الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكيب كاظم : القهوة مكانا أليفا.. القهوة شرابا أنيقا
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم المقهى، مكان يرتاده بعض الناس، للقاء، أو تمضية بعض أوقات الفراغ في الثرثرة، وقد تكون هادفة أو فارغة، أو في انتظار صديق، أو لقراءة جريدة أو مجلة، مع احتساء الشاي أو القهوة، والمقاهي؛ أو القهاوي، على لغة الباحث المصري الكبير الدكتور لويس عوض، أنواع، سواء على مستوى المكان، أم المرتادين، فثمة مقهى المحلة، وهذه ظاهرة اجتماعية كانت بارزة وواضحة في الحياة العراقية، يكون خاصا بأبناء المحلة، يوم كانت المحلة، أو ( الطرف) باللهجة الشعبية البغدادية، أشبه بالكيتو المنعزل، وغالبا ما يكون داخلها، أو في مكان بارز فيها، وهذا الطقس، تلاشى أو كاد مع تطور الحياة وتعقدها، وتشرنق الإنسان، وبحثه عن عالمه الخاص، الذي يقضيه في المنزل، بعد ساعات العمل، يمضي وقته هذا بمتابعة التلفاز، أو مطالعة الصحيفة اليومية، أو أمام الشبكة العنكبوتية، فضلا عن المقاهي العامة، التي تكون في الأماكن الكثيفة بشريا، مع عدم نسيانها القهاوي الخاصة بالمهن-وهذه هي الأخرى تكاد تتلاشى من الحياة العراقية- فهذا مقهى للتجار، وثان للفنانين، وآخر للمحامين، ورابع للمثقفين والكتاب، وهو ما يعنيني في حديثي هذا.لقد كان المقهى الثقافي مَعْلما بارزا في الحياة الثقافية الأوربية، ولقد اشتهرت باريس بمقاهيها التي تأخذ حيزا واسعا من الشارع، وهو ما شاهدته في العاصمة التونسية الرائعة، يوم جئتها قادما من ليبيا صيف سنة &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-،وزرتها ثانية صيف &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1641-;-،.ولا سيما القهاوي المطلة على شارع الحبيب بورقيبة، المقاهي الفرنسية كانت مثابة للعديد من أدباء فرنسة، ولقد رأينا عديد الصور التي تظهر جان بول سارتر مع صديقته سيمون دو بوفوار،.وهما جالسان في مقهى من مقاهي باريس، ولا سيما في شارع شانزليزيه، يتحدثان ويتناقشان ويكتبان، ولم يكتفيا بهذه العلاقة، بل ضمهما قبر واحد، بالرغم من أن بوفوار ماتت بعد سارتر بست سنوات، في &#1633-;-&#1636-;- من نيسان &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1638-;-، والدنيا ضاجة في الأعاجيب، إذ توفي سارتر في &#1633-;-&#1636-;- من نيسان &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1632-;-!كما إن عديد إبداعات إرنست همنكوي (انتحر &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1633-;-) شهدت النور في المقهى الثقافي، كان يواصل الكتابة على الرغم من الضجيج والزعيق، في حين كان المقهى مكانا أثيرا للشاعر المدوي إزرا باوند.مقهى الفيشاويفي طنجة مدينة الأديب المغربي محمد شكري، أخذ المقهى حيزا بارزا في حياته، فهو المكان الذي إلتقى فيه- فضلا عن الحانة- مع اصدقائه: محمد بنيس، ومحمد برادة، والصعلوك الفرنسي جان جينيه، والمسرحي الأمريكي تنيسي ويليمز، والروائي بول باولز، وقد خص محمد شكري الثلاثة الأجانب بكتاب بعينه أخذ العنوان ذاته، فالأول، (جان جينيه في طنجة) وثان لويليمز، وثالث لباولز.في القاهرة، اشتهر مقهى الفيشاوي، كونه طقسا يوميا للروائي نجيب محفوظ، وقد تحلق حوله عدد من أدباء مصر وكتابها، وقد زرت هذا المقهى في شهر أيلول &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1638-;-، عند رحلتي إلى قاهرة المعز، فضلا عن منتجع شرم الشيخ الرائع.في دمشق الشام، ثمة مقهى (المحطة) مثابة لأدبائها، وكانت مكانا يلتقي فيه الأديب متعدد المواهب (صدقي إسماعيل) الذي تولى زمنا رئاسة تحرير مجلة (الموقف الثقافي)، يلتقي بأصدقائه من أدباء سورية، ولاسيما أولئك المتحدرين من لواء الأسكندرون؛ مسقط رأسه، بدوي الجبل، وسليمان العيسى. صدقي إسماعيل الأديب الذي تخرمه الموت سراعا &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1636-;-، ولما يكمل عقده الخامس!فضلا عن (مقهى الروضة) الذي كان مثابة للمثقفين العراقيين المقيمين ف ......
#القهوة
#مكانا
#أليفا..
