الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مرزوق الحلالي : الصين في الشرق الأوسط - الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي الاستثمارات في الخارج: حالة سوريا ومصرإعادة إعمار سورياعلى الصعيد الدبلوماسي، حدث التدخل الصيني في البحر المتوسط بشكل خاص من خلال الصراع السوري. فهناك تحالف صيني روسي تم تشكيله وقاد الصين للوصول إلى قضايا الشرق الأوسط من خلال ربط نفسها بحكم الأمر الواقع مع موسكو. وقد برهنت على ذلك بشكل جيد للغاية ، لا سيما خلال التصويت على القرار داخل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حيث قامت ، في مناسبات عديدة ، باستخدام حق النقض (الفيتو) ، وبالتالي دعم الاستراتيجية الروسية.لكن على الرغم من كل شيء ، رفضت بكين المشاركة بشكل مباشر في الصراع الدموي. على عكس روسيا ، التي تدخلت بشكل مباشر في سوريا في عام 2015 من خلال الضربات الجوية ، حاولت بكين إبعاد نفسها عن الصراع من خلال الإصرار على أن مصير الرئيس بشار الأسد يجب أن يقرره الشعب السوري ، وعارضت أي تدخل من قبل القوى الأجنبية. وكان استخدام حق النقض (الفيتو) المتكرر داخل الأمم المتحدة استجابةً أكثر لاستراتيجية منع محاولات القرارات التي تبادر بها القوى الغربية وقطع الطريق أمامها. ففي أكتوبر 2011 ، أكدت الصين - أنها انضمت إلى روسيا في استخدام حق النقض ضد قرار مجلس الأمن الذي يدعو السلطات السورية إلى التوقف عن استخدام القوة ضد المدنيين والسماح بممارسة حرية التعبير والتجمع السلمي وغيرها من الحقوق - من خلال ممثلها في الأمم المتحدة ، "لي باودونغ" ، لأن القرار لم يسهل تخفيف الوضع في سوريا ولم يحترم مبادئ الأمم المتحدة الخاصة بعدم التدخل في الشؤون الداخلية.على الرغم من معارضة عقوبات الأمم المتحدة على سوريا ، أضحت الصين أكثر انخراطًا في البلاد في السنوات الأخيرة. وقال بشار الأسد ، في مقابلة مع وكالة الأنباء الروسية "سبوتنيك" ، في مارس 2016 ، إنه دعا شركات روسية وصينية وإيرانية للمشاركة في إعادة إعمار بلاده. في حوالي 30 مقابلة أخرى بثت على قناة - Phoenix TV - أكد الرئيس السوري أن الصين تشارك بشكل مباشر في بناء العديد من المشاريع الصناعية في سوريا. في الواقع ، هيأت الصين نوعًا من خطة إعادة الإعمار في سوريا، ومن شأنها أن تحقق عبر العديد من الاستثمارات في البنية التحتية. على مدى السنوات السبع الماضية ، نادرًا ما كان للصين وزن في الصراع السوري على عكس القوى الأكثر انخراطًا مثل روسيا وإيران والولايات المتحدة. وفيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية، فقد ظل الصينيون على الهامش خلال نفس الفترة. ومع ذلك - وفي حين أن الصراع ظل آخذ في الحد من التصعيد، مع استعادة الحكومة السورية السيطرة على مساحات شاسعة من أراضيها - اتخذت الصين نهجًا اقتصاديًا حذرًا ودقيقًا تجاه سوريا، ببطء ولكن عن قناعة وبإصرار. ستكلف إعادة إعمار سوريا عدة مئات من المليارات من الدولارات وترغب الصين في المساهمة فيها. ففي يوليو 2017 ، أعلنت بكين عن خطة بقيمة 2 مليار دولار لبناء تجمع صناعي في سوريا لـ 150 شركة صينية. ثم، في أغسطس 2017 ، شاركت الشركات الصينية في معرض دمشق الدولي التاسع والخمسين بشكل ملفت للنظر.إن نهاية الحرب في سوريا والشروع في إعادة إعمار البلاد يمنحان الصين فرصة لتوسيع نفوذها. ومع إحجام القوى الغربية عن المساعدة في إعادة بناء سوريا ، وعلى الرغم من الاهتمام القوي من روسيا ولبنان وإيران ، لا يوجد بلد لديه موارد مالية أكثر من الصين للمساعدة في إعادة الإعمار بعد الحرب. وبالتالي ، فإن الصين تنتهز هذه الفرصة للوصول إلى الاقتصاد السوري وأيضًا لتوطيد علاقة جيوسياسية مفيدة للمستقبل وللاستراتيجية الجيوسياسية الصينية.مصر الصدي ......
#الصين
#الشرق
#الأوسط
#الجزء
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762893
مرزوق الحلالي : الصين في الشرق الأوسط - الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي التحدي الإرهابيالأقليات المسلمة في الصينلا يمكن للصين أن تتجاهل وجود الدول الإسلامية ونفوذها، وفي ذات الوقت، تواصل السعي للحصول على تعاطفها ودعمها في الشؤون الدولية. وبالإضافة إلى ذلك ، يوجد في الصين عشر(10) أقليات مسلمة تمثل وحدها عدة ملايين نسمة. كما أنه غالبًا ما يكون للأيديولوجيات الدينية والسياسية الإسلامية من الشرق الأوسط وآسيا الوسطى تأثير على المسلمين في الصين.وإذا امتزجت واندمجت "الأيديولوجيات الدينية" مع النزعة الانفصالية للأقليات ، فقد يشكل ذلك مشكلة خطيرة على وضع الاستقرار الاجتماعي والتنمية الاقتصادية في شمال غرب الصين. لذلك ، قد يبدو، في الشؤون الدولية والداخلية ، أن الإسلام يتحدى صنع السياسة الصينية الخارجية. لذا، في مواجهة الوضع الدولي المعقد والمتغير، ترى جملة من المحللين، أنه يتعين على الصين أن تدرس بعناية وتضع استراتيجية وسياسة للتعامل مع المنطقة الرئيسية للإسلام.يقدر عدد المسلمين حاليا في الصين بنحو 20 مليونا. ويتألف السكان المسلمون من عدة أقليات : " هان" ، و"أويغور" ، و"كازاخ" ، و"دونغشيانغ" ، و"خالخاس" ، و"سالاس" ، و"طاجيك" ، و"أوزبك" ، و"بوان" ، و"تتار". وكل هؤلاء صينيون ، مسلمون ، يتحدثون التركية ويمثلون أكبر جالية مسلمة في الصين ، و تقع مناطقهم في أقصى غرب البلاد ، في "شينجيانغ" (أو تركستان). ويسعى "الأويغور" إلى وضع حد للتمييز الذي تمارسه جماعة "الهان" العرقية والسلطات ويطالبون باحترام دينهم وتقاليدهم.حدث خلل في السياسة الدينية للسلطات الصينية فيما يتعلق بالجالية المسلمة. وقد كانت لهجمات 11 سبتمبر 2001 في نيويورك انعكاسًا مكثفًا وقويا قلب الدولة الصينية بخصوص الهوية الإسلامية. ومنذ ذلك الحين ركزت السلطات الصينية على شمال غرب البلاد.كما أنه، بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في سنة 1991 وظهور دول إسلامية مستقلة في آسيا الوسطى ، دعت العديد من الجماعات الانفصالية الإسلامية في منطقة "شينجيانغ" إلى تشكيل دولة مستقلة أطلقوا عليها اسم "تركستان الشرقية"(1). كما غذى "المجاهدون الأفغان" الإسلام المتطرف في مجتمع الأويغور. وهكذا ، من بين مجموعات "الأويغور" في "شينجيانغ" المعارضة لسلطة بكين ، نجد الحركة الإسلامية لتركستان الشرقية (2) - (ETIM) - والحزب الإسلامي لتركستان (3) - (TIP).-------------------------------------------------(1) ابتداءً من القرن العشرين ، استخدم انفصاليو "الأويغور " هذه التسمية لنعت "شينجيانغ" ككل ، وكانت إشارة واضحة إلى استقلال الدولة المستقبلية، والرغبة في محو الهيمنة الصينية وأيضا سعيا لإبراز التقارب مع المجموعات التركية في الغرب.(2) تأسست حركة تركستان الشرقية الإسلامية في عام 1997 على يد "حسن محسوم" و"أبو قادر يابوقوان". وفي سنة 1998 ، لجأت الجماعة إلى أفغانستان ، التي كانت تسيطر عليها حركة طالبان وقتئذ ، وأقامت روابط مع تنظيم القاعدة والحركة الإسلامية في أوزبكستان. منظمة عسكرية ، تتبنى الأيديولوجية "الجهادية السلفية" ، نشطت في الصين وباكستان وسوريا خلال الحرب الأهلية السورية. وتأثرت كثيرا بنجاح المجاهدين في الحرب القوات السوفيتية في أفغانستان. من أهدافها الاستقلال التام عن الصين، وتم تصنيفها "منظمة إرهابية" من قبل الأمم المتحدة ، الصين والمملكة المتحدة.(3) الحزب الإسلامي التركستاني (ITP) ، انبثق عام 1999 من حركة تركستان الشرقية الإسلامية.---------------------------------------------------------------------------------------------------ارتبط اسم هذه ......
