الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مشعل يسار : العزوف عن المقاومة والعبودية الآتية
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار أسطوانة الإرهاب الدولي المزعوم استمرت قرابة 20 عاماً منذ أحداث أيلول 2001 في الولايات المتحدة. لكن الإرهاب كان له عنوان واضح. فهو لم يكن إرهابا صادراً عن أفراد مجرمين على وجه العموم كما زعموا وكذبوا ودجلوا وعجلوا في إرسال العديد من الناس إلى لقاء ربهم، بل كانت تدبره الاستخبارات في مختلف الدول تارة هنا وتارة هناك لتأكيد كذبتها. فصارت قصة الإرهاب الدولي كقصة راجح. والكل يعلم - وهو ما أقرت به هيلاري كلينتون وغيرها - أن صانعي القاعدة وداعش والنصرة وغيرها من التنظيمات الإرهابية كانوا استخبارات أميركا وإسرائيل ومعها الإنتليجنس سرفيس البريطانية العتيقة في الكار.ولكم انعكست الأعمال الإرهابية هذه وبالاً على حياة الناس العاديين من تقتيل وتقييد لحركتهم سواء اليومية أو خلال أسفارهم لا سيما في المطارات كل المطارات، حيث كانوا في فترات ما يجبرونك على أن تخلع ثيابك وحذاءك وقشاطك ويصورونك بالأشعة ويمنعونك من حمل زجاجة ماء أو بيرة إلا إذا اشتريتها في المطار بأضعاف سعرها. ومع ذلك ثمة كثيرون جداً صدقوا كذبة الإرهاب الدولي تلك ولم يعترض أحد على هذه الكذبة التي ابتكرتها مطابخ الاستخبارات المذكورة وروجت لها في باقي البلدان وأخذ الجميع كالببغاوات يكررها ويستعملها في داره ومطاره ليذل الناس ويحقّرها، ولم يفندها مفنّد ولم يتظاهر ضدها متظاهر ولم يفضحها متفذلك خبير، بل خضع الناس كلهم صاغرين لإرهاب الاستخبارات هذه ولمضايقات السلطات.واليوم تتكرر المسرحية المأساوية نفسها ولكن برفع درجة الاستهتار بحياة الناس مع كذبة الكورونا القاتلة بالجملة وقد سموها جائحة عالمية بمبادرة من منظمة الجوائح العالمية المرتشية كسلطات معظم البلدان هذه الأيام إذ أصبح الوباء وراءنا وسخّروا كل هيئات الإحصاء وعلموها الكذب إذا لم تكن قد تعلمته من قبل لأجل تأكيد صدق خداعهم وإدخال الكذبة في روع السذج كحقيقة دامغة لا لبس فيها. فقط العلماء في مجالات الطب الوبائي والفيروسات أنكروا كل هذا الدجل الغوبلزي الجماعي وأطلقوا عليه اسم العربدة العالمية.للأسف الشديد أننا سنصبح ضحية مضايقات وقيود وانتقاصات من حقوقنا الطبيعية جديدة تبدأ باختبارات فيروس كورونا PCR قبل الصعود إلى الطائرة التي بدأت الآن بعد العربدة التي دامت أكثر من شهرين وباستحداث جواز طبي إجباري إضافة إلى جواز السفر العادي يظهر أنك غير "مكورن" وسيتطور هذا إلى تلقيح إجباري وإلا لن تسافر إلى مكان في العالم وستبقى كبزاق الصخور في المكان الذي ولدت فيه، ويتلوه ما عرف بإدخال الرقاقة الإلكترونية إلى جسمك إما علناً أو سراً عبر التلقيح. وبهذا يحصلون على كل المعلومات عن حياتك ونشاطك تحركاتك وأمراضك وأصدقائك وصديقاتك وعشيقاتك، أي أنك تصبح رقماً بين أرقام وحسب في عالم البشر الذي سيمكن وصفه بأنه عالم البقر على الأرجح، يعلفونك إذا كنت حلّاباً ويذبحونك إن كنت غلاّباً...هكذا كان يعامل العمال في روسيا القيصرية قبل ثورة أكتوير. قرأت هذا في عدد من جريدة البرافدا صادر في تلك السنوات التي سبقت الثورة، فيناديهم مدير العمل بأرقامهم لا بأسمائهم.كل هذا على وقع الكلام المعسول المخصص للعقل المغسول الذي طالما سمعناه وشنفنا آذاننا به عن الحرية الفردية والجماعية وتمثالها وعن الديمقراطية في ظل الأنظمة الرأسمالية الليبرالية. والناس تستمع إلى كل هذا الهراء وبالأخص "المثقفون" منهم و"تشط ريلتها" لدى سماع هذا الكلام الجميل ظاهراً والقبيح باطناً، هذا الانتهاك الفاضح لكل الدساتير وشرعة حقول الإنسان لكل تاريخ المجتمع البشري.أيها الناس! لن يبقى لكم سوى أن تودعوا حريتكم وتق ......
