علي المسعود : د. سلوى زكو قلبًا ينبض وعقلًا يضيء ...
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود الدكتورة سلوى زكو واحدة من ألمع صحفيات العراق المعاصر , وقد التحقت بقسم الدراسات العليا في كلية الصحافة بجامعة موسكوفي الستينيات , وكانت من الطالبات الناشطات في مجالي العمل الاجتماعي والعلمي في موسكو آنذاك , وناقشت اطروحتها بنجاح وعادت الى بغداد , الا ان ظروف العراق السياسية في تلك الفترة حالت دون تعيينها , فعملت في الصحافة غير الرسمية و في مجال التدريس في المؤسسات غير الحكومية , اعتقلت في 1979 عام بسبب انتمائها للحزب الشيوعي ، وافرج عنها بعد فترة، بعدها تركت العمل الصحفي حتى سقوط النظام الدكتاتوري 2003، وساهمت بشكل فعٌال في الحركة الثقافية العراقية , وكتبت نصا مسرحيا معروفا وقصصا قصيرة ( تم ترجمة بعضها الى الانكليزية والروسية ) ومقالات فكرية عديدة جدا , ثم اصبحت بعد عام 2003 رئيسة تحرير لصحيفتين معروفتين في بغداد , ولا زالت الدكتورة سلوى زكو تساهم بالكتابة والنشر وبنشاط ملحوظ وكبير ومتميز لحد اليوم في مقر اقامتها الجديد في العاصمة الاردنية – عمان . هذا المرأة العراقية تتحدث عن وطنها و بقلب موجوع وطافح بحب العراق وأهله حين كتبت " انا لم اعرف غير هذا العراق الذي استطيع تمييز حدوده وسط غابة من بلدان العالم يخترقها نهران يدخلان الحدود متباعدين ليقتربا عند الوسط فيتباعدا ثانية فيلتحما عند اقصى الجنوب. هذا العراق ظللت طيلة سنوات طفولتي احيي علمه صباح كل خميس وانشد له ولمستقبله ، العراق عندي هو مدينة الموصل التي غادرها والداي في سن مبكرة ثم نسيا ان يقولا لها شكراً ، هو الحلة التي ولدت فيها وبعقوبة التي امضيت بين بساتينها طفولتي وصباي . هو البصرة المعطاء بأنهارها السبعة وهي اول من يضع الرطب كل موسم في افواه العراقيين . هو ذلك الخط الساحر الممتد في اعالي الفرات والمار بهيت وحديثة . هو رمزية النجف وكربلاء رغم ان لا انتماء دينيا يجمعني بهما ، هو رمزية النجف وكربلاء رغم ان لا انتماء دينيا يجمعني بهما ـ هو جبال كردستان ووديانها التي احتضنت بحنو اجساد خيرة ابناء وبنات جيلي من الشيوعيين الانصار . هو الناصرية ذلك المنبع السومري الدفاق للحزن وفرح الفن . هو نقرة السلمان وقصر النهاية وقطار الموت وحاكمية المخابرات في كل مكان . هو بغداد ربة الجمال على مر الدهور . والكرادة هي بغداد " . وكتبت عن السنوات الصعبة وأطلقت عليها تسمية( سنوات الجمر ) والتي لا يعرف دقائقها الا من كابدها " انتابت البلاد حمى اطلق عليها تسمية (التبرع بالذهب). كان التلفزيون الحكومي يذيع علينا مشاهد لتجار وصاغة دفعهم الخوف الى جلب كميات هائلة من المصوغات يحملونها في اكياس لتفرغ امام كاميرا التلفزيون فوق منضدة العرض . كانت تدور على البيوت فرق حزبية لتجمع ما تبقى من ذهب لدى الاسرالعراقية. جاءوني يوما فأخرجت لهم من احد الادراج خاتم زواج قديما فقال لي شاب منهم اهذا كل ما لديك؟ قلت له ان لم تصدقني فتش البيت احس الشاب بالخجل وتمتم لا العفو خاله. كان الخاتم اياه مصنوعا من معدن رخيص طلي بالذهب اقتصادا في النفقات ، ظلت جارتي عشرين عاما تنتظر عودة ابنها الذي فقد في الارض الحرام على اطراف نهر جاسم. كان كل املها ينحصر في العبارة التالية “بلكي يطلع اسير؟” ماتت وعينها على الباب ولم يعد الولد من نهر جاسم". (سلوى زكو) قلبًا ينبض وعقلًا يضيء، إمرأة قررت أن تحمل تاء التأنيث سلاحًا في نضالها. وتمنح الامل تترك صدى حلم لدى الجميع يقول: أنا المرأة، أنا النضال . أما تستحق تلك السيرة العظيمة من النضال ان توثق في رواية أو فيلم سينمائي عن امراءة عظميمة من بلاد الرافدين ؟؟ . ......
