الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جريدة اليسار العراقي : رفض التنظيم والقيادة والاحزاب
#الحوار_المتمدن
#جريدة_اليسار_العراقي (الأمراض الخمسة التي أصابت انتفاضة تشرين) المقدمةالأمراض الخمسة المعبرة عن الأمية السياسية والتاريخية والمعرفية التي تسببت بعدم تصاعد انتفاضة تشرين الى ثورة تسقط المنظومة العميلة التدميرية المنهارة ..والتي لا تجدها في جميع ثورات الشعوب ومنها الشعب العراقي ..وبالمناسبة يتحول الثوري الرافض لممارسة النقد والنقد الذاتي والتعلم من الأخطاء الى دكتاتور صغير تافه في الشارع والإعلام يتسبب بابتعاد الجماهير عن الانتفاضة وضياع تضحيات الشهداء..فتشخيص الانتفاضة للأخطاء أول بأول يسهم في تقليل الخسائر عند تصحيحها، أما المكابرة والغرور فيحولها الى أمراض ينفذ من خلالها العدو لإضعاف الانتفاضة وحتى تخريبها ..وهذا ما حصل فعلا..!نأمل ان يعزز تشخيصنا هذا والمعلن وقت بوقته، الحوار السياسي والمعرفي المتواصل على مدى عمر الانتفاضة ويقدم رؤية معرفية للواقع الراهن وتاريخية للنضال الوطني العراقي ..وعدم القفز بالهواء بإدعاء الوصول الى علاج هذه الأمراض دون ممارسة النقد الذاتي..أي الاعتراف بالخطأ أولاً..وألا توهم المريض نفسه طبيباً..!!-المرض الأول : رفض التنظيم والقيادة والاحزاب بالمطلق وعدم التمييز بين الاحزاب الحاكمة العميلة والأحزاب الثورية والوطنية المعارضة ..مما تسبب في الفوضى وظهور المتسلقين المرتزقة ..والتورط في مسرحية " اختيار رئيس وزراء وفق شروط الساحات " التي منحت المنظومة فرصة للمناورة والتخريب..واختراق احزاب السلطة ومليشياتها ومافياتها للساحات خاصة مليشيا الخبل السفاح مقتدى الغدر حوت العمالة والقتل والنهب والدجل الأكبر .فلا يوجد بلد في العالم دون احزاب ثورية ووطنية في مواجهة الاحزاب العميلة والرجعية فهذا هو القانون الاجتماعي الموضوعي المتمثل بقانون الصراع الطبقي ..الصراع بين الأغلبية المضطَهدة ضد الأقلية الظالمة ..وهنا يكمن الفارق بين ثورة 14 تموز 1958 المنتصرة وانتفاضة تشرين المتصاعدة نحو الثورة..ألا وهو غياب الاحزاب الثورية والوطنية والقادة العسكريين الوطنيين في الجيش ..الذي تسبب في إطالة أمدها وجسامة تضحياتها وتمكن العدو المنظم من الهجوم عليها وإطالة عمر المنظومة العميلة التدميرية المنهارة..فعدم توفر العامل الذاتي المُنظم للانتفاضة تسبب في عدم إسقاطها ورميها في مزبلة التاريخ .  ......
#التنظيم
#والقيادة
#والاحزاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697922
عماد عبد اللطيف سالم : العراق ولبنان وتايتنيك السياسة والإقتصاد والقيادة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم قالَ وزير خارجية فرنسا، جان إيف لودريان ، يوم أمس الأحد 12-12-2010 ، أن "لبنان هو تايتنك من دون أوركسترا.. واللبنانيون في حالة إنكار تام لكونهم يغرقون، ولا توجدُ حتّى موسيقى".العراق هو أيضاً تايتنك.هو أيضاً بدون أوركسترا.غير أنّ العراقيّين يُدركونَ واقعةَ الغرقِ هذه أكثر من اللبنانيّين ، وهم ليسوا في حالة إنكارٍ تامٍّ لغرق بلدهم ، وهم يعرفونَ أنّ بلدهم على وشك الغرق ، وأنّهم سيغرقونَ حينها معه.من لايُدرِكُ ذلك ، وهو في حالةِ إنكارٍ تامٍّ لذلك ، هُم "حُكّامُ" العراق الآن.العراقيّون ، من عامّةِ الناسِ وخاصّتهم ( وعلى اختلافِ مِلَلِهِم ، ونِحَلِهم ، وأطيافهم ، وإثنيّاتهم)، يعرفونَ أنّهم يغرقونَ سياسيّاً ، واقتصاديّاً ، واجتماعيّاً ، وإقليميّا ، ودوليّاً .. بينما لا يعرفُ ، أو لا يُدرِكُ حكّامهم ذلك.وإذا كنّا عاجزينَ (كعراقيّين) عن انقاذ أنفسنا من الغرق(لأسبابٍ كثيرة) ، فهل سيتركُ "الكبارُ" هذا العراقَ عُرضةً للغرق ؟؟أرى أنّهم لن يسمحوا بذلك في نهاية المطاف ، لأنّ هذا العراق ، عراق ، وليس جمهوريّة موزٍ تافهة ، ولا بلداً منسيّاً في مجاهل أفريقيا جنوب الصحراء.