الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة الفلاحي : التناصية استحالة العبث خارج اللامتناهي، في- ثورة التجديد الشعري- مع الشاعر والصحفي مكي النزال - الحلقة الثانية من – لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا- في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي 2.في غيابة الذكرياترميتُ بقافيةٍ للهوى لم تمُتوعدتُ لقلبي بما كان للحبِّ يوماً قميصاًعليه دمٌ ليس إلاّ ..أحمرٌ للشفاه اللواتي نطقن الكذبقلتُ: ياقلبُ لا تبكِها ..،تناص مع سورة يوسف؛ فالقميص يرتبط بالحب والفتنة ومابقي للشاعر سوى القميص الذي يشم فيه رائحة الحبيبة المتمثلة بالوطن فيه، ولم يبق للعراق سوى اسمه الذي بات قفارًا دون أهله، بل بات مشاعًا.رولان بارت، يقول: إن التناصية في حقيقتها هي استحالة العبث خارج اللامتناهي، سواء أكان ذلك النص: بوست، أم جريدة يومية، فاكتابة تُبدع المعنى، والمعنى يُبدع الحياة، وهنا تتلاشى الحدود بين النص والنصوص الأخرى، وتتسع دلالة التناص حيث تذوب النصوص في بعضها بعضًا، ويصبح النص غنيًا بالمعاني والدلالات والأحداث.ا. هل يمكن القول ونحن نتحدث عن التناص إن أنماط اللفظ تعددت عند الشاعر مكي نزال فقام بإعادة آلية توظيفها عند اختيار المكان المناسب والحدث؟يجيبنا الشاعر والصحفي مكي النزال، قائلًا:اختيار موفق للون نادرًا ما أكتبه ولقصيدة اشتهرت على الإنترنت وفي المحافل الأدبية التي كنت أرتادها مشاركًا على المنبر في العقد الأول من هذا القرن.لم يرضَ عنها بعض النقاد حين سمعوها أول مرة، لكنهم عادوا فأعطوها حقَّها من التمحيص ثم الثناء.التناص هو حالة من الاقتباس المشروع، فالشاعر يُحاكي نصًّا ما ولكن بلغة وأسلوب جديدين يعبِّر بهما عن نفسه وينتج إبداعه بروح جديدة تتناغم مع النص الأصلي الذي يرتفع سقفه بتفاعله مع نبض جديد، سيما وأن الشاعر لا يستخدم هذه السمة الشعرية إلا مع نصوص راقية تليق بذائقته.وفي هذه القصيدة وغيرها كانت لغتي حاضرة مع الصورة الأصلية ممّا ميَّز النصوص وجعلها أقرب للمتلقي الذي يمزج إعجابه بالأصل مع انبهاره بالجديد. ولعل ما يجعل النصوص أقرب لنبض المتلقي هو الانهمار الفطري للشعر دونما تكلف يجعله ينفر ويتقوقع في صدفة الأصل الذي يحبه ويعيشه تاريخًا جميلًا لا يريد له أن يُخدش. نعم، الناتج الجديد يكون متأثرًا بالمكان والزمان الجديدين وكذلك بروحية التفاعل في اللوحة التي رسمها القديم في قريحة الشاعر. النص الجيد (المتناص معه) هو إزميل نَحَتَ في روح الشاعر (الجديد) في زمان ومكان ثم ظهر هذا النحت في زمان ومكان آخرين. كل هذا وغيره من عوامل (منها المخاطَب مثلًا) تتفاعل بجو مختلف ليظهر لنا هذا النتاج الذي – إن وُفِّق – يكون إضافة إبداعية جديدة للشعر.وبما أنك ذكرت القميص، سنجده متعدد المعاني لو رجعنا للقصة القرآنية العظيمة؛ فهو الذي عليه الدم الكذب (وقد ورد في القصيدة)، وهو الذي أعاد النظر ليعقوب؛ وهو الذي قُدَّ من دبُر! فنحن إذن نتحدث عن قمصان يوسف ذات الرمزيات المختلفة، لا عن قميص واحد. (على الأنبياء السَّلام).**** 3. وهل أضفى التَّناص صفة الاستمرارية لظاهر النص وباطنه في شعرك من حيث تعدد الأصوات داخل النص الشعري الواحد؟ يجيبنا قائلًا: أحب التناص فطريًّا وربما لأني نشأت كغيري من العراقيين والعرب في واحة القرآن وارفة الظلال. في النص القصير أدناه ورد تناصّان أحدهما القميص والآخر الهدهد، بينما في النص الذي اوردتموه كان هنالك القميص والذئب؛ لكن في كل مرّة يختلف التوظيف فجميع الشعراء تقريبًا لهم تناصات مع القرآن الكريم أو غيره (قد يكون التناص مع أمثال أو قصائد قديمة أحيانًا). والسؤال هنا: هل أجاد مكّي النزال هذا الفن؟ وهل أخذه جاهزًا من غيره أم انَّه جاء به بلغته الخاصة؟ وما درجة إبداعه فيه؟ أسئلة كبيرة ننتظر من النقاد والمهتمين ب ......
