سلوى فرح : على ضفِّة المَسافَة
#الحوار_المتمدن
#سلوى_فرح زفراتٌ على ضفةِ المسافَةتُعاتبُ الرِّيحَ الغافية في عينيكَتمتَطي جناحَ اللَّيل..تطيرُ إليكَ بغفلةِ الرِّيحتوقظُ صمتَ الهَديرتنثرُ نرجساًعلى قلبِكَترِدُ على الغَديرترتوي من نهدِهِ..قبلاتٌ مسافرةٌبين عناقيدِ الشَّهدتبتهلُ إلى الرَّحيقوتُصلِّي مع الفجرِألا يغفو الحنينُفي أكمامِ الشَّمسشِفاهٌ مُتمردَةٌتبعثرُ الزَّنابقَ السَّوداءتهدمُ تاريخَ الانتِحارتزرعُ الضوءَ بين الرِّضابإنهُ زمنَ الوِلادَةكندا ......
#ضفِّة
#المَسافَة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745713
#الحوار_المتمدن
#سلوى_فرح زفراتٌ على ضفةِ المسافَةتُعاتبُ الرِّيحَ الغافية في عينيكَتمتَطي جناحَ اللَّيل..تطيرُ إليكَ بغفلةِ الرِّيحتوقظُ صمتَ الهَديرتنثرُ نرجساًعلى قلبِكَترِدُ على الغَديرترتوي من نهدِهِ..قبلاتٌ مسافرةٌبين عناقيدِ الشَّهدتبتهلُ إلى الرَّحيقوتُصلِّي مع الفجرِألا يغفو الحنينُفي أكمامِ الشَّمسشِفاهٌ مُتمردَةٌتبعثرُ الزَّنابقَ السَّوداءتهدمُ تاريخَ الانتِحارتزرعُ الضوءَ بين الرِّضابإنهُ زمنَ الوِلادَةكندا ......
#ضفِّة
#المَسافَة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745713
الحوار المتمدن
سلوى فرح - على ضفِّة المَسافَة
خليل قانصوه : ثبات المسافة بين المركز و الأطراف
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه يمكننا استنادا إلى روايات الأجيال التي عاشت في البلاد السورية ، في بداية القرن الماضي وقبله ، و هذا أمر طبيعي في ثقافة مُتناقلة شفاها ، تقل فيها الوثائق المكتوبة و يصعب الوصول إلي ما هو موجود ، أن نتخيّل علاقة متوترة بين سلطة الحاكم أو الأمير في عاصمته المركزية من جهة و بين السكان في أطراف الولاية أو الإمارة من جهة ثانية . يمكننا القول باقتضاب أن هؤلاء السكان كانوا يتدبرون شؤونهم في قراهم بأنفسهم عندما كانت ملكية الأرض لهم ، ويخضعون للإقطاعي او للوكيل إذا كان الأمر غير ذلك . و في مختلف الأحوال كان المرء حراً ، يستطيع أحيانا الانتقال إلى ضيعة غير ضيعته الأصلية ، و أن يستقر فيها فيتزوج من بنات أهلها و يؤمن بما يؤمنون . ما أود الإشارة إليه هو أن رابطة الفرد كانت مقتصرة على الجماعة في التي يعيش بينها في القرية . في حين أن علاقة الجماعة بالوالي ، كانت مباشرة او غير مباشرة بواسطة وكلائه ، و أنها كانت في اتجاه واحد ، خدمة الوالي عن طريق ملء صوامعه من المحاصيل التي يجمعها المزارعون من الارض ، بالإضافة إلى تقديم الرجال للحراسة و القتال في أوقات القلاقل و ما أكثرها . مجمل القول ، لم يكن الحاكم مطالبا بضمان إجتماعي تجاه الرعيه يقيهم من جوع و برد ومن مرض ، فكانت أقصى متمنيات المساكين ، أن يرأف بهم و يخفف وطأة ضرائبه و يحسن اختيار عملائه فلا يكونون لصوصا و مغتصبين و مهربين . كان هذا في الماضي . و لكن ُيلح السؤال على المراقب اليوم ، هل مضى هذا الماضي ؟ هل يجوز القول ، أن المتغيرات ذوّبت جماعة القرية العائلية في جماعة وطنية متحدة ومتشاركة في العمل و في الإنتاج ، و ألغت منصب الوالي أو الحاكم المالك فاستبدلته بسلطة منتخبة من الجماعة على اساس عقد بين الطرفين يتعهدان بموجبه إ نجاز مشروع وطني خلال مدة محدودة ؟؟ من البديهي أن الأوضاع لم تعد كما كانت في عهد الاقطاع ، و لكن مقارنتها في الحاضر بما تحقق في مجتمعات آخرى ( غير عربية ) تظهر بوضوح أن الجماعة الوطنية في بلادنا كانت هشة جدا أو انها لم تتكون ، في منطقة صعبة يتربص بها المستعمرون . بكلام أكثر وضوحا و صراحة ، كشفت الحملات الأستعمارية الأخيرة تحت عنوان " الثورة و الربيع العربي " أن السلطة غير صالحة و ان الدولة الوطنية و المجتمع الوطني ليسا لهما بالقطع وجودا ملموسا و فاعلا . أظن ان الأدلة على ذلك لا تحصى و أن إيفاء هذه المسألة حقها ، يتطلب تفاصيل كثيرة ، لا يمكن صرف النظر عنها في سياق مراجعة موسعة و معمقة ، هي بالتأكيد ضرورية و لازمة لمعرفة أين نحن ، كجماعات و طنية ، فقدت معظم القواسم المشتركة التي ينبني عليها اتحادها الذاتي و استقلالها الوطني هذا من ناحية ، أما من ناحية ثانية فإن تلاشي الروابط فيما بين هذه الجماعات على مدى الفضاء العربي ، عطل قدرتها على مقاومة المستعمر الذي صار متموضعا في بلدانها . استنادا إلى هذا كله يمكننا القول أن الكيان أو الدولة التي تنشأ تحت إشراف المستعمر، حيث لاتوجد أ مة وطنية أو بعد تمزيق ما كان قائما من النسيج الوطني ، ليست بالقطع كيانا أو دولة وطنية ، ناهيك من أن مثل هذه الدولة ليست مكلفة بجمع الشمل الوطني لا سيما أن ظروف انحلال الدولة العربية ، باستثناء مصر، تجعل لمّ الشمل سيرورة معقدة ، بانتظار نهوض مصر من جديد ، فمصر مركزية . ......
#ثبات
#المسافة
#المركز
#الأطراف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747208
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه يمكننا استنادا إلى روايات الأجيال التي عاشت في البلاد السورية ، في بداية القرن الماضي وقبله ، و هذا أمر طبيعي في ثقافة مُتناقلة شفاها ، تقل فيها الوثائق المكتوبة و يصعب الوصول إلي ما هو موجود ، أن نتخيّل علاقة متوترة بين سلطة الحاكم أو الأمير في عاصمته المركزية من جهة و بين السكان في أطراف الولاية أو الإمارة من جهة ثانية . يمكننا القول باقتضاب أن هؤلاء السكان كانوا يتدبرون شؤونهم في قراهم بأنفسهم عندما كانت ملكية الأرض لهم ، ويخضعون للإقطاعي او للوكيل إذا كان الأمر غير ذلك . و في مختلف الأحوال كان المرء حراً ، يستطيع أحيانا الانتقال إلى ضيعة غير ضيعته الأصلية ، و أن يستقر فيها فيتزوج من بنات أهلها و يؤمن بما يؤمنون . ما أود الإشارة إليه هو أن رابطة الفرد كانت مقتصرة على الجماعة في التي يعيش بينها في القرية . في حين أن علاقة الجماعة بالوالي ، كانت مباشرة او غير مباشرة بواسطة وكلائه ، و أنها كانت في اتجاه واحد ، خدمة الوالي عن طريق ملء صوامعه من المحاصيل التي يجمعها المزارعون من الارض ، بالإضافة إلى تقديم الرجال للحراسة و القتال في أوقات القلاقل و ما أكثرها . مجمل القول ، لم يكن الحاكم مطالبا بضمان إجتماعي تجاه الرعيه يقيهم من جوع و برد ومن مرض ، فكانت أقصى متمنيات المساكين ، أن يرأف بهم و يخفف وطأة ضرائبه و يحسن اختيار عملائه فلا يكونون لصوصا و مغتصبين و مهربين . كان هذا في الماضي . و لكن ُيلح السؤال على المراقب اليوم ، هل مضى هذا الماضي ؟ هل يجوز القول ، أن المتغيرات ذوّبت جماعة القرية العائلية في جماعة وطنية متحدة ومتشاركة في العمل و في الإنتاج ، و ألغت منصب الوالي أو الحاكم المالك فاستبدلته بسلطة منتخبة من الجماعة على اساس عقد بين الطرفين يتعهدان بموجبه إ نجاز مشروع وطني خلال مدة محدودة ؟؟ من البديهي أن الأوضاع لم تعد كما كانت في عهد الاقطاع ، و لكن مقارنتها في الحاضر بما تحقق في مجتمعات آخرى ( غير عربية ) تظهر بوضوح أن الجماعة الوطنية في بلادنا كانت هشة جدا أو انها لم تتكون ، في منطقة صعبة يتربص بها المستعمرون . بكلام أكثر وضوحا و صراحة ، كشفت الحملات الأستعمارية الأخيرة تحت عنوان " الثورة و الربيع العربي " أن السلطة غير صالحة و ان الدولة الوطنية و المجتمع الوطني ليسا لهما بالقطع وجودا ملموسا و فاعلا . أظن ان الأدلة على ذلك لا تحصى و أن إيفاء هذه المسألة حقها ، يتطلب تفاصيل كثيرة ، لا يمكن صرف النظر عنها في سياق مراجعة موسعة و معمقة ، هي بالتأكيد ضرورية و لازمة لمعرفة أين نحن ، كجماعات و طنية ، فقدت معظم القواسم المشتركة التي ينبني عليها اتحادها الذاتي و استقلالها الوطني هذا من ناحية ، أما من ناحية ثانية فإن تلاشي الروابط فيما بين هذه الجماعات على مدى الفضاء العربي ، عطل قدرتها على مقاومة المستعمر الذي صار متموضعا في بلدانها . استنادا إلى هذا كله يمكننا القول أن الكيان أو الدولة التي تنشأ تحت إشراف المستعمر، حيث لاتوجد أ مة وطنية أو بعد تمزيق ما كان قائما من النسيج الوطني ، ليست بالقطع كيانا أو دولة وطنية ، ناهيك من أن مثل هذه الدولة ليست مكلفة بجمع الشمل الوطني لا سيما أن ظروف انحلال الدولة العربية ، باستثناء مصر، تجعل لمّ الشمل سيرورة معقدة ، بانتظار نهوض مصر من جديد ، فمصر مركزية . ......
#ثبات
#المسافة
#المركز
#الأطراف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747208
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - ثبات المسافة بين المركز و الأطراف !