#سلوى
#قلبًا
#ينبض
#وعقلًا
#يضيء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744181
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود الدكتورة سلوى زكو واحدة من ألمع صحفيات العراق المعاصر , وقد التحقت بقسم الدراسات العليا في كلية الصحافة بجامعة موسكوفي الستينيات , وكانت من الطالبات الناشطات في مجالي العمل الاجتماعي والعلمي في موسكو آنذاك , وناقشت اطروحتها بنجاح وعادت الى بغداد , الا ان ظروف العراق السياسية في تلك الفترة حالت دون تعيينها , فعملت في الصحافة غير الرسمية و في مجال التدريس في المؤسسات غير الحكومية , اعتقلت في 1979 عام بسبب انتمائها للحزب الشيوعي ، وافرج عنها بعد فترة، بعدها تركت العمل الصحفي حتى سقوط النظام الدكتاتوري 2003، وساهمت بشكل فعٌال في الحركة الثقافية العراقية , وكتبت نصا مسرحيا معروفا وقصصا قصيرة ( تم ترجمة بعضها الى الانكليزية والروسية ) ومقالات فكرية عديدة جدا , ثم اصبحت بعد عام 2003 رئيسة تحرير لصحيفتين معروفتين في بغداد , ولا زالت الدكتورة سلوى زكو تساهم بالكتابة والنشر وبنشاط ملحوظ وكبير ومتميز لحد اليوم في مقر اقامتها الجديد في العاصمة الاردنية – عمان . هذا المرأة العراقية تتحدث عن وطنها و بقلب موجوع وطافح بحب العراق وأهله حين كتبت " انا لم اعرف غير هذا العراق الذي استطيع تمييز حدوده وسط غابة من بلدان العالم يخترقها نهران يدخلان الحدود متباعدين ليقتربا عند الوسط فيتباعدا ثانية فيلتحما عند اقصى الجنوب. هذا العراق ظللت طيلة سنوات طفولتي احيي علمه صباح كل خميس وانشد له ولمستقبله ، العراق عندي هو مدينة الموصل التي غادرها والداي في سن مبكرة ثم نسيا ان يقولا لها شكراً ، هو الحلة التي ولدت فيها وبعقوبة التي امضيت بين بساتينها طفولتي وصباي . هو البصرة المعطاء بأنهارها السبعة وهي اول من يضع الرطب كل موسم في افواه العراقيين . هو ذلك الخط الساحر الممتد في اعالي الفرات والمار بهيت وحديثة . هو رمزية النجف وكربلاء رغم ان لا انتماء دينيا يجمعني بهما ، هو رمزية النجف وكربلاء رغم ان لا انتماء دينيا يجمعني بهما ـ هو جبال كردستان ووديانها التي احتضنت بحنو اجساد خيرة ابناء وبنات جيلي من الشيوعيين الانصار . هو الناصرية ذلك المنبع السومري الدفاق للحزن وفرح الفن . هو نقرة السلمان وقصر النهاية وقطار الموت وحاكمية المخابرات في كل مكان . هو بغداد ربة الجمال على مر الدهور . والكرادة هي بغداد " . وكتبت عن السنوات الصعبة وأطلقت عليها