الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم حبيب : متى تعود وحدة النضال العربي-الكردي إلى سابق عهدها؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب المدخلحين انشغلت بإنجاز كتاب "لمحات من نضال حركة التحرر الوطني للشعب الكردي في كردستان العراق"، تسنى لي تكوين مكتبة جيدة عن الكرد وكردستان، وأن أقرأ بعناية كبيرة تاريخ هذا الشعب، وأن أبحث بروية في العوامل التي لعبت دورها لكل ما حصل لهذا الشعب وأرضه كردستان خلال القرون والعقود المنصرمة حتى الوقت الحاضر. فالشعب الكردي شأنه شأن الشعوب الأخرى لا يختلف عنها في السمات أو الخصائص، ولا في المعاناة من النظم السياسية التي رزح تحت وطأتها ومن الحكام الطغاة الذين مارسوا حكم هذا الشعب عبر العصور. ولكن المسألة الوحيدة التي يختلف فيها عن غالبية شعوب الشرق الأوسط وربما العالم، وليس كلها، تتجلى في تقسيم أرضه وتوزيعها على أربعة دول شرق أوسطية من جهة، وبالتالي تقسيم هذا الشعب أو الأمة الكردية إلى أربعة أقسام موزعة على الدول التي وزعت عليها أرضه أو التي تحتل أرضه بالرغم منه من جهة ثانية. وحصيلة هذا الواقع المر أن ليس لهذه الأمة أو الشعب الكردي، الذي يتجاوز تعداده ألـ 40 مليون نسمة في كل الأجزاء، دولة مستقلة ذات سيادة. وهذا الواقع يقض مضاجع المجتمع الكردي بحق ويدفع بهم دوماً إلى النضال لتحقيق ما هو طبيعي كبقية شعوب الأرض. إن أقصى ما تحقق لهذا الشعب في إقليم كردستان العراق خلال العقود المنصرمة كان في عام 1970 حين أقيم الحكم الذاتي، بعد أن أدرك النظام البعثي بأن استمرار الحرب في كردستان سيسقط النظام لا محالة. وسرعان ما بدأ الحكم البعثي بانتزاع مضامين الحكم الذاتي مما تسبب بما نعرفها من عواقب. وفي عام 1991 تمكن الشعب الكردي من إقامة الفيدرالية في إقليم كردستان العراق. ومثل هذه المنجزات المهمة لم تتحقق للشعوب الكردية في الأقسام الأخرى من كردستان، إذ ماتزال تعاني من الاضطهاد والقمع والملاحقة والسجن والتعذيب والقتل، وبعضها يعيش الانتفاضة أو يخوض الكفاح المسلح ضد النظم الحاكمة، كما في تركيا وإيران وسوريا.هذا الواقع المرير غير مسؤول عنه الشعب الكردي بأي حال، بل المسؤولية المباشرة تقع على عاتق الإمبراطوريات في ظل الإسلام: الأموية والعباسية والدويلات التي نشأت فها، ثم في فترة الإمبراطورية الفارسية والإمبراطورية العثمانية في القرون المنصرمة، وأخيراً تتحمل الدول المنتصرة في الحرب العالمية الأولى بريطانيا وفرنسا وروسيا مسؤولية ما حل بالشعب الكردي، حيث لم يجرِ الاكتفاء بالتقسيم الأول لكردستان بعد معركة جالديران في عام 1514 بين الدولتين الصفوية (إيران) والعثمانية (تركيا) وانتصار الأخيرة، فحسب، بل جرى توزيع الأقسام التي كانت تحت هيمنة الدولة العثمانية على الدول الثلاث تركيا والعراق وسوريا في ظل الاحتلال البريطاني-الفرنسي للمنطقة، وحيث ألحقت ولاية الموصل مع أقضيتها الكردية بالعراق في عام 1926. كما يمكن توجيه الاتهام في ذلك إلى طبيعة العلاقات الإنتاجية والاجتماعية التي وجدت في هذه المنطقة من العالم، لاسيما العلاقات العشائرية والصراعات فيما بين قادة هذه العشائر واعتماد بعضهم على إيران وأخرين على تركيا، كما كانت تسعى كل من تركيا وإيران إلى تسخير هذه العوامل وفي ضوء حساباتهما ومصالحهما في تأجيج الصراعات فيما بين قادة العشائر بشكل خاص. يمكن أن نجد هذه الحقائق المرّة في كثير من كتب التاريخ، لاسيما كتاب المؤرخ الكردي شرف خان شمس الدين البدليسي (1599-1597م) الموسوم "شرفنامة"، ثم كتاب الأستاذ زكي محمد أمين (1880-1948م) الموسوم "خلاصة تاريخ الكورد وكوردستان"، أو كتاب "الآثار الكامل" للأستاذ توفيق وهبي بك (1891-1984م)، إعداد رفيق صالح، وكتاب يقظة الكرد للأستاذ جرجيس فتح الله (1921-2006م) ......