ايليا أرومي كوكو : المسافة ما بين الوحدة و الانعزال
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو المسافة ما بين الوحدة و الانعزال : الانسان كأئن اجتماعي من الدرجة الاولي . سمي هذا الكائن انساناً لأنه يحتاج الي أخيه الانسان ليأنسه و يففض له الهموم و الشجون كما الافراح و المسرات . الوحدة موحشة مملة قاتلة للنفس و الروح و مع هذا فهي ضرورية و مهمة للفرد في أقاتة الخاصة يلوذ بها . الوحدة ليست بالضرورة دائماً هو الأنعزال و الابتعاد عن الناس . لكنه في اكثر الاحيان تعني الاجتماع الي الذات و سبر غورها و نبش أضابيرها . من وقت لأخر انت محتاج الي الجلوس الي نفسك و الولوج في ثناياها بحث و تنقياً و اكتشاف أمور تجهلها فيها . في الوحدة صمت هدوء سكون و تأمل . انها مناجاة و تفكير عميق في الذات الانسانية و البحث فيها . الوحدة هو مطبخنا حيث يتم انضاح كل يدور بخلدنا بتأني و رواقة علي نار هادئة . بينما الضجيج و الضوضاء اليومي وسط زحمة الحياة الاجتماعية التي ندور حول فلكها . تلك الدوامة الأنهائية بتلاطم امواجها بين مدها و جزرها هي التي تشل معاول التفكير السليم فينا . و حيث تشوب هذا الانسان الاضطراب والقلق و التوتر و الانفعالات و الانشغالات و شتي أمور الحياة الوقتية . يقف المرء عاجزاً منهوك القدرة الفعل و يصعب عليه سبر غور نفسه و الاندياح فيها . هذه النفس الانسانية الامارة بالخير و السوء معاً تحتاج منا جميعا بعض وقت الجراءة و الشجاعة لمواجهتا و مجابهتا بصدق وصرامة . و هذا لعمري عصي و غير ممكن بل صعب عليك جداً . فكن وحيداً منعزلاً لوقت ما حتي تستجللي مكامن الغموض دون و الخفايا التي فيك و في الناس . هنا انت محتاج ان تكون في عزلة ووحده . و ربي عزلة في سكون و صمت في وحدة أمنة أفضل مئة مرة من جماعة كلها شجار تسودها القيلة و القال . و قديماً قيل خير جليس في الوحدة و العزلة كتاب .يوميات كوكوكلمات عن العزلة و اخري عن الوحدة * أفضل التفكير يكون في العزلة، والأسوأ فيه ما يكون في الزحام. * لا يخلو المرء من الضد، ولو حاول العزلة في رأس جبل. * يحب العزلة، لا كرهاً للناس ولكن هروباً بنفسه. * العز في العزلة لكنه لابد للناس من الناس. * تقوقعت حول نفسي كالقنفذ؛ لأني وجدت أن العزلة أحسن سلاح للدفاع عن النفس، وأحسن سلاح لمواجهة الأعداء. * نحن بالعزلة في رحاب الحرية، لكننا خارج العزلة نحن صحبان اغتراب. * العزلة عن الناس عزلة الضعفاء، العزلة بين الناس عزلة الأقوياء.* ما نفع القلب مثل عزلة يدخل بها ميدان فكرة. * أعطتني القراءة عذراً مقبولاً لعزلتي، بل ربما أعطت مغزى لتلك العزلة المفروضة علي.* العزلة تتولد منها الأصالة الكامنة في أعماقنا. * لا يستيقظ في العزلة إلا ما هو كامن فينا أصلاً. * من يسعى إلى العزلة في حياته لن يقدر أن يلقى غيرها في مماته. * العزلة هي زاوية صغيرة يقف فيها المرءُ أمام عقله، حيث لا مفر من المواجهة.* أسوأ ما قد يحدث أن تجد قلبك في مكان وعقلك في مكان آخر، فتكون روحك في عزلة تامة. *لا العزلة لا تملك تاريخاً. * إن العزلة ضرورية لاتّساع الذات وامتلائها، فالعزلة تشفي أدواءها، وتشدد عزائمها. * العزلة مصفاةٌ لا مرآة. * لا يمكنك سماع أفكارك وصوتك دون العزلة. كلمات عن الوحدة * البقاء وحيداً هو سر الاختراع، وهو الذي يولد الأفكار. * الوحدة ليست سيئة، لكنك بحاجة لمن يقول لك أنها كذلك. * من الصعب أن تكون وحيداً، كما من الصعب أن تكون الوحدة قدراً أبدياً يلبسك كوشم على ذراعك.* الوحدة شيء جميل، لكن لا بد من شخص يقول لكم إن الوحدة شيء جميل.* ا ......
#المسافة
#الوحدة
#الانعزال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747838
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو المسافة ما بين الوحدة و الانعزال : الانسان كأئن اجتماعي من الدرجة الاولي . سمي هذا الكائن انساناً لأنه يحتاج الي أخيه الانسان ليأنسه و يففض له الهموم و الشجون كما الافراح و المسرات . الوحدة موحشة مملة قاتلة للنفس و الروح و مع هذا فهي ضرورية و مهمة للفرد في أقاتة الخاصة يلوذ بها . الوحدة ليست بالضرورة دائماً هو الأنعزال و الابتعاد عن الناس . لكنه في اكثر الاحيان تعني الاجتماع الي الذات و سبر غورها و نبش أضابيرها . من وقت لأخر انت محتاج الي الجلوس الي نفسك و الولوج في ثناياها بحث و تنقياً و اكتشاف أمور تجهلها فيها . في الوحدة صمت هدوء سكون و تأمل . انها مناجاة و تفكير عميق في الذات الانسانية و البحث فيها . الوحدة هو مطبخنا حيث يتم انضاح كل يدور بخلدنا بتأني و رواقة علي نار هادئة . بينما الضجيج و الضوضاء اليومي وسط زحمة الحياة الاجتماعية التي ندور حول فلكها . تلك الدوامة الأنهائية بتلاطم امواجها بين مدها و جزرها هي التي تشل معاول التفكير السليم فينا . و حيث تشوب هذا الانسان الاضطراب والقلق و التوتر و الانفعالات و الانشغالات و شتي أمور الحياة الوقتية . يقف المرء عاجزاً منهوك القدرة الفعل و يصعب عليه سبر غور نفسه و الاندياح فيها . هذه النفس الانسانية الامارة بالخير و السوء معاً تحتاج منا جميعا بعض وقت الجراءة و الشجاعة لمواجهتا و مجابهتا بصدق وصرامة . و هذا لعمري عصي و غير ممكن بل صعب عليك جداً . فكن وحيداً منعزلاً لوقت ما حتي تستجللي مكامن الغموض دون و الخفايا التي فيك و في الناس . هنا انت محتاج ان تكون في عزلة ووحده . و ربي عزلة في سكون و صمت في وحدة أمنة أفضل مئة مرة من جماعة كلها شجار تسودها القيلة و القال . و قديماً قيل خير جليس في الوحدة و العزلة كتاب .يوميات كوكوكلمات عن العزلة و اخري عن الوحدة * أفضل التفكير يكون في العزلة، والأسوأ فيه ما يكون في الزحام. * لا يخلو المرء من الضد، ولو حاول العزلة في رأس جبل. * يحب العزلة، لا كرهاً للناس ولكن هروباً بنفسه. * العز في العزلة لكنه لابد للناس من الناس. * تقوقعت حول نفسي كالقنفذ؛ لأني وجدت أن العزلة أحسن سلاح للدفاع عن النفس، وأحسن سلاح لمواجهة الأعداء. * نحن بالعزلة في رحاب الحرية، لكننا خارج العزلة نحن صحبان اغتراب. * العزلة عن الناس عزلة الضعفاء، العزلة بين الناس عزلة الأقوياء.* ما نفع القلب مثل عزلة يدخل بها ميدان فكرة. * أعطتني القراءة عذراً مقبولاً لعزلتي، بل ربما أعطت مغزى لتلك العزلة المفروضة علي.* العزلة تتولد منها الأصالة الكامنة في أعماقنا. * لا يستيقظ في العزلة إلا ما هو كامن فينا أصلاً. * من يسعى إلى العزلة في حياته لن يقدر أن يلقى غيرها في مماته. * العزلة هي زاوية صغيرة يقف فيها المرءُ أمام عقله، حيث لا مفر من المواجهة.* أسوأ ما قد يحدث أن تجد قلبك في مكان وعقلك في مكان آخر، فتكون روحك في عزلة تامة. *لا العزلة لا تملك تاريخاً. * إن العزلة ضرورية لاتّساع الذات وامتلائها، فالعزلة تشفي أدواءها، وتشدد عزائمها. * العزلة مصفاةٌ لا مرآة. * لا يمكنك سماع أفكارك وصوتك دون العزلة. كلمات عن الوحدة * البقاء وحيداً هو سر الاختراع، وهو الذي يولد الأفكار. * الوحدة ليست سيئة، لكنك بحاجة لمن يقول لك أنها كذلك. * من الصعب أن تكون وحيداً، كما من الصعب أن تكون الوحدة قدراً أبدياً يلبسك كوشم على ذراعك.* الوحدة شيء جميل، لكن لا بد من شخص يقول لكم إن الوحدة شيء جميل.* ا ......
#المسافة
#الوحدة
#الانعزال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747838
الحوار المتمدن
ايليا أرومي كوكو - المسافة ما بين الوحدة و الانعزال
فاطمة شاوتي : الْمَسَافَةُ صِفْرٌ بَيْنَ الْأَرْضِ وَ رَأْسِي ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كَكُرةٍ أرضيةٍ تدورُ في رأسِي... كَسريرٍ هَزَّازٍ / يُحدِثُ ارتِجاجاً في دماغِ الكونِ الجميعُ يريدُ النومَ فيهِ... ليحلمَ بالعالمِ على شكلِ كرةِ سلَّةٍ ... تُقْذَفُ / ويفوزُ /مَنْ يتمتعُ بكمالِ الأجسامِ .. أعناقُ الزرافاتِ... ترصدُ الشجرَ مهمَا طالتِْ الغصونُ... للعِناقِ / شكلُ زرافةٍ تُعانِقُ ... زرافةً وتصعدانِ إلى السماءِ ... أصعدُ سلالِيمَ العدمِ... آكُلُ السَّلَمُونَ في بحيرةِ الرمانِ... وأُجفِّفُ قشرةَ الرأسِ بأوراقِ الْجُلُنَّارِ ... خُفْيةً / منْ عيْنِ الثلجِ في فروةِ دبٍّ قطْبِيٍّ... أُخفِّفُ الضغطَ على الوَرَمِ... الصاعدِ منَْ العدمِ فأشوي يَرقاتِ الحياةِ / على أسْياخِ السؤالِ ... ثمَّ أُقَطِّرُ الأملَ / في أَفْوافِ الْقُرنْفلِ... يفتِكُ بالشمسِ / ذاكَ الورمُ ...! ويعضُّ عظمةَ قمرٍ أتلفَهُ الغيابُ... في موسمِ التزاوجِ فألغَى موالاً... كانَ يجيدُ الرقصَ في ليالِي الحزنِ القمريِّ... يكشفُ عنْ ساقِ البَامْبُو... عريسٌ / لمْ يسألْ غيابُهُ... عصفورةً تحضِنُ عشًّا خالياً منَ البكاءِ... وعلى بُعْدِ فاصِلَتَيْنِ ... نقطةٌ تُشبهُ شامَةً / على خدِّ ياسمينةٍ ... تنزفُ مساءاً لتَهَبَ عطرَهَا ... لإمرأةٍ / إسمُهَا ياسمينُ ... كلمَا اشتاقتْ ليلاً / نامتْ زهرتُهَا ... نهاراً / هكذَا تتبادلانِ الأشواقَ... هكذَا يتبادلانِ الأدوارَ هكذَا تسيرُ كلٌّ منهُمَا ... حدْوَ الأخرَى شوقاً وشوكاً... هكذَا تبدأُ حكايةُ الدورانِ... بينَ رأسٍ /وأرضٍ / لَا يختلفانِ في الدُّوارِ وإِنْ اختلفَ الحجْمُ ... ......
