الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح مهدي عباس المنديل : دويلات الفشل
#الحوار_المتمدن
#صالح_مهدي_عباس_المنديل الأرض الخراب بغداد 1986نحن يا سيدي اعراب قادمين من الأرض البعيدة، من ارض الخرابمن البداوة قادمين للحضرهوائنا الغبارطعامنا الترابمنذ ان كنا صغارنعرف الجفاف و الجوع و العطشما نرى إلا سراب ارضنا خراببلا غمام أو مطر نجول بالمواشي في مضارب البلادنستنشق الغبار و نلهم الترابنرشف آسن المياه من غدرانهاطعامنا الحزن و السقم و الكدرو نحمد الله و نؤمن بالقدرنحن لم ندرك ان لنا حقوق مدنيةاشرقت عند قدوم الزائف للديموقراطية جاء بها من لا يدرك العروبة ولا يفقه العربيةو هرول خلفه العربان و الاكراد والعجمجاء بها من خلف البحار غازٍ غاشمخلفه تهرول القطعان تقاد كالغنمكاني اسمع العراق يأن تحت سنابك التتار المغوليرزح تحت وطأة الغزاة، يرنو الى ماضي العربليشحذ الوجدان و الهمماين ابناء عدنان و قحطان و الشام و اليمنثم يجيبني اليقين ان جراحنا من بعضها ، اين شامنا، اين اليمن ......
#دويلات
#الفشل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765020
ادهم ابراهيم : الاحزاب العراقية دويلات داخل الدولة
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم نتيجة الغزو الامريكي للعراق عام 2003 توجهت البلاد نحو نظام طائفي عرقي . رغم ان الهدف المعلن للدولة هو عراق ديمقراطي ليبرالي ، الا ان واقع الحال اخذ يتجه باستمرار نحو ديكتاتورية الاحزاب الطائفية والعرقية . حيث لم يرث العراق تجربة ديموقراطية ، بعد سنوات من الحكم العسكري او شبه العسكري .ولم تكن لدى الاحزاب القادمة مع المحتل الامريكي اي منهج سياسي في كيفية إدارة الدولة ، ولم يكن لدى قادتها اي فهم مؤسسي للنظام السياسي . لم تظهر أحزاب ليبرالية فيما يُعرف بالعملية السياسية ، وبدلاً من ذلك ، سيطرت الأحزاب والكتل الطائفية والعرقية على الساحة السياسية في العراق ، وارتكز نظام الحكم على المحاصصة وتوزيع الوزارات ومؤسسات الدولة بين الاحزاب والكتل ، وبدلا من اعادة الاعمار بعد سنوات طويلة من الحروب والحصار ، جرى على نطاق واسع نهب موارد الدولة المختلفة. ونتيجة لكل ذلك أصبحت الدولة العراقية هشة للغاية فانتشرت الفوضى لغياب القانون ، وزيادة نفوذ الفصائل المسلحة التابعة للاحزاب الحاكمة . الاحزاب والدولة         بعد سنوات من سقوط نظام الحزب الواحد ، تم تسجيل أكثر من 200 حزبا سياسيا . ولكن الذين يمسكون السلطة الفعلية عدد قليل من الاحزاب والكتل الفاعلة تدعمها ميليشيات مسلحة ، وتمولها اللجان الاقتصادية المسؤولة عن نهب الاموال . فاصبحت الدولة اضعف شأنا" من الاحزاب ، تديرها حكومة شكلية لاتملك اي ارادة سياسية فاعلة .تبنت الاحزاب العراقية منذ البداية القيم والثقافة الدينية او العرقية ، ثم صَعَّدَتْ من التحشيدات الطائفية والعرقية ، حتى أصبحت بديلا عن الهوية الوطنية التي كانت تجمع كل المكونات العراقية . وهكذا تحول العراق من الحزب الحاكم الى احزاب طاغية . وانتقلت السلطة من الشخص الواحد الى شخوص توجه الدولة على وفق اهوائها . والسلاح الذي كان حصرا" بيد الدولة انتقل الى ميليشيا الاحزاب ، فتعزز نفوذها السياسي حتى تحول العراق الى دويلات الاحزاب داخل الاطار الشكلي للدولة .يلقى نشاط هذه الاحزاب بثقله على كل مجالات الحياة السياسية والاقتصادية المحلية وادى هذا الواقع الى انتشار البطالة والمخدرات والجريمة المنظمة .كشفت تقارير دولية ومحلية عن استحواذ ميليشيات الاحزاب على نصف موارد النفط للدولة العراقية واكثر من نصف موارد المنافذ الحدودية اضافة الى الاتاوات من المواطنين ، والعمولات من الشركات العاملة .بلغ تطاول الاحزاب وميليشياتها على الدولة الى حد تهديد رئيس الوزراء الحالي بالاغتيال علنا ومن دون رادع او اعتبار لسلطة الدولة .ثم انهالت الصواريخ على منزله في محاولة لاغتياله ، تنفيذا" لتهديدات الاحزاب وميليشياتها بمزاعم  تزوير الانتخابات التي خرجوا منها بادنى الاصوات .وبالرغم من معرفة الجهة التي قامت بهذه المحاولة تعذر محاسبة المسؤولين عنها او احالتهم الى القضاء !كما لم تكفّ هذه الاحزاب وفصائلها المسلحة عن الاساءة لسمعة الدولة  من خلال ضرب السفارات الأجنبية بالهاونات والصواريخ .وفي عام 2019 اصدر رئيس الوزراء السابق قرارات بتنظيم عمل الحشد الشعبي وربطه باجهزة الدولة الرسمية ، ولم يتم تنفيذها ، لرفض بعض الفصائل الانصياع لها . وللدلالة اكثر على استقلالية الاحزاب عن الدولة ، قيام قادتها بالاجتماع مع سفراء غربيين ولا احد يتساءل عما وراء هذه اللقاءات في ظل الأوضاع الاستثنائية التي تعيشها البلاد ! كأنهم فوق الدولة وما على المسؤولين الا الاستجابة لاوامرهم  وهكذا تحولت السيادة من الد ......
#الاحزاب
#العراقية
#دويلات
#داخل
#الدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768103