#التناصية
#استحالة
#العبث
#خارج
#اللامتناهي،
#ثورة
#التجديد
#الشعري-
#الشاعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686395
زهير الخويلدي : في تناقض الوجود من أجل الموت والبحث اللامتناهي عن الخلود
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي استهلال:"ان الفعل الفلسفي، المخترق بالقلق من أوله الى آخره ، ينبثق من العدم ويتلاشى في غياهب الظلام"1 ما فتىء سؤال ما الحياة؟ يطرح من قبل الأسطورة والدين والعلم والفلسفة والفن دون الوصول الى قرار بشأنه وما لبث ان يعاد طرحه في كل حقبة من الزمن دون القدرة على العثور على مكمن غموضهز ولعل السر في ذلك هو أن معرفة الحياة لا تتوقف في نقطة معينة يبلغها الكائن الحي حينما تنبثق الحياة نفسها بل حينما تتوقف وتتجمد في عروق الحي وتتحول الى نقيضها ويتضح ان الفروق بين الكائنات الأخرى والإنسان ليست طبيعية ولا تهدد بانتهاء الانسان بل هي حدود ثقافية وحواجز اصطناعية لا تجفف الحياة أو تقلل منها بل تطورها وتنميها وتسمح بتغييرات في كيفية وطرق تمتع الانسان بها. لكن كيف يتمسك المرء بالبقاء على قيد الحياة من جهة أولى ويدرك بصفة مبكرة محدوديته وسفره الحتمي نحو الفناء من جهة مقابلة؟ ألا يوجد تناقض بين رغبته في الوجود ومحافظته على نفسه وتناهي طبيعته وادراكه أحقية الموت؟ أغلب الظن أن لفظة الحياة هي Vie في اللسان الفرنسي وLife في اللسان الأنغليزي وLeben في اللسان الألماني، والظاهرة الحية هي على خلاف الظاهرة الميتة والمادة الجامدة، والأكثر تداولا أن الخصائص المادية المميزة للحياة هي التمثل والتجدد والتعضية بينما الخصائص البنيوية هي الاستقلال الذاتي والانتظام الذاتي والإنشاء الذاتي، ولذلك كان قانون التطور الخلاق هو المعبر عن طبيعة الحياة ، وكأن الكائن الحي هو الموجود الذي يسعى دوما نحو تحقيق أنموذجه المميز والمحافظة عليه بالفعل المبدع وكأن الكائن البشري سمي الانسان لأنه أكثر الكائنات الحيوية اندفاعا وذكاء ومهارة وقصدية2 . كما أن فعل الحياة هو مجموعة من الكيفيات الجوهرية والقدرات الطبيعية التي يتمتع بها كائن منظم ذاتيا وموهوب بملكات والتغذي النمو والتكاثر والعاطفية والوجدان والذكاء، على خلاف الحياة التي تشير الى التنظيم والوجود والتواجد والمعية والتكيف مع الطبيعة والفاعلية في المحيط والنشاط الوظيفي والتعضية. لكن هل الحياة موضوع معرفة أم تجربة معيشة؟ وتعاش من جهة الطبيعة أم من جهة الثقافة؟ وما الفرق بينها وتجربة الموت؟ هل هما متناقضان أم متعاقبان؟ واذا كان الميت يخلف الحي هل يمكن للحي أن ينبثق من الميت؟ ومن يكون له القدرة على خلق الكائن الانساني واماتته واحيائه وبعثه من جديد؟ ألا يعي الكائن البشري محدوديته في الزمان؟