الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ناجح شاهين : التوجيهي في زمن الضم والكورونا
#الحوار_المتمدن
#ناجح_شاهين يوم أمس كتب "رفيق" من ماركسيي فلسطين الذين يتبنون "الاشتراكية العلمية" منهجاً: "اللهم إن لنا أحبة في التوجيهي، فنجحهم، ووفقهم، واجعلهم من المتفوقين." أليس من حقنا أن نطلب من "الرفيق" أن يكتب على صفحته دعاء يتضرع فيه إلى الله أن ينصر طبقة البروليتاريا ويهزم البرجوازية وأن يخسف الأرض بالامبريالية الأمريكية وأن يعيد لنا فلسطين ببياراتها القديمة ومبانيها الفخمة "الإسرائيلية" الجديدة خالية من اليهود قتلة الأنبياء...الخ؟! ترى ما هو دور العقل والثورة و"الخطة الماركسية" في تفكير رفيقنا؟عندما رأى الرفيق ألكسي كوسيغن رئيس وزراء الاتحاد السوفييتي جموع المصريين الباكية في جنازة جمال عبد الناصر حذر محمد حسنين هيكل بأن ذلك البحر الهائل من الحزن قد يجرف مصر إلى الهاوية بينما هي في أمس الحاجة إلى التماسك العقلاني من أجل مواجهة العدو الإسرائيلي.لم يستطع كوسغن بالطبع أن يدرك أن ذلك الوجوم العام والطام لم يكن أكثر من زوبعة عابرة، وأن الحياة الطبيعية ستستعاد بعد أسابيع أو أيام وصولاً إلى التخلي التام عن إرث ناصر لمصلحة الحكم الجديد بقيادة السادات. الاندفاع "الأهوج" في المناسبات الذي يأتي سريعاً ويذهب سريعاً لم يكن سهل الإدراك بالنسبة لرجل أوروبي مثل كوسيغن وإن كان ينتمي إلى شرق أوروبا وإلى المعسكر الاشتراكي بالذات. خصائص العرب "العجيبة" لم تكن مألوفة للرجل على نحو كاف. صباح اليوم انطلقت الحرب العالمية الثالثة في مناطق السلطة الفلسطينية بمشاركة القوى السياسية والتوجهات الأيدولوجية المختلفة. كأننا نعيش حياة هانئة لا ينغصها منغص. كأننا لا نعيش تحت سيف مشرع يقطر من دمائنا ويتهددنا بالويل والثبور والضم والترحيل وغيرها من عظائم الأمور. كأننا لا نعيش رعب الكورونا وقلق الرواتب وغياب مقومات الاقتصاد على نحو مريع. وهكذا انطلقت الألعاب النارية التي لا تشهدها الولايات المتحدة على سبيل المثال إلا في يوم "الاستقلال" لتوقظ النائمين من سباتهم تمام الساعة الثامنة. سيل من انفجارات "الطقيع" في كل مكان. قدر بعضهم أن متوسط إنفاق الأسرة على "طقيع" التوجيهي بلغ 1000 شيكل. يعني تم "تفجير" خمسين مليون شيكل في ساعة من الزمن احتفاء بصدور النتائج. أليس من حقنا أن نسأل: ألسنا في أمس الحاجة إلى هذه النقود لألف غاية وغاية؟ ثم أليس من حقنا أن نندهش: لماذا لا تقوم الأجهزة المختصة بمنع استيراد هذه المادة الخطيرة والمزعجة والمهلكة للمال فيما لا نفع فيه؟! أعرف أن أخواتي وإخوتي في هذا الوطن الجريح سيجدون ما أقوله سمجاً وقاسياً ومتعالياً على أفراحهم العظيمة بعد قهر التوجيهي وتحقيق النصر المؤز في معركة تعوض عن الإخفاقات في معارك الحياة الأخرى. ألف مبروك لشعبنا هذا النجاح العظيم في امتحان نهاية المرحلة المدرسية. لكني أقول مثلما قالت الصديقة سمر غطاس منذ سنتين: هذا ليس امتحان توجيهي وإنما حرب متصلة منذ إعلان النتائج. مفرقعات وألعاب نارية وسيارات متبهجة تجوب الشوارع ...الخ.للأسف لا نستطيع أن نقول للناس ما قاله كوسيغن لهيكل. لا نستطيع أن نقول لهم: "يا جماعة البلاد يداهمها خطر سياسي مرعب، ويحيق بها فيروس لعين اقتحم القرى والمدن والمخيمات عن بكرة أبيها. وفروا بعضاً من المال والوقت والجهد لمواجهة هذه الأخطار." لذلك نكتفي هنا بتذكيرهم ببعض الأبعاد الاجتماعية المتصلة بواقعنا في سياق امتحان التوجيهي ذاته مع ملاحظة خصوصية شرطنا السياسي والاقتصادي والصحي:أولا: أليس من الواجب أن نتذكر بأن هناك نسبة من الطلبة لم "يحالفها الحظ" في النجاح، وأن المبالغة في الاحتفال يمكن أن يؤزمها نفسياً و ......