العراق ليس ضئيل الأهميّة، ولا قليل القيمة ، كما يتصورهُ أولئكَ الذين يحكمونهُ (أو يتحكّمونَ بهِ) الآن.وليتذكّر من تنفعهُ الذكرى، أنّ قانون "تحرير" العراق قد سَنّهُ الديموقراطيّون.وأنّ هناك من كان يعتقدُ يومها(في العراق القديم)، أنّ جورج بوش الأب هو "العدوّ" ، وأنّ بيل كلينتون هو "الصديق" القادم .ولنضَع نصب اعيننا الآن ، أنّ "وضعَ" العراق سيكونُ بنداً رئيساً في المفاوضات القادمة بين إيران والولايات المتحدّة الأمريكيّة.وأنّ لا مكانَ لـ "حُكّامنا" على الطاولة ، بـ "رثاثتهم" الحاليّة هذه.العراقُ مهمٌّ للجميع. الحقيقةُ الدوليّةُ الراسخةُ الان ، هي أنّوأنّ أمنهُ وأستقرارهُ و وحدة أراضيهِ ، هي مسؤولية الجميع.وإذا كانت الفوضى قد استمرّتْ تنهشُ العراقَ طيلة سبعة عشر عاماً ، فإنّ لا أحد سيسمحُ لهذه الفوضى بإبتلاعِ العراق في نهايةِ المطافِ ، ولا بمحوهِ من خريطة العالم ، ولا بـ "تجييرهِ" صكّاً على بياض ، لصالحِ هذا أو ذاك.العراق "كنزٌ" أمميّ ، ومصلحةٌ دوليّة."حُكّامنا" لا يُدركونَ ذلك.و "نحنُ" ليس بوسعنا إنقاذ أنفسنا ، وإنقاذ العراق من الطوفان ، لأسباب عديدةٍ وكثيرة.لذلكَ فإنّ "السفينةَ" قادمةٌ لا محالة ، أيّاً ما كان "نوح" .وسنركبها واحداً واحداً ، بإرادتنا ، أو بإرغامنا على "الركوب".وتذكّروا تايتنيك.لقد غرقت السفينةُ "الفارهة – الباذخة" .. السفينةُ "المتينةُ – الكبيرة - الغنيّةُ"، التي كان الجميعُ يظنّ بأنّها لا تغرق .. وغرق معها "الركّاب" في نهاية الأمر .. وغرق حتّى "الموسيقيّون" في لحظةِ الفجيعة، لأنّ "السيّد" القبطان و "مساعديه"، لم يُشاهدوا الجزء الطافي من جبل الجليد، ولم يتجنّبوهُ في الوقت المناسب، في تلكَ المياهِ العميقةِ والشاسعة، لـذلك "المُحيطِ" المُخادِع ، الذي كانوا يُبحِرونَ كالعميانِ فيه. ......
#العراق
#ولبنان
#وتايتنيك
#السياسة
#والإقتصاد
#والقيادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702293
محمد عبد الكريم يوسف : المرأة والقيادة التعاونية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف القيادة التعاونية أداة رائعة عند استخدامها بشكل صحيح وفي المواقف المناسبة. إن معرفة وقت التعاون ، والخطوات التي يجب اتخاذها ، وكيفية إلهام التعاون مع الذات والآخرين جزء من القيادة النسائية الناجحة."المهارات ناعمة" يمكن أن تحقق نتائج قويةعلى الرغم من أنه غالبًا ما يطلق على المرأة اسم "مهارة ناعمة" ، فإن التعاون هو كفاءة يمكن أن تؤثر على النتيجة النهائية للمشروع أو الشركة فقد يكون لدى الإدارة أفضل الأشخاص الماهرين تقنيا ولكنهم لا يعرفون تحقيق التعاون ولا يمتلكون الذكاء العاطفي الذي يمكنهم من التواصل مع المحيط فيستنزفون طاقة المؤسسة وطاقة فرق العمل في الميدان.تحتاج القيادة إلى من يمتلك قدرا كافيا من الذكاء العاطفي ومهارات إدارة الوقت بأجياله المختلفة ومعرفة جيدة بصراع الأجيال وإدارة فرق العمل وقيادة الأزمات والنزاعات وتقديم الحلول المناسبة ، وقد أثبتت المرأة في أكبر الشركات الناجحة على مستوى العالم قدرة فريدة في القيادة التعاونية تقود تلك المؤسسات للنجاح والتفوق في دنيا المال والأعمال. فكيف نصل إلى القيادة التعاونية ؟ وهل يمكن تعلمها مثل أي مفهوم إداري آخر؟ سنعرض في هذا المقال بعض الخطوات الهامة التي يمكن العمل بموجبها لتحقيق القيادة التعاونية وتمكين المرأة من التفوق في دنيا المال والأعمال منها: تحديد ماهية الروح التعاونية : القيادة التعاونية تمارس مهارات التعاون عبر مجموعة من الأفراد ، وتحصل القائدة على الاجماع والتأييد من مجموعتها وتفهم المجموعة ماهية الهدف ، وتشارك في تحقيقه ، وأدوار الجميع واضحة في جهدهم لتحقيق الأهداف المتوخى تحقيقها. التعاون الحقيقي هو التعاون بشكل كامل بين جميع الأفراد حول القائد وتحقيق كل ما هو مطلوب وضمن المدة الزمنية المحددة. التعلم من القيادة التعاونية : القيادة التعاونية هي عملية متعددة الخطوات للأشخاص الذين يعملون معا لتحقيق هدف مشترك . تتضمن هذه الخطوات تطوير عقلية تعاونية وتحديد الفرص المناسبة للتعاون ، واختيار الأشخاص المناسبين للتعاون معهم ، وتحديد هدف المجموعة ودور كل شخص في المجموعة التعاونية .تحديد وقت عدم الحاجة إلى التعاون: يمكن أن يصبح التعاون مكلفًا من حيث الوقت والموارد والطاقة ، ويجب على القائد الجيد أن يدرك متى يستخدم القيادة المباشرة من أعلى إلى أسفل بدلاً من ذلك في الوقت المناسب . أحيانا، نحتاج فقط إلى قرار ونحتاج إلى المضي قدمًا تنفيذه. فإذا اشتعلت النيران في المنزل ، فلن نتعاون بشأن طريقة الخروج من الباب. لكن يجب استخدام القيادة التعاونية عندما تكون المخاطر على المشروع عالية ، أو إذا كان الموقف معقدًا حقًا، وتكون القيادة التعاونية أكثر فائدة عندما نحتاج إلى منتج جديد ، أو عندما نحتاج إلى اتجاه جديد لمؤسسة ما. احترس من الخروج عن المسار : بشكل عام ، إن تكوين النساء اجتماعياً يساعد في تبني التعاون أكثر من الرجال ، إذ يميل الرجال إلى التعامل مع العمل الجماعي على أنهم "لاعبون جيدون" أو "معرفة ما هو منصبك ودورك ولعبه جيدًا" ، بينما تعتقد النساء أن المرء لكونه لاعبًا جيدًا يعني أنهيساعد الجميع على تحقيق التعاون. تتحمل المرأة عبء التعاون أكثر بكثير مما يفعله الرجال فيما يتعلق بما تعتقد أنها بحاجة إلى القيام به والطاقة التي تخصصها من أجله.عندما يقاوم أعضاء الفريق التعاون التغيير ، يمكن أن يُعرقلالمشروع. هناك عوائق محتملة أخرى ، وفقًا لدراسات مهارات القيادة التعاونية ، منها انحصار المجموعة في إطار ذهني واحد (التفكير الجماعي) ، أو يهيمن عندما يهيمن عليها عدد قليل ......
#المرأة
#والقيادة
#التعاونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712839
احمد عصفور ابواياد : لا انتخابات بدون القدس والقدس خط احمر بنظر فتح والقيادة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد لا انتخابات بدون القدس والقدس خط احمر بنظر فتح والقيادة الفلسطينية .بقلم الكاتب والمحلل السياسي احمد عصفور ابواياد من يريد الانتخابات بدون القدس هو مثابة مراهق سياسي ولم يدفع بفاتورة دم الشهداء والقاده العظام انشأت السلطة الوطنية واجريت الانتخابات مرتين والقدس بقلبها وخسرت فتح انتخابات &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1638-;- وكانت معركة سياسيه حول اجراء الانتخابات بالقدس ورفض شارون اجراؤها بالقدس ولكن رضخ بالضغط الدولي من قبل السلطة الان صفقة القرن واول تنفيذاتها اعتراف اميركا بالسيادة الاسرائيليه علي القدس ونقلت سفارتها اليها فهل شعبنا وقيادته وفتح وفصائل المقاومه ستسلم بسياسة الامر الواقع معركة القدس هي الان لب الصراع مع المحتل اجراء الانتخابات بدون القدس معناه تنازلك عن القدس والتنازل عن حق الانتخابات بها اسوة بمرحلتين سابقتين من يري بالمجلس التشريعي برستيج وراتب وسيارة ومرافقين ومش فارق معه غير فصيله او قائمته وكأنه ظامن الانتخابات له نقول لهم انتم واهمون القدس فوق فتح وحماس وكل الفصائل والقوائم ولن تجري الانتخابات بدون القدس واصحاب الاجندات الحزبيه او الشخصيه نقول لهم مصلحة الوطن فوق الجميع والقدس خط احمر لكل ابناء شعبنا وثورته وسيثبت التاريخ من باع ومن فرط ومن ساوم علي القدس والقضية هدي الله سياسيينا الي الخير وبعد عنا طلاب الانا الشخصية والحزبية وكل عام وشعبنا بالف خير والتحية لاهلنا بالقدس هم صمام الامان لعاصمة فلسطين وليس مراهقي السياسه الجدد والطامحين لكرسي التشريعي علي حساب القدس والوطن . ......
