الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جمشيد ابراهيم : لعنة العائلة
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم و انت صغير تتحمل العائلة مسؤوليتك الى ان تكبر و هذا ما هو الاعتيادي و يتوقعه الانسان في كل الثقافات و الشعوب و لكن الغريب ان تتحمل العائلة البائسة مسؤولية ما قمت او تقوم او تتهم به و انت الان تجاوزت سن البلوغ دون حتى ان تعلم نوعية اتهامك فمثلا يلاحق الاخ و الاب و الابن او تلاحق الاخت و الام و البنت من قبل دوائر الامن فقط بسبب انتمائهم لنفس العائلة.عانت عوائل عراقية عديدة من لعنة العائلة هذه في زمن الانقلابات العسكرية بصورة خاصة في العهد البعثي. فاذا قام الابن بعمل يعادي النظام الدكتاتوري يتحول هذا الاتهام الى مرض معدي ينتقل الى جميع افراد العائلة و هكذا عانت العائلة كلها لان احد افرادها قام بعمل يغضب الحكومة المتسلطة.اكتب ها و انا اتذكر في زيارة للسفارة العراقية بعد تسلم صدام حسين السلطة بوقت قصير وعندما تم ابعاد احد افراد عائلة (الخائن) من بغداد الي بون عاصمة المانيا كيف ان موظفا بسيطا في السفارة كان يسبه و يشتمه باستمرار (خفية) بـ (ابن الزفرة) فقط لانه كان من نفس العائلة و من جهة اخرى لاحظت ان تصرف الموظف البسيط هذا كان فقط بدافع انساني سافل و هو ليظهر بمظهر المتضامن مع النظام القمعي لاجل تقوية منصبه.www.jamshid-ibrahim.net ......
#لعنة
#العائلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743838
فلاح أمين الرهيمي : من أجل الحقيقة والتاريخ حول مقتل العائلة المالكة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي لا زال البعض من الحاقدين يردد نغمة اتهام الشيوعيين بمقتل العائلة المالكة ومن أجل الحقيقة والتاريخ أذكر المقابلة التي جرت مع الشهيد البطل العقيد (إبراهيم كاظم الموسوي) أحد قادة ثورة الرابع عشر من تموز المباركة عندما كان في زيارة لأخيه المرحوم (حساني كاظم الموسوي) في مدينة الحلة الذي كنت صديقاً له وسألته عن مقتل العائلة المالكة فقال : لم يكن مقتل العائلة المالكة من ضمن أعمال وأهداف الثورة وإنما كان فقط محاسبة الوصي عبد الإله عن مقتل القادة العقداء الأربعة (العقيد الشهيد صلاح الصباغ وزملاءه) وتمثيله بهم وعلق جثثهم على أعمدة الكهرباء لأنهم شاركوا في حركة رشيد عالي الكيلاني عام/ 1941 ضد الانكليز وفي صباح الثورة كانت العائلة المالكة متجمعة في أحد قاعات قصر الرّحاب حضر إلى القصر المقدم (العبوسي) وكان يحمل رشاشة سترلتك حيث كان من المشاركين في الثورة وأطلق الرصاص على العائلة المالكة وقمنا بنقلهم إلى مستشفى معسكر الرشيد إلا أن جماهير الشعب سحبت من بين القتلى عبد الإله فقط ومثلوا به مثلما مثل بالشهيد العقيد الصباغ وزملاءه .. أما المقدم العبوسي بعد تنفيذه العملية ذهب إلى دار الإذاعة العراقية في بغداد التي كان يتواجد فيها صباح يوم الثورة عدد من الضباط وكان بينهم العقيد عبد السلام عارف فذهب إليه العبوسي وأخبره بتنفيذ العملية فقال له عبد السلام عارف (عفارم عفارم). ......
#الحقيقة
#والتاريخ
#مقتل
#العائلة
#المالكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746758
محمد عبد الكريم يوسف : إئتلاف العائلة، سيلفيا بلاث
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف إئتلاف العائلةسيلفيا بلاثنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف أسمع في الشارع في الخارجصوت اغلاق باب وثمة أصوات تقتربوقصاصات كلام غير متماسكةوصوت كعب عال ينقر على الأرض وهو يمشي،يزيد صوت جرس الباب من حرارة الظهيرة،بمخالبه النحاسيةوتوقفه لثانية، اسمع دقات الطبول الباهتة لنبض قلبيفي صمت مريب ضعيف. يفتح الباب الآن من الداخل.أوه ، اسمع صخب اجتماع الناس- وضحكات وصراخ التحايا :سمين دائما ، مقطوع النفستجد الدهون على خدودالعمة إليزابيثحيث اللون الورديوتجد الصرير السعيدمن ابنة العم جينالعانس ذات العينين الذابلتينواليدين اللتين تشبهان الفراشات المتوترة.بينما تجد بينهم من هو خشن مثل الخشب المشققيقلد الصوت الجهوري المتناقض للعم بولصوابن أخته الصغير يئن غاضباو يسيل لعابه عند خط الاستقبال ،أقف فوق السلممثل غواص على يقف على صاري رفيع من الأرضتعلق دوامة في وجهي،لقد تخلصت من هويتيوسط الانهيار القاتل .:النص الأصليFamily Re--union--Sylvia Plath ......