#الْمَسَافَةُ
#صِفْرٌ
#بَيْنَ
#الْأَرْضِ
#رَأْسِي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749078
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كَكُرةٍ أرضيةٍ تدورُ في رأسِي... كَسريرٍ هَزَّازٍ / يُحدِثُ ارتِجاجاً في دماغِ الكونِ الجميعُ يريدُ النومَ فيهِ... ليحلمَ بالعالمِ على شكلِ كرةِ سلَّةٍ ... تُقْذَفُ / ويفوزُ /مَنْ يتمتعُ بكمالِ الأجسامِ .. أعناقُ الزرافاتِ... ترصدُ الشجرَ مهمَا طالتِْ الغصونُ... للعِناقِ / شكلُ زرافةٍ تُعانِقُ ... زرافةً وتصعدانِ إلى السماءِ ... أصعدُ سلالِيمَ العدمِ... آكُلُ السَّلَمُونَ في بحيرةِ الرمانِ... وأُجفِّفُ قشرةَ الرأسِ بأوراقِ الْجُلُنَّارِ ... خُفْيةً / منْ عيْنِ الثلجِ في فروةِ دبٍّ قطْبِيٍّ... أُخفِّفُ الضغطَ على الوَرَمِ... الصاعدِ منَْ العدمِ فأشوي يَرقاتِ الحياةِ / على أسْياخِ السؤالِ ... ثمَّ أُقَطِّرُ الأملَ / في أَفْوافِ الْقُرنْفلِ... يفتِكُ بالشمسِ / ذاكَ الورمُ ...! ويعضُّ عظمةَ قمرٍ أتلفَهُ الغيابُ... في موسمِ التزاوجِ فألغَى موالاً... كانَ يجيدُ الرقصَ في ليالِي الحزنِ القمريِّ... يكشفُ عنْ ساقِ البَامْبُو... عريسٌ / لمْ يسألْ غيابُهُ... عصفورةً تحضِنُ عشًّا خالياً منَ البكاءِ... وعلى بُعْدِ فاصِلَتَيْنِ ... نقطةٌ تُشبهُ شامَةً / على خدِّ ياسمينةٍ ... تنزفُ مساءاً لتَهَبَ عطرَهَا ... لإمرأةٍ / إسمُهَا ياسمينُ ... كلمَا اشتاقتْ ليلاً / نامتْ زهرتُهَا ... نهاراً / هكذَا تتبادلانِ الأشواقَ... هكذَا يتبادلانِ الأدوارَ هكذَا تسيرُ كلٌّ منهُمَا ... حدْوَ الأخرَى شوقاً وشوكاً... هكذَا تبدأُ حكايةُ الدورانِ... بينَ رأسٍ /وأرضٍ / لَا يختلفانِ في الدُّوارِ وإِنْ اختلفَ الحجْمُ ... ......
#الْمَسَافَةُ
#صِفْرٌ
#بَيْنَ
#الْأَرْضِ
#رَأْسِي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749078
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - الْمَسَافَةُ صِفْرٌ بَيْنَ الْأَرْضِ وَ رَأْسِي ...
عباس علي العلي : المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من هنا برزت ضرورة السؤال المطروح من أين جاءت صفة الإيمان بالحضور أو بالغيب أو أصلا مفهوم الإيمان المعروف بالشكلية التي تطرح الآن وارتباطها بالدين ؟, الحقيقة أن الدين واحد ولكن مظاهر التدين هي المختلفة في تعاطيها مع مفردات الواقع بمعنى اختلاف أوجه المعاملة الواقعية من خلال العقل مع قضايا الوجود كلها وأن التحول والتبدل والتخالف والاختلاف هي ليست من أصل الدين الواحد بهذا المعنى المجرد بل هي مظاهر هذا التعاطي أي صفات الفعل وليس صفات الفاعل.ويبقى العقل الديني بمعنى الفكر المبني سلفا على تنظيم معطياته ونتاجه على التمسك بالقاعدة الإيمانية التي يتبناها وفقا لمعيار أساسي هو موافقتها او مجافتها لما يفهمه أن شرط حدي يرجع فيه كل شيء للدين والدين وحده هو من يجيز له أو يردعه ,العقل الديني هنا لا يفصل بين ما هو شخصي وذاتي وبين ما هو ديني لأن حقيقة التدين تتطلب ذلك ,بمعنى أنه يسلب خياراته الإنسانية التي جعلها الله أساسا في دائرة الحلال الأكثري وأيضا في دائرة المباح المسكوت عنه والذي يمثل في الحقيقة المساحة الأوسع من متطلبات التوافق والعيش في الوجود , ليضيق هذه المساحة بحيث يجعل الأقلي القاعدة والأكثري الإستثناء, في فتوى لأحد رجال الدين عن ممارسة الرياضة أفتى بأنها حرام بناء على قاعدة ما يلهي عن ذكر الله فهو حرام ,ولم يبني على قاعدة علموا أولادكم السباحة والفروسية ووو , المهم أن الإستدلال كان خارج المنطق الديني ذاته حيث أن المحرم لا يقاس عليه بل محكوم بالمطابة التام لعلة التحريم بالنص .هذه الإشكالية ليست وليدة التفكير الإسلامي لوحده بل نجمع على أنها مرتبطة بكل أشكال التفكير الأيديولوجي المبني على عنصرية الفكرة وطرحها بأعتبارها تمثل قيم الأنا المتضخمة كما عند الكثير من الأفكار الشمولي حيت يحصر المفكر حركة الوجود وتفسيراتها وتبرير اتها بما يؤمن به ويعتقد , وكأن الرب الذي نظم هذا الكون هو من أيضا مؤمن بهذه الأيديولوجية أو الفكرة, المتدين حينما يربط كل شيء بتفسير ديني يسء للدين ولله أولا ويسخر من عقله لأن الله تعالى لا يفعل ذلك لمجرد أنك تؤمن بذلك, الله رب الناس ويتعامل مع الخلق جميعا بمعيار واحد أنه مسئول عن الجميع والجميع مسئول عن خياراتهم ,المسئولية هنا ليست مركزية بالكلية كما هي ليست فوضوية, هناك نظام تكليف وهناك نظام تعريف والتكليف كما نفهم هو في الجزء الإسترشادي العقلي والتعريف أيضا في جزء منه يخضع له التكليف, بمعنى لولا الوعي التعريفي لم يعبد الله لم يقبل بحقيقة الدين .الفرق بين التكليف والتعريف من حيث المصدرية أن الأول منصوص ومخصوص ومتقصد بمعنى فيه جانب إلزامي بالتعاط أو بالترك وهو ما يعرف بالحلال والحرام , وهما أبديان مع أبدية النص يدوران وجودا وعدمه به , وحيث أن النص محكوم بقاعدة المطلق يسري على أطلاقه ما لم يقيد بنص أخر مساوي له بالقوة ومن ذات المصدر وبالتالي لا يجوز تقصير أو تمديد حكم النص برأي أو قراءة ذاتية أعتباطية لنص أخر أو مورد أخر وإلا عد ذلك تدخل وتحديد في حق المشرع في فرض حدي الإلزام ,أما التعريف فهو ما لا يجب أن يتحدد به أحد أو شرط التنصيص فيه ملزم, مثلا لا يتوجب على الشارع أن يبين المباح والحلال بنصوص لأنها بالأصل ستعرف من خلال مفهوم المعاكسة لها ,الخمر حرام وكل ما يسمى خمرا حقيقة ويشابهه في الوصف وليس المصداق هو حرام صودا وليس نزولا ,ما هو أشد تأثيرا من الخمر حرام والأقل منه ما لم يسمى عادة خمر فهو مباح بقدر ما يتجنب حقيقة الوصف .هذا التقسيم لا يعيه العقل الإسلامي بل لا يعترف به ولا بنتائجه لأنه بني حراكه وتحركه على التحوط السل ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751591
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من هنا برزت ضرورة السؤال المطروح من أين جاءت صفة الإيمان بالحضور أو بالغيب أو أصلا مفهوم الإيمان المعروف بالشكلية التي تطرح الآن وارتباطها بالدين ؟, الحقيقة أن الدين واحد ولكن مظاهر التدين هي المختلفة في تعاطيها مع مفردات الواقع بمعنى اختلاف أوجه المعاملة الواقعية من خلال العقل مع قضايا الوجود كلها وأن التحول والتبدل والتخالف والاختلاف هي ليست من أصل الدين الواحد بهذا المعنى المجرد بل هي مظاهر هذا التعاطي أي صفات الفعل وليس صفات الفاعل.ويبقى العقل الديني بمعنى الفكر المبني سلفا على تنظيم معطياته ونتاجه على التمسك بالقاعدة الإيمانية التي يتبناها وفقا لمعيار أساسي هو موافقتها او مجافتها لما يفهمه أن شرط حدي يرجع فيه كل شيء للدين والدين وحده هو من يجيز له أو يردعه ,العقل الديني هنا لا يفصل بين ما هو شخصي وذاتي وبين ما هو ديني لأن حقيقة التدين تتطلب ذلك ,بمعنى أنه يسلب خياراته الإنسانية التي جعلها الله أساسا في دائرة الحلال الأكثري وأيضا في دائرة المباح المسكوت عنه والذي يمثل في الحقيقة المساحة الأوسع من متطلبات التوافق والعيش في الوجود , ليضيق هذه المساحة بحيث يجعل الأقلي القاعدة والأكثري الإستثناء, في فتوى لأحد رجال الدين عن ممارسة الرياضة أفتى بأنها حرام بناء على قاعدة ما يلهي عن ذكر الله فهو حرام ,ولم يبني على قاعدة علموا أولادكم السباحة والفروسية ووو , المهم أن الإستدلال كان خارج المنطق الديني ذاته حيث أن المحرم لا يقاس عليه بل محكوم بالمطابة التام لعلة التحريم بالنص .هذه الإشكالية ليست وليدة التفكير الإسلامي لوحده بل نجمع على أنها مرتبطة بكل أشكال التفكير الأيديولوجي المبني على عنصرية الفكرة وطرحها بأعتبارها تمثل قيم الأنا المتضخمة كما عند الكثير من الأفكار الشمولي حيت يحصر المفكر حركة الوجود وتفسيراتها وتبرير اتها بما يؤمن به ويعتقد , وكأن الرب الذي نظم هذا الكون هو من أيضا مؤمن بهذه الأيديولوجية أو الفكرة, المتدين حينما يربط كل شيء بتفسير ديني يسء للدين ولله أولا ويسخر من عقله لأن الله تعالى لا يفعل ذلك لمجرد أنك تؤمن بذلك, الله رب الناس ويتعامل مع الخلق جميعا بمعيار واحد أنه مسئول عن الجميع والجميع مسئول عن خياراتهم ,المسئولية هنا ليست مركزية بالكلية كما هي ليست فوضوية, هناك نظام تكليف وهناك نظام تعريف والتكليف كما نفهم هو في الجزء الإسترشادي العقلي والتعريف أيضا في جزء منه يخضع له التكليف, بمعنى لولا الوعي التعريفي لم يعبد الله لم يقبل بحقيقة الدين .الفرق بين التكليف والتعريف من حيث المصدرية أن الأول منصوص ومخصوص ومتقصد بمعنى فيه جانب إلزامي بالتعاط أو بالترك وهو ما يعرف بالحلال والحرام , وهما أبديان مع أبدية النص يدوران وجودا وعدمه به , وحيث أن النص محكوم بقاعدة المطلق يسري على أطلاقه ما لم يقيد بنص أخر مساوي له بالقوة ومن ذات المصدر وبالتالي لا يجوز تقصير أو تمديد حكم النص برأي أو قراءة ذاتية أعتباطية لنص أخر أو مورد أخر وإلا عد ذلك تدخل وتحديد في حق المشرع في فرض حدي الإلزام ,أما التعريف فهو ما لا يجب أن يتحدد به أحد أو شرط التنصيص فيه ملزم, مثلا لا يتوجب على الشارع أن يبين المباح والحلال بنصوص لأنها بالأصل ستعرف من خلال مفهوم المعاكسة لها ,الخمر حرام وكل ما يسمى خمرا حقيقة ويشابهه في الوصف وليس المصداق هو حرام صودا وليس نزولا ,ما هو أشد تأثيرا من الخمر حرام والأقل منه ما لم يسمى عادة خمر فهو مباح بقدر ما يتجنب حقيقة الوصف .هذا التقسيم لا يعيه العقل الإسلامي بل لا يعترف به ولا بنتائجه لأنه بني حراكه وتحركه على التحوط السل ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751591
