آذار، ونقلته من حرب التحرير الدونكيشيوتية ضد سوريا إلى الوقوع في أحضان نظام الأسد، ومن الإبراء المستحيل إلى الاشتباك مع المملكة لتحرير سعد الحريري، ومن حرب إلغاء القوات إلى اتفاق معراب مع سمير جعجع، ومن تكبير الكلام ضد أميركا إلى زيارتها وطلب مساعدتها في استصدار قرار انسحاب الجيش السوري، ومن الدفاع عن الدولة والدستور والقصر الجمهوري يوم كان الجنرال رئيساً للحكومة إلى تشريع أبواب القصر أمام كل أعداء الدستور والدولة يوم صار الجنرال رئيساً، ومن العلمانية إلى التنافس على التمثيل المسيحي وإلى اعتقاد "متنوريه" بهطول المطر الطائفي واشتعال حرائق الطبيعة بمعايير مذهبية.ميوعة الخطاب جعلته يكذب على نفسه ويصدق كذبته حين أوقف جذر الأزمة عند حدود الثلاثين عاماً. في الحقيقة تعود جذور الأزمة إلى بداية حرب أهلية انفجرت قبل خمسين عاماً، أبطالها المشاركون في الحرب على الدولة، والتيار من مواليدها، بل هو جيلها الثاني الذي تعمّد بحب العماد والتجمهر أمام القصر وظل حافظاً للود حتى عودته سالماً من منفاه. ومن سوء حظه أنه شهد من أمام القصر انهياراً مالياً نقدياً وأزمة اجتماعية معيشية في ثمانينات القرن الماضي، وها هو اليوم يدير من خارج القصر انهياراً لم تشهده الدول الحديثة منذ أكثر من مئة عام ويكتفيمن داخل القصر بالتفرج عليه. مشروعه السياسي الوحيد هو استلام السلطة والسيطرة على جهاز الدولة، وأداته التصويب على عدو داخلي يحمله عند اللزوم مسؤولية الفشل ومنعه(ما خلونا) من تنفيذ خططه. تغذى في نشأته الأولى على عداء "القوات اللبنانية"، ولما شب تحول خطابه إلى عداء للحريرية وأهل السنة، وانتهى محاطاً بالخصوم ومن "نكد التيار الحر" (المتنبي) أنه لم يجد حليفاً غير الثلاثي الشيعي، بعد أن تبوأ المفتي الجعفري منصب الناطق غير الرسمي عند الحاجة. لم يضع التيار على جدول عمله تخريج رجال ......
#الخطاب
#الانتخابي
#الخشبي
#التيار
#العوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756030