الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدنان جمعة : رثاء أمام حائط الجيران.. حب وترقب.. بقلم د. علي حسون لعيبي - قراءة في ديوان زهرتي البريّة للشاعر العراقي : عدنان جمعة .
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جمعة رثاء أمام حائط الجيران.. حب وترقب..!!بقلم (د. علي حسون لعيبي)مازلنا نستذكر أيام العشق الأولى ,عندما كانت الحياة نقية طيبة .. زمن بلا كذب أو أغراض أخرى..النظرة البريئة والحب العذري..كنا نراقب حبيباتنا عن بعد,نخاف عليهم .. لحظات تشبه لحد بعيد ذلك الحب النقي كحب قيس وليلى وروميو وجوليت..بلا عنف أو قسوة رغم بعض النهايات المأساوية أحيانا بعدم الحصول على النصيب من الحبيب..كتب الكثير من الأدباء عن معاناتهم ..واليوم نستعرض عاشق أخر.. عشق ساحر حمله على بساط الريح ..حيث رأى تلك الأمنيات الخالدة الماء والخضراء والوجه الحسن...هو الشاعر العراقي عدنان جمعة في ديوانه الجديد ( زهرتي البرية)..الذي قال فيه كل شي عن قصة في الحب .الفرحُ راقصني بثمالة النشوةلكني الآن حبيساً في منفايصلبتُ بعينينِ مثقلتينِوتجري الدهورأعدُو كالمجنونأبحث في أصداف النساءِ عن جوهرةٍلا جوهرةً إلا أنتِانتقالات الشاعر في مساحات وجدانية واسعة من خلال صور جميلة تجعلنا ننساق معه لمعرفة فحوى الحكاية.تدفقي مثلَ النهر رونقاً وتألقاتبختري كسُنْبلَةٍ مزهوةٍ بشوقِ الهوىأيا شقاوةَ الصِّباأنت الوريث الشرعي الوحيد لأمواج البحرِوأصدافِهِ الممتلئَةِ بعطري اليوميما بعَدك من امرأةٍ تتكئُ على أجنحةِ الوسنِتحلقُ عندما يدُاهمها القمربضيائِهِ يغفو في مآقينا أسمى الأسرارولعمق العشق والصميمية التي يحملها الشاعر العاشق لحبيبته فهو يضع اسمها في كل قواميس الأرض.. عندما يحضر الحب بكل معانية الصافية وقيمه العذرية يتحول لملحمة ذاتية تجول في الروح وتعطي مثالا للآخرين لسرمديتة وملائكيته.أكتبُ أسمُكِ على محاراتِ شواطئيووَجهَ الهَواءوأشجارُ الكروموأهرامُ خوفووتأّلقَ قصائديسأجعلُ شعاعَ الشمّسَ وشَاحَكِأكحّلُ بنورِ القمرِ عينيكِوأكتبُ أسمكِ مراراً على لبَنَاتِ الحيطانِكُتبُ الأطفالِقطراتُ ندى الصباحاتِالدروب.الغابات..البحور..وأوقدُ أَعوادَ البخورِوأنحرُ النذورَبطقوسِ نَقْشَ أُسمُكِ في مداراتِ عشقيهناك تمنيات وآفاق ومواقف يراها ويرغب أن تصل إليه..رغم كل مساحات الجغرافية واختلاف الزمن..(( أينَ أنتِ مِنّي ))أمدُّ يديَّ في جيبِ معِطَفي الأزرقُ القاتمُباحثاً عن أمنيَةأتحسَسُ مسافاتٌ كبعدِ التاريخِتُؤلُمني . كأشجارِ النارنجِرَجَفَةَ الأغصانِ اكتَسحَها الثلجَ بغفلةٍما أوحش شيبَ الترقبِ هل تأتي في هذا النهار ؟وفي داخلي يختبئ البردَ ويبدو أن اغلب خواتم العاشقين فيها بعض المأساة ..وأحيانا يصل لحد الجنون.. ها هو الشاعر يقف على أطلال حائط حبيبته يناجيه يخاطبه بحزن وعتب..يسخر منه الصبية ما هذا الوله والجنون..شاعر يخاطب جماد صبيةٌتحدقْ بظليتمرقُ ضاحكةًأدعُ بابَ الدارِ مفتوحاًأحدقُ لشرائطِها الملونةِالأولى على الصفِاسمعُها .. تضحكُ عند الدكانِمتجاهلاً صيحاتِ أبي عاشقٌ ..لم اسمعْ صوتَهُاسترقُ النظرَ بشوقلم اسمعْ صيحاتهِأُغني لها واجهلُ النداءاتِدندناتٌ على أطرافِ الشفاهِ ..يصاحبها صفيرُ اللامبالاةِكبرياءُ مراهقٍوما أروع جموع العاشقين حين يكون الحديث مسترسلا عن الحبيبات , تفوح منه عشرات الآهات المصحوبة بالرغبة..فكل منهم يرى وجه حبيبته هي الأجمل والأحلى.. قفشاتُ الرفاقِ على أطرافِ النهرِ يرسمُ كلٌ منا وجهَ حبيبتهِ بأعوادِ الصفصافِ مجنونٌ أنا .. بيدي إيقاعُ الصبا والوعودِهكذا كان العشق مهابة..عندما يحين وقت ا ......