#إئتلاف
#العائلة،
#سيلفيا
#بلاث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748092
أميرة أحمد عبد العزيز : مقابر العائلة المالكة
#الحوار_المتمدن
#أميرة_أحمد_عبد_العزيز - كانت أول مرة لي أشاهد مقابر العائلة المالكة المعروفة بحوش الباشا، وهي تمثل صورة فخمة منبثقة من فخامة قصورها. - ساكني تلك المقابر أصروا على حمل ألقابهم معهم إليها، ومعها فخامة حياتهم التي كانت انتقاصا وسلبا للشعب في المقابل.- لم أجد ما يحثني أن ألقي السلام على أصحاب تلك القبور، أو أن أدعي لهم، بل لم أهاب المنظر، ولم أشعر بمهابة أو جلالة فيه، ولا توقيرا، بل أقصى شعورا إيجابيا شعرته كان مضادا للموقف، أن التقط صورة فوتوغرافية بداخلها ووسط أضرحتهم، تماما كما يهوي الفرد التقاط صورة بداخل متحف. مقابر العائلة المالكة حالة من حالات التداعي لجلالة الموت.- حقا هم أمواتا بحاجة لرحمة تجلبها لهم الدعوات، ولكن قبورهم التي أرادوها تمثل فخامة حياتهم الدنيا أراها تقف مانع.- عدت للشارع أعيد النظر، فها أنا أري في الجهة المقابلة لمقابر العائلة المالكة مقابر الشعب، الناس العادية، وهي مقابر بسيطة، يسكنها أموات وأحياء من الشعب. فيا تري هل ستكون حياة الملوك شاهد عيان عليهم يوم القيامة؟ أم سيكون موتهم والموتى أيضا شاهدين عليهم؟ فكأنهم رغبوا في بناء سيئة جارية..- لا أظن أبدا ولا أعتقد في فكرة البهاء والفخامة في القبور أجلالا للموت، ولا اعتقد ولا أؤمن بكلمات الخداع التي كان يسوقها الملوك الفراعنة بناة الأهرامات ولا كهنتهم في هذا الشأن، فالوصول لحالة من الجلال والارتفاع والسمو الروحي لا يتم بسبل مادية، فلسنا بحاجة لبنيان ضخم بل التقوى. إني أؤمن الآن أن التماس سمو الروح باستخدام المادة لهو عائق يدفعنا بعيدا عنها. استخدام المادة للوصول للرضا الداخلي والسمو الروحي هو شعورا بالنقص نحاول التخلص منه بالإيهام، مثل ارتباطنا بأشياء مثل الزهور تعبيرا عن الحب، واعتقادنا في الهدايا وامتلاك الأشياء رغبة تصل بنا لشراء الأشياء التي نريد أن تهدي لنا كدمية أو زهور .......إلخإنه افتقار روحي للحب توهمنا تلك الأشياء بتحقيقه، ولكن لنكن صادقين مع أنفسنا ولنفسح للقلب مكانا ونعلم أن الحب وجلي الروح لا يأتي من المادة بل من أنفسنا والروح تغني من الروح وهي مصدر غناء المادة..هنا تكون أبسط الأشياء تكفينا لتنير القلب، ليس أفخم ثياب.. وليس ثيابا خاصة، لا تنورة الصوفي ولا قلادة بأحجية... ولا سبحة.... إلخلقد قررت ألا أوهم نفسي، فمهما بلغ بي الوهم فالروح فطنة لن تخدع.. فإن تزينت كان اهتماما بالمظهر لا لإغناء الروح، بل لجذب المظهر. بالمادة اجتذب المادة...أما عن الروح فأعد لها شيئا أعمق، غير ملموس ماديا. ......
#مقابر
#العائلة
#المالكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749166
ساره حسين مصلح : نعمة العائلة قبل زوالها .
