إبراهيم الذويب : سالم خلّة النقابي المنحاز للعمال والكادحين
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_الذويب المحامي ابراهيم الذويبالإنسان اليافاوي والرفيق النقابي، سالم خلة (ابو زياد) عرفته وعرفناه في كتلة الوحدة العمالية والحركة العمالية النقابية، بعد عودته الى أرض الوطن، وكثيرا ما كنا نسمع عنه قبل ذلك. فكان أحد الاشخاص الذين تركوا أثراً طيبا، وبصمة مميزة في حياتي، بمعرفتة كإنسان هادئ الطبع صاحب نظر ورؤية، ودود حتى عندما تختلف معه يبقى كذلك، فهو يدرك بوعيه ورجاحة عقله أن هذا الاختلاف ليس الا تباينا عابرا في الرأي، من أجل تقديم الأفضل لأبناء شعبنا وفئاته المختلفة، وفي المقدمة منهم العمال وصغار الموظفين والمهمشين. ولاحقاَ لمعرفتي الشخصية به، عملت معه في قيادة كتلة الوحدة العمالية (المكتب المركزي)، وكما رأيت منه انه كان منحازاَ للطبقات الفقيرة ولجمهور العمال والشغيلة انحيازا صادقا مستمدا من جذوره اليافاوية، ورحلته بالشتات من يافا الى يعبد ومن ثم إلى خارج البلاد وعودته الى أرض الوطن. وعلى الرغم من بعض الاستقرار الذي طرأ على اوضاعه الشخصية، فإن ذلك لم يشغله عن انتمائه الجذري للعمال، فكان يبدع في صياغة البرامج، ووضع الخطط لتحسين ظروف حياة العمال والكادحين والفلاحين اثناء عملنا لاشتقاق المهمات النضالية المطلبية، وتحديدا لإيجاد تشريعات اجتماعية تحقق العدالة والمساواة، واقتراح وصياغة الخطط لتحسين معيشتهم وظروف عملهم، وكان لا يكتفي بالخطة بل يعمل بجد واجتهاد لإنجاز المهمة عبر المتابعة الحثيثه والنشطة دون كلل، ورغم أنه لم يكن بحاجة شخصية لهذا العمل والدور، حيث كان في وسعه أن يختار مجالا أسهل كالعلاقات الوطنية والتنسيق، أو الإدارة، أو التثقيف، فلم أجد في عمله اي مصلحة شخصية، وإنما هو اندفاع ذاتي بحكم القناعات الفكرية والوجدانية، وهو انحياز واع للفئة التي تقدم كل شيء وتستحق من الفئات الأخرى أن يجري الاهتمام بها وبمطالبها والنضال العملي من أجل النهوض بأوضاعها. كان ما يشده إلى هذا العمل الشعور بالانتماء، وتغليب الصالح العام، والانحياز الطبقي والفكري فكان ذلك على حساب وقته الشخصي وأسرته وراحته الشخصية. حتى عندما انتقل بعد ذلك للعمل والنضال في مجال آخر، وبشكل خاص دوره كمنسق في الحملة الشعبيه لاسترداد جثامين شهداء شعبنا، ولا شك أنه كان يعرف العديد منهم قبل استشهادهم خلال سنوات نضاله في الخارج، أو كان على الأقل سمع عنهم وعن بطولاتهم وتضحياتهم وظروف استشهادهم، فكان عندما يتحدث عن هذا العمل لا يتحدث عنه بالكلام فقط بل بالمشاعر والعواطف والانفعال الإنساني، بايحاءات جسده ونظرات عيونه تبدي كم كان سعيدا وراضيا عن نفسه وهو يتابع هذه المهمة الجليلة، فهذه السعادة كانت مستمدة مما يشاهده في عيون أهالي الشهداء الذين حرموا من الحق الطبيعي ان يواروا جثامين شهدائهم على مدار عقود طويله من الزمن، فسَجّل (أبو زياد) نجاحا في هذا المضمار باسترداد العديد منهم واستطاع أهالي الشهداء احتضان رفات أبنائهم ليحتضنهم ثرى الوطن، وتبقى أرواحهم وذكراهم تنير الطريق للأجيال. فكان المرحوم أبو زياد حقوقيا وقانونيا بالفطرة والممارسة العملية دون ان يكون قد درس علم القانون أو مارس هذا العمل عن طريق الدراسة الأكاديمية والشهادات، بل عن طريق الإنحياز الإنساني والأخلاقي، والقيم النبيلة والعمل الدؤوب وسط الناس. وحتى خلال أيامه الأخيرة؛ وهو يعاني آلام المرض اللعين الذي انهك جسده، دون أن ينال اطلاقا من عزيمته وإصراره على استمرار النضال حتى آخر لحظات حياته، فكان انسانا ونقابيا ومناضلا دمثا خلوقا معطاء، لم يكن ينتظر جزاء او شكرا من أحد، بل كان يقوم بكافة اعماله على انها واجبات ملقاة على كاهله، فلروحه ......
