الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يحيى محمد : الكأس المقدسة في اكتشاف معيار التصميم 1
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد الكشف عن منطقة الاحتمال النوعيلقد اعتاد العلماء ان يردوا الظواهر الكونية والحياتية الى القوانين الطبيعية، سواء كانت صارمة او احصائية، كما لجأوا احياناً الى تفسير بعضها طبقاً للصدفة والعشوائية، واخرى تبعاً لمبدأ اللاتحدد، يضاف الى تقبلهم التفسير القائم على القصد والذكاء في حالة التصاميم والسلوكيات البشرية. وبذلك تصبح لدينا خمسة اصناف من العلاقات المختلفة للظواهر، وهي كالتالي:1ـ صنف العلاقات الصارمة.2ـ صنف العلاقات الاحصائية.3ـ صنف علاقات الصدف العشوائية.4ـ صنف علاقات اللاتحدد الجسيمية.5ـ صنف العلاقات المتعمدة.وباستثناء النمط الاخير، غالباً ما تحظى الاصناف الاربعة الاولى بالقبول والاتفاق. اما الاخير فقد اعتاد العلماء ان يحصروه في السلوك البشري القائم على القصد والذكاء، كما في الآثار الفنية والعلمية والصناعية وغيرها، فضلاً عن الممارسات السلوكية التي تتأسس عليها بعض الفنون والعلوم الفرعية، كعلم السياسة والاقتصاد والقضاء والجريمة والطب الجنائي وما اليها. وهم بذلك لم يتقبلوا تعميم النمط الاخير على ظواهر اخرى يصعب ادراجها تحت اي من الاصناف الاربعة الاولى، مثل الظواهر الحيوية. بل يعترف بعضهم رغم تعصبه للالحاد مثل دوكينز بان هذه الظواهر تبدو مصممة، لكنه مع اغلب العلماء لم يتقبلوا تفسيرها وفق التصميم والذكاء، انما اعتبرت نتاج التطور المادي وان لم يُعرف بشكل موثق الآليات التفصيلية التي اسفرت عن وجودها وتطورها، سواء الجزيئية منها كالاحماض النووية والبروتينات، او الخلوية والكائنات العضوية بشكل عام.ومع انه من الناحية المنطقية، اذا سلّمنا بوجود حصر في التفسير العلمي يتمثل في الاصناف الخمسة الانفة الذكر، وكنا في الوقت ذاته لم نجد تفسيراً واضحاً يغطي الظواهر الحيوية وفق صنف او اكثر من الاصناف الاربعة الاولى، بل نحسب هذه الظواهر يبدو عليها التصميم بالفعل كما يقر بعض العلماء الداعمين للالحاد.. لذا فمن المنطقي ان نعتبر افضل التفاسير حولها هو انها مصممة بفعل الذكاء.هذا من الناحية المنطقية، لكن للعلماء اسبابهم التي تجعلهم يبتعدون عن التفسير السابق ويتحفظون منه، على امل ان يجدوا في يوم ما حلاً لهذه المعضلة وفق ما اعتمدوه من توجيهات المولد الفلسفي - المتبنى حالياً - كما يتمثل في معيار الطبيعانية.مع هذا لسنا معنيين بالالتزام الصارم بالمعيار المشار اليه، كما ذهب الى ذلك عدد قليل من العلماء والفلاسفة، فقد تجاوز العلم العديد من المعايير التي اعاقت تقدمه، ونتوقع ان الحال سيشمل المعيار الانف الذكر؛ مثلما حصلت اشياء غير متوقعة في النظم والتفاسير المتبعة في الفيزياء. واذا كنا غير معنيين بالالتزام بهذا المعيار، فذلك لأن الظواهر الحيوية تمتلك دلالة علمية فائقة على التصميم، ولا تتقبل تفسيراً اخر يمكنه ان ينافس هذا المبدأ، خاصة بعد اكتشاف بنية الدنا المعقدة والتشفير الوظيفي والبروتينات العملاقة وغيرها. فقد اصبح من الواضح ان الخلية الحية ممتلئة بالروبوتات (Robots) والحواسيب الحيوية ونظم المعلومات المعقدة بما تتفوق على اي حاسوب الكتروني مخترع، كما تتفوق على نظام المعلومات لشانون لكونها تمتلك وظائف مخصوصة. لذلك ولّد هذا الحال بعض الاهتمام في المعيار الذي يمكن ان يفسر مثل هذه الظواهر الغريبة، فهي لا تمت الى اي من الاصناف الاربعة الاولى التي مرت معنا، بل تتشابه مع ما يبديه الصنف الاخير في انتاج الصناعات الدقيقة الهادفة. وعليه كيف نضع معياراً يحدد لنا ما هو عائد الى الصنف الاخير لتمييزه بشكل معقول عن بقية الاصناف الاخرى من التفاسير ......