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح2
عباس علي العلي : المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي واحدة من إشكاليات العقل المسلم ليس الآن ولكن حتى في فترة الولادة الأولى للإسلام كفكر جديد هي عدم القدرة على الفصل بين الدين كونه خطاب عقلي وبين الدين كمنتج معرفي خاضع لأعتبارات خارج المعروف الأجتماعي ,بمعنى أخر توهم في وجود تطابق بين فكرة الدين العقلية المستمدة من جوهرية الخطاب الذي يتكلم بطريقة عقل لعقل وبين أفتراض أن هذا الخطاب المعرفي يتكلم عن حدود الواقع الأجتماعي المجسد بطبيعة المجتمع , وهو ما يطلق عليه المعرفيون التداخل بين الذات الفكرية وبين الذات الأجتماعية .في النص الذي فيه يخاطب العقل يقول الله تعالى (ألم ترى إلى الأبل كيف خلقت ...) الفكر المعرفي الإسلامي أخذ حدود البناء اللفظي وظن أن الأبل هنا مقصودة لأنها في حدود الإعجاز الرباني , والحقيقة أن الخطاب أختار الإبل ليس لأنها محض أعجاز بقد ما هي إشارة إلى قدرة الله على التوفيق بين المخلوق والبيئة التي يعيش فيها, فلو ضرب مثر بطائر البطريق وهو أيضا نتيجة نفس التوافق لم يدرك المسلم في حينه أهمية هذا المثال ولا الإشارة العقلية التي يريدها الله, كما حدث في مثال البعوضة وما فوقها بالتدرج الخلقي وليس بالمكان كما فسره البعض .النص الديني يقرأ من بظرفه أولا لينطق إلى حقائه التي يريد أن ينبهنا لها الله تعالى في الإشارة وليس المراد منها حصر الفكرة بالمثل وحده , هناك نظرة فكرية أكبر كم بنائية الجملة تعامل معها العقل العربي والإسلامي بمحدودية ما يعرف وبمحدودي ما يسقطه من الواقع دون أن يعط للعقل حرية التوسع بالأستدلال والفهم والإدراك العقلي مع تعدد الإشارات البينة والملمح عنها منها مثلا ,قضية طيران الطيور وعدم سقوطها للأرض فقد أشار النص التالي لحقيقتين (ألم ترى إلى الطير صافات ما يمسكهن إلا الله ...) الحقيقة الأولى وجوبية سقوط الأجسام من الفضاء في حالة طيرانها حيث أكد النص على هذه الظاهرة بالمطلق دون أستثناء كما أكد على تدخل الله تعالى في التكوين والتكييف لهذه الكائنات للتغلب على هذه الحقيقة وتجاوزها .المعرفة البشرية كانت تؤمن وتصدق أن يد الله التي هي غير محددة بالشكل هي التي تمسك الطير أثناء طيرانه من الوقوع وهذا أعجاز دون أن تسأل مثلا لماذا تسقط الطيور أصلا ؟ومن يجعلها تسقط وكيف ؟,كما يسأل العقل أنذاك عن سر هذه القوة التي تجعل بالإشارة إلى أن كل محاولة للبقاء في الفضاء محكوم عليها السقوط للأرض وخاصة عندما يكون الطير مثلا وهو الكائن المعروف أنه قادر على التحليق محكوم بالقاعدة والأستثناء إذا هناك قانون وهناك حقيقية واقعية لا بد من الكشف عنها وتدبر الوسائل العقلية للبحث في مجمل ظاهرة السقوط ومجمل ظاهرة الإمساك .الملخص من القضية أن مشكلة العقل الإسلامي كما وضحنا هي تخلفها عن إدراك النص كونه فكرة عقلية أكثر مما هي فكرة عبادة وطقوس وغيبيات تخاطب بمحدودية الواقع وتتناغم معه ,هذا الفهم والذي كبل النص من أن يخترق الجمود العقلي والمعرفي عند الإنسان ليس سببه النص أو لغة النص أو عدم قدرة النص على أستفزاز العقل البشري بقدر ما هو كسل وتقوقع وعدم دقة في تتبع مسارات الهدف العلمي من النص , وبذلك لا يمكن للبعض الآن حتى قبول فكرة أن الأرض تدور حول الشمس وهما أيضا في حركة مفصلية من ضمن كون متحرك حول ذاته وحول مركز كلي غير مستقر بالرغم من أن هذا الأمر أصبح من البديهيات التي لا تحتاج حتى إلى نقاش .نبدأ محاولتنا في كشف المستور والخفي من علاقة العقل بالدين أو ربط الدين بالعقل من افتراض هذه المعادلة التي لا يمكن أن تخرج الإنسان العاقل من مدار التدين النوعي الطبيعي أو المكتسب ومن خلال بسط الافتراض هذا نلتمس ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751601
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي واحدة من إشكاليات العقل المسلم ليس الآن ولكن حتى في فترة الولادة الأولى للإسلام كفكر جديد هي عدم القدرة على الفصل بين الدين كونه خطاب عقلي وبين الدين كمنتج معرفي خاضع لأعتبارات خارج المعروف الأجتماعي ,بمعنى أخر توهم في وجود تطابق بين فكرة الدين العقلية المستمدة من جوهرية الخطاب الذي يتكلم بطريقة عقل لعقل وبين أفتراض أن هذا الخطاب المعرفي يتكلم عن حدود الواقع الأجتماعي المجسد بطبيعة المجتمع , وهو ما يطلق عليه المعرفيون التداخل بين الذات الفكرية وبين الذات الأجتماعية .في النص الذي فيه يخاطب العقل يقول الله تعالى (ألم ترى إلى الأبل كيف خلقت ...) الفكر المعرفي الإسلامي أخذ حدود البناء اللفظي وظن أن الأبل هنا مقصودة لأنها في حدود الإعجاز الرباني , والحقيقة أن الخطاب أختار الإبل ليس لأنها محض أعجاز بقد ما هي إشارة إلى قدرة الله على التوفيق بين المخلوق والبيئة التي يعيش فيها, فلو ضرب مثر بطائر البطريق وهو أيضا نتيجة نفس التوافق لم يدرك المسلم في حينه أهمية هذا المثال ولا الإشارة العقلية التي يريدها الله, كما حدث في مثال البعوضة وما فوقها بالتدرج الخلقي وليس بالمكان كما فسره البعض .النص الديني يقرأ من بظرفه أولا لينطق إلى حقائه التي يريد أن ينبهنا لها الله تعالى في الإشارة وليس المراد منها حصر الفكرة بالمثل وحده , هناك نظرة فكرية أكبر كم بنائية الجملة تعامل معها العقل العربي والإسلامي بمحدودية ما يعرف وبمحدودي ما يسقطه من الواقع دون أن يعط للعقل حرية التوسع بالأستدلال والفهم والإدراك العقلي مع تعدد الإشارات البينة والملمح عنها منها مثلا ,قضية طيران الطيور وعدم سقوطها للأرض فقد أشار النص التالي لحقيقتين (ألم ترى إلى الطير صافات ما يمسكهن إلا الله ...) الحقيقة الأولى وجوبية سقوط الأجسام من الفضاء في حالة طيرانها حيث أكد النص على هذه الظاهرة بالمطلق دون أستثناء كما أكد على تدخل الله تعالى في التكوين والتكييف لهذه الكائنات للتغلب على هذه الحقيقة وتجاوزها .المعرفة البشرية كانت تؤمن وتصدق أن يد الله التي هي غير محددة بالشكل هي التي تمسك الطير أثناء طيرانه من الوقوع وهذا أعجاز دون أن تسأل مثلا لماذا تسقط الطيور أصلا ؟ومن يجعلها تسقط وكيف ؟,كما يسأل العقل أنذاك عن سر هذه القوة التي تجعل بالإشارة إلى أن كل محاولة للبقاء في الفضاء محكوم عليها السقوط للأرض وخاصة عندما يكون الطير مثلا وهو الكائن المعروف أنه قادر على التحليق محكوم بالقاعدة والأستثناء إذا هناك قانون وهناك حقيقية واقعية لا بد من الكشف عنها وتدبر الوسائل العقلية للبحث في مجمل ظاهرة السقوط ومجمل ظاهرة الإمساك .الملخص من القضية أن مشكلة العقل الإسلامي كما وضحنا هي تخلفها عن إدراك النص كونه فكرة عقلية أكثر مما هي فكرة عبادة وطقوس وغيبيات تخاطب بمحدودية الواقع وتتناغم معه ,هذا الفهم والذي كبل النص من أن يخترق الجمود العقلي والمعرفي عند الإنسان ليس سببه النص أو لغة النص أو عدم قدرة النص على أستفزاز العقل البشري بقدر ما هو كسل وتقوقع وعدم دقة في تتبع مسارات الهدف العلمي من النص , وبذلك لا يمكن للبعض الآن حتى قبول فكرة أن الأرض تدور حول الشمس وهما أيضا في حركة مفصلية من ضمن كون متحرك حول ذاته وحول مركز كلي غير مستقر بالرغم من أن هذا الأمر أصبح من البديهيات التي لا تحتاج حتى إلى نقاش .نبدأ محاولتنا في كشف المستور والخفي من علاقة العقل بالدين أو ربط الدين بالعقل من افتراض هذه المعادلة التي لا يمكن أن تخرج الإنسان العاقل من مدار التدين النوعي الطبيعي أو المكتسب ومن خلال بسط الافتراض هذا نلتمس ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751601
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح1
عباس علي العلي : المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح13
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من المهم جدا الان تحرير المنظومة الفكرية والمعرفية من المفاهيم التقليدية ومحاولة فتح الباب امام الأشكال والأنماط الفكرية التي تغزو العقل الإنساني خارج حدود الزمان والمكان، تبعا لحقيقة أن العقل الإنساني واحد وبإمكانه أن يتتبع الخطوات الأساسية التي يخطوها العقل الآخر بذات الأتجاه مع ملاحظة أن التطور والتحديث، ليس قصوريا ولا محددا بعالم دون أخر ,أنه يعيش أساسيا داخل منحنيات التفكير ذاته حين يمنح الظرف المناسب، وأوله الحرية والتدريب والملائمة وتجنيبه شروط المكان وشروط الخصيصة الضيقة للواقع , التجربة الإنسانية واحدة في التكوين وواحدة بالهدف والغاية أما ما يشغلها ويمزق مساراتها هو فعل الأنا الفردية والجمعية والتي لا بد أن تحجم بحدود أحترام وجودها الطبيعي ليس أكثر .مهمة الكاتب الحداثوي والمتوافق مع غايات التطور والمنسجم مع روحية وإرادة الارتقاء هنا تتحدد من خلال وعي الوعي المستجد والمتجدد ,وعي بقدرة الفكر والثقافة والمعرفة من أنها أدوات صنع الإنسان الجديد والمناهج المعبرة عن إرادة الحياة بكل ما تعني كلمة حياة من دلالات الحركة والتطور والبحث عن محالات الحرية الإنسانية في أن تكون أساس إرادة الإنسان القابل للترقي، هي ذات الإرادة التي تصنع النصر على الذات وعلى الممكن وعلى الواقع الذي يرفض مغادرة الزمن التأريخي المأسور والمأزوم بالتراث وتحت عناوين الإصالة الزائفة .