#الحوار_المتمدن
#ساره_حسين_مصلح بات الخوف يسيطر عليّ واهتم بوالديّ واخاف الحياة دون امي ..!بتُ احفظ مواعيد الدواء الخاصة بها واحاول ان اعطيها لها بالموعد احساس المسوؤلية تجاههم مخيفة ..!! بعدما كانوا يحاربون الدنيا حفاظًا علينا وبذلوا الغالي والنفيس ليشاهدوننا نكبر امام اعينهموها نحن كبرنا وتبادلنا الادواروما هي الحياة سوى رد جميل ودائن ومُدين وكل ساق سيسقى بما ساق بالخير والشر .قد نكون انشغلنا بالحياة وملذاتها ونسينا مالدينا من مسؤوليات تجاههم وقد يكون آخرون لم يشعروا او يَلحقوا ان يشاهدوا ابتسامة والديهم ، تعبهم ، مرضهم ، الى ان باغتهم الموت ووافتهم المنية الى رب كريم وندموا على كل لحظة فراغ لم يسرقوها بحب معهم واصبحوا على فعلتهم نادمين ..إسرقوا من الوقت لحظات واحرصوا على ابتسامتهم اعظم انجاز ان اشاهد بسمة أمي ، نظرتها ، حضنها الدافئ ، رائحتها العطرة .لا تتركوا المشاغل تُنسيكم اعظم نعمة لديكم لولاهم لما كنتم ما انتم عليه الآن.#ساره_حسين_مصلح ......
#نعمة
#العائلة
#زوالها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750046
عبدالكريم ابراهيم : مواقع التواصل : تقرب المسافة وتلغي لمة العائلة
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم شهد العالم ثورة في الاتصالات لدرجة يظهر كل يوم اختراع جديد يضيف ميزة لما سبق. هذا التطور السريع وغير المتدرج،ألقى بظلاله على العادات والتقاليد الاجتماعية المتوارثة؛ فقد قضى على بعضها، وفرض أخرى جديدة تكون علامة مميزة له ودالة عليه.فرضت الاتصالات الحديثة من موبايل وحواسيب وملحقاتها نفسها في كل بيت. وأصبح من الصعوبة بالإمكان الاستغناء عنها، فهي أداة للمطالعة والاتصال والتصوير والتذكير..الخ مع اختزال مجموعة الأجهزة بجهازٍ واحدٍ، فان بعض العادات الاجتماعية أصبحت في خانة النسيان بعد أن طغى،وفرض عليها عنصر التقدم نفسه بكل ثقة وجدارة. الإنسان اليوم يقضي ساعات طويلة في عالمٍ افتراضيٍ لا تعرف من أشخاصهِ سوى الأسماء المستعارة لدرجة جعلَ المشاعر الإنسانية تصاب بالفتور والخدر، لان الله سبحانه وتعالى خلق البشر،وزرع فيهم الصفة الاجتماعية التي تستمدُ حقيقتها من العلاقاتِ المتبادلةِ حيث نلمس لهفة المشاعر ونسمُ أريجها في النفوس. أصبح البيت في حال اجتماع الأسرة عبارة عن زوايا كلُ فردٍ فيه يمسك بجهازه السحري، وعيون مغرورقة وهي تحدقُ بالشاشة لدرجة أن بعض من الأفراد يصابون بداء الإدمان المفرط الذي يجعل بعضهم، وهم في مرحلة الطفولة والمراهقة يقضون ساعات متأخرة من الليل، وقد تمتدُ حتى الصباح منكبين على الأجهزة الاتصال. لعل عذر بعضهم أنها وسيلة للتعليم والدراسة وغيرها من الأعذار التي يمس من بعضها عدم المصداقية.أذاً الأسرة اليوم أمام تحدٍ خطر،ومنافس قوي يحاول هدم( لمة العائلية)، ويجعلها مجرد طقس اجتماعي يقتصر على الجلوس وقت الطعام، وحتى هذا الأخير فان الواجبات السريعة والتوصيل جعله يلحق بركب العالم الافتراضي، ويزيد من سلطته دون ممانعة. أصيبت الزيارات العائلية المتبادلة بالوهن لدرجة أن أول شيء يسأل عنه الضيف عن طريقة (التكنيك). عندما يُشغل الجميع في عالمه الخاص، والرد على الاتصالات والرسائل التي لا ينقطع سيلها. ساهمت وسائل الاتصالات الحديثة كثيراً في اختصار بعض العقبات، لاسيما في المجال البحث وسرعة الحصول على المعلومة حتى هذه الأخيرة ألغت متعة البحث المعطر برائحة الكتب ورفوف المكتبة حتى اخُتصر الأمر بوجود البحوث الجاهزة. ربما تكون وسائل البحث التقليدية بما تحمله من ارثٍ قديمٍ جعلها أكثر التصاقاً في الذهن، لأنه يتعاملُ مع الأشياء الملموسة الحسية أكثر رسوخاً في عقلية الإنسان .وأيضاً جاهزية الحلول ألغى البحث الذي يضعُ الدارسُ على اطلاعٍ بالمصدر الأصلي، ويتعامل معه كأنه كائن حي. الخوف اليوم من تتحول الأسرة إلى مؤسسة اجتماعية صماء تفقد أواصر ارتباطها كما زاد طغيان استخدام وسائل الاتصالات؛ بهذا يصاب المجتمع بحالة التشظي التي تكون عوامل خصبة لظهور الأمراض الاجتماعية التي تنتشر في ظل ضعف رقابة الآباء مع وجود أوجه المراوغة، والتخلص من هذه الرقابة بكل سهولة. تحولت الأسرة إلى كائن فاقد لصفته الاجتماعية أمرٌ خطر ،ويسهم في تفكك هذه المؤسسة الاجتماعية وتحولها إلى كيانات وكابينات فردية لكل منها عالمه الخاص به، مما يولد حالة التمرد والعصيان على كيان الأسرة الجمعي الذي ينسحب على البلد جميعاً، لان إذ صلحت النواة الأولى صلح ما بعدها وعكس هو الصحيح. ......
