الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي العطار : التهديد النووي
#الحوار_المتمدن
#علي_العطار ان اعادة النظر في النظام العالمي الجديد ممكنة بدون مغامرات عسكرية وتهديدات جوفاء باستخدام اسلحة نووية هي اقرب الى الهلوسات التي تثير الهلع، فارغة من المعنى العسكري وممتلئة في آن معا ارهابًا سياسيًا وابتزازًا اقتصاديًا. نشر معهد الدراسات الاستراتيجية في لندن مضمون دراسة اجراها بعد انفجار محطة تشيرنوبل حول كمية السلاح النووي الموجودة في "الاتحاد السوفياتي" والولايات المتحدة الاميركية مبينا انها كافية لتدمير الكرة الارضية ست مرات. علما ان الدراسة آنذاك لم تشمل نادي الدول النووية ـ فرنسا، بريطانيا، الصين- ولم تتضمن احتمال انفجار المحطات والمفاعلات النووية المدنية في حال نشوب حرب. وانفجار مفاعل تشيرنوبل سنة 1986 شاهدٌ على حجم الكارثة التي وقعت نتيجة سيل من الاخطاء البشرية. والآن مع توسع نادي الدول النووية التي تمتلك محطات نووية مدنية وعسكرية، جاء تهديد الرئيس الروسي عندما أمر جنرالاته بوضع السلاح النووي في حالة تأهب ليثير حالتين: حالة من الذعر والفزع متولدة عن شخصية "بوتين" الاستبدادية حيث لا يثنيه شيء عن تنفيذ افكاره، مؤيَّدا من وزير دفاعه ورئيس مجلس أمنه القومي، وحالة من السخرية والاستهزاء يثيرها سؤال؛ من المنتصر بعد تنفيذ تهديده الاخرق باستخدام السلاح "النووي"؟! وهذا التهديد يعبر عن موجة من الغطرسة تجتاح القيصر الجديد، ومحاولة هروب الى الامام نتيجة فشله في تطويع اوكرانيا وتركيعها. يرى "بوتين" العالم من فوهة بندقية وهو متربع فوق دبابة متكئا على صاروخ بالستي، لذا لم يستطع بناء اقتصاد يسمح لروسيا ان تكون قوة عظمى منافسة الا في مجال الصناعات العسكرية. وهذا التوجه يتلاءم مع فلسفة "القيصر" في الحكم، التي تكونت خلال عمله في الـ "كا جي بي" القائمة على رفض الاعتراف ان الفشل الاقتصادي كان من اهم اسباب انهيار الكتلة الشرقية. يظهر اندفاعه في تطوير صناعة الاسلحة، مهملا باقي القطاعات، في حجم الناتج القومي لروسيا الذي يتساوى مع اسبانيا وتتجاوزه ايطاليا، حيث يؤدّي هذا الاهتمام الى فرض سلطته واستمراريتها في التحكّم والسيطرة على الدولة ومفاصلها، واضعافِها في حكم الشعب فتلجأ الى العنف المفرط وكم الافواه لقمع اية معارضة. ومع تعديلات بوتين الدستورية التي ضمنت له الاستمرار في الحكم حتى سنة 2036 لم يعد باستطاعته التراجع في الحرب الاوكرانية لأن مستقبل نظامه السياسي سيهتز، فهو يريد الخروج منها منتصرا، لذا اطلق على ما يجرى "عملية عسكرية" دافعا الى تقسيم اوكرانيا عبر اتفاقية، يسعى ضمنا للوصول اليها، شبيهة باتفاقية "عدم الاعتداء" بين ستالين وهتلر التي قضت بتقسيم بولندا عشية الحرب العالمية الاخيرة، معلنا عبر هذه "الاتفاقية " المنشودة ان النظام العالمي دخل مرحلة جديدة، وانتهت القطبية الاحادية. وليس مستبعدا ان يلجأ الى تدمير مدن وبلدات اوكرانية ليزعم انه حقق الاهداف من "عمليته العسكرية" كي يتلقى دعما داخليا يحتاج اليه للاستمرار واعلان الانتصار "المزعوم" في ذكرى النصر في 9 ايار، مستغلا الشعور القومي للشعب الروسي وحنينه الى الاتحاد السوفياتي، عازفا على وتر ما احلى الرجوع اليه. التطور والتقدم الحقيقي يتحقق عند سيادة العقل وسيطرته، حيث تكون القوة اداة من ادواته، وهذا ما تفتقده روسيا. أما في ظل سيطرة القوة التي تفرض على العقل ان يكون تابعا لها تحصل الكارثة التي يبشر بها الزعيم الروسي. يقول "مارك فينو" الخبير في مركز جنيف للسياسات الامنية: ان بعض الاسلحة النووية الموجودة هي بحكم الواقع جاهزة للاستعمال ويمكن اطلاقها خلال عشر دقائق. ويؤكد على وجو ......
