الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إلهام مانع : يَحدث أن تَضطر إلى التأقلم مرغماً - يوميات كورونية 4
#الحوار_المتمدن
#إلهام_مانع يوميات كورونية 4يَحدث أن تَضطر إلى التأقلم مرغماًيَحدث أن تَضطر إلى التأقلم مرغماً.وفي هذه فرصة لمن يتدبر. وكما جاء الوباء متمهلاً في البداية، ثم حط علينا فجأة، بدا من الواضح وهو يدنو أن الأمور لن تستمر على ماهي، وأن علينا أن نبحث عن بدائل كي نستمر في فعل ما نعمله. يوم 16 مارس كان علامة فارقة في سويسرا. اعلن المجلس الفيدرالي "حالة استثنائية" وحجرا صحياً شمل حظرا على جميع المناسبات الخاصة والعامة، وإغلاق المطاعم والحانات والمرافق الترفيهية والمحلات التجارية باستثناء متاجر البقالة والصيدليات. وقبل ذلك، طالبَ كلَ من يقدر من أصحاب العمل التحولَ إلى أسلوب "العمل عن بعد". كلنا في مختلف ارجاء المعمورة شهدنا مثل هذا الوضع. وكلنا كان علينا أن نتأقلم بصورة أو بأخرى. بعضنا توقف عن العمل فترة. غيرنا فقد عمله. وبعضنا كان عليه أن يتعلم كيف يعمل عن بعد. انا من هذا البعض. بين ليلة وضحاها كان علينا في الجامعة أن نتحول من نمط التدريس داخل قاعات المحاضرات إلى التدريس عن بعد. بين ليلة وضحاها. إعلان المجلس الفيدرالي جاء يوم 16 مارس، لكن جامعتي استبقت القرار، توقعته في الحقيقة. كل الدلائل كانت تشير إلى أي اتجاه نسير فيه. ولذا جاءت رسالة رئيسة الجامعة إلى كل من يعمل في الجامعة، يدُّرس أو يَدرس فيها، متوقعة. "سيكون علينا أن نعمل معاً كي نؤدي رسالتنا التعليمية على أكمل وجه". كان هذا هو ملخص مضمون رسالتها. أعيش في سويسرا منذ خمسة وعشرين عاماً. وإذا كان هناك جانب احترمه واقدره في طريقة العمل السويسرية، فهي طريقة التخطيط، التنظيم ثم التنفيذ التي تُدار بها الأمور هنا. كالساعة. ما حدث في جامعتي، جامعة زيوريخ، وجامعة سويسرية أخرى أُدُرس فيها كأستاذة زائرة ضمن برنامج ماجستير مشترك، كان نموذجاً لفعل ذلك. وصلت رسالة مديرة الجامعة، ومعها تعليمات واضحة. مجموعات عمل تم إنشاؤها لمتابعة عملية التحول إلى التدريس عن بعد. فريق تكنولوجيا المعلومات في الجامعة اخذ يعمل على مدار الساعة كي يجعل من هذا التحول التقني أمرأ واقعاً. كان هو ولازال شريان الحياة الذي مكننا من إنجاز رسالتنا التعليمية كما يجب أن تكون.وللإنصاف، كلنا كنا نعمل بدون توقف. لا أعتقد أن أيا منا كان قادراً على التوقف عن العمل في نهاية الأسبوع. خلال أسبوعين تحول التغيير إلى واقع فعلي بدون مشاكل تقنية. وأنا؟ استغرقني الأمر نحو أسبوعين كي اتعلم كيف استخدم البرامج التقنية للتدريس عن بعد. وثلاثة أسابيع كي اشعر بالاطمئنان وأنا استخدمها. وأربعة كي اشعر بالمتعة وأنا أستخدمها. وخمسة كي أتساءل كيف يمكن استثمارها لكسر الحدود التعليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. واليوم وأنا اكتب هذه الكلمات أجدني اسال نفسي، هل كان ضروريا أن نواجه جائحة حتى أتعلم هذه التقنية الحديثة؟ كي اتعرف على طريقة تكسر الحدود والجدران في التعليم؟ لمَ لَمْ اتعلمها من قبل؟ يمكنني اليوم أن ادُّرس وأحُاضر واتَفاعل مع طالباتي وطلابي عن بعد. اراهم ويروني، يسمعوني وأسمعهن، وكلٌ في مكانه. في الواقع تحدثت قبل أسبوع مع عميد جامعة استرالية (أيضا عن بعد)، الذي اقترح علي أن القي محاضرة في جامعته في الفصل الدراسي القادم. هناك أمكانية للتدريس عن بعد ايضاً. والتقنية المتوفرة المستخدمة من قبل جامعتي وجامعته تمكننا من التدريس دون عوائق. اية إمكانيات واعدة؟ هائلة. لو استثمرناها جيداً يمكننا أن نُزيل الحدود التعليمية ونوفر المعرفة والعلم ......