#الكأس
#المقدسة
#اكتشاف
#معيار
#التصميم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716344
راقي نجم الدين : التصميم الجرافيكي ليس اتصالاً بصرياً
#الحوار_المتمدن
#راقي_نجم_الدين كتوطئة لابد منها في بداية هذا المقال وحسماً لتنوع واختلاف في فهم مصطلح يخص التصميم سأستخدم هنا كلمة "بصري" بدلاً عن "مرئي" في سياق الحوار المعرفي ربما عن قناعة ذاتية بما يمكن ان يشير الى ان البصر مؤكد ومثبت وحقيقي مشابه للصورة الخارجية بصرف النظر عن تفسيراتنا لعناصرها فإن لم يتحقق التأكيد بالمطابقة مع الحقيقة لا يصح ان نقول عنه ابصاراً.. فعبارة الإبصار مقيدة بالتأكد من مطابقة المنظور للصورة الحقيقية.. أما الرؤية فهي غير مؤكدة وذاتية وقد لا تماثل الصورة الحقيقية بخضوعها لمؤثرات مختلفة تسبب عدم وضوحها وهنا يمكن ان نطلق عليها صفة الرؤية*. بالإضافة إلى ذلك ان الرؤية قد تكون إرادية مثالها عند استدعاء مشهد من الذاكرة، او لا إرادية ما يراه الانسان في منامه، الرؤية ايضاً لا تتوقف على النظر بالعين فقد يرى الأنسان بعقله. البصر كلمة دلالية على إدراك الأشياء**.يعرف معظمنا أن التصميم الجرافيكي هو استخدام الفن للتواصل "بصرياً" باستخدام مجموعة متنوعة من الوسائط. لذلك من السهل نسبياً الخلط بينه وبين الاتصال البصري. لكن عند تمحيص ذلك بعناية، فإن الحقلين لهما الكثير من القواسم المشتركة وفي ذات الوقت يمتلكان أيضاً اختلافات واضحة جداً.ما هو الاتصال البصري؟ يتم تعريف الاتصال البصري على أنه فن استخدام مجموعة واسعة من الأدوات المتعلقة بالبصر للتواصل. ومن المتوقع أن يعرف الأشخاص الذين يعملون في هذا المجال الرسوم الإيضاحية (إلستريشن) والرسوم المتحركة والفوتوغراف والتصميم الجرافيكي. ولا شك ان التطور التكنولوجي كذلك أدى إلى أن يعرف هؤلاء الأشخاص كيفية تنفيذ أفكارهم في برامج أو تطبيقات مختلفة.للتواصل البصري طيف أوسع من التصميم الجرافيكي. فالمصورين المحترفين ومحركي الرسوم ومصممي الويب وفناني الإعلانات وغيرهم الكثير، بالإضافة إلى مصممي الجرافيك، يمكن ادراج نشاطاتهم الفنية جميعها تحت ظل مفهومه الاصطلاحي، ويمكن ملاحظة ذلك من خلال المنجز الفني للفئات المذكورة، في الأفلام والإعلانات والتصميم الجرافيكي واللافتات وتحرير الصور وتنقيحها والتسويق البصري وتصميم الويب من بين أشياء أخرى كثيرة.وهنا لا مفر من طرح سؤال آخر مرتبط بالأول لتكتمل الصورة باكتمال جوانبها والسؤال ببساطة هو: ما التصميم الجرافيكي؟ وللإجابة عن سؤال يبدو تقليدياً كهذا علينا ان نحصر الاجابة في نطاق هيكلية المقال وتشظياتها القصدية، فبينما يكون الاتصال البصري واسعاً وشاملاً، فإن التصميم الجرافيكي أضيق وأكثرُ تركيزاً. لإنه في الواقع مجموعة فرعية تستقر تحت مظلة الاتصال البصري. فهو مجال عالي التخصص يركز على إنشاء العناصر الجرافيكية التي يستخدمها المصممون في الإعلانات التجارية والتسويق الى جانب المواد المطبوعة. ويفترض بمصممي الجرافيك أيضاً معرفة كيفية إنشاء أعمالهم الفنية باستخدام برامج تخصصية متنوعة مثل الفوتوشوب أو الكوريل درو وغيرها. وتجدر الاشارة هنا الى ان عناوين مثل المدير الفني ومصمم تجربة المستخدم UX والنشر والمصمم البصري هي مهن في مجال التصميم الجرافيكي يمكن للطلاب أن يطمحوا إليها بعد الدراسة. وفي الغالب، يكون دورهم هو تصميم الشعارات والملصقات والأعمال الفنية والرسوم الإيضاحية للمجلات والصحف والمواقع الإلكترونية. يتمثل جوهر التصميم الجرافيكي في إنشاء عناصر تجعل التواصل البصري أفضل وأكثر شفافية. ويمكن لمصمم الجرافيك الموهوب إنشاء عناصر التصميم الصحيحة التي يمكن أن تكمل إستراتيجيات الاتصال البصري الخاصة بالعميل.فما هو الفرق بين التصميم الجرافيكي والتواصل البصري؟ل ......