لقد أنتجت الكثير من الأمم التي سبقتنا عياراتها الخاصة ومقاسات العامة في توصيف الجديد والحداثي ونجحت في أن تتجاوز إشكالية التأريخ والتراث بوعيها، أن لا التأريخ وحده قادر أن ينفذها من براثن التخلف والجمود ولا التراث بكل ما فيه من قوة أستطاع أن يقدم نموذج جديد للحداثة الفكرية أو يؤسس لما بعد التأصيل الفكري المرتبط بالتاريخ فقط وليس بالوعي الوجودي , الوعي هو من ساهم وجدد ركائز ومفاهيم الرؤى مستفيدا من كل الإرث الإنساني ومتفاعلا مع إرادة الحياة الحرة للمجتمعات، وبدون هذه الوقائع لم يكن بالإمكان لا للمجتمع الأوربي خاصة ولا الغربي عموما أن يلتقط النقاط الأهم والضرورية في متابعة عصر التنوير وما تلاه من أزمنة وعصور الحداثة وما بعد بعد الحداثة، والتي نحن اليوم نقف على أعتاب عصر الأفتراضية الحر, عصر تتداخل فيه الحقائق مع الخيال واليقين مع الشك وصولا لفكرة أن الوجود محض إحساس وليس كما كان يتصوره البعض أنه المادة الفاعلة التي لا تفنى ولا تستحدث, بل عصر الوقائع اللا نهائية في كل شيء في التصور والتحول والتطور .السؤال الذي يتبادر للذهن دوما ما هي الأدوات والمناهج التي تمكننا من تجاوز حالة الواقع والممكن نحو الإبداع التجديدي والحداثة الفكرية؟ والسؤال الأخر من هي الجهة أو الوجهة التي لها حق التوصيف والتقرير والفرز ما بين الأفكار وتصنيفها طبقا للمعايير المقترحة؟ الأكيد أن المؤسسة الثقافية بشقيها الإبداعية الخلاقة والنقدية العملية هما من يمكنهم وعبر طرح تصورات ورؤى ومفاهيم تتميز بقدرتها على تحريك الفكر والخروج به من دائرة المغلق الواقعي عبر سلسلة من الأفتراضات والتصورات النظرية, والتي هي بدورها تدخل في صراع من أجل البقاء صراع متعادل وتنافسي ومجرد تنتصر فيه فقط الرؤى والنظريات التي تقوى على مسايرة قوانين أستحقاقات الزمن .أما السؤال الأخر الفكر هو من يقرر وهو الذي يؤسس لمعايير التنافس الإبداعي كما في الحالة التي سبقت لا وصاية على الفكر وإحدى أم إشكاليات التطور هو حصر المعرفة والأفكار في سجون الجهات والتخصصات والأطر المحددة بقوالب, الفكر الحر الذي ينطلق في سماء الإبداع المتجدد ليس رهين قوانين وقواعد تحكمه ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751713
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من المهم جدا الان تحرير المنظومة الفكرية والمعرفية من المفاهيم التقليدية ومحاولة فتح الباب امام الأشكال والأنماط الفكرية التي تغزو العقل الإنساني خارج حدود الزمان والمكان، تبعا لحقيقة أن العقل الإنساني واحد وبإمكانه أن يتتبع الخطوات الأساسية التي يخطوها العقل الآخر بذات الأتجاه مع ملاحظة أن التطور والتحديث، ليس قصوريا ولا محددا بعالم دون أخر ,أنه يعيش أساسيا داخل منحنيات التفكير ذاته حين يمنح الظرف المناسب، وأوله الحرية والتدريب والملائمة وتجنيبه شروط المكان وشروط الخصيصة الضيقة للواقع , التجربة الإنسانية واحدة في التكوين وواحدة بالهدف والغاية أما ما يشغلها ويمزق مساراتها هو فعل الأنا الفردية والجمعية والتي لا بد أن تحجم بحدود أحترام وجودها الطبيعي ليس أكثر .مهمة الكاتب الحداثوي والمتوافق مع غايات التطور والمنسجم مع روحية وإرادة الارتقاء هنا تتحدد من خلال وعي الوعي المستجد والمتجدد ,وعي بقدرة الفكر والثقافة والمعرفة من أنها أدوات صنع الإنسان الجديد والمناهج المعبرة عن إرادة الحياة بكل ما تعني كلمة حياة من دلالات الحركة والتطور والبحث عن محالات الحرية الإنسانية في أن تكون أساس إرادة الإنسان القابل للترقي، هي ذات الإرادة التي تصنع النصر على الذات وعلى الممكن وعلى الواقع الذي يرفض مغادرة الزمن التأريخي المأسور والمأزوم بالتراث وتحت عناوين الإصالة الزائفة .لقد أنتجت الكثير من الأمم التي سبقتنا عياراتها الخاصة ومقاسات العامة في توصيف الجديد والحداثي ونجحت في أن تتجاوز إشكالية التأريخ والتراث بوعيها، أن لا التأريخ وحده قادر أن ينفذها من براثن التخلف والجمود ولا التراث بكل ما فيه من قوة أستطاع أن يقدم نموذج جديد للحداثة الفكرية أو يؤسس لما بعد التأصيل الفكري المرتبط بالتاريخ فقط وليس بالوعي الوجودي , الوعي هو من ساهم وجدد ركائز ومفاهيم الرؤى مستفيدا من كل الإرث الإنساني ومتفاعلا مع إرادة الحياة الحرة للمجتمعات، وبدون هذه الوقائع لم يكن بالإمكان لا للمجتمع الأوربي خاصة ولا الغربي عموما أن يلتقط النقاط الأهم والضرورية في متابعة عصر التنوير وما تلاه من أزمنة وعصور الحداثة وما بعد بعد الحداثة، والتي نحن اليوم نقف على أعتاب عصر الأفتراضية الحر, عصر تتداخل فيه الحقائق مع الخيال واليقين مع الشك وصولا لفكرة أن الوجود محض إحساس وليس كما كان يتصوره البعض أنه المادة الفاعلة التي لا تفنى ولا تستحدث, بل عصر الوقائع اللا نهائية في كل شيء في التصور والتحول والتطور .السؤال الذي يتبادر للذهن دوما ما هي الأدوات والمناهج التي تمكننا من تجاوز حالة الواقع والممكن نحو الإبداع التجديدي والحداثة الفكرية؟ والسؤال الأخر من هي الجهة أو الوجهة التي لها حق التوصيف والتقرير والفرز ما بين الأفكار وتصنيفها طبقا للمعايير المقترحة؟ الأكيد أن المؤسسة الثقافية بشقيها الإبداعية الخلاقة والنقدية العملية هما من يمكنهم وعبر طرح تصورات ورؤى ومفاهيم تتميز بقدرتها على تحريك الفكر والخروج به من دائرة المغلق الواقعي عبر سلسلة من الأفتراضات والتصورات النظرية, والتي هي بدورها تدخل في صراع من أجل البقاء صراع متعادل وتنافسي ومجرد تنتصر فيه فقط الرؤى والنظريات التي تقوى على مسايرة قوانين أستحقاقات الزمن .أما السؤال الأخر الفكر هو من يقرر وهو الذي يؤسس لمعايير التنافس الإبداعي كما في الحالة التي سبقت لا وصاية على الفكر وإحدى أم إشكاليات التطور هو حصر المعرفة والأفكار في سجون الجهات والتخصصات والأطر المحددة بقوالب, الفكر الحر الذي ينطلق في سماء الإبداع المتجدد ليس رهين قوانين وقواعد تحكمه ......
#المسافة
#الدين
#والتدين
#والاعتقاد
#التسليمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751713
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - المسافة بين الدين والتدين والاعتقاد التسليمي ح13
عبدالكريم ابراهيم : مواقع التواصل : تقرب المسافة وتلغي لمة العائلة
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم شهد العالم ثورة في الاتصالات لدرجة يظهر كل يوم اختراع جديد يضيف ميزة لما سبق. هذا التطور السريع وغير المتدرج،ألقى بظلاله على العادات والتقاليد الاجتماعية المتوارثة؛ فقد قضى على بعضها، وفرض أخرى جديدة تكون علامة مميزة له ودالة عليه.فرضت الاتصالات الحديثة من موبايل وحواسيب وملحقاتها نفسها في كل بيت. وأصبح من الصعوبة بالإمكان الاستغناء عنها، فهي أداة للمطالعة والاتصال والتصوير والتذكير..الخ مع اختزال مجموعة الأجهزة بجهازٍ واحدٍ، فان بعض العادات الاجتماعية أصبحت في خانة النسيان بعد أن طغى،وفرض عليها عنصر التقدم نفسه بكل ثقة وجدارة. الإنسان اليوم يقضي ساعات طويلة في عالمٍ افتراضيٍ لا تعرف من أشخاصهِ سوى الأسماء المستعارة لدرجة جعلَ المشاعر الإنسانية تصاب بالفتور والخدر، لان الله سبحانه وتعالى خلق البشر،وزرع فيهم الصفة الاجتماعية التي تستمدُ حقيقتها من العلاقاتِ المتبادلةِ حيث نلمس لهفة المشاعر ونسمُ أريجها في النفوس. أصبح البيت في حال اجتماع الأسرة عبارة عن زوايا كلُ فردٍ فيه يمسك بجهازه السحري، وعيون مغرورقة وهي تحدقُ بالشاشة لدرجة أن بعض من الأفراد يصابون بداء الإدمان المفرط الذي يجعل بعضهم، وهم في مرحلة الطفولة والمراهقة يقضون ساعات متأخرة من الليل، وقد تمتدُ حتى الصباح منكبين على الأجهزة الاتصال. لعل عذر بعضهم أنها وسيلة للتعليم والدراسة وغيرها من الأعذار التي يمس من بعضها عدم المصداقية.أذاً الأسرة اليوم أمام تحدٍ خطر،ومنافس قوي يحاول هدم( لمة العائلية)، ويجعلها مجرد طقس اجتماعي يقتصر على الجلوس وقت الطعام، وحتى هذا الأخير فان الواجبات السريعة والتوصيل جعله يلحق بركب العالم الافتراضي، ويزيد من سلطته دون ممانعة. أصيبت الزيارات العائلية المتبادلة بالوهن لدرجة أن أول شيء يسأل عنه الضيف عن طريقة (التكنيك). عندما يُشغل الجميع في عالمه الخاص، والرد على الاتصالات والرسائل التي لا ينقطع سيلها. ساهمت وسائل الاتصالات الحديثة كثيراً في اختصار بعض العقبات، لاسيما في المجال البحث وسرعة الحصول على المعلومة حتى هذه الأخيرة ألغت متعة البحث المعطر برائحة الكتب ورفوف المكتبة حتى اخُتصر الأمر بوجود البحوث الجاهزة. ربما تكون وسائل البحث التقليدية بما تحمله من ارثٍ قديمٍ جعلها أكثر التصاقاً في الذهن، لأنه يتعاملُ مع الأشياء الملموسة الحسية أكثر رسوخاً في عقلية الإنسان .وأيضاً جاهزية الحلول ألغى البحث الذي يضعُ الدارسُ على اطلاعٍ بالمصدر الأصلي، ويتعامل معه كأنه كائن حي. الخوف اليوم من تتحول الأسرة إلى مؤسسة اجتماعية صماء تفقد أواصر ارتباطها كما زاد طغيان استخدام وسائل الاتصالات؛ بهذا يصاب المجتمع بحالة التشظي التي تكون عوامل خصبة لظهور الأمراض الاجتماعية التي تنتشر في ظل ضعف رقابة الآباء مع وجود أوجه المراوغة، والتخلص من هذه الرقابة بكل سهولة. تحولت الأسرة إلى كائن فاقد لصفته الاجتماعية أمرٌ خطر ،ويسهم في تفكك هذه المؤسسة الاجتماعية وتحولها إلى كيانات وكابينات فردية لكل منها عالمه الخاص به، مما يولد حالة التمرد والعصيان على كيان الأسرة الجمعي الذي ينسحب على البلد جميعاً، لان إذ صلحت النواة الأولى صلح ما بعدها وعكس هو الصحيح. ......