َحدث
َضطر
#التأقلم
#مرغماً
#يوميات
#كورونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676742
حميد طولست : التأقلم من أجل استكمال الحياة ،في زمن كورونا.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست يذكرني اللغط الكثير والمتواتر حول مسألة رفع الحضر وإطالة زمانه ، بالرد الذكي الذي أجابت به "شوافة" شابا عاطلا عن العمل جاءها متسائلا عن مصيره فقالت له: "بعد هده السنين غادي تولف يا ولدي " الأمر الذي ينطبق تمام الإنطباق على العديد ممن أدركوا حجم دفء ما أتاحه لهم المكوث في البيت لأكثر من شهرين من فرص الاسترخاء والتمتع بالهدوء وإمكانيات إعادة ترتيب الأفكار ، واكتشاف المواهب الدفينة ، التي استطابوها مع وضعهم الجديد ، كالطهي أو الرسم أو ابتكار الأشياء البسيطة وحتى المعقدة ، التي استعملوها كوسيلة مثلى لتمرير ما وفره العزل من الوقت ، وتصريف وطأته ، والتخلص من رتابة روتينه ، وكسر ما خلفه من ملل في النفوس -خاصة لدى المعانية منالضغط والتوتر في العمل أو الدراسة- لإعادة شحن طاقة التوازن الداخلي ، وتحسين الصحة النفسية والعقلية والجسدية ، ومجاراة ضراوة الوضع غير المسبوق ، الذي أصبح فجأة ، وقبل التعوّد عليه ، جزء كبيرا من الحياة اليومية ، المثيرة للخشية والدعر بما يفرضه سلاحه الجرثومي غير المعروف ، من قوانين الانسحابٍ الشامل ٍمن صخب الحياة السريعة والمكتضة بالتصافح والتحاضن والتزاور المعتاد بين الأهل والأصدقاء والجيران والمعارف وحتى الأجانب ، والتخلي عن وقع الشارع اللاهثة -خاصة في ليالي رمضان - وتعويضه بخيارات لا تقبل الممانعة ولا المعاندة ، أملتها أيام وليالي الإقامة الجبرية المتوالية ، والتي حاولت في العديد من كتاباتي السابقة ، ، كواقع أو انطباعات ، صغتها على شكل يوميات ، جمعت فيها بين السرد والوثيقة والمذكرات والرأي للتأريخ لبعض أطوار أحداثها المرعبة ، وتسجيل بعض مشاهد جثومها على رقاب البشر المقزز لما يقارب من ثلاثة اشهر، وتدوين بعض آثار مخاطرها على العامة والخاصة ، بعيد عن التفاعل السطحي الإنفعالي المقوض لعملية تأريخ وتدوين وتسجيل مشاهد هذا المصاب الذي يعلم الله هل سيزول قريبا ، أم سيعمر طويلا مع تسطيح تعامل البعض مع أموره واستسهال البعض الآخر لمخاطره ، وميل فريق ثالث لإختيار الحلول السهلة الجاهزة في مواجهة مخلفاته ، ما سيحملنا وطأة تبعاتها التي ستلزمنا -ودون اختيار منا- بإعادة ترتيب العديد من أولوياتنا والتخلي عن الكثير من انتظاراتنا ، في سبيل إيجاد آلية تمكننا من التكيف والتعايش مع إيقاعاته الغريبة ، رغم شدة قساوتها ، من أجل البقاء واستكمال الحياة . حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان " ......
