الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : العقل الباطني والعنف الأسري
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي لا يوجد في جسم الإنسان جهاز يطلق عليه (العقل الباطني) كالضمير إلا أن هذا الجهاز أخطر وذات ظلام دامس يحيط بالإنسان ويطلق عليه (ذو الغريزة المقموعة) ويملأه ويحيط به روح الشر والكره والحقد بحيث يجعله لا يميز بين الحق والباطل مما يجعل الإنسان أن يعيش في أوهام لا أساس لها وغير حقيقية تجعل الإنسان يعتقد بها ويرتكب أخطائها وحماقتها وتجعل الإنسان يتصرف خارج نطاق العقل حسب القاعدة (كلم الإنسان بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له) وهذه الظاهرة تعتبر مثل التنويم المغناطيسي حينما يتصرف بسلوك الإنسان الشخص المنوم إلا أنها تكون وقتية وليست دائمة وظاهرته وتصرفاته لا ترتبط بعمر الإنسان وإنما يؤثر عليه في لحظات وتصرفات مفاجئة بحيث تجعل الإنسان يفقد عقله. إلا أن هنالك ظاهرة الحب والكره وعدم الاحترام والطاعة في قلوب الأبناء ضد الوالدين وبشكل خاص حينما تغذي الأم أو الأب أبناءهم منذ طفولتهم بكلمات الحقد والكره لأحدهما ضد الآخر وخصوصاً الأم التي يرتبط بها الأبناء بشكل عاطفي أكثر من الأب لأنها هي التي ترعاه منذ سقوطه من رحمها وهي التي تغذيه بحليبها وترعاه بنظافته فيرتبط بها أكثر من الأب وعلماء النفس يقولون (أن الأبناء يعتبرون الأب ظالم ومعتدي على أمهم) وإذا كانت هذه هي الحالة فكيف إذا أضيف لها كلام الأم وذم الأب أمام الأطفال وهذا الكلام والذم يصدر من الأم التي يطيعها ويحترمها الأطفال ولذلك قال الشاعر : (الأم مدرسة إذا أعددتها --- أعددت شعباً طيب الأعراق). أقول كلام أرجو أن لا أنتقد بسببه إن سبب العنف الأسري يحدث في العائلة سببه 80% من الزوجة التي تستفز ولا تحترم زوجها فيصبح الزوج تصرفه خارج نطاق العقل أي بالعقل الباطني ... إن الزوج يغادر بيته في الصباح الباكر للعمل من أجل توفير لقمة العيش لعائلته فيصادف ويتحمل الإرهاق والتعب وفي بعض الأحيان يهان ويعتدى عليه أو يتصرفون معه بشكل غير لائق ومحترم وهو يلتزم الصمت والصبر أو في بعض الأحيان لا يستطيع الحصول على ما يوفر لقمة العيش لعائلته فيصبح في حالة غير إنسانية من الألم والحسرة وحينما يعود إلى بيته (مكسور الخاطر) تستقبله زوجته بدلاً من كلام (الله يساعدك) مع ابتسامة خفيفة تهدئ وتطيب خاطر الرجل تستقبله بالعنف والكلام الخشن فيكون رد الفعل عنيف من الزوج وترد عليه الزوجة بكلام أكثر عنفاً فيتصرف الرجل بالعنف المفرط ... لقد نشرت قبل مدة موضوع عن العنف الأسري ... (كيف أن الشيخ طلب من الزوجة أن تتعامل مع زوجها مثلما تعاملت مع الأسد) ورجائي إلى الزوجة الفاضلة أن تعامل زوجها بحب واحترام وأن تتجاوب مع رغباته وحاجاته وليس إهماله واستفزازه لأن الزوجة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة عدن أو تجعله نار جهنم والمشاكل لا تنتهي وتولد العنف والخراب والتدمير ... المجتمع العراقي يختلف عن المجتمع الأوربي حيث الرجال والنساء شغيلة عمل سواء كان فكري أو عضلي يقضون وقتهم ما عدا أيام العطل في العمل. وتوجد مطاعم في المصانع والمعامل وورشات العمل والمؤسسات الخدمية (الدوائر) والأطفال في مؤسسات خدمية إنسانية عكس ما هو موجود في العراق حيث المرأة أكثرهن (أم وربة بيت وزوجة) تقضي عمرها (من بيت أهلها إلى بيت زوجها وتكون سجينة البيت وإنجاب الأطفال) والفتاة تكون انعكاس لعمل وسلوك أمها والولد يكون انعكاس عمل وسلوك والده وهذه النظرة ليست مطلقة وإنما نسبية ولذلك حينما تتزوج الفتاة تكون طباعها وسلوكها وعملها انعكاس لما نشأت وترعرعت عليه في بيتها أما جيد أو سيء ولذلك يقول علماء النفس (حينما تحدث مشاكل أو عتاب بين الزوج والزوجة يجب أن يكون بعيداً عن علم ومرأى ومسمع الأبناء لأن ذلك ......