#التهديد
#النووي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754063
شكري شيخاني : .الوجود الكوردي في ظل التهديد التركي المستمر 2 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني صدق من قال أن لكل حربٍ لابد من نهاية وسلام تنتهي به. مع أنني كردي الاصل . ولي كامل الاعتزاز والفخر بأصولي الكوردية لكنني أحاول أن أكتب بحيادية يغلب عليها لغة المنطق والواقع سندخل في هذه الحلقة وما يتلوها في تفاصيل مهمة وهامة لنتعرف على حقيقة الصراع خلفيّاته وحوامله، ودوافع وتبعات استمراره، والعوائد السياسيّة والاقتصاديّة الناجمة عن توقّفه. الصراع الكردي – التركي، يمتدّ بجذوره إلى نهايات الدولة العثمانيّة، مع انتفاضة عبيدالله النهري سنة 1880، ثم تلتها انتفاضات البدرخانيين في جزيرة بوطان. وتفاقم الصراع مع ولادة الجمهوريّة التركيّة على يد مصطفى كمال أتاتورك (1881 – 1938)، وتعمّق واتسع نطاقه مع انطلاقة حزب العمال الكردستاني PKK نهاية عام 1978. ما يعني أن الصراع الكردي – التركي هو الأطول من نوعه ليس في الشرق الأوسط وحسب، بل في العالم.وخلال فترة الصراع هذه، عاش كرد تركيا فترة مظلمة وقاتمة، قوامها القمع والترهيب والصهر والانكار والتذويب العرقي في بوتقة القوميّة التركيّة، وصلت بالكرد إلى التنكّر لأصلهم ولغتهم وثقافتهم وهويّتهم القوميّة.وفي هذه الأيّام، تجري أنقرة مفاوضات مع زعيم العمال الكردستاني عبدالله أوجلان، المسجون في تركيا إثر اختطافه من العاصمة الكينيّة نيروبي في 15/02/1999. والإعلام التركي مطبول بهذه المفاوضات وما يمكن أن يتمخّض عنها.أثناء ذلك، اغتيل ثلاث ناشطات كرديّات في العاصمة الفرنسيّة باريس ليلة 09/01/2013، هنّ ليلى سويلمز وفيدان دوغان وسكينة جانسيز. والأخيرة، إحدى القيادات النسائيّة البارزة في الكردستاني، ومن مؤسسه. هذا الحدث، ألقى بظلال الخوف والقلق على التفاوض بين أنقرة وأوجلان، فازدادت التحليلات والتكهّنات حول عملية السلام، وهل ستتكلل بالنجاح؟هذه الدراسة، تدور حول جذور وخلفيّات الصراع الكردي – التركي، والعوائد السياسيّة والاقتصاديّة التي ستحصدها تركيا وحكومتها، في حال تكللت المفاوضات بالنجاح.توطئة ....يعيد الكثير من المؤرّخين جذور الكرد إلى العرق الآري، ويعتبرونهم أحفاد شعوب سكنت جبال زاعروس وطوروس والمناطق المحاذية لها، منذ الألف الثالثة قبل الميلاد. ويرى الباحث والمؤرّخ الكردي محمد أمين زكي (1880 - 1948) في مؤلّفه & خلاصة تاريخ الكرد وكردستان& أن أصول الكرد تشكّلت من طبقتين، الأولى سكنت جبال زاغروس وطوروس وهي: لولو، كوتي، كورتي، جوتي، جودي، كاسي، سوباري، خالدي، هوري، ميتاني. والطبقة الثانية، هي الشعوب الهندو – اوروبيّة التي أتت فيما بعد واستقرّت في المنطقة، كالميديين والكاردوخيين، واندمجت بشعوبها ليتشكّل منها فيما بعد الكرد.كما أتى المؤرّخون اليونانيون على ذكر الكرد، بخاصة أثناء الحروب اليونانيّة – الفارسيّة وتقهقر جيش اسكندر في جبال زاغروس. ومن ذلك، المؤرّخ اليوناني زينفون (427 - 355) الذي أشار الى شعب وصفهم & بالمحاربين الأشداء ساكني الجبال& ، وسمّاهم بـ& كاردوخ& الذين هاجموا الجيش اليوناني أثناء عبوره للمنطقة عام 400 قبل الميلاد. كما اتى هيرودوت (484 – 425) على ذكر الكرد في مؤلفاته. وجاء المسعودي (896 – 975) في كتابه & مروج الذهب& على ذكرهم أيضاً. ما يعني انهم من أقدم شعوب المنطقة وليسوا طارئين او وافدين.كلمة كردستان (وطن الكرد) كاصلاح جغرافي – إداري ذي دلالة قوميّة وديموغرافيّة، لم يبتدعها الكرد، بل جاءت على عهد السلطان سنجار السلجوقي (1118 – 1157) حين فصل القسم الغربي من إقليم الجبال وجعله ولاية تحت حكم قريبه سليمان شاه وأطلق عليه اسم كردستان. وشملت هذه الولاية الأراضي الممتدة بين أذربيجان ......
#.الوجود
#الكوردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760202
شكري شيخاني : الوجود الكوردي في ظل التهديد التركي المستمر 3- 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني كما يقال تعددت الاسباب والعداء واحد ... نعم العداء والنظرة الفوقية والتعالي على الكورد وتهميش مصالحهم وانعدام الخدمات الضرورية لحياتهم العامة كانت من الاسباب المهمة لتفجر الاوضاع وهذا الكلام قبل ان يكون هناك ب ك ك وقبل ان يكون أي وجود للمظاهر المسلحة....... أسباب المشكلة الكرديّة في تركيابعد تقسيم تركة & الرجل المريض& بين الإنكليز والفرنسيين في اتفاقيّة سايكس – بيكو سنة 1916، خشيت النخب التركيّة الحاكمة، من زيادة تفتيت المتبقّي من السلطنة العثمانيّة. ويشير د. ابراهيم الداقوقي في كتابه & أكراد تركيا& إلى أن: تصريح كليمنصو، رئيس وزراء فرنسا، الذي قال فيه إن & إدارة العثمانيين سيّئة، ومظالمهم متنوّعة من عصور عديدة، وهم عديمو الكفاءة والأهليّة في إدارة العناصر غير التركيّة، فيجب ألاّ نترك أمّة ما في إرادتهم& ، هذا التصريح، وارتفاع وتيرة النشاطات القوميّة للجمعيّات الكرديّة، أقلق الباب العالي من ان يؤدّي الى إنفصال كردستان عن الادارة التركيّة. فأخذت الصحافة العثمانيّة تذكّر الكرد بالإخاء الاسلامي والوطنيّة العثمانيّة.ثم بادر الاتراك الى تشكيل هيئة وزاريّة لدراسة القضيّة الكرديّة، مؤلّفة من شيخ الاسلام حيدري زاده ابراهيم افندي، عيوق باشا وزير الاشغال، عوني باشا وزير البحريّة، الأمير علي بدرخان عضو جمعيّة تعالي كردستان، ومراد بدرخان وعبد القادر افندي من اعضاء مجلس الاعيان. واتفقت الهيئة على:1 ــ منح كردستان الاستقلال الذاتي، شريطة قبولهم البقاء في الجامعة العثمانيّة.2 ــ اتخاذ التدابير الفعالة لاعلان هذا الاستقلال والشروع في تنفيذ مقتضاه حالاً.ويقول الداقوقي: لم ينفّذ الصدر الاعظم فريد باشا مقررات الهيئة. ويشير الى انه & بعد تنصيب مصطفى كمال رئيساً لمؤتمر (جمعية الدفاع عن حقوق الولايات الشرقيّة) الكرديّة، تحرّك سريعاً لتعبئة جماهير شرقي الاناضول للانخراط في حركة التحرير.وينقل الباحث الكردي محمد ملا أحمد (1934 – 2009) عن الكاتب الانكليزي _ الكابتن هـ. س. آرمسترونغ، من كتابه & الذئب الاغبر.. مصطفى كمال أتاتورك& قوله: & كانت الوعود دائماً في نظر مصطفى كمال وسيلة لغاية، وسلّماً إلى هدف. لذا اتصل مع زعماء العشائر الكرديّة، وحاورهم باسم الوطنيّة والدين. حتى أنه ارتدى زيّ رجال الدين المسلمين، واتصل بهم وطلب منهم الوقوف في وجه مؤامرات الأرمن، والأوربيين المسيحيين (الكفار). فجذبهم إليه. وتقوّى بمساعدتهم.وكان الاتحاديون قد جذبوا العديد من القوميين الأكراد، من أعضاء النوادي السياسيّة في دياربكر وماردين وغيرها إليهم. مقابل وعود بإعطائهم الاستقلال الذاتي، إذا ساعدوهم ضد الحلفاء والأرمن. واستطاع مصطفى كمال إبعاد الأكراد عن دعم حكومة اسطنبول وقطع لهم الوعود الكثيرة بإعطائهم الاستقلال، إن هم ساعدوه في التخلّص من الأعداء. وبيّن للأكراد لزوم & إرجاء القضيّة الكرديّة إلى أن يطهّر البلاد من الأعداء... قاطعاً لهم الوعود الصريحة باعتراف تركيا للأكراد وكردستان بالإستقلال، بمساحة أوسع من التي وردت في معاهدة سيفر.ووثق الكثير من زعماء الأكراد بمصطفى كمال، لأنه كان يتكلم باسم الدين والوحدة الوطنية& .ولكن، لم تقتنع بعض الزعامات الكرديّة بوعود مصطفى كمال، بخاصّة بعد & رفضه وقادته العسكريين تشكيل الكرد فرقة عسكريّة كرديّة في ارضروم للدفاع عن الولايات الشرقيّة، ورفضهم قيام ايّة حركة باسم الكرد، فانقسم الكرد الى فريقين. الاول: يؤيد التعاون مع مصطفى كمال، وإرجاء مسألة الحقوق القوميّة الكرديّة. والثاني: رفض التعاون معه ودعا للاتصال بدول ......
