حسين عجيب : فكرة جديدة بمرحلة الحوار المفتوح
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب فكرة جديدة بمرحلة الحوار المفتوح ، والتفكير بصوت مرتفع الفصل الرابع _ الكتاب الخامس1الفرق الحاسم ، الموضوعي والدقيق ، بين اللعب والعمل ...يعرف اللعب بدوافعه ، وعدم أهمية نتيجته .ويعرف العمل بنتائجه ، وعدم أهمية دوافعه .بالإضافة إلى الفرق المالي ، حيث اللعب يحتاج إلى صرف المال وإنفاقه ، بينما وظيفة العمل بالعكس الحصول على المال .بين النقيضين توجد بقية أنواع السلوك الإنساني ، وأشكاله .2أكثر الفروق أهمية بين القيمة والسعر أو الثمن ، تتعلق بالوقت . المستقبل والماضي يحددان ، بالإضافة للحاضر ، القيمة الحقيقية .بينما السعر أو الثمن ، يمثل القيمة المالية في الحاضر المباشر فقط .مثال شخصي ، عن الاختلاف الفعلي بين القيمة والسعر :بين عمر 30 و 40 ، كنت أكرر وبصدق فكرة بعد الستين ... وهي تعني ، أن بعد الستين تكون حياتي الحقيقية انتهت ، وفرغت من القيمة والمعنى .اليوم أنا بعمر 62 سنة ، وفي موقف مناقض بالكامل .....بعد سنة 2011أعيش بمدى عشر سنوات ، في كل لحظة ، أو حدث أو موقف .وتبدأ بقيمة عليا، ثم تتناقص من الذروة ، أو القيمة العليا سنة 2032 ( بعد عشر سنوات ) ، وكل سنة تتقدم بشكل آلي ، مثلا بعد 9 سنوات تكون سنة 2041 تمثل أقل من ذروة القيمة بدرجة واحدة ، حيث 2042 تمثل خلال هذه السنة ذروة القيمة ، وتتناقص حتى السنة الحالية _ واللحظة _ برغم أهميتها ، الأهم هو الماضي الجديد ، بينما الماضي الموضوعي هو الأقل أهمية .الماضي ليس عديم الأهمية ، لكنه اقل أهمية من الحاضر ، والمستقبل هو الأهم بطبيعته . ( المستقبل يمتد من اللحظة _ لحظة قراءتك _ ويتضمنها ، حتى النهاية الشخصية ، أو الإنسانية أو الموضوعية والمطلقة ) .يبدأ المهم من لحظة الحاضر ، ويبقى الأهم هو المدى المنظور خلال عشر سنوات القادمة . ....البداية من اللحظة ، واليوم والسنة الحالية ، مركز القيمة والاهتمام بعد عشر سنوات وليس في الماضي ، كما كنت أعتقد سابقا .كنت أعتبر الماضي أهم من المستقبل !كنت مغفلا بالفعل .أتعامل الآن ، مع تاريخي الشخصي بحياد إيجابي ، كما أحب أن يتعامل معي صديقي الأول وصديقتي الأولى . الصدق والشفافية أولا .لكن ، وللأسف قلة من يحتملون المكاشفة ، ويرحبون بها بالفعل .....يرغب الأصدقاء _ والصديقات أكثر _ بتحقيق معادلة صعبة وربما مستحيلة ، أن يسمعوا منا ( أنت وأنا ) فقط ما يرغبون بسماعه ، بنفس الوقت أن نكون صادقين وشفافين دوما .قد تكون لدينا نفس الحاجة العقلية الخاصة ، من صداقاتنا القديمة خاصة ؟لا أعرف ، أو بعبارة أكثر دقة ، لست متأكدا ، بأنني أفضل النقد الصادق دوما على التعامل اللطيف .أعتقد أن الموازنة بينهما ، هي بنفس صعوبة جمع المتناقضات بشكل صحيح ومنطقي ومتوازن .تصوري للحل الصحيح في العلاقات الإنسانية ، يتمثل بالعيش على مستوى الثقة ، بدلا من العيش على مستوى الحاجة ، أو اللذة فقط .3اليوم ثلاثي البعد والمكونات ، ومثله أي فترة أو مرحلة للوجود ، حياة وزمن ومكان .يشبه اليوم دماغ شخصية تتكلم ثلاثة لغات ، مختلفة ، ومنفصلة بالفعل .أو شاشة عرض ثلاثية الأقسام ، المكان أو الاحداثية أحدها ، وهو ثابت نسبيا . بينما الثاني والثالث ، الحياة والزمن ، متعاكسان بطبيعتهما .يوم الحياة مصدره الأمس ونهايته الغد ، ويوم الزمن بالعكس ، مصدره الغد ونهايته الأمس .4بين التنوير الروحي والعلم اختلافات عديدة ، أكثرها أهمية ثنائية الذات والموضوع الأساسية في العلم والمرفوضة بالتنوير ......