#التصميم
#الجرافيكي
#اتصالاً
#بصرياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717234
يحيى محمد : الكأس المقدسة في اكتشاف معيار التصميم 2
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد منذ عام 1998 استخدم فيلسوف العلم الرياضي وليام ديمبسكي معياراً دقيقاً لاقتناص ظواهر التصميم الذكي، يدعى بالتعقيد المخصص (specified complexity)، كما في كتابه (دليل التصميم)، وغيره من الكتب والمقالات التي تلته حتى يومنا هذا. فهو مصطلح يتضمن عنصرين من المفاهيم، هما التعقيد والتخصيص specification. وسبق لعلماء الاحياء ان ادركوا مدى التعقيد الحاصل في الظواهر الحيوية وتمييزه عن تعقيد الظواهر الكونية، لا سيما بعد اكتشاف بنية الدنا. أما ارتباطه بالتخصيص فلم يظهر بشكل جلي الا مع الكيميائي الحيوي ليسلي اورجيل عام 1973، حيث صرح في (اصول الحياة) بان كائنات اليقطين تتميز بتعقيدها المخصص، فيما تفشل البلورات مثل الجرانيت في التأهل للحياة لافتقارها إلى التعقيد، كذلك تفشل مخاليط من البوليمرات العشوائية في التأهل للحياة لافتقارها الى التخصيص.وفي عام 1984 قام الكيميائي تشارلس ثاكستون بتطوير هذا المفهوم في كتابه (لغز اصل الحياة) بعد ان نقله عن اورجيل، فميّز بين ثلاثة انماط من الظواهر، ومثّل عليها باستخدامات لغوية، حيث بعضها تكرارية دورية مخصصة غير معقدة، وبعضها معقدة غير مخصصة، فيما ان بعضها معقدة ومخصصة مثل حامض الدنا، وهي التي تحمل فائض المعلومات، خلافاً للاولى الحاملة لمعلومات قليلة، والثانية الخالية من المعلومات. كذلك استخدم الفيزيائي بول ديفيز هذا المفهوم عندما صرح في (المعجزة الخامسة) عام 1999 بأن الكائنات الحية غامضة ليس بسبب تعقيدها في حد ذاتها، بل لتعقيدها المحدد بدقة. وسبق له في (المخطط الكوني) ان قسّم الحدود العلمية بتناولها ثلاث فئات عامة: كبيرة جداً كالنجوم والمجرات، وصغيرة جداً كالجسيمات تحت الذرية، ومعقدة جداً كالكائنات الحية.أما ديمبسكي فقد تميّز بالتنظير الشمولي للمفهوم واضفاء الطابع الرسمي عليه كمعيار للكشف عن اثار الذكاء؛ فاشتهر باسمه. وقد اعترف بتصريح كل من اورجيل وديفيز الانفي الذكر من دون اشارة الى ما طرحه ثاكستون. كما وصف هذا الاستخدام بالفضفاض. وحقيقة يعود الى ديمبسكي الفضل في جعل المفهوم معروفاً على نطاق واسع ومثيراً للجدل في الاوساط الفلسفية المتعلقة بالعلم، فهل من الضروري ان ما يبدو معقداً ومخصصاً دال على الذكاء؟وتعتبر حركة التصميم الذكي التي ينتمي اليها ديمبسكي ممهدة لظهور هذا المفهوم. اذ الهدف من ظهور هذه الحركة هو جعل مسألة التصميم تدخل الاطار العلمي، وقد وجدت فيه ما يمثل الكأس المقدسة في اثبات المصمم. وسبق لمايكل بيهي ان استخدم قاعدة (التعقيد غير القابل للاختزال) للدلالة على التصميم عام 1996، لكن هذه القاعدة ارتبطت مباشرة بتخطئة التفسير التدريجي للتطور كما في النظرية الداروينية، وهي وان كانت تنتهي في النتيجة الى الحاجة لافتراض المصمم لكنها تعتبر حالة من حالات مبدأ التعقيد المخصص، كالذي اشار اليه ديمبسكي بنفسه. فهو مبدأ شامل سواء تم تطبيقه على نظرية التطور كما في قاعدة (التعقيد غير القابل للاختزال)، او على غيرها مثل البحث في اصل الحياة وما اليها. لذلك اخذ الجدل حول هذا المبدأ يتعلق بالكثير من الظواهر المعقدة ان كانت دالة على التصميم ام لا؟على ان الهدف الذي دفع ديمبسكي لطرح فكرة التصميم الذكي هو ما لاحظه كغيره من العلماء من تفاصيل مدهشة للتعقيدات الوظيفية الخاصة بالدنا في الخلية الحية. فالدنا يحمل سلسلة حساسة من التركيب المعقد للعناصر الكيميائية، وهو بفضل هذا التعقيد الحساس يحمل رسائل من المعلومات المشفرة والمبرمجة بما يفوق قابلية اي حاسوب الكتروني قد انتجه البشر حتى يومنا الحالي. وهذا ما دفع الكثير من الفلاسفة ......