#الصين
#الشرق
#الأوسط
#الجزء
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762982
عبير سويكت : الصمت يغذى القمع، إستمرارية حصاد الأعضاء البشرية القسرى فى الصين، و اضطهاد ممارسى الفالون غونغ
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت لا تصمت، الصمت يغذى القمع ضد الإبادة الجماعية الخفية لممارسي الفالون غونغ عبير المجمر(سويكت)منظمة السودان الجديد Lns(Le New Soudan)، بالتعاون مع جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينJEI(Journalistes et &#201crivains Indépendantes)، نراقب عن كثب تطورات الوضع الحقوقي و الإنسانى فى العالم بصورة جمعاء، كما كنا حضورنا فى الوقفة التضامنية مع ممارسى الفالون غونغ بباريس (Place d’Italie), نأسف و ندين بشدة أستمرار نزع الأعضاء البشرية القسرى فى الصين لأغراض تجارية ، و استهداف أقليات بعينها مثل فالون دافا (والمسماة أيضا فالون غونغ) بهذا السلوك الإجرامي المنتهك لحقوق الانسان و للكرامة البشرية.من المعروف أن النظام الصيني قد شارك منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين في الإبادة الجسدية الجماعية لممارسي الفالون غونغ ، وجعلها وسيلة لإثراء القادة الشيوعيين، و قتلهم عند الطلب لتزويد سوق زراعة الأعضاء الصيني، و قد سبق ذلك عملياتالاختطاف، والسجن، و الاعتقال الجماعى، و التعذيب لممارسى الفالون غونغ، و انتهاك حقوقهم،و محاولات غسيل المخ المنهجي للعدول عن منهجهم، وإعادة التثقيف من خلال التعذيب،و سفك أرواحهم، بعد أن أتبع النظام الحاكم الصينى سياسة إعلامية ممنهجة لبث خطاب الكراهية و العنصرية و التحريض ضدهم، مستخدمًا الإعلام المُغرض لزرع الفتنة بين ابناء الشعب الصينى، و تعبئتهم ضد الصينين من ممارسى الفالون غونغ، خوفًا من جماهيرتهم المتصاعدة، و الشعبية التى باتوا يتمتعون بها. أكثر من حوالى 70 مليون صينى يمارسون الفالون غونغ ، و يؤمنون بقدرته فى إصلاح و تهذيب الإنسان، و تحسين السلوك الفردى و الجماعى، فالفالون غونغ عبارة عن ممارسة تأملية تتمركز على مبادئ : الأصالة, اللطف(حسن المعاملة)، والصبر (Zhen-Shan-Ren)، هى أكثر من مجرد ممارسة رياضية بدنية ، حيث يعود جذور الفالون دافا إلى تاريخ ممارسة القدماء ، مؤكدين على الحاجة إلى ممارسة الفضيلة، والاستيعاب للخاصية الأساسية (الصدق - التراحم - التحمل).و قد حققت نجاحًا كبيرًا فى عام 1999 ، انغمس ما بين 80 إلى 100 مليون شخص يوميًا لهذه التدريبات في الصين، حتى أصبحت الفالون دافا أكبر منظمة تطوعية في البلاد ، وتمت الإشادة بآثارها الصحية و عكسها للتفوق الحضارى الصيني طبيًا، حتى أصبحت تمارس الآن في أكثر من 100 دولة، ويتم تدريسها مجانًا من قبل المتطوعين.اليوم الفالون غونغ تحظ بشعبية كبيرة فى جميع أنحاء العالم ، و أتباع من شتى انحاء العالم، الأمر الذى أقلق النظام الصينى منذ 20 يوليو 1999، حيث تعرضت الفالون دافا(فالون غونغ) للاضطهاد الوحشي في الصين من قبل الحزب الشيوعي الحاكم،فقد كان هناك نوع من الإجماع من أعضاء الدكتاتورية في الصين أن شعبية هذه الممارسة، وعودتها إلى الثقافة الصينية التقليدية يشكل تحدٍ لسلطة قادة الحزب الشيوعي، فانعكس هذا الذعر في حملتهم القاسية، والغير قانونية للقضاء على الفالون داف، بعد ان شعر النظام الحاكم بقوة البطش، بسحب البساط من تحت قدميه، فقرر القضاء الفورى عليهم، مطلقًا تلك الحملات الأعلامية الدعائية التلفزيونية الضخمة، و المُغرضة للتحريض ضد الفالون غونغ بشتى الأساليب، بتشويه سمعتهم تارةً، و تارةً اخرى بتصنفيهم و وصفهم (بأعداء الشعب )، و زرع الفتنة بين ابناء الشعب الصينى الواحد متبعًا نهج ("فرق تسد، و تدوم فى السلطة") ، لذا عمل النظام الحاكم عبر مؤسساته على تعبئة، و تجيش جميع الصينيين على الإبلاغ عن ممارسى الفالون غونغ ، ......
#الصمت
#يغذى
#القمع،
#إستمرارية
#حصاد
#الأعضاء
#البشرية
#القسرى
#الصين،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763130
مرزوق الحلالي : الصين في الشرق الأوسط - الجزء الخامس
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي "التبعية الطاقية"الصين ، عميل رئيسي للمملكة العربية السعودية وإيرانعلى الرغم من جهود الصين للبحث عن مصادر طاقة بديلة في أجزاء مختلفة من العالم ، فقد ازداد اعتمادها على نفط الشرق الأوسط مع مرور الوقت. هذا الشرق الأوسط، الذي يعد الآن مضخة الوقود الرئيسية للصين ( أكبر مصدر للنفط الخام إلى الصين). ومن بين دول المنطقة ، تبرز المملكة العربية السعودية ، كونها أكبر مورد للطاقة للصين بنسبة 20 في المائة. ليس بعيدًا خلف "أنجولا"، هناك دولة أخرى في الشرق الأوسط - وهي إيران - تساهم بحوالي 8 في المائة من إجمالي واردات الصين من النفط.ولذلك فإن الاهتمام بشأن الوضع في هذه المنطقة من العالم أمر أساسي بالنسبة لبكين. كما يزداد الأمر سوءًا عندما تنضب التربة الصينية من النفط (هذا هو الحال بالنسبة إلى آبار "داكينغ" - Daqing - و "شينكلي" –Shengli- و "لايوش" - Liaohe). على الرغم من أن الصين هي منتج رئيسي للنفط الخام ، إلا أنها لم تكن مكتفية ذاتيًا منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي، وأصبحت من مستوردًي هذه المادة الخام التي كانت تغمر تربتها في السابق. ومنذ عدة سنوات ، أصبحت الصين أكبر مستهلك للطاقة في العالم، فهي تستهلك الكثير منها ، بنسب غير متناسبة ، لا سيما لضمان استمرار نموها. كان هذا التحول، من الصين التي تتمتع بالاكتفاء الذاتي إلى الصين التابعة، بمثابة اضطراب في سوق النفط العالمي بأسره. ففي عام 2000 ، بلغ صافي واردات الصين من النفط الخام ما يقارب 60 مليون طن (60 مليون طن = ميغا طن). وبعد خمسة عشر عامًا ، قاربت ى 333 مليون طن. أصبح هذا الإمداد من المواد الخام بمرور الوقت عاملاً رئيسياً ، لضمان التنمية الاقتصادية المستدامة ولضمان الاستقرار السياسي والاجتماعي للبلاد. و لمواجهة النمو المستدام والطلب القوي على المواد الخام من طرف الشركات والصناعات الصينية ، أصبحت مسألة توريد الموارد هذه ذات أهمية قصوى منذ عام 1990. إن التحولات في الصين حدثت على مرحلتين : - الأولى في عام 1993 ، عندما استوردت الصين النفط لأول مرة من جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط. - والثانية في عام 2001 ، عندما انضمت الصين إلى منظمة التجارة العالمية.إن هذه الحاجة المتزايدة للنفط ستشجع بكين على اعتماد استراتيجية التدويل للشركات الصينية وستعمل على هيكلة علاقاتها مع العديد من البلدان والشركاء المحليين ، مما سيقود الدبلوماسية الصينية إلى التواجد في دول ومناطق العالم التي نادراً ما كانت موجودة فيها من قبل. هذا هو الحال بشكل خاص في إفريقيا واليوم يتحول تدريجياً إلى الشرق الأوسط أيضًا.بالإضافة إلى هذا الاعتماد على الخارج ، هناك التنافس مع قوة عظمى في العالم، الولايات المتحدة.فمنذ حرب الخليج عام 1990 ثم غزو العراق عام 2003 ، كان التأثير الأمريكي على منطقة الشرق الأوسط وعلى إنتاج النفط في صميم اهتمامات الصين الكبرى. إن هذه الأحداث عززت وصع الضعف الذي قد يكون لدى الصينيين. ولمعالجه، و نظرًا لارتفاع مخاطر عدم الاستقرار في المناطق التي تستثمر فيها ، تبنت الصين عالميًا استراتيجية تنويع مصادرها. ينعكس هذا بشكل خاص من خلال أشكال مختلفة من الاستثمار تتراوح بين "الاستحواذ على حصة في إنتاج الموارد" مثل النفط ، إلى إنشاء البنى التحتية التي تسهل نقل الموارد (مثل الموانئ وخطوط السكك الحديدية والجسور والطرق وخطوط الأنابيب) . وتضاعفت هذه الاستثمارات بشكل كبير خلال الأزمة المالية لسنة 2008 ، والتي أثرت بشكل خاص على الدول الغربية. وفي عام 2014 - بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وحدها - ......