#مواقع
#التواصل
#تقرب
#المسافة
#وتلغي
#العائلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753545
عماد عبد اللطيف سالم : العائلة والدولة والمسؤوليّات الميّتة في التربية والتعليم
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم هل تخلّتْ العائلة والدولة عن مسؤوليّاتها الأخلاقيّة والتربوية(وإن بحدّها الأدنى)، في مواجهة هذا التردّي المريع في تعليم وتربية وثقافة جيلين(على الأقل)، أي منذ عام 2003، ولغاية عام 2022؟في عيّنة من 300 طالب وطالبة، كان السؤال الرئيس هو: نعرفُ أنّكم لا تقرأون شيئاً ولا تكتبون شيئاً، ولا تُجيدونَ التعبيرَ(كتابةً ومحادثةً)عن أيّ شيء، وليست لديكم أيّة "اهتمامات" ذات قيمة وجدوى.. ولكن لماذا هذا التغيّب الكثيف عن الدوام والدروس والمحاظرات.. وهذا الإخفاق المريع في الإمتحانات ، وهذه الصعوبة الجمّة في فهم المواد الدراسيّة مهما كانت بسيطة، وهذه "القطيعة" الحادّة والعميقة مع التدريسيين، وهذا النفور الحادّ من أيّ التزام(مهما كان، وأيّاً كان).. بل وهذا السلوك"العدواني"، وغياب الإنضباط، واستخدام اللغة الهابطة، إزاء أيّ "نصيحة"، أو مُحاولة لتعديل المسار التربوي و"السلوكي" ، وامتداد هذا النمط من السلوك وطغيانه حتّى على تعامل الطلبة بعضهم مع البعض الآخر؟أعرفُ الأجوبة"النمطيّة" عن هذه الأسئلة، ولستُ هنا في معرض إعادة سردها من جديد.. وأعرفُ أنّ هناك"استثناءات" في كلّ شيء، وليس في هذا المجال بحدّ ذاته، غير أنّني أتساءل هنا بفضولِ غيرِ بريء: أين هي العائلة، وبعدها "الدولة" من كلّ هذا الذي يحدث تحت أنظار الجميع، وكأنّ هذا الذي يحدث هو جزءٌ من "منظومة" العَيش الحاليّ في هذا البلد، و"ركن" رئيس من أركان الحُكم والإدارة، والعمل "السياسي" و " القِيَمي- المُجتمعي"، بحيث أصبح كلّ هذا الخراب بديهيّاً، وباتَ مقبولاً و "مُبرّراً"، وكأنّهُ من "طبيعة الأشياء"؟95% من الطلبة كانت أجاباتهم عن سؤالي الرئيس(وتفرعّاته الثانوية) تتلخّص بما يأتي:- أنّهم مُتعَبون ومُحبَطون، وأنّ لا أمل في الأفق، وأن لا جدوى من الدوام والدراسة.-أنّهم يُعانون من ظروف عائلية( وصحيّة ونفسيّة) صعبة لا يودّون الكشف عنها.- "أنتم"(وبالذات التدريسيّين من كبار السنّ)، ورغم الحروب المتتالية، و"الجُنديّة"، والحصار، والمسؤوليات الجِسام، والإذلال، والحرمان المتعدد الأبعاد.. عشتم حياةً أفضل من الحياة التي نعيشها نحن الآن.- نحنُ مُكلّفون بالعمل لإعالة أسرنا.- أنّ لدينا التزامات عائلية أخرى غير العمل داخل الأسرة(وأهمها الرعاية الصحيّة للأب والأمّ)، بل وحتّى العناية بالأطفال الصغار للأمّ والأب أثناء غيابهم عن البيت لأيّ سبب كان.- لا يسمح الزوج بدوام كامل للطالبات المتزوّجات.. والطالبات المتزوّجات يقمن برعاية أطفالهنّ في البيت، وفائض الوقت فقط، هو الذي يُخصّص للدوام والدراسة.- أمّا السبب الرئيس والأساس لكلّ هذا "التسرّب" و "التسيّب" وانعدام "الإنضباط" ، فهو أنّ الجميع سوف "ينجَح" في نهاية المطاف، ولن "يَرسِب" أحد .. بل أن الطلبة على ثقة تامّة بأنّ" الدولة" لن تسمح بـ "رسوب" أحد، وأنّهُم يُعوّلون عليها لكي تستمِرّ في فعل ذلك، في مواجهة أيّة مُحاولة أو دعوة، لعكس هذا المسار الكارثيّ.. و المصيبة أنّ "أولياء أمورهم" يشاركونهم تماماً قناعتهم هذه.- لا يفهم الطلبة أبداً أنّ هذا "السلوك" السلبي في التعلّم والدراسة، سيعيق "توظيفهم" أو ممارستهم للعمل مستقبلاً في أيّ مكان أو أيّ مجال، ولا يُدركون أبداً أنّ دراستهم ستؤدي إلى تعزيز مهاراتهم، وقدرتهم على إثبات كفاءتهم في سوق شديدة التنافسيّة، ومنحهم فرصة الحصول على أيّة أفضلية لكي يكونوا جزءاً من احتياجات سوق العمل، بل وأنّ معظمهم يستخِفّونَ بآراءٍ كهذه.والآن .. كم أب أو أمّ(أو وليّ أمر)، ذهبوا إلى كليات أبناءهم وبناتهم، وأستفسروا من التدري ......