#رثاء
#أمام
#حائط
#الجيران..
#وترقب..
#بقلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695034
عدنان جمعة : * مقدمة كتاب انخيدوإنا شاعرة تراتيل المعبد السومري، للكاتب والشاعر العراقي عدنان جمعة الصادر حديثاً سبتمبر عن دار المتن في بغداد
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جمعة سيدة الشعر الأولى في العالم كتبت القصيدة النثرية..انخيدوإنا كاهنة المعبد السومريّ، أميرة أكد، ومبدعة عصرها*سعد الساعديليس غريباً في بلدٍ ظهرت فيه أولى الحضارات والكتابة، وجود تنوعٍ يختلف عن كل ما موجود في المعمورة، ومنه الأدب والشعر وفنونٍ أخرى أرّخَ لها علماء الآثار الغربيين قبل غيرهم وهم يكتشفون أسرار الحضارة السومرية ومنجزاتها قبل آلاف السنين .واحدة من مآثر التاريخ السومري، وحضارته الراقية شاعرة قيل أنها أول امرأة في التاريخ كتبت الشعر وغيره من كتابات، وبعضهم صنّفها كأول ناشطة نسوية مدنية تحاكي قصائدها واقعنا اليومي وهي تصف بوجدانها إنسانية الوجود، ومآسي الحروب، وما يتعرّض له إنساننا اليوم، وربما كل يوم قادم ؛ إنها ابنة الملك العراقي سرجون الأكدي، كبيرة كاهنات معبد أور، ومساعدة ملك المملكة، سرجون، من أمٍّ سومرية الأصل إحدى حافظات المعبد المقدس حينذاك ؛ كاهنة وزوجة الملك ؛ لذا يمكن معرفة حجم تأثير الأسرة على ما وصلت إليه انخيدوإنا، وما تأثرت به من عشقها لآلهتها انانا .من هنا يحق لنا الوقوف والتأمل عند قصيدة النثر مع ما كتبه الشاعر والكاتب عدنان جمعة وهو يتجول بين ثنايا الأدب والشعر السومري، ومن الأنصاف القول أن الشعر عراقيٌّ، وقصيدة النثر لم تكن لقيطة رميت قرب جوانب الشعر، لتمحو آثاره المجيدة وروائعه الخالدة كما يقول البعض، وبعيداً عن ذكر الأسماء ممن تطاولوا بشكل ماحق على قصيدة النثر، وبعيداً أيضاً عن معايير الخليل أبن أحمد الفراهيدي وبحوره الستة عشر التي أراد بها وضع منهج صحيح لكتابة القصيدة العمودية، فإن قصيدة النثر ولدت قبل أكثر من أربعة آلاف سنة، وليست مع بدايات القرن العشرين كما يصنفها البعض ممن لم يقروا التاريخ جيداً، وقد تكون الهجمة عشوائية من قبل من أسموا أنفسهم نقاداً وهم لا يعرفون غير تسليط السيوف على كل أبداع؛ سواء الجديد منه أو الماضي .لا يمكن لمدعي نكران جمالية ما كتب المتنبي، وأبو فراس الحمداني والفرزدق وأبو العلاء؛ لكن في ذات الوقت لا يمكن الجمود عند قوانين لم تعرف رؤيا مستقبلية، وما تأتي بها الحضارة اللاحقة مما نشاهده اليوم في عصر العولمة وكتابات ما بعد الحداثة التجديدية التي انطلقت معها من جديد القصيدة النثرية، وليس ابتكاراً وجدانياً ولد معها بعد نسف القواعد الخليلة وظهور قصيدة التفعيلة وما أسسته الشاعرة نازك الملائكة وكتبه السياب وغيرهما.لم يعلم الفراهيدي أن الحياة تتغير وتتجدد كل يوم وساعة، وربما كل دقيقة؛ فلو علم ساعتها أن الانترنت والفضائيات ستغزو العالم لقال: أضع قوانين الشعر، ودستوره اليوم، على أمل تصحيح المسيرة إن احتاجت ذلك، ولن اعترض على كل قادم يخدم الإنسانية ويسعدها، ويمتعها بالجمال .