#الوجود
#الكوردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760316
شكري شيخاني : الوجود الكوردي في ظل التهديد التركي المستمر 4 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني وكما كتبت سابقا" أنني أتوخى الحيادية في ذكر الكثير من التفصيل لأحداث ومواقع كانت تشكل علامات بارزة في حياة الكورد والاتراك .. وإن كنت من أصول كردية معتزا" ومفتخرا" ولكن في ذات الوقت أريد لكل المكونات من حولنا مفصل تاريخي بكل ما للكلمة من معنى .. وهو عصر معاهدة سيفر.. حيث تغيرت بموجبها جغرافيا كثيرة ووضع حدود مصطنعة بل وتغيير ديمغرافي.. ماذا تعني معاهدة سيفر:بعد هزيمة العثمانيين في الحرب العالميّة الأولى، وفي اطار الحفاظ على السلطة وقطع الطريق على حكومة مصطفى كمال في أنقرة، وبالتوازي مع مساعي استمالة الأقليّات القوميّة في السلطنة بخاصّة الكرد والأرمن، وكنوع من تبرئة الذمّة من مذابح الأرمن، وقّعت حكومة اسطنبول برئاسة علي رضا باشا يوم 10/08/1920 على معاهدة سيفر والتي نصّت على الاعتراف بأرمينيا، وبالعراق وسورية تحت الانتداب الفرنسي والبريطاني.كما نصّت البنود 62، 63، 64 من الفقرة الثالثة على منح المناطق الكرديّة الحكم الذاتي، واحتمال حصول كردستان على الاستقلال، والسماح لولاية الموصل بالانضمام إلى كردستان، طبقاً للبند 62. ونصّت البنود الثلاث على التالي:62 ــ تشكل الحكومة لجنة يكون مقرها القسطنطينة – اسطنبول - تتألف من اعضاء ثلاثة تعيّنهم الحكومة البريطانيّة والفرنسيّة والايطاليّة. وعلى هذه اللجنة ان تضع في غضون ستة اشهر من التوقيع على هذه المعاهدة مشروعاً للحكم الذاتي المحلي للمناطق التي تسكنها غالبيّة كرديّة والواقعة شرق الفرات وجنوب الحدود الجنوبيّة لأرمينيا، كما ستقرر فيما بعد، وشمال حدود تركيا مع سورية، وبلاد ما بين النهرين.63 ــ توافق الحكومة العثمانيّة من الآن على قبول وتنفيذ القرارات التي تتخذها الهيئة المقرر تشكيلها في المادة 62 أعلاه خلال ثلاثة أشهر من تاريخ إخطارها بتنفيذ تلك القرارات.64 ــ في غضون سنة واحدة من هذا التاريخ، اذا ظهر الشعب الكردي القاطن ضمن المناطق المحددة في المادة 62، ان اغلبيّة سكان تلك المناطق ترغب في الاستقلال عن تركيا، واذا رأى المجلس (مجلس عصبة الأمم) أن هؤلاء جديرون بهذا الاستقلال، وإذا اوصى بأن تمنح لهم، فعلى تركيا ان توافق على تنفيذ مثل هذه التوصية، وان تتنازل عن كل حقوقها وامتيازاتها في تلك المناطق.رفضت حكومة أنقرة هذه المعاهدة، واعتبرتها اذلالاً للسلطنة العثمانيّة وظلماً بحقّها، وتخاذلاً من حكومة اسطنبول والسلطان محمد وحيد الدين، وان الفريق الحاكم في اسطنبول قد خان الوطن. ففي 30/10/1922 قدّم مصطفى كمال مشروع قرار الى البرلمان يطالب فيه بإلغاء السلطنة واتهام السلطان بالخيانة العظمى. ووافق البرلمان على ذلك في 01/11/1922 بفصل السلطنة عن الخلافة وإلغاء الأولى!.ونجحت حكومة أنقرة في اقناع الاكراد بإرجاء مطالبهم القوميّة، عبر قطع الوعود لهم، كما ذكرنا آنفاً، فأرسل مصطفى كمال وفداً الى مؤتمر لوزان، برئاسة صديقه عصمت إينونو (1884 _ 1973). وأثناء تواجد الوفد هناك، طلب مصطفى كمال من النواب الأكراد في البرلمان، الرد على الاستفسار، الذي وصله من إينونو (كردي الاصل)، في مؤتمر لوزان، حول رغبة الأكراد في البقاء ضمن الدولة التركيّة الجديدة. فردّ النائب الكردي عن أرضروم، حسين عوني بيك، قائلاً: & إن هذه البلاد هي للأكراد والأتراك. وإن حقّ التحدّث من هذه المنصّة، هو للأُمتَين، الكرديّة والتركيّة& . وأيده النواب الكرد في البرلمان. وبموجبه، أعلن إينونو في مؤتمر لوزان، أن & تركيا هي للشعبَين، التركي والكردي، المتساويَين أمام الدولة، ويتمتعان بحقوق قوميّة متساوية& .وحين وجد المشاركون، أن الأكراد، ......