#العائلة
#والدولة
#والمسؤوليّات
#الميّتة
#التربية
#والتعليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754324
محمد حمادى : مجىء العائلة المقدسة إلى مصر قبلة للمسيحيين فى العالم
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمادى قبل نحو ألفي عام، شقت السيدة مريم العذراء عليها السلام الطريق إلى مصر بصحبة ابنها السيد المسيح عليه السلام ، ومعهما يوسف النجار، هربا من بطش هيرودس، وعلى مدار ثلاث سنوات، طافت العائلة المقدسة عدة مناطق في مصر، لتصبح هذه الرحلة التاريخية إرثا روحيا يتلمس أثره أتباع الديانة المسيحية حول العالم ،"خذ الصبي وأمه واهرب إلى مصر، وكن هناك حتى أقول لك، لأن هيرودس مزمع أن يطلب الصبي ليهلكه، فقام وأخذ الصبي وأمه ليلا وانصرف إلى مصر، وكان هناك إلى وفاة هيرودس" بهذه الكلمات تحدث الإنجيل عن رحلة السيد المسيح والسيدة مريم العذراء إلى مصر، التي سطرت صفحة جديدة في تاريخها.كلما نتعمق فى مصر، هذا الوطن العظيم، نكتشف فيه الكثير من الأحداث والتاريخ والآثار، منذ بدء البشرية ، فمصر بلد العجب و العجائب من آثار ومزارات وأحداث تاريخية وقعت فى الماضى، ومازالت آثارها ممتدة حتى الآن، فى مصر برع المهندس والفلكى فى بناء تمثال لرمسيس يتعامد عليه شعاع الشمس فى ذكرى الميلاد والتنصيب ملكًا، وهو الحدث الذى يحتفى به العالم كل عام، فى مصر برع أجدادنا فى بناء حضارة صارت مضرب المثل فى الدقة والجودة والجمال، وتعلم منها العالم الكثير من الفنون والعلوم. ففى الاول من يونيومن كل عام "حسب التقويم القبطى " ، تتجددُ ذكرى حدثٍ تاريخى مشهود من تاريخ مصرَ الثرى، هو اليوم الذى دخلت فيه مصرَ السيدةُ العذراءُ، مريمُ المُطهّرة، حاملةً على ذراعيها طفلَها السيد المسيح عليهما السلام، هربًا من هيرودس الرومانى، ملك فلسطين ، واستغرقت زيارة العائلة المقدسة في مصر 3 سنوات، وقد رصد البابا "ثاؤفيلس" البطريرك رقم 23 في كرسي الكرازة المرقسية بمصر في الفترة ما بين 385-412م وفقا لمخطوطة " الميمر" (وهى كلمة سيريانية تعني السيرة)، أهم المحطات الرئيسية في رحلة العائلة المقدسة، بداية من "الفرما" والتي كانت تعرف بـ"البيليزيوم"، وهي المدينة الواقعة بين مدينتي العريش وبور سعيد حاليا، حتى جبل قسقام بمحافظة أسيوط في صعيد مصر.فرصة سياحية نادرة وسنحت، والبابا «فرنسيس»، بابا الفاتيكان، بكرمه وفر علينا نصف الطريق، واعتمد رحلة العائلة المقدسة في قلب الحجيج الكاثوليك، اجتمعت البركات والتبريكات، مستوجب توفُّر وزارة الآثار والسياحة على ملف «مسار العائلة المقدسة في مصر» كأيقونة حج مسيحية إلى مصر ، تاريخيًّا اعتماد الكنيسة المصرية والفاتيكان لمسار العائلة المقدسة أهم حدث سياحى حظيت به مصر يومًا، لم تحْظَ السياحة المصرية بدعم بابوى عالمى على هذا المستوى الرفيع على مدار تاريخها الحديث.حلة العائلة المقدسة لأرض مصر، هى امتيازٌ روحى وتاريخى لبلدنا العظيم دونًا عن سائر بلاد العالم ، فقط أرضُ مصرَ، من بين أراضى الكون الشاسعات، اختارتها العائلةُ المقدسة ملجأً وسكنًا، فأحسنتْ أرضُنا الدافئةُ استقبال ذلك الوفدَ الكريم، وضمّت بين شغاف قلبها طفلاً قدسيًّا، لتحميه هو وأمه من الشر .وأتصور كذلك أن الذكرى تحمل قيمة سياحية مهمة ينبغى استغلالها إعلاميًا ودعائيًا، والترويج لها عالميًا، لتحقيق أكبر استفادة ممكنة، سواء على المستوى الاقتصادى، أو حتى على مستوى الدعاية السياحية لمصر، نظرًا لطول المسافة التى قطعتها الرحلة من شمال مصر إلى جنوبها، فالمسيحيون حول العالم متشوقون لتتبع رحلة العائلة المقدسة في الأرض الطيبة، فبين أيدينا منتج سياحى جديد تمامًا، بكر لم تطأه قدم بعد، منتج سياحى معتمد من المؤسسات الدينية المسيحية فى العالم ، التي يمكن أن تضطلع بدور حيوى في دعوة المسيحيين من حول العالم للحج المسيحى إلى مصر استجابة لدعوة بابا الفا ......