#انتخابات
#بدون
#القدس
#والقدس
#احمر
#بنظر
#والقيادة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716934
أحمد شيخو : البعد الثقافي للشعب الكردي بين الإبادة والقيادة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو عند التطرق للبعد الثقافي أو الحياة الثقافية لشعب ما علينا التركيز على الحالة الذهنية، وكذلك اللغة نظرًا لكونها وسيلة التعبير المجتمعية عن الذهنية، وبها طورت البشرية قدرتها الفكرية التي ساهمت في التغيرات والتطورات المتعاقبة. ونظرًا للموقع الجغرافي لسلسلة جبال زاغروس وطوروس وفي القلب منها كردستان فإنها تعد المركز الأساسي لهذه التطورات، والذي أنجز فيه النوع البشري الانطلاقات النوعية الاجتماعية لنظامه. فالمناطق الكردية وأسلاف الكرد كانوا يشكلون المجموعات المحورية لهذا النظام من التغيرات والترتيبات المشكلة ماقبل حوالي عشرين ألف سنة. أما اللغة والثقافة الآرية التي شكلوها والتي تعد أقدم مجموعة لغوية لعبت دور أساسي في إنجاز الثورة النيولوتية ما قبل 12 ألف سنة وبعدها في تطوير سياق المدينة والمدنية أو تشكيل الحضارة البشرية.وحصل بعد هذا التطور المسمى بالمجموعة اللغوية والثقافية الهندوأوربية، مستندًا إلى ما سبق. وقد تواجد هذه المجموعة في منطقة وسطى مثلى ساعدتها على ترك بصماتها في الانطلاقات الكبرى للتاريخ الكوني بين مجموعتين لغويتين وثقافتين مختلفتين أمامهم 1_جنوبًا من المجموعات السامية المرتبطة بالجذور الأفريقية (ثقافة البادية والمناطق الحارة). 2_ شمالًا مجموعات أورال ألتاي المنحدرة من حواف سيبيريا وحدود الصين (ثقافة السهول الجرداء والمناطق الباردة).تتسم الثقافة الكردية بدور الصدارة والتأثير على مراحل تطور ثقافة النهر الأم للحياة البشرية والتأثر بها على مراحل التاريخ. إلا أن عيشها الدائم في ساحة الصراع والتصادم قد نمَّ بدوره عن ضرورة انسحابها إلى الجبال لضرورة حماية وجودها. واعتبرت أقدم وأعرق شعب، ولكن بالمقابل وللسبب ذاته لم تخصص مساحة ملحوظة داخل بنيتها لثقافة المدينة، وبقيت على تضاد مع ثقافة المدينة واعتبرتها خطر يريد ابتلاعها، ولذلك حافظت البنية المجتمعية الكردية التي رسمت المقاومة ضد المدنية ملامحها وليس رابط الدم بخاصيتها المجتمعية من القبلية والعشائرية على نمط الوجود وثقافة الحياة الحرة.وقد أظهرت التقاليد الزردشتية طابعها هنا على درب الحياة الحرة وليس بالاستعباد كفارق جذري يميزها عن تقاليد الأديان السامية.ولقد تلقت التقاليد الزردشتية العديد من الضربات في ظل السيطرة الإسلامية السلطوية، التي جلبت معها الاستعباد، أي أن ما يتستر خلف العداء السافر الذي يكنه إسلام السلطة ضد التقاليد الزردشتية، هو ظاهرة التمايز الطبقي الحاد والاستعباد الفظ لدى الإسلام السلطوي. لذا من عظيم الأهمية الإدراك أن استعباد الكرد وعبوديتهم يتناسب طرديًا مع مدى انخراطهم في صفوف الإسلام السلطوي وابتعادهم عن الثقافة والتقاليد الزردشتية. ومقابل ذلك وتحديدًا في العصور الوسطى حافظت الثقافة الكردية على وجودها والتحلي بالتشبث بالحياة الحرة ولم تعان من الاستعباد من الاعماق بل ما انفكت متشبثة بحريتها بكل شغف كوسيلة للدفاع الذاتي والحفاظ على جوهرها عبر طريقتين:1_ الإصرار والمقاومة المخاضة تأسيسًا على الإيزيدية واليارسانية والعلوية والتي هي على صلة وثيقة بالتقاليد الزردشتية القديمة.2_مساهمة المذاهب والطرائق الدينية المتهربة من الإسلام السلطوي في بناء حياة مجتمعية أكثر حرية وأخلاقية. ما دامت لم تتلوث بعدوى السلطة.اما في عصر الحاثة الرأسمالية (النظام العالمي المهيمن الحالي) وخصوصًا في القرنيين الأخيرين، فقد ارتكب نظام الحداثة جرائم الصهر والإبادة الجماعية بحق الثقافة المعنوية كما بحق الثقافة المادية. وقد تم إنجاز ذلك من قبل نظام الحداثة وعبر آليات ا ......
#البعد
#الثقافي
#للشعب
#الكردي
#الإبادة
#والقيادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721716
جوليان أرسينو : الطبقة والحزب والقيادة: كيف ننظم ثورة
#الحوار_المتمدن
#جوليان_أرسينو لقد توقفت الرأسمالية عن دفع البشرية إلى الأمام. كان ينبغي أن تطيح الطبقة العاملة بها منذ زمن بعيد. لماذا لم تفعل ذلك حتى الآن؟ مفتاح الإجابة على هذا السؤال يكمن في دور القيادة والحزب الثوري. هذه المقالة مستندة إلى خطاب ألقاه الرفيق جوليان أرسينو في مدرسة مونتريال الماركسية الشتوية لعام 2021، التي نظمها الفرع الكندي للتيار الماركسي الأممي، ويتناول فيها الجوانب المختلفة لهذا السؤال والدروس الغنية المستفادة من حركة الطبقة العاملة العالمية.عام 2020 قلب العالم رأساً على عقب. لقد كشف عن الإفلاس الكامل للنظام الرأسمالي في أعين الملايين من الناس. ظهر حقيقة شعار أننا “كلنا في هذا معاً” على أنه كذبة. في جميع أنحاء العالم، جاءت الأرباح قبل الاحتياجات. بينما فقد ملايين الأشخاص وظائفهم، أصبح الأغنياء أكثر ثراءً من أي وقت مضى. في الولايات المتحدة، أغنى دولة في تاريخ البشرية يعاني الملايين من الجوع.تضاف الأزمة الاقتصادية الناجمة عن كوفيد-19 إلى أزمات العقد الضائع الماضي. منذ الأزمة السابقة في عام 2008، دمر التقشف الخدمات العامة، وشهدت أجور العمال الحقيقية ركود أو انخفاض، بينما شباب الحاضر هم أول جيل شاب يصبح أفقر من آبائه منذ الحرب العالمية الثانية.