#الصين
#الشرق
#الأوسط
#الجزء
#الخامس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763275
مرزوق الحلالي : الصين في الشرق الأوسط - الجزء الأخير
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي على سبيل الخلاصة والاستنتاجبعد "الصين الإفريقية" - Chinafrica ، هل سنتحدث عن "الصين العربية" - Chinarabe؟ فما هو مؤكد، أن الرئيس الصيني "شي جين بينغ" أعلن منذ يوليو 2018، أنه يريد منح الدول العربية قروضًا تصل إلى 20 مليار دولار لضمان تنميتها الاقتصادية.كما رأينا سابقا ، أصبح الشرق الأوسط منطقة ذات أهمية متزايدة في نظر بكين منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي، حيث اقترن الطلب المتزايد على الطاقة والنمو الاقتصادي مع المصالح الجيوستراتيجية المستدامة. ويبدو أن أمن الطاقة والقضايا الاقتصادية هي المصالح الرئيسية للصين الآن.في هذا الصدد ، إن الهدف الرئيسي لبكين هو ضمان الوصول إلى الموارد والأسواق في المنطقة. إن إطلاق "طرق الحرير الجديدة" يؤكد بالتحديد على العامل الاقتصادي. هذا المشروع هو الآن أولوية من الأولويات القصوى بالنسبة للصين. وهذا عنصر أول.العنصر الثاني المهم جدًا للصين، موقعها الجغرافي الاستراتيجي في المنطقة. تحاول بكين إيجاد توازن مع نفوذ الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. وتعتبر بكين أن واشنطن تمثل قوة حاسمة لتحقيق الاستقرار في المنطقة.وأخيرًا ، الغرض الرئيسي من الوجود الصيني في الشرق الأوسط هو ضمان الهدوء في بلادها. أي ، وبالواضح، تريد الصين أن تضمن عدم انتشار الإسلام الراديكالي بين ظهرانيها. والهدف الأساسي – في هذا الصدد- هو درء أي تهديد قد يأتي من المسلمين الصينيين و"الأويغور" في "شينجيانغ على وجه الخصوص.وبالتالي ، فإن بكين يقظة بشكل خاص أمنيا فيما يتعلق بتحركات سكانها من "الأويغور" والدعم الذي يمكن أن تحصل عليه من بعض الجهات الفاعلة في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى.إن الصين بصدد حماية مصالحها أولا وقبل كل شيء. ويوفر عدم الاستقرار المستمر في المنطقة والمماطلة للقوى الغربية في الشرق الأوسط فرصة جيدة للصين للمشاركة في المبادلات التجارية مع دول المنطقة. هذا، مع اعتماد إستراتيجية سياسة خارجية حازمة ، مما يجعلها تتجذر وتتدخل ببطء ولكن بثبات. إن النمو السريع لاقتصادها يلزمها بتطوير استراتيجية تركز على المستقبل والاستدامة في الشرق الأوسط. والهدف من هذه الاستراتيجية واضح للغاية: تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي بين الصين والشرق الأوسط ، وتأمين الموارد ، وتنويع استثماراتها ، والمساهمة في تنمية الاستقرار في المنطقة بشكل فعال لا يمكن الاستغناء عنه مستقبلا.لذا، فإن الاهتمام بالحوار والقلق بشأن الوضع في هذه المنطقة من العالم أمر أساسي. ويزداد الأمر سوءًا عندما تنضب التربة الصينية من النفط. فعلى الرغم من أن الصين هي منتج رئيسي للنفط الخام ، إلا أنها لم تكن مكتفية ذاتيًا منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي وأصبحت مستوردًا لهذه المادة التي تغمر باطن أرضها في السابق. ومنذ عدة سنوات ، أضحت الصين أكبر مستهلك للطاقة في العالم. إنها تستهلك الكثير منها ، بنسب غير متناسبة ، ولا سيما لضمان نموه وعدم كبح مساره. كان هذا التحول من الصين التي تتمتع بالاكتفاء الذاتي إلى الصين التابعة بمثابة اضطراب في سوق النفط العالمي بأسره. ففي عام 2000 ، بلغ صافي واردات الصين من النفط الخام ما يناهز 60 مليون طن. وبعد خمسة عشر عامًا ، جاوز هذا الرقم 332 مليون طن. وأصبح هذا الإمداد من المواد الخام بمرور الوقت عاملاً رئيسياً ، لضمان التنمية الاقتصادية المستدامة ولضمان الاستقرار السياسي والاجتماعي للبلاد. وفي مواجهة النمو المستدام والطلب القوي على المواد الخام من الشركات والصناعات الصينية ، أصبحت مسألة استيراد الطاقة ذات أهمية قصوى منذ عا ......
#الصين
#الشرق
#الأوسط
#الجزء
#الأخير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763493
جلبير الأشقر : سياسة واشنطن إزاء الصين: من الدهاء إلى الغباء
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر ما معنى أن تستفزّ رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي الحكم الصيني بالإعلان عن نيّتها زيارة جزيرة تايوان؟ وما معنى أن تُضطرّ بالتالي إلى إحاطة المشروع بالكتمان بحيث نكتب هذه الأسطر صباح الثلاثاء والإعلام ما زال يتكهّن بشأن زيارة السيدة بيلوسي ومن رافقها لتايوان؟ وهل يُعقل أن تُعلن بيلوسي عن ذلك المشروع قبل استشارة الدوائر المعنية بالأمن الاستراتيجي في واشنطن، كما بدا من الإشارات التي صدرت عن البيت الأبيض والبنتاغون مُحذّرة من خطورة المشروع ومُبدية شيئاً من عدم الرضا عنه؟هذا ويزيد من خطورة التخبّط الذي ينمّ عنه مشروع بيلوسي أنها تنتمي إلى حزب الرئيس وليست معارِضة له مثلما كان نيوت غينغريش، عضو الحزب الجمهوري وسلفها في رئاسة مجلس النواب الذي سبقها إلى هذه الزيارة في عهد الرئيس بيل كلنتون، عضو الحزب الديمقراطي، من باب المزايدة على هذا الأخير في مواجهة الصين. والحال أن عهد كلنتون كان قد شهد تدهوراً خطيراً في العلاقات بين واشنطن وبكين، بعد أن زايد كلنتون في حملته الانتخابية على سلفه جورج بوش الأب، بما حدا بوش على بيع طائرات حربية لتايوان. وعندما تولّى كلنتون مقاليد الرئاسة، زاد من حجم مبيعات السلاح الأمريكي للجزيرة بما أغاظ بكين، ثم أرسل قوة بحرية إلى جوار تايوان في وقت كانت بكين تمارس عليها ضغوطاً عسكرية تعبيراً عن سخطها من صعود نجم الانفصاليين فيها على مشارف انتخابات.هكذا باتت الصين، لاسيما من خلال قضية تايوان، محطّ مزايدات في السياسة الداخلية الأمريكية انعكست بصورة خطيرة على سياسة البلاد الخارجية. وإنه بذاته عيبٌ كبير أن تغدو سياسة أعظم قوة على هذا الكوكب، وإزاء أمور تخصّ مصير الكوكب برمّته، أسيرة مزايدات رخيصة في السياسة الداخلية. وقد جاء تصعيد حدّة الخصومة الأمريكية تجاه الصين عقب عقدين شهدا تودّداً بين الدولتين، كانت قد بادرت إليه إدارة ريتشارد نيكسون التي واجهت وضعاً حرجاً في نهاية الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي، عندما تضافرت بسالة مقاومة الفيتناميين للغزو الأمريكي لبلادهم مع صعود الحركة الشعبية المناهضة لذلك الغزو داخل الولايات المتحدة بالذات، على خلفية أزمة خطيرة أصابت الاقتصاد الأمريكي وأدّت إلى فك الارتباط بين الدولار والذهب.باتت الصين، لاسيما من خلال قضية تايوان، محطّ مزايدات في السياسة الداخلية الأمريكية انعكست بصورة خطيرة على سياسة البلاد الخارجية. وإنه بذاته عيبٌ كبير أن تغدو سياسة أعظم قوة على هذا الكوكب، أسيرة مزايدات رخيصةفي ذلك الحين أشرف هنري كيسنجر بصفته مستشاراً للأمن القومي لدى نيكسون على انعطاف استراتيجي بالغ الأهمية، قضى بتثليث العلاقات بين واشنطن من جهة وكل من موسكو وبكين من الجهة الأخرى. فعوضاً عن مخاصمة البلدين كما جرت العادة منذ أن وصل الشيوعيون إلى الحكم في بكين غداة الحرب العالمية الثانية، رأى كيسنجر ومعه نيكسون أنه أفضل لواشنطن أن تستفيد من العداوة التي كانت قائمة بين موسكو وبكين. فدشّن عهد نيكسون مرحلة تودّد بين الدولتين دامت عقدين من الزمن ووصلت إلى حد بيع أمريكا أسلحة للصين.كانت أبرز نتيجة لذلك الانعطاف انتقال واشنطن من اعتبار حكم تايوان ممثلاً شرعياً وحيداً للصين الواحدة إلى الاعتراف ببكين في هذا الدور بما أدّى إلى حلول جمهورية الصين الشعبية محلّ تايوان في كرسي الصين دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي للأمم المتحدة. والحال أن حكم تايوان كان هو الأكثر إصراراً على مبدأ الصين الواحدة حتى ذلك الحين، قبل أن يحلّ الانفصاليون محلّ اللاجئين من الصين القارّية في حكم الجزيرة. و ......