#مجىء
#العائلة
#المقدسة
#قبلة
#للمسيحيين
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758137
عماد عبد اللطيف سالم : 50 مئوي.. داخل العائلة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كلّما أردتُ أن أنتَحِرلأنّ هذهِ الأيّامَ سيّئةٌ جدّاً، و حارّةٌ جدّاً، والنساءُ فيها ملولات، وقاسيات، وجاحِدات، بل وغيرُ جميلات،بدَتْ الأيّامُ الباقيةُحُلوةً جداًوهذا يمنعني، دائماً، من الإنتحار.وهكذا أُخَبّيءُ أقراص"الفاليوم" العشرين تحت الوسادةوأُواصِلُ النوم.النومُ هو الآخرنوعٌ وديعٌ من الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرتأتي عيناهاوتضحكُ ليفأعودُ طفلاًوالأطفالُ لا يعرفونَ شيئاًإسمهُ الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرجاءَ الأوغادو وَضَعوا مُسدّساً في يديونكايةً بهمأرفضُ الإنتحار.أتعَجّبُ، دائماً، من سلوكِ الكائنات اللطيفةالتي نذبحها ونأكلها كُلّ يومٍكيف لا تنتَحِروأنا الذي يذبحني الأنذالُمائةَ مَرّةٍ في كُلّ يومٍبشكلٍ سيّءومع ذلكلا أُفكّرُ بالإنتحار.أقولُ لنفسي، وأنا أدُسُّ أقراصَ "الفاليوم" تحت الوسادة،حتّى إذا تبقّى لي في هذهِ الحياةيومٌ واحدلن أتركُهُ أبداًلهؤلاء الأجلاف.متى سأنتحِرُ إذاً ؟حقيقةً ، أنا دائماً ما أسألُ نفسي هذا السؤالولكنّني ما إن أرى بعض المخلوقاتِ المُشينةِحيّةً تُرزَقُأقولُ.. هؤلاءِ لم ينتَحِروافلماذا تُفكّرُ أنتَ بالانتحار.إذا إنتَحَرَ "هؤلاء"سيكونُ العالمُ أفضلَ بدونهمو فَوْرَ إنتحارِهِمسأمُدُّ يدي إلى أقراص "الفاليوم" العشرينتحتَ الوسادةوأموتُ فعلاً هذهِ المرّةبسلامٍ تامّوإرادةٍ لا تَضْعَفْوعزيمةٍ لا تَلين. غداً الثلاثاءالذي كان دائماً يوماً جميلاً سيكونُ هناك غبارٌ كثيف وستكون درجة الحرارة 50 مئوي داخلَ العائلة. إنّهُ أفضلُ يومٍ للإنتحار. ......
#مئوي..