على هذا الأساس تعود الأفكار الاشتراكية إلى الظهور. هذا العام، أصدرت مؤسسة ضحايا الشيوعية، التي لا يمكن اتهامها بالتحيز الإيجابي للماركسية، استطلاعها السنوي ووجدت أن 49 في المائة من الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 23 عاماً (Gen Z) لديهم وجهة نظر إيجابية عن الاشتراكية بزيادة تسع نقاط عن عام 2019. وارتفع هذا الرقم بين الأمريكيين ككل من 36 في المائة إلى 40 في المائة. في بلاد المكارثية يعتقد 18&#1642-;- من الجيل اليافع (Gen Z) أن الشيوعية نظام أكثر عدلاً من الرأسمالية!هذه الأرقام ليست مفاجئة كما قد يعتقد المرء. لم يختبر جيل الشباب، على وجه الخصوص، سوى التقشف وتدهور مستويات المعيشة والإرهاب والتدخلات الإمبريالية وتدمير البيئة. لقد مات العصر الذهبي للرأسمالية، الستينيات والسبعينيات، ودُفن. يريد المزيد من الناس أكثر من أي وقت مضى الإطاحة الثورية بالنظام الرأسمالي.الظروف ناضجةالحقيقة هي أن النظام الرأسمالي لطالما كان عائقاً أمام تقدم البشرية. كان من الممكن أن يتم الإطاحة به منذ فترة طويلة بواسطة ثورة بقيادة الطبقة العاملة. لماذا لم يحدث هذا بعد؟بالتأكيد ليس بسبب الظروف الموضوعية. مما لا شك فيه أنه من الناحية الاقتصادية، فإن جميع الشروط موجودة لتلبية احتياجات الإنسان. لدينا الوسائل الكافية لإطعام جميع البشر. توجد التكنولوجيا والمعرفة لإنتاج ضرورات الحياة في وئام مع الطبيعة. تظهر الشركات الكبيرة مثل امازون و والمارت أنه من الممكن تنظيم الإنتاج والتوزيع على نطاق عالمي. يمكن استبدال العديد من الوظائف الصعبة أو الخطرة بالآلات. أوضح ماركس أن النظام الرأسمالي “يخلق حفاري قبره” من خلال خلق الطبقة العاملة – الطبقة التي تبني المباني من حولنا، وتنتج المواد الاستهلاكية التي نحتاجها، وتوزع السلع والخدمات. كما أوضح أن الاشتراكية ليست مجرد فكرة جيدة ظهرت في رؤوس قلة من المفكرين. لقد أظهر أنه في ظل الرأسمالية، يمكن للطبقة العاملة أن تقود النضال من أجل إقامة مجتمع اشتراكي من خلال السيطرة على وسائل الإنتاج. أوضح ماركس أن هذه الطبقة يجب أن تنظم نفسها للتغلب على مقاومة أرباب العمل والمصرفيين والمديرين التنفيذيين والسياسيين. تشكل هذه الطبقة اليوم (على عكس زمن ماركس) الغالبية العظمى من ال ......
#الطبقة
#والحزب
#والقيادة:
#ننظم
#ثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727209
ياسين المصري : مصر بين البيادة والقيادة
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري كمْ عِشـتْ أسأل أين وجــهُ بلاديأين النَّخـيل وأين دفْءُ الـــواديلا شيء يبدو في السماء أمامناغــير الظـْـلام وصـــورةِ الجـــلَّادفارق جويدة***"البِيَادة"، - لمن لا يعرفها - هي الحذاء الطويل (البوت) الضخم الذي يرتديه العسكر في أقدامهم، وقد اختص بها أفراد المشاة في الجيش المصري، لأنهم عند المشي، يضربون به الأرض بقوة، فيحدث صوتًا مميزا، فصارت الكلمة تعنيهم بأحذيتهم، ولكنها تطلق أيضًا على أحذية العسكر بوجه عام، إذْ لا فرق بينها. ويمكن استعمالها كصفة مميزة لهم أينما وجدوا. ورغم أنها كلمة تركية الأصل وليست عربيّة، ولا صلة لها - لغويًا - بكلمة ”الإبادة“، لأن أصلها ليس "بَيَدَ"... إلَّا أنها - سلوكيًا - هي ”الإبادة“ بعينها، فكل من يرتديها هو من ”أصحاب البيادة“ أو بمعنى أصح ”عبيد البيادة“، لأنها تأسر عقله وقلبه، كما تأسر قدميه، وإلَّا ما ثبت في الميدان، وحاول أبادة الأعداء. ويظل عبيد البيادة على عهدهم لها مدى حياتهم، سواء لبسوها أو خلعوها من أحذيتهم، وسواء حكموا بأنفسهم أو استغلوها في حكمهم، ومهما كانت رتبتهم أو مناصبهم أو مواقعهم في المجتمع، فلا شيء لديهم سوى الدياسة ( من داس يدوس) والوطء الشديد والدهس لكل من يعارضهم أو يقف أمامهم. باختصار، إن تخَلُّوا عن لبس البيادة في أقدامهم تبقى لابسة في عقولهم، وواضحة في سلوكهم!أما القيادة (Leadership) باختصار شديد، هي القُدْرة على تحفيز وإثارة اهتمام مجموعة من الأفراد، لبذل أقصى ما في وسعهم لتنفيذ أي مهمة أو هدف أو مشروع، أو إطلاق طاقاتهم للإقدام نحو تحقيق أهداف منشودة بكلّ فعالية وحماس، وقد يتعلمها المرء أو يتميّز بها عن غيره لتوجيه الآخرين بطريقةٍ تمكنه من كسب طاعاتهم واحترامهم وولائهم، وشحذ هممهم، وخلق التعاون بينهم في سبيل تحقيق هدف بذاته، بحسب تعريف سوزان وورد الأستاذة بجامة كلومبيا البريطانية، راجع الرابط:https://www.thebalancesmb.com/leadership-definition-2948275ولغوياً يأتي لفظ القيادة من الفعل قادَ يَقُود، فهو قائِد، بمعنى يمشى أمام المفعول به (المَقُود) وتولّى توجيهه وتدبّر أمره:https://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar/القيادة/القيادة تحتلف تمامًا عن الإدارة، فلا يحظى القائد أو الزعيم أية قيمة ضرورية له، ما لم يثق الناس به، ويثق هو بهم، من خلال التأثير عليهم بأسلوب قيادته ونمط زعامته، ووضوح الهدف الذي يرمي إليه، بينما الإدارة التي تعني تسيير العمل بشكل صحيح وبالأسلوب العلمي المُعَدِّ سلفًا، لا يحظى الإداري إلا بثقة رئيسه أو صاحب العمل، دون الحاجة إلى مقدرة خاصة للتأثير على الآخرين. وبينما ترتبط الإدارة بمجال واحد وربما شركة أو مصنع، فإن القيادة ترتبط دائمًا بالعديد من المجالات الحياتية للبشر، فقد تكون قيادة السياسة والمجتمع أو الدين أو الحَملات الانتخابية أو المظاهرات والثورات أو غير ذلك، وبالتالي يُمكن اعتبارها شكلًا من أشكال الفن الذي يجعل الأشخاص يقومون بفعل الأشياء التي يُريدها القائد لقناعتهم أنها ضرورية ويمكنهم القيام بها. كما تتضمّن اتخاذ القرارات الصعبة والسليمة لتجاوز الصعوبات من خلال خلق رؤية واضحة لتحقيق الأهداف بعيدًا عن الأيديولوجيات المختلفة، راجع الرابط:. https://searc ......