#الكأس
#المقدسة
#اكتشاف
#معيار
#التصميم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719152
نعمى شريف : أهمية السدود والخزانات في حصاد المياه واعتبار معاملات مهمة في التصميم
#الحوار_المتمدن
#نعمى_شريف 1. مقدمـــة :-تنشأ السدود لتنظيم تصريف النهر أو المجرى المائي وللسيطرة على الفيضانات العالية لتجنب الأخطار التي قد تنشأ عنها. كما يستفاد من السدود في توليد الطاقة الكهربائية نتيجة للفرق في منسوب المياه أمام وخلف جسم السد. ويتكون خلف جسم السد بحيرة صناعية يطلق عليها الخزان حيث يتم خزن المياه بين شاطئ المجرى المائي وجسم السد للاستفادة من الفائض في السنوات التي يكون فيها مستوى الفيضان أقل مما يجب.وتحديد مواقع السدود والخزانات وطرق انشائها يعتبر من أحد التطبيقات الهامة لعلوم الارض . فالدراسات والاختبارات الجيولوجية ضرورية لاختبار مواقعها وتصميمها وتحديد نوع الأساسات ومعالجة مشاكل الترسيب وتسرب المياه التي كثيرا ما تحدث في حالة السدود والخزانات ومن واقع هذه الدراسات يمكن تقدير ما إذا كان موقع السد مناسب أم لا مع الأخذ في الاعتبار النواحي الاقتصادية وكذلك المميزات الهامة للتصميمات المختلفة للسدود والخزانات.2. أهمية تخزين مياه الفيضانات :-يستفاد من عملية تجميع مياه الفيضانات في السدود عدة نواحي وأهمها ما يلي:-1. استغلال مياه الفيضانات للشرب أو الري أو الصناعة أو التعدين .2. توليد الطاقة الكهربائية .3. تربية الأسماك .4. تنمية الثروة الحيوانية .5. حماية المنشآت الزراعية والمناطق السكنية من أخطار الفيضانات المفاجئة .6. إقامة مناطق تنزه ومنتجعات سياحية لجذب السياح وزيادة الدخل القومي .7. زيادة مخزون المياه الجوفية وحمايتها من التملح . 3. تصنيف السدود من الناحية الانشائية :-تقسم السدود من الوجهة الانشائية إلى الانواع العامة التالية:-1. السدود الخرسانية (Concrete Dams) وتشمل:أ‌. السدود التناقلية (الجاذبية) Gravity Damsب‌. السدود الكتفية (Buttress Dams)ج. السدود القبوية (Arch Dams)2. السدود الترابية (Earth Dams)3. السدود التراكمية (Rock Fill Dams)4. القوى المؤثرة عن السدود:-1. القوى الناتجة عن ضغط الماء .2. القوى الناتجة عن ضغط الأرض .3. القوى الناتجة عن ضغط الثلوج .4. القوى الناتجة عن ضغط توازن المواد المستخدمة في بناء السد .5. القوى الناتجة من رد فعل الأساس .6. القوى الناتجة عن الحركات الأرضية . الدراسات اللازمة قبل عملية التصميم للسد:-أولا: الدراسة الاستطلاعية :-1. زيارة الموقع على الطبيعة بعد دراسته من الخرائط الطبوغرافية مكتبيا .2. عمل قياسات مبدئية في الحقل وكذلك اسقاط الموقع على الخارطة ووضع علامات دالة للموقع لكي يتم الاستدلال عليه مستقبلا .3. عمل مساحة طبوغرافية وتخطيط أولي للموقع .4. عمل مقاطع طولية وعرضية إن أمكن .ثانيا: دراسة جيولوجية وجيوتقنية:-الاختبارات الجيولوجية والجيوتقنية لمواقع السدود كما يلي:1. وصف جيولوجي للموقع المقترح .2. توضيح أماكن توفر مواد الإنشاء الخام ومدى قربها من الموقع المقترح للسد .3. توضيح مواقع الفواصل والفوالق والطيات وغيرها من التراكيب الجيولوجية على الخارطة .4. عمل جسات في الموقع المقترح من اخذ العينات لتحديد:-أ. عمق الغطاء الصخري .ب. عمق الصخور التي يجب ازاحتها .ج. التراكيب الجيولوجية .د .خواص طبقة التأسيس وقوة تحملها ودرجة النفاذية ونوعيتها .5. تحديد سمك الرواسب النهرية إن وجدت .6. اجراء اخت ......
#أهمية
#السدود
#والخزانات
#حصاد
#المياه
#واعتبار
#معاملات
#مهمة
#التصميم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719777
أمين الجرمازي : هل التصميم الذكي قابل للرصد في الطبيعة - ستيفن ماير
#الحوار_المتمدن
#أمين_الجرمازي لقد أدرك علماء الأحياء منذ فترة طويلة أن العديد من الهياكل المنظمة في الكائنات الحية - الشكل الأنيق والغطاء الواقي للنوتيلوس الملفوف؛ الأجزاء المترابطة من عيون الفقاريات؛ عظام وعضلات وريش جناح الطائر المتشابكة - ”تعطي مظهرًا أنها مصممة لغرض ما“.قبل داروين، عزا علماء الأحياء جمال الكائنات الحية وتعقيدها المتكامل وتكيفها مع بيئاتها إلى ذكاء تصميمي قوي. وبالتالي، اعتقدوا أيضًا أن دراسة الحياة تجعل عمل هذا المصمم قابلاً للرصد في العالم الطبيعي.ومع ذلك، جادل داروين في أن مظهر التصميم هذا يمكن تفسيره ببساطة على أنه نتاج آلية غير موجهة تمامًا، وهي الانتقاء الطبيعي والتباين العشوائي. أكد الداروينيون الجدد بالمثل أن العملية غير الموجهة للانتقاء الطبيعي والطفرة العشوائية أنتجت الهياكل المعقدة الشبيهة بالتصميم في الأنظمة الحية. يؤكدون أن الانتقاء الطبيعي يمكن أن يقلد قوى الذكاء التصميمي دون أن يتم الإسترشاد من قبل مصمم ذكي. وبالتالي، قد تبدو الكائنات الحية مصممة، ولكن من وجهة النظر هذه، فإن هذا المظهر خادع، وبالتالي، فإن دراسة الحياة لا تجعل نشاط هذا الذكاء التصميمي قابلاً للرصد في العالم الطبيعي. كما أصر داروين نفسه، ”لا يبدو أن هناك تصميمًا في تنوع الكائنات العضوية وفي فعل الانتقاء الطبيعي، أكثر من المسار الذي تهب فيه الرياح“. أو كما جادل عالم الأحياء التطوري البارز فرانسيسكو أيالا، وضع داروين في الاعتبار ”التصميم بدون مصمم“ وأظهر ”أن التنظيم التوجيهي للكائنات الحية يمكن تفسيره كنتيجة لعملية طبيعية، أو انتقاء طبيعي، دون الحاجة إلى اللجوء إلى خالق أو وكيل خارجي آخر“.