1- التغلب على الخوف من الموت:" لاخوف من الموت، لأننا حينما نكون نحن، الموت لا تكون، وحينما تكون الموت نحن لا نكون"3 من المرجح ألا تقل مسألة الموت أهمية في الفلسفة عن ظاهرة الحياة وقد طرحت في اطار التساؤل على خلود الروح وموت الأجسام ولفظة الموت هي mort في اللسان الفرنسي وDeath في اللسان الأنغليزي وSterben في اللسان الألماني وقد تم تناول هذه المسألة في اطار النظرة الذاتية الى الموت أو اطار التصور الوجودي باعتبارها وضعية قصوى يشعيش فيها الانسان التجربة عبر موت الغير وينتهي الى الاقرار بأنه كائن وجود ليموت ولذلك يشعر بالخوف والألم ويتحول الأمر الى عدمية وغثيان وجزع. لقد عالجت الفلسفة اشكالية الموت من زاوية السقوط والتناسخ والتشكيل والقيامة والانبعاث والتلاشي والإخفاق واللحظة والأبدية والسرمد والأزل والمبدأ والمعاد والظهور والحياة الأخرى والانتظار والترقب والوعد والأمل والجزاء والخلاص والغبطة والراحة والسعادة والخير الأسمى والأزل والأبد والسرمد والمعاد والشهادة والإقرار4 . بطبيعة الحال يتعين على كل فكر فلسفي يهتم بالحياة أن يمر بتأمل تجربة ......
#تناقض
#الوجود
#الموت
#والبحث
#اللامتناهي
#الخلود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687361
كاظم مؤنس : التعبير المتناهي عن اللامتناهي في النص المفتوح
#الحوار_المتمدن
#كاظم_مؤنس ظلال الكلمات ...في النص والقراءة * د/ كاظم مؤنس / *تنتظيم المفاهيم في شكل عائلات ونحن بدورنا نسعى للتعرف على افرادها بيدَ أن غلبة التماثلات العائلية في الوقائع تعقد المشهد فتزيد من إرباكنا فيه، ومع ذلك فهي لا تحول دون إمكانية التواصل فيما بيننا باستخدام اللغة بكامل طاقتها الحية في المناورة والتكييف والتشيء كونها تعبر عن صيرورة جنينية تشكل جزءا منها على نحو يجردها من دلالاتها المباشرة لتسويقها بما تسعى إلى قوله. ومقابل افتراضات – ميرلوبونتي ـ المتشبثة بقوة في الفينومينولوجيا القاضية ( بوجود المقول مقابل الوجود الخام ) الخام: الذي نعرفه وندركه من خلال اللغة،ترفض هذه الأخيرة أن تكون متحفا لدلالات ثابتة بمعنى أنها ليست موضوعا وإنما هي مجال تتجلى فيها افكار الأنسان وتتحقق فيها مدركاته الحسية، هي عالم آيديولوجي كما يصفها صامويل كولردج لها قدرة الانفتاح على الواقع بكامل مدركاته. فإذا كانت العين تتوسل بالفكر أو العقل لترى شيئا ما، كذلك تفعل اللغة حين تقدم الوجود بدرجات متباينة في البعد الإدراكي لدى الأفراد بسبب ما تخلعه عليها الوقائع من خواص الاختزال والتكثيف فتدفع بالمعاني إلى هناك إلى العمق السحيق حيث يكمن المعنى الغاطس في الظل، فتكون المسافة المتوترة بين الظاهراتي والعمق قد ملأتها طبقات من المعنى ومستويات من التأويل. وهنا يتجلى مرة أخرى دور اللغة باعتبارها منظومة علاماتية،فما الحروف والألفاظ والإيقون والإشارات