#البيادة
#والقيادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728321
عاهد جمعة الخطيب : هل الدين هو الجزء المفقود في نظريات سلوك المواطنة والقيادة والتنظيم؟
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب الملخص: الإنسان هو المحور الرئيسي للتنمية باستخدام أساليب الإدارة والقيادة بالإضافة إلى سلوك المواطنة التنظيمية (OCB). الرابط المشترك بين القضايا التنموية هو كيفية التأثير على الإنسان لتحقيق نتائج مرضية. في جميع الحالات ، يتم استهداف الإنسان كآلة يجب أن تعمل بأقصى الجهود. يستجيب الموظفون للمحفزات من قبل قادتهم أو مديريهم أو أرباب عملهم ، على أمل تحقيق نوع من الاستقرار في المستقبل. ومع ذلك ، لا يمكن أن تكون مكونات البشر مادية فحسب ، بل هي أيضًا أكثر تعقيدًا وتوسعًا لتشمل الروح والدين. استعرضت هذه الدراسة الأدبيات بالإضافة إلى معطياتنا الموجودة حول أهمية ودور الدين في التأثير على الأتباع لزيادة جهودهم إلى أقصى حد حتى بدون تكلفة إضافية. يمكن للنظريات السابقة في القيادة و OCB أن تشرح سبب استعداد الموظفين للعمل أكثر دون طلب تعويض. أحد التفسيرات هو إدراك نفسه كإنسان يلعب دورًا مهمًا في مؤسسته. يمكن أن يكون هذا أحد الموضوعات المدرجة في الدين. ومع ذلك ، عندما يتم توسيع نطاق الدين وتطرقه من قبل جميع القادة والمديرين ، سينعكس ذلك بشكل إيجابي على المتابعين بما في ذلك الموظفين لينتهي بهم الأمر بأفضل إنجاز عملي.I. مقدمة.لمحة عامة عن سلوك المواطنة التنظيمية (OCB)يمكن اعتبار OCB على أنه سلوك لا يمثل مشكلة رسمية يتم تعيينها للموظف في المؤسسة التي يقوم بهاالذي يعمل فيه ، والذي من المتوقع أن يزيد من أداء مؤسسته [1]. يمكن عرض OCBs من خلال أوضاع مختلفة ، بما في ذلك مساعدة الزملاء الآخرين داخل المنظمةأداء الأعمال المخصصة لهم على النحو الأمثل ، لزيادة إنتاجهم للوصول إلى ذروته كوقت إضافي للعمل دون طلب الفوائد ، وللحفاظ على التنسيق مع منظمته [2]. هناك العديد من الأبعاد المدرجة في OCBs مثل السلوك المساعد ، والمجاملة [3]. تتضمن OCBs نمطين أساسيين من السلوكيات ، النمط الأول للسلوك موجه نحو المنظمة بحيثيتم الاحتفاظ بالموارد وصورة المنظمة ، والنمط الثاني للسلوكيات يتعلق بالحفاظ على كل من الموظفينفي المنظمة ولزيادة فعالية أداء المنظمة [2 ، 4]. من وجهة نظر ثقافية ، تتم مناقشة OCBs من وجهتي نظر ، اشتقاق عوامل تتجاوز OCB والنتائج المحتملة لـ OCBs ؛ وتقنيات وطرقتعرض هذه OCBs [5]. في سياق الكفاءات المتزايدةفي المنظمات للاحتفاظ بوجودها في السوق ، أصبحت أهمية مكاتب العمل المركزية وولاء الموظفين من القضايا المركزية [6]. تتطلب الاعتبارات الأخرى مثل تحقيق أهداف المنظمة وجود موظفين مخلصين [7،8]. يقوم الموظفون الذين عرضوا OCBs بتطوير رابطة عاطفية لمنظمتهم ، ولديهم دافع حقيقي للمساهمة في نجاح مؤسساتهم [6]. من الضروري للمنظمات تشجيع موظفيها للوصول إلى الرضا للاحتفاظ بموظفيها [9]. تم اعتبار العديد من الفوائد مفيدة للالتزام التنظيمي بما في ذلك مشاعر الولاء والأمن الوظيفي والتطوير الوظيفي ،المكافآت الراضية ، والشعور بالمكافآت الجوهرية [10]. يمكن للمنظمة أيضًا الاستفادة من OCBs في تحسين مدة بقاء الموظفين ، وخفض معدل الدوران ، وانخفاض تكاليف التدريب ، بالإضافة إلى تحقيق أهداف المنظمة [11]. يمكن أن يتأثر الالتزام التنظيمي بعوامل مختلفة مثل تمكين الموظف والعمل الجماعي. يمكن تمكين الموظف من خلال تبادل المعرفة وزيادة القدرة الفكرية والاستقلالية [8]. في دراسة أخرى ، قيل إن تمكين الموظفين على مستوى عالٍ يعتبر عاملاً مهمًا للمؤسسة للحفاظ على بقائها وقدرتها التنافسية في السوق ، بالإضافة إلىلمواجهة التحديات الناشئة [12]. من ناحية أخرى ، يعتبر العمل الجماعي عام ......
