الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة الفلاحي : حرية الرأي والتعبير، من حوارنا مع السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، د. راهب صالح - الحلقة الرابعة من – إيديولوجيا حقوق الإنسان - في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي حرية الرأي والتعبير، من حوارنا مع السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، د. راهب صالح - الحلقة الرابعة من – إيديولوجيا حقوق الإنسان - في بؤرة ضوءحرية التعبير حق أساسي من حقوق الإنسان على النحو المنصوص عليه في المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.- لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية.- وتصب حرية الإعلام والوصول إلى المعلومات في الهدف التنموي الأوسع نطاقًا والمتمثل في تمكين الناس. والتمكين هو عملية متعددة الأبعاد الاجتماعية والسياسية تساعد الناس على التحكم في مسار حياتهم الخاصة. ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال الوصول إلى معلومات دقيقة ونزيهة وحيادية، ممثلة تعدد الآراء، والوسيلة للتواصل تواصلا نشطا عموديا وأفقيا، وبالتالي المشاركة في الحياة النشطة للمجتمع المحلي. 4. لم نشهد ضبط النفس من قبل القوات الحكومية والمليشيات لضمان احترام وحماية حق المعبرين عن آرائهم سلميًا، وتعرضوا لأفضع أساليب التعذيب والتعنيف التي أدت إلى الموت أو الإصابات الخطيرة.متناسين المعايير الدولية الخاصة باستخدام القوة ضد ثوار تشرين.. هل توعز ذلك مخافة على كراسيهم وإعطاء الأولوية لتحقيق آخر مآربهم ومآرب إيران في تحطيم آخر القلاع في الوطن وهي اللُحمة الوطنية؟يجيبنا السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، الدكتور راهب صالح على سؤالنا أعلاه، قائلًا: مارست السلطات العراقية الانتهاكات الخطيرة بطرق مخيفة ومنهجية لبث الرعب في المجتمع العراقي وإخماد كل أشكال المعارضة ومنع الاحتجاج. واستهداف الطلاب والأساتذة والنقابيين والصحفيين والمحامين والمدافعين عن حقوق الإنسان والمعارضين السياسيين وغيرهم من الناشطين السلميين.مارست القوات الحكومية والمليشيات المسلحة، منذ اندلاع الاحتجاجات جملة من الأساليب القمعية والوحشية ضد المتظاهرين مما أسفر عن مقتل المئات واغتيال عشرات الناشطين واعتقال واختطاف آلاف المحتجين وإغلاق عدد من المؤسسات والمكاتب الصحفية. مساحات شاسعة من أرض العراق وملايين العراقيين تحت سيطرة ونفوذ الأجهزة الأمنية القمعية والمليشيات التي تتحكم بالمشهد السياسي في العراق.الشعب العراقي يخضع لأيديولوجية نظام ولاية الفقيه المتطرفة الراديكالية بالإضافة إلى الجرائم البشعة وانتهاكات حقوق الإنسان. انتهاكات خطيرة وإساءة للقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان ارتكبتها الحكومة العراقية والمليشيات المحتمية بظل رئاسة مجلس الوزراء عمليات قتل المدنيين في المناطق الساخنة والاختطاف والاغتصاب، والعبودية والإتجار بالنساء والأطفال، والتجنيد القسري للأطفال، وتدمير الأماكن ذات الأهمية الدينية أو الثقافية والنهب والحرمان من الحريات الأساسية على نحو ممنهج ومتعمد من قبل مليشيات تحت إمرة ولاية الفقيه. ......