إلا رموز مستخدمة لعملية ثنائية الفعل تعاكسية الحراك وهي بالذرورة الأساس المادي والمطلق بين قطبين في وسيط تعبيري ما . وفي إطار جدلية هذه العلاقة المتآصرة بين اللغة والرمز يبرز نوع من التمفصل الرابط بين تمثل العالم الخارجي وثنائية الشكل والمضمون في النص، حيث ينصرف الرمز الى البحث عن افضل الوسائل المنتجة للمعنى فيجسده في صياغة فريدة تنتهي الى وجود انطولوجي يعرفه ويخزنه وعينا الحركي على النحو الذي تقوم به الرموز التي لا تشبه الأشياء التي تدل عليها بقدر ما تغرس فينا فكرة الأشياء والموجودات التي نعرفها، ففكرة الشيء لا تتولد من العلامة بقدر ما تكون العلامة فرصة لانتاجها وتوليدها،لأن الرمز يحتم وجوب الدخول في مقاربة ذهنية بين صيرورة انطولوجية مع أخرى حسية ليتم تأويلها وترجمتها. لقد أولى النقد الشكلاني والنقد الجديد اهتماما خاصا بدراسة تجليات الرمز،فكان ينهج احيانا منهجا وصفيا واحيانا أخرى منهجا بنيويا،وهكذا حتى استحال النقد جنسا ادبيا عبر الممارسة والتنظير بغية بلورة بعض الافتراضات التي تماهت مع عدد من النظريات اختزلها تيري ايجبلتون في اربعة مرتكزات تكرست كلها حول النص اما من خلال المؤلف أو المضمون أو البناء الشكلي او المتلقي ،وقد حاولت جاهدا تجنب مزالق الانحراف الى مجمل التصنيف السابق من اجل التركيز على عقدة وسطى بين اللغة وحراك الرمز ، وهو نوع من التمفصل الرابط بين تمثل العالم الخارجي والتعبير عن ثنائية الشكل والمضمون بما يثري التواصل اللغوي. إذ لم يعد موضوع المتخيل والمتصور هو اللامتناهي، الميتافيزيقي، عند شيلنج او المطلق عند هيجل كذلك لم يعد في الأشكال والأشياء والموجودات لأنها موجودة منذ الأزل وستبقى كذلك، وتأسيسا على ذلك لم يعد مظهر الوجود والعالم على حد سواء في أولويات الاهتمام ،بل تقدمه البحث عن الغاطس والكامن تحت الظاهراتي " الرمز " الذي حل محل الوصف فهو الرؤية والاستغراق في الحضورالانطولوجي ،وما النص أي كان جنسه الإ العلاقة الأمثل للتعبير عن الثنائية السالفة الذكر التي ......
#التعبير
#المتناهي
#اللامتناهي
#النص
#المفتوح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693489
أمين ثابت : إرتحال في الزمن اللامتناهي الجزء الاول من المؤلف بدون المقدمة
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت تعريف قبل المرتحل أنا بشري مثلكم ، أينما كنتم أو من أي هوية أو عرقية تخصكم ، فوجئت في لحظتي الراهنة أني لا أتذكر اسمي أو من انا ومن أي بلد أكون ، بل أني لا اعرف من أي زمن أتيت – نعم اعايشكم في وجودكم العشريني بعد ميلاد المسيح – حسب ما تعتمدونه بمسمى التقويم الميلادي العالمي – ولا أجد نفسي غريب عنكم . . بل واحد منكم وأحيا بينكم وفي عالمكم واجتماعيتكم ، إلا أني اجدني مراقب رحال . . تعدون