#الدين
#الجزء
#المفقود
#نظريات
#سلوك
#المواطنة
#والقيادة
#والتنظيم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747994
عباس علي العلي : السيادة والدونية والقيادة المحترفة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في مستوى عالي من تمظهر السيادة على القيادة تحاول أطراف سياسية عراقية وتحت ضغط الهوس الأنانوي أن تبرز مفهوم الطاعة العمياء (نفذ ولا تناقش) في منظومة العمل السياسي، في ضل ديمقراطية يزعم أولئك القادة أنهم في لجة الإيمان بها كضرورة، وأن وجودهم وثقلهم في العملية السياسية يأت عن طريق ديمقراطي تمثيلي، وبالتالي فمشروعية وجودهم تستمد صيرورتها من إيمانهم بها، لكن واقع الحال وتطبيقا بما في الواقع من واقع نجد أن الديكتاتورية تبرز كعنوان نهائي لسلوك هذه القيادات، فالزعامة والقيادة لا تتناسب مع مفهوم السيادة الأمرة الناهية في المنظومة الديمقراطية، والتمثيل الشعبي الناتج عن عملية ديمقراطية يفترض بأنها تربط الممثل عن جماهيره أكثر من أرتباط الممثل بسيده وقائده، الذي يجب أن يعرف أن الجماهير هي مصدر السلطة وليس وجوده وإرادته هي التي تمنح السياسي الديمقراطي مشروعيته الدستورية.هذا الواقع العملي المتجسد على الأرض نجد ما ندينه هنا ليس وليد المرحلة ولا هو نتاج ما بنيت عليه العملية السياسية، الحقيقة التي يجب أن لا نجامل بها أحد ونحن نكتب شهادتنا للتاريخ أن الواقع النفسي والأثر التاريخي الموروث وتفاعلات الحياة السياسية لمجتمعاتنا الدينية التي لم تتعرف إلا على الثقافة الأستعبادية بمعطياتها وأسسها الطاعة والأتباع، هي من ساهمت في ترسيخ فكرة السيادة والخضوع للقائد السيد الرمز، الذي لا يمكن للمجتمع من السير بطريق طبيعي ما لم يتخذ له علما ورمزا كليا ليكون القائد مهما كانت أخطائه ونجاحاته، فهي كلها مبررة لأنه هو من يعلم ونحن من يتعلم فقط، هذه العلاقة المترابطة بين الراسخ التاريخي الذي جعل من العامل النفسي خاضعا على الدوام لمنطق الطاعة والأنقياد لا يمكن تجاوزه من خلال تجربة أريد منها بالأصل خروج من قاعدة المجموع في أمر الفرد إلى الفرد قائدا بعقله لنفسه، طالما أن العملية ذاتها أسست على ذات المبدأ، المجموع يمثل الفرد ويصادر قراره بمعنى إلفاء للفردية في صالح الكيان والمجموعة.من الطبيعي جدا أن يرسم الموروث التاريخي الواقعي والنفسي أرتداداته على السلوك البشري بشكل حاد ومباشر كلما كان المجتمع والفرد على ألتصاق تام به، ويكون أكثر تأثيرا وأشد كلما نظر الفرد والمجتمع إلى هذا المنظور التاريخي بعين القداسة والتبجيل والتعظيم، وكلما ضعف دور القيم المعرفية والفكرية التي تعتمد على قاعدة الشراكة والمشاركة بما يعطي حق الحرية للفرد في بناء منظومته المعرفية العقلية بنوع من الاستقلالية التي ستقود لاحقا إلى صناعة ميل سلوكي يفدم الفردية بمنطقها العقلاني على محددات الطاعة والأتباع، التي كثيرا ما أستمدت قوتها من تعطيل المبادرة الفردية في الإدراك والفهم، فمن هنا حرصت الأيديولوجيات الدينية والتاريخية الأجتماعية المحافظة وحتى الأكثر تمسكا بالماضوية على تقديم النموذج المقدس، أو الرمز الخالي من الدنس على أنه الضرورة التي لا يمكن تجاوزها لأنها تملك مفاتيح غير أعتيادية موهوبة له على وجه الخصوص لعلافة ما خارج الواقع.من هنا فلا غرابة ولا أستغراب عندما نجد فردا يمثل قيمة تاريخية متوغلة في التعظيم والتقديس الذاتي وما يقدمه الأتباع والمطعين من ولاء أعمى، ليشكلوا نموذج لرؤية تسمى ديمقراطية خالية من المعنى الحقيقي والروح والجوهر الدلالي، وتتخلى عن أبسط أوليات العمل الديمقراطي التمثيلي لتعيد للتاريخ ما عرف بقترة الأستعباد الديني والمذهبي والطائفي على أنه خيار أجتماعي لا بد من ترسيخه، المصيبة أن الوعي الأجتماعي الشبه مشلول لا يقترب من هذه الحالة ولا حتى بأنتقاد لها خوفا من الوجه الحديدي الذي يحرس أركانها، و ......