#حرية
#الرأي
#والتعبير،
#حوارنا
#السياسي
#والأكاديمي
#الحقوقي
#العراقي،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728898
فاطمة الفلاحي : تسيس الدين لقمع حرية الفكر، من حوارنا مع السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، د. راهب صالح - الحلقة الخامسة من – إيديولوجيا حقوق الإنسان - في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي إن خلط الدين بالسياسة ليس بجديد على المجتمعات البشرية ؛ فالكثير من القياصرة والأباطرة والملوك، والحكام استغلوا الأديان للبقاء في سدة الحكم والاستبداد، ووظفوا العقائد للحفاظ على مكاسبهم السياسية وتعظيمها، ففي كل طائفة وجماعة ، تعتقد برسوخ ويقين لا يتزعزع أنها هي ولا أحد غيرها الممثل الشرعي والحقيقي للدين.. رغم التدليس الذي ينتهجه بعض الدعاة ورجال الدين، وخصوصًا عندما يركّزون دعايتهم السياسية بين الشرائح المهمّشة والبسطاء، ممن تستحوذ الطقوس والتقاليد الدينية على حيّز كبير من وعيهم وسلوكهم. لذا نجد بعضهم يعمل على استغلال ما للدين من سلطة على هؤلاء لاستقطابهم والتأثير في خياراتهم السياسية، تحت ذرائع وشعارات دينية وفتاوى مسيّسة، حتى يكاد الموقف السياسي رغم فساد الحكومات يصبح في عرفهم جزءًا من التديّن!والمحزن أن الشعوب والمجتمعات لا تتعلم من غيرها. لذا أن فصل الدين عن السياسة في مثل هذه الحكومات سيكون ضروريًا ، وسيوفر كامل حقوق المواطنة للفرد وحياة خالية من إراقة الدماء والتهميش والإقصاء. لذا نحن بحاجة إلى دولة مدنية لاتمزج الدين بالسياسة، ولاتقف ضد الدين،يبقى الدين عاملًا مهمًا فيها،نرفض استخدامه لتحقيق الأهداف السياسية.5. تغريدات بعض رجال الدين؛ هل كانت اتفاق بين الحكومة وبينهم في تخويف ثوار تشرين وإنهاء ثورتهم ، ليستمر حلب العراق؟.يجيبنا السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، الدكتور راهب صالح، قائلًا: قمع حرية الفكر والتعبير والحرية الدينية وحرية الإعلام وتكوين الجمعيات والتجمع والانتقال عن طريق بث الخوف من الاعتقال والسجن وفرض جزاءات أخرى بما في ذلك عقوبة الإعدام، والاغتيالات وحالات الاختفاء القسري وعمليات إلقاء القبض والاحتجاز بشكل تعسفي .تقاسمت أجهزة الأمن العراقية مسؤولية حملات القمع المتواصلة والتي حصدت منذ مطلع تشرين الأول الماضي، أرواح 787 متظاهر، و31 ألف إصابة ومئات المختطفين والاف المعتقلين من قبل الفصائل المسلحة المرتبطة بإيران، ورجال الدين الذين عارضوا التظاهرات منذ أول أيام انطلاقتها.القمع لم يعتبر الهاجس الوحيد لدى المتظاهرين وعمليات الاغتيال المنظمة الشبه يومية لم تثنِ عزيمة الثوارحتى مع تدخل الحرس الثوري الإيراني وجهاز "اطلاعات المخابرات الايرانية" بالاتفاق مع الحكومة العراقية والمليشيات الولائية. من المعلوم لدى الجميع أن الحكومة العراقية تفتخر بتبعيتها لإيران , فجيش المهدي والعصائب والكتائب وحزب الله يتسلحون ويتدربون في إيران وقنواتهم العهد والإتجاه والفرات كلها جندت لضرب المتظاهرين وافشال ثورة تشرين الخالدة ليستمر احتلال العراق وسرقة موارده وبنيته التحتية من قبل إيران ومليشياتها . ......
#تسيس
#الدين
#لقمع
#حرية
#الفكر،
#حوارنا
#السياسي
#والأكاديمي
#الحقوقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729433
فاطمة الفلاحي : نظام المساءلة وحوكمة الجهات المسؤولة، من حوارنا مع السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، د. راهب صالح - الحلقة السادسة من – إيديولوجيا حقوق الإنسان - في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي 6. أيتراءى لكم وجود نظام للمُساءلة وإنصاف الضحايا وحوكمة الجهات المسؤولة عن انتهاكات حقوق الإنسان العراقي وضمان عدم -إفلاتهم من العقاب-، في بيئة تضمن العدالة وحق الوصول إلى القضاء للجميع من دون أية استثناءات، أم هو كلام على ورق في نطاق حيز حكومة 2003؟يجيبنا السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، الدكتور راهب صالح، قائلًا: بعد احتلال العراق في العام 2003 لا وجود لنظام قضائي ينصف الضحايا، والقضاء العراقي اصبح قضاءً مسيسًا وخاضعًا لأوامر ولاية الفقيه وفي قبضة القيادات السياسية التي تقود العراق، وتابعًا واسيرًا بيد الأحزاب والكتل السياسيةآلاف الشباب من الأبرياء يتعرضون للتعذيب وتلفيق التهم وهم ضحايا قرارات تنفيذ أحكام الإعدام، لأن العدالة تغيب عن المحاكم العراقية التي تسيطر عليها الميلشيات والأحزاب، أغلب المحكومين تم اعتقالهم تحت وشاية المخبر السري، وانتزعت اعترافاتهم تحت التعذيب، وتم تهديدهم بتصفية عائلاتهم واغتصاب النساء، ونتيجة تلك البلاغات الكاذبة، فَقَدت آلاف العوائل معيليها، واضطر الكثير منها لبيع منازلهم وكل ما يمتلكون لتوفير لقمة العيش.المجتمع العراقي لم يتخلص من هذه التبعات الخطيرة لأعمال المخبرين الذين نشطوا بعد الاحتلال، والقضاء العراقي أعاد التعاون معهم. المفوضة السامية لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة "ميشيل باشليه: قالت أن العراق يشهد انتهاكات متكررة في المحاكمات غير العادلة والتمثيل القانوني مع اتهامات الأجهزة التنفيذية بالتعذيب وسوء المعاملة، الأمر الذي يجعل عقوبة الإعدام في العراق، إجراء حكومي تعسفيً بالحرمان من الحياة.لايمكن أن تتحقق العدالة في العراق إلا بإحالة ملف وضع العراق وجرائم الأنتهاكات والفساد إلى المحكمة الجنائية الدولية أو تفعيل وانشاء وتشكيل محكمة جنائية دولية خاصة مستقلة بملف وضع العراق لمحاكمة المجرمين والفاسدين فيه . ......