تسمية( سنوات الجمر ) والتي لا يعرف دقائقها الا من كابدها " انتابت البلاد حمى اطلق عليها تسمية (التبرع بالذهب). كان التلفزيون الحكومي يذيع علينا مشاهد لتجار وصاغة دفعهم الخوف الى جلب كميات هائلة من المصوغات يحملونها في اكياس لتفرغ امام كاميرا التلفزيون فوق منضدة العرض . كانت تدور على البيوت فرق حزبية لتجمع ما تبقى من ذهب لدى الاسرالعراقية. جاءوني يوما فأخرجت لهم من احد الادراج خاتم زواج قديما فقال لي شاب منهم اهذا كل ما لديك؟ قلت له ان لم تصدقني فتش البيت احس الشاب بالخجل وتمتم لا العفو خاله. كان الخاتم اياه مصنوعا من معدن رخيص طلي بالذهب اقتصادا في النفقات ، ظلت جارتي عشرين عاما تنتظر عودة ابنها الذي فقد في الارض الحرام على اطراف نهر جاسم. كان كل املها ينحصر في العبارة التالية “بلكي يطلع اسير؟” ماتت وعينها على الباب ولم يعد الولد من نهر جاسم". (سلوى زكو) قلبًا ينبض وعقلًا يضيء، إمرأة قررت أن تحمل تاء التأنيث سلاحًا في نضالها. وتمنح الامل تترك صدى حلم لدى الجميع يقول: أنا المرأة، أنا النضال . أما تستحق تلك السيرة العظيمة من النضال ان توثق في رواية أو فيلم سينمائي عن امراءة عظميمة من بلاد الرافدين ؟؟ . ......
#سلوى
#قلبًا
#ينبض
#وعقلًا
#يضيء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744181
الحوار المتمدن
علي المسعود - د. سلوى زكو قلبًا ينبض وعقلًا يضيء ...
شريف حتاتة : قلبى ينبض مع أبعد نجمة فى السماء
#الحوار_المتمدن
#شريف_حتاتة قلبي ينبض مع أبعد نجم في السماء -------------------------------------------لا أعرف لماذا عندما أسمع كلمة تركيا ، أحسها تتغلغل إلى أعماقى مثل حركة الأنغام. أهو التزاوج بين العربي والتركي في الأسرة الممتدة التي نشأت فيها ؟ . كلمات عرفتها في الطفولة مثل أبله أو سفرة ، أو افتدم أو انتكخانة ، أو کراکول. ومأكولات مثل الضولمة أو شيش كباب أو الشركسية، أو عيش السراي أو القطايف أو المهلبية بالمكسرات ، كنت أتناولها في بيت جدى خصوصا في شهر رمضان. جدتي كنت أناديها نينة ، علمتنى نطق اللغة العربية بالحكايات تحكيها قبل أن أسقط في النوم . الموسيقى التركية أحببتها بأنغامها القديمة، أو بعد التعديلات أدخلها الأتراك في استخدام العـود، والقانون وباقي الآلات ، فأضفت عليها حيوية، وجمالا . الأغاني، والأصوات التركية المفعمة بالحزن والتحدى ، أسمعها فى شرفتي ليلا ، بعد أن تنطفئ أنوار البيوت . لكن عندما دخلت العمل السياسى ، ارتبطت تركيا بمعان أخرى، مختلفة