الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رواء الجصاني : ذكريات واستذكارات تعوزها الموضوعية.. وتشوهها ال -أنا- المقيتة
#الحوار_المتمدن
#رواء_الجصاني ذكريات واستذكارات تعوزها الموضوعية.. وتشوهها الـ "أنـا" المقيتة--------------------------------------------------------------------------- ما برحت المؤلفات، والمنشورات التى تهتم بشؤون السير الذاتية والتأرخة، السياسية خاصة، تحظى باقبال متزايد عند جمهور القراء.. وقد تصدى – ويتصدى - العشرات من المعنيين العراقيين، بأشكال مختلفة، لمتطلبات ومسؤوليات التوثيق للشأن الوطني العام، واحداثه ووقائعه، وكتب عشرات منهم، والسياسيين الفاعلين خاصة، سيّـراً ومذكرات وذكريات، الى جانب احاديث وحوارات تلفزيونية وسواها. وقد اصبح ذلك – او سيصبح - مصادر تاريخية يلجأ اليها أكاديميون وباحثون يستفيدون منها بجدية وحرص. فيما يقتبس منها مناكفون، ومترصدون، دون أمانة احيانا، اعتمادا على الثقة العفوية من جهة، وضعف الاهتمام بالدقة، وأختصارا للوقت أوالجهد، وربما كلاهما، من جهة اخرى.. لقد تباينت – وتتباين- مؤلفات السيرة والذكريات في اسلوبها، وفي لغتها، وسياقاتها، فكان بعضها يرقى الى شكل من اشكال الكتابة الادبية، فيما راح قسم آخر أشبه بيوميات مغرقة بتفاصيل ليست مهمة لغير من يعرف عنها، او مشمول بها.. وفي كلا الحالين، وما بينهما، نزعم بأن ثمة طموح يرجوه الكثيرون لأن يكون القادم من تلك الكتابات اكثر اهتماما بالشأن العام، ومحاولة الأبتعاد عن "الأنـا" إلا في مكانها وزمانها الطبيعيين، لكي لا تكون مقيتة، بل وذميمة.. وحسناً ان نستبق من "قـد" يفهم بأننا ندعو الى الابتعاد عن الجدال والتوثيق، فنقول، على العكس، ان ذلك الجدال والحوار أكثر من مرجوٍ ومطلوب، ولكن على أسس حضارية، وبعيدا عن النرجسية، وعن التزمت والتدليس واثارة البغضاء.. ان ثمة قاسم مشترك بين جميع تلك المؤلفات، وهو تأكيد اصحابها المبرز، بأن ما يكتبونه يأتي " لخدمة الحقيقة والتاريخ" وكأن في الامر احيانا، محاولة استباق لمنع "التشكيك" واحترازا من "تهمة" الذاتوية في تسجيل وتوثيق الاحداث والسيّر والادوار. وأزعم بأن ذلك التوكيد المبالغ به قد يقود المتفحصين الى استنتاج العكس تماما.. خاصة وقد يجري أعتماد بعض الوثائق المنتقاة، او اجتزاء فقرات ومضامين، مكتوبة أو منقولة شفاهاً، تدعم وتفيد ما يُـبتغى منها، ويُـرادُ لها.. كما من السهل ايضا الوصول الى قناعة بأن كثيراً غالباً من تلكم الذكريات والسيّر يتوخى جمهرة محددة من الناس، ويتوجه بشكل رئيس الى القراء والمتابعين الذين عملوا او تشاركوا في العمل السياسي او الوطني مع كتاب السيرة، ومؤلفي الذكريات، ويعلمون بما أجترحوه من مواقف مشرفة، كما خاطئة، أو عليها ما عليها من خلافات وتفاسير جاءت مصحوبة بتوضيحات أو أعترافات خجولة بالاخطاء، والخطايا حتى، وترحيلها بصراحة أو توريةٍ الى آخرين، مع بعض الاستثناء هنا وهناك .. ومن خلال المتابعة الحريصة، يمكن القول ان العديد من اصحاب السيّـر والمذكرات، التي شملت العقود الستة الماضية، خاصة، يبالغون بالانتقاص والقاء اللوم على من تخالف أو أختلف معهم في الرؤى والمواقف، وفي التاريخ السياسي والنضالي المشترك، برغم ان مسيرة ذلك التاريخ، والصحبة المشتركة امتدتا عقودا بعض الاحيان، تعرضوا خلالها لشتى اشكال القسوة والعنف من اجهزة الانظمة القمعية.. وقد تحملوا ذلك العسف، منفردين ومجتمعين، بصلابة وتضحيات تسجل للكثير منهم بأمتياز. غير انهم لم يستطيعوا، في ذات الوقت، تجاوز التنافس الشخصي، وردود الافعال الذاتية، وقبول تبايّن القناعات، واهمية الجدال.. ولا نقلّـل هنا مطلقاً من مشروعية الدفاع عن الذات، والحقيقة، واهمية تأرخة الاحداث، وضرورات ت ......
