الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد هادف : فكرة التحرر الفلسطيني: من حافز إلى حاجز
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف الأحداث الدامية التي عاشها قطاع غزة، وتابعناها على المباشر، مؤخرا، أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة، وبالموازاة أعادتها إلى نقطة الصفر؛ والمقصود بنقطة الصفر، هنا، هو ما حدث عام 1948. دعاة المقاومة والمناهضون للتطبيع يصرون على محو ما تم الاتفاق عليه في أوسلو، ويستنفرون الهمم إلى استئناف الثورة حتى تتحرر فلسطين من المحتل.أصحاب هذه الأطروحة لديهم اليقين أن المقاومة المسلحة هي الوسيلة الوحيدة التي تحقق تحرير فلسطين وتزيل الاحتلال الصهيوني. وإذا كانت المقاومة المسلحة معلومة وهي باختصار قتال العدو بالصواريخ فما هو المقصود بتحرير فلسطين وإزالة إسرائيل؟ المسألة تحتاج إلى توضيح ورفع اللبس. فهل يقصدون بالتحرير، أن إسرائيل حين تنهزم وتستسلم ستطلب من قادة المقاومة أن يمهلوها بعض الوقت ليجمعوا أغراضهم ويرحلوا؟ أم ستسلمهم زمام السلطة وتترجاهم أن يعيشوا تحت حكمهم؟ أم المقصود هو أن يكون للفلسطينيين دولة على جوار دولة إسرائيل؟ أم ماذا؟السؤال مطروح على مناهضي التطبيع، لأن الوضع لم يعد محتملا بسبب هذا الغموض الذي كلما طال ازداد غموضا. لا جدال في أن جماعة مغامرة سطت على أرض فلسطين، وحدثت الجريمة في غفلة من التاريخ عام 1948، حدثت باسم التوراة ولن يتحقق السلام باسم التوراة ولا باسم الإنجيل ولا باسم القرآن، لأن الجهات التي تقحم الديانات في هذا الصراع لا تريد للشعب الفلسطيني ولا للشعوب العربية أن تنعم بالسلام. ومن الجهل والمغالطة أن تتم مقارنة "الاحتلال الإسرائيلي" بباقي الاحتلالات التي عرفها العالم، ولعل أقرب الحلول إلى هذه المعضلة هو الحل الذي عرفته جنوب أفريقيا إذا ما تعذر حل الدولتين.لكن دعونا نعود إلى المقاومة المسلحة، والنصر والجهاد والصمود وما شابه من مفردات تحتار كيف تطابق بينها وبين واقع تراه رأي العين. وأنت تحاول أن تجد صلة بين الواقع ومعجم النصر تجد نفسك أمام أمرين: إما أن تُكذِّب الخطاب وإما أن تُشكِّك في قدراتك العقلية. إن هذا الخطاب وهو كأغلب الخطابات السياسية العربية مدجج بكل أساليب التضليل، وإذا ما سولت لك نفسك أن تتساءل فستكون عرضة إما للابتزاز أو للتخوين؛ بل تجد نفسك مستهدفا في قدراتك العقلية والأخلاقية والوجدانية.وإذا استقرأنا الأحداث وفحصنا المرئي واللامرئي وحللنا المعطيات المتوفرة ومن ضمنها جهل النخب المتحيزة إلى أطروحة المقاومة المسلحة، لوجدنا أن هذا النفير لا يصب لا في مصلحة الشعب الفلسطيني ولا في مصلحة الشعوب العربية؛ ولوجدنا أن النخبة الحاكمة في إسرائيل من مصلحتها أن تعمل على تسويق خطاب كاذب يُرِسّخ الانطباع أن إسرائيل تعيش تحت التهديد، لماذا؟أولا: لتبقي الرأي العمومي المحلي تحت السيطرة؛ثانيا: لتوفر لحلفائها مبررات دعمهم اللامشروط لها؛ثالثا: لتتخلص من المواطنين المتذبذبين سواء كانوا عربا أو يهودا؛رابعا: لتوهم التيار المتطرف في فلسطين أنه على مشارف النصر بفضل المقاومة المسلحة، وبفضل هذا الوهم يحكم قبضته على الشعب الفلسطيني ويحرمه من الانخراط في المقاومة السلمية ومن الحياة السياسية الديمقراطية، ويزج به كل مرة في مجزرة لا يكاد يشفى من آثارها حتى يدخل في مجزرة أخرى.وبالتالي، لم ينجح دعاة المقاومة المسلحة سوى في تقوية إسرائيل على تعطيل مخرجات أوسلو، بل جعلوا من القضية الفلسطينية عامل تعطيل وليس عامل تحرير، قد حولوها من حافز للتحرر إلى حاجز ضد التحرر ليس في فلسطين فحسب بل حتى في الأوساط العربية ذات النخب الضحلة. ولأن ما حدث مؤخرا ليس حربا بل مجزرة، فإن المقاومة السلمية هي الحل، وهي التي ت ......