#التوجيهي
#الضم
#والكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684416
عبله عبدالرحمن : التوجيهي.. وماذا بعد
#الحوار_المتمدن
#عبله_عبدالرحمن ونحن بانتظار نتائج الثانوية العامة اتمنى على الطلاب الناجحين منهم وتأهل للدراسة بالجامعة او الكليات المتوسطة ان يأخذ بعين الاعتبار قدراته وميوله بالسعي للوصول الى الافضل من دون ان يتلهى بالأمل كاليتيم الذي يرجو المساعدة ولا يدري من اين ستأتيه. ايها الطالب ارسم طريقك ولا تترك لاحد ان يرسمه لك. صرخة ذلك الخريج الجامعي الذي يعمل على بسطة خضار وهو ينادي على احد الخريجين والذي كان يحتفي مع اصحابه بموكب من السيارات التي كانت تعبر بضجيها وصفيرها شوارع المنطقة، وقد جاء صوته اعلى من صفير السيارت اذ قال له : (معلم قبل ست سنين كنت زيك فرحان بنجاحي هيني على البسطة بستناك) وقد انتشر هذا الفيديو لانه جاء حقيقيا ومعبرا عن حال الكثير من الخريجين الباحثين عن وظيفة والذين يتحملون مسؤولية اختيارهم لدراستهم التي اما انها اختارتهم او لانها لا توافق متطلبات السوق. ايها الخريجون لا تتركوا الريح هي التي تسير بكم حيث شاءت، بل عليكم ان تبادروا وان كانت اولى الخطوات بسطة خضار، فالعمل يبعدك عن شبح الحاجة اما البطالة فأنها ستؤدي بك الى امكنة التأهيل النفسي ان طالت مدة انتظار الوظيفة المناسبة لتخصصك او قدراتك. ابقى دوما بهمتك ونشاطك واكمل مشوارك كما اردته لنفسك ومن فكر وصل، ومن بخل استغنى وبقي مكانه.في حديث متلفز مع الاديب والكاتب المصري يوسف ادريس توجه للشباب واختص بكلامه من نجحوا بالثانوية العامة ناصحا لهم بأن تستند قراراتهم على ما ينفعهم في مستقبلهم. وضرب مثلا عن العالم المصري فاروق الباز الذي اختار الدراسة في كلية الجيولوجيا وهي كلية صغيرة في حينها ولم يكن يسمع بها احد، كما ان البترول لم يكن قد اخذ اهميته في تحديد اقتصاد البلاد. تفوق بكليته واثبت جدارته على مستوى العالم وحصل على وظيفة مهمة في وكالة ناسا ولم يلتفت الى عزوف الشباب عن اختيار كليته. ترك تخصصات مثل الطب والهندسة والتي كان معظم الطلاب يفضلونها وما زالوا رغم اشاعة البطالة بين صفوف الخريجين. اهتم بحلمه وسعى له، وسار الى حيث القمر بجد واجتهاد. يضيف الكاتب يوسف ادريس ان كثير من الطلاب الذين اختاروا الدراسة في كلية الهندسة او الطب بناء على مجموعهم اخفقوا في السنة الاولى من التخصص وفقدوا فرصة الدراسة بالجامعة لان اختيارهم لتخصصهم لم يكن بناء على قدراتهم التعليمية والتعلمية. في حديثه ايضا بذات اللقاء. قال: حين دخلت الى ورشة ميكانيك لتصليح سيارتي نادى صاحب الورشة على شاب وقال بفخر انه ابني الذي يساعدني ويحمل عني كثير من العمل. دهش لنقاء العلاقة التي تربط الاب مع ابنه وفخر كل واحد منهم بالأخر. قيمة العمل انت من يحددها، وقيمتك تكسبها من اخلاصك ومثابرتك في كل الاعمال التي تقوم بها.