#العزوف
#المقاومة
#والعبودية
#الآتية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676737
عبد الإله بسكمار* : حول إشكالية العزوف الانتخابي ومأساة اليسار المغربي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الإله_بسكمار* " أغلب المستجوَبين لا يخفون تشاؤمهم فيما يتعلق بمستقبل السياسة والانتخابات في المغرب، رغم أنهم يقدمون تصورات وحلولا، فهم يعترفون مع ذلك أننا أمام وضعية صعبة لم يسبق أن عرفناها في تاريخ السياسة والانتخابات في المغرب، وأن أي تغيير إيجابي مفترض لا يمكن أن يتم إلا على المدى البعيـد "بهذه الديباجة المفرطة في واقعيتها يختم الباحث د غسان الامراني، أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس بالرباط، مؤلفه " العزوف الانتخابي والأحزاب السياسية في المغرب"ABSTENTION ELECTORALE ET PARTIS POLITIQUES AU MAROC والصادرباللغة الفرنسية عن دار أبي رقراق بالرباط سنة 2015 أي منذ خمس سنوات وبدعم من المؤسسة الألمانية هانس سييدل HANNS SEIEDEL، إذن فراهنية الكتاب ما زالت مستمرة وملحة، وهو في الأصل عبارة عن أطروحة لنيل الدكتوراه الوطنية في العلوم السياسية والتي حصل عليها صاحبها بميزة مشرف جدا مع توصية بالطبع، وتحت إشراف الأستاذ عبد الله الساعف الباحث المعروف والوزير السابق في حكومة التناوب الأولى، ومدير تحرير مجلة" أبحاث ".يتوزع الكتاب / البحث إلى ثلاثة أقسام : يشمل القسم الأول مسحا إحصائيا وتحليليا لمختلف الاستحقاقات التي عرفها المغرب منذ 1960 جماعية وبرلمانية وإلى حدود استحقاق 2009، مع إرهاصات 2011، أما القسم الثاني فيحلل ظاهرة العزوف الانتخابي وبعض عواملها المباشرة وغير المباشرة، وأخيرا يطرح في القسم الثالث أزمة الأحزاب السياسية المغربية على محك التقويم الموضوعي .الكتاب كما ذُكرهو عمل أكاديمي محض، يعتمد على أحدث مناهج البحث العلمي وأبرزها الاستمارة كوسيلة ناجعة نوعا ما في استقاء المعلومات الضرورية، وفي البحث الميداني ثم المقابلة ( الحوار المباشر) فالمقاربة الإحصائية وأخيرا أسلوب تحليل المضمون، اعتمادا على مستندات ووثائق محددة، رسمية وغير رسمية والإشكال الأساس الذي تناوله صاحب الكتاب يتمثل في ظاهرة العزوف الانتخابي، تاريخيتها بالطبع، تجلياتها التي تتمظهرعبرأشكال وسلوكات شتى، أبرزها مقاطعة التصويت، أو الامتناع عن كل العمليات التي لها علاقة به، كعدم التوجه أصلا إلى مكاتب الاقتراع، وفي كثير من الأحيان مقاطعة التسجيل نفسه أو إعادة التسجيل في اللوائح، أوإفساد التصويت بوضع جميع الأوراق في الغلاف، أو عدم وضع أي ورقة محددة، مما يدمج جميع هذه الأشكال في ما يسمى ب " البطائق الملغاة "، ونتيجة ذلك تتضخم أعداد المساهمين " سلبا " من مقاطعين وممتنعين ورافضين للعبة ككل، وتتقلص باستمرارالأصوات " الإيجابية " أي التي تذهب إلى حزب معين من الأحزاب المغربية المتعددة أو إلى الأحزاب مجتمعة .