#فكرة
#التحرر
#الفلسطيني:
#حافز
#حاجز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720029
بكر محي طه : الحصار افضل حافز للنجاح
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه قد نسلك طرقاً وعرة في معترك الحياة طرقا لم تطأها قدم من قبل ليس باب المغامرة وحب الاستطلاع لتكون قصة مشوقة نرويها لاحفادنا -لو كنا محظوظين بتكون اسرة طبعا- بل هو من اجل ما هو اعظم واسمى (إثبات الذات البشرية) والتي تعبر عن جوهر الانسان ومعدنه، فكما يقال عند الشدائد تظهر معادن الناس.فالقسوة والظلم وغبن الحقوق ادوات مهمة ذات تاثير مباشر تدفع من هم احراراً بداخلهم وتواقون لنيل مايستحقون مهما كلف الامر تجاه امرٍ ايجابي يسعون لتحقيقه مستغلين الظروف القهرية والبيئة السلبية للوصول الى القمة، قمة المجد وقمة السمو بالعقل والروح البشرية.لطالما كان الكفاح من اجل قضية او حدث محاطاً بالمخاطر والفشل بل وحتى الموت اذا ما تم بشكل مدروس و ذو نفس طويل فالمسألة ليست مجرد شعارات وكلام ينقل وهتافات فالامر يحتاج الى تعمق اكبر بالقضية وسبر اغوارها حتى لا يتم تشتيت الجهود او اتخاذها منحنيات لاصلة لها بالقضية الام من قريب او من بعيد.أحيانا المطاوعة بالتعامل لنيل الحقوق امر لابد منه لكنه ليس محل ترحاب دائم، فالثبات على اسس قوية واصيلة يضمن نجاح القضية مهما كانت الظروف ومهما كانت قصة القضية والتي تختلف من شخص او من مجموعة الى اخرى وهكذا اذ اننا بشر مختلفون بالتفكير و الاحساس والعمق المعرفي لكننا نبقى بشر نتنفس الهواء عينه مهما كنا اعداء او اصدقاء او حتى حلفاء، لاننا نحن من يصنع الحرب ونحن من يصنع السلام، نحن من يعيش ويموت وتبقى القضية مستمرة وتسلم من جيل الى اخر او تنتهي ويذهب كل شيء مهب الريح وهكذا.ان استغلال الظروف المحيطة مهما كانت هي بداية النجاح، فقبل ايام شاهت مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يقال انه من باكستان مضمونه اعادة تدوير الملف (الملف النحاسي للماطور)، وقبله فيديو اخر من شرق أسيا عن بناء حوض سباحة ومنزل تحت الارض من خلال ادوات جدا بسيطة وصديقة للبيئة، فما هي الا بدايات بسيطة سرعان ما تحولت الى ابداعٍ يأسر الملايين حول العالم ممن يعيشون حياة الرفاهية والتكنلوجيا الحديثة المُعدة للاستهلاك فقط، كذلك ممن يجهلون مقدار مايتم انتاجه مقارنة بما يتم اتلافه او طمره بالارض دون اعادة تدويرة.وقد لايكون الحصار متمثلاً بشخص او مجموعة وانما ذات الانسان وباطنه او جوهره هو اهم جدار في الوجود اما ان يستخدمه كوسيلة من اجل ان يتسلق ليصل لمبتغاه وينل ماستحق او يقف امامه مكتوف الايدي وكلما نظر الى ارتفاعه (الجدار) يراه بارتفاع مستمر نتيجة التردد والخوف من المغامرة، الخوف من الفشل وما يلحقه من ملامة الناس وهو الاكثر دماراً للنفس البشرية.لذلك اما ان نتغلب على مخاوفنا والتي سرعان ما سنتخطاها سنرى بانها كانت مجرد اوهام وسيناريوهات معدة مسبقاً للفشل ليس الا وليست واقعا ملموساً، او نبقى حبيسين نغشى التغيير، ونتحجج بالحصار الوهمي لعدم قدرتنا على النجاح في حين الحصار افضل حافز للنجاح.. ......