#نظام
#المساءلة
#وحوكمة
#الجهات
#المسؤولة،
#حوارنا
#السياسي
#والأكاديمي
#الحقوقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729841
فاطمة الفلاحي : حماية الفرد، حوارنا مع السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، د. راهب صالح - الحلقة السابعة من – إيديولوجيا حقوق الإنسان - في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي حماية الفرد: هو حق أساسي يكفله الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي اعتمدته الأمم المتحدة في عام 1948. وهو أيضًا حق من حقوق الإنسان تم ذكره بشكل صريح وحمايته بموجب الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، ودستور كندا، ودستور جنوب افريقيا.أما الدستور العراق لا يكفل حماية الفرد العراقي ...7. هل بنظركم هناك من وجود لآليات وطنية مستقلّة لحماية الفرد العراقي ؟يجيبنا السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، الدكتور راهب صالح، قائلًا: في العراق لا وجود لآليات وطنية مستقلة لحماية الفرد العراقي وأمنه ومصالحه بسبب فساد العملية السياسية العراقية برمتها .ومن أفسد المؤسسات القضائية مجلس القضاء الأعلى الذي يعد أهم وأخطر هيئة قضائية في العراق فهو يتشكل من رئيس المحكمة الإتحادية العليا وعضوية كل من رئيس ونواب محكمة التمييز الإتحادية ورؤساء المحاكم الاستئنافية ورؤساء المحاكم في إقليم كردستان، وهو يدير المحاكم والأجهزة القضائية الأخرى ولا توجد سلطة قضائية فوق سلطاته.. فقد شاهد العالم والمجتمع الدولي مهازل القضاء العراقي بتجريم الأبرياء واطلاق سراح المجرمين وآخر تلك المهازل؛ مهزلة المجرم "قاسم مصلح" الذي اطلق سراحه بعد 3 أيام بأمر من مجلس القضاء الأعلى، وحكم المشتبه به المدعو جواد الشهيلي الذي حكم عليه سنة واحدة مع إيقاف التنفيذ، لكونه شابًا في مقتبل العمر .القضاء العراقي في قبضة القيادات السياسية التي تقود العراق، وتابعا وأسيرًا للأحزاب والكتل السياسية. ......