تماما، بالحكم العثمانلي التركي استمر ما يقرب من ستة قرون ، رغم اختلاف الأجناس الغازية للبلاد، ليظل الاستعباد بأسرة حاكمة جاءتنا من ألبانيا ، لتعطينا الملك فؤاد ثم فاروق، تعاونا مع الإنجليز تحت اسم الاستقلال. أصبحت تركيا مرتبطة بلقب باشا لملاك الإقطاع، عاشوا على ربع الأرض، وعرق الأجراء. بحلف بغداد رفضه الشعب المصرى سنة 1946 ورفضه عبد الناصر مقابلا للجلاء. بحلف الناتو وعلاقات مع إسرائيل لم تنقطع منذ نشأتها سنة ١-;-٩-;-٤-;-٨-;-.وفى الفترة الأخيرة قفزت تركيا إلى صدارة الأحداث . توثقت العلاقة بينها وبين إسرائيل على نحو ظاهر فى التعاون العسكرى والسلاح ، فأصبحت تهدد هي الأخرى كيان البلاد العربية، وأمنها. فإسرائيل، وتركيا ، تشكلان سويا قوة عسكرية خطيرة تهدد سوريا والعراق ، وبلاد الخليج ، ومصر من ورائهم . احتدم الخلاف بينها وبين سوريا والعراق حول تقسيم مياه نهری-;- دجلة والفرات ،ثم حدث تصعيد خطير حول مشكلة الأكراد و حشدت جيشا على حدودها مع سوريا ، مهددة إياها بتصريحات عن الحرب ، إن لم تطرد من أراضيها قيادة حزب العمال الكردي .في الوقت المناسب .....................فى هذا الجو المشحون وصلتنا ، نوال السعداوى وأنا ، دعوة " أنقرة " ، و " اسطنبول ". قامت بتوجيه الدعوة جمعية خريجى كلية الاقتصاد السياسى في أنقرة ، وهي جمعية عدد أعضائها أكثر من ثلاثة آلاف ، تتمتع بنفوذ واسع بحكم إمكانياتها ، ووجود الكثيرين من أعضائها فى مراكز هامة فى الدولة ، والسياسة والاقتصاد . أنشئت سنة 1852 ولم تتوقف عن النشاط منذ ذلك الوقت . شاركت فى توجيه هذه الدعوة مجلة حزب العمال ( اليسارى ) ، وأسمها" ايدنليك " أي الرؤية . كـان الهدف من هذه الزيارة أن نلقي ثلاث مـحـاضـرات عن الإبداع والدين ، في جامعة أنقرة، وأن نحضر مؤتمرا عن الإمبريالية والأصولية الدينية ، نظمته المجلة في قاعة المكتبة الوطنية التركية التابعة لوزارة الثقافة. ثم أن نطير بعد ذلك، إلى اسطنبول لزيارة المدينة وإجراء بعض الأحاديث الصحفية والتليفزيونية . لنوال السعداوي ثلاث روايات تُرجمت إلى التركية، ومُثلت إحـداها أكثر من مائتي مرة في أنقرة، وأزمـيـر ومـدن أخـرى فى الأناضول .وانقرة مدينة حديثة أنشأها أتاتورك لتكون عاصمته في قلب الأناضول. مبنية على هضبة عالية، ومحاطة بالجبال يصل ارتفاع بعضها إلى خمسة آلاف متراً. مساحة تركيا ٤-;-٥-;-٢-;- ٧-;-٧-;-٩-;- كيلومترا مربعا، وعدد سكانها 65 مليونا . عشر عدد السكان يعيشون في الجزء الأ ......