احدهم يرى بأن مجتمعاتنا يمكن لها التقدم والتفوق اذا انصب اهتمامنا على التخصصات الاخرى. في العام الماضي تهافتت العديد من وسائل الاعلام على استضافة احدى المتفوقات بالثانوية العامة ليس لتفوقها كان الحديث معها بل لانها اختارت استكمال دراستها الجامعية في علم الفيزياء ولم تختار دراسة الطب او الهندسة. انها عقليتنا التي لا ادري كم من العقود سنحتاج لنتخلص من سوء نظرتنا واحكامنا المسبقة على من يختار مسار الوظيفة على حساب الدراسة لمن انهى الثانوية العامة، ننسى ان باب الدراسة يبقى مفتوحا لكل العمر وفرصة العمل يجب ان تأتي اولا.في كل امر نحتاج الى نظام حديدي بحسب البير كامو، فهل تكون معاناة الشباب العاطلين عن العمل والغافلين عن الشعور بقوة الحياة يقينا لهم بأن ايديهم ليست مرتجفة وانهم ما يزالوا قادرين على العمل رغم كل التحديات. ......
#التوجيهي..
#وماذا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727148
سامي الكيلاني : التوجيهي: مبالغة مجتمعية وتآكل في الوظيفة التقويمية
#الحوار_المتمدن
#سامي_الكيلاني كما في كل سنة تقريباً يتكرر السؤال حول ضرورة إعادة النظر في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة (التوجيهي) من حيث وظيفته ومن حيث أسلوبه ومن حيث قدرته على كشف القدرات الحقيقية للطلبة التي تؤهلهم للخطوة التالية في حياتهم نحو التعليم الجامعي أو الحياة العملية. وفي هذا العام تعالت الأصوات في هذا الاتجاه انطلاقاً من النتائج التي حصل عليها الطلبة متمثلة في المعدل العام، والتي أظهرت تضخماً غير مسبوق وغير طبيعي في هذه المعدلات والتواءً غير عادي في منحنى توزيع هذه النتائج، بحيث كانت قمة المنحنى في نهايته العليا، عوضاً عن التوزيع الطبيعي المعتاد في مثل هذه الحالة، حيث تتوزع صفة التحصيل الدراسي توزيعاً طبيعياً في المجتمعات الإحصائية الكبيرة. هذا المنحنى الذي دعوته "توزيع صاروخي" أثار استغراب التربويين ووضع علامات سؤال حول علاقة هذه النتائج بالقدرات الحقيقية للطلبة خارج القدرة على الحفظ، أي في المستويات الإدراكية الأعلى من التذكر والحفظ وصولاً إلى حل المشكلة.