#القهوة
#شرابا
#أنيقا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690208
عمار الحامد : لماذا لم يعد Goodreads مكانا يليق بالكتب؟
#الحوار_المتمدن
#عمار_الحامد عن المصدر الموضح أدناه، قمت بترجمة هذا المقال حصريا لموقع الحوار المتمدن:_____________________________________________بعد أعوام من سخط المستخدمين، ها هي حكاية هيمنة Goodreads على عالم الكتب تشارف على نهايتها. إزاء عجز ما يعتبر أكبر منتدى لمراجعة الكتب وتوصياتها حول العالم عن تقديم إصدار جديد يوفر لمرتاديه أبسط مزايا منصات التواصل، يوما ما سيغادر هؤلاء إلى غير رجعة. فرغم اختلافهم حول عادات القراءة وتفضيلاتها، يجمع الملايين من مستخدمي Goodreads على حقيقة واحدة مفادها أن هذا الأخير صار سيئً لدرجة لا تطاق.بالنسبة للباحثين عن كتب جديدة، السعين للتواصل مع أشخاص يشاطرونهم اهتماماتهم، ما من مكان أنسب من موقع إلكتروني وتطبيق يرتاده 90 مليون شخص حول العالم. ل15 عاما خلت وGoodreads يتربع على عرش منصات تقييم الكتب والعثور على التوصيات، أيام كانت الصحف تأبن عهد قراءة المطبوعات، كان Goodreads فعليا ينبئ بارتفاع أعداد الشغوفين بالكتب والمكتبات، غير أن العديد من مستخدميه صاروا اليوم يتمنون مكانا آخر يمارسون فيه هذا الشغف.فما كان ينبغي أن يكون ركنا ينعم مرتادوه بالهدوء والسكينة، لم يختلف عن أول انطلاقته لا شكلا ولا مضمونا، لا بل أنه استحال مكانا تعمه الفوضى والعشوائية وصعوبة الاستخدام، فالكتب لا تظهر عند البحث عنها، والرسائل لا ترسل، والجداول الزمنية للمستخدمين تعج بتحديثات لا تمت بصلة للكتب التي ينتوون قراءتها أو تلك التي قرؤوها بالفعل. اجمالا، بات الكثيرون يستخدمون هذا الموقع لمجرد متابعة آخر أخبار الكتب.الصعود إلى الهاويةعلىى نحو تقليدي، وعلى يد قارئين نهمين يرغبان بإنشاء مساحة على الإنترنت تعنى بمتابعة ومشاركة ومناقشة الكتب، بدأت رحلة Goodreads في منتصف العقد الأول من الألفية الثالثة. وفي هذا الإطار يقول الزوجان Chandler أنهما أطلقا Goodreads فعليا عام 2007 رغبة بالحصول على توصيات من الأصدقاء، الأمر الذي صادف هوى في نفوس الكثيرين لدرجة بلغ عدد مشتركي الموقع 15 مليون بحلول عام 2013.وفي ذات العام قام Amazon بشراء Goodreads ليتلقى مستخدمو هذا الأخير أول صدمة لدى قيام Amazon بتغيير الشروط الخاصة ببيانات الكتب، ثم أجبر Goodreads على الانتقال إلى مصدر بيانات مختلف يسمى Ingram، فكان أن تسببت هذه الخطوة بفقدان المستخدمين كم هائل من سجلات القراءة. رغم ذلك، تمسك معظم المستخدمين بGoodreads، ليس حبا به كمنصة، وإنما حبا برفاق القراءة.لمّا كان العثور على الكتب أمرا غاية في الصعوبة بالنظر لكثرتها مقارنة بباقي الوسائط، تصور الزوجان Chandler أن Goodreads سيكون بمثابة أداة دقيقة تحل هذا الإشكال وتشجع على قراءة أكثر تنوعا تبعا لتوصيات دقيقة تستند إلى الكتب التي قرأها وناقشها مستخدمون لهم ذات الاهتمامات، بيد أن هذا الجانب بالتحديد هو الجانب الأقل موثوقية والأكثر شكوى من قبل المستخدمين. فلقد دأب هؤلاء على تلقي توصيات لكتب من أنواع لم يسبق لهم الاهتمام بها قط، وإنما لأن كلمة بعينها تصادف أن تكررت في أكثر من عنوان.بحكم الكم الهائل من الكتب وبيانات المستخدمين التي يحتفظ بها، والتي تجعله يتفوق على أقرب منافسيه (LibraryThing) بأربعين ضعفا تقريبا، من المفترض أن تكون لدى Goodreads القدرة على إنشاء خوارزمية دقيقة ورصينة للغاية تمنحه موقفا مريحا في أي منافسة، غير أن الركود الذي ألم به بفعل احتكار Amazon للكتب الحديثة أثار سخط المستخدمين وعجل بوصوله إلى حافة الانهيار.اللعب مع الكباريجمل Tom Critchlow، (منافس سابق لGoodreads ومؤسس موقع 7books)، ا ......