#قلبى
#ينبض
#أبعد
#نجمة
#السماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757296
#الحوار_المتمدن
#شريف_حتاتة قلبي ينبض مع أبعد نجم في السماء -------------------------------------------لا أعرف لماذا عندما أسمع كلمة تركيا ، أحسها تتغلغل إلى أعماقى مثل حركة الأنغام. أهو التزاوج بين العربي والتركي في الأسرة الممتدة التي نشأت فيها ؟ . كلمات عرفتها في الطفولة مثل أبله أو سفرة ، أو افتدم أو انتكخانة ، أو کراکول. ومأكولات مثل الضولمة أو شيش كباب أو الشركسية، أو عيش السراي أو القطايف أو المهلبية بالمكسرات ، كنت أتناولها في بيت جدى خصوصا في شهر رمضان. جدتي كنت أناديها نينة ، علمتنى نطق اللغة العربية بالحكايات تحكيها قبل أن أسقط في النوم . الموسيقى التركية أحببتها بأنغامها القديمة، أو بعد التعديلات أدخلها الأتراك في استخدام العـود، والقانون وباقي الآلات ، فأضفت عليها حيوية، وجمالا . الأغاني، والأصوات التركية المفعمة بالحزن والتحدى ، أسمعها فى شرفتي ليلا ، بعد أن تنطفئ أنوار البيوت . لكن عندما دخلت العمل السياسى ، ارتبطت تركيا بمعان أخرى، مختلفة تماما، بالحكم العثمانلي التركي استمر ما يقرب من ستة قرون ، رغم اختلاف الأجناس الغازية للبلاد، ليظل الاستعباد بأسرة حاكمة جاءتنا من ألبانيا ، لتعطينا الملك فؤاد ثم فاروق، تعاونا مع الإنجليز تحت اسم الاستقلال. أصبحت تركيا مرتبطة بلقب باشا لملاك الإقطاع، عاشوا على ربع الأرض، وعرق الأجراء. بحلف بغداد رفضه الشعب المصرى سنة 1946 ورفضه عبد الناصر مقابلا للجلاء. بحلف الناتو وعلاقات مع إسرائيل لم تنقطع منذ نشأتها سنة ١-;-٩-;-٤-;-٨-;-.وفى الفترة الأخيرة قفزت تركيا إلى صدارة الأحداث . توثقت العلاقة بينها وبين إسرائيل على نحو ظاهر فى التعاون العسكرى والسلاح ، فأصبحت تهدد هي الأخرى كيان البلاد العربية، وأمنها. فإسرائيل، وتركيا ، تشكلان سويا قوة عسكرية خطيرة تهدد سوريا والعراق ، وبلاد الخليج ، ومصر من ورائهم . احتدم الخلاف بينها وبين سوريا والعراق حول تقسيم مياه نهری-;- دجلة والفرات ،ثم حدث تصعيد خطير حول مشكلة الأكراد و حشدت جيشا على حدودها مع سوريا ، مهددة إياها بتصريحات عن الحرب ، إن لم تطرد من أراضيها قيادة حزب العمال الكردي .في الوقت المناسب .....................فى هذا الجو المشحون وصلتنا ، نوال السعداوى وأنا ، دعوة " أنقرة " ، و " اسطنبول ". قامت بتوجيه الدعوة جمعية خريجى كلية الاقتصاد السياسى في أنقرة ، وهي جمعية عدد أعضائها أكثر من ثلاثة آلاف ، تتمتع بنفوذ واسع بحكم إمكانياتها ، ووجود الكثيرين من أعضائها فى مراكز هامة فى الدولة ، والسياسة والاقتصاد . أنشئت سنة 1852 ولم تتوقف عن النشاط منذ ذلك الوقت . شاركت فى توجيه هذه الدعوة مجلة حزب العمال ( اليسارى ) ، وأسمها" ايدنليك " أي الرؤية . كـان الهدف من هذه الزيارة أن نلقي ثلاث مـحـاضـرات عن الإبداع والدين ، في جامعة أنقرة، وأن نحضر مؤتمرا عن الإمبريالية والأصولية الدينية ، نظمته المجلة في قاعة المكتبة الوطنية التركية التابعة لوزارة الثقافة. ثم أن نطير بعد ذلك، إلى اسطنبول لزيارة المدينة وإجراء بعض الأحاديث الصحفية والتليفزيونية . لنوال السعداوي ثلاث روايات تُرجمت إلى التركية، ومُثلت إحـداها أكثر من مائتي مرة في أنقرة، وأزمـيـر ومـدن أخـرى فى الأناضول .وانقرة مدينة حديثة أنشأها أتاتورك لتكون عاصمته في قلب الأناضول. مبنية على هضبة عالية، ومحاطة بالجبال يصل ارتفاع بعضها إلى خمسة آلاف متراً. مساحة تركيا ٤-;-٥-;-٢-;- ٧-;-٧-;-٩-;- كيلومترا مربعا، وعدد سكانها 65 مليونا . عشر عدد السكان يعيشون في الجزء الأ ......
#قلبى
#ينبض
#أبعد
#نجمة
#السماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757296
الحوار المتمدن
شريف حتاتة - قلبى ينبض مع أبعد نجمة فى السماء