#سالم
#خلّة
#النقابي
#المنحاز
#للعمال
#والكادحين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766450
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_الذويب المحامي ابراهيم الذويبالإنسان اليافاوي والرفيق النقابي، سالم خلة (ابو زياد) عرفته وعرفناه في كتلة الوحدة العمالية والحركة العمالية النقابية، بعد عودته الى أرض الوطن، وكثيرا ما كنا نسمع عنه قبل ذلك. فكان أحد الاشخاص الذين تركوا أثراً طيبا، وبصمة مميزة في حياتي، بمعرفتة كإنسان هادئ الطبع صاحب نظر ورؤية، ودود حتى عندما تختلف معه يبقى كذلك، فهو يدرك بوعيه ورجاحة عقله أن هذا الاختلاف ليس الا تباينا عابرا في الرأي، من أجل تقديم الأفضل لأبناء شعبنا وفئاته المختلفة، وفي المقدمة منهم العمال وصغار الموظفين والمهمشين. ولاحقاَ لمعرفتي الشخصية به، عملت معه في قيادة كتلة الوحدة العمالية (المكتب المركزي)، وكما رأيت منه انه كان منحازاَ للطبقات الفقيرة ولجمهور العمال والشغيلة انحيازا صادقا مستمدا من جذوره اليافاوية، ورحلته بالشتات من يافا الى يعبد ومن ثم إلى خارج البلاد وعودته الى أرض الوطن. وعلى الرغم من بعض الاستقرار الذي طرأ على اوضاعه الشخصية، فإن ذلك لم يشغله عن انتمائه الجذري للعمال، فكان يبدع في صياغة البرامج، ووضع الخطط لتحسين ظروف حياة العمال والكادحين والفلاحين اثناء عملنا لاشتقاق المهمات النضالية المطلبية، وتحديدا لإيجاد تشريعات اجتماعية تحقق العدالة والمساواة، واقتراح وصياغة الخطط لتحسين معيشتهم وظروف عملهم، وكان لا يكتفي بالخطة بل يعمل بجد واجتهاد لإنجاز المهمة عبر المتابعة الحثيثه والنشطة دون كلل، ورغم أنه لم يكن بحاجة شخصية لهذا العمل والدور، حيث كان في وسعه أن يختار مجالا أسهل كالعلاقات الوطنية والتنسيق، أو الإدارة، أو التثقيف، فلم أجد في عمله اي مصلحة شخصية، وإنما هو اندفاع ذاتي بحكم القناعات الفكرية والوجدانية، وهو انحياز واع للفئة التي تقدم كل شيء وتستحق من الفئات الأخرى أن يجري الاهتمام بها وبمطالبها والنضال العملي من أجل النهوض بأوضاعها. كان ما يشده إلى هذا العمل الشعور بالانتماء، وتغليب الصالح العام، والانحياز الطبقي والفكري فكان ذلك على حساب وقته الشخصي وأسرته وراحته الشخصية. حتى عندما انتقل بعد ذلك للعمل والنضال في مجال آخر، وبشكل خاص دوره كمنسق في الحملة الشعبيه لاسترداد جثامين شهداء شعبنا، ولا شك أنه كان يعرف العديد منهم قبل استشهادهم خلال سنوات نضاله في الخارج، أو كان على الأقل سمع عنهم وعن بطولاتهم وتضحياتهم وظروف استشهادهم، فكان عندما