#سياسة
#واشنطن
#إزاء
#الصين:
#الدهاء
#الغباء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764212
راني ناصر : بايدن يغتال الظواهري ويستفز الصين للتغطية على فشله
#الحوار_المتمدن
#راني_ناصر لم يأت توقيت اغتيال بايدن للرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، ومن ثم زيارة رئيسة مجلس النواب الامريكي نانسي يبلوسي لتايوان من باب الصدفة؛ حيث يسعى الرئيس الأمريكي لاستعادة الهيبة الامريكية التي اخذت في التراجع في السنوات الأخيرة على المسرح الدولي، والتغطية على فشله في ادارة بلاده سياسيا واقتصاديا.فقد حقق الرئيس الأمريكي بايدن ولو "مؤقتا" مكاسب سياسية هو وحزبه الديمقراطي كانا في أمس الحاجة اليها؛ فاغتيال الظواهري الذي يعتبر أحد العقول المدبرة لهجمات سبتمبر 2001، ولجم التنين الصيني وعجزه عن ترجمة تهديداته المكوكية الذي أطلقها تجاه أمريكا قبيل زيارة بيلوسي لتايوان الى أفعال ملموسة على ارض الواقع، واكتفاء حلفاء الصين بالتنديد بالزيارة؛ قد يساهم في تعزيز الدور الأمريكي القيادي في العالم.كما يسعى بايدن من اغتيال الظواهري وابتزاز الصين للحد من تهاوي شعبيته داخليا بعد ان حصل على اقل معدل تأييد في تاريخ الرؤساء الأمريكيين، واحتمال انعكاس ذلك على مسار الحياة السياسة الامريكية في انتخابات الكونجرس النصفية في نوفمبر القادم، وتجنيب الحزب الديموقراطي خسارة مدوية امام الحزب الجمهوري بسبب سياسات بايدن الاقتصادية الفاشلة التي أدت الى انكماش الاقتصاد الأمريكي الى 9. بالمائة خلال الربع الثاني من 2022، وارتفاع التضخم الى 9.1 بالمائة وهو الاعلى منذ 41 عاما، مما حد من قدرت العائلات الامريكية على تحمل الارتفاع الباهظ في اسعار الغذاء والطاقة.اغتيال الظواهري وزيارة بيلوسي لتايوان قد لا تنفع بايدن اذا قرر الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة، خصوصا بعد ان وصلت نسبة الديموقراطيين الرافضين لترشحه لفترة رئاسية ثانية الى 75 بالمائة بناء على تقرير محطة الاخبار الامريكية” CNN” ،ولا يعني ذلك تخلي الصين عن رغبتها في ضم تايوان في المستقبل. ......
#بايدن
#يغتال
#الظواهري
#ويستفز
#الصين
#للتغطية
#فشله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764249
مصطفى منيغ : الصين بالمنطق واليقين
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ الصين بالمنطق واليقينسبتة : مصطفى منيغأمريكا لن تسلَمَ ممَّا أقدَمَت عليه في جزيرة تايوان ، بَرهَنَت أنَّ العالمَ في كَفَّةٍ وقراراتها تُعادِل ما بَقي مِنَ الميزان، تَفَجَّرَ الوضْع ليتضرَّرَ أي إنسان ، المهم أن يتمَّ ذلك في مَنْأَى عن الأمريكان ، مُتصوِّرَه أنَّ صواريخَ الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران ، مجرد ألْعابٍ معمولةٍ لإلْهاءِ أطفالِ تلك البُلدان ، وأوسطها تصل قلب البرلمان ، حيث رئيسته تصبح في خيرِ كان ، الرئيسة التي اتَّبعَت (في آخر لحظة) مَن هَمَسَ في أذنها أن تستمرَّ فلبَّت نداء ذاك الشيطان ، لتصلَ بطرقٍ مُلتوية حسبت ومَنْ يقودها أنَّ أجهزةَ الاستخبارات العسكرية الصينية غافلة معظم الأحيان ، لكنَّ الحِكمةَ والتروي السَّليم رفعَ الأصبع الصيني عن زناد الحرب العالمية الثالثة لتنزل المعنيَّة من تلك الطائرة في أمان ، وإنه لموقف حضاري برهنت به الصين أنها الأذكَى دون ترك حقِّها في الردِّ بحلول آن ، يناسب البدء في إلحاق تلك الجزيرة بمجموع تراب الوطن ، بتأييد العالم باستثناء تلك الطامعة بنشر "ديمقراطية" خاصة بخلان ، أساسها مظهر يجذب اهتمام الأبرياء وجوهرها عمل شاق يحوِّلهم لأشقياء بأبخس الأثمان ، ولولا صناعة تلك الرقائق الإلكترونية البارعين فيها لما فكَّرت أمريكا دعمهم لدرجة أنساها الربح عمَّا قد تتعرَّض إليه من مِحَن ، تُؤدي هذه المرة بريحها الاندماج في زوبعة تحجب رؤية الوحدة بين ولاياتها فيحصل فوق أرضها أضخم طوفان . الولايات المتحدة الأمريكية خلال قيادتها من طرف الرئيس الحالي أصبحت أكثر خطورة على نفسها وهي تصدِّق أن ما في العالم وُجِد لخدمة مصالحها طوعاً أو كرها أو مصيره سيكون الحِرمان ، البعيد كل البعد مهما كان الرد على نزعه صادراً مِن أي مكان، وإنه لتطاول يحصد مفهوم "الديمقراطية" كشعار أمريكي من قاموس التعامل الدولي بقوة الإيمان ، أنَّ الكرامةَ مصدر الحفاظ على حدود الدول وفق مبدأ الوجود الحق لها بدل إلحاقها تحت رحمة سيطرة الأمريكان بالعدوان ، وليتها كانت رحمة بادية العدل بين الشعور بحب الوطنية و كراهية الخضوع بالقوة لأي كان ، لذا عدم الاستمرار بعقلية "أنا وبعدي الطوفان" كمنهجية نظام "البيت الأبيض" في الوقت الراهن مجرَّد طغيان ، مطبَّقة على الجميع بالطرق الملتوية المحصية أصنافها لدى المهتمين من عقلاء هذا الزمان ، عدم الاستمرار بتلك العقلية سيكون منطلقاً لتنفيذ منهجية أكثر إنصافاً للدول المستقلة ذات سيادة قائمة على أسس تدبير شؤونها الداخلية في منأى عن تدخلها في شؤون الآخرين بنية الابتزاز للسيطرة على خيراتها كما فعلت ولا تزال حتى الساعة دولة أمريكا الضَّانة نفسها أشجع الشُّجعان ، لكن الأصح لمن يدوم موقراً محترماً مُعتمداً على نفسه مهما كان الميدان ، وليس المبتكر المبدع لما يقوِّي الاصطدام بزرع الفِتن ، ليربح من بيعه السلاح ووسائل الدمار والتحكم في النتائج انهزم صاحبها أو انتصر مُقلداً لمهمة المنشار ضميره مُجَمَّد وجشعة يستقبل الأرباح (الملوَّثة بالدموع وضحايا المؤامرات الجهنمية) بالأحضان....الصين مستمرّة في مناوراتها العسكرية بالأسلحة الحيَّة ، مطوِّقة تايوان من كل الجهات الحساسة المانعة منها واليها كل الاتصالات الخارجية أكانت بحرية أو جوية ، ممّا يعرضها للشعور بسلبية مواصلة تحدي دولتها الأم وإتباع خدمة مصالح دولة طامعة فيما تنتجه ليصبَّ خيراً عميماً عليها ، في استغلال لا يحدُّه تراجع ولو احتراماً للوحدة الترابية الصينية وتايوان جزء لا يتجزَّأ منها ، ولم تكتف بالمناورات بل ذهبت لقطع كل تنسيق عسكري مع الولايات المتحدة الأ ......