#داخل
#العائلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759951
فاطمة ناعوت : العيد … العائلة … الجنّةُ التي على الأرض
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت "الأسرةُ … واحدةٌ من أجمل القطع الفنية التي رسمتها الطبيعةُ بريشتها."، هكذا قال الفيلسوفُ الإسباني "جورج سانتيانا". وأما "برنارد شو" فقال: “الأسرةُ السعيدة ليست سوى فردوسٍ مبكّر”. أفرادُ الأسرة هم أولئك الذين يقبلونك كما أنت، ويحبونك دون قيد أو شرط، وَهُمُ الذين يفعلون أي شيء ليرون إشراقةَ ابتسامتك. كلُّ عام وأنتم في ملء الفرح في عيد الأضحى المبارك، أعاده اللهُ على مصرَ وهي في ملء المجد والتحقق. الأعيادُ فرصةٌ طيبة لاجتماع العائلة بعد طول شتاتٍ بين مهام العمل والانخراط في الحياة والذوبان القهريّ في العوالم الافتراضية التي نقع في فِخاخِها؛ فتبتلعُنا أغوارُها السحيقةُ كما يبتلع الثقبُ الأسود كلَّ ما يُحوِّم في مجاله. في دوامة الحياة، من العسيرِ أن تتوافق مواعيدُ أفراد الأسرة إلا في إجازات الأعياد، فتكون فرصة ثمينة للمّ الشمل والتجمّع على رحلة أو وجبة أو مسامرة. ولأنني أعيشُ هذه الحالةَ المبهجة هذه الأيام، فكرتُ أن أُترجمَ لكم بعض أعظم ما قاله المفكرون والعلماءُ والفلاسفة ورموزُ الشأن العام العالمي، عن نعمة "العائلة" و "الأسرة". لا يهمُّ أن يكون بيتنا كبيرًا، لكن المهم أن يكون الحبُّ موجودًا بين جدرانه.” بيتر بوفيت."العائلةُ هي البوصلة التي توجهنا، وهي الإلهامُ الذي يصل بنا للأعالي، والراحة لنا حين ننكسر والأمان حين نتلعثم”. براد هنري."الصخرةُ الصلدة التي أعرفها هي الأسرة. والشركةُ التي تعمل طوال الوقت هي العائلة.” لي لاكوكا. “في الحياة العائلية، الحبُّ هو الزيتُ الذي يخفِّفُ خشونة المحكّات، الأسمنتُ الذي يجمعُ الأجزاء المتناثرة، والموسيقى التي تصنعُ الهارموني والتناغم.” فردريك نيتشه.“أنت لا تختار عائلتك. إنها هدية الله لك.” ديزموند توتو.“أهمُّ شيء في الحياة، الأسرةُ والحب.” جون وودن.“الأشياءُ جميعها تتغير وقد تُغيّرك، لكنك تبدأ وتنتهي دائمًا عند العائلة.” أنتوني براندت.أن تكون جزءًا من عائلة؛ يعني أن تبتسم لحظة مشاهدة الصور.” هاري مورجان.“عامِل أسرتك، كـ أصدقائك، وعامِل أصدقاءك كـ عائلتك.” الأسرةُ والأصدقاء هما الكنوز المخبأة في كهوف الحياة، ابحث عنها واستمتع بثرواتها.” واندا كارتر. "الأمر كلُّه هو نوعية الحياة في معرفة المعادلة السعيدة للموازنة بين العمل، الأصدقاء، العائلة.” فيليب جرين.“تمسّك بالأصول، تمسّك بالعائلة والأصدقاء، فإنها أبدًا لا تصبح موضة قديمة.” نيكي تايلور. “الأسرةُ هي أهم تجارب الحرية. لأنها الشيء الوحيد الذي يصنعها الإنسانُ بنفسه لنفسه.” جلبرت شيسترتون."فكّر في أسرتك اليوم، وكل يوم قادم، ولا تدع مشاغل الحياة تمنعك عن إظهار مدى حبك لهم وامتنانك لوجودهم في حياتك.” يوشيا.“العائلةُ هي الدائرة التي تُزهر بقوة الحب. مع كل مولود جديد، وكل تجمع جديد، تتسع الدائرة.” “لا شك أن كل شيء في الحياة يبدأ وينتهي بالعائلة والبيت؛ حيث تُخلق أعظم الفضائل، وتقوى، وتًصان.” ونستون تشرشل."العائلاتُ المتصاهرة تتمازج بالاختيار، تتقوّى بالحب، وتُختبر بالمحكّات والمشاكل. فالعائلةُ ليست دائمًا بالدم، بل بأشخاص في حياتك اختاروا أن تكون جزءًا من عائلتهم. العائلة ليست فقط بالجينات لكنها تُبنى وتتنامى بالحب. وحتى ديزني لم يغفلِ الحديثَ عن نعمة العائلة على ألسن شخصياته الشهيرة. منها: “الأمانُ يعني الأسرة، والأسرةُ تعني أن لا أحد يـُترك منسيًّا.” “هذه أسرتي، وجدتُها من حولي. قد تكون بسيطة، قد تكون فقيرة، لكنها رائعة وسوف تظل رائعة.” “الحياةُ رائعةٌ بالعطاء، رائعةٌ بالعائلة.” وأما العالِم "ألب ......