يتحدث عن هذا العمل لا يتحدث عنه بالكلام فقط بل بالمشاعر والعواطف والانفعال الإنساني، بايحاءات جسده ونظرات عيونه تبدي كم كان سعيدا وراضيا عن نفسه وهو يتابع هذه المهمة الجليلة، فهذه السعادة كانت مستمدة مما يشاهده في عيون أهالي الشهداء الذين حرموا من الحق الطبيعي ان يواروا جثامين شهدائهم على مدار عقود طويله من الزمن، فسَجّل (أبو زياد) نجاحا في هذا المضمار باسترداد العديد منهم واستطاع أهالي الشهداء احتضان رفات أبنائهم ليحتضنهم ثرى الوطن، وتبقى أرواحهم وذكراهم تنير الطريق للأجيال. فكان المرحوم أبو زياد حقوقيا وقانونيا بالفطرة والممارسة العملية دون ان يكون قد درس علم القانون أو مارس هذا العمل عن طريق الدراسة الأكاديمية والشهادات، بل عن طريق الإنحياز الإنساني والأخلاقي، والقيم النبيلة والعمل الدؤوب وسط الناس. وحتى خلال أيامه الأخيرة؛ وهو يعاني آلام المرض اللعين الذي انهك جسده، دون أن ينال اطلاقا من عزيمته وإصراره على استمرار النضال حتى آخر لحظات حياته، فكان انسانا ونقابيا ومناضلا دمثا خلوقا معطاء، لم يكن ينتظر جزاء او شكرا من أحد، بل كان يقوم بكافة اعماله على انها واجبات ملقاة على كاهله، فلروحه ......
#سالم
#خلّة
#النقابي
#المنحاز
#للعمال
#والكادحين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766450
الحوار المتمدن
إبراهيم الذويب - سالم خلّة النقابي المنحاز للعمال والكادحين
عصام محمد جميل مروة : صفر شفافية في الإعلام العالمى المنحاز
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كُنا في اسابيع قليلة مضت مع مطلع بداية فصل الخريف الذي يُحزِنُ الكثير من الناس وربما يُسعِدُ الاكثرية من الذين ينتظرون بداية تبدل للفصول على طريقة التجدد من حالة صعبة الى مدى واقع قد نلحظه في مجرد الوقوف هُنيهات مع انفسنا قبل ان نراقب ونتابع الاحداث الدولية الكبرى التي نتأثر من خلال وصول تفاصيلها المملة الى عقولنا وقلوبنا وتتلقفها العيون الشاخصة عبر الإعلام المرئي والمسموع والمقروء في حالة مؤكدة .لقد وجدنا التحيز الاعلامي عندما بدأت التعبير حينما قام "" هادي مطر "" في محاولة قتل الكاتب الهندي البريطاني الذي عُرِف منذ ثلاثة عقود وربما اكثر بعدما دون في كتاباتهِ السردية الشيطانية حول الآيات والسور الواردة في نصها القرآني متحدثاً سلمان رشدي عن شيطنة ليس الآيات والسور والنصوص بل تجاوز العداء في تفصيل ممل وربما في مفاصل قاتلة ، و أُتهم سلمان رشدي حينها كونه مرتداً او كافراً عاصياً يجب التخلص من سيرته وشيطنة اعمالهِ بعد صدورها مما ادى