إن أبسط ملاحظة كما جاء في مقدمة الكتاب، تجاه نتائج الانتخابات ( المقصود استحقاق 2011) ونسبة المشاركة والأصوات المعبرعنها ونسبة الأصوات الملغاة، قد تثير تساؤلات متعددة ومؤرقة أحيانا، أمر لا يبعث على الاعتقاد بأنه معطى طبيعي في الحياة السياسية، بل هو يعبر عن وضعية أزمة : أزمة تعبئة وتسييس، أزمة دولة، أزمة أحزاب وأزمة سياسة بشكل عام ( ص 7) .طبعا المقاربة هنا تتميز بصرامتها العلمية وبحدود التصور الموضوعي للباحث الأكاديمي أولا وقبل كل شيء، حيث نلمح ابتعادا شبه تام عن تبني أي موقف سياسي أو حزبي معين، ما يعطي للبحث قيمته المعرفية والإعلامية والثقافية السياسية ( من الثقافة السياسية ) هذا من باب التذكير فقط، وهو ما يقترب من مراكز الدراسات العربية أو العالمية التي تتغيا المصداقية والموضوعية من قبل ومن بعد، في بحوثها واستطلاعات الرأي لديها . خصص الباحث الأستاذ غسان الفصل الأول من الكتاب لل ......
#إشكالية
#العزوف
#الانتخابي
#ومأساة
#اليسار
#المغربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697983
مصعب قاسم عزاوي : جائحة العزوف عن القراءة
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: ما هو برأيك السبب وراء العزوف عن القراءة، وتواضع الإنتاج الفكري في العالم العربي مشخصاً بعدد الكتب الثقافية العامة التي يتم طبعها ونشرها باللغة العربية حسب إحصائيات الأمم المتحدة؟مصعب قاسم عزاوي: لا يحتاج كثيراً من الحذاقة تلمس الأسباب الموضوعية لذلك والمرتبطة أساساً بأن المفقرين المنهوبين والمسلوبين من كل ما يرتبط بحقوق الإنسان الأساسية ومن ضمنها حرية التعبير في المجتمعات العربية المنهكة جراء ما تتعرض له من نماذج استثنائية في عمقها وهولها من استبداد وطغيان الدول الأمنية ومفاعيلها على تلك المجتمعات، والتي أعادت صياغة الهدف الأساسي لحياة كل مواطن مظلوم في العالم العربي ليكون متمحوراً بشكل شبه حصري حول الجهاد والمصابرة للبقاء على قيد الحياة، ومحاولة تجنب كل الانزياحات الجانبية التي قد تشوش بوصلته في القيام بواجب «حفظ النوع» من الفناء أو الاندثار جوعاً أو مرضاً أو في أقبية الأجهزة الأمنية؛ وهو ما يجعل من الثقافة والقراءة والمعرفة رفاهية لا تقع في لائحة الأهداف العامة لجل المواطنين العرب.ومن ناحية أخرى فإن الطموح للمعرفة، يقترن في غالب الأحيان، برغبة بفهم علائق الأمور في حياة الفرد عبر محاولة للبحث عن مفاتيح وأدوات قادرة على نقلها للأحسن، وهو ما قد يستحيل التفكر به، نظراً لتغول النظم الاستبدادية على كل أحياز الحياة الاجتماعية للفرد العربي عمقاً وسطحاً، وهو ما يعني قيمة واقعية أقرب إلى الصفرية لأي معرفة قد يتمكن من الحصول عليها، لكونها معدومة القيمة التأثيرية في واقع عياني مشخص تضيق فرص حراكه الاجتماعي و تتقهقر فرص مساهمة ذلك الحراك الحبيس في صياغة طبيعة ذلك الواقع معاشاً إلى درجة أدنى من الصفر