#الوجود
#الكوردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760454
شكري شيخاني : الوجود الكوردي في ظل التهديد التركي المستمر 5 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني الوجود الكردي ف معلوم أن التاريخ دائما عرضة للجدل والتساؤل والتحليل وعلى هذا الاساس فقد عرف عن الشعب الكُردي ورموزه التاريخية سعيهم الثابت والمُؤثل الى بذل جهود حثيثة للاقتراب والانفتاح على المحيطين العربي والغربي سياسيا ودبلوماسيا وثقافيا واجتماعيا ولا أحد ينسى في هذا المجال التحركات الدبلوماسية للزعيم الكوردي التا ريخي (مصطفى البارزاني) وبذله جهودا مضيئة للتقرب من الاخوة العرب والعشائر العربية وتوطيد العلاقات مع الرؤساء والزعماء العرب خاصة عندما قام (بارزاني) بزيارة تأريخية الى القاهرة عام &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1640-;- والتقى بالزعيم العربي الراحل (جمال عبد الناصر)... والجميع يعلم أن الاهتمام بالشعب الكُردي هو اهتمام هو اهتمام بكل ابناء العرق الكوردي في اوطانهم الاربعة سوريا تركيا ايران والعراق . لان المواطن الكوردي هو جزء مهم من تركيبة النسيج العراقي والتركي والسوري ووالايراني وهذه الدول بطبيعة الحال متعددة في تنوع القوميات وتكاد تكون مختلفة عن بعض الجوار كالاردن وفلسطين ولبنان ومصر فهي مختلفة عن باقي البلدان العربية من حيث التركيبة الاجتماعية التي يتمتعو ن بها...ونحن اذ نمر اليوم بهول السنين العصيبة التي تمر على الشعب الكوردي وباقي ابناء العروبة المنتمين للاعراق والقوميات المتعددة نقول على الاخوة العرب في سائر الاقطار العربية ان لا يكتفوا فقط بالنحيب والتقزم السياسي تجاه المشهد الكوردي الحالي بل عليهم الوقوف اكثرمع معاناة اخوانهم من الشعب الكوردي في الاقطار الاربعة واثبات عذريتهم السياسية وايجاد طرق جديدة لحل مشاكل المنطقة وبالذات ترتيب البيت العربي الكورديومن وجهة نظرنا فان بعض أروقة ومنابر الاعلام العربي في ظرفنا الراهن لم يهتموا بالقضية الكُردية حق الاهتمام بل اكتفوا بنقل الاخبار الهامشية والسطحية عن معاناة الاكراد الموزعين في البلدان الاربعة بل دأبت الكثير من وسائل الاعلام العربية عن قصد او بغير ترويج فكرة الانفصال والتقسيم .وقد أصاب هذا الموقف الكُرد بالاحباط في كثير من الاحيان فلا يوجد من اعلاميي الا خوة العرب الا قلة قليلة ممن آثروا وتأثروا وسعوا جاهدين الى اظهار حقيقة الشعب الكُردي كما هي للعالم العربي والغربي (مواقف موجعة لكنها غير مميتة).. مع هذا: أن تصلوا متأخرا خيرمن ان لا تصلوا أبدا؟؟. وهنا لابد من ذكر شىء مهم وهو ان العديد ممن يعتبرون أنفسهم مفكرين او مثقفين متنورين او حتى اعلاميين متحضرين لازالوا ومع شديد الاسف يخلطون بين الدور القومي والديني عندما يتحدثون الشعب الكوردي وهؤلاء ولله الحمد قلة قليلة .. ونسيت هذه القلة ان للكورد قومية يعني لغة . يعني ثقافة . يعني فولكور.. يعني عادات وتقاليد منذ الاف السنين وان القومية الكوردية مثلها في ذلك مثل باقي القوميات عندما جاءتها الاديان فمنهم نمن اعتنق اليهودية ومنهم من سار بدرب المسيحية ومنه من أسلم واتبع دين محمد ابن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام.. ومنهم من بقي لاديني.. تماما" كما هي القومية العربية .. فلماذا العجب والتعجباليوم وقد وصل اقليم كُردستان الى مرحلة حرية التعبير والكلام والتخلص من دور الضحية المثالية والتوجه نحو القضايا الساخنة والاكثر اثارة في سيناريوهات بناء العراق الجديد فاذا قسنا هذه الرؤيا بمقياس انساني عادل فانها رؤيا مشروعة ومطلب طبيعي فمن حق الشعب الكُردي ومن حق الشعب الفلسطيني أيضا ومن حق اية مجموعة عرقية متجانسة ان يكون لها كيانها واستقلالها وحريتها في تقرير مصيرها وصنع مستقبلها..لكن هذه المسألة المصيرية وبكل اسف عندما تطرح على ......
#الوجود
#الكوردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760562
شكري شيخاني : الوجود الكوردي في ظل التهديد العثماني المستمر 6 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني وللوقوف على حقيقة المواقف التركية الحالية لابد من قراءة تاريخ العلاقات الكوردي العثمانية والجدل الكبير والعقيم الذ لف هذه العلاقات منذ مئات السنين حيث كانت لسورية (بلاد الشام) أهمية كبيرة بالنسبة لتاريخ الشعب الكردي. على الرغم من أن قبائل كردية صغيرة استقرت منذ القديم في المناطق الجبلية الساحلية واندمجوا مع سكان المنطقة، إلا إن التاريخ الحقيقي للكرد يبدء بحسب المصادر العربية منذ هجرة (ربما المتحدثين باللهجة الكرمانجية) أشباه البدو من المناطق الشرقية لجبال طوروس في العصور الوسطى.مع صعود الاقطاع العسكري في الشرق الأوسط وإعطاء الأراضي لبعض القبائل وقادة العسكر، استقرت ومنذ القرن 11-12[1] قبائل كردية في مناطق فيها حصون ذو أهمية استرتيجية مثل حصن الأكراد (قلعة الأكراد فيما بعد قلعة الحصن) والقصير في أعالي أنطاكية.