#السيادة
#والدونية
#والقيادة
#المحترفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758779
راسم عبيدات : الرئيس والقيادة الفلسطينية وانتظار -غودو- والمسيح
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم:- راسم عبيداتالرئيس الفلسطيني حصر خياراته لحل القضية الفلسطينية واسترداد جزء من الحقوق الفلسطينية المشروعة بالمفاوضات ولا شيء غير المفاوضات،وهذا النهج استمر بالسير عليه استمراراً لنهج وخيار اتفاق أوسلو الإنتقالي،والذي ثبت بأن هذا الخيار الذي انتجه اتفاق بائس وكارثي،لن يقود الى تحقيق حقوق شعبنا الفلسطيني في حدودها الدنيا،اقامة دولة فلسطينية على 22% من مساحة فلسطين التاريخية،ومع كل سنة انتظار وتاكيد على هذا الخيار او ما يسمى بالشرعية الدولية التي لم تنجح منذ اقامة دولة الكيان على انقاض ارضنا بإزالة حجر في اي مستوطنة "اسرائيلية" جاثمة على أرضنا ،او وقف هدم لبيت فلسطيني،وأصبح يرهن ليس فقط حقوق شعبنا الفلسطيني بتغير الإدارات الأمريكية والحكومات الإسرائيلية وتعاقبها،بل حتى في تشكيل أي حكومة فلسطينية،كان يشترط ان توافق ح م ا س على قرارات الشرعية الدولية المولع بها الرئيس وطاقمه القيادي،تلك الشرعية الدولية التي تكشف زيفها في الحرب التي تدور حتى الآن بين روسيا وامريكا ومعها توابعها الأوروبية على الأرض الأوكرانية،حيث "استلت" امريكا "سيف" الشرعية الدولية،ولتجرم روسيا بإنتهاك سيادة اوكرانيا وارتكاب جرائم حرب والمس الصارخ بحقوق الإنسان ..الخ،دون ان يرف لها هي ودول أوروبا الغربية أي جفن على ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني من جرائم وقمع وتنكيل وإحتلال للأرض واغتصاب للحقوق في ازدواجية مقيته للمعاير والإنتقائية في التطبيق لما يعرف بقرارات الشرعية الدولية.....ولكن رغم كل ذلك استمر الرئيس وفريقه القيادي بالتمسك بهذا النهج والخيار،وانه لن يسمح لأي جهة فلسطينية،ان تأخذ القرار الفلسطيني الى أي وجهة أخرى،لأن من شأن ذلك الإضرار بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني، وكان الرئيس وفريقه القيادي يعاندون الواقع على الأرض،والذي يؤكد بأن دولة الكيان ومن خلفها شريكتها امريكا ومعهما دول اوروبا الغربية،يريدون استمرار إدارة الصراع،وليس حله،والتشبث برؤيتهم وموقفهم بأن الحل لقضية شعبنا الفلسطيني وحقوق شعبنا،يجب ان لا تتجاوز الحقوق الإقتصادية والحكم الإداري الذاتي،بعيداً عن الحقوق الوطنية والسياسية ووقف الإستيطان وانهاء الإحتلال،وعلى هذا النهج والخيار،استمروا في طرح مواقفهم ومبادراتهم،دون ان يغفلوا الإستمرار في ترديد الإسطوانة المشروخة عن حل الدولتين،على أن لا يترجم ذلك الى فعل على ارض الواقع،بفرض عقوبات ملزمة على دولة الكيان تلزمها بتطبيق هذا الحل.الرئيس وفريقه استمروا في الرهان على عودة" غودو" وقدوم المسيح،لكي يحققا لهما احلامهما بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران/1967 وعاصمتها القدس ،رغم أن كل الوقائع على الأرض تقول بأن الإستيطان المتصاعد والمتواصل،لم يترك أي فرصة لحل ما يسمى بالدولتين حتى بتنازلات فلسطينية أقل من ذلك. الرئيس والقيادة الفلسطينية وحتى القوائم العربية في الداخل الفلسطيني- 48 – هللوا وصفقوا لسقوط ترامب في الإنتخابات الأمريكية ولإسقاط نتنياهو من رئاسة وزراء الحكومة الأمريكية،لأنه بسقوطهما سقطت ما عرف ب"صفقة القرن"،وأن القادمين للبيت الأبيض ولرئاسة الحكومة الإسرائيلية الجدد،سينتهجان سياسة تقود الى حل قائم على أساس الدولتين،ولكن المواقف والسياسات التي تبناها كل من بايدن وبينت،والتي لا تقل تطرفاً وعنصرية وإنكاراً لحقوق شعبنا الفلسطيني عن سلفيهما ترامب ونتنياهو،بل لا نبالغ اذا ما قلنا انها كانت أكثر تطرفاً وتنكراً لحقوق شعبنا الفلسطيني.المهم الرئيس وفريقه القيادي بقيا ينتظران "غودو" ذلك الرجل في المسرحية التي كتبها الكاتب الإيرلندي "صموئيل بيكيت" والتي تد ......
#الرئيس
#والقيادة
#الفلسطينية
#وانتظار
#-غودو-
#والمسيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763009