#مواقع
#التواصل
#تقرب
#المسافة
#وتلغي
#العائلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753545
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم شهد العالم ثورة في الاتصالات لدرجة يظهر كل يوم اختراع جديد يضيف ميزة لما سبق. هذا التطور السريع وغير المتدرج،ألقى بظلاله على العادات والتقاليد الاجتماعية المتوارثة؛ فقد قضى على بعضها، وفرض أخرى جديدة تكون علامة مميزة له ودالة عليه.فرضت الاتصالات الحديثة من موبايل وحواسيب وملحقاتها نفسها في كل بيت. وأصبح من الصعوبة بالإمكان الاستغناء عنها، فهي أداة للمطالعة والاتصال والتصوير والتذكير..الخ مع اختزال مجموعة الأجهزة بجهازٍ واحدٍ، فان بعض العادات الاجتماعية أصبحت في خانة النسيان بعد أن طغى،وفرض عليها عنصر التقدم نفسه بكل ثقة وجدارة. الإنسان اليوم يقضي ساعات طويلة في عالمٍ افتراضيٍ لا تعرف من أشخاصهِ سوى الأسماء المستعارة لدرجة جعلَ المشاعر الإنسانية تصاب بالفتور والخدر، لان الله سبحانه وتعالى خلق البشر،وزرع فيهم الصفة الاجتماعية التي تستمدُ حقيقتها من العلاقاتِ المتبادلةِ حيث نلمس لهفة المشاعر ونسمُ أريجها في النفوس. أصبح البيت في حال اجتماع الأسرة عبارة عن زوايا كلُ فردٍ فيه يمسك بجهازه السحري، وعيون مغرورقة وهي تحدقُ بالشاشة لدرجة أن بعض من الأفراد يصابون بداء الإدمان المفرط الذي يجعل بعضهم، وهم في مرحلة الطفولة والمراهقة يقضون ساعات متأخرة من الليل، وقد تمتدُ حتى الصباح منكبين على الأجهزة الاتصال. لعل عذر بعضهم أنها وسيلة للتعليم والدراسة وغيرها من الأعذار التي يمس من بعضها عدم المصداقية.أذاً الأسرة اليوم أمام تحدٍ خطر،ومنافس قوي يحاول هدم( لمة العائلية)، ويجعلها مجرد طقس اجتماعي يقتصر على الجلوس وقت الطعام، وحتى هذا الأخير فان الواجبات السريعة والتوصيل جعله يلحق بركب العالم الافتراضي، ويزيد من سلطته دون ممانعة. أصيبت الزيارات العائلية المتبادلة بالوهن لدرجة أن أول شيء يسأل عنه الضيف عن طريقة (التكنيك). عندما يُشغل الجميع في عالمه الخاص، والرد على الاتصالات والرسائل التي لا ينقطع سيلها. ساهمت وسائل الاتصالات الحديثة كثيراً في اختصار بعض العقبات، لاسيما في المجال البحث وسرعة الحصول على المعلومة حتى هذه الأخيرة ألغت متعة البحث المعطر برائحة الكتب ورفوف المكتبة حتى اخُتصر الأمر بوجود البحوث الجاهزة. ربما تكون وسائل البحث التقليدية بما تحمله من ارثٍ قديمٍ جعلها أكثر التصاقاً في الذهن، لأنه يتعاملُ مع الأشياء الملموسة الحسية أكثر رسوخاً في عقلية الإنسان .وأيضاً جاهزية الحلول ألغى البحث الذي يضعُ الدارسُ على اطلاعٍ بالمصدر الأصلي، ويتعامل معه كأنه كائن حي. الخوف اليوم من تتحول الأسرة إلى مؤسسة اجتماعية صماء تفقد أواصر ارتباطها كما زاد طغيان استخدام وسائل الاتصالات؛ بهذا يصاب المجتمع بحالة التشظي التي تكون عوامل خصبة لظهور الأمراض الاجتماعية التي تنتشر في ظل ضعف رقابة الآباء مع وجود أوجه المراوغة، والتخلص من هذه الرقابة بكل سهولة. تحولت الأسرة إلى كائن فاقد لصفته الاجتماعية أمرٌ خطر ،ويسهم في تفكك هذه المؤسسة الاجتماعية وتحولها إلى كيانات وكابينات فردية لكل منها عالمه الخاص به، مما يولد حالة التمرد والعصيان على كيان الأسرة الجمعي الذي ينسحب على البلد جميعاً، لان إذ صلحت النواة الأولى صلح ما بعدها وعكس هو الصحيح. ......
#مواقع
#التواصل
#تقرب
#المسافة
#وتلغي
#العائلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753545
الحوار المتمدن
عبدالكريم ابراهيم - مواقع التواصل : تقرب المسافة وتلغي ( لمة العائلة)
حسين عجيب : طبيعة العمر الفردي ، المسافة أو الفجوة بين يوم المولد ويوم الموت
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب طبيعة العمر الحالي ، عمرك وعمري ، بين النقطة والخط والفضاء ..؟!1 _ يتحدد العمر الحالي ، بالمسافة بين يوم المولد واللحظة الحالية . والسؤال هل المسافة بينهما ، بين يوم الولادة واليوم الحالي أو لحظة الموت _ بالنسبة إلى العمر الكامل _ على شكل نقطة أم على شكل خط ، أم على شكل آخر يختلف عن النقطة والخط ؟الاحتمالات الثلاثة ممكنة نظريا .الاحتمال الأول ، أن تكون المسافة بين الولادة الموت نفس النقطة ، يطرح مشكلة تتعذر على الحل من يأتي الماضي والمستقبل ، وكيف يتشكلان .الاحتمال الثالث ، ربما تكون المسافة بين نقطتي الولادة والموت بأشكال أو صيغ تختلف عن ثقافتنا في العالم الحالي .الاحتمال الثاني ، وأعتقد أنه الممكن فعليا ، توجد مسافة خطية للحياة ( وربما للزمن أيضا ) بين لحظتي الولادة والموت . 2خط الحياة مزدوج بطبيعته ، ذاتي وموضوعي بالتزامن .الخط الذاتي اعتباطي ، أو الحركة الذاتية للحياة والتي تتمثل بحياة الفرد وحركاته المتنوعة ، ويختلف بين شخص وآخر وبين لحظة وأخرى .يمكن تحديد خط الحياة الفردي بالعمر الشخصي ، بين الولادة والموت . ويمكن تحديده من جانب آخر بأنه يحدث في الحاضر فقط .بينما الخط الموضوعي للحياة ، أو الحركة الموضوعية للحياة ، ثابت وفي اتجاه واحد من الماضي إلى المستقبل . ويتمثل بتقدم العمر بالنسبة للفرد ، أيضا يتمثل الخط الموضوعي للحياة بتعاقب الأجيال .كلنا نعرف أن أجدادنا ، وأسلافنا القدامى ، عاشوا في الماضي . ونعرف أن الأحفاد سوف يعيشون في المستقبل ، إن بقيت الحياة على سطح هذا الكوكب ( وإن بقيت بالشكل الذي نعرفه ) . الخط الذاتي للحياة هو المشكلة وحلها بالتزامن ، كونه يشوش على الحركة الموضوعية بشكل دائم .الحركة الموضوعية للحياة تقابل الحركة التعاقبية للزمن ، التي نشعر بها _ لكن بشكل أولي ومشوش جدا _ وهما تتساويان بالسرعة والقيمة وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه . ....الزمن يأتي من الخارج إلى الداخل ، عبر الحاضر .( أو من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ) .والحركة الموضوعية للحياة بالعكس من الحركة الانتقالية للزمن ، جاءت أو انتقلت من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .( أو من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ) .يمكن تمثيل الداخل والخارج ، بداخل الكرة الأرضية وخارجها . أو بداخل الكون وخارجه ، أو بداخل الكائن الحي وخارجه .( الفكرة جديدة ، وما تزال في مرحلة الحوار المفتوح ...)تتكشف صورة الواقع الموضوعي وحركته ، بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن أولا ، وتتوضح أكثر بدلالة الحركة الموضوعية والمزدوجة للحياة ( أو خط الحياة المزدوج _ سواء الخط الموضوعي من الطفولة إلى الشباب والشيخوخة ، أو بالحركة الانتقالية بين الأجيال ، أو الخط الذاتي للحياة _ الذي يتمثل بالحركة الشخصية والذاتية للفرد الحي ( أنت وأنا ) .2سهم الحياة وسهم الزمن ، هل هما متطابقان كما كان يعتقد نيوتن ؟( أو كما كان يفترض ضمنيا ، ويتضح ذلك عبر تصوره للحاضر خاصة )أم هما يتعاكسان بالفعل ، كما تظهر العديد من الأدلة المنطقية والتجريبية ؟بكل الأحوال بالنسبة للفرد ، يتحدد كلا من سهم الحياة أو سهم الزمن ، بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي .الحياة تنمو ، أو تتزايد ، من الصفر في لحظة التكون والتشكل ، إلى العمر الكامل في لحظة الموت . والزمن أو الوقت بالعكس ، يتناقص من بقية العمر الكاملة بلحظة الولادة ، إلى الصفر في لحظة الموت .كيف يتحدد كلا السهمين ، بشكل منطقي وتجريبي ؟!.... ......
#طبيعة
#العمر
#الفردي
#المسافة
#الفجوة
#المولد
#ويوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759628
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب طبيعة العمر الحالي ، عمرك وعمري ، بين النقطة والخط والفضاء ..؟!1 _ يتحدد العمر الحالي ، بالمسافة بين يوم المولد واللحظة الحالية . والسؤال هل المسافة بينهما ، بين يوم الولادة واليوم الحالي أو لحظة الموت _ بالنسبة إلى العمر الكامل _ على شكل نقطة أم على شكل خط ، أم على شكل آخر يختلف عن النقطة والخط ؟الاحتمالات الثلاثة ممكنة نظريا .الاحتمال الأول ، أن تكون المسافة بين الولادة الموت نفس النقطة ، يطرح مشكلة تتعذر على الحل من يأتي الماضي والمستقبل ، وكيف يتشكلان .الاحتمال الثالث ، ربما تكون المسافة بين نقطتي الولادة والموت بأشكال أو صيغ تختلف عن ثقافتنا في العالم الحالي .الاحتمال الثاني ، وأعتقد أنه الممكن فعليا ، توجد مسافة خطية للحياة ( وربما للزمن أيضا ) بين لحظتي الولادة والموت . 2خط الحياة مزدوج بطبيعته ، ذاتي وموضوعي بالتزامن .الخط الذاتي اعتباطي ، أو الحركة الذاتية للحياة والتي تتمثل بحياة الفرد وحركاته المتنوعة ، ويختلف بين شخص وآخر وبين لحظة وأخرى .يمكن تحديد خط الحياة الفردي بالعمر الشخصي ، بين الولادة والموت . ويمكن تحديده من جانب آخر بأنه يحدث في الحاضر فقط .بينما الخط الموضوعي للحياة ، أو الحركة الموضوعية للحياة ، ثابت وفي اتجاه واحد من الماضي إلى المستقبل . ويتمثل بتقدم العمر بالنسبة للفرد ، أيضا يتمثل الخط الموضوعي للحياة بتعاقب الأجيال .كلنا نعرف أن أجدادنا ، وأسلافنا القدامى ، عاشوا في الماضي . ونعرف أن الأحفاد سوف يعيشون في المستقبل ، إن بقيت الحياة على سطح هذا الكوكب ( وإن بقيت بالشكل الذي نعرفه ) . الخط الذاتي للحياة هو المشكلة وحلها بالتزامن ، كونه يشوش على الحركة الموضوعية بشكل دائم .الحركة الموضوعية للحياة تقابل الحركة التعاقبية للزمن ، التي نشعر بها _ لكن بشكل أولي ومشوش جدا _ وهما تتساويان بالسرعة والقيمة وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه . ....الزمن يأتي من الخارج إلى الداخل ، عبر الحاضر .( أو من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ) .والحركة الموضوعية للحياة بالعكس من الحركة الانتقالية للزمن ، جاءت أو انتقلت من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .( أو من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ) .يمكن تمثيل الداخل والخارج ، بداخل الكرة الأرضية وخارجها . أو بداخل الكون وخارجه ، أو بداخل الكائن الحي وخارجه .( الفكرة جديدة ، وما تزال في مرحلة الحوار المفتوح ...)تتكشف صورة الواقع الموضوعي وحركته ، بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن أولا ، وتتوضح أكثر بدلالة الحركة الموضوعية والمزدوجة للحياة ( أو خط الحياة المزدوج _ سواء الخط الموضوعي من الطفولة إلى الشباب والشيخوخة ، أو بالحركة الانتقالية بين الأجيال ، أو الخط الذاتي للحياة _ الذي يتمثل بالحركة الشخصية والذاتية للفرد الحي ( أنت وأنا ) .2سهم الحياة وسهم الزمن ، هل هما متطابقان كما كان يعتقد نيوتن ؟( أو كما كان يفترض ضمنيا ، ويتضح ذلك عبر تصوره للحاضر خاصة )أم هما يتعاكسان بالفعل ، كما تظهر العديد من الأدلة المنطقية والتجريبية ؟بكل الأحوال بالنسبة للفرد ، يتحدد كلا من سهم الحياة أو سهم الزمن ، بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي .الحياة تنمو ، أو تتزايد ، من الصفر في لحظة التكون والتشكل ، إلى العمر الكامل في لحظة الموت . والزمن أو الوقت بالعكس ، يتناقص من بقية العمر الكاملة بلحظة الولادة ، إلى الصفر في لحظة الموت .كيف يتحدد كلا السهمين ، بشكل منطقي وتجريبي ؟!.... ......