#الصين
#بالمنطق
#واليقين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764491
حميد الكفائي : الصين وتايوان.. صراع سياسي وتعاون اقتصادي
#الحوار_المتمدن
#حميد_الكفائي قد يتوهم من يتابع الأخبار المتعلقة بالصين وتايوان هذه الأيام، ويرى المناورات العسكرية الصينية حول الجزيرة، ويسمع الخطاب الصيني الناري المناهض للولايات المتحدة وتايوان، بأن البلدين عدوان لدودان وأن حربا طاحنة توشك أن تندلع بينهما، وأن العالم سينقسم حولها، بين مؤيد ومناهض، لكن الحقيقة غير متطابقة مع ظاهر الأمور.يوجد دون شك صراع مبدئي وسياسي حقيقي بين جمهورية الصين الشعبية، وجمهورية الصين الوطنية (تايوان)، وهذا الصراع بدأ بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، واندلاع الحرب الأهلية في الصين، التي انتصر فيها الحزب الشيوعي الصيني بقيادة ماو زيدونغ، واستولى على السلطة في البر الصيني، وأقام حكومته في بكين عام 1949، بينما فر الحزب القومي الصيني الحاكم (كومنتانغ)، ومليون من أنصاره، إلى جزيرة تايوان، وجعل منها معقلا للمناهضين للنظام الشيوعي الجديد، ونقل حكومته من بكين إلى تايبيه، منتظرا العودة إلى البر الصيني بعد إسقاط، أو سقوط، النظام الشيوعي.لكن الحزب الشيوعي تمكن من توطيد حكمه، متكيفا مع الأوضاع الدولية، وساعيا بقوة إلى ترسيخ أسس النظام السياسي خلال فترة الخمسينيات والستينيات والسبعينيات، منفتحا اقتصاديا على العالم الحر أواخر السبعينيات، لتبدأ نهضة الصين الحديثة بسرعة مذهلة، حتى صارت القوة الثانية اقتصاديا وعسكريا في العالم، بل هي تسعى نحو بلوغ المرتبة الأولى عالميا.أما (كومنتانغ)، فبقي متمترسا في تايوان، مصرا أن حكومته تمثل الحكومة الشرعية للأمة الصينية، محتفظا بعضوية الصين في الأمم المتحدة، وشاغلا مقعدها في مجلس الأمن الدولي، حتى عام 1971، عندما اقتنعت معظم دول العالم الرئيسية بأن من الخطأ المضي في الاعتراف بتايوان، وكان عدد سكانها حينذاك لا يتجاوز الثمانية ملايين، ولا تشكل سوى 2 بالمئة من الشعب الصيني، واعتبارها تمثل الأمة الصينية الكبيرة، على حساب جمهورية الصين الشعبية، التي تمثل 98 بالمئة من الصينيين وعدد سكانها يتجاوز 500 مليون نسمة.وفي عام 1971، اقتنعت الأمم المتحدة بضرورة الاعتراف بالصين الشعبية، فسمحت لها بشغل مقعد الصين في مجلس الأمن الدولي، بموافقة الولايات المتحدة، التي أخطأت على ما يبدو، في تقدير موقف الصين من تايوان. عضوية الصين الشعبية في مجلس الأمن تعني أن موافقتها مطلوبة لقبول تايوان عضوا في الأمم المتحدة، وكان وزير الخارجية الأميركية آنذاك، وليام روجرز، يأمل أن تقود الموافقة الأميركية على دخول الصين إلى مجلس الأمن الدولي، إلى سماحها بعضوية تايوان في الأمم المتحدة، لكن ذلك لم يحصل.كانت الولايات المتحدة تسعى جاهدة لكسب الصين إلى جانبها وإقامة علاقات طيبة معها، وإبعادها عن الاتحاد السوفيتي، الإمبراطورية الشيوعية الأقوى والأكثر خطرا على العالم الغربي حينها. وقد تمكنت فعلا من إقامة علاقات مثمرة مع الصين في العام التالي، 1972، عندما أقدم الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون، على زيارة الصين والتأسيس لعلاقة طويلة الأمد، تقوم على أساس وحدة الأراضي الصينية، أي الاعتراف ضمنيا بأن تايوان جزء من الصين.وقد جاء الاعتراف الدولي بالصين الشعبية على حساب تايوان، التي خرجت من الأمم المتحدة، وأخذت دول العالم تسحب اعترافها بها، ولم يبقَ الآن سوى 13 دولة تعترف بتايوان وتقيم علاقات دبلوماسية معها، ومعظم هذه الدول صغيرة، وهي بيليز، وبالاو، وناورو، وهاييتي، وغواتيمالا، وباراغواي، وهندوراس، وجزر مارشالز، وسان كيتس ونفيلز، وسان لوسيا، وسان فينسنت وغرينانديز، وتافالو وأخيرا جمهورية الفاتيكان، التي هي دولة معنوية وليست فعل ......
#الصين
#وتايوان..
#صراع
#سياسي
#وتعاون
#اقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764603
دلير زنكنة : التخطيط للحرب مع الصين
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة التخطيط للحرب مع الصين. إعطاء فرصة للحربلورانس هـ. شوبلأكثر من قرن من الزمان ، كان مركز الفكر الخاص , و منظمة العضوية* ، المسماة "مجلس العلاقات الخارجية" Council on Foreign Relations (CFR) ، في الصدارة في وضع الإستراتيجية الإمبريالية الأمريكية الكبرى. المجلس واضع جدول الأعمال النهائي ، والتخطيط الاستراتيجي ، والتنظيم المشكل بالإجماع للطبقة الحاكمة الرأسمالية الأمريكية. تساعد أنشطتها في توحيد هذه الطبقة ليس فقط كطبقة في حد ذاتها ، ولكن أيضًا كطبقة من أجل ذاتها . 1في عام 2002 ، نشر المجلس كتابًا بعنوان "العاصفة المهددة: القضية من اجل غزو العراق " تاليف كينيث إم بولوك ، أحد موظفيها. قام العشرات من أعضاء مجلس العلاقات الخارجية والرؤساء بقراءة وإبداء الملاحظات لتحسين الكتاب ، لذلك كان من بعض النواحي عملًا جماعيًا. وقد طرح الكتاب جملة من الأكاذيب لتبرير الغزو والاحتلال ، بما في ذلك الخطر المفترض الذي تمثله أسلحة الدمار الشامل التي كما تبين ،لم تكن تمتلكها الحكومة العراقية. بالاقتران مع هذا الخوف من أسلحة الدمار الشامل ، أكد كتاب بولوك- CFR هذا أن غزو العراق والسيطرة عليه سيكون بمثابة "نعمة هائلة" للولايات المتحدة لأن إمدادات النفط العالمية ستكون مضمونة ويمكن للولايات المتحدة أن تغير بشكل إيجابي الشرق الأوسط من خلال بناء "عراق جديد". وقدم أعضاء المجلس داخل الحكومة وخارجها دعما إضافيا لهذه الأفكار ، وتبع ذلك غزو واحتلال العراق في أقل من عام.2في عالم اليوم المختلف كثيرًا ، نُشر في خريف عام 2021 كتاب مشابه باسم - إستراتيجية الانكار: الدفاع الأمريكي في عصر صراع القوى العظمى من تأليف إلبريدج كولبي - من مطبعة جامعة ييل ، التي يعد مديرها جون دوناتيش عضوًا قديمًا في مجلس العلاقات الخارجية CFR. تم قبول كولبي كعضو في مجلس العلاقات الخارجية في عام 2016 وكان مسؤولًا كبيرًا في وزارة الدفاع في إدارة دونالد ترامب. 3 و هو على صلة جيدة بالطبقة الحاكمة الرأسمالية الأمريكية ومعترف به كمفكر استراتيجي وعسكري صاعد. يقدم لنا كتابه نافذة مطلة على أفكار السياسة الإستراتيجية والمناقشات و المجادلات التي تحدث الآن بين الدوائر القوية سياسياً واقتصادياً في الولايات المتحدة ، داخل وخارج مجلس العلاقات الخارجية."استراتيجية الإنكار"يوفر فرصة للملاحظة الملموسة لما تقوم بها الطبقة الحاكمة الرأسمالية الاحتكارية ،من اعداد لشعب الولايات المتحدة لما يمكن أن يكون حربًا عالمية كارثية. الكتاب مشابه لكتاب بولوك من حيث أن الغرض منه هو نفسه تمامًا: تضخيم التهديدات وزيادة المخاوف من أجل بناء الدعم بين الجماهير القلقة وزعماء الطبقة الحاكمة الرأسمالية لحرب محتملة ، هذه المرة مع الصين. وينصب تركيزها على الخطر الملحوظ على الهيمنة الأمريكية العالمية والإقليمية التي تمثلها الصين في آسيا ، وبدرجة أقل روسيا في أوروبا. ويقدم توصيات سياسية حول كيفية منع كلتا القوتين من أن تصبحا مهيمنتان إقليميا من خلال استعداد الولايات المتحدة ورغبتها في الانخراط في حروب محدودة ، وإذا لزم الأمر ، نووية. يمكن للمرء أن يلاحظ يوميا في الولايات المتحدة، كيف تعمل اجنحة اليمين و "المعتدل" للطبقة الرأسمالية الحاكمة من اجل خلق اجماع قوي معادي للصين .استراتيجية الانكاريبدأ كولبي كتابه باقتباس عبارتين من كتاب كارل فون كلاوزفيتز الكلاسيكي عن الحرب في القرن التاسع عشر . إن جوهر أول هذه العبارة هو: "إن الحكم الأسمى والأبعد مدى الذي يتعين على رجل الدولة والقائد القيام به هو تحديد... طبيعة الحرب ا ......