بالنسبة لي قصة من قصص ارتحالي خلال الزمن اللامتناهي ، من بدء تخلق الكون وحتى امتدادات المستقبل المفتوح اللامتناهي من زمنكم هذا ، أتعايش معكم وتتعاملون معي وجودا ، ولكن خلال تخاطر ذهني لا تدركونه ، فما تدركونه كما لو أن لنا لغة وقيم وحياة مشتركة تجعل وجودي بالنسبة لكم بأني منكم مثل غيري ، بينما هي تهيؤات منتجة خلال آليات التخاطر العقلي المنقاد لإدراك وجودي بينكم ، فأنا لا زمن يحدد وجودي بعينه ، أعيش معكم وبينكم ونتفاعل بارتباطات وعلاقات . . ذاتها التي تكون حين اجدني في عالم بعيد جدا عن حقيقة وجودكم ، حتى أني من قبل نشوء الحياة . . اجدني حاضرا في الوجود المادي والطاقي في بنية تعايشيه مشتركة التفاعل والارتباط معه . . كجزء منه ومن احدى مكوناته وديمومته من التغير خلال رحلة الزمن ، وينتقل وجودي مع نشأة الحياة الأولى لأكون منها لا تنقل مع نشوء الأنواع الحية إلى الانسان . . فأكون معه في مسار تاريخه البشري . . حتى عودته إلى الكون بعد أن تسلط عليه مكون الخوف من الفناء ونزعات الفضول المعرفي لأسرار الكون والطمع الربحي ونشوة الشعور بالتفوق والعظمة ونزعة البقاء في الاستباق لمعرفة مخاطر الابادة لنوعه – توقعا أو تخيلا – من داخل كوكب الأرض أو من الكون الخارجي عنه ، وذلك لتخليق البدائل للعيش واستمرار الحياة . . بشكل مسبق ، أكان في بناء نظم الحماية الداخلية وتنظيم الحياة والعيش بما يضمن البقاء أو في غزو موطن كوني جديد يمتلك في طبيعته بعض المقومات الأساسية للحياة مع جهود لتخليق كامل البيئة الملائمة لحياة الانسان والانواع فيه – هذا إن وصلت الإشارات الرصدية الفضائية بحتمية تلاشي كوكب الأرض أو حتى تلاشي كل صور الحياة فيه لحادثة قادمة من الفضاء الكوني يقود إلى إحدى تلك الحالتين . إني لا اعرف . . كيف اجدني في كل مسار التاريخ الكوني حاضرا ومراقبا ومتفاعلا مع كل وجود نوعي خاص تشكل خلال ذلك التاريخ ، ليس غريبا عني الكون والأرض قبل الحياة وبعدها ، واجدني في كل الحقبات والعصور والمراحل لوجود الانسان وتطوره العاقل والجنوني ، الأخلاقي وغير أخلاقي ، الإيجابي المطور للحياة والانسان والسلبي المدمر للحياة وقدر الانسان – إني لا افهم ماذا أكون انا ، من أي زمن مستقبلي – لكوني اعرف ما انتم عليه وما ستأتون عليه - ولكني في ذات الوقت اعرف نفسي في كل وجود بشري من التاريخ من بعد انتقالي الأخير كبشري مثلكم ، افكر وامارس بغائية وقيمية ، اتألم واحزن واؤمل واتخيل واحلم واطمح مثلكم ، واشتهي ولي من الغرائز مثلكم – إني انسان في نوعي ، ولكني اجدني مغايرا لكم ، لا ينحصر وجودي الذاتي وحياتي بزمن بيولوجي عمري ضئيل لا يذكر مثلكم ، فعمري منسوج بطبيعة الزمن المطلق اللامتناهي مثل أن وجد بوجود الطاقة والمادة بمسمى الكون . محطة خارج الزمن ......