#الحصار
#افضل
#حافز
#للنجاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733140
غازي الصوراني : الرؤية الموضوعية النقدية للتراث حافز للتغيير الديمقراطي الثوري....
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني نعم لاحترام العديد من محطات تراثنا الماضي ، شرط ألا يكون عبئاً ثقيلاً يحول دون مواجهة وتثوير واقعنا العربي المفكك ؛بسبب خضوع الأنظمة لشروط العدو الأمريكي الصهيوني ومن ثم تضخم الاستبداد والاستغلال وامتهان حرية وكرامة الانسان العربي...نعم لاحترام الماضي شرط ألا يكون عقبة أو عائقاً امام تطلعات شعوبنا في سعيها لبناء حاضرها وفق أسس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والعلمانية ،بما يمكنها من الاسهام في صنع مستقبلها؛ ما يحتم علينا أن نجعل من التراث مصدراً للتأمل والبحث والتأويل العقلاني ، وفق أسس الحداثة ومنطلقاتها المعرفية والعملية علاوة على احتفالنا ببعض محطاته، وبما يخدم حاضر شعوبنا وتطلعاتها صوب الحرية والديمقراطية والتقدم العلمي والحضاري، الكفيل بتوفير عناصر القوة لمجابهة واسقاط أنظمة التبعية والتخلف ،وترسيخ أسس ومقومات المجابهة عبر القوى اليسارية الثورية العربية ؛لإزالة الوجود الأمريكي الصهيوني من بلادنا .واستنادا لذلك ، فعلينا – في كافة أحزاب وفصائل اليسار الماركسي العربي - اذن أن نتأول التراث تأويلاً متنوعاً أو تعددياً ديمقراطياً يخدم حاضرنا بتكييفه مع الرؤى العقلانية ،وننسخ منه كل ما يشكل عائقاً معرفياً أو ذهنياً ،يمنعنا – كما يقول المفكر التقدمي التونسي الراحل العفيف الأخضر-"من أن نكون معاصرين لمعاصرينا،لا أن نحوله إلى قيد على عقولنا، أي إلى عقيدة جامدة يحكم بها الأموات من وراء قبورهم حياة الأحياء".نحن اليوم وجهاً لوجه أمام مشاكل مستقبلنا ، فإما أن نحجب وجوهنا حتى لا ترى المخاطر الماثلة أمامنا، وإما أن نتشجع ونسمي هذه المخاطر بأسمائها، لكي نجد حلولاً لها بعد وقوفنا أمامها عاجزين طوال اكثر من ستة قرون قبل الاحتلال العثماني وبعده ، لأن من تعاونوا مع النظام العثماني ؛تكريسا لمصالحهم الانانية باسم الدين كانوا جبناء أمام فتح ورشة النقاش الحر والمعارض للاستبداد العثماني ، -لماذا؟-لأنهم أوهموا الجماهير العفوية البسيطة أن السؤال في ثقافتنا الدينية محرم ، بالضبط كما هو حال أصحاب المصالح الطبقية البشعة في اطار أنظمة الكومبرادور الراهنة . لماذا أيضاً ؟ لأننا تعودنا على مر القرون مهادنة الواقع - كما هو حالنا اليوم - بدلاً من مجابهته، وتعودنا على الشعارات الديماغوجية ومجاملة جماهير الفقراء البسطاء ودغدغة عواطفهم، بأن العدو الخارجي هو السبب الرئيسي فيما نحن فيه من أوضاع مهزومة ومأزومة بدلاً من مصارحتهم – ولو بالصدمة العلاجية -، لتوعيتهم وتنويرهم بان العدو الداخلي المتمثل في أنظمة التبعية والاستبداد والتخلف الفاقدة لوعيها الوطني والقومي ؛ بحكم تبعيتها للنظام الامبريالي وشريكه الصهيوني ،باتت عاملا رئيسياً وأوليا ًفي انتاج وتكريس مظاهر وعوامل الخضوع والهزائم والاستتباع حفاظا على مصالح الطغم العربية الكومبرادورية الحاكمة ، ما يعني بوضوح أن عدونا الداخلي هو العنصر