الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قاسم حسين صالح : مبادرة لترطيب الأجواء بين الأعلام والقضاء
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح الواقعة (اتهم القاضي فائق زيدان الإعلامي سعدون ضمد بأنه يتعمد الإساءة لمجلس القضاء باستضافة من لديهم رأي سلبي بالقضاء..ووجه كتابا إلى رئيس شبكة الاعلام فصدر أمر بإيقاف البرنامج، فيما أصدر القاضي زيدان مذكرة قبض بحق الإعلامي سرمد الطائي.هذه الواقعة فيها إشكالية معقدة..بين حرية التعبير التي لا تستثني أحدا او مؤسسة ،وبين الرصانة في الطرح..فاتهام خطير بأن القضاء اصدر مذكرات إعتقال ضد أي معترض على رئيس مجلس القضاء..كان على سرمد الطائي أن يثبته بأدلة بذكر اسماء من اعتقلوا.وللتذكير فإن تقرير أميركي ذكر أن 74 قاضيا اغتيلوا بعد 2003 ..ما يعني أن موضوع استقلالية القضاء في العراق..موضع شك.ليس القصد هنا تبيان رأي بهذه القضية المعقدة والخطيرة..بقدر ما نريد استطلاع رأي يوصل لحل موضوعي وعقلاني.تحياتي واحترامي للقاضي فائق زيدان والصديقين سعدون ضمد وسرمد الطائي). كان هذا نص منشورنا بوسائل الأتصال الجماهيري يوم (4 /6 /2022) شارك فيه اكاديميون واعلاميون.تحليل الأجابات توزعت آراء المشاركين على ثلاثة مواقف،الأول: يرى ان حرية التعبير كفلها الدستور ولا يحق لرئيس مجلس القضاء التدخل فيها..اليكم نماذج منها:* محمود ابو هدير: فعلا دكتور كان وصفك دقيقا إنها مشكلة معقدة وخطيرة وردة الفعل للقضاء ورئيسه تؤكد ذلك..مع اننا نعلم علم اليقين من أن القضاء العراقي بقى متفرجا وساكتا عن ملفات خطيرة جدا تتعلق بالفساد وقتل المتظاهرين وغيرها مما جعلنا نضع علامات الاستفهام على إداء القضاء.*د.علاء الركابي: اهتزت صورة القضاء عام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1632-;-عندما اجتهدت المحكمة الاتحادية برئاسة مدحت المحمود بتفسير الكتلة الاكبر، وهو ما غيّر بوصلة العملية السياسية واجهض الديمقراطية برمتها.*عامر محمد: عندما يكون القاضي في خدمة السياسي فان الحديث عن العدالة يكون مزحة.*جليل الجشعمي: في النظم الديمقراطيه، اهم مبدأ هو الفصل بين السلطات،لكن في النموذج العراقي السلطات الثلاثه الواحده تؤثر على الأخرى من خلال الضغوطات والترهيب والتصفيه.* صلاح زنكنه:فائق زيدان لا حول ولا قوة له امام الأحزاب المتنفذة ،وشعرت بالشفقة عليه كونه لم يتمالك زمام أمره وراح يبرز عضلاته القانونية على الصحفيين المساكين ،أتحداه أن يتخذ موقفا مشابها ضد أحد السياسين الاسلاميين المخضرمين. *اركان الزيدي: خلال احتفالات انكلترا بذكرى جلوس الملكة إليزابيث على العرش السبعين،استقدمت الاذاعة البريطانيه سياسيين معارضين انتقدوا ان تقوم الملكة بهذه الاحتفالات الباذخة في وقت تعيش البلد ازمة اقتصادية حادة وتقشف وانتقدوها بانتقادات لاذعة،ولم يحتج القضاء!الموقف الثاني: ادان تصرفات بعض الأعلاميين ..اليكم نماذج منها:*عباس عودة شنيور: بعض الإعلاميين يتجاوزون مفهوم حرية الصحافة الى التأليب والتعبئة وإلقاء التهم بطريقة غير مسؤولة ،وتحريضية ضد مؤسسات رسمية و غير رسمية غالبا ما يسكتون.*جليل رهيف:سرمد انسان طائفي و مثير للمشاكل و الفتن ..ماذا قدم حتى يتكلم بسوء عن القضاء و الشهداء ..حرية التعبير لا تعني شتم الاخرين.*طالب شمّه: سرمد الطائي شيعي، وكان معمما يدرس في الحوزة بمدينة قم، وكل خصومه شيعة .. اذن كيف يكون طائفيا؟ وضد من مارس الطائفية؟اليسار العراقي: ينبغي التميز بين دور مقدم البرنامج المهني سعدون ضمد وبين سرمد الطائي ..كونه بوقا لجهة سياسية.*عدنان هادي: حرية التعبير لا تعني التشهير بدون دليل، أو التجا ......
#مبادرة
#لترطيب
#الأجواء
#الأعلام
#والقضاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758564