#ذكريات
#واستذكارات
#تعوزها
#الموضوعية..
#وتشوهها
#-أنا-
#المقيتة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720789
عبد الحسين شعبان : مناظرة السليمانية : واستذكارات الحوار العربي - الكردي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان مناظرة السليمانية : واستذكارات الحوار العربي - الكردي كان أول حوار عربي – كردي خارج الأطر الرسمية تقرّر قبل 30 عاماً، حين اجتمعت نخباً فكرية وثقافية وحقوقية و سياسية من العرب والكُرد بدعوة من المنظمة العربية لحقوق الإنسان في لندن، التي تسجّل لها هذه المبادرة، وذلك لمناقشة جوهر الموقف من حقوق الشعب الكردي و أهم الإشكاليات النظرية والعملية والقضايا الخلافية لبحثها ومناقشتها بروح الشعور بالمسؤولية والحرص وبكل صراحة وشفافية، حيث تم تبادل وجهات النظر واستمزاج الآراء والاستئناس بأفكار متنوعة بشأن واقع العلاقات العربية - الكردية وآفاق المستقبل ، خصوصاً بعد المآسي والارتكابات التي تعرّض لها الشعب الكردي، لاسيّما إثر مشاهد الهجرة الجماعية الكردية المرعبة 1991 بعد حملة الأنفال السيئة الصيت ومن ثم قصف قضاء حلبجة في 16 – 17 آذار/ مارس1988 بالسلاح الكيماوي وغاز الخردل، الذي أودى بحياة بضعة آلاف، وذلك قبيل وقف الحرب العراقية – الإيرانية (1980 - 1988) التي أُعلن عن انتهائها في 8 آب/ أغسطس 1988 ، بقبول إيران لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 598 الصادر في العام 1987 .لمعان الفكرة حين علمت أن وفد الجبهة الكردستانية وصل بغداد للتفاوض مع الحكومة العراقية، لمعت برأسي فكرة الحوار العربي - الكردي، وذلك بعيد انسحاب القوات العراقية ، إثرَ حرب التحالف ضد العراق 17/1/1991 من الكويت وصدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم 688 الخاص باحترام حقوق الإنسان، وذلك بعد فشل انتفاضة آذار / مارس 1991 ضدّ النظام الحاكم في العراق، فطرحتُ الفكرة في محاضرة لي في ديوان الكوفة كاليري في لندن وسط حشد كبير وذلك يوم 17 نيسان/ أبريل 1991، وكانت المحاضرة بعنوان " المهجّرون العراقيون والقانون الدولي"، وهي موثّقة بكتابي " عاصفة على بلاد الشمس"، دار الكنوز الأدبية، بيروت، 1994 . وهو ما نشرته جريدة الحياة (اللندنية) في 28/4/1991 . ولكن الفكرة اختمرت في ذهني وقررت الإشتغال عليها بسبب تباين المواقف واختلاف وجهات النظر خلال وبُعيْد المفاوضات الحكومية - الكردية.اعتبارات موضوعية وذاتية تعود قناعتي بفكرة الحوار العربي - الكردي إلى عدد من الإعتبارات أهمها: أولها - الموقف المادي الجدلي "الماركسي" من مبدأ حق تقري المصير والذي مثّل رؤية أممية - إنسانية كانت وما تزال صالحة عند الحديث عن حل مشكلة التنوّع الثقافي، لاسيّما المتعلّق بالهويّات القومية في المجتمعات والبلدان المتعدّدة الثقافات ، والذي تجسّد في جوانب عملية إتخذتها الحركة الشيوعية في العراق منذ العام 1935 حين رفعت شعاراً "على صخرة الإتحاد العربي - الكردي تتحطّم مغامرات الإستعمار والرجعية"، وذلك انطلاقاً من إيمانها بحق تقرير المصير للشعب الكردي، والذي انعكس على نحو ملموس في الكونفرنس الثاني للحزب العام 1956 الذي أكد على " الإستقلال الذاتي" لكردستان في إطار التحالف القوي بين "حركة الانبعاث القومي العربي والحركة القومية الكردية وتطلّع الشعب الكردي إلى التحرر والوحدة القومية"، فالاستعمار هو الذي فرّق كردستان وهو الذي شجّع سياسة الإضطهاد القومي في العراق، وهو الذي قسّم البلدان العربية كما ورد فيه. وثانيها - علاقاتي الكردية وصداقاتي الحميمة مع العديد من الكرد، خصوصاً فترة دراستي في جامعة بغداد، وسبق لي أن رويت الكثير عنها في مناسبات مختلفة يضاف إلى ذلك معرفتي بواقع الاضطهاد والإستلاب الذي عانى منه الشعب الكردي، وذاكرتي الأولى لإحدى المناسبات وأنا فتى حين اطّلعت على بيان من صفحة واحدة، وجهها الأول باللغة ......
#مناظرة
#السليمانية
#واستذكارات
#الحوار
#العربي
#الكردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736099