الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : الاعلام فن خطير باسلحة مدمرة فكريا
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي .الاعلام بانواعه المرئي و المسموع و المقروء هو فن له قواعده و اصوله و من خلاله تُجنى نتائج خطيرة على المجتمعات ، و يقف على القمة تدميريا الاعلام الامريكي و يليه البريطاني و الدول المقادة من هاتين الدولتين سواء بشكل مباشر او غير مباشر و مساحة تحرك هذا الاعلام تسير وفق منطوق الحُسنُ بما يلائم سياستهما و القبح بالرافضين ، و القواعد المبني عليها هذا الاعلام يناغم العواطف الدينية و القومية و الجنسية مما يدفع المتلقي بعيدا عن الطبيعة البشرية الموجودة فيه و ترميه باحضان الشذوذ و التطرف و التعصب و هو المطلوب في تفكيك وحدة المجتمع و خلق الصراعات و تشويه الحقيقة الانسانية القائمة على السلام و المحبة كفطرة ملازمة له.الامثلة كثيرة جدا لكن ساتطرق لموضوعين مهمين الاول هو كورونا و التهويل و الرعب الذي نشره الاعلام الصانع للجائحة من حيث عدد الوفيات و الاصابات المبالغ به كثيرا ، فلو حسبنا ان الكثير من الوفيات كانت بسبب غير الاصابة بكوفيد 19 كامراض القلب و الكلى و الجهاز التنفسي و المناعي و ايضا من الانهيار النفسي لكثير من المصابين بها رغم انها تشابه الانفلونزا العادية ربما باعراض اكثر قسوة الى حد ما مما جعل المصاب بالانفلونزا يشك باصابته بالجائحة الخطرة اعلاميا فينهار نفسيا و ربما يفارق الحياة ، و الكل يعلم ما اوصل المجتمعات من تدهور اقتصادي و اجتماعي هذا الاعلام المجرم و بالتالي انتاج لقاح بمبالغ خرافية وجني ترليونات من الدولارات و لعلني لست مبالغا ان قلت ان كوفيد 19 كان حربا عالمية ثالثة ارهابية من حيث الدمار الاقتصادي لكثير من البلدان و ارهاب لكل شعوب العالم بما فيها الشعب الامريكي و الشعوب البريطانية .و الامر الثاني و هو العمل على حرف الاديان بمجملها عن مسارها المعتاد و خلق نشوزا فكريا لا يميز بين السلام و الارهاب و التطرف فالكل ممن يمتلكون القرار الديني لمختلف الشعوب هم تحت طائلة التشويه او السير بالتيار الامريكي البريطاني (او الماسوني ان صح التعبير) لرفع المقام و ما الحركات الارهابية الا نتاج لهذا الاعلام المدمر للعقول .....سعد الطائي ......
#الاعلام
#خطير
#باسلحة
#مدمرة
#فكريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711009