لكن هل شرح داروين كل الأدلة على التصميم الظاهري في علم الأحياء؟ حاول داروين شرح أصل أشكال الحياة الجديدة بدءًا من أشكال الحياة الأبسط الموجودة مسبقًا، لكن نظريته في التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي لم تحاول حتى شرح أصل الحياة - أبسط خلية حية - في المقام الأول. ومع ذلك، هناك الآن دليل مقنع على التصميم الذكي في التجاويف الداخلية حتى لأبسط الكائنات الحية وحيدة الخلية. علاوة على ذلك، هناك ميزة رئيسية للخلايا الحية - وهي سمة تجعل التصميم الذكي للحياة قابلاً للإكتشاف - لم يكن داروين على علم بها ولم يشرحها منظرو التطور المعاصرون.– لغز المعلومات: في عام 1953 عندما أوضح واتسون وكريك بنية جزيء الحمض النووي، توصلوا إلى اكتشاف مذهل. تسمح بنية الحمض النووي له بتخزين المعلومات في شكل رمز رقمي من أربعة أحرف. تخزن سلاسل من المواد الكيميائية تسمى القواعد النيوكليوتيدية - المعلومات والتعليمات - لبناء جزيئات البروتين الأساسية والآلات التي تحتاجها الخلية للبقاء على قيد الحياة.طور فرانسيس كريك هذه الفكرة لاحقًا من خلال ”فرضية التسلسل“ الشهيرة التي وفقًا لها تعمل المكونات الكيميائية في الحمض النووي مثل الأحرف في لغة مكتوبة أو الرموز في شفرة الكمبيوتر. تمامًا كما قد تنقل الحروف الإنجليزية رسالة معينة اعتمادًا على ترتيبها، كذلك فإن تسلسلات معينة من القواعد الكيميائية على طول العمود الفقري لجزيء (DNA) تنقل تعليمات دقيقة لبناء البروتينات. يحدد ترتيب الأحرف الكيميائية وظيفة التسلسل ككل. وبالتالي، فإن جزيء الحمض النووي له نفس خاصية ”خصوصية التسلسل“ التي تميز الشفرات واللغة.علاوة على ذلك، فإن تسلسلات الحمض النووي لا تمتلك فقط ”معلومات“ بالمعنى الرياضي الدقيق الذي وصفه رائد نظرية المعلومات كلود شانون. ربط شانون كمية المعلومات في سلسلة من الرموز بعدم احتمالية التسلسل (وت ......
#التصميم
#الذكي
#قابل
#للرصد
#الطبيعة
#ستيفن
#ماير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721503
يحيى محمد : التصميم والضبط الفيزيائي الدقيق
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد يختلف الجدل المتعلق بالادلة الفيزيائية حول «التصميم الذكي» عن نظيره المتعلق بالادلة الحيوية. فعادة ما يفسر نشوء الظواهر الحيوية بالاعتماد على قانون الانتخاب الطبيعي كبديل عن التصميم، وان التطور قائم على هذا الانتخاب دون حاجة الى افتراض الاخير. اما في عالم الفيزياء فالحال مختلف لعدم تضمنه لقانون الانتخاب، وبالتالي فان المعارضة جاءت من منطق اخر مغاير.وفي القبال تستند اطروحة التصميم الى ادلة قائمة على اساس مشترك في العالمين الحيوي والفيزيائي. ففي كلا الحالين تعتمد هذه الاطروحة على المنطق الاحتمالي، وبالتحديد الكشف عن ضآلة الاحتمال العشوائي التي تسببه الصدفة العمياء لدى كل من النظم المعقدة للكون والحياة. مع اخذ اعتبار ان تطبيق المنطق الاحتمالي على القوانين والثوابت الدقيقة للكون انما يجري وفق الحالة الافتراضية المتخيلة. ومبرر ذلك هو انه لا يمكن الوقف عند الضبط الدقيق لهذه القوانين والثوابت، كما لا يمكن اعتبار نشأتها تلقائية بفعل الحتمية او الجواذب الذاتية كما تفرضها طبيعة المادة والطاقة من دون اعتبار اخر. فهي كمسألة الحياة لا يمكن افتراض نشأتها تلقائية. وبالتالي لا بد من تحليلها الى المنطق الاحتمالي وعلاقته بالصدف العشوائية.ففي الفيزياء ثوابت رياضية عديدة هي منبع القوانين والخصائص الدقيقة، وبحسب اطروحة التصميم ان من غير المنطقي ان يكون مصدرها الصدفة العمياء. وبعض الارقام المقدرة في هذا المجال هي ارقام فلكية كبيرة، لذلك يعرف الدليل القائم عليها بالضبط الدقيق للكون، ويشار اليه احياناً بالمبدأ الانساني، لأن اي اختلاف ضئيل في ضبط العلاقات الكونية سوف يمنع من ان تنشأ الحياة وما ترتّب عليها من ذكاء. وبحسب الفلكي الانجليزي جون بارو John Barrow والفيزيائي الامريكي فرانك تبلر Frank Tipler فان حجج المبدأ الانساني قد اُستخدمت بنجاح طيلة التاريخ العلمي كله.مع هذا فان عدداً من النقاد يعتقدون أن مسألة التغييرات الطفيفة في الثوابت الفيزيائية لن تؤدي إلى إنشاء كون مختلف بشكل كبير عن عالمنا الذي نعرفه، بل قد يشابهه.ومن الفيزيائيين من اشار الى وجود اكثر من 100 خاصية دقيقة للكون، تسمى الثوابت الانسانية. ومن ذلك ان الفلكي اللاهوتي هيو روس Hugh Ross أشار الى ان قائمة خصائص تصميم نظامنا الشمسي المناسبة لايجاد الحياة على الارض قد تزايد اكتشافها حيناً بعد آخر، ففي عام 1966 كانت الخصائص الدقيقة المكتشفة عبارة عن اثنتين، ثم نمت الى ثمانية نهاية الستينيات، وفي نهاية السبعينات اصبحت 23 خاصية، ثم تحولت في نهاية الثمانينات إلى 30، حتى وصلت القائمة بعدها الى 123 خاصية دقيقة.