الى اتساع رقعة الخوف لديه بعدما قرر الإمام الخميني في منحه اعداداً لا بأس بها من الملايين للدولارات فيما استطاع احدهم قتلهِ او استباحة دماءهِ تقرباً وشِفاعة من آل محمد وصحبتهِ واولياءه الصالحين . ومنذ ذلك الحين في نهاية عام 1989 الى يومنا هذا وُلِد "" الشاب اللبناني هادي مطر "" ، الذي ينتمي الى سلالة اهل البيت ، ترعرع في الولايات المتحدة الامريكية مع والديه ولم يكن متمكناً من العيش وحيداً بعد مشاكل عائلية ادت الى إنفصاله عن اهله واصبح يترنح ما بين الفراغ العاطفي وربما السياسي والمذهبي ، مما حذا به ذات يوم الى السفر والعودة الى الجذور فشاهد ورأى على ارض الواقع وتأثر بحركات جيلهِ الصاعد في جنوب لبنان وعمل على إعتماد ""نهج الإمامة في مذهب الإثني عشرية "" ، ولاية الفقيه ! حيث جهز نفسهِ ليكون جاهزاً لكل ادوات التحريض الفكري وهكذا فعل بعدما تقبل فكرة غسل دماغهِ المُربي على الطريقة الامريكية ! لكنهُ وبسرعة خارقة تبنى افكار راودتهُ طِوالاً وهو الغريب والوحيد في غربتهِ عن وطنهِ واهلهِ وحتى مدرستهِ ، وقام وحيدا ً اثناء تنظيم تلك الندوة الفكرية في "" نوادى نيويورك "" حيث كان سلمان رشدي يستعد لإلقاء محاضرة جديدة عن افكارهِ وربما ليس عن شيطنتهِ للرسول وللإسلام وللأسباط وللأجيال على حدٍ سواء . وقد طال الإنتظار طويلاً وهناك مَنْ كان يعتقد ان سلمان رشدى قد اصبح عجوزاً ويقبع في بيوت العجزة واصبح كفيفاً نتيجة غضب الله عليه وتم بلاءهِ نتيجة الدعوات التي تحمل معاني قرآنية ، وكذلك هناك من تفاجأ بإن المغضوب عليه سلمان رشدى ما زال حياً ، وبإمكانهِ إلقاء محاضرات تستفز الفكر في اساليب يستطيع التلاعب بها حسب رؤيتهِ الفلسفية للأديان السماوية الثلاثة اليهودية والمسيحية والاسلامية ، والاخيرة كانت مدار تخصصهِ التي ادت الى شهرتهِ الواسعة ، وتقديم الحماية والامن الشخصي لَهُ من قِبل الملكة اليزابيت الثانية شخصياً !؟.يبقى لنا السؤال هل كان هادي مطر مكلفاً من جهة ما!؟ فلننتقل من مكان الى مهمة اكثر غبرة في شفافيتها اللعينة الاعلامية الصاخبة التي لا تقل في بهرجتها عندما توفي الرئيس السوفياتي "" ميخائيل غورباتشوف "" ، المكنى والمعروف في الغرب بلقب "" غوربي "" الذي غير وجه الإتحاد السوفياتي وادى خدمة مجانية للغرب وللذين يتلذذون في تفكك الاتحاد السوفياتي بعد عقد سلسلة لقاءات واتفاقات جانبية مع اول "" رفيق احمر "" يطمح الى التجديد والحداثة والتماشي مع الدول الغربية ، ومع طموح الممثل الامريكي المغرور"" رولاند ريغان "" حيث التقيا وكانت العرافة حينه ......