في غالب المجتمعات العربية. وذلك التوصيف الأخير يتسق مع حقيقة عجز الجامعات العربية عن تخليق فئات من المتعلمين المستنيرين بأدوات تحصيل وتنمية المعرفة وحصاد نتاجها رشاداً وعقلانية، وتحول جل الجامعات العربية إلى مفارخ تخرج مئات الآلاف من المؤهلين الذين تتبأر جهودهم خلال فترة تحصيلهم العلمي على هدف وحيد هو الوصول إلى «الشهادة» أو «اللقب الرنان» بأقصر الوسائل وأقلها جهداً، نظراً لانحسار أي أهداف موضوعية من الانخراط في العملية التعليمية إلى حيز ضيق لا يتجاوز الحصول على فرصة مهنية، والعمل للبقاء على قيد الحياة في المستقبل، ودون أن يلامس ذلك الانخراط أي أهداف محتملة أخرى من قبيل تعلم «فن اكتشاف المعرفة»، و«أصول البحث العلمي»، و«أداوت التفكير الحر»، و«مفاتيح العقل النقدي» لعدم تحقق أي قيمة موضوعية لها في واقع «الصراع لأجل البقاء على قيد الحياة» في واقع الاستبداد العربي المقيم. ......
#جائحة
#العزوف
#القراءة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730049
رياض سعد : مشكلة العزوف عن قراءة الكتاب في مجتمعنا
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد من منا لا يعرف عظمة حضارة بلاد الرافدين والانجازات العلمية والثقافية والدينية والفكرية التي تحققت على أيدي العراقيين ؛ والتي استفاد منها العالم البشري بأجمعه ,فمن المعروف – عالميا – أن بداية الكتابة كانت في بلاد ما بين النهرين لدى السومريين ,والكتابة أهم اختراع بشري من دون منازع الا انها تبقى بلا قيمة اذا لم تقرء , اذ ان الكتاب كلامٌ ميتٌ يبعث عند القراءة كما يقول جالينوس اليوناني .ولعلنا نتذكر تلك المقولة الشهيرة: (( القاهرة تؤلف , وبيروت تطبع , وبغداد تقرأ )) وأخرى مثلها : (( السوريون يؤلفون واللبنانيون يطبعون والعراقيون يقرأون )) وان كانت هاتين المقولتين ليستا صحيحتين 100 0/0 ؛ إذ إن بغداد تؤلف وتقرأ بل وتبدع ؛ فطالما قرء العرب والعالم مؤلفات الدكتور علي الوردي والمفكر السيد محمد باقر الصدر والشاعر بدر شاكر السياب والجواهري وغيرهم , ناهيك عن اعلام العصور الماضية كالمتنبي وجابر بن حيان وغيرهما !! فكلنا يتذكر النهضة الثقافية في عقد الخمسينيات والستينيات والسبعينيات في العراق , اذ أنها من أجمل الفترات الثقافية التي مر بها بلدنا فقد دارت النقاشات والمحاورات بين الإسلاميين المتنورين والشيوعيين والقوميين والمثقفين من الاغلبية العراقية وباقي فئات المجتمع ؛ وكانت تجري على قدم وساق , وكان الشباب يقرأون تحت أعمدة الإنارة العامة , ويرتادون المكتبات , ويتنافسون فيما بينهم على قراءة اكبر عدد ممكن من الكتب ثم النقاش حولها بل وتلخيصها في بعض الأحيان ,اذ ان بغداد واحة الكتاب العربي - كما يقولون – , و قد عرف عن العراقيين بشغفهم بقراءة الكتب والاهتمام بها - منذ القدم - وبكثرة المطالعة في الأوساط العربية , فالعراق بلدُ العلماء والفقهاء والأدباء والشعراء والمفكرون والمصلحون ... ؛ وعليه لا يليق بالعراقي الجهل أو التخلف أو الأمية أو تدني المستوى الثقافي والعلمي والمعرفي , أو العزوف عن قراءة الكتب والأبحاث والمقالات والصحف والمجلات ... , لقد تجلى نداء السماء – ( أقرء باسم ربك ... ) – في سلوك إسلافنا العراقيين فهم أول من قرء وعلم بالقلم ,علموا البشرية ما لم تكن تعلم ... .