#إرتحال
#الزمن
#اللامتناهي
#الجزء
#الاول
#المؤلف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696058
سعود سالم : اللامتناهي : الله أم العالم ؟
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم&#1633-;-&#1632-;-&#1637-;- - اللامتناهي هو العالم وليس اللهأشلاغ هو مؤلف عمل مهم للغاية، إنه مع شلومو إلياشيف Shlomo Eliashiv وإيتسخاك هاكوهين كوك Itskhak Hacohen Kook، أحد الأساتذة الثلاثة الرئيسيين للقبالة في القرن العشرين. أشهر أعماله وأكثرها انتشارًا هي الترجمة الحرفية للزوهار، من الآرامية إلى العبرية، مع تعليق بعنوان " سلم أو سولام Soulam . ونشر مجموعة كبيرة من الكتب النظرية وقاموس للمصطلحات الكابالية بالإضافة إلى تمارين تتيح للقارئ التحقق من تقدمه في دراسته. كما ألف أشلاغ سلسلة مقالات كتبها، بحسب مصطلحاته، بـ لغة علمية وموجهة لعامة الناس، من المتدينين وغير المتدينين. وظهرت بعض هذه المقالات، في صحيفة أنشأها، ولكن سرعان ما تم حظرها من قبل سلطات الانتداب الإنجليزي آنذاك، لنشرها عقيدة سياسية أعتبرتها قريبة من الماركسية، بالإضافة إلى تضامنه مع الحركة الصهيونية. توفي أشلاغ عام 1955، وحالياً يدرس فكره في العديد من دوائر الكابالا، وخاصة في إسرائيل.يصف Hayyim Vital، أحد التلاميذ الأربعة الرئيسيين للوريا، التسيمتسوم بهذه الكلمات : "اعلم أنه قبل انبثاق الانبثاقات وخلق المخلوقات، كان نور علوي بسيط يملأ كل الواقع. لم يكن هناك مساحة خالية، في صورة الهواء الفارغ مثلا أو تجويف من أي نوع، كل شيء كان مليئًا بهذا الضوء البسيط اللامتناهي؛ ليس له بداية ولا نهاية. كل شيء كان نورا خفيفًا، واحدًا، بسيطًا، متجانسًا، وهذا ما نسميه نور اللانهائي أو اللانهائي En Sof. عندما " صعد إلى إرادته البسيطة ليخلق العوالم ويفيض منها الفيوضات لإظهار كمال أفعاله وأسمائه وصفاته، والتي كانت سببًا في خلق العوالم، فعندئذ أنكمش في ذاته، هو اللانهائي، في نقطته المركزية، في المنتصف تماما، قلص هذا الضوء، والذي ابتعد إلى الجوانب، حول النقطة المركزية، وبقي هكذا هناك : مكان فارغ هواء، تجويف فارغ، من هذه النقطة المركزية .." كمقدمة لتعليقه على هذا النص الغامض، Ashlag يحذرنا على الفور من أننا لا نتحدث عن علم الكونيات cosmologie ولا أي شيء من هذا القبيل. في حقيقة الأمر، كل علوم الكابالا تتعامل مع مواضيع مجردة بحتة، لا تنتمي لمقولات المكان أو الزمان. لذلك يجب ألا نفهم النص حسب هذه المفاهيم. ما هو إذن هذا الزمن الذي يبدو أن تعبير Vital يشير إليه : " قبل أن تنبثق الأشياء المنبثقة… ؟ أليست القضية هنا مسألة زمنية ؟ ولكن كيف يمكن للمرء أن يتحدث عن وقت قبل كل الخليقة؟ أشلاغ، يحاول أن يشرح المعنى العام لكلمة " وقت في الكابالا، فيقول بأن الأمر يتعلق دائمًا بـ " التغييرات في الأشكال المرتبطة ببعضها البعض أي أن كلمة " قبل" وكلمة "بعد" هذه الكلمة تعني بكل بساطة السبب والنتيجة بالمعنى المنطقي. الوقت أو الزمن في فكر Louria، وفقًا لـ Ashlag، هو ما يسمح تحديد مكان شكل من الأشكال une forme في سيرورة التوليد المفاهيمي. لذلك لا ينبغي فهم التزيمزوم tsimtsum على أنه أصل العالم بمعنى التتابع الزمني.يعطي أشلاغ تحذيرًا ثانيًا : نص فيتال لا يتحدث أبدًا عن الله مأخوذًا من وجهة نظر جوهره. منذ بداية Ets Hayyim، وهو يستعد لوصف tzimtzum، يتحدث فيتال عن " الضوء العلوي lumière supérieure . ليس " النور العلوي هو الجوهر الإلهي نفسه، ولكن فيضان هذا النور وتدفقه. يواصل أشلاغ شرحه ليشير إلى صعوبة أخرى : ما هو إذن هذا " الواقع الأولي (ميتسيوت ـ metsiout) الذي يشير إليه النص " المليء بالنور المتفوق والبسيط ؟ بمعنى آخر: أي واقع réalité يمكن منطقياً أن يسبق الانبثاق و ......
#اللامتناهي
#الله
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738642