#حماية
#الفرد،
#حوارنا
#السياسي
#والأكاديمي
#الحقوقي
#العراقي،
#راهب
#صالح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730404
فاطمة الفلاحي : لغة الاحتراب عند الإسلام السياسي، حوارنا مع السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، د.راهب صالح - الحلقة الثامنة من – إيديولوجيا حقوق الإنسان - في بؤرة ضوء
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الفلاحي لغة الاحتراب عند الإسلام السياسي، حوارنا مع السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، د.راهب صالح - الحلقة الثامنة من – إيديولوجيا حقوق الإنسان - في بؤرة ضوء8. إن تنامي الطائفية، التي تفوح منها رائحة الكراهية والتعصّب والتطرّف، وازدياد حالات العنف المُمارَس ضد الطوائف والأقليات الدينية والعرقية والمهجرين .. هل لأحزاب العملية السياسية وقواها ولأجهزة دعاياتهم اليد الطولى في تنامي التمييز والإقصاء بشتّى أشكاله؟ يجيبنا السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، الدكتور راهب صالح، قائلًا: المشهد العراقي ما بعد احتلال العراق يعاني من اختلالات سياسية ومجتمعية ودينية وثقافية وفكرية شكلت أزمة حقيقية أخذت تنخر في النسيج الاجتماعي والثقافي والديني بسبب تدخل الأحزاب الدينية الموالية لإيران التي تريد تحطيم وتدمير النسيج واللحمة الوطنية للمجتمع العراقي، لقد سادت في العراق ثقافة الموت ولغة الاحتراب، ومنطق العنف، وفتوى التكفير، وأيديولوجيا الإنقلاب وروح الإقصاء، وسياسة التهجير القسري، والقتل على الهوية.كل هذه الأمراض الخطيرة تنامت في ظل الأحزاب السياسية وقواها وأصبحت تتنامى في ظل التعصب والتطرف الديني الذي تحمله الأحزاب الدينة في العراق من خلال الاستبداد بالسلطة والاستئثار والتفرد بها، وحرمان الآخرين منها، وهو ما يعد جوهر الاستبداد السياسي في إقصاء المعارضين، وتهميش دور الشعب وتعميم ثقافة العنف.فالفرد الذي وجد نفسه محاطًا بسلطة سياسية لا تعرف غير العنف أسلوبًا للحكم. وجد نفسه مضطرًا إلى القوة، للدفاع عن نفسه أو لانتزاع حقوقه، فهو مطوق بالعنف من كل جانب ومحاطًا بآخر لا يفهم سوى العنف أسلوبًا لتسوية الخلافات وتصفية الحسابات. إن هذه المظاهر السلبية المنتجة للتعصب وعدم التسامح تشكل في الوقت ذاته أسبابًا ومنابع حقيقية لعدم التسامح فالاستبداد ظاهرة خلفها الاحتلال بشكل مقصود لتدمير اللحمة الوطنية ورفض شراكة الوطن .9. هذه الأيام خصوصًا نشهد تناميًا لكراهية المسلمين بشكل خاص ولظاهرة "الاسلاموفوبيا".. ودعوات ضد المهاجرين واللاجئين، ما هو دور منظومة حقوق الإنسان في هذا الشأن؟يجيبنا السياسي والأكاديمي الحقوقي العراقي، الدكتور راهب صالح، قائلًا: منظومة حقوق الانسان عاجزة تمامًا أمام تنامي مؤامرة كراهية المسلمين والدعوات ضد المهاجرين واللاجئينبسبب الأفكار الهدامة والتعصب الديني، وأن أخطر أدوات التدمير لبناء التقارب بين الأديان والمسلمين عامة، التكفير والفتاوي التكفيرية الطائفية والعنصرية والمذهبية، وإن إخراج الإنسان من ملته والحكم عليه بالكفر والردة، هذا لا ريب فيه يقطع كل مظاهر السلم المجتمعي ويجب أن تُبذل الجهود لنبذ التطرف الديني والتمييز العنصري واحترام قيم الإنسانية ونشر قيم التسامح وثقافته.إن مفهوم التسامح السياسي بما يتضمنه من مفاهيم الديمقراطية والحرية والتعددية وحقوق الإنسان يعد بحق أحد متبنيات الفكر الغربي وأحد مظاهر سلوكه السياسي. في حين أن مجتمعاتنا ونظمنا السياسية العربية ومنها العراق عانت ولا تزال تعاني في سبيل استيعاب هذه المفاهيم، إذ تسود مجموعة من المظاهر السياسية التي تجعل من التسامح الفكري حالة صعبة المنال ._____________ - راهب فيصل صالح الدليمي ، سياسي وأكاديمي حقوقي عراقي.- المؤهلات العلمية والشــــهـــادات الحـــــاصل علــــيهـــا: 1. دكتوراه في إدارة الأزمات والكوارث DMP *** Peoples’ Friendship University of Russia 2. ماجستير في علم الجريمة والعدالة الجنائية Justice Crimina ......