#التخطيط
#للحرب
#الصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764720
بوياسمين خولى : هل تهديدات الحرب بين الصين والولايات المتحدة حقيقية ؟
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى هددت الصين الولايات المتحدة بضرورة "دفع الثمن" للرحلة الرسمية التي قامت بها رئيسة مجلس النواب الأمريكي "نانسي بيلوسي" إلى تايوان. وضعت الصين أعينها على "نانسي بيلوسي" منذ الإعلان عن رحلتها إلى آسيا ووصولها إلى ماليزيا ، بل تعرضت رئيسة مجلس النواب الأمريكي للتهديد من طرف الصين لكنها لم تبالي وأنهت زيارتها بأريحية. في الواقع ، تو وصلها إلى تايوان ، كانت زيارتها مصدرًا لتصعيد التوترات بين الدول الثلاث (الولايات المتحدة وتايوان والصين). لكن لماذا ردود الفعل هذه؟ لماذا تعتبر زيارة "نانسي بيلوسي" لتايوان مشكلة؟حذرت الصين يوم الثلاثاء 2 أغسطس من أن الولايات المتحدة ستتحمل "مسؤولية" زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي "نانسي بيلوسي" إلى تايوان خلال جولتها الآسيوية، وأنه سيتعين عليها "دفع الثمن". وقالت المتحدثة الدبلوماسية الصينية "هوا تشون ينغ" للصحفيين إن "الولايات المتحدة ستكون بالتأكيد مسؤولة (عن العواقب) وسيتعين عليها أن تدفع ثمن هجومها على سيادة الصين وأمنها".وتعتبر بكين الجزيرة جزءًا من أراضيها يجب إعادة توحيدها بالقوة إذا لزم الأمر ، وقد حذرت واشنطن مرارًا وتكرارًا من زيارة المسؤولة الكبيرة التي قد تعتبر بمثابة استفزاز كبير لن تبلعه الصين بسهولة.تو هبوطها على الأراضي التايوانية ، أشارت ببساطة إلى أن الأمريكيين يشاركون في مجموعة واسعة من المناقشات حول وسائل تحقيق أهداف مشتركة وتأمين المحيطين الهندي والهادئ.وما هي العلاقات بين الصين والولايات المتحدة وتايوان؟في الوقت الحالي ، يعيش 23 مليون تايواني تحت التهديد المستمر بغزو من طرف الصين ، وهو الخوف الذي زاد منذ وصول الرئيس "شي جين بينغ" إلى السلطة ، الذي جعل إعادة التوحيد من الأولويات الصينية. وقبل زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي ، خلال محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي ، دعا "شي جين بينغ" الولايات المتحدة إلى عدم "اللعب بالنار".ومن الواضح أن الولايات المتحدة، فيما يتعلق بتايوان، تمارس ما يسمى بدبلوماسية "الغموض الاستراتيجي" ، والتي تتمثل في الاعتراف بحكومة صينية واحدة فقط ، وهي حكومة بكين ، مع الاستمرار في تقديم الدعم الحاسم لتايوان. ومع ذلك ، تمتنع واشنطن عن قول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستدافع عسكريا عن الجزيرة في حالة حدوث غزو صيني. فهذه المسألة مسكوت عنها كليا.وكان السفير الصيني لدى الأمم المتحدة "تشانغ جون" قد قال في مؤتمر صحفي : "كما نراها ، تبدو مثل هذه الزيارة خطيرة للغاية واستفزازية للغاية"(...) "إذا تمت هذه الزيارة ، فإنها ستضعف أيضًا العلاقة بين الصين والولايات المتحدة. أنا متأكد من أن الولايات المتحدة تتفهم ذلك."ولدعم وتأكيد رسالتهم المباشرة إلى واشنطن ، نشر الجيش الصيني شريط فيديو بنبرة عسكرية على الإنترنت يوم الاثنين – أقل من يوم من زيارة المسرولة الأمريكية رفيعة المستوى، يظهر الجنود وهم يصيحون بأنهم جاهزون للقتال ، أو مقاتلون ينطلقون ، أو مظليون يقفزون من طائرة أو أمطار صواريخ في البحر ، مما من شأنه تدمير أهداف مختلفة.ما هي مخاوف الولايات المتحدة؟وقال المتحدث باسم البيت الأبيض "جون كيربي" يوم الاثنين الأول من أغسطس: "لا يوجد لأي يدعو بكين إلى اعتبار القيام بهذه الزيارة - التي لا تغير من العقيدة الأمريكية القديمة - بمثابة شكل من أشكال الأزمة".على الرغم من أن معظم المراقبين يصنفون احتمال نشوب نزاع مسلح بالمنخفض ، إلا أن المسؤولين الأمريكيين قالوا إنهم يستعدون لاستعراضات محتملة للقوة من قبل الجيش الصيني ، مثل الضربات ......
#تهديدات
#الحرب
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#حقيقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764730
خوسيه فيلا : بيلوسي تستفز الصين بشكل متهور من خلال زيارتها لتايوان
#الحوار_المتمدن
#خوسيه_فيلا بعد أيام من التكهنات، هبطت رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، في تايبيه، بتايوان، على متن طائرة تابعة للقوات الجوية الأمريكية، يوم أمس. هذا الاستفزاز المتهور والرجعي تجاه الصين من قبل الإمبريالية الأمريكية يهدد بزعزعة استقرار منطقة المحيطين الهندي والهادئ بأكملها.وراء كل الحديث المنافق عن دعم “الديمقراطية”، الهدف الحقيقي لبيلوسي في الواقع هو تعزيز المصالح الضيقة للإمبريالية الأمريكية، وحتى المصالح الانتخابية الأضيق للحزب الديمقراطي. وفي الوقت نفسه فقد استغلت الطبقة السائدة الصينية الفرصة لتشتيت الانتباه عن الأزمة الداخلية المتنامية وتحويلها تجاه “الأعداء في الخارج”.بيلوسي، التي هي ثالث أكبر شخصية سياسية في الدولة الأمريكية، لديها حياة برلمانية طويلة في مهاجمة مصالح الطبقة العاملة الأمريكية، وهي سياسية فاقدة للشعبية بشكل كبير في الداخل.ومثلها مثل الرئيس بايدن الفاقد بدوره للشعبية، والذي أنفق عشرات المليارات من الدولارات في حرب أمريكا بالوكالة ضد روسيا في أوكرانيا، تريد بيلوسي “التصرف بحزم” في الشؤون الدولية. وهذا أمر ملح بشكل خاص قبيل الانتخابات النصفية.لذلك قررت زيارة تايوان –باعتبارها أبرز سياسي أمريكي يقوم بذلك خلال 25 عاما- من أجل إذلال مباشر للصين التي تعتبر الجزيرة جزءا من أراضيها.قبل الحرب في أوكرانيا، كانت بيلوسي قد أعلنت بالفعل عن نيتها زيارة تايوان. تم تأجيل خطتها بسبب نوبة كوفيد-19، لكن من المفترض أنه قد تمت إعادة جدولة الزيارة، وفقا لتقرير صادر عن الفاينانشيال تايمز في منتصف يوليوز.عندما تم الإعلان عن خطتها الفعلية لزيارة آسيا، لم تكن تايوان في خط سير الرحلة الرسمي، على الرغم من أنها لم تؤكد أو تنكر الزيارة المخطط لها.في هذه الأثناء ردت الصين بإطلاق تهديدات مختلفة، موضحة أنها تعتبر ذلك استفزازا كبيرا. حذر المتحدث باسم الشؤون الخارجية، تشاو ليجيان، من أن “جيش التحرير الشعبي لن يقف أبدا مكتوف الأيدي. وستتخذ الصين إجراءات قوية وحاسمة لحماية سيادتها وسلامة أراضيها”.وخلال الأيام الستة التي سبقت الزيارة، أصدرت ثلاث وزارات صينية، على الأقل، تسعة تحذيرات ضد زيارتها. لكن بيلوسي تجاهلتها كلها بوقاحة.من جانبها انتقلت الحكومة التايوانية، المشكلة الآن من الحزب الديمقراطي التقدمي الموالي للولايات المتحدة، من الادعاء بعدم معرفتها بخطة بيلوسي للزيارة في 19 يوليوز، إلى تصريح رئيس الوزراء سو تسينغ تشانغ بشكل غامض بترحيبه “بأي زائر أجنبي”، عندما طلب منه تأكيد ما إذا كانت بيلوسي ستصل بالفعل، وذلك قبل ساعات من وصول بيلوسي.ليس هناك سوى عدد قليل جدا من “الزوار الأجانب”، الذي يمكن للبحرية الأمريكية أن تعبئ لهم أسطولا كاملا، برئاسة حاملة الطائرات رونالد ريغان، في مياه شرق تايوان لتوضيح نواياها الحربية.ماذا كانت تفعل بيلوسي في تايوان؟كانت زيارة بيلوسي الحالية جزءا من جولة على حلفاء الولايات المتحدة في آسيا، في محاولة واضحة لحشدهم ضد الصين، التي تعتبر أكبر منافس للولايات المتحدة على الأسواق والنفوذ في العالم. ويعد ظهور بيلوسي القصير (غادرت البلاد على عجل في الساعة 4.45 مساء في اليوم التالي لوصولها) إهانة رمزية كبيرة للخصم الرئيسي للولايات المتحدة.لكن لماذا مثل هذه الإهانة؟ ولماذا الآن؟إن الانحدار النسبي المستمر للإمبريالية الأمريكية قد اتضح مؤخرا من خلال الهزائم المهينة التي زعزعت سلطتها بشكل خطير. بعد الخروج المخزي من حرب استمرت 20 عاما في ......