#العيد
#العائلة
#الجنّةُ
#التي
#الأرض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762042
جميلة شحادة : تبقى العائلة حين لا يبقى أحد. هل حقًا؟
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة "تبقى العائلة عندما لا يبقى أحد". قالوا لنا. "وحدها العائلة، التي تبقى الى جانبك عندما تلفظك شدائد الأيام ومصاعبها الى قارعة الطريق". علّمونا في الصِّغر. فهل فعلًا ما زالت مضامين هذه الأقوال سارية المفعول في أيامنا هذه في ظل التغييرات التي طرأت على شكل وأسلوب حياتنا، وفي ظلّ ما يشهده العصر الحديث من تحوّلات عديدة لمفهوم الأسرة السائد في المجتمع؟في مقالي هذا؛ أقصد بالعائلة، الأسرة الممتدة أو العائلة الموسَّعة أو الحمولة أو العشيرة؛ وليس فقط الأسرة النواة، التي تُعتبر أوّل دائرة انتماء للفرد. كان انتماء الأفراد للعائلة في الماضي كبيرًا ومتينًا، لا سيّما في المجتمع القروي باعتباره جماعيّ - Collective، ولو أن المجتمعات الشرقية عمومًا، صُنّفت في الماضي ضمن هذا النوع من المجتمعات، الذي تسوده العصبية القبلية، والذي يطالب الفرد بأن يضحّي بمصالحه الخاصة، من أجل مصلحة الجميع؛ عائلة، بلد، مجتمع... وهنا، أستذكر إحدى البلدات المجاورة للناصرة، قدْ عملتُ فيها لفترة وجيزة، التي يدفع فيها ربُّ كل أسرة مبلغًا ماليًا عنه وعن عدد أفراد أسرته النواة، كل شهر، بسبب نزاع حمولته مع أخرى في البلد. فالفرد في المجتمع الجماعيّ، يحتاج الى عائلته/ عشيرته لتصريف أموره في ظلِّ غياب السلطة التنفيذية، في معظم الأحيان. فالفرد يحتاج الى عائلته لكي تحميه إنْ اعتدى عليه آخرون من عائلة أخرى، أو بلدٍ آخر. والفرد في المجتمع الجماعيّ، بحاجة الى "فزعة" من عائلته عند "صبّة باطون" سقف داره أو دار أحد أبنائه؛ أو عند جني المحاصيل الزراعية مثل قطف الزيتون، على سبيل المثال. وهو بحاجة أيضًا الى عائلته في المناسبات المُحزنة، في حالات الوفاة، وعند أداء واجب العزاء؛ كذلك في المناسبات السعيدة، في فرحهِ أو فرح أبناء أسرته، لمَا كانت تتطلب هذه المناسبات من تحضيرات كثيرة ومُجهدة... "وكلُّه سلف ودين"، كما يُقولون. والفرد بحاجة الى عائلته عند ترشّحه أو ترشّح نصيرٍ له لرئاسة السلطة المحلية، أو لعضوية برلمان، أو حتى لدعمه في تقلّده أي منصب آخر، أو حصول أيٍ من أفراد أسرته على وظيفة ما، أو امتياز ما. لِذا، نجد الأفراد المنتمين لعائلة معينة، على استعداد لأنْ يدفعوا الثمن، كالمثال الذي سقته آنفًا، وأن يضحّوا بمصلحتهم الخاصة، في سبيل مصلحة العائلة. كما أن الآخرين، يتعاملون مع كل فرد من أفراد حمولة ما، على أنه جزء لا يتجزأ من حمولته/ عائلته الموسَّعة. فهو قد يُقتل في حالات الثأر حتى ولو لم يكن هو القاتل؛ وقد تمارَس عليه عمليات التنمّر، مثل نبذه ومقاطعته اجتماعيًا واقتصاديًا، أو شتمه واحتقاره، أو حرمانه من امتيازات مخصصة لأبناء بلده، في حالْ أتى أحد أفراد عائلته/ حمولته/ عشيرته على فعلٍ مُنكر. لكنّنا في يومنا هذا، قد تغيّرت ظروف مجتمعنا، الذي هو أصلًا مجموع الأُسَر التي تشكّله، بتغيّر العلاقات بين أفراد الأسرة وفتور الروابط بينهم، والانتقال من مجتمع فلاّحي، الى مجتمع مدنيّ مع تطوّر الوسائل التكنولوجية، وخروج المرأة الى العمل، وأسباب كثيرة أخرى. فلم يعُد الفرد بحاجة الى "فزعة" من عائلته لتذود عنه في حال تعرّض للخطر، متوهِمًا بذلك أن هناك قانون، وهناك َمَن ينفِّذ القانون، وسيذودان عنه ويحصّلان حقوقه. ولم يعُد الفرد بحاجة الى "فزعة" من عائلته في مناسباته المُفرحة والمُحزنة، فقد حلّ المطربون والمطربات، والزجّالون، والطباخون، وفرق الرقص والدبكة، والقاعات المزدانة بأجمل الزينات، مكان الأعمام والعمات والأخوال والخالات والأخوة والأخوات وأولادهم/ن؛ فقلّت الفرحة في النفوس، على اعتبار أن فرحة الإنسان تزداد بفر ......
#تبقى
#العائلة
#يبقى
#أحد.
#حقًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768098