#طبيعة
#العمر
#الفردي
#المسافة
#الفجوة
#المولد
#ويوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759628
الحوار المتمدن
حسين عجيب - طبيعة العمر الفردي ، المسافة أو الفجوة بين يوم المولد ويوم الموت
جلال الاسدي : المسافة بين القرية والمدينة … قصة قصيرة
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي سوزان .. فتاة جميلة في العشرين من عمرها .. ملامحها دقيقة ، وبشرتها صافية تميل قليلاً الى الشحوب المحبب ، اكثر ما كان يثير الاهتمام في شخصيتها - المنديل - الذي كانت تربط به عنقها ، والذي أصبح جزءً مهماً منها ، ويزيدها إثارةً وغموضاً .ربما تغطي به شيئا لا تريد أن يراه أحد .. يقولون آثار نُدبة .. كأنها آثار سكين .. عندما أراد أبوها نحرها لانها أحبت شاباً من قريتها ، وكانت تلتقيه في السر .. لكن الناس لحقوه ، وحالوا بينهما ، واوقفوا الذبح ، وبقي أثر السكين شاهداً على ذلك الحب .. وبعدها فرّت الفتاة من قريتها ، وغيرت اسمها ، واختفت في أحشاء المدينة الواسعة ، وزحام الحياة فيها .. حتى انتهى بها المطاف في حيّنا .ثم تنقلت بين بيوت كبار الموظفين تعمل كخادمة .. فأخذت منهم مظاهر المدنية الحديثة ، والذوق النسائي الرفيع .. واستطاعت بذكائها أن تلم بالقراءة والكتابة التي دعّمت شخصيتها ، وساعدتها بعد ذلك على قراءة المجلات ، والاطلاع على آخر صيحات الازياء وتسريحات الشعر .. واشياء اخرى طبعت شخصيتها بالجرأة والتحدي ، فتكونت شخصيتها المدينية المتحررة كثمرة في غير موسمها .. ورغم ذلك ظلت في نظر الناس مجرد خدامة بدون زيادة أو نقصان !وكانت اول فتاة تخرج على تقاليد مجتمعنا المحافظ المغلق ، وتقتحمه بمنتهى الجرأة .. إذ كانت تسير سافرة بدون عباءة ، وشعرها يتطاير في الهواء .. وقوامها الممشوق يتثنى بخفة كغصن الورد ، وعيون الرجال المتحفزة تجري خلفها .. حتى قال البعض عنها انها شيوعية ، وقال البعض الآخر انها مسيحية !انها الحسناء سوزان .. حتى اسمها كان يثير لغطا .. ولا ندري اذا كان هذا اسمها الحقيقي ، أم هو مجرد اسم مستعار تخفي وراءه شخصيتها الحقيقية .. لكن البعض يجزم بأن اسمها الحقيقي هو نعيمة ، وبعضهم قال سعدية .. !قالوا أن الزواج .. ستر ، واستكمال لشخصية الفتاة ، ولوضعها الاجتماعي ، فتزوجت سوزان أو نعيمة رجلاً مهاجراً من الريف .. كافح نفس كفاحها ، وأصبح يدير مطعما صغيراً ، ثم بدأت أحواله تتحسن ، ودخله يزيد ، وكان يمكن ان تكون سعيدة في زواجها لولا اصراره على أن تلبس العباءة والبوشية .. !ورفضت .. كما لم ترفض في حياتها .. !كان يمكن ان تتحمل أي شيء في الدنيا إلا أن تضع على وجهها البوشية .. لكنه أصر .. قالت دون أن تفقد هدوءها : — تزوجتني وأنا هكذا .. ما الذي تغير ؟ قال في استسلام ، وهو يتنهد : — لم أستطع .. لم استطع .. انه كما يقول لا يحتمل أن يرى زوجته تسير في شوارع المدينة مكشوفة الوجه ، وفي ثوب يكشف عن ذراعيها وصدرها ، وتكون نهبا للعيون الجائعة .. ! وارضاءً له غطت ذراعيها وصدرها ولبست العباءة .. لكنه أصر على العباءة والبوشية معا .قالت له بأنها سعيدة في العيش معه ، وتعرف كيف تحمي نفسها من الرجال ونياتهم ، وشرف المرأة لا يقاس بقطعة القماش الصغيرة على وجهها ، وقالت له أيضا انها تعرف الكثيرات لا يحفظن غيبة أزواجهن .. ولهن مغامرات كثيرة ، يتسترن بالبوشية ، ويفعلن الافاعيل من وراء ظهورهم ! لكنه لم يقتنع ، وبقي مصراً على رأيه .. ! كانت كأنها تقول للماء أن لا يتبلل ، والى الجمر أن لا يلسع .. شعرت انها أمام جدار سميك جداً من الغربة يفصلها عن هذا الرجل .. وهذا المجتمع .. !حتى فاض بها الكيل .. فوقفت أمامه ، وقد قطّبت جبينها كأنها تجمع كل عنادها ، وكل قوتها بين عينيها ، وقالت له في صوت متحفز ليس فيه ضعف ، ولا بكاء ولا استجداء : — تريد تحبسني في قمقم ؟ لن أضع البوشية على وجهي ، وأعلى ما في خيلك اركبه !ارتفعت ن ......
#المسافة
#القرية
#والمدينة
#قصيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760011
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي سوزان .. فتاة جميلة في العشرين من عمرها .. ملامحها دقيقة ، وبشرتها صافية تميل قليلاً الى الشحوب المحبب ، اكثر ما كان يثير الاهتمام في شخصيتها - المنديل - الذي كانت تربط به عنقها ، والذي أصبح جزءً مهماً منها ، ويزيدها إثارةً وغموضاً .ربما تغطي به شيئا لا تريد أن يراه أحد .. يقولون آثار نُدبة .. كأنها آثار سكين .. عندما أراد أبوها نحرها لانها أحبت شاباً من قريتها ، وكانت تلتقيه في السر .. لكن الناس لحقوه ، وحالوا بينهما ، واوقفوا الذبح ، وبقي أثر السكين شاهداً على ذلك الحب .. وبعدها فرّت الفتاة من قريتها ، وغيرت اسمها ، واختفت في أحشاء المدينة الواسعة ، وزحام الحياة فيها .. حتى انتهى بها المطاف في حيّنا .ثم تنقلت بين بيوت كبار الموظفين تعمل كخادمة .. فأخذت منهم مظاهر المدنية الحديثة ، والذوق النسائي الرفيع .. واستطاعت بذكائها أن تلم بالقراءة والكتابة التي دعّمت شخصيتها ، وساعدتها بعد ذلك على قراءة المجلات ، والاطلاع على آخر صيحات الازياء وتسريحات الشعر .. واشياء اخرى طبعت شخصيتها بالجرأة والتحدي ، فتكونت شخصيتها المدينية المتحررة كثمرة في غير موسمها .. ورغم ذلك ظلت في نظر الناس مجرد خدامة بدون زيادة أو نقصان !وكانت اول فتاة تخرج على تقاليد مجتمعنا المحافظ المغلق ، وتقتحمه بمنتهى الجرأة .. إذ كانت تسير سافرة بدون عباءة ، وشعرها يتطاير في الهواء .. وقوامها الممشوق يتثنى بخفة كغصن الورد ، وعيون الرجال المتحفزة تجري خلفها .. حتى قال البعض عنها انها شيوعية ، وقال البعض الآخر انها مسيحية !انها الحسناء سوزان .. حتى اسمها كان يثير لغطا .. ولا ندري اذا كان هذا اسمها الحقيقي ، أم هو مجرد اسم مستعار تخفي وراءه شخصيتها الحقيقية .. لكن البعض يجزم بأن اسمها الحقيقي هو نعيمة ، وبعضهم قال سعدية .. !قالوا أن الزواج .. ستر ، واستكمال لشخصية الفتاة ، ولوضعها الاجتماعي ، فتزوجت سوزان أو نعيمة رجلاً مهاجراً من الريف .. كافح نفس كفاحها ، وأصبح يدير مطعما صغيراً ، ثم بدأت أحواله تتحسن ، ودخله يزيد ، وكان يمكن ان تكون سعيدة في زواجها لولا اصراره على أن تلبس العباءة والبوشية .. !ورفضت .. كما لم ترفض في حياتها .. !كان يمكن ان تتحمل أي شيء في الدنيا إلا أن تضع على وجهها البوشية .. لكنه أصر .. قالت دون أن تفقد هدوءها : — تزوجتني وأنا هكذا .. ما الذي تغير ؟ قال في استسلام ، وهو يتنهد : — لم أستطع .. لم استطع .. انه كما يقول لا يحتمل أن يرى زوجته تسير في شوارع المدينة مكشوفة الوجه ، وفي ثوب يكشف عن ذراعيها وصدرها ، وتكون نهبا للعيون الجائعة .. ! وارضاءً له غطت ذراعيها وصدرها ولبست العباءة .. لكنه أصر على العباءة والبوشية معا .قالت له بأنها سعيدة في العيش معه ، وتعرف كيف تحمي نفسها من الرجال ونياتهم ، وشرف المرأة لا يقاس بقطعة القماش الصغيرة على وجهها ، وقالت له أيضا انها تعرف الكثيرات لا يحفظن غيبة أزواجهن .. ولهن مغامرات كثيرة ، يتسترن بالبوشية ، ويفعلن الافاعيل من وراء ظهورهم ! لكنه لم يقتنع ، وبقي مصراً على رأيه .. ! كانت كأنها تقول للماء أن لا يتبلل ، والى الجمر أن لا يلسع .. شعرت انها أمام جدار سميك جداً من الغربة يفصلها عن هذا الرجل .. وهذا المجتمع .. !حتى فاض بها الكيل .. فوقفت أمامه ، وقد قطّبت جبينها كأنها تجمع كل عنادها ، وكل قوتها بين عينيها ، وقالت له في صوت متحفز ليس فيه ضعف ، ولا بكاء ولا استجداء : — تريد تحبسني في قمقم ؟ لن أضع البوشية على وجهي ، وأعلى ما في خيلك اركبه !ارتفعت ن ......
#المسافة
#القرية
#والمدينة
#قصيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760011
الحوار المتمدن
جلال الاسدي - المسافة بين القرية والمدينة … ! ( قصة قصيرة )
شعوب محمود علي : من يقطع المسافة
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1 على جدار الوطن المجيدفلن أكن سعيدإلا إذا رأيت نسر الوطن العاشقللبدر وللنجوم في هذه البيداء أم في تلكم الكروموفي غد أصوم لعرس بغداد وللأعياديحفل فيها شعبنا واُمّنا..أميرة العصورمن زمن (الرشيد)تغرق باللؤلؤ والفضّة والمرجانفي زمن كانت لها المشاعلتضيء فوق دجلة الاحلام والفراتوتحفل الحياة فيها وفي شط العربفي زمن الافراح والغضب2اغنّي ام أطلق طير السعديدور في عوالم الألوانوخضرة البستانوفي مصبّ دجلة الممتد بالربيعفي عالم بديعأيّام فجر الملك والخلافةيوم نرى (هارون)..يخاطب السحابةاين تصبّين فعشب الأرض والنباتخراجها يصب تحت التاجوعمّة الخلافةوكلّما تخزنه الكروميعود ينبوعاً من السلافة للوطن المشرق بالنجوم يضيء يوم تغرق البلدان بالظلامعلى نطاق الكرة الأرضيةمن دونما مظهر للتقيّةوكلّما يظمّه المجهول أصيح يا (بهلول)كيف ترى تقلّب الأحوالومقبل الأيّام والزواللنعمة الأمّة في بغدادومن سيتلون عروش الحكموالارث للتيجانفهتف البهلولوسال دمع العينوهو يردّد لا اصدق ما أرى واسمععن صحبة الإيمانوسادة البلدانوهم ينامون مع المساءليلة في سريرمفروش بالديباج الحرير يا (حليمة) وليلة في خيمة الشيطان يرتدون أجمل ما في السوقمن جبب الدهاءوينشرون عالماً تتخمه الالوانوالنهب من نخيل بستان بغداد وما تحمله العذوقمن ذهب وفضّة ومن يكون عرضةيموت بالمجّانفي ذلك البستاناسواره يحرسها الشيطان ..,..,..,..,..,..,..,.. ......