أقوى قائد عسكري في هذا العصر هو صلاح الدين الأيوبي (توفي 1193) الذي وحد كامل سورية واستطاع الانتصار على الصليبيين، وهو يتمتع بأهمية تاريخية عظيمة لدى الكرد والقوميين العرب. لم يتم حتى الآن البحث بشكل واسع في تاريخ القبائل الكردية. في تقارير البلاط العثماني والرحالة أمثال شرفخان البدليسي[2] وأوليا جلبي[3] لدينا معلومات غزيرة عن الإمارات الكردية في القرن 16-19 الميلادي والتي كانت تتمتع بنوع من الحكم الذاتي في أيالة دياربكر والمناطق المحيطة بها. بعكس ذلك يتم الحديث عن المجتمع الكردي في شمال سورية ابتداء من القرن 19 في كتابات المستشرقين الروس وموظفي الانتداب الفرنسي في القرن 20. بإمكان المرء الحصول على الكثير من الوثائق من الأرشيف العثماني بخصوص حلب والرقة وطرابلس والتي تلقي الضوء على الهيكل الإداري والمشاكل المتعلقة بالإدارة لدى القبائل الكردية في نهاية القرن 17 و18.بعد فشل الحملة العثمانية ضد فيينا 1683م وما تبعها من فقدان لبعض المناطق في منطقة البلقان، تركزت سياسة الباب العالي بالدرجة الأولى على الأمن الداخلي والبناء الاقتصادي في المناطق الآسيوية للامبراطورية العثمانية، وترتكز هذه السياسة بشكل أساسي في مسألة الإسكان الداخلي للقبائل الكردية والتركية والمرتزقة من الجند، ولتحقيق ذلك اتبعت وسائل العنف والترحيل، إضافة إلى إيجار الأراضي بأسعار مناسبة وحوافز أخرى تدفع المرء للأستقرار[4]. غزارة الوثائق الكتابية في الأرشيف العثماني ليس لها مثيل، وهي تزودنا بمعلومات عن مراقبة ومعاقبة القبائل من قبل الجهاز الإداري للسلطنة العثمانية، الأمر الذي يوفر لنا فرصة فريدة لمعرفة أمور كثيرة لم نكن نعلمها عن تاريخ الشعوب والاستعمار ضمن آسيا الغربية في بواكير العصر الحديث.توجد ثلاثة مناطق في سورية الحديثة مجاورة للحدود التركية مفصولة عن بعضها البعض، تسكنها أغلبية كردية يتحدثون بلغتهم الأم. في هضبة عفرين (كرداغ) شمال غرب حلب، ومنطقة عين العرب (نبع العرب)[5] شمال الرقة والحزام الحدودي حول القامشلي مع امتداد جبل سنجار العراقي في شمال شرق الحسكة. يتم التعرف في الوثائق العثمانية على مجموعات بدوية كردية كثيرة كانت تتوزع على مناطق واسعة من سورية الداخلية خلال القرن 18، وكانوا يجمعون الضرائب باسم الدولة، إضافة إلى هؤلاء البدو وجد قسم من الكرد الذين استقروا حديثاً وبنوا القرى.يهدف هذا البحث إلى سرد العلاقة بين تلك المجموعات الكردية والدولة العثمانية من الناحية التاريخية وذلك من خلال وثائق الأرشيف العثماني. في الجزء الأول من البحث تتم دراسة القبائل والإمارات الكردية التي سكنت المناطق الغربية من الساحل السوري في القرن 18 والذين اندمجوا مع ......
#الوجود
#الكوردي
#التهديد
#العثماني
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760736
شكري شيخاني : الوجود الكردي في ظل التهديد التركي المستمر 7 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني في كل مقالة او كتابة عن القضية الكوردية لابد من القول بأن لكل قسم او وجود للكورد في منطقة ما, يختلف تماما" عن وجود الكرد في منطقة او دولة أخرى .....تماما" مثل القومية العربية فأهل سوريا العرب يختلفون عن العرب في الاردن وكذلك لبنان والعراق.. مع العلم أن اللغة واحدة وقد تكون بعض العادات والتقاليد متقاربة .. ولكن لكل شعب خصوصية معينة ... وكذلك بالنسبة للكورد .. فالاكراد في العراق مختلفون في ظروفهم ومعيشتهم وغالبية حياتهم عن الاكراد في تركيا مثلا".. وكذلك الاكراد في سوريا مختلفون تماما" عن الاكراد في ايران مع انه يجمع بين كل هؤلاء اللغة والمصير المشترك. بل وكثير من العادات والتقاليد .. وفي مقال قريب من هذه الافكار للاستاذ رستم الكثير من الاراء حول ذلك وأقتبس من مقالته هنا مايلي :هل صحيح أننا نود أن نتحاور لنصل إلى نتائج مرضية وواقعية توافقية؛ بحيث "يرضى" الجميع بها وتحقق بالتالي الحد الأعلى – وليس الأدنى – الممكن لكل الأطراف والتي نتشارك مع بعضنا على هذه الجغرافية المتنازع حتى على مسمياتها وليس فقط هويتها وثقافتها الحضارية وبالتالي انتمائها السياسي والحضاري. أم إننا نريد أن نبقى أسيري الفكر السلفي القومي المتشدد وبالتالي أن نتمترس خلف أيديولوجياتنا الجاهزة والمعلبة وهكذا يستمر "حوار الطرشان" بيننا ويبقى الهدف هو "ضرب الناطور وليس أكل العنب" وحل مشاكلنا المستعصية وذلك نتيجةً لثقافاتنا المتوارثة والقائمة على مبدأ الإقصاء والنفي أو الابتلاع والتذويب...ويشترك بذلك حزب البعث في القطرين.. حتى انني اسميته تنظيم البعث في العراق وبلاد الشامما دفعنا أن نكتب ما سبق – وحسب منهجية هذه السلسلة من المقالات – هو ما كتبه الأستاذ معقل زهور عدي في نشرة ( كلنا شركاء ) عدد 4/7/2006م. وتحت عنوان: "آفاق التعايش العربي – الكردي في سورية" حيث يشيد في بداية مقاله بالجهود والمساهمة والمشاركة الكردية وإلى جانب إخوتهم العرب في بناء هذه البلدان والحضارات فها هو يكتب: "فالأكراد لن يهاجروا من سورية وكذلك العرب بالطبع، وهم محكومون بالتعايش الذي استمر مئات السنين دون ان نسمع في التاريخ عن اضطهاد العرب للكرد أو الكرد للعرب، ما نعرفه هو تاريخ مشترك لعب فيه الأكراد دورا هاما وايجابيا في الحضارة العربية الاسلامية، وشاركوا فيها في الغنم والغرم، في الدفاع عن الأرض والقتال ضد الغزاة كما فعل نور الدين الشهيد وصلاح الدين الأيوبي وصولا الى ابراهيم هنانو، وفي تبوء الحكم وانشاء الممالك والدول ومنها مملكة حماة الأيوبية التي يعتبر أحد ملوكها الكردي ( أبو الفداء ) رمزا للعدل ومحبة الحضارة والعلم والأدب العربي". ......