وقد اقتصر بعض الفيزيائيين على ذكر ستة ثوابت، كما جاء في كتاب مارتن ريس Martin Reesالموسوم (فقط ستة ارقام Just Six Numbers). ومن اهم هذه الثوابت الانتروبيا الاولية والثابت الكوني وطاقة الفراغ والبنية الدقيقة وثوابت القوى الاربع للطبيعة وكتل الجسيمات وغيرها..وبالنسبة الى الانتروبيا الاولية او الشروط الابتدائية لنشأة الكون، فهي تفترض كما حددها عالم الرياضيات البريطاني روجر بنروز ان الكون بدأ ناعماً وليس عشوائياً فجاً، وقدّر قيمة هذه النعومة بثابت يساوي 10-123. ويعني هذا المقدار ان للخالق قائمة لا حدود لها من الشروط الابتدائية الممكنة، ولا ينفع فيها سوى اختيار انسبها ليكون الكون على ما هو عليه الان من سلاسة ونظام. وفي هذه الرؤية القائمة على النموذج الافلاطوني فان الكون يصبح محدداً باكمله تبعاً لمخطط رياضي دقيق ولجميع الازمنة. فبنروز يشاطر اينشتاين في مقولته التي يرى فيها العالم م ......
#التصميم
#والضبط
#الفيزيائي
#الدقيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726087
محمد حسن زايد : هل نفى التطور حجة التصميم البيولوجية
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_زايد هناك نوعين من حجج التصميم يستدل بهما المؤمنون علي وجود خالق: حجة التصميم البيولوجية Biological design argument وحجة الضبط الدقيق للكون Fine-tuning argument. البعض يدعي أن التطور نفى الحجة الأولي. فهل هذا صحيح؟ في البداية، يجب أن تفهم أولاً الفرق بين التطور كعملية طبيعية وبين نظرية التطور الداروينية، التطور كعملية طبيعية هو ”تغير الأنواع عبر الزمن“، أما نظرية التطور الداروينية فهي تفسير مقترح للإجابة علي سؤال ”كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغير؟“. التطور كعملية طبيعية هو ما يتفق كافة علماء البيولوجيا علي حدوثه أي أن الأنواع تغيرت بالفعل علي مدار الأجيال عبر الزمن، لكن لا يوجد إتفاق بين العلماء علي الآليات التي يمكن أن يحدث بها هذا التغير، يواصل علماء الأحياء حتي يومنا هذا مناقشة آليات التطور وتفاصيله.فالحقيقة العلمية – التي يتفق معها كل علماء الأحياء تقريباً – هي أن الأنواع تغيرت عبر الزمن، أما نظرية التطور الداروينية فهي مجرد إطار تفسيري يحاول معرفة ”كيف حدث هذا التغير؟“ مثلها مثل نظرية النسبية لأينشتاين التي تحاول شرح كيف تحدث الظاهرة الطبيعية التي نسميها الجاذبية، لا يمكن أن تكون النظرية الداروينية أبداً حقيقة علمية، النظريات تتعرض للتغير والتعديل وحتي الاستبدال بنظريات أعمق منها كلما اكتشفنا المزيد والمزيد عن العالم الطبيعي، فكما استبدلت نظرية أينشتاين عن الجاذبية نظرية نيوتن عنها كتفسير أعمق لظاهرة الجاذبية، بالمثل كلما اكتشفنا المزيد عن العالم البيولوجي قد نجد إطار تفسيري أفضل من الداروينية يفسر لنا حقائق العالم البيولوجي (كيفية حدوث التطور) بشكل أفضل، وهنا لن تكون النظرية الداروينية نظرية خاطئة بالكلية بل ستكون نظرية قاصرة كنظرية نيوتن أي أنها قد تفسر بعض الأشياء في العالم البيولوجي ولكنها تعجز عن تفسير أشياء أخري.نظرية التطور التي يعرفها معظم الناس يطلق عليها مصطلح الداروينية الجديدة (neo-Darwinism) أو النظرية التركيبية الحديثة (Modern Synthesis) وهي قائمة علي عدة افتراضات رئيسية أهمها أن: 1) التغير يحدث بشكل تدريجي من خلال تراكم الطفرات العشوائية في جينات الكائنات عبر ملايين السنين، 2) بعد حدوث التغيرات الجينية يبدأ الانتخاب الطبيعي في زيادة كثافة واصطفاء الجينات التي تمنح الكائنات صلاحية تطورية تمكنهم من البقاء والتكاثر فيتم نقل هذه الجينات الصالحة إلي الأجيال اللاحقة حتي تتكرر فيهم نفس العمليات مرة أخري، فتظهر الأنواع الجديدة.هل يتفق كل علماء البيولوجيا علي أن الآليات المذكورة بالأعلي كافية لتفسر حدوث التطور؟ بالتأكيد لا. الكثير والكثير من العلماء لا يتفقون أن الآليات المذكورة بالأعلي تصلح لتفسير التطور الكبروي (Macroevolution) بل هي صالحة فقط لتفسير التطور الصغروي أو التكيفات (Microevolution). وعدم الاتفاق هذا ليس حديثاً بالمناسبة بل من عقود ماضية فتقرأ علي سبيل المثال في ملخص هذه الورقة المنشورة من عام 1979 في دورية (Journal of Theoretical Biology): ”نحن نجادل بأن الإطار الدارويني الجديد الأساسي – الانتخاب الطبيعي للطفرات العشوائية – غير كافٍ لتفسير التطور. إن دور الانتقاء الطبيعي في حد ذاته محدود: فهو لا يستطيع تفسير أصل الأنواع الجديدة أو التغيرات التطورية الكبيرة“ [1].لكن هل يلجأ غالبية هؤلاء العلماء إلي مصمم ذكي لتفسير حدوث التطور الكبروي؟ بالتأكيد لا أيضاً. بل يضيفون آليات طبيعية أخري إلي جانب آليات الداروينية الجديدة من طفرات عشوائية تراكمية عبر ملايين السنين في الجينات وانتخاب طبيعي لتفسير ح ......