#العقل
#الباطني
#والعنف
#الأسري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685367
عزالدين مبارك : هل القرآن هو تعبير عن العقل الباطني لمحمد؟
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_مبارك إذا سلمنا بأن الإله من صفاته الأساسية القدرة المطلقة والمعرفة الكلية فهو الذي يخلق ويأمر ويقدر كل شيء حسب النصوص القرآنية "إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ" (يس 80), "وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا"(الفرقان 2) فهو ليس بحاجة لبعث الرسل والأنبياء لتبليغ رسالته للناس جميعا وتغيير سلوكم بأقل التكاليف دون الأمر باستعمال القوة والبطش والغزو والسبي وهو"الرحمان الرحيم" ودون النزول من عليائه وعرشه ليدخل المعركة ويقتل "فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَ&#1648-;-كِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ &#1754-;- وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَ&#1648-;-كِنَّ اللَّهَ رَمَى&#1648-;-" (الأنفال 17) وهو القادر أن يجعل الناس جميعا مؤمنين بلا سفك دماء وتنكيل بالأبرياء وأخذ أرزاقهم ونسائهم غصبا "لو شاء رَبُّكَ لَآمَنَ من في الأرض جميعا" (يونس 99) فما الحكمة من أن لا يفعل ذلك؟فمن خلال دراسة النص القرآني باستخدام تحليل الخطاب يستشف ارتباط النص القرآني بالأحداث التاريخية التي وقعت في زمن ومكان معين مما يؤكد أن القرآن وليد بيئة وتوقيت معين ويتفاعل مع ما يستجد من أحداث وما يظهر من ظروف ويتغير من تحديات وطموحات وأهداف وملابسات تهم الجماعة والشخص وخصوصياته حتى الحميمية منها ويبقى النسخ أكبر دليل على راهنية وتاريخية القرآن وتماشيه مع التغير الزماني والظروف ويخضع لديناميكية الزمن مثل غيره من النصوص الوضعية " مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا" (البقرة 106).ففي بداية الدعوة وجد محمد إنكارا وصدا من قومه وعشيرته فكان نتيجة لذلك حانقا وغاضبا ومتوعدا وهذا ما صبغ الآيات القرآنية التي أتت كتعبير للعقل الباطن لقائلها حاملة النوازع البشرية والسلوكية الدفينة المتجذرة في أعماق الشخص وهو العاجز عن استعمال العنف المادي لإرغام الرافضين قبول دعوته في غياب القوة المادية فاكتفى بالقول شديد اللهجة. وقد كان في استطاعة الإله كلي القدرة أن يأتي لنجدة رسوله دون عناء ويدخل الإيمان في قلوب الخصوم لكنه لم يفعل وترك الباب مفتوحا لزمن قادم مليء بالصراعات والتقاتل والدماء.فهل يعقل أن يسب ويشتم الإله القادر على الفعل والتوقع المسبق شخصا هو خلقه ويأمر شخصا آخر الكلام نيابة عنه كما حدث مع عم محمد الذي لم يستجب لدعوته " تبت يدا أبي لهب" أم أن الأمر لا يعدو أن يكون إلا تعبيرا عن الحالة النفسية التي يعيشها محمد في ذلك الظرف وهو لا يتوقع من قريب له أن يقف ضده فلو كان الأمر يتعلق بالإله لتصرف تصرفا آخر دون استعمال السب والشتم والوعيد.والإله الذي بمقدوره أن يجعل الناس جميعا مؤمنين يأمر بقتل من يخالفون محمدا الرأي بعد أن سمح بالكفر وحرية المعتقد " وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ" (الكهف 29) ويتراجع عن تسامحه وسماحته وإنسانيته عندما سنحت فرصة الانتقام وبعد الوصول للجاهزية والقوة "فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ" (التوبة 5) مما يفيد أن في الأمر تخطيط وترصد وتحضير للحرب من قبل محمد وأتباعه.وقد كان محمد يحب المال والنساء فخص نفسه بما يشتهي وسمح لأصحابه التمتع بالغنائم والسبايا وملكات اليمين دون عد وحصر لأنه يعلم أن ذلك سيحفزهم للغزو والقتال وتحمل الصعاب " انْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُ ......
#القرآن
#تعبير
#العقل
#الباطني
#لمحمد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755751