صحيح إن الظروف التي مر بها العراقيون قاسية جدا بسبب عمالة الحكومات والقيادات العراقية الحاقدة المنكوسة – من الفئة الهجينة و(غمان ) الاغلبية العراقية - على أبناء هذا الوطن المعطاء , فالاحباطات السياسية والمصاعب الاقتصادية والأوضاع الأمنية التي عانى وما زال يعاني منها المواطن العراقي أدت إلى إصابة الفرد العراقي بحالة : (( الكسل الذهني والضمور الثقافي )) , وكذا تكالب القوى الدولية عليهم ؛ فقد جاء في أحدى جلسات المحفل الماسوني المنعقدة في بداية القرن المنصرم : (( الشعب العراقي مشاغب ينبغي ان يؤدب )) , وفعلا ما أرادوه تحقق وزيادة !! إذ مورست أشد سياسات التنكيل والتعذيب والإفقار والتجويع والتجهيل والتعتيم وتغييب العقل العراقي بل واغتياله , وبشتى الأساليب القذرة , ولا زالوا في مخططهم الجهنمي هذا سائرون ,فقد انتشرت بسبب هذه السياسات المجحفة الأمية بنسبة كبيرة ومخيفة بين أبناء الشعب العراقي , ونقصد بالأمية – هنا – عدم القراءة والكتابة , مع العلم ان مفهوم الأمية قد تغير – الآن – وتوسع ليشمل حتى الذين لا يعرفون استعمال الحاسوب ( الكمبيوتر ) والانترنت ,حتى لو كانوا أصحاب شهادات !!وعزف الشباب عن قراءة الكتب واقتنائها مما شكل ظاهرة خطيرة تنعكس على شخصيتهم وثقافتهم العامة ومستقبل وطننا الغالي .ينقل عن تشرشل رئيس وزراء بريطانيا قوله : (( إذا سمعت في مكان ما باسم الثقافة أضع يدي ......
#مشكلة
#العزوف
#قراءة
#الكتاب
#مجتمعنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737559
رضي السماك : ظاهرة العزوف عن التصويت في الانتخابات الغربية .. ما دلالاتها؟
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك جاءت نتائج الجولة الثانية من الانتخابات النيابية الفرنسية التي جرت مؤخراً أسوأ من الأولى من حيث عزوف نسبة كبيرة من الناخبين عن التصويت، فإذا كانت الجولة الأولي قد أسفرت عن (8 ‘52%) من عزوف الناخبين، فإن الجولة الثانية قد أسفرت عن (54% ) منهم ما يبعث القلق على مستقبل تطور النظام الديمقراطي لا فرنسا فحسب، بل والعالمي ، وذلك إذا ما علمنا بتكرر نتائج مقاربة لهذه النسبة في دول غربية عديدة ذات تقاليد عريقة في الممارسة الديمقراطية. فألى أي مدى يصح القول بأن تواتر مثل هذه النسب نحو أنخفاض نسبة المصوتين في نتائج الانتخابات التشريعية ما يصل إلى أقل من نصف الناخبين يشكل ظاهرة غربيةوعالمية؟وما هي دلالات هذه الظاهرة وأنعكاساتها على النظام الديمقراطي العالمي والغربي خصوصاً؟ هل يمكن القول بأنها ظاهرة عادية وستصححها آليات النظام الديمقراطي تلقائياً لتعاود النسبة إلى الارتفاع تدريجيا كما يذهب أساطين المدرسة الليبرالية الرأسمالية؟ وهم الذين يركنون لمقولة " ليس بالإمكان أفضل مما كان " ؟ والحال إذا ما أتفقنا مقدماً بأن النظام الديمقراطي العالمي لم يولد بشكله الراهن المنجز بشتى صيغه منذ قرنين ونيّف على قيام تجاربه الأولى، بل مر بمراحل من التطور، فذلك يعني لما يصل بعد إلى درجة أدنى مقبولة من الكمال، وهنا يطل السؤال المشروع: إلى متى ستظل مثل هذه الثغرات الخطيرة تعتوره بلا تصحيح؟ إذ لا يمكن اعتبار عزوف نسبة كبيرة من الناخبين عن التصويت منذ عقود طويلة تصل إلى أقل من نصف أعدادهم، أو تقارب النصف -في أحسن الفروض- مسألة عادية تعطي البرلمانات شرعية تفويضية كاملة لتمثيل شعوبها بأسرها، ولتصك قرارات خطيرة تمس مصائرها، ليس في اُمور السلم والحرب فحسب، بل وفي قوتها اليومي. ثمة خلل إذن يعيب النظام الديمقراطي العالمي يستوجب التصحيح ، لتفادي مراكمته طويلا، ودون ذلك يستحيل ضبط الصراعات الطبقية والاجتماعية، وبخاصة في أوقات أحتدامها، وبدون هذا التصحيح لا يعتبر نواب برلمانات كهذه قد فازوا بجدارة؛ نظراً لاستفادتهم من غياب المنافسات الحقيقية جراء عزوف نسبة كبيرة من الناخبين والمرشحين على السواء ، ومن ثم لا تُعد مثل هذه يُعد البرلمانات شرعية بمعنى الكلمة،ولتقرر يقرر كما يحلو لها التحدث بإسم شعوبها وفق إرادة أقلية نيابية تمثلها ! ومع أنه ليس كل الممتنعين عن التصويت بالضرورة هم أصحاب موقف من العملية الانتخابية والنظام الديمقراطي القائم، إذ بينهم اللامبالون بالمشاركة السياسية برمتها،ناهيك عن الكسالى وأصحاب الظروف الطارئة التي تحول دون وصولهم إلى مراكز الاقتراع، لكن الممتنعين جراء احباطهم من جدوى الانتخاب-كوسيلة للتغيير والإصلاح- إنما يشكلون -بلا ريب- في الأنظمة الديمقراطية الغربيةالشطر الأعظم منهم . وإذا كان من اللافت أن ذلك العزوف عن التصويت تعرفه الدول الديمقراطية الغربية منذ زمن طويل فإنه من الملاحظ غالباً ما يحدث بالتوازي مع أنفجارات طبقية اجتماعية، كما حدث ويحدث في فرنسا نفسها مهد الديمقراطية والقيم الليبرالية في العالم، وكان أخطرها أحتجاجات ذوي الستر الصفراء ، وكذلك كما شاهدنا في الولايات المتحدة وبريطانيا بين الفينة والاخرى . وإذا كان كل ذلك يحدث في دول غربية جميعها ذات دساتير ديمقراطية عريقة، وتملك مؤسسات مجتمع مدني عريقة أيضاً، وكذلك تعددية حزبية، وصحف حرة، وحريات عامة، وفصل حقيقي بين السلطات الثلاث إلخ، ومع ذلك فإن مؤسسات النظام الديمقراطي القائم فيها وآلياته لا تفي بطموحات الجماهير ومطالبها الآنية ، وإلا فما حاجتها للتظاهر إذا ما كان النظام الدينقراطي يلب ......
#ظاهرة
#العزوف
#التصويت
#الانتخابات
#الغربية
#دلالاتها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759865