#الوجود
#الكردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760870
شكري شيخاني : الوجود الكردي في ظل التهديد التركي المستمر 8- 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني هناك فئات أو أفراد .. او جماعات كانها فرغت نفسها للهجوم على الكورد وجملة قضاياهم ...نود أن نذكر الأخ معقل بأنه صحيحٌ كان هناك تعايش بين هذين المكونين وغيرهم من الإثنيات والأعراق في ظل الدولة الإسلامية ولكن ضمن حامل ثقافي عربي؛ أي بهوية وثقافة عربية وهذا بحد ذاته هو الاضطهاد، بل هو إلغاء وتذويب للآخر ونعتقد بأن الأخ معقل يتفق معنا بأن هذه (أي تذويب الآخر) هي أشد من الاضطهاد بكثير. ولكنه - وللأسف - لا يكتفي بذاك الإجحاف بحق التاريخ وشعوب المنطقة، بل يحاول أن يشوه الحاضر أيضاً وذلك عندما يتعرض لتجربة إقليم كوردستان (العراق) ويكتب في سياق المقال نفسه ما يلي: "حيث لم يكن في ذلك الوقت لحسن الحظ مكان للمتعصبين الأكراد الذين ظهروا ( لسوء الحظ ) في عصرنا أمثال الذين يحاولون في كردستان العراق اليوم محو كل ما هو عربي بدءا من الأبجدية وليس انتهاء بغسل التاريخ من كل ما هو مشترك وثمين بين العرب والأكراد، وفبركة تاريخ آخر يشطب أكثر من ألف عام ليعود لفضاء الألف الثاني قبل الميلاد في رحلة اسطورية على خطى بعض المارونيين المتعصبين".حيث نلاحظ أنه يتجنى على تجربة الكورد في الإقليم من عدة نقاط ومواقف: أولها، عندما يحاول أن يوحي للقارئ بأن الكورد يحاولون أن يغيروا معالم ثقافتهم - مع العلم أن الواقع في كوردستان العراق يكذب هذه الافتراءات - وذلك جراء طرح ثلة من النخب الكوردية ونتيجةً لاجتهادات لغوية وليس سياسية بحتة (وإن كان هناك البعض منه) بتغيير الحرف العربي - الآرامي الأصل - إلى الحرف اللاتيني، وهكذا يستبان لنا الموقف السابق والجاهز لديه تجاه غيره وقضاياهم؛ ألا وهو التخوين و(التنكر للأصل) وكأن الكورد قبيلة عربية أو فخذٌ من قبيلة وبالتالي ثقافتهم ولغتهم وأبجديتهم هي عربية بحتة وبأن هذه الثقافة والأبجدية ومن خلال الإسلام لم تقم بعملية الاحتلال والسلب والإقصاء لثقافة الأصل الكوردية والأمازيغية كنماذج حية.ثانياً نحن من يجب أن يحاسب الثقافة والتاريخ العربي الإسلامي بأنها ثقافة غزو واحتلال وهي قامت بـ"محو كل ما هو (أصيل وأصلي) بدءا من الأبجدية وليس انتهاء بغسل التاريخ" وليس هذه الثقافات وشعوبها التي تعرضت للنهب والسلب واليوم تناضل في سبيل حريتها واستقلالها وبالطرق السلمية الديمقراطية وليس على الطريقة الإسلامية بالإكراه وقطع الرؤوس. ونعتقد بأن هذه – الإبقاء على ما هو قائم وبالتالي هيمنة العنصر العربي على كل المكونات الأخرى- هي بؤرة القلق والأرق لدى السيد معقل زهور عدي، وليس خوفه على الأخوة العربية الكوردية أو مسألة التعايش والجوار وسوف نتأكد من ذلك في الفقرات اللاحقة والتي سنقف عندها من مقاله المشار إليه.حيث يكتب بصدد المسألة الكوردية في سوريا ومجموعة المشاكل والقضايا العالقة والتي لم تعالج رغم كل هذه السنوات والأنظمة المتعاقبة وبعض الوعود بين الحين والآخر، ما يلي: "باستثناء مسألة تجنيس الأكراد غير المجنسين (وقد كان عدم تجنيسهم بالطبع خطأ غير مبرر)، والسماح للأكراد بالتمتع بلغتهم وثقافتهم، لا توجد في سورية مشكلة كردية حقيقية سوى ما تريد بعض النخب النفخ فيه متشجعة بالحالة الكردية في العراق دون ادراك للفرق الكبير بين وضع الأكراد في العراق ووضعهم في سورية، ومتشجعة – ولنكن صريحين – بالحملة الأمريكية على العراق والمنطقة، معتبرة ان الفرصة قد لاحت للاستقواء بالأمريكان وحلفائهم لانتزاع حقوق غير حقيقية والانقلاب على التعايش العربي – الكردي".لاحظ بدايةً مفهوم "حقوق غير حقيقية" والالتباس الذي يقع فيه الكاتب وذلك عندما يكون مأخوذاً بفكر مغلق وقمعي وكيف يلتبس عليه الأمور ......
#الوجود
#الكردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761050
شكري شيخاني : الوجود الكردي في ظل التهديد العثماني 9 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني عودة على ذى بدء بالنسبة للتجاوزات التركية بحق شعوب ومكونات الامم في شمال وشرق سوريا.. تضاءلت آفاق الإصلاحات بسرعة بعد توقيع معاهدة برلين، حيث انتقلت الظروف الأمنية في المقاطعات الأرمنية من سيئ إلى أسوأ وانتشرت الانتهاكات. وبسبب الانزعاج من هذا التحول في الأحداث، قرر عدد من المثقفين الأرمن والذين كانوا يعيشون في أوروبا وروسيا إنشاء أحزاب ومجتمعات سياسية مكرسة لتحسين مواطنيهم في الدولة العثمانية. في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، أصبحت هذه الحركة تهيمن عليها ثلاثة أحزاب: الأرمنكان، والتي كان تأثيرها محدودًا على وان، والحزب الديمقراطي الاجتماعي في ولاية هونتشكيان، والاتحاد الثوري الأرمني. وبغض النظر عن الخلافات الإيديولوجية، كان لجميع الأطراف هدف مشترك وهو تحقيق ظروف اجتماعية أفضل لأرمن الدولة العثمانية من خلال الدفاع عن النفس، والدعوة إلى زيادة الضغط الأوروبي على الحكومة العثمانية لتنفيذ الإصلاحات الموعودة.بعد فترة وجيزة من توقيع معاهدة برلين، حاول السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) منع تنفيذ أحكام الإصلاح من خلال التأكيد على أن الأرمن لم يشكلوا أغلبية في المحافظات وأن تقاريرهم عن الانتهاكات مبالغ فيها إلى حد كبير أو خاطئة. في عام 1890، أنشأ عبد الحميد جماعة شبه عسكرية معروفة باسم الخيالة الحميدية، والتي كانت في معظمها مكونة من غير النظاميين الأكراد المكلّفين "بالتعامل مع الأرمن كما يشاءون". بينما كان المسؤولون العثمانيون يثيرون عن قصد الثورات (غالباً ما كان ذلك نتيجة من الإفراط في فرض الضرائب) في المدن ذات الكثافة السكانية الأرمنية، مثل ساسون في عام 1894 وزيتون في 1895-1896، وكانت هذه الخيالة الحميدية تستخدم العنف بشكل متزايد للتعامل مع الأرمن عن طريق الاضطهاد والمذابح. في بعض الحالات، نجح الأرمن في محاربة فرق الخيالة الحميدية، وفي عام 1895 جلبت التجاوزات ضد الأرمن إلى عناية الدول العظمى، والتي أدانت الباب العالي فيما بعد.