#يقطع
#المسافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767828
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1 على جدار الوطن المجيدفلن أكن سعيدإلا إذا رأيت نسر الوطن العاشقللبدر وللنجوم في هذه البيداء أم في تلكم الكروموفي غد أصوم لعرس بغداد وللأعياديحفل فيها شعبنا واُمّنا..أميرة العصورمن زمن (الرشيد)تغرق باللؤلؤ والفضّة والمرجانفي زمن كانت لها المشاعلتضيء فوق دجلة الاحلام والفراتوتحفل الحياة فيها وفي شط العربفي زمن الافراح والغضب2اغنّي ام أطلق طير السعديدور في عوالم الألوانوخضرة البستانوفي مصبّ دجلة الممتد بالربيعفي عالم بديعأيّام فجر الملك والخلافةيوم نرى (هارون)..يخاطب السحابةاين تصبّين فعشب الأرض والنباتخراجها يصب تحت التاجوعمّة الخلافةوكلّما تخزنه الكروميعود ينبوعاً من السلافة للوطن المشرق بالنجوم يضيء يوم تغرق البلدان بالظلامعلى نطاق الكرة الأرضيةمن دونما مظهر للتقيّةوكلّما يظمّه المجهول أصيح يا (بهلول)كيف ترى تقلّب الأحوالومقبل الأيّام والزواللنعمة الأمّة في بغدادومن سيتلون عروش الحكموالارث للتيجانفهتف البهلولوسال دمع العينوهو يردّد لا اصدق ما أرى واسمععن صحبة الإيمانوسادة البلدانوهم ينامون مع المساءليلة في سريرمفروش بالديباج الحرير يا (حليمة) وليلة في خيمة الشيطان يرتدون أجمل ما في السوقمن جبب الدهاءوينشرون عالماً تتخمه الالوانوالنهب من نخيل بستان بغداد وما تحمله العذوقمن ذهب وفضّة ومن يكون عرضةيموت بالمجّانفي ذلك البستاناسواره يحرسها الشيطان ..,..,..,..,..,..,..,.. ......
#يقطع
#المسافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767828
الحوار المتمدن
شعوب محمود علي - من يقطع المسافة
محمد رؤوف حامد : تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة أولا – هذا التناول .. لماذا ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_رؤوف_حامد تعتبر النظرية Theory نسق مفاهيمى مبنى (أو مُصاغ) بالإعتماد على مبادىء وأفكار. تستخدم النظرية فى التفسير والشرح، وكذلك فى التنبوء والإستشراف. وبالتالى هى نسق معرفى ينهض على العلم وعلى المقاربة المعرفية العلمية.وفى المقابل يشار الى الممارسة Practice باعتبارها التطبيق، أو الإستخدام الفعلى، لفكرة أو لمعتقد أو لطريقة. وببساطة، هى عمل شىء ما، أو هى تكرار عمل شىء ما من أجل زيادة التمكن فى أداءه، بصرف النظر عن الإستناد الى (أو التعامل مع) النظريات.وعن الأسباب التى دعت الى المضى فى هذا التناول (والخاص بتضاريس المسافة بين النظرية والممارسة)، فمن الممكن أن تتضح أبعادها فيما يلى:1- وجود إستحسان (أو إعتقاد) عند البعض بأن الإبتعاد عن النظرية ، أو عن ماهو نظرى Theoretical، من شأنه تجنب الدخول فى تعقيدات لاداعى لها، حيث يسود إعتقاد بأن لافائدة ترجى مما هو نظرى. وفى المقابل تكون الممارسة القائمة على الرؤية (أو الخبرة) الخاصة هى كل شىء. يقود هذا الإتجاه الى منح الصدارة فى تسيير الأمور الى الممارسة التطبيقية، مع الإبتعاد عن التناولات والخلفيات النظرية.2- إتجاه البعض، فى مختلف المجتمعات، الى الإتباعية لأُولى الأمر (أو للسلطات)، دون إعمال منهج علمى فى التفكير, وبالطبع دون الإسترشاد برؤى فكرية أو نظرية. فى ظل هذه الإتباعية، والتى يغيب عنها التنقيب فى النظريات ومتابعتها والإسترشاد بها، تتغلغل وتنتشر سلوكيات نفعية تحت لافتات شعارية على غرار "وجوب إتباع أُولى الأمر منا"، وأحيانا تُصبغ هذه الإتباعية بأشكال عقائدية, دينية أو أيديولوجية.3- مع تضخم السلوكيات السابق ذكرها (فى 1 و 2) يستمر تصاعد المشكلات والإشكاليات اليومية على كافة مستويات الحياة، فرديا، ومجتمعيا، ووطنيا، وعالميا، الأمر الذى يمكن تلمسه –على سبيل المثال- فيمايلى: 3-1) ظاهرة استفحال سوء الفهم، والتى تتجسد فى ملامح على غرار:■ قدر من عدم الإنصات الجيد Active listening بين الأفراد والكيانات، وبعضها.■ قدر من تجنب اللجوء الى المعارف العلمية (أو الهروب منها)، عند التعامل مع أحداث أو ظواهر اجتماعية سلبية.■ وجود ممارسات تنتمى الى التعصب، فرديا ومجتمعيا ودوليا.3-2) ظاهرة الإستبداد فى الرأى عند بعض الحكام والمسؤلين، خاصة فى البلدان النامية.3-3) ظاهرة الإندفاع الى انحيازات مجتمعية فى إتجاه دعم مصالح نفعية خاصة.3-4) حدوث تحولات ملحوظة فى الإدارة من السعى للتمكين الى ممارسة التحجيم.3-5) اللجوء، على المستويات العالمية والمحلية، الى ممارسات تحمل طبيعة المؤامرة، وذلك على غرار:ظهور دلائل لملامح مؤامراتية دولية بشأن الدفع الى حرب الخليج الأولى (العراق-إيران) – إحتلال الولايات المتحدة للعراق (2003) بدعوى وجود أسلحة دمار شامل – إغراق إقتصاديات الدول النامية فى الديون – دفع مصر مابعد إنتصارات حرب الإستنزاف وحرب أكتوبر (1967-1973) الى مسارات غير رشيدة فى الإنفتاح الإقتصادى والخصخصة – إتفاقية سايكس بيكو (1916) - وعد بلفور (1917) – واقعة إنفجار برجى التجارة فى نيويورك (2001).4- وهكذا، من الإشارات السابقة يتضح قدر الحاجة للمقاربة بين النظرية والتطبيق فى كافة المجالات التى تتعلق بالحياة، حياة الناس فى كل مكان، وحياة الكرة الأرضية، أو حيويات الطبيعة، والتى يحتاجها الإنسان، وعليه حمايتها، والحفاظ عليها، والإستفادة المعرفية منها.5- وربما تجدر الإشارة، فى الإجابة على التساؤل "لماذا؟"، الى حقيقة أن أكفأ الن ......
#تضاريس
#المسافة
#النظرية
#والممارسة
#أولا
#التناول
#لماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768573
#الحوار_المتمدن
#محمد_رؤوف_حامد تعتبر النظرية Theory نسق مفاهيمى مبنى (أو مُصاغ) بالإعتماد على مبادىء وأفكار. تستخدم النظرية فى التفسير والشرح، وكذلك فى التنبوء والإستشراف. وبالتالى هى نسق معرفى ينهض على العلم وعلى المقاربة المعرفية العلمية.وفى المقابل يشار الى الممارسة Practice باعتبارها التطبيق، أو الإستخدام الفعلى، لفكرة أو لمعتقد أو لطريقة. وببساطة، هى عمل شىء ما، أو هى تكرار عمل شىء ما من أجل زيادة التمكن فى أداءه، بصرف النظر عن الإستناد الى (أو التعامل مع) النظريات.وعن الأسباب التى دعت الى المضى فى هذا التناول (والخاص بتضاريس المسافة بين النظرية والممارسة)، فمن الممكن أن تتضح أبعادها فيما يلى:1- وجود إستحسان (أو إعتقاد) عند البعض بأن الإبتعاد عن النظرية ، أو عن ماهو نظرى Theoretical، من شأنه تجنب الدخول فى تعقيدات لاداعى لها، حيث يسود إعتقاد بأن لافائدة ترجى مما هو نظرى. وفى المقابل تكون الممارسة القائمة على الرؤية (أو الخبرة) الخاصة هى كل شىء. يقود هذا الإتجاه الى منح الصدارة فى تسيير الأمور الى الممارسة التطبيقية، مع الإبتعاد عن التناولات والخلفيات النظرية.2- إتجاه البعض، فى مختلف المجتمعات، الى الإتباعية لأُولى الأمر (أو للسلطات)، دون إعمال منهج علمى فى التفكير, وبالطبع دون الإسترشاد برؤى فكرية أو نظرية. فى ظل هذه الإتباعية، والتى يغيب عنها التنقيب فى النظريات ومتابعتها والإسترشاد بها، تتغلغل وتنتشر سلوكيات نفعية تحت لافتات شعارية على غرار "وجوب إتباع أُولى الأمر منا"، وأحيانا تُصبغ هذه الإتباعية بأشكال عقائدية, دينية أو أيديولوجية.3- مع تضخم السلوكيات السابق ذكرها (فى 1 و 2) يستمر تصاعد المشكلات والإشكاليات اليومية على كافة مستويات الحياة، فرديا، ومجتمعيا، ووطنيا، وعالميا، الأمر الذى يمكن تلمسه –على سبيل المثال- فيمايلى: 3-1) ظاهرة استفحال سوء الفهم، والتى تتجسد فى ملامح على غرار:■ قدر من عدم الإنصات الجيد Active listening بين الأفراد والكيانات، وبعضها.■ قدر من تجنب اللجوء الى المعارف العلمية (أو الهروب منها)، عند التعامل مع أحداث أو ظواهر اجتماعية سلبية.■ وجود ممارسات تنتمى الى التعصب، فرديا ومجتمعيا ودوليا.3-2) ظاهرة الإستبداد فى الرأى عند بعض الحكام والمسؤلين، خاصة فى البلدان النامية.3-3) ظاهرة الإندفاع الى انحيازات مجتمعية فى إتجاه دعم مصالح نفعية خاصة.3-4) حدوث تحولات ملحوظة فى الإدارة من السعى للتمكين الى ممارسة التحجيم.3-5) اللجوء، على المستويات العالمية والمحلية، الى ممارسات تحمل طبيعة المؤامرة، وذلك على غرار:ظهور دلائل لملامح مؤامراتية دولية بشأن الدفع الى حرب الخليج الأولى (العراق-إيران) – إحتلال الولايات المتحدة للعراق (2003) بدعوى وجود أسلحة دمار شامل – إغراق إقتصاديات الدول النامية فى الديون – دفع مصر مابعد إنتصارات حرب الإستنزاف وحرب أكتوبر (1967-1973) الى مسارات غير رشيدة فى الإنفتاح الإقتصادى والخصخصة – إتفاقية سايكس بيكو (1916) - وعد بلفور (1917) – واقعة إنفجار برجى التجارة فى نيويورك (2001).4- وهكذا، من الإشارات السابقة يتضح قدر الحاجة للمقاربة بين النظرية والتطبيق فى كافة المجالات التى تتعلق بالحياة، حياة الناس فى كل مكان، وحياة الكرة الأرضية، أو حيويات الطبيعة، والتى يحتاجها الإنسان، وعليه حمايتها، والحفاظ عليها، والإستفادة المعرفية منها.5- وربما تجدر الإشارة، فى الإجابة على التساؤل "لماذا؟"، الى حقيقة أن أكفأ الن ......
#تضاريس
#المسافة
#النظرية
#والممارسة
#أولا
#التناول
#لماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768573
الحوار المتمدن
محمد رؤوف حامد - تضاريس المسافة بين النظرية والممارسة أولا – هذا التناول .. لماذا ؟