إن كانت القصيدة العمودية تزينت بموسيقاها الرنانة، وبيانها وبديعها وبلاغتها ؛ فلن يمنع ذلك القصيدة النثرية من حمل نغمات موسيقية مضمرة بلا قافية ووزن خليلي، ولكلٍ صورة لون خاص بها، ولكل شيء أداة وزنه كالمثقال عند صائغ الذهب، والكيلوغرام مع بائع الحبوب . لقد تشكلت القصيدة النثرية العربية من رحم اللغة الأم، واكتسبت رونقها وجمالها من اشتقاقات اللغة وانزياحاتها، وما رافق ذلك بالكناية والتشبيه الذي تشترك به مع القصيدة الموزونة فراهيدياً، الصادحة غنائياً مع أن قلة من قصائد النثر مغنّاة لولا ما سنجده في هذا الكتاب من أناشيد تراتيلية كتبتها انخيدوإنا لتُرتّل في المعابد الأكدية بعموم المملكة بما تحمله من أحساس صادق نابع من وجدان امرأة لم يفارقها الوجع، مع ما إنها أبنه سيد المملكة . وكما يقول عنها عدنان جمعة ف ......
#مقدمة
#كتاب
#انخيدوإنا
#شاعرة
#تراتيل
#المعبد
#السومري،
#للكاتب
#والشاعر
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696934
عدنان جمعة : «راشيل».. رواية جديدة لعدنان جمعة عن دار النخبة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جمعة صدر حديثًا عن دار النخبة رواية «راشيل» للروائي العراقي عدنان جمعة.الرواية تقع في 302 صفحة من القطع المتوسط، وتدور أحداثها في الأربعينات، عن شاب من جنوب العراق أنهى دراسته المتوسطة، وكان حلم والديه أن يصبح معلمًا في مدرستهم الطينية.يشد الشاب الرحال لبيت عمه في بغداد لغرض إكمال دراسته، وشاءت الأقدار أن يتعرف على فتاة من المحلة اسمها "راشيل"، وهي ابنة الجيران واتضح أنها من الطائفة اليهودية".ويرتبط الشاب مع راشيل بعلاقة حب جارفة رغم الاختلاف الديني والمعتقد، حب نقي وعذري مما أدى أن يصبح شاعرًا وكتب لها أجمل القصائد، ويتم تهجير عائلة راشيل من ضمن اليهود من العراق إلى اسرائيل، أما عبد الله انتابه الحزن الشديد وبقي على حبه عسى يومًا أن يلتقيا ويحققا الأمل المنشود.ومن أجواء الرواية نقرأ: «بانت خيوط الشمس من نافذة الغرفة المطلة على المحلة، وفجأة استيقظ عبد الله من نومه فزعًا لأن وقت الخروج بالماشية إلى المرعى قد فات وأن أبيه سيوبخه نتيجة ذلك، لاحظ أنه في الغرفة وهذا ابن عمه نائم بسريره، جلس وأخذ يفكر بشوق إلى قريته الجميلة ورائحة الزرع وصوت الماء في السواقي والهور ذو القصب الذهبي وأبوه وأمه وأخوته الصغار.. نظر إلى الأرض كأنه يبحث عن شيء فقد منه قبل وقت ليس بالطويل، خرجت دمعة شوق من عينيه، لحظات بان وجه ابنة الجيران أمامه وتنهد، لم يغز النوم عينا عبد الله فابنة الجيران ما زالت شغله الشاغل وتمنعه من النوم، نهض من فراشه وجلس القرفصاء ويتساءل هل هذا هو الحب؟، إنه شيء غريب لم يمر به من قبل، فالحب جميل عيد من غير تاريخ، وقد جاء التاريخ وولج إلى قلبه الحب بلا استئذان، ربما مرحلة تمر مرور الكرام، لكن أصبح قلبه مأوى لعينيها الجميلتين، تنهد تنهيدة عميقة أيقظت ابن عمه علي، من نومه». ......
#«راشيل»..
#رواية
#جديدة
#لعدنان
#جمعة
#النخبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701113