#شفافية
#الإعلام
#العالمى
#المنحاز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768886
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كُنا في اسابيع قليلة مضت مع مطلع بداية فصل الخريف الذي يُحزِنُ الكثير من الناس وربما يُسعِدُ الاكثرية من الذين ينتظرون بداية تبدل للفصول على طريقة التجدد من حالة صعبة الى مدى واقع قد نلحظه في مجرد الوقوف هُنيهات مع انفسنا قبل ان نراقب ونتابع الاحداث الدولية الكبرى التي نتأثر من خلال وصول تفاصيلها المملة الى عقولنا وقلوبنا وتتلقفها العيون الشاخصة عبر الإعلام المرئي والمسموع والمقروء في حالة مؤكدة .لقد وجدنا التحيز الاعلامي عندما بدأت التعبير حينما قام "" هادي مطر "" في محاولة قتل الكاتب الهندي البريطاني الذي عُرِف منذ ثلاثة عقود وربما اكثر بعدما دون في كتاباتهِ السردية الشيطانية حول الآيات والسور الواردة في نصها القرآني متحدثاً سلمان رشدي عن شيطنة ليس الآيات والسور والنصوص بل تجاوز العداء في تفصيل ممل وربما في مفاصل قاتلة ، و أُتهم سلمان رشدي حينها كونه مرتداً او كافراً عاصياً يجب التخلص من سيرته وشيطنة اعمالهِ بعد صدورها مما ادى الى اتساع رقعة الخوف لديه بعدما قرر الإمام الخميني في منحه اعداداً لا بأس بها من الملايين للدولارات فيما استطاع احدهم قتلهِ او استباحة دماءهِ تقرباً وشِفاعة من آل محمد وصحبتهِ واولياءه الصالحين . ومنذ ذلك الحين في نهاية عام 1989 الى يومنا هذا وُلِد "" الشاب اللبناني هادي مطر "" ، الذي ينتمي الى سلالة اهل البيت ، ترعرع في الولايات المتحدة الامريكية مع والديه ولم يكن متمكناً من العيش وحيداً بعد مشاكل عائلية ادت الى إنفصاله عن اهله واصبح يترنح ما بين الفراغ العاطفي وربما السياسي والمذهبي ، مما حذا به ذات يوم الى السفر والعودة الى الجذور فشاهد ورأى على ارض الواقع وتأثر بحركات جيلهِ الصاعد في جنوب لبنان وعمل على إعتماد ""نهج الإمامة في مذهب الإثني عشرية "" ، ولاية الفقيه ! حيث جهز نفسهِ ليكون جاهزاً لكل ادوات التحريض الفكري وهكذا فعل بعدما تقبل فكرة غسل دماغهِ المُربي على الطريقة الامريكية ! لكنهُ وبسرعة خارقة تبنى افكار راودتهُ طِوالاً وهو الغريب والوحيد في غربتهِ عن وطنهِ واهلهِ وحتى مدرستهِ ، وقام وحيدا ً اثناء تنظيم تلك الندوة الفكرية في "" نوادى نيويورك "" حيث كان سلمان رشدي يستعد لإلقاء محاضرة جديدة عن افكارهِ وربما ليس عن شيطنتهِ للرسول وللإسلام وللأسباط وللأجيال على حدٍ سواء . وقد طال الإنتظار طويلاً وهناك مَنْ كان يعتقد ان سلمان رشدى قد اصبح عجوزاً ويقبع في بيوت العجزة واصبح كفيفاً نتيجة غضب الله عليه وتم بلاءهِ نتيجة الدعوات التي تحمل معاني قرآنية ، وكذلك هناك من تفاجأ بإن المغضوب عليه سلمان رشدى ما زال حياً ، وبإمكانهِ إلقاء محاضرات تستفز الفكر في اساليب يستطيع التلاعب بها حسب رؤيتهِ الفلسفية للأديان السماوية الثلاثة اليهودية والمسيحية والاسلامية ، والاخيرة كانت مدار تخصصهِ التي ادت الى شهرتهِ الواسعة ، وتقديم الحماية والامن الشخصي لَهُ من قِبل الملكة اليزابيت الثانية شخصياً !؟.يبقى لنا السؤال هل كان هادي مطر مكلفاً من جهة ما!؟ فلننتقل من مكان الى مهمة اكثر غبرة في شفافيتها اللعينة الاعلامية الصاخبة التي لا تقل في بهرجتها عندما توفي الرئيس السوفياتي "" ميخائيل غورباتشوف "" ، المكنى والمعروف في الغرب بلقب "" غوربي "" الذي غير وجه الإتحاد السوفياتي وادى خدمة مجانية للغرب وللذين يتلذذون في تفكك الاتحاد السوفياتي بعد عقد سلسلة لقاءات واتفاقات جانبية مع اول "" رفيق احمر "" يطمح الى التجديد والحداثة والتماشي مع الدول الغربية ، ومع طموح الممثل الامريكي المغرور"" رولاند ريغان "" حيث التقيا وكانت العرافة حينه ......
#شفافية
#الإعلام
#العالمى
#المنحاز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768886
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - صفر شفافية في الإعلام العالمى المنحاز