غني عن القول بإن مشكلة التوجيهي ليست منفصلة عن واقع النظام التعليمي ككل، والذي يشمل جميع جوانب هذا النظام: المحتوى، وأساليب التعليم والتعلم، والتقويم، وإلى جانبها جميعاً الإرشاد والإدارة. وبالتالي فإن أي تغيير منشود في وضع التوجيهي يجب أن يكون مرتبطاً بتغيير في النظام التعليمي يساعد في الوصول إلى هذا التغيير المنشود، وهذا يتطلب نية صادقة في الرغبة في التغيير وجهوداً منظمة واسعة ومتعددة الأطراف في رسم خطة التغيير وتنفيذها. لكن ذلك لا يعني عدم إمكانية البدء بعمل تغييرات تمهيدية ريثما تكتمل حلقات التغيير، من مثل طبيعة الأسئلة واعتمادها على قدرات تراكمية وليس مجرد أسئلة تلتزم بحرفية "الكتاب المقرر" خوفاً من تهمة وفزاعة "أسئلة من خارج المقرر"، وإعادة النظر بسياسة القبول الجامعي نحو سياسة نوعية تتعلق بالقبول في برنامج محدد دون غيره وعدم اعتماد المعدل العام كمعيار وحيد للقبول. أتحدث هنا عن أربع نقاط في هذا المجال تتعلق بما صار يعرف بأزمة "التوجيهي":1- هل حقاً هناك مشكلة؟الشعور العام يقول بأن هناك مشكلة فعلاً، لكن ينبغي إجراء دراسة عامة حول مصداقية المعدل العام في التوجيهي كمؤشر حقيقي للكفاءة المتوقعة في التعليم الجامعي من حيث المعدل التراكمي ودراسات في مجالات محددة تتعلق بجوانب الشخصية المختلفة المتعلقة بالتعلم (المعرفية، المهارات، والسمات الانفعالية)، دراسة يمكن أن تكشف في أي مجالات ينجح وفي أي مجالات يفشل.لدي فرضية تؤيدها انطباعاتي في التعليم الجامعي لأربعة عقود ويمكن اختبارها من خلال مثل هذه الدراسات والتي تنص على عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستويات التحصيل في الدراسة الجامعية تعزى للمعدل في امتحان شهادة الدراسة الثانوية، وفي اعتقادي أن هذه الفرضية ستكون أقوى في التخصصات التي لا تعتمد التلقين أو في المساقات التي يتم تدريسها بأسلوب يعتني بطرق التفكير ومهارات حل المشكلة بعيداً عن التلقين والحفظ.2- العبء المجتمعي للصورة الحالية للتوجيهيترتبط الصورة الحالية للتوجيهي بمبالغة متصاعدة سنوياً في الهالة المرتبطة به، خاصة بعد أن أصبح الحصول على معدلات مثل 99.7 ممكناً، ووجود ترتيب الأول من العشرة الأوائل مكرراً لأكثر من عشرة، بحيث يخجل الحاصل على 90 مثلاً من نفسه. هذه الهالة التي تخلق حالة تنافسية غير حميدة وتكرّس بدرجات مضاعفة حالة "الدراسة من أجل العلامة Learn to score" التي تسيطر على العملية التربوية ككل، سواء من حيث أساليب التعلم أو من حيث أسلوب التعليم السائد، حالة يصفها باولو ف ......