#الاحتراب
#الإسلام
#السياسي،
#حوارنا
#السياسي
#والأكاديمي
#الحقوقي
#العراقي،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731015
عبد الحسين شعبان : حوار جريدة الحقيقة مع المفكّر والأكاديمي عبد الحسين شعبان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان أجراه علاء الماجد – سكرتير التحرير&#61607-;- هل الإسلام السياسي والرأسمالية في تضاد أم أنهما مشروع متوافق؟&#61558-;- يثير مصطلح "الإسلام" طائفة من التصورات والتقديرات المختلفة والمتناقضة في آن، فهو لا يدّل على شيء واحد "بسيط" كالتعاليم الإسلامية التي ظهرت قبل أكثر من 14 قرن، لاسيّما استخداماتها اليوم من جانب الحركات والقوى والحكومات "الإسلامية" تبعاً لتفسيراتها لهذه التعاليم وفقاً لمصالحها وأهدافها. قراءتي لمبادئ الإسلام تصّب في الإتجاه الذي يدعو إلى مناهضة الإستغلال والظلم الاجتماعي والاستبداد، وتُعطي الأولوية لمصلحة المجتمع دون إهمال دور الفرد، وكما جاء في الحديث النبوي الشريف " ثلاثة لا ملكية فيها النار والماء والكلأ (العشب)". وأعتقد أن الإسلام جاء لتخفيف الشقاء المادي الذي كان يعانيه الفقراء والمستضعفون، فضلاً عن تخفيف الشقاء المعنوي عن طريق الوعود باليوم الآخر. وكان وما يزال تتجاذبه صراعات إجتماعية، فالمستغلون يريدون توظيفه لمصالحهم، والمعدمون يسعون للإفادة من تعاليمه لصالحهم، علماً بأنها كانت استجابة لضرورات التطوّر التاريخي لعصره. و شكّلت فكرة التوحيد تطوّراً كبيراً ومهمّاً ضدّ الفكر الوثني، وقادت إلى هدم رابطة العصبية القبلية التي تقوم على الدم "أنصر أخاك ظالماً أم مظلوماً"، وذلك باعتماد مبادئ المساواة"....إن أكرمكم عند الله أتقاكم". وكان تحريم الربا ووأد البنات وجعل الزواج عقداً رضائياً اختيارياً ومنع الاحتكار من التشريعات الأولى التي تضمّنها القرآن. وحدّد الإمام جعفر الصادق في "تحف العقول" حدود الملكية الشخصية بقوله " المال أربعة آلاف، واثنتا عشر ألف درهم كنز. ولم يجتمع عشرون ألفاً من حلال. وصاحب الثلاثين ألف، هالك. وليس من شيعتنا من يملك مئة ألف درهم". ولعلّ ذلك برنامج إسلام الفقراء. ولعلّنا نحتاج إلى مراجعة وتقييم لمواقف وسلوك من يطلقون على أنفسهم " إسلاميين"، حيث الهوّة شاسعة وعميقة والفوارق جليّة وواضحة، بين الفكر والواقع، وبين النظرية والممارسة كما يقال، وحصل هناك نوع من الانفصام بين سيرة وسيرورة الحركات والشخصيات "الإسلامية" و "الإسلاموية"، وبين قيم الإسلام ومفاهيمه بشأن العدل، ولاسيّما الاجتماعي والمساواة والحقوق. وهكذا يمكن توظيف "الإسلام" مع قوى لها مصلحة مع الرأسمالية، مثلما يمكن الاستناد إلى تعاليمه لمناهضة الرأسمالية وضدّ العدوان والاحتلال والاستغلال، ومثله مثل جميع الأفكار مهما ادّعت من اعتبارات إنسانية يسارية أو قومية، يجري إخضاعها للسياسة ولخدمة مصالح الطبقات والفئات المستفيدة من ذلك، بقراءة وتفسير وتأويل ينسجم مع توجّهاتها. فالقوى الإرهابية مثل القاعدة وداعش وجبهة النصرة (فتح الشام) وأخواتهم كلّها تزعم أنها تستند إلى الإسلام الصحيح، مثلما هناك قوى تحمل الراية الإسلامية وتتشبّث بالشكلانيات والطقوس والشعائر، لكنّها في الواقع تعمل بالضدّ من الإسلام وقيمه، خصوصاً حين تعلي من شأن الطائفية وتبثّ الفرقة بين المسلمين وتقود إلى الإحتراب والصراع وإثارة الحساسيات التاريخية التي تصبّ الزيت على النار لكي تشتعل الكراهية والبغضاء وتبقى متّقدة. &#61607-;- هل يمكن اعتبار العراق في طريقه لأن يكون نموذجاً للمنطقة؟&#61558-;- حسب التوصيف العلمي، العراق دولة فاشلة، وهناك مؤشرات للفشل الناجم عن عوامل عديدة وأسباب مختلفة، فبعض القوى ما دون الدولة تتغوّل على الدولة، بما يضعف هيبتها ويمنعها من بسط سلطتها (سيادتها)، حيث تمتلك العديد من القوى السلاح وتستخدمه على نحو منفلت، وقاد ذلك إلى عدم إمكان ......
#حوار
#جريدة
#الحقيقة
#المفكّر
#والأكاديمي
#الحسين
#شعبان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742186