#التطور
#التصميم
#البيولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735462
عطا درغام : التصميم الافتراضي للمنظر السينمائي
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يعتبر الفن بصفة عامة والسينما بصفة خاصة من أكثر الأنشطة ارتباطًا بمتطلبات الإنسان؟و هما دائمًا علي علاقة وثيقة بالتجديد والتطوير. فلم تعد السينما فنًا قاصرًا علي صنع أفلام لمجرد تسلية الجماهير وإمتاعها؛ بل أصبحت من أهم وسائل الاتصال الجماهيري ذات التأثير القوي من خلال مختلف أشكال الأفلام التي تساهم بدرجات مختلفة في نشر الثقافة والوعي من خلال مضامين جديدة تؤدي إلي إحداث التنمية الحضارية في كل مجتمع. فالسينما تستخدم لغة واحدة- لا تحتاج تعليم خاص لفهمها-كما أن يمكنها من خلال التوزيع الهائل أن تقوم بتوصيل نفس الأفكار إلي الملايين من الناس في نفس اللحظة، فهي الوسيط الأكثر مالاءمة لتعزيز التواصل والتماسك بين البشر..وساعد التقدم العلمي والتكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم في استقطاب خيال كثير من العاملين في مجال السينما لإيجاد آفاق جديدة للخلق والإبداع الفني. فمنذ بداية السينما ظل الإبهار البصري هو الشغل الشاغل لأهل هذا الفن؛ لأنه يُعد من أهم وسائل جذب المشاهدنولم يكن الإبهار حكرًا علي الأداء التمثيلي فقط، بل إن التوظيف الدرامي لموقع التصوير وما يحتويه من ديكور ، بالإضافة إلي فن الحيل والمؤثرات البصرية،كانا من أهم العناصر التي ساهمت في إضفاء جو من الإبهار علي الصورة السينمائية.وعلي الرغم من ظهور العديد من التقنيات التي ساعدت علي تحقيق الإبهار البصري للصورة السينمائية؛فإن ذلك لم ينعكس علي توفير الوقت وجهد العاملين في هذه الصناعة، أو خفض تكلفة موقع التصوير أو الديكور المستخدم فيه بشكل كبير؛لان هذه التقنيات عملت علي تطوير حرفية اهل هذه الصناعة باستخدامها كبديل لبناء المناظر الخارجية فقط، في حين أن المناظر الداخلية الضخمة- مثل القصور والقلاع- ظلت تُقام بكامل تفاصيلها حسب متطلبات التصوير، مما يتسبب في زيادة التكلفة الكلية للإنتاج ،والتي تؤثر بشكل مباشر علي ميزانية العمل المقررة.ولكن في الفترة الأخيرة فرضت التكنولوجيا الرقمية نفسها بشدة علي صناعة السينما. ولعل الأثر الفعلي لتطوير التكنولوجيا الرقمية في مجال الصورة السينمائية هو أكبر دليل علي التأثير المتبادل بين التقنية والإبداع.فالسهولة الكبيرة والمرونة التي أتاحتها التكنولوجيا الرقمية وتحققت في مجال الصورة السينمائية مثلت في حد ذاتها أساسًا إبداعيًا، بل التوظيف الأمثل لهذا التطور هو ذلك الاستخدام الخلاق والواعي من الفنان لتلك الإمكاناتت التي يتيحها الوسيط الرقمي الذي وفر له العناصر الضرورية لتجسيد فكرته وتأكيد الهدف الذي يمثل غايته الفنية.وذلك من خلال العديد من الابتكارات التي وظفت بشكل فني عظيم الفاعلية ، كالصوت الرقمي المجسم، الشاشة المجسمة، الخدع والمؤثرات الرقمية .وأخيرًا ديكور المناظر الافتراضية وغيرها من التقنيات الحديثة التي لم يبلغ توظيفها حد اتلإبهار فحسب، بل يمكن القول إن بعضها بات شكلًا إبداعيًا قائمًا بذاته في العملية الفنية.فقد ساعد استخدام الديكور الافتراضي علي الاستغناء في كثير من الأحيان عن مواقع التصوير الحقيقية، وبناء ديكور مناظر خارجية أو داخلية، أو بعض الأجزاء منهما،مما أفسح المجال للإنتاج السينمائي للوصول إلي آفاق جديدة ورحبة،وساعد علي إنتاج أفلام الخيال العلمي التي تدور عن غزو الفضاء وحرب الكواكب،وتظهر فيها الأسلحة الغريبة والمركبات الفضائية ،او إنتاج أفلام تاريخية في فترات زمنية معينة لها أنماط خاصة في مبانيها وطرزها المعمارية، خاصة أن هذه النوعية من المناظر السينمائية عالية التكاليف وعلي درجة عالية من التعقيد.وكانت تحتاج في كثير من الأحيان إلي وقت ط ......