#التوجيهي:
#مبالغة
#مجتمعية
#وتآكل
#الوظيفة
#التقويمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734971
بشير الوندي : مباحث في الاستخبارات 312 التحليل التشخيصي والتحليل التوجيهي
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي مدخل -------------تناولنا في مبحثين مستقلين سابقين نوعين من التحليل الاستخباري هما التحليل الوصفي والتحليل التنبؤي , ولأن تحليل البيانات والمعطيات الاستخبارية هي سلسلة واحدة من اربعة انواع من التحليل , فكان لابد من تناول النوعين المتبقيين , مع الاقرار هنا بانه كان يفترض بنا ان نتناولهما بحسب تسلسلهما الصحيح لان التحليل يستخدم الادوات الاربع بالتسلسل المنطقي لذا اقتضى التنويه , وسنتناول هنا التحليل التشخيصي والتحليل التوجيهي او الارشادي , كما سنضع التحليلات الاربع وفق منطقية تسلسلهما ازالة لأي لبس .---------------------------التحليل الاستخباري ---------------------------التحليل الاستخباري هو بمثابة مجهر توضع فيه المعلومة تحت المعاينة لكشف مافيها من زيف او حقائق , وتبيان ماتحويه من اشارات لمخاطر كبيرة او صغيرة , باسلوب علمي منطقي يدرأ المخاطر ويفشل مخططات العدو , ولايأتي التحليل الاستخباري بشكل اعتباطي او على يد شخوص مغرورين, وانما يأتي من خلال دراسات وسبر لعقلية العدو ورصد لكافة تحركاته واكتشاف لحيله ومناوراته .ان التحليل هو عملية اخضاع المعطيات والبيانات والمعلومات الاولية والوثائق للدراسة والتدقيق , وبناء الفرضيات وفقها بطرق متعددة؛ لاستخلاص معلومات ورؤى واضحة تتيح اتّخاذ قرارات بناءً على معطيات منطقية بدقة عالية , ويتم ذلك من خلال عملية فحص بغية العثور على الانماط والاستنتاجات حول المعلومات , وهناك, كما ذكرنا سابقاً, أربعة أنواع رئيسة من التحليل كل منها مرتبط بالآخر وتعتمد على بعضها البعض, وهي : 1 التحليل الوصفي (De--script--ive Analytics)2 التحليل التشخيصي (Diagnostic Analytics)3 التحليل التنبؤي (Predictive Analytics)4 التحليل التوجيهي (Pre--script--ive Analytics)يتناول التحليل الوصفي الاجابة عن السؤال (مالذي يحدث؟ ) حيث يعطي صورة شاملة ودقيقة وموثوقة عن الحدث المطلوب تحليله , وتتركز قيمته و تعتمد على توفر البيانات ودقتها , فوظيفته الاساسية تتمثل بتحليل كافة المعلومات الموجودة؛ لمعرفة المشكلة او الحدث , وهو يمثل نقطة الانطلاق لأي عملية تحليلية تالية حيث يجمع وينقّي المعلومات من مصادر مختلفة ويعالجها ويفسرها ويحولها لرؤى , الا انه لايجيبنا عن التنبؤ بالاحداث المستقبلية ولا بالاسباب , فهو المهيء لباقي التحليلات لتقوم بتحليل المشكلة القائمة , حيث يأتي الدور على اهم نوع من الانواه الاربعة بان يقوم بدوره , الا وهو التحليل التشخيصي.----------------------------التحليل التشخيصي----------------------------يعتبر التحليل التشخيصي من اخطر انواع التحليل الاربعة وهو عمودها الفقري في الوصول الى النتائج , حيث ترتبط سمعة اي جهاز تحليلي استخباري بمدى حيوية هذا النوع من التحليل والعاملين فيه .ان التحليل التشخيصي هو الكفيل بالاجابة عن السؤال ( لماذا يحدث؟ ) وهو من يتكقل بالوصول الى الاسباب الجذرية وهو الذي يحدد النتائج والاحتمالات والاتجاهات لأي حدث, وهو بذلك الاكثر تفصيلاً وتفاعلية من التحليل السابق له والتحليلين التاليين وهو الممهد لهما .ان التحليل التشخيصي منوط به كشف الانماط ومناقشة الفرضيات وترجيحها فهو يفحص البيانات والمعطيات والمعلومات بشكل أعمق لمحاولة فهم الأسباب التي أدت إلى حدوث حدث أو سلوك معين، والكشف عن الروابط الغامضة من خلال فرز جميع المعلومات وفلترتها , ومن ثمَّ فإنَّ قيمته تعتمد على الفهم جيداً وعلى قدرات المحلل.ان التحليل التشخيصي يستخدم تقنيات استخراج البيانات واستن ......