في مايو من عام 1895، أجبرت القوى الأوروبية السلطان عبد الحميد على التوقيع على حزمة من الإصلاحات الجديدة والتي هدفت إلى تقليص سلطات الخيالة الحميدية، ولكن، مثل معاهدة برلين، لم تنفذ هذه الإصلاحات أبداً. في 1 أكتوبر من عام 1895، تجمع ألفان من الأرمن في القسطنطينية لتقديم التماس لتنفيذ الإصلاحات، لكن وحدات الشرطة العثمانية فضت التجمّع بعنف. وبعد ذلك، اندلعت مذابح ضد الأرمن في القسطنطينية لتنتشر في باقي المناطق، خصوصاً إلى المقاطعات التي يقطنها الأرمن في بدليس وديار بكر وأرضروم وهارودج وسيواس وطرابزون ووان. تختلف التقديرات حول أعداد الأرمن الذين قُتلوا، ولكن الوثائق الأوروبية للمذابح، التي أصبحت معروفة باسم المجازر الحميدية، وضعت الأرقام بين 100,000 إلى 300,000.على الرغم من أن عبد الحميد الثاني لم يكن متورطًا بشكل مباشر، إلا أنه يُعتقد أن المجازر حظيت بموافقته الضمنية، وبالتالي يتهم عبد الحميد الثاني بكونه أول من بدأ بتنفيذ المجازر بحق الأرمن وغيرهم من المسيحيين الذين كانوا تحت حكم الدولة العثمانية. ففي عهده نفذت المجازر الحميدية حيث قتل مئات الآلاف من الأرمن واليونانيين والآشوريين لأسباب اقتصادية ودينية متعددة. بدأت عمليات التصفية بين سنتي 1894-1896 وهي المعروفة بالمجازر الحميدية. كما قام عبد الحميد الثاني بإثارة القبائل الكردية لكي يهاجموا القرى المسيحية في تلك الأنحاء.وبسبب الإحباط من عدم المبالاة الأوروبية بالمذابح، استولت مجموعة من أعضاء الاتحاد الثوري الأرمني على البنك العثماني والذي أديره الأوروبيين في 26 أغ ......
#الوجود
#الكردي
#التهديد
#العثماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761227
محمد الصميدعي : كيف تحمي نفسك من الابتزاز او التهديد و مواجهة المبتز؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_الصميدعي بعد أن أصبحت كافة جوانب حياتنا مرتبطةً بالأجهزة الالكترونية، وحيث أنّ هواتفنا وحواسيبنا المحمولة تحتوي الكثير من المعلومات الشخصية والصور الخاصة أصبحنا جميعاً معرضين لاختراق خصوصياتنا وسرقة بعض بياناتنا الشخصية من قبل أشخاصٍ سيئين. سواء تمّ الأمر بسبب عدم المعرفة الجيدة لجوانب الأمن المعلوماتي أو نتيجة ثغرة معينة أو مهما كانت الطريقة فمن الممكن أن تجدي نفسك وقد تحولتِ لضحية ابتزاز.اليوم تُعاني الكثير من الفتيات اللواتي يتعرضن للابتزاز من الارتباك والخوف وهو ما قد يدفعهنّ إلى اتخاذ قراراتٍ خاطئة يمكن أن تزيد من سوء الموقف، ولكن كيف يجب أن يكون التصرف الصحيح وما هي أفضل طريقة لمواجهة الابتزاز؟ما هو تعريف الابتزاز في القانون؟ينظر الكثيرون إلى الابتزاز على أنّه الحالة التي يقوم فيها شخصٌ ما بتهديد أحدهم بفعل شيء ما أو كشف معلوماتٍ سلبية عنه ما لم يمنحه المال أو بنفذ له طلبات معيّنة، ورغم أنّ هذا التعريف صحيح إلا أنّ التعريف القانوني للابتزاز هو "جريمة التهديد بالكشف عن معلومات ضارة عن شخصٍ ما لم يتم الحصول على أموال أو بعض المزايا الأخرى"، في بعض الأحيان يمكن أن يحاول المبتز الحصول على خدمات جنسية أو السيطرة على الضحية بشكلٍ ما.يحدث الابتزاز عند التهديد بالكشف عن المعلومات المضرة أو المهينة للضحية وطلب تعويض بشكلٍ ما منها، وهنا من الضروري أن تلاحظي أنّ الجريمة تقع بمجرد قيام الجاني بالتهديد ولا يتطلب الأمر انتقال الأموال إليه حتى يُعتبر الأمر جريمةً.أنواع الابتزاز وأشكالهمن حيث طبيعة العلاقة التي تجمع بين المبتز والضحية يتم تقسيم الابتزاز إلى ابتزاز مباشرة وابتزاز وابتزاز إلكتروني، أما من حيث هدف الابتزاز فمن الممكن أن نقوم بتصنيف الابتزاز المادي ضمن ثلاثة أنواع أساسية: [2،3]1. الابتزاز المادي (المالي)في الابتزاز المادي يقوم الجاني بجمع معلومات عن الضحية أو يقوم باستغلال معرفته لمعلومات مهينة لها أو صورها سواء كانت ذات طابعٍ جنسي أو لا، وفي هذا النوع من الابتزاز يقوم التهديد على طلب الأموال من الضحية مقابل حذف المواد التي يمتلكها أو عدم إفشائه لها. في الحقيق يمكن أن يستغل بعض المبتزين ضحاياهم ويطلبون منهنّ الدفع بشكل متكرر مستغلين الخوف وقد يطلبون من الضحية دفع المال بطرقٍ يصعب فيها تعقبه ومعرفته من قبل الشرطة.2. الابتزاز الجنسييُعتبر من أهم وأخطر أنواع الابتزاز في الوقت الحالي، يحدث الابتزاز الجنسي عندما يمتلك المبتز صوراً أو مقاطع فيديو تخص الضحية فيستغل هذه المواد الجنسية بهدف تهديدها والاستفادة جنسياً منها بأشكالٍ مختلفة. يمكن أن تتنوع أشكال الابتزاز الجنسي كثيراً؛ وفقاً للمبتز ومستوى اضطرابه فقد يطلب من الضحية إرسال بعض الصور الشبيهة بالمحتوى الذي يمتلكه سلفاً أو تصوير مقاطع فيديو إباحية وقد يتمادى الأمر ليصل إلى طلب ممارسة الجنس معه أو مع أشخاصٍ معينين.في كثيرٍ من الحالات تجد الفتاة نفسها تقوم بما يطلبه المبتز وترسل إليه ما طلبه منها بدافع الخوف من الفضيحة، ولكن المشكلة في هذا التصرف أنّه سيدفع المجرم إلى التمادي أكثر وطلب المزيد أو استمراره في الابتزاز واستغلال الفتاة مستغلاً خوفها.3. الابتزاز لإجبار الضحية على خدمة المبتزحيث يكون الهدف من الابتزاز في هذه الحالة الحصول على امتيازات معينة من الضحية إذا كانت في منصب مرموق أو تتحكم ببعض الأعمال التي يحتاج المبتزّ إلى الوصول إليها وتسهيليها، وهذا النوع أكثر شيوعاً في عالم الأعمال والسياسة، لكن أي شخص يمكن أن يتعرض لهذا النوع م ......