#بيلوسي
#تستفز
#الصين
#بشكل
#متهور
#خلال
#زيارتها
#لتايوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764878
سعيد مضيه : الاستعدادات جارية في الولايات المتحدة لشن حرب نووية ضد الصين
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه دول الامبريالية اجرت تجاربها النووية على البشر حوت الأراشيف الوطنية في واشنطون وثائق تفيد ان اليابان شرعت عام 1943 تبعث رسائل سلام ، لم تلق الاستجابة". كانت الإجراءات الأميركية تجري لضرب اليابان "وهم يتطلعون الى ما بعد فترة الحرب التي شرعوا يشكلونها ’ حسب تصوراتنا‘، وكما طرحها مخطط الحرب الباردة جورج كينان المشهور- اوضحوا انهم اعتزموا ’ترويع الروس بالقنبلة [الذرية] بدلا من التفاوض معهم والقنبلة في حضننا ‘ حسب تعبير وزير الحرب الأميركي ترويعا للاتحاد السوفييتي".. "لم يتم إخلاء السكان لدى تفجير القنبلة الهيدروجينية الأميركية في جزر مارشال عام 1954. السماء اسودت وأظلمت، وبدأ يتساقط شيء بدا ثلجا؛ تسممت الأغذية والمياه، وسقط الناس ضحايا أمراض السرطان ، وما زال الأمر على حاله حتى اليوم"... "التقطْتُ تقارير صحفية من خمس ’ تفجيرات أرضية‘ نووية في العالم – اليابان ، جزر مارشال ، نيفادا، بولينيزيا في أستراليا؛ علمني هذا عن الانحطاط الخلقي والقسوة الفظة للقوى العظمى : قوى الامبريالية". مقتطفات من تقرير صحفي أعده صحفي التقصي، البريطاني من أصل استرالي، جون بيلغر،عنوانه "هيروشيما ثانية إن لم نتحرك قبل فوات الأوان" . يستعرض بيلغر افلاما توثيقية اخرجها عن جرائم الامبريالية العالمية. ضمت مؤسسة الفيلم البريطاني الى محتوياتها فيلمه الوثائقي " عام الصفر: الموت الصامت لكمبوديا"، وهو من بين أهم عشر وثائق تسجيلية للقرن العشرين. كما التقط افلاما توثيقية عن اماكن التجارب النووية لدول الغرب الامبريالية، حيث ترك السكان الأصليون يعانون امراض السرطان وتشوهات الأطفال، دليلا على نزعتهم التدميرية اللاإنسانية، وان حربا نووية يشنونها احتمال واقعي. تلك التصرفات الهمجية تجاه شعوب مسالمة لاتشكل تحديا للولايات المتحدة، تدفع الصحفي صاحب الضمير لأن يستنتج أسوأ العواقب للحملة التحريضية الجارية حاليا لشيطنة الصين شعبا وحكومة، وذلك، حسب تعبير بيلغر، " حرصا على دوام " وجهة النظر المريضة نفسيا -السايكوباثية- التي كونتها أميركا عن نفسها ، والتي لا تقبل التحدي ، باعتبارها الدولة الأغنى والأكثر نجاحا ولا يمكن للبشرية الاستغناء عنها".جاء في تقرير جون بيلغر: لدى أول زيارة قمت بها عام 1967 الى هيروشيما قابلني رجل اسمه يوكيو، على صدره انطبعت معالم القميص الذي كان يرتديه عندما أسقطت القنبلة الذرية. وصف وهجا ضخما غمر المدينة " ضوء أزرق شيء أشبه بتماس كهربي "، بعد ذلك هبت ريح مثل الإعصار وبدأ مطر أسود يسقط. " طُرِحْتُ على الأرض ولم ألحظ سوى عروق أزهار كنت احملها ؛ كل شيء ساكن وهادئ ، وعندما نهضت شاهدت الناس عراة ، ولا ينبسون بشفة. بعضهم بدون شعر أو جلد. تأكدت اني ميت." "بعد تسع سنوات عدت لأبحث عنه وعلمت انه مات بسرطان الدم."لتضييع هذه الحقيقة ،"حملت صحيفة نيويورك تايمزعلى صدر صفحتها الأولى يوم 13 أيلول / سبتمبر مقالة عنوانها بالخط العريض ’لا يوجد إشعاع نووي في هيروشيما‘ ؛ صيغة كلاسيكية من الأخبار الزائفة. نقل ويليام لورنس عن الجنرال فاريل ’رفضه المطلق أن (القنبلة النووية)أنتجت إشعاعا مستداما خطيرا‘. مراسل واحد فقط، هو الأسترالي ويلفريد بورتشيت قام برحلة مخاطرة الى هيروشيما في الفترة القصيرة بعد إلقاء القنبلة ، متحديا احتلال القوات المتحالفة التي سيطرت على ’النشر الصحفي‘، فبعث الى صحيفة (لندن ديلي إكسبريس) ’ اكتب كتحذير للعالم‘ نشرته يوم 5 أيلول 1945، وكان يجلس مع آلته الطابعة ، هيرمس، يصف ممرات المستشفى مليئة بأناس لايحملون إصابات مرئية ، يموتون مما وصفه ......