#مباحث
#الاستخبارات
#التحليل
#التشخيصي
#والتحليل
#التوجيهي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747680
ناصر أسماعيل اليافاوي : مع انتهاء موسم التوجيهي الغش مدخل للعنف وانهيار القيم
#الحوار_المتمدن
#ناصر_أسماعيل_اليافاوي مع انتهاء موسم التوجيهي الغش مدخل لانهيار القيم كتب ناصر اليافاوي مع انتهاء موسم التوجيهي في فلسطين ، وما صاحبه من محاولة تشويش قبل الاحتلال فى القدس ، وفئة مارقة تتماهى مع الاحتلال من ناحية اخرى ، وما تبعه من نجاح الإجراءات ومواجهة التحديات التى قامت بها دائرة القياس والتقويم بوزارة التربية والتعليم، فى هذا الصدد نقول، أن الآباء والأمهات والنظام التربوي والإدارات التربوية والتشريعات تتحمل المسؤولية في مواجهة ظاهرة التشويش و الغش الذي أصبح ، ونرى أن دوافع وأسباب الغش تتعلق أولا بضعف الوازع الديني ،وثورة المعلومات ، ولابد الإشارة الى حقيقة أن الغش يضر في كيان المجتمع، ويؤثر على مفاصل الدولة وانحدار مستوى الخريجين ..باعتقادنا أن الظواهر التى واجهتنا هدفها عند البعض هو ضرب مصداقية ومتانة ومكانة الثانوية العامة فى فلسطين ، بمعنى أن كل من يسهم فى نشر الفوضى فيها يقدم خدمات مجانية للاحتلال.. تأسيسا لما سبق : - نطالب تطوير وتكثيف المبادرات الشبابية والمجتمعية والوطنية ، لنشر الوعي حول مختلف القضايا التي تهم الوطن والمجتمع بكافة مكوناته . - تشكيل جماعات ضغط من مؤسسات المجتمع المدني وتكثيف برامج التوعية والوعظ والإرشاد من خلال المساجد ومؤسسات التوجيه الوطني - تفعيل مبدأ الرقابة الإدارية الفاعلة على مستوى الوزارة والمديريات ورؤساء القاعات وإبراز دور الأسرة في عملية التوجيه والإرشاد . - ابراز دور الإعلام في عملية التوعية المجتمعية في ظل المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية .. - التأكيد على أن الغش في الامتحانات ينفي مبدأ تكافؤ الفرص وسلوك غير أخلاقي او تربوي..التأكيد على أن الغش هو مدخل غير أخلاقي يؤدي للعنف والانحراف المجتمعي.. ......
#انتهاء
#موسم
#التوجيهي
#الغش
#مدخل
#للعنف
#وانهيار
#القيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761110
توفيق أبو شومر : حزب شهادة التوجيهي
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر قال ساخرا: "أنا سعيدٌ بإعلان نتائج الثانوية العامة، فنحن، الفلسطينيين، منقسمون سياسيا واقتصاديا وجغرافيا، ولنا نظامان وزاريان مختلفان، وها نحن (نتوحَّد) في إعلان نتائج (التوجيهي)، أليس ذلك إنجازا يستحق الاحتفال؟! حتى وإن كانت هذه الوحدة مفروضة علينا من الخارج، لأن أهم شروط قبول طلابنا في جامعات العالم أن يكون لنا ختمٌ واحد، ووزارةٌ واحدة، ونظام تعليمي موحِّد إذن، يجب أن نرفع شعارا وطنيا فلسطينيا جديدا، يمكن أن نحوله فيما بعد إلى حزب سياسي، شعاره: (التوجيهي لإنهاء الانقسام؟)"!سنظل، نحن الفلسطينيين، أسرى طقسٍ قبلي وهو، الاحتفال بنتائج التوجيهي، واعتبار المتفوقين رمزا لرفعة العائلة والقبيلة، ونسبةَ النجاح تاجَ فخرٍ واعتزاز للأسرة والعائلة والمكان.