#التأقلم
#استكمال
#الحياة
#كورونا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680107
معاذ الروبي : التأقلم مع الحياة اليومية
#الحوار_المتمدن
#معاذ_الروبي عندما تجعلك مشكلة صغيرة واحدة تشعر بالسلبية، يمكنك بسهولة أن تكتشف أنك تخلق المزيد من المشاكل لنفسك، ويتحول يومك كله إلى كارثة. الحل يكمن بالعمل الفوري لوقف دوامة الهبوط في مستنقع السلبية. ثم يمكنك بعدها البدء في التأقلم مرة أخرى. في بعض الأحيان عندما يحدث خطأ ما صغير يمكن أن يؤدي إلى تأثير كرة الثلج، حيث تؤدي كل مشكلة صغيرة إلى مشكلة أكبر منها وهكذا. الحل الأمثل يكون باتخاذ إجراءات تتضمن حقن إيجابية فورية لتجنب حدوث أزمة. إذا شعرت أنك غير قادر على التأقلم مع بعض مشاكلك اليومية، حدد لنفسك مهمة بسيطة تعرف مسبقاً أنك ستتمكن من إكمالها بسهولة (مثلا مهمة صغيرة في فناء المنزل). ثم قم بالبناء على الإحساس بالإنجاز الذي تحصل عليه من إكمال تلك المهمة البسيطة والصغيرة. اليوم الذي لا يسير فيه شيء على ما يرام يمكن أن يقلل بسرعة من احترامك لذاتك ويجعلك تشعر بأنك عديم القيمة. افعل شيئًا يمنحك دفعة فورية من الثقة البذات والشعور بالانجاز مهما كان هذا الشيد صغيراً. تجنب الانغماس الذاتي الذي يكون له آثار جانبية ضارة، مثل الإفراط في تناول الأطعمة بشكل عام والسكرية منها بشكل خاص أو الإنفاق الزائد حيث من الشائع حدوث ذلك مع من يتعكر مزاجهم. بدلاً من ذلك، امنح نفسك علاجًا إيجابيًا تمامًا، لتثبت أنك تستحق ذلك مثل نزهة قصيرة في الحديقة، كتاب جيد للقراءة. الخ. أيضا اتصل بشخص يهتم لأمرك، وأخبره بما تشعر به، واطلب منه سرد نقاطك الجيدة. ابحث عن شخص يحبك، وتحدث معه، ولاحظ كيف يضيء لك ظلام يومك ويحسن من شعورك.يمكن أن يكون اليوم السيئ أسوأ في فصل الشتاء. حيث يعاني ما يصل إلى ستة من كل 100 شخص من نوع من الاكتئاب الشتوي يُعرف بالاضطراب العاطفي الموسمي (SAD). هذا بسبب خلل كيميائي حيوي في منطقة ما تحت المهاد ناتج عن نقص ضوء الشمس في أشهر الشتاء المظلمة خصوصاً في بعض الدول القريبة من القطب الشمالي. يجب على الأشخاص المعرضين للسلبية في الشتاء محاولة الحصول على أكبر قدر ممكن من ضوء النهار الطبيعي من خلال ممارسة بعض الأنشطة الخارجية.هناك بعض التمارين المفيدة لتعديل الحالة المزاجية مثل:إذا كنت تشعر بالتوتر، تنفس من أنفك وارفع ذراعيك - ثم قم بالزفير بقوة أثناء إنزال ذراعيك. استنشق الزيوت العطرية من زيت الصنوبر أو اليوسفي أو الريحان للحصول على تأثيرها المهدئ. للحصول على دفعة سريعة لطاقتك البدنية، تجول في الغرفة أو اركض في المكان لبضع دقائق.عندما تتراكم مشكلة على مشكلة أخرى، قد تشعر أنك تفقد السيطرة على الوضع. لكن يمكنك أن تعود إلى القمة وأخذ زمام الحل من خلال بعض الطرق البسيطة، مثل أن تقوم بفرض النظام في محيطة وترتيب أشيائك، امسح مكتبك الخاص بك مثلاً، ضع قائمة بالمهام وقم بتحديد أولوياتها. خطط بالتفصيل ما عليك القيام به لبقية اليوم. ابدأ اجتماعًا أو ارفع سماعة الهاتف. بمجرد أن تبدأ في الشعور بالسيطرة، ستبدأ في العودة إلى المسار الصحيح وسيكون قد تحسن مزاجك وتم ضبط إيقاع يومك. باختصار، عندما تشعر بالتوتر والإرهاق، ركز دائماً على حل مشكلة بسيطة أو شيء واحد صغير (على سبيل المثال، فرز وترتيب أوراقك) وستبدأ سريعًا بعدها في الشعور بأنك أصبحت مسؤولاً عن حياتك ومسيطراً على مشاكلك.د. معاذ الروبي ......
#التأقلم
#الحياة
#اليومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763574