#تعود
#وحدة
#النضال
#العربي-الكردي
#سابق
#عهدها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677425
حامد محمد طه السويداني : تركيا والسعودية : هل تعود العلاقات الى سابق عهدها؟
#الحوار_المتمدن
#حامد_محمد_طه_السويداني يقول احد المستشرقين الاوربيين ((لقد اخذ الاتراك عن العرب الدين الإسلامي وتركوهم وشانهم. وفيما بعد اخذوا نفطهم بالمكر والخداع وتحالفوا ضدهم)) وبالرغم من ان هذه المقولة لها غايات واهداف سيئة لغرض بث جذور الفتنة والتباعد بين الاخوة العرب والأتراك الذين جمعهم الدين الإسلامي والجوار الجغرافي وعاشوا جنبا الى جنب وقاتلوا معا لنصرة العقيدة الإسلامية ولكن بعد تأسيس الجمهورية التركية العلمانية وتخلي الاتراك عن ماضيهم مع العرب المسلمين ورغبتهم الجامحة لتقليد المظاهر الاوربية والانضمام الى الاتحاد الأوربي حدث الجفاء بين العرب والأتراك ورغم انضمام تركيا الى الاحلاف الغربية الا ان الغرب كان دائما ينظر الى الاتراك كشعوب اسيوية مسلمة ويتخلى عنهم عندما يتعلق الامر باي خلاف مع أي دولة اوربية وعلى سبيل المثال ما حدث من حصار على تركيا اثناء الازمتين القبرصية عام 1967 وعام 1974 حيث وقفت الولايات المتحدة الامريكية والدول الاوربية مع اليونان فاضطر الاتراك للتوجه نحو العرب لمساعدتهم اقتصاديا وسياسيا لان تركيا في ذك الوقت دولة متعبة اقتصاديا، وقامت الدول العربية بمساعدة تركيا وخاصة السعودية وليبيا والعراق بامداد تركيا بالنفط واعطائهم المنح الاقتصادية. وهذا الامر يفسر الشق الثاني من كلام المستشرق الأوربي (( وفيما بعد اخذوا نفطهم بالمكر والخداع وتحالفوا ضدهم)).ومن المؤسف ان كلام هذا المستشرق من الناحية العملية صحيح جدا وفي ازمة قبرص عام 1974 وقفت السعودية مع تركيا واستطاعت تركيا الحصول على النفط بأسعار زهيدة لما للنفط من دور أساسي في تنشيط الاقتصاد التركي وكان الساسة الاتراك على قدر كبير من الذكاء والدها فمثلا عندما كانت الحكومة التركية تحتاج النفط والأموال من السعودية تقوم بارسال نجم الدين اربكان الى السعودية لاستغلال المشاعر الدينية فهو شخصية مقبولة لدى السعودية خاصة وبقية الدول العربية باعتبار انه شخصية مسلمة وغير علماني اما عندما يحتاجون النفط من العراق يقومون بارسال بولند اجويد الشخصية اليسارية والاشتراكية والتي تتناغم مع الحكومة العراقية العلمانية التي يقودها حزب البعث العربي الاشتراكي وكذا الحال في ليبيا الجمهورية الاشتراكية العظمى كما يسميها القذافي وفي سؤال وجهته الى السكرتير الدولي لرئيس الوزراء التركي بولندا جويد وهو الأستاذ الدكتور اورهان كول اغلو في مقابلة شخصية في استانبول بتاريخ 9/7/2007 اثناء دراستي للدكتوراه قائلا له (( هل كان اجويد صديقا للقذافي وصدام حسين باعتبار تشابه أفكارهم الاشتراكية وقد اجابني لا ليس لتركيا أصدقاء نحن لدينا مصالح اقتصادية ونوظف الشخصيات للحصول على المنافع والمكاسب وبالطرق الدبلوماسية والخطاب الناعم وليس للاتراك صديق سوى المنافع الاقتصادية والتفكير في بناء تركيا بشتى الطرق.ولنعد الى موضوع المقالة وهو (تركيا والسعودية : هل تعود العلاقات الى سابق عهدها) اليوم يرغب الرئيس التركي بالتصالح مع السعودية وكذا الحال مع الامارات ومصر بعد ان تعرضت العلاقات التركية السعودية الى توتر وجفاء على اثر مقتل الصحفي السعودي (جمال خاشقجي) في السفارة السعودية في انقرة. مما اثار غضب تركيا وبدأت حملة إعلامية ضد السعودية واتهامها بالإرهاب ووو... علما بان هذا الامر شأن سعودي وان السفارة السعودية في أي دولة بالاعراف الدبلوماسية هي ارض سعودية مستقلة لا شأن لاي دولة بالتدخل فيما يجري بداخل السفارة وان الصحفي جمال خاشقجي كان مقربا من الحكومة السعودية وفي الآونة الأخيرة بدأ يهاجم الحكومة السعودية ويقترب من تركيا ونود الإشارة الى ان عائلة خاشقجي هي من ......
#تركيا
#والسعودية
#تعود
#العلاقات
#سابق
#عهدها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744002