لم نكتفِ بما سبق، بل سخَّرنا إعلامَنا وكلَّ وسائل التواصل الحديثة في انتظار أكبر الأحداث وأهمها، ليس لإعلان استقلال فلسطين، بل لإعلان نتائج التوجيهي، وبعد ثوانٍ من إعلانها بدأتْ حروب الشوارع، بالمتفجرات المرعبة! كل ذلك أنسانا ما فعلناه بأبنائنا الطلاب، جعلناهم يعيشون حالة رعب نفسية من نتائج مباراة نهاية كأس التوجيهي، ودفعناهم إلى الإيمان بأن تفوقهم ليس ملكا لهم، ولكنه تاجٌ للأسرة والقبيلة، أما فشلهم فهو حكمٌ بإعدامهم!ما أكثر الذين يتعاطفون مع هذا الحدث من منطلق اعتقادهم بأن ما يجري هو أمر محببٌ يساعد على تنفيس الاحتقان، وإنتاج الفرح في وسط مليء بالمعاناة والألم، أما الغالبية العظمى فإنهم يرفضون عربدة الحائزين على حزام (بطولة) التوجيهي! ويعتبرون ما يجري دليلا على التخلف، لأن الفرح الصحي المحبوب يعني أن يسعد الناجحون بسعادة محيطهم، أما الفرحُ المكروه وهو الأوسع انتشارا يتمثَّل في إزعاج المحيطين بقاصفات الآذان، وفرق (الفدعوس) المستأجرة والمتفجرات المرعبة، هذا الفرحُ هو فرحٌ مَرَضيٌّ نفسي خطير!مع العلم أننا لا نحتفل بشهادة الماجستير والدكتوراه وحتى درجة الأستاذية، لأن هذا الاحتفال غير مُبرمجٍ في سجل تقاليدنا العائلية والقبلية، لذا، فإنه يمرُّ علينا مرورا عابرا!كثيرون أيضا ما يزالون يعتقدون بأن النسب المئوية للنجاح هي رمز من رموز رفعة الأسرة وذكاء السلالة والعرق، على الرغم من أنهم، هم أنفسُهم، يؤكدون صباح مساء بأن نظام التعليم المعتمد في وطننا نظامٌ تقليدي عقيم لا يُلائم العصر، فالمناهج الدراسية مناهج حشوية تعتمد على الحِفظ، تحشو العقول ولا تُنيرها، وأنَّ معظم المتفوقين ليسوا مبدعين، بل إنهم بارعون في إعادة كتابة سطور الكتاب المدرسي بدقة وعناية، وهم بالضبط آلات تسجيل إلكترونية، تخلو من الإبداع الشخصي! يضاف إلى ما سبق أنَّ هناك تقليدا فلسطينيا وعربيا خطيرا، وهو أنَّ المسؤولين والآباء والتربويين اعتادوا أن يرسلوا (نابغي) التوجيهي إلى خارج الوطن، وكأنهم يقولون: إن تفوقهم خسارةٌ في وطنهم، حيث يشتركون في بناء تلك الدول، ويتذكرون أوطانهم فقط عندما يحصلون على إجازة! مع العلم أن نظرية الابتعاث إلى الدول الأجنبية كانت محبوبة في القرون السالفة، قبل الألفية الثالثة، عندما كانتْ غايةُ الابتعاث إلى الخارج اكتسابَ الخبرات لتوظيفها في خدمة الوطن، فكان الطالبُ المبعوث يوقع التزاما بالعودة إلى الوطن، أما مبعوثو اليوم فمعظمهم يرفس الوطن ويغادره إلى الأبد!أخيرا، تخلصت كثيرٌ من دول العالم وبعض دول العرب من إعراض مرض التوجيهي، حولوا التعليم الثانوي إلى نظام جامعي، وفق نظام الساعات المعتمدة، وألغَوْا الموعد المحدد للامتحانات وألغوا كرنفالات النتائج، ومنحوا الطلاب فرصة اختصار مرحلة السنوات الثانوية الثلاثة ......
#شهادة
#التوجيهي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764196