#التصميم
#الافتراضي
#للمنظر
#السينمائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758183
سنان سامي الجادر : حقيقة التصميم الذكي للحياة وإنهيار فكرة التطور والإنتخاب الطبيعي
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر إن إيمان الإنسان بوجود الخالق الذي خَلقَ الكون ومافيه قد كان قديماً وقبل ظهور الحضارة نَفسها واستمر معها. ومن ثم دأبت الحركات السياسية والقوى الحاكمة المختلفة في مختلف العصور, لمحاولة السيطرة على الشعوب عبر إستغلال هذه الحقيقة وتأثيرها الفعّال على المجتمع, مروراً بالفتوحات الإسلامية والحروب الصليبية ومن ثم الحروب الدينية في أوروبا بين الكاثوليك والبروتستانت وصولاً للحروب الحديثة في عصرنا ومنها حرب أحتلال العراق (مصدر1). وغيرها من الحروب المدمّرة والتي كان ظاهرها وشعارها هو القتال والعمل من أجل مرضاة الخالق, ولكن باطنها كان إقتصادياً وسياسياً وإستعمارياً.وبعد ذلك وحتى العصور الوسطى أصبحت السيطرة المطلقة لمراكز العبادة ثقلاً على المجتمع, والذي وجد نفسه مرغماً على تقديم الطاعة العمياء لمجموعة من البشر, والّذين يدّعون بأنهم وكلاء للخالق في هذه الأرض ومن يعصي أمرهم كان يُنكّل به وبأبشع الطرق (مصدر2), ثم تَحرر الناس في أوروبا من هذه السيطرة المقيتة محتمين بالثورات والحركات العلمانية والتي تفسّر الظواهر عبر العلم وحده, وبدأت تلك الحركات التحرريّة منذ القرن السادس عشر وصولاً إلى عصرنا الحالي.إن تحرر الناس في العصور الوسطى من سيطرة الفاشيّة الدينية الحاكمة والمؤثرة, قد ترك الساحة خالية للنخبة من المنظمات المتنفّذة السياسية والمالية والتي سيطرت على المجتمعات عبر الإعلام والأموال وغيره من الوسائل منذ قرون مضت ولغاية الآن (ونحن طبعاً نعرف هؤلاء الذين يمتلكون المال والإعلام والنفوذ العالمي).هذه المنظمات التي كانت ولازالت تحكم الدول من تحت الستار, قد وجدت في النظريات التطوّرية المزعومة وخاصة تقسيم الأجناس البشرية حسب تطورها ومن ثم في فكرة الإنتقاء الطبيعي لدارون والذي هو شرعنة قانون الغاب بين البشر, سبباً لتبرير وإستعمار الشعوب الأقل تطوراً من الناحية التقنيّة. وكانت النظريّة هي المُبرر للإستيطان في أميركا الشمالية بعد أن قاموا بإبادة السكان الأصليين عن بكرة أبيهم بالقتل المباشر للرجال وبنشر الطاعون للنساء والأطفال (90 مليون). ومن ثم كانت النظرية نفسها تعطي الشرعية لإندلاع الحربين العالميتين الأولى والثانية والأحتلال المباشر والإقتصادي لدول أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية, وذلك لأنهم يعتبرون هذه الأعراق مُنحطّة وبالتالي فيكون من حق الأجناس الأكثر تطوراً السيطرة عليها وإبادتها.تلك المنظمات العالمية الحاكمة نفسها, مُستمرة في دعم أي إشاعات وأي أفكار تُفند وجود بصمة الخالق في الخَلق وتُشيد بالتفسيرات والروايات التي لاتدعم الدليل الديني, مستندين على نظريات إستهلاكية الغرض منها هو حصر التفكير في الموضوع بين علماء ذوي إختصاص عالي, وحتى لو كانت الحجج العلمية لنظرياتهم واهية أو ضَعيفة فيتم دَعمها بالإعلام والبحوث المموّلة منهم, وفي حالة كانت الأدلة العلمية قوية وضد تطلعاتهم, فهم يحاولون التعتيم عليها بشتى الطرق (مصدر (3&4), خوفاً من عودة التأثير الديني والذي له القوة الأكبر في السيطرة على المجتمعات وتجييشها, وهو ماتخشاه لأنه التحدي الأكبر لهم.المهم لنا الآن هو إنه وفي ظل هذه الصراعات والحروب والإنتهازية التي جرت بإسم الدين, ومن ثُمَ بروز الحَركات العلمانية التي تحارب الدين خوفاً من عَودة السلطة الدينية, فقد نسيت الأجيال أو ضَعُفَ إيمانها بوجود الخالق, بل وحتى أن القلّة المؤمنة المتبقية منهم, أصبحت في وقتنا الحاضر تخشى من المجاهرة بالإيمان أو من القيام بالطقوس علناً خوفاً من العقاب الإجتماعي وهو السخرية منهم وإتهامهم بالتخلّف أو ح ......
#حقيقة
#التصميم
#الذكي
#للحياة
#وإنهيار
#فكرة
#التطور
#والإنتخاب
#الطبيعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765375