#الاستعدادات
#جارية
#الولايات
#المتحدة
#نووية
#الصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765356
بيير روسيه : الصين: طُموحاتُ إمبرياليةٍ في طور التكوّن
#الحوار_المتمدن
#بيير_روسيه ليست الصين «بلدًا ناشئة»، بل قوّةً قد نشأت، وليست «إمبرياليةً فرعية» (sub-imperialism) تضمن استقرار نظامها الإقليمي، بل هي إمبرياليّة «في طور التكون»، إذ تهدف البرجوازية الصينية الجديدة للّعب في الدوريّات الكبرى. قد لا يكون نجاحُ مشروعها أمرًا مضمونًا، ولكنّ هذه الطموحات تحددّ سياساتها الدوليّة – الاقتصادية منها والعسكريّة.كثيرًا ما تُجمَع «القوى الناشئة» الجديدة مع بعضها البعض تحت اختصار “بريكس (brics)”؛ وهنّ البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا.هذه الدول تحاول واقعًا تشكيلَ كتلةٍ على الساحة الدولية، حيث نظّمت «قممًا» أقيمَ خامسها في ديربان (جنوب أفريقيا) عام 2013، والقمّة التالية ستُقام قريبًا في فورتاليزا (البرازيل). أعلنت هذه الدول تشكيل بنك تنميةٍ دوليّ تحت إمرتهم، وهو بنكٌ بديل للبنك الدوليّ، وانخرطت في منافسة مع الإمبرياليّات التقليدية من أجل النفوذ للموارد، بالخصوص في القارّة الأفريقية، وقد تبيّن أنّ نتائج هذه المغامرة لا تزال حتى الآن متواضعة، ولكن تظلّ هنالك رغبة بصياغة «تحليلٍ نقديّ مُشترك» للـ«بريكس» بالتحديد من أجل تعزيز إمكانيّات «التضامن والمقاومة ما بين دول الجنوب»، موضِّحين مَوقِع «بريكس من الأسفل» مُقابِل “بريكس من الأعلى”. [*]أعدّ باتريك بوند – وهو ناشطٌ جنوب أفريقيّ بارز في حركة العدالة العالمية وبروفيسور جامعي متفاني في نشاطه السياسي –تحليلَه في مقالةٍ حديثة في «بامبازوكا». مع وجود «إمكانيّات مُناهِضة للإمبريالية» لدى «المناصرين الأكثر راديكاليّة» لكتلة بريكس، هنالك «مخاطرٌ أكبر بكثير»: أن نرى أنّ هذه البلدان تلعب «دورًا “إمبرياليًا فرعيًا” في المساهمة في صيانة النظام النيوليبرالي». تحليلُ بوند هذا تحليلٌ مصقول فهو يضع بعين الاعتبار الأوضاع المختلفة لهذه البلدان المتنوعة، حتى أنّه يرى احتمالية رؤية بعضها كجزءٍ من صراعاتٍ «ما بين إمبريالية»، كمثال ما تقوم به روسيا في أوكرانيا/القرم. ولكنّه يعاود استخدام مفهوم «الإمبريالية الفرعية» ليصف جميع مكوّنات «الكتلة» – من ضمنها الصين.كما أشار بوند، لمفهوم البلدان «الإمبريالية الفرعية» تاريخٌ طويل: فقد صاغه روي ماورو ماريني في 1965 لوصف دور الدكتاتورية البرازيلية في النصف الغربي للكرة الأرضية و«من ثمّ أعيد تطبيقه تكرارًا أثناء السبعينات». وهنا يأتي الإشكال: «الإمبرياليّات الفرعية» موجودةٌ بالفعل اليوم، ولكنّ ظروف نشأة القوّة الصينية مختلفة جدًا عن البلدان التي كنّا نتحدّث عنها حينها لدرجة أنّني أشكّ فيما إذا كان ذلك المصطلح نفسه يمكّننا من فهم هذه الخصوصيّة.ساعد النظام الصينيّ الحالي بالتأكيد على توسيع نطاق تكديس رأس المال دوليًا (وعلى نحوٍ شاسع!)، وتمّ إدماجه في العولمة والأمولة الاقتصاديّة (economic financialization)، وقد قام بشرعنة النظام المهيمن عن طريق الانضمام لمنظمة التجارة العالمية، وهي مُعارِضة لكلّ الحركات الاجتماعية التقدميّة، ووفّر للشركات الدوليّة قوّةً عاملة لا تمتلك حقوقًا وبالإمكان استغلالُها حسب الرغبة (ألا وهم المهاجرون داخل البلاد)، ولكنّ كلّ هذه الأمور جزءٌ من الدّور المُخصّص للإمبرياليات الفرعية. ولقيامها بذلك، كان من الممكن للصين أن تصبح مرّة أخرى بلدةً مُخضَعَة كباقي البلدان تحت نِير القوى الإمبريالية التقليدية. كانت هذه الإمكانية ملموسةً في أوائل القرن الواحد والعشرين، ولكنّ قيادة الحزب الشيوعي الصيني والرأسماليّة البيروقراطية الصينية قرّرت عكس ذلك. وقد تمكّنت من ذلك بفضل إرث الثورة الماويّة: علاقات التبعيّة مع ال ......
#الصين:
ُموحاتُ
#إمبرياليةٍ
#التكوّن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765526
سعيد مضيه : حملة تحريضية ضد الصين.. الدافع والدلالة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه أكداس زبالة دعاية الغرب لا تكفي لطمر تجربة الصين في القضاء على الفقر " يسعى جنون الزمن الراهن الى الهبوط بالصين الى كاريكاتير شرقي – دولة تسلطية تنفذ جدول أعمال إبادة الجنس ، وتسعى للهيمنة على العالم. خبلٌ مصدره نقطة محددة في الولايات المتحدة ،إذ يتهدد نخبها الحاكمة خطر تقدم الشعب الصيني-خاصة في اجهزة الروبوت والاتصالات السلكية ، والنقل عالي السرعة وتقاني الكمبيوتر. تشكل هذه الإنجازات التقدمية خطرا وجوديا للامتيازات التي طالما تمتعت بها الشركات الكبرى ..."، كتب فيجاي براشاد، يفسرالحملة الجارية للتشهير بالصين. يطالب براشاد بإفساح المجال ل "محادثة عقلانية حول الصين". فيجاي براشاد مؤرخ يمستقل ، صحفي ومحلل ، يشغل منصب مدير تريكونتيننتال : مؤسسة الابحاث الاجتماعية، التي نشرت المقالة ، وعنها نقل كونسورتيوم نيوزفي 12 آب 2022 المقالة التي نترجمها. كما يشغل براشاد منصب رئيس ومحرر"ليفت وورد بوكس". جاء بالمقالة:ببينما كانت نانسي بيلوسي تتسلل الى تايبيه، أمسك الناس أنفاسهم في انحاء المعمورة؛ كانت زيارتها عملا من أعمال الاستفزاز. في ديسمبر 1978اعترفت الولايات المتحدة بجمهورية الصين الشعبية- إثر قرار اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدةعام 1971- طارحة جانبا التزاماتها التعاهدية مع تايوان. رغم ذلك وقع الرئيس الأميركي ، جيمي كارتر، قانون العلاقة مع تايوان عام 1979 ، سمح للمسئولين الاحتفاظ بعلاقات وثيقة مع تايوان ، بما في ذلك بيع الأسلحة. يجدر ذكر هذا القرار ، إذ كانت تايوان تخضع للأحكام العرفية منذ العام1949 وحتى عام 1987، تتطلع لمن يزودها بالسلاح بصورة منتظمة . كانت رحلة بيلوسي الى تايبيه جزءًا من الاستفزازات الموجهة للصين. بدأت الحملة ب " انطلاقة نحو آسيا"، التي ابتدعها الرئيس اوباما، واشتملت على"الحرب التجارية " التي أعلنها الرئيس ترمب، ثم إنشاء الشراكة الأمنية- ذا كواد أند اوكوس[ حلف الولايات المتحدة وبريطانيا واستراليا]- تم تحويل حلف الناتو بالتدريج أداة ضد الصين. تتواصل هذه الأجندة مع دعوة الرئيس جو بايدن الى وجوب إضعاف الصين، نظرا لكونها " المنافس الوحيد لديها الامكانات التي تتيح لها تكتيل قدراتها الاقتصادية والدبلوماسية والحربية والتقانية لتشكيل تحد مستدام " للنظام العالمي الخاضع للهيمنة الأميركية. لم توظف الصين قدراتها الحربية لمنع بيلوسي وغيرها من قادة الكونغرس من السفر الى تايبيه. لكن الحكومة الصينية أعلنت، حين انتهت الزيارة، انها سوف توقف ثماني مجالات رئيسة للتعاون مع الولايات المتحدة، من ضمنها التبادلات العسكرية، وتعليق التعاون المدني في سلسلة من القضايا ، مثل التغير المناخي؛ ذلك ما تمخضت عنه زيارة نانسي بيلوسي: المزيد من المواجهة، وتعاون أقل. أجل ، كل من يرغب تعظيم التعاون مع الصين تسخّفه ميديا الغرب، وكذلك ميديا الجنوب المتحالفة مع الغرب؛ تعتبره " عميلا" للصين او مروج "أضاليل". رددْتُ على أمثال هذه المزاعم بالمقالة التالية نشرتها في صحيفة صنداي تايمر الصادرة في جنوب إفريقيا يوم 7 آب / أغسطس" : نمط جديد من الجنون ينز في النقاشات السياسية العالمية، ضباب سام يخنق المنطق والعقل. هذا الضباب، الذي انتشر منذ زمن طويل على شكل أفكار بشعة قديمة تتحدث عن تسيد العرق الأبيض والتفوق العرقي للغرب، بدأ يغلف أفكارنا عن الإنسانية. الخبل العام الدارج يحمل الشكوك العميقة والكراهية تجاه الصين، ليس لمجرد قيادتها الراهنة ، ولا حتى لنظام الصين السياسي ، بل كراهية للصين بأجمعها وللحضارة الصينية- كراهية لكل ما يتعلق بالصين. جنون جعل من ......
#حملة
#تحريضية
#الصين..
#الدافع
#والدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765612