الرئيس الذي يجب مقاومته والانتصار عليه، الأمر الذي يفرض على القوى الثورية العربية مزيد من توعية الجماهير الشعبية وتنظيمها وتحريضها على الثورة عبر الصراع السياسي والطبقي ضد حكامها /اعدائها في الداخل أولاً ، وبالتالي فإن على كافة القوى السياسية العربية الوطنية عموما والماركسية الثورية خصوصا أن تكف عن اتهام "المؤامرات الخارجية " بالمسؤولية عن اوضاعنا البائسة المهزومة المنحطة الراهنة ، وأن تعلن بوضوح موقفا صريحا ومناضلا ضد أنظمة الكومبرادور والعمالة ، عبر قرار شجاع، سياسي، اقتصادي واجتماعي وثقافي وقانوني يكشف لكل جماهير شعوبنا أن مآسينا منا وإلينا، ولا أحد مسؤول عنها سوى أولئك الحكام العرب ......
#الرؤية
#الموضوعية
#النقدية
#للتراث
#حافز
#للتغيير
#الديمقراطي
#الثوري....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733965
احسان عمر الحديثي : الاختبارات الدولية حافز للابداع والتطوير... احسان عمر الحديثي
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي تناقلت شبكة التواصل الاجتماعي مداخلة للسيد معالي وزير التربية والتعليم الأسبق التونسي الاستاذ الدكتور حاتم بن سالم في اجتماع ضم خبراء التعليم من مختلف الدول العربية والاجنبية في المملكة العربية السعودية حول (الاختبارات الدولية) حملت المداخلة تحذيرا منها واسماها (مهزلة وفخ التقييمات الدولية)أقول: مع جلّ الاحترام والتقدير قد يكون هذا الرأي جيدا ولكن لا يمكن تجاهل قضية مهمة مفادها أن الاختبارات الدولية حافز مهم من أجل تطوير التعليم في بلداننا ولاسيما عن طريق الاختبارات الوطنية التي تقود نحو المشاركة في تلك الاختبارات .. وما الذي يمنع من بناء معهد وتزويده بأدوات تسهم في إعداد الفرد وزجّه في مناحي الحياة المختلفة وعدم الاقتصار على جعله مؤهلا للمشاركة في الاختبارات فقط .واحدة من أعظم مشكلاتنا شحة الإنفاق على التعليم الذي يعد من أهم المؤشرات الدولية في تطوير التعليم في أي بلد ..ليس بالضرورة أن تشارك في الاختبارات الدولية ولكن من المهم زيادة الإنفاق على التعليم والبحث العلمي وتأهيل البنى التحتية وإعداد جيد للمعلمين وإعادة النظر بالمناهج الدراسية بما يتوافق ونظام المؤهلات وبناء منظومة القيم التربوية وإعداد القيادات التربوية على مستوى ادارة المدارس والمعاهد والإشراف ...الخ فقائمة متطلبات تطوير التعليم في بلداننا تطول ولا يمكن تقييدها وجعلها مقتصرة على المشاركة في الاختبارات الدولية من عدمها..تبقى هي واحدة من مؤشرات النجاح التي لا يعني إهمالها إغفال المؤشرات الأخرى.هناك تجارب دولية ناجحة ومهمة لدور الاختبارات الدولية في تقدم التعليم وجودته مثل فلندا، وسنغافورا، وقطر، ودولة الإمارات العربية المتحدةهناك اختبارات أخرى في العلوم في الرياضيات الفيزياء..هناك مؤتمرات الابتكارات والإبداع والحساب الذهني الذي حقق فيه طلبة العراق مراتب متقدمة.ماذكره السيد معالي الوزير قد ينطبق على دولته لكن لا يمكن إعمامه على الدول الأخرى. ......
#الاختبارات
#الدولية
#حافز
#للابداع
#والتطوير...
#احسان
#الحديثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760215