#فكرة
#جديدة
#بمرحلة
#الحوار
#المفتوح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756934
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب فكرة جديدة بمرحلة الحوار المفتوح ، والتفكير بصوت مرتفع الفصل الرابع _ الكتاب الخامس1الفرق الحاسم ، الموضوعي والدقيق ، بين اللعب والعمل ...يعرف اللعب بدوافعه ، وعدم أهمية نتيجته .ويعرف العمل بنتائجه ، وعدم أهمية دوافعه .بالإضافة إلى الفرق المالي ، حيث اللعب يحتاج إلى صرف المال وإنفاقه ، بينما وظيفة العمل بالعكس الحصول على المال .بين النقيضين توجد بقية أنواع السلوك الإنساني ، وأشكاله .2أكثر الفروق أهمية بين القيمة والسعر أو الثمن ، تتعلق بالوقت . المستقبل والماضي يحددان ، بالإضافة للحاضر ، القيمة الحقيقية .بينما السعر أو الثمن ، يمثل القيمة المالية في الحاضر المباشر فقط .مثال شخصي ، عن الاختلاف الفعلي بين القيمة والسعر :بين عمر 30 و 40 ، كنت أكرر وبصدق فكرة بعد الستين ... وهي تعني ، أن بعد الستين تكون حياتي الحقيقية انتهت ، وفرغت من القيمة والمعنى .اليوم أنا بعمر 62 سنة ، وفي موقف مناقض بالكامل .....بعد سنة 2011أعيش بمدى عشر سنوات ، في كل لحظة ، أو حدث أو موقف .وتبدأ بقيمة عليا، ثم تتناقص من الذروة ، أو القيمة العليا سنة 2032 ( بعد عشر سنوات ) ، وكل سنة تتقدم بشكل آلي ، مثلا بعد 9 سنوات تكون سنة 2041 تمثل أقل من ذروة القيمة بدرجة واحدة ، حيث 2042 تمثل خلال هذه السنة ذروة القيمة ، وتتناقص حتى السنة الحالية _ واللحظة _ برغم أهميتها ، الأهم هو الماضي الجديد ، بينما الماضي الموضوعي هو الأقل أهمية .الماضي ليس عديم الأهمية ، لكنه اقل أهمية من الحاضر ، والمستقبل هو الأهم بطبيعته . ( المستقبل يمتد من اللحظة _ لحظة قراءتك _ ويتضمنها ، حتى النهاية الشخصية ، أو الإنسانية أو الموضوعية والمطلقة ) .يبدأ المهم من لحظة الحاضر ، ويبقى الأهم هو المدى المنظور خلال عشر سنوات القادمة . ....البداية من اللحظة ، واليوم والسنة الحالية ، مركز القيمة والاهتمام بعد عشر سنوات وليس في الماضي ، كما كنت أعتقد سابقا .كنت أعتبر الماضي أهم من المستقبل !كنت مغفلا بالفعل .أتعامل الآن ، مع تاريخي الشخصي بحياد إيجابي ، كما أحب أن يتعامل معي صديقي الأول وصديقتي الأولى . الصدق والشفافية أولا .لكن ، وللأسف قلة من يحتملون المكاشفة ، ويرحبون بها بالفعل .....يرغب الأصدقاء _ والصديقات أكثر _ بتحقيق معادلة صعبة وربما مستحيلة ، أن يسمعوا منا ( أنت وأنا ) فقط ما يرغبون بسماعه ، بنفس الوقت أن نكون صادقين وشفافين دوما .قد تكون لدينا نفس الحاجة العقلية الخاصة ، من صداقاتنا القديمة خاصة ؟لا أعرف ، أو بعبارة أكثر دقة ، لست متأكدا ، بأنني أفضل النقد الصادق دوما على التعامل اللطيف .أعتقد أن الموازنة بينهما ، هي بنفس صعوبة جمع المتناقضات بشكل صحيح ومنطقي ومتوازن .تصوري للحل الصحيح في العلاقات الإنسانية ، يتمثل بالعيش على مستوى الثقة ، بدلا من العيش على مستوى الحاجة ، أو اللذة فقط .3اليوم ثلاثي البعد والمكونات ، ومثله أي فترة أو مرحلة للوجود ، حياة وزمن ومكان .يشبه اليوم دماغ شخصية تتكلم ثلاثة لغات ، مختلفة ، ومنفصلة بالفعل .أو شاشة عرض ثلاثية الأقسام ، المكان أو الاحداثية أحدها ، وهو ثابت نسبيا . بينما الثاني والثالث ، الحياة والزمن ، متعاكسان بطبيعتهما .يوم الحياة مصدره الأمس ونهايته الغد ، ويوم الزمن بالعكس ، مصدره الغد ونهايته الأمس .4بين التنوير الروحي والعلم اختلافات عديدة ، أكثرها أهمية ثنائية الذات والموضوع الأساسية في العلم والمرفوضة بالتنوير ......
#فكرة
#جديدة
#بمرحلة
#الحوار
#المفتوح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756934
الحوار المتمدن
حسين عجيب - فكرة جديدة بمرحلة الحوار المفتوح