#لماذا
#Goodreads
#مكانا
#يليق
#بالكتب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693350
نورالهدى احسان : الشرف ليس مكاناً في جسدي فحسب
#الحوار_المتمدن
#نورالهدى_احسان البنت حبيبة امها" "البنت تربيها امها" "لا تدخل البنت لأمّها" ، لا يوجد شك أبدا ان الأولاد بشكل عام ذكور او اناث فهم ينتمون بشكل روحي اكثر الى الأم ، لكن هذه الجمل التي اعتدنا على سمعاها واصبحت جزء لا يتجزأ من تربية الوالدين للبنت، هناك منطق في التربية الصحيحة ليست عادات ولا تقاليد انما منطق ينشئ الانسان بشكل صحيح .عندما يرزق احدنا بطفلة بسبب النمط البيئي واساليب التربية المتوارثة ابا عن جد بشكل تلقائي يشعر الأب انه رزق بطفلة تنتمي له بالاسم في اغلب الاحيان وانها مستقبلا ستكون بيت اسرار امها وتساعد امها، انما هو الاب القوام فقط ، هذه النظرة نجدها في اكثر الاحيان في مناطق الريف وحتى المدينة وخاصة في بعض العوائل (المحافظة) ولكن بشكل متفاوت وكل ما يقال ويحسب هي نسب ولا يوجد شيء مطلق.ان تربية الانثى الصحيحة المبنية على افكار علمية وعقلية واعية وناضجه، الانثى تنتمي الى ابيها اكثر بكثير من انتماءها الى امها وخاصة في المراحل الاولى من حياتها من الطفولة حتى بلوغ سن الرشد او ما يسمى بالسن القانوني.الله سبحانه وتعالى خلق الانسان بفطرته يميل للجنس الاخر ولا ننسى المقولة الشهيرة "كل فتاة بأبيها معجبة"، الانثى حتى تستطيع ان تكون امرأة ناضجة قادرة على السير في جميع الطرق، محافظة على نفسها يجب ان تكون قد تربت في اسرة الاب فيها حبيب والاخ فيها صديق .عندما تريد الحفاظ على انثاك احتويها، طفلتك لا تجعلها اسيرة في البيت تحت مسمى "المحافظة و الشرف" الشرف ليس مكانا في الجسد حتى تسعى الى ستره في منزلك، الشرف هو سلوك واخلاق و قرار ونفس طاهرة وقلب نقي.يجب على كل اب ان يحتوي ابنته كصديقه، ان يعطيها الثقة المطلقة والامان حتى لا تخفي ما بداخلها، ان يسمعها من الغزل ما يسمعه الحبيب لحبيبته، ان يخرج معها في نزهه يشاركها الرأي، يختار معها ثيابها، يمدها بالجمال "بابا انتِ حلوة" "بابا هذا لايق عليك"، الأذن عندما تعتاد على سماع الكلام الجميل من الأسرة فأن الفتاة تصبح محصنة تماما ولا يلفت انتباهها اي كلام اخر من اي طرف، خاصة ونحن اليوم في جيل اختلفت مفرداته وتطلعاته وأفكاره، جيل متمرد يريد الحرية بشتى الطرق .الفتاة عندما تولد بأسرة كل شيء فيها مغطى بالدين والحرام والعيب والممنوع ستكون مليئة بالاستفهامات، ستهزم بأقرب فرصة وتستسلم لأي جملة لطيفة وتضعف امام اي ابتسامة، وعندما تصل مرحلة المراهقة ستزداد سوء وتتفاقم الاستفهامات بداخلها .ونحن اليوم نشهد انَّ الجامعات اصبحت اكثر الاماكن فوضى وانحراف فالانتقال من بيئة كل شيء فيها محرم الى مجتمع منفتح ومختلط تماما هو مفتاح لحدوث مصيبة.والآن ازداد الامر سوءا عندما نشاهد المعاهد والمدارس الاهلية والدروس الخصوصية وما يحدث بين زواياها تحت غطاء العلم والحرية .الانثى ليست صخرا، الانثى كتلة من المشاعر والاحاسيس الرقيقة التي تحتاج الى من يحتويها من اسرتها حتى تكون محصنة من المحيط الخارجي .وهذا يقع على عاتق الأب بنسبة اكبر، فعندما يجلس مع ابنته بحديث محترم بلا قيود ولا نظرات حاده يلمح بيها الى العقاب ستقول له بكل صراحه هذا ما امر به هذا ما اشعر به، هكذا حدثني فلان، وفلان اتصل بي. الانثى حين تربى بهذه الطريقة ستكون قادرة على التحكم بنفسها، بطبيعة الحال، لا تعميم في الأمر، فكل شيء نسبي وليس مطلق ولكل قاعدة شواذ، لكن هذه التربية هي التربية الصحيحة المنطقي، فطبيعة الانسان وغريزته الفطرية انَّ كل جنس يميل بشكل او باخر الى الجنس الاخر، رغبة الأب أن لا ترى الفتاة الرجل، يولد استفهام وسؤال تود البنت الحصول على اجابته، وتبح ......
#الشرف
#مكاناً
#جسدي
#فحسب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768844