#تحمي
#نفسك
#الابتزاز
#التهديد
#مواجهة
#المبتز؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761608
إيرينى سمير حكيم : نيرة تحت التهديد منذ قتل خوزيه لكارمن
#الحوار_المتمدن
#إيرينى_سمير_حكيم كارمن، تلك البطلة لرواية الفرنسي "بروسبر مريميه"، الغجرية الحسناء ذات السحر الخاص، التي قابلت خوزيه الضابط في ظروف درامية خاصة، ليترك بعدها كل مجد وملذات الدنيا، باحثاً عن جميعها في عشيقته، كارمن، كانت تُحبه في مرحلةٍ ما، لكنَّها سَئمت انفعالاته المَرَضية التي وصلت إلى حد القتل، فخوزيه لم يكن بتلك البراءة التي بدا عليها في معالجة الأوبرا، التي اشتهرت بها قصة هذه الغجرية المتمردة، ففي الرواية الأصلية كان خوزيه رجلاً وسيماً، مظهره الخارجي جادٌ هادئ،ٌ لكنَّه يحمل داخلياً اضطراباً، يتَسم بانفعالات نفسية غاضِبة مُفاجِئة، والتي تصل إلى حد القتل في مراتٍ كثيرة!. وقد كان خوزيه بهذه الطباع قبل لقائه بكارمن، فلقد تشاجر مع زميل له في لعبة "التنس"، انتهى بقتل خوزيه له، مما اضطره للذهاب إلى إشبيلية، ثم انضم إلى الجيش، وعاد لمظهره الهادئ المستقيم، ثم عُيِّن ضمن حراسة مصنع التبغ، حيث التقى بكارمن هناك.ولكن خوزيه لم يرى في نفسه سوى رجلٍ طموحٍ، مجتهدٍ متدينٍ، وأنَّ لقاءه بكارمن قد أفسد عليه كل شيء!، وبالرغم من ملاحقته هو لها، واختياره الحُر لعيش الحياة المتمرِّدة معها، إلا أنَّه حمَّلَهَا هي مسؤولية ضياع كل شيء، رأى نفسه ضحية، ورأى كارمن هي الوحش الذي افترس حياته ومستقبله الآمن!.لم تكن تلك الغجرية الحُرَّة قادرة على مسايرة هذا الجنون برغم حبها له، لذلك عندما تأكد من انتهاء حبه في قلبها، وسُكنى شخص آخر فيه، طَارَد كارمن بإصرار، وما بين التوسلات الراكعة وتهديدات القتل، حاوَل استرجاعها وإجبارها على استكمال حياتها معه، لكنَّه حين أدرَكَ أنَّه لا يمكن أن تكون له أبداً، أنذرها أنَّه إن لم يستطع الحصول عليها فلن تكون لغيره، بل لن تكون على الأطلاق، لكنَّها لم تخشَ التهديدات، ليقول خوزيه: "وآثار هذا الإصرار غضبي، فلم أعدّ أملك مشاعري، أو أستطع كبح جماحي، فاستللت خنجري وأشهرته في وجهها وتمنيت أن يخيفها المنظر، فتسألني الرحمة وتُصبح متوسلة، ولكنَّها بقيت كالصخرة لا تتزحزح عن موقفها! .... فطعنتها مرتين"، قتَلَها ثم أخذ جثتها إلى الكاهن ليصلي من أجل رحمتها، فقد كان يرى في نفسه متديناً مع وقف التنفيذ بسببها، ثم سلَّم نفسه للشرطة، معترفاً في النهاية بعدم ندمه على ارتكابه فعله هذا، وكذلك ببقاء ولَّعُه بها!.لم تكن كارمن ملاكاً، لكنَّها كانت إنسانة مختلفة عنه، طاردها، أحبَته لفترة ما، ثم رفضت البقاء معه، عندئذٍ كان الخنجر هو الرد!.إنَّ كل ما سبق ذِكره، هو تلخيص لقصة دوِّنَت على أنها حدثت في أسبانيا، قام بكتابتها فرنسيّ، وتاريخها يعود إلى القرن التاسع عشر!.ولكنَّ هذا لا يمنع من تكراره بتشابهات جليَّة في مجتمعنا، ولمَ لا؟!، فقاتل "نيرة" وخوزيه، قاتل كارمن، كلاهما مصاب بالتخبُّط النفسي، ما بين المظهر الهادئ الملتزم، والانفعالات المزاجية العنيفة والعدائية، والحب الجنوني المُتسِم بالمطاردة والتهديدات والقتل.إنَّني لا أُشبِّه "نيرة" هنا بكارمن في أسلوب حياتها، بل في سيناريو وطريقة موتها، وفي تلك الظروف العاطفية المريبة لحب من طرف واحد، التي خلَقَت حولها طاقة مُخيفة من حب الامتلاك، والرغبة في الانتقام، والغيرة القاتلة!.لا بل أنَّي لا أُشبه كارمن بـ"نيرة" وحدها!، ولا خوزيه بقاتل نيرة وحدة!.فإني أتحدث عن كل سيناريو حب بين رجل وامرأة، ينتهي بهذه الطريقة المرعبة للمرأة التي تقول "لا"، سواء كان حباً من الطرفين، أو حباً من طرف واحد!.إنَّه تشبيه بـ"نيرة"، وكل أنثى وقعت فريسة لانفعالات عاطفية تَمَلُّكية لرجل نرجسي